جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#21
|
|||
|
|||
رد: خطورة الإرجاء وسبب عداء المرجئة للجهاد
الى أبوصهيب الشمري والمراقب see اذا عندك رد اتفضل جاوب هداك الله الى الحق وقد استدل شيخ الإسلام ابن تيمية وابن القيم كما في الزاد (3 / 309)، وعبد الرحمن بن حسن وغيرهم من الأئمة، بقصة أبي بصير _رضي الله عنه_ وجهاده المشركين بمن معه من المؤمنين، وقطعهم الطريق عليهم، حتى قال النبي _صلى الله عليه وسلم_ في شأنه:" ويل أمه مسعر حرب لو كان معه رجال"، ولم يكن أبو بصير _رضي الله عنه_ تحت ولاية النبي _صلى الله عليه وسلم_ ولا في دار الإسلام، ولم يكن إماماً، ولم تكن معه راية، بل كان يُغِيرُ على المشركين ويقاتلهم ويغنم منهم واستقل بحربهم، ومع ذلك أقره النبي _صلى الله عليه وسلم_ وأثنى عليه، قال عبد الرحمن بن حسن كما في (الدرر السنية 7 / 97) مستدلاً بهذه القصة : " فهل قال رسول الله _صلى الله عليه وسلم_ أخطأتم في قتال قريش؛ لأنكم لستم مع إمام؟!! سبحان الله ما أعظم مضرة الجهل على أهله !!" انتهى .
|
#22
|
|||
|
|||
رد: خطورة الإرجاء وسبب عداء المرجئة للجهاد
اقتباس:
وقد وجدت ان ابن القيم ذكر طرف من تلك القصة تحت باب حكمه صلئ الله عليه وسلم في الوفاء بالعهد لعدوه فقال رحمه الله وثبت عنه انه رد اليهم ابا جندل للعهد الذي كان بينه وبينهم ان يرد اليهم من جاء منهم مسلما ولم يرد النساء هذا كل الذي ذكره ابن القيم فاين اجد بقية الكلام ؟ وذكرت ايضا ان شيخ الاسلام ابن تيمية قال بنفس الكلام فاين اجد كلام شيخ الاسلام ؟ ثم ان هذه القصة لاتصلح للاستدلال لان ابا بصير ومن لحق به كانوا غير داخلين في عهد النبي صلئ الله عليه وسلم مع قريش، وهذا مُصَرَّحٌ به في القصة، ولذا ردَّ النبي صلى الله عليه وسلم أبا بصير وأبا جندل، لما أصر سهيل بن عمرو على إرجاع أبي جندل، قال الحافظ ابن حجر في فوائد هذه القصة:"ولا يعد ما وقع من أبي بصير غدراً؛ لأنه لم يكن في جملة من دخل في المعاقدة التي بين النبي صلى الله عليه وسلم وبين قريش لأنه إذ ذاك كان محبوساً بمكة. وفيه أن من فعل مثل فعل أبي بصير لم يكن عليه قود ولا دية وقد وقع عند ابن إسحاق: أن سهيل بن عمرو لما بلغه قتل العامري- أي الرجل الأول الذي قتله أبو بصير- طالب بديته؛ لأنه من رهطه فقال له أبو سفيان: ليس على محمد مطالبة بذلك؛ لأنه وفي بما عليه وأسلمه لرسولكم ولم يقتله بأمره ولا على آل أبي بصير أيضاً شيء؛ لأنه ليس على دينهم فتح الباري (5/351). اقول وللاسف اتضح منهجك انك تبني اعتقادك من غير دليل ليس هذا فحسب بل توالي وتعادي فيه وتكفر من يخالفك فيه ثم تحل دمه والله المستعان
__________________
ما كان لله دام واتصل *** وما كان لغيره انقطع وانفصل |
#23
|
|||
|
|||
رد: خطورة الإرجاء وسبب عداء المرجئة للجهاد
اقتباس:
فمن اشترط وجود الإمام أو إذنه فقد أبطل دلالة هذه الأحاديث، بل ثبت في صحيح مسلم أن عبد الله بن عمرو _رضي الله عنه_، استدل بهذا الحديث على جواز أن يدفع المسلم عن ماله ونفسه وعرضه، حتى لو كان الصائل عليه هو الإمام نفسه، وقد استعد عبد الله بن عمرو _رضي الله عنه_ لقتال السلطان لما أراد أخذ أرضه منه واستدل بهذا الحديث. وهذا دليل ثاني وكما في قوله _صلى الله عليه وسلم_: "جاهدوا المشركين بأموالكم وأنفسكم وألسنتكم". قال ابن حزم في (المحلى 7 / 351) :" قال _تعالى_: "فَقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ لا تُكَلَّفُ إِلَّا نَفْسَكَ" (النساء: من الآية84)، وهذا خطاب متوجه إلى كل مسلم، فكل أحد مأمور بالجهاد وإن لم يكن معه أحد" انتهى كلامه |
#24
|
|||
|
|||
رد: خطورة الإرجاء وسبب عداء المرجئة للجهاد
بارك الله فيك يا اخي عاشق الحور والله دليل مفحم اجل والله صدقت انننا لا نكفر المسلمين الا بدليل زادنا الله و اياك علما بما يحب و يرضى
|
#25
|
|||
|
|||
رد: خطورة الإرجاء وسبب عداء المرجئة للجهاد
ولاتخجل ان تكذب ايضا المشاركة اعلاه لمن ؟؟
__________________
ما كان لله دام واتصل *** وما كان لغيره انقطع وانفصل |
#26
|
|||
|
|||
رد: خطورة الإرجاء وسبب عداء المرجئة للجهاد
اعمئ يقتدي باعمئ !!
