جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#21
|
|||
|
|||
يا زميل فرحات يلزمك القراءة كثيراً ولا تكتفي بما يقدموه لك الشيعة من (بعض) كتبهم ففيها تناقض كبير يهدم عقيدتهم بالكامل وأكثر العامة لا تعرف هذا
من نص كتبه الشيخ (المهتدي) (عبد الملك الشافعي) حفظه الله وسدد رميه ثانياً: تفضيلهم للنبوة على الإمامة وإليكم تصريحاتهم بذلك سواء في مروياتهم أو كلام علمائهم وكما يلي:1- روى مفسرهم العياشي في تفسيره ( 1 / 322-323 ):[ 119 - عن أبى عمرو الزبيري عن أبى عبد الله عليه السلام إن مما استحقت به الإمامة التطهير والطهارة من الذنوب والمعاصي الموبقة التى توجب النار ثم العلم المنور بجميع ما يحتاج إليه الأمة من حلالها وحرامها ، والعلم بكتابها خاصة وعامة ، والمحكم والمتشابه ، ودقايق علمه وغرايب تأويله وناسخه ومنسوخه ، قلت : وما الحجة بأن الإمام لا يكون إلا عالما بهذه الأشياء الذى ذكرت ؟ قال : قول الله فيمن أذن الله لهم في الحكومة وجعلهم أهلها " إنا أنزلنا التوراة فيها هدى ونور يحكم بها النبيون الذين أسلموا للذين هادوا والربانيون والأحبار " فهذه الأئمة دون الأنبياء الذين يربون الناس بعلمهم ، وأما الأحبار فهم العلماء دون الربانيين ، ثم أخبر فقال " بما استحفظوا من كتاب الله وكانوا عليه شهداء " ولم يقل بما حملوا منه ].2- علَّق علامتهم محمد حسين الطباطبائي في تفسيره ( الميزان في تفسير القرآن ) ( 5 / 362 ) على الرواية أعلاه بقوله:[ أقول : وهذا استدلال لطيف منه عليه السلام يظهر به عجيب معنى الاية وهو معنى أدق مما تقدم بيانه ومحصله : أن الترتيب الذى اتخذته الآية في العد فذكرت الأنبياء ثم الربانيين ثم الأحبار يدل على ترتبهم بحسب الفضل والكمال : فالربانيون دون الأنبياء وفوق الأحبار ، والأحبار هم علماء الدين الذين حملوا علمه بالتعليم والتعلم ] ، ثم كرر الكلام في نفس الجزء ص 363 حيث قال:[ فقوله عليه السلام : " فهذه الأئمة دون الأنبياء " أي هم أخفض منزلة من الأنبياء بحسب الترتيب المأخوذ في الآية كما أن الأحبار - وهم العلماء - دون الربانيين ].3- روى الكليني في كتابه الكافي ( 1 / 174 ):[ عدة من اصحابنا ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن على بن الحكم ، عن أبان قال : أخبرني الاحول أن زيد بن علي بن الحسين عليهما السلام بعث إليه وهو مستخف قال : فأتيته فقال لي : يا أبا جعفر ما تقول ان طرقك طارق منا أتخرج معه ؟ قال : فقلت له : إن كان أباك أو أخاك ، خرجت معه قال : فقال لي : فأنا أريد أن أخرج أجاهد هؤلاء القوم فأخرج معى قال : قلت : لا ما افعل جعلت فداك ، قال : فقال لي : أترغب بنفسك عني ؟ قال : قلت له : إنما هي نفس واحدة فان كان لله في الارض حجة فالمتخلف عنك ناج والخارج معك هالك وان لا تكن لله حجة في الارض فالمتخلف عنك والخارج معك سواء . قال : فقال لي : يا أبا جعفر كنت أجلس مع أبي على الخوان فيلقمني البضعة السمينة ويبرد لي اللقمة الحارة حتى تبرد ، شفقة علي ، ولم يشفق علي من حر النار ، إذا أخبرك بالدين ولم يخبرني به ؟ فقلت له : جعلت فداك شفقته عليك من حر النار لم يخبرك ، خاف عليك : أن لا تقبله فتدخل النار ، وأخبرني أنا ، فإن قبلت نجوت ، وإن لم أقبل لم يبال أن أدخل النار ، ثم قلت له : جعلت فداك أنتم أفضل أم الانبياء ؟ قال : بل الانبياء قلت : يقول يعقوب ليوسف : يا بني لا تقصص رؤياك على إخوتك فيكيدوا لك كيدا ، لم لم يخبرهم حتى كانوا لا يكيدونه ولكن كتمهم ذلك فكذا أبوك كتمك لانه خاف عليك ، قال : فقال : أما والله لئن قلت ذلك لقد حدثني صاحبك بالمدينة أني اقتل واصلب بالكناسة وأن عنده لصحيفة فيها قتلي وصلبي . فحججت فحدثت أبا عبد الله عليه السلام بمقالة زيد وما قلت له ، فقال : لي : أخذته من بين يديه ومن خلفه وعن يمينه وعن شماله ومن فوق رأسه ومن تحت قدميه ، ولم تترك له مسلكا يسلكه ].4- يقول علم هداهم المرتضى في كتابه ( الشافي في الإمامة ) ( 3 / 83 ):[ والإمامة هي أعلى منازل الدين بعد النبوة ].5- يقول علامتهم ابن طاووس في كتابه ( سعد السعود ) ص 69-70 :[ وذكرنا في كتاب الإقبال أنه راجع الله جل جلاله في تأخير خلافه علي ( ع ) والنص عليه كما راجع موسى في النبوة وهي أعظم من الإمامة وقال إني قتلت نفسا فأخاف أن يقتلون وكان عليا ( ع ) قد قتل نفوسا كثيرة فإذا كان بقتل نفس واحدة يجوز المراجعة في تبليغ النبوات فهو عدم فيما يتضمنه هذه الآية من تعظيم النص وضمان السلامة من المخافات ].6- يقول علامتهم ابن المطهر الحلي في كتابه ( الألفين في إمامة أمير المؤمنين ) ص 280 :[ الثالث والتسعون : حيث الإمامة شرطها العدالة والإمامة إمامة مطلقة لا أعلى منها أصلا غير النبوة فشرطها العدالة المطلقة التي منها لا أعلى منها وهي العصمة ].7- يقول شيخهم علي البحراني في كتابه ( منار الهدى في النص على إمامة الإثني عشر ) ص 209 :[ إن أهل العقول من جميع المسلمين لا يعلمون منزلة بعد النبوة أشرف وأجل من الإمامة ].8- يقول عالمهم نور الله التستري في كتابه ( الصوارم المهرقة ) ص 311 :[ على أن الاستدلال المذكور كسائر تشكيكاته ظاهر البطلان لأن درجة النبوة أعلى مرتبة الإسلام ( خ ل : الإيمان ) وإذا جاز نبوة الصبي كان صحة إيمانه أجوز]. وهكذا تبين لنا التخبط الذي وقعوا فيه بسبب إمامتهم المخترعة والتي أرادوا أن يجعلوها فوق مرتبة الأنبياء والمرسلين فأبى الله تعالى إلا أن يجري الحق على ألسنة بعض علمائهم بعدم وجود مرتبة في الإسلام فوق مرتبة النبوة - بما فيها إمامتهم المزعومة - والحمد لله رب العالمين.