__________________
ما كان لله دام واتصل *** وما كان لغيره انقطع وانفصل |
#27
|
|||
|
|||
رد: خطورة الإرجاء وسبب عداء المرجئة للجهاد
اقتباس:
تعال اكمل موضوعك هنا لماذا تركته ؟ http://www.ansarsunna.com/vb/showthread.php?t=28799
__________________
ما كان لله دام واتصل *** وما كان لغيره انقطع وانفصل |
#28
|
|||
|
|||
رد: خطورة الإرجاء وسبب عداء المرجئة للجهاد
اخوك عاشق التكفير جاهل وكذاب
يحتاج منك نصرة علمية لانصرة عاطفية حرره مسلم مهاجر |
#29
|
|||
|
|||
رد: خطورة الإرجاء وسبب عداء المرجئة للجهاد
قبح الله الخوارج اخوك عاشق التكفير جاهل وكذاب يحتاج منك نصرة علمية لانصرة عاطفية
__________________
ما كان لله دام واتصل *** وما كان لغيره انقطع وانفصل |
#30
|
|||
|
|||
رد: خطورة الإرجاء وسبب عداء المرجئة للجهاد
اقتباس:
أولا ذكرت لك اسم الكتاب ورقم الصفحةلك وبامكانك الرجوع الى كتاب الدرر السنية صفحة (7-97) لقراءة المزيد للشيخ عبد الرحمن بن حسن والشاهد من هذه القصة لابو بصير رضي الله عنه وارضاه انه مسلم موحد وبرغم من ذلك قاتل المشركين وغنم منهم ولم ينتظر أذن النبي عليه الصلاة والسلام وهذا دليل مفحم اخر يا ابو صهيب الشمري كفاك تدليس واعلم انننا لا نكفر المسلمين الا بدليل كمن اتى بناقض من نواقض الاسلام ولسنا ندلس ولسنا انبطاحيين ولسنا نجوز الصلح مع اليهود واللبيب من الاشارة يفهم ولكن نقول رحمهم الله ونسال الله ان يهديكم الى الحق ونحن والله نفرح بكم اذا عرفتم الحق واتبعتموه وهذا الدليل الاخر على جواز القتال بدون امام او راية اتفضل اخ ابوصهيب الشمري أنه ثبت عن النبي _صلى الله عليه وسلم_ من طرق أنه قال:" من قاتل دون ماله فهو شهيد، ومن قاتل دون دينه فهو شهيد، ومن قاتل دون أهله فهو شهيد " ومعلوم أن هذا الحديث عام في كل أحد، بل هو في حق الأفراد بلا خلاف، وأن للمسلم أن يدفع عن ماله وعرضه ودينه ولو كان وحده، ولو كان الصائل عليه مسلم مثله فإن مات فهو شهيد.فمن اشترط وجود الإمام أو إذنه فقد أبطل دلالة هذه الأحاديث، بل ثبت في صحيح مسلم أن عبد الله بن عمرو _رضي الله عنه_، استدل بهذا الحديث على جواز أن يدفع المسلم عن ماله ونفسه وعرضه، حتى لو كان الصائل عليه هو الإمام نفسه، وقد استعد عبد الله بن عمرو _رضي الله عنه_ لقتال السلطان لما أراد أخذ أرضه منه واستدل بهذا الحديث. وهذا دليل ثاني وكما في قوله _صلى الله عليه وسلم_: "جاهدوا المشركين بأموالكم وأنفسكم وألسنتكم". قال ابن حزم في (المحلى 7 / 351) :" قال _تعالى_: "فَقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ لا تُكَلَّفُ إِلَّا نَفْسَكَ" (النساء: من الآية84)، وهذا خطاب متوجه إلى كل مسلم، فكل أحد مأمور بالجهاد وإن لم يكن معه أحد" انتهى كلامه |
#31
|
|||
|
|||
رد: خطورة الإرجاء وسبب عداء المرجئة للجهاد
الذي يهمني اكثر كلام شيخ الاسلام وتلميذه ابن القيم وبحسب ما نقلت ان ابن القيم ذكر ذلك في الزاد