__________________
( وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ ٱلدَّاعِ إِذَا دَعَانِ
فَلْيَسْتَجِيبُواْ لِي وَلْيُؤْمِنُواْ بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ ) البقرة 186 مدونة/ سنة العراق مدونة /مشروع عراق الفاروق |
#22
|
|||
|
|||
[rainbow]بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيد الخلق و إمام المرسلين وعلى آله الطيبين الطاهرين ذريّته وجميع أمهات المؤمنين وعلى أصحابة الميامين . وبعد[/rainbow] اقتباس:
أشكرك جزيل الشكر أخي العزيز أبو احمد الجزائري إن صبرت معي أكثر ولك الأجر إن شاء الله , واعتبر أخاك ثقيل الفهم , لذا قد يكثر أو يكرر السؤال حتى يفهم , وأنت تعرف المقولة المشهورة عندنا ؟ سَقْسٍي عَلَى دٍينَكْ حَتَى يقُولُوا مَهْبُول " فامشي معي حبة حبة وأجرك على الله . أتفق معك في تعريف الإمامة .. حيث قلت " استنتاجا من قول الطبري" { يعني جعله إماما يعني قدوة يُقتدى به } وبالشرع والمنطق والفطرة والعرف , ان لا وضيفة لإمام سوى ذلك , إذ يحكم فيَقتدي "من آمن به" بحكمه , يأمر فيقتدى بأمره , ينهي فيُقتدى بنهيه ...... لكن أعتقد ان ليس هذا مرادك ؟ لأن سؤالك يقول : أيهم اعظم درجة الإمامة النبوة الرسالة ؟؟... فلو قال الطبري أن الله أكرمه بالإمامة " بعد ان كان نبيا ورسولا" لجاز ذلك ؟ فالتكريم لا ينزل الرتبة ... كأنك أكرمت مديرا بشهادة تقديريّة , فبلا شك أن درجته "مدير" تبقى الأعلى , زيادة التكريم , ولكن لوكرّمته بشهادة رئيس مدير عام ؟ ..صار هذا التكريم رفعٌٌ للمنزلة وأصبح أكبر من " مدير" .... فعبارة إمام أهل السنة والجماعة الإمام الطبري قال { لـما رفع الله منزلته وكرّمه فأعلـمه ما هو صانع به من تصيـيره إماما ...} فلاحظ { من تصيـيره إماما } بعني قبل ذلك لم يكن إماما ! ثم كرمه الله برفع المنزلة وصيّره إماما يُقتدى به... . |
#23
|
|||
|
|||
اقتباس:
اخواني الافاضل : هذا الرد ارجو ان يفهم منه انه موجه لمن يؤمن بان امامة ابراهيم عليه الصلاة والسلام امامة حكم وخلافة ورئاسه وهم الشيعه . وتوضيح لمن لديه لبس من اهل السنة والجماعه . أقول : يبدو ان الكثير ممن يقرأ هذه الايه يقرؤها كما تقرأ الصحيفه فلا يلتفت الى لفظ "للناس" ابراهيم عليه الصلاة والسلام لم يرسل للناس كافة ولكن الامامة المنصوص عليها في هذه الايه امامة هدي واقتداء وللناس كافة في زمانه وما بعده والله اوحى لنبيه محمد صلى الله عليه وسلم ان يتبع ملة ابراهيم عليه السلام "ثُمَّ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ أَنِ اتَّبِعْ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ" واخبرنا الله تعالى أن لنا في ابراهيم أسوة حسنه فقال" قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ إِذْ قَالُوا لِقَوْمِهِمْ إِنَّا بُرَاء مِنكُمْ وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ كَفَرْنَا بِكُمْ وَبَدَا بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةُ وَالْبَغْضَاء أَبَداً حَتَّى تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَحْدَهُ إِلَّا قَوْلَ إِبْرَاهِيمَ لِأَبِيهِ لَأَسْتَغْفِرَنَّ لَكَ وَمَا أَمْلِكُ لَكَ مِنَ اللَّهِ مِن شَيْءٍ رَّبَّنَا عَلَيْكَ تَوَكَّلْنَا وَإِلَيْكَ أَنَبْنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ" هذه الاوامر الالهيه هي لتحقيق هذا الجعل الرباني لابراهيم عليه الصلاة والسلام كامام هدي واتباع وليس امام حكم وخلافه اذ لو كانت كذلك كان حقاً على الله سبحانه ان يهيء اسباب الحكم والخلافة لابراهيم عليه الصلاة والسلام كما هيأ له اسباب الاتباع والاقتداء ولكننا نجد ان ابراهيم عليه الصلاة والسلام لم يحكم في اي بلد حل به ففي قومه في العراق القي في النار على يد النمرود وفي فلسطين ومصر والحجاز عاش مواطناً عادياً ليس بيده من مقاليد الحكم شيء فهل الله تعالى يجعله امام حكم ورئاسه ولا يهيء له الاسباب ؟ أي جعل هذا الذي لا يتحقق من رب "انما امره اذا اراد شيئا ان يقول له كن فيكون" ؟ حاشى لله تعالى ان يعد بأمر ولا ينفذه فلا يقول بهذا الا من لم يقدر الله حق قدره واستهان بخالقه او مجنون فقد عقله فرفع عنه القلم . |
#24
|
|||
|
|||
الأخت الفاضلة أملة البغدادية الاخ الحبيب محمد زيوت شكرا جزيلا لكما |
#25
|
|||
|
|||
اقتباس:
سألتك عن معتقدك بلقظة إماما في الأية ما جاوبت أنتظر ردك و بعدها أعلق على كلامك تفضل |
#26
|
|||
|
|||
اقتباس:
دل ردّك أن الإمامة إمامتين ؟ كما أن للهدى إمام وللضلال إمام . وهما إمام ظاهر وإمام باطن , أما الأول من جعل البشر حيث يجتمعوا على فلان فيصير إمام او خليفة أو أمير ...وأما الثاني فهو من جعل الله عز وجل { إني جاعلك للناس إماما }. فإمامة الأول " التي هي إمامة الظاهر" هي الإمامة السياسية وقد يحدث فيها ما يخالف للدين .... وإمامة "الباطن" وهي الإمامة الدينية المجعولة من قبل الله عز وجل لحفظ الدين وتنقيته مما يبتدع فيه ومما قد تحدثه إمامة الظاهر فيه , وهذه هي العقيدة الصحيحة التي عبر عليها أئمة أهل السنة والجماعة في الفرق بينهما كالفرق بين اللب والقشر , فالخلافة الباطنة لبّ الخلافة الظاهرة . كما أنه ليس من الشرط أن يكون الإمام الباطن حاكما للناس وإنما من الشرط على الناس أن يبايعوا هذا الإمام " الباطن" وإلا ماتوا ميتتة جاهلية . ردك جميل جدا أشكرك . |
#27
|
|||
|
|||
اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله من حقي أن لا أجاوب لأن عنوان بحثك هو : أيهم اعظم درجة الإمامة النبوة الرسالة ؟؟ وأنا أعطيتك الجواب ولم ترد عليه إن كان صحيحا أم كان لك رأي آخر ... ومع ذلك لقد بينت معتقدي ومعتقد أهل السنة والجماعة في لفظة "إمامة " في تعليقي قبل هذا على ردّ الأخ محمد زيوت . فانظره . والسلام عليكم ورحمة الله |
#28
|
|||
|
|||
اقتباس:
إذا من حقك أصبح أنا كذلك يعني نقفل الموضوع من أدب الحوارأنت ملزم بالإجابة وأنا كذلك رد على السؤال لن أتقدم معك حتى ترد اقتباس:
عنواني متوجه للشيعة و ليس لك و أني متأكد أنك شيعي رد على السؤال و لا تدفعني أكرر الكلام وأغير أسلوبي معك اللعب على الحبلين غير مقبول حدد لنا هويتك فأسلوبك لا ينطلي علينا سؤال لأخر مرة: ما هو معتقدك في لفظة إماما في أية الموضوع من أقوال العلماء الذين تتبعهم و ليس من ام أفكارك تفضل |
#29
|
|||
|
|||
اقتباس:
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ اقتباس:
|
#30
|
|||
|
|||
السلام عليكم ورحمة ألله وبركاته