رجعت الئ زاد المعاد فلم اجد ما ذكرت فانت مطالب باثبات صحة نقلك؟ اذا نقلت شيئا فانت المسؤل عن كل ما تات به فلاترجع الكلام الئ كتاب الدرر لتسلم بنفسك اين اجد الكلام في زاد المعاد ام انك حمال اسفار لاتدري ماتحمل علئ ظهرك ؟ واستدلاك الا خير يدل ايضا علئ جهلك وقصر نظرك واحد اسباب ذلك انكم لاتاخذون العلم من اهله وانما تقلدون جهلة امثالكم فلاتفرقون بين جهاد الدفع وجهاد الطلب !! السؤال كان من الذي يدعوا الئ الجهاد ويامر ؟
__________________
ما كان لله دام واتصل *** وما كان لغيره انقطع وانفصل |
#32
|
|||
|
|||
رد: خطورة الإرجاء وسبب عداء المرجئة للجهاد
اقتباس:
اولا يا ابوصهيب الشمري يدل جوابك على قصر نظرك وقلة علمك وتقليدك الاعمى لشيوخك الانبطاحيين اصحاب فتوى الصلح مع اليهود ؟ المرقعين لاسيادهم واللبيب من الاشارة يفهم فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً [النساء 59] ثانيا ان كنت اخطات بنقل المعلومة من كتاب زاد المعاد فهذا لا يلغي الموضوع فقصة ابو بصير لا يجهلها الا جاهل بامور الدين ولا ينكرها الا مقلد اعمى لشيوخه فرغم ما فعل ابوبصير رضي الله عنه وارضاه الا ان النبي عليه الصلاة والسلام امتدحه واثنى عليه صح ؟ او عندك غير هذا الكلام يا ابو صهيب وما ردك على احاديث النبي عليه الصلاة والسلام وقول الله عزوجل قال _تعالى_: "فَقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ لا تُكَلَّفُ إِلَّا نَفْسَكَ" (النساء: من الآية84) اعلم اننا طلاب حق وان اخطانا نعتذر وليس من شيمنا السب ولا الشتم لانها بضاعة المفلسون فتفضله رد على قصة ابو بصير وخروجه لقتل والغنم من المشركين وكيف ان النبي علي السلام اثنى عليه فلا تراوغ من اتيت بها اقرا كتاب الدرر السنية للشيخ عبد الرحمن بن حسن او اقرا أي كتاب عن حياة الصحابة ستجد قصة ابوبصير رضي الله وهذا الشاهد هنا لماذا النبي عليه الصلاة والسلام لم يقل له لا راية لك ولا امام فكيف تخرج لقتال المشركين وتغنم منهم ؟ اريد الجواب واخيرا هذا الرد على شبهة من يأمر بالجهاد ومن يقوم به يعني الراية والامام هداك الله الى الحق [COLOR="Black"][SIZE="5"] يمنع القص واللصق الا بالقدر المحدود المشرف |
#33
|
|||
|
|||
رد: خطورة الإرجاء وسبب عداء المرجئة للجهاد
يمنع القص واللصق الا بالقدر المحدود
وتأدب مع المشرفين حتى لا تتعرض عضويتك الى الايقاف |
#34
|
|||
|
|||
رد: خطورة الإرجاء وسبب عداء المرجئة للجهاد
------------
|
#35
|
|||
|
|||
رد: خطورة الإرجاء وسبب عداء المرجئة للجهاد
----
|
#36
|
|||
|
|||
رد: خطورة الإرجاء وسبب عداء المرجئة للجهاد
رد شبهة جواز القتال دون الرجوع إلى ولي الأمر استدلوا على جواز القتال دون الرجوع إلى ولي الأمر بقصة أبي بصير وأبي جندل في صلح الحديبية، فقد عقد النبي صلى الله عليه وسلم مع قريش صلح الحديبية -وكان مبعوثهم فيه سهيل بن عمرو رضي الله عنه قبل إسلامه- وجاء في هذه القصة:"فقال سهيل:وعلى أنه لا يأتيك منا رجل-وإن كان على دينك- إلا رددته إلينا. قال المسلمون: سبحان الله، كيف يرد إلى المشركين وقد جاء مسلمًا؟ فبينما هم كذلك إذ دخل أبو جندل بن سهيل بن عمرو يرسف في قيوده وقد خرج من أسفل مكة حتى رمى بنفسه بين أظهر المسلمين، فقال سهيل: هذا يا محمد أول ما أقاضيك عليه أن ترده إليَّ فقال النبي صلى الله عليه وسلم:"إنَّا لم نقض الكتاب بعد" قال: فوالله إذا لم أصالحك على شيء أبدًا. قال النبي صلى الله عليه وسلم:"فأجزه لي" قال: ما أنا بمجيزه لك .قال:"بلى فافعل" قال: ما أنا بفاعل. قال مِكْرَزٌ(1): بل قد أجزناه لك. قال أبو جندل: أي معشر المسلمين، أُرَدُّ إلى المشركين وقد جئت مسلمًا ألا ترون ما قد لقيت؟ وكان قد عذب عذابا شديدا في الله...ثم رجع النبي صلى الله عليه وسلم إلى المدينة، فجاءه أبو بصير رجل من قريش وهو مسلم، فأرسلوا في طلبه رجلين فقالوا: العهد الذي جعلت لنا فدفعه إلى الرجلين، فخرجا به حتى بلغا ذا الحليفة، فنزلوا يأكلون من تمر لهم، فقال أبو بصير لأحد الرجلين: والله إني لأرى سيفك هذا يا فلان جيدًا. فاستله الآخر فقال: أجل والله إنه لجيد، لقد جربت به ثم جربت. فقال أبو بصير: أرني أنظر إليه، فأمكنه منه، فضربه حتى برد، وفر الآخر حتى أتى المدينة، فدخل المسجد يعدو. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم حين رآه:"لقد رأى هذا ذُعْرًَا" فلما انتهى إلى النبي صلى الله عليه وسلم قال: قتل والله صاحبي وإني لمقتول. فجاء أبو بصير فقال: يا نبي الله، قد والله أوفى الله ذمتك قد رددتني إليهم ثم أنجاني الله منهم. قال النبي صلى الله عليه وسلم:"ويل أُمِّهِ مَسْعَرَ حرب لو كان له أحدٌ" فلما سمع ذلك عرف أنه سيرده إليهم فخرج حتى أتى سيف البحر. قال: وينفلت منهم أبو جندل بن سهيل فلحق بأبي بصير فجعل لا يخرج من قريش رجل قد أسلم إلا لحق بأبي بصير حتى اجتمعت منهم عصابة فوالله ما يسمعون بعير خرجت لقريش إلى الشام إلا اعترضوا لها فقتلوهم وأخذوا أموالهم فأرسلت قريش إلى النبي صلى الله عليه وسلم تناشده بالله والرحم لَمَّا أَرْسَلَ، فمن أتاه فهو آمن. فأرسل النبي صلى الله عليه وسلم إليهم فأنزل الله تعالى:{وَهُوَ الّذِي كَفّ أَيْدِيَهُمْ عَنكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ عَنْهُم بِبَطْنِ مَكّةَ مِن بَعْدِ أَنْ أَظْفَرَكُمْ عَلَيْهِمْ }-حتى بلغ-{الْحَمِيّةَ حَمِيّةَ الْجَاهِلِيّةِ}[:24-26] وكانت حميتهم أنهم لم يقروا أنه نبي الله ولم يقروا بـ"بسم الله الرحمن الرحيم" وحالوا بينهم وبين البيت"(2). فقالوا: فأبو بصير قد قَتَل من قَتَل أولاً، قَتَل هو ومن معه، ونهبوا الأموال، كل ذلك دون رجوع إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فلماذا تنكرون علينا الاقتداء بهؤلاء الصحابة؟! الرد على الشبهة: أن أبا بصير ومن لحق به بعد ذلك كانوا غير داخلين في عهده صلى الله عليه وسلم مع قريش، وهذا مُصَرَّحٌ به في القصة، ولذا ردَّ النبي صلى الله عليه وسلم أبا بصير وأبا جندل، لما أصر سهيل بن عمرو على إرجاع أبي جندل، ولما أرسلت قريش في طلب أبي بصير حسب صلح الحديبية، وعلى ذلك فليسوا داخلين في صلح النبي صلى الله عليه وسلم مع قريش، وقد قال الحافظ ابن حجر في فوائد هذه