الاخ فرحات لا يهم إن كنت سني أو شيعي أو أي معتقدأو مذهب أنت تتبعه المهم انت تحاور في الامامة اولا يجب أن نعرف مفهوم الامامة ومنزلتها عند ألله تعالى ومن ثم نناقش فيها . وثانيا كان السؤال أيهما أعلى منزلة الامامة أم النبوة فما هو مفهومك للامامة هنا بالنسبة للآية التي تخص نبي ألله ابراهيم (حصرا) عليه وعلى رسولنا أفضل الصلاة والسلام ؟؟؟ |
#31
|
|||
|
|||
اقتباس:
أنا لم أقل هذا ابدا بل قلت امامة الهدي والاقتداء هي الامامة التي جعلها الله تعالى في ابراهيم عليه الصلاة والسلام وقد كان اماما لاتباعه "الذين معه" قبل هذا الجعل الالهي ولكن تكريما لابراهيم عليه الصلاة والسلام جعله الله تعالى امام هدي واقتداء للناس بعد ان كان لاتباعه وأخبرنا سبحانه وتعالى بأن لنا في ابراهيم اسوة حسنه . اما الامامة الثانيه فهي امامة الحكم والرئاسة والخلافه فلم يجعلها الله تعالى لابراهيم عليه لصلاة والسلام والا لهيأ له أسباب توليها ولو بحثنا في التاريخ من كل جهاته ما وجدنا دليلا واحدا على ان ابراهيم عليه الصلاة والسلام كان حاكماً في اي بقعة من الارض حل بل عاش في ظل حكام تلك الاماكن كالموصل وفلسطين ومصر والحجاز . ليست هناك امامة ظاهره وامامة باطنه فمن يهدي للحق هو امام هدى ومن تولى امر المسلمين فهو امام الحكم والرئاسة والخلافه ، وما جمعهما سويا بأمر الهي الا النبي صلى الله عليه وسلم "من يطع الرسول فقد أطاع الله ومن تولى فما أرسلناك عليهم حفيظا " والطاعة هنا في كل حال ثم قال سبحانه " وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالا مبينا " وهذه الاية محكمة صريحة دلت على جمع الامامتين معاً امامة الهدي والاقتداء وامامة الخلافة والحكم للنبي صلى الله عليه وسلم لهذا قضى الله تعالى ان من يعصي رسوله صلى الله عليه وسلم يكون ضالا ضلالا مبينا. الله تعالى لم يجعل امامة باطنه كما تقول فهات الدليل من كتاب الله تعالى على هذا الادعاء او الفهم الخاطيء . عندما جعل الله تعالى ابراهيم امام هدي صرح بهذا في كتابه العزيز وعندما اتى طالوت المللك صرح بهذا ايضا تصريحا بنص محكم فليس هناك باطن او غموض في هذا الامر . الامر الذي لم تتنبه له : ان الامر دين وعقيدة وتكليف والله تعالى لم يكلف نفسا ما لا تطيق "لا يكلف الله تفسا الا وسعها" فان كانت العقيدة ستكون بهذا الغموض وتحتاج الى استنتاجات وامور باطنيه فان عقول العباد تختلف وكل واحد يستنبط ويستنج منها على هواه وقدر تفكيره واستطاعته على التدبر وبالتالي أين هي حجة الله تعالى على خلقه كي يحاسبهم عليها ؟ راجع مشاركتي ولا تستنتج من تلقاء نفسك يا فرحات فاستنتاجك خاطيء |
#32
|
|||
|
|||
اقتباس:
نأتي بالمشاركة 26 لنرى كذبك: تقول متوجها للأخ محمد زيوت: أحسنت . دل ردّك أن الإمامة إمامتين ؟ كما أن للهدى إمام وللضلال إمام . وهما إمام ظاهر وإمام باطن , أما الأول من جعل البشر حيث يجتمعوا على فلان فيصير إمام او خليفة أو أمير ...