القصة:"ولا يعد ما وقع من أبي بصير غدراً؛ لأنه لم يكن في جملة من دخل في المعاقدة التي بين النبي صلى الله عليه وسلم وبين قريش لأنه إذ ذاك كان محبوساً بمكة. وفيه أن من فعل مثل فعل أبي بصير لم يكن عليه قود ولا دية وقد وقع عند ابن إسحاق: أن سهيل بن عمرو لما بلغه قتل العامري- أي الرجل الأول الذي قتله أبو بصير- طالب بديته؛ لأنه من رهطه فقال له أبو سفيان: ليس على محمد مطالبة بذلك؛ لأنه وفي بما عليه وأسلمه لرسولكم ولم يقتله بأمره ولا على آل أبي بصير أيضاً شيء؛ لأنه ليس على دينهم"(3). وقد سئل العلامة الشيخ صالح الفوزان السؤال التالي: ما رأي فضيلتكم فيمن يستدل على عدم إذن الإمام بالجهاد بقصة أبي بصير؟ الجواب: أبو بصير ما هو في قبضة الإمام، أبو بصير في قبضة الكفار في ولايتهم، فهو يريد أن يخلص نفسه من الكفار وليس هو تحت ولاية الرسول صلى الله عليه وسلم؛ لأن الرسول رده لهم بموجب العهد والصلح الذي جرى، أن من جاء من المسلمين فإنه يسلمه للكفار، فالرسول وفىَّ بهذا العهد وردهم والرسول توكل على الله واعتقد أن الله سيجعل لهم فرجًا(4) فأبو بصير كان تحت سلطة الكفار وهو يريد التخلص منهم وليس هو في بلاد المسلمين أو تحت قبضة ولي الأمر(5). ======================= (1) مِكْرَز هو ابن حفص من بني عامر بن لؤي وكان ممن جاء في الصلح مع سهيل بن عمرو. انظر فتح الباري (5/403، 407). (2) أخرجه البخاري (2731)، (2732). (3) فتح الباري (5/351). (4) يشير إلى حديث أنس قال:"إنه من ذهب منا إليهم فأبعده الله ومنr عند مسلم (1784)، وفيه أن النبي t جاءنا منهم سيجعل الله له فرجاً ومخرجاً". (5) الجهاد وضوابطه الشرعية (ص/52). رابط الموضوع : http://www.assakina.com/shobhat/shobhat2/5270.html#ixzz1kYtQvaaW |
#37
|
|||
|
|||
رد: خطورة الإرجاء وسبب عداء المرجئة للجهاد
اقتباس:
2- ارني اين التقليد الاعمئ وهل انا الذي انسب اشياء الئ اهل العلم زورا ؟ 3- من تقصد بالمشائخ الانبطاحيين اذكرهم لنا وانبطحوا لمن ؟ انتم تتحدثون كثيرا عن الاخلاق وقد كفرتم العلماء الاتقياء وكل من يخالفكم من عباد الله وابحتم دماؤهم ! 4- اذكر لنا فتوئ الصلح ومن قال بها و لنرئ اذا كان لها اصل من الشرع ؟ اقتباس:
اترك الحكم للقارئ هو الذي يقرر من الذي يدلس ويقلد غيره من غير تحر لمصدر الفتاوئ ذات البلاوئ ! اقتباس:
ارني اين نفيت قصة ابي بصير ؟ لم انفيها وانما نفيت التعليقات المكذوبة والمنسوبة الئ شيخ الاسلام وتلميذه ابن القيم وقلت ان ابن القيم ذكر طرف منها وقلت انها لاتصلح للاستدلال ونقلت تعليق ابن حجر علئ تلك القصة ارجع الئ المشاركة # 22 فيامدعي ا العلم حاول ان تفهم قبل ان تبدء برمي التهم !! ثم انك نقلت كلاما للشيخ حامد العلي ولايفرق فيه بين جهاد الدفع والطلب ثم ان الشيخ حامد العلي لايرئ الخروج علئ الحكام فهل تاخذ بفتواه ام انكم تؤمنون ببعض وتكفرون ببعض ؟ وفرق اهل العلم بين جهاد الدفع وجهاد الطلب ذكر الشيخ محمد بن عمر بن سالم بازمول في رسالته ضوابط الجهاد في السنة النبوية الضابط السابع يختلف جهاد الدفع عن جهاد الدعوة والطلب في هذه الأمور؛ فلا يشترط فيه أن يكون العدو ضعفي المسلمين فما دون، و لا يشترط فيه القوة، ولا يشترط فيه إذن الإمام، و لا يشترط فيه إذن الوالدين أو أحدهما، فلا يشترط فيه شرط، بل يدفع العدو بحسب الإمكان. قال ابن تيمية (ت728هـ) رحمه الله: "أما قتال الدفع: فهو أشد أنواع دفع الصائل عن الحرمة والدين. فواجب إجماعاً، فالعدو الصائل الذي يفسد الدين والدنيا لا شيء أوجب بعد الإيمان من دفعه. فلا يشترط له شرط. بل يدفع بحسب الإمكان. وقد نص على ذلك العلماء أصحابنا وغيرهم. فيجب التفريق بين دفع الصائل الظالم الكافر، وبين طلبه في بلاده ا.هـ([1]). قال ابن القيم (ت751هـ) رحمه الله: "فإذا كانت المسابقة شرعت ليتعلم المؤمن القتال ويتعوده ويتمرن عليه؛ فمن المعلوم أن المجاهد قد يقصد دفع العدو، إذا كان المجاهد مطلوباً، والعدو طالباً. وقد يقصد الظفر بالعدو ابتداء إذا كان طالباً والعدو مطلوباً. وقد يقصد كلا الأمرين. والأقسام الثلاثة يؤمر المؤمن فيها بالجهاد . وجهاد الدفع أصعب من جهاد الطلب؛ فإن جهاد الدفع يشبه باب دفع الصائل ولهذا أبيح للمظلوم أن يدفع عن نفسه، كما قال الله تعالى: ) أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا( (الحج:39)، وقال النبي r :"من قتل دون ماله فهو شهيد، ومن قتل دون دمه فهو شهيد"([2])؛ لأن دفع الصائل على الدين جهاد وقربة، ودفع الصائل على المال والنفس مباح ورخصة، فإن قتل فيه فهو شهيد؛ فقتال الدفع أوسع من قتال الطلب وأعم وجوباً، ولهذا يتعين على كل أحد يقم ويجاهد فيه: العبد بإذن سيده وبدون إذنه، والولد بدون إذن أبويه، والغريم بغير إذن غريمه، وهذا كجهاد المسلمين يوم أحد والخندق. ولا يشترط في هذا النوع من الجهاد (يعني: جهاد الدفع) أن يكون العدو ضعفي المسلمين فما دون، فإنهم كانوا يوم أحد والخندق أضعاف المسلمين، فكان الجهاد واجباً عليهم؛ لأنه حينئذ جهاد ضرورة ودفع، لا جهاد اختيار، ولهذا تباح فيه صلاة الخوف بحسب الحال في هذا النوع وهل تباح في جهاد الطلب إذا خاف فوت العدو ولم يخف كرته؟ فيه قولان للعلماء هما روايتان عن الإمام أحمد. ومعلوم أن الجهاد الذي يكون فيه الإنسان طالباً مطلوباً أوجب من هذا الجهاد الذي هو فيه طالب لا مطلوب، والنفوس فيه أرغب من الوجهين . وأما جهاد الطلب الخالص فلا يرغب فيه إلا أحد رجلين إما عظيم الإيمان يقاتل لتكون كلمة الله هي العليا، ويكون الدين كله لله، وإما راغب في المغنم والسبي. فجهاد الدفع يقصده كل أحد، ولا يرغب عنه إلا الجبان المذموم شرعاً وعقلاً. وجهاد الطلب الخالص لله يقصده سادات المؤمنين. وأما الجهاد الذي يكون فيه طالباً مطلوباً فهذا يقصده خيار الناس؛ لإعلاء كلمة الله ودينه، ويقصده أوساطهم؛ للدفع ولمحبة الظفر."اهـ([3]). مع ملاحظة الأمور التالية: - أن عدم اشتراط إذن الإمام في جهاد الدفع إنما هو إذا فاجأ العدو أهل البلد؛ فتعذر عليهم الرجوع إليه لدفع العدو، أمّا إذا لم يتعذر فالأصل الرجوع إلى الإمام، والجهاد معه، والقتال من ورائه، كما فعل المسلمون لمّا حاربهم