وأما الثاني فهو من جعل الله عز وجل { إني جاعلك للناس إماما }. فإمامة الأول " التي هي إمامة الظاهر" هي الإمامة السياسية وقد يحدث فيها ما يخالف للدين .... وإمامة "الباطن" وهي الإمامة الدينية المجعولة من قبل الله عز وجل لحفظ الدين وتنقيته مما يبتدع فيه ومما قد تحدثه إمامة الظاهر فيه , وهذه هي العقيدة الصحيحة التي عبر عليها أئمة أهل السنة والجماعة في الفرق بينهما كالفرق بين اللب والقشر , فالخلافة الباطنة لبّ الخلافة الظاهرة . كما أنه ليس من الشرط أن يكون الإمام الباطن حاكما للناس وإنما من الشرط على الناس أن يبايعوا هذا الإمام " الباطن" وإلا ماتوا ميتتة جاهلية . ردك جميل جدا أشكرك . أنت هنا يا شاطر تخاطب أخانا محمد زيوت من أن كلامه دل على .... و لم تعطينا معتقدك في معنى "إماما" لأية الموضوع كما تزعم و تراوغ شفت كيف طلعت مراوغ فاشل و أنك لا تختلف عن الفاشلين الروافض كل هذا لأن ليست عندك الجشاعة و تكشف عن هويتك و معتقدك في مفهوم اللفظة في الأية خشية الإلزام سوف ينزع عنك الغطاء رد على السؤال حتى نلزمك تفضل |
#33
|
|||
|
|||
أرجو أن يتقدم شيعي شجاع معلوم الهوية يرد على إشكالنا
|
#34
|
|||
|
|||
اقتباس:
هو يريد التنصل من الإلزام أخي محمد حتى لا تنكشف أوارقه يعني فهلوة و شطارة يظن نفسه أن هوية السني قد إنطلت علينا و إلا كيف تفسر إصراره إلى الأن لم يستطيع الإجابة عن معتقده في مفهوم الأية |
#35
|
|||
|
|||
اقتباس:
لا استغرب من شيعي ان يستنبط على هواه فقط فسروا كتاب الله تعالى على هواهم فما بالك بمشاركة لي انا العبد الفقير الى الله ؟ لو راجع اي انسان عاقل مشاركتي التي اشار اليها ما وجد فيها ما يدل على امامة ظاهره وامامة باطنه كما يزعم . ولكن ماذا اقول ؟ حسبي الله ونعم الوكيل على كل من تبع هواه . |
#36
|
|||
|
|||
اقتباس:
|
#37
|
|||
|
|||
أين الروافض الشجعان ليدافعوا عن الإمامة تقدموا |
#38
|
|||
|
|||
من الأول يا روافض
يقول الله تعالى : ۞ وَإِذِ ابْتَلَىٰ إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي قَالَ لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ سورة البقرة: 124 سؤال: أيهم أعلى درجة يا شيعة:الإمامة أم الرسالة أم النبونة ؟؟؟؟؟؟ أليست الأية التي تستدلون بها على الإمامة ألم يقل المعصوم أنها أعظم من النبوة و الرسالة و الخلة هل توافقون المعصوم أم تكذبوه ؟؟؟؟؟ تفضلوا |
#39
|
|||
|
|||
أرفع التحدي
|
#40
|
|||
|
|||
اقتباس:
فعلا , هو استنتاج من قولك : اقتباس:
ولذلك بعد الشكر قلت : { دل ردّك أن الإمامة إمامتين } وضربت مثلا قلت { كما أن للهدى إمام وللضلال إمام } ثم قمت بتعريف هذان الإمامان{ أي : إمام الهدى وإمام الحكم والخلافة } كما عرفهما أهل السنة والجماعة , فقلت اقتباس:
|
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
قصة أبو لهب | معاوية فهمي إبراهيم مصطفى | السير والتاريخ وتراجم الأعلام | 0 | 2020-01-28 02:21 PM |
شيعي يتهم النبي محمد (ص) بأنه مهووس جنسياً وفجأة ماذا حصل | ابو هديل | الشيعة والروافض | 1 | 2019-12-30 06:05 PM |
من عقائد الامامية الاثنى عشرية أحد فرق الشيعة من لم يكفر الصحابة ويتهم عرض النبي والقران فهو حمار | ابو هديل | الشيعة والروافض | 0 | 2019-11-11 09:37 PM |
رسول الله الشهيد المسموم / تحقيق مفصل | ابو هديل | الشيعة والروافض | 0 | 2019-10-26 09:37 PM |
هل مات النبي (ص) ام قتل يجبينا أئمة الامامية الاثنى عشرية أحد فرق الشيعة في صحيح متواتر مستفيض فقط | ابو هديل | الشيعة والروافض | 0 | 2019-10-26 07:09 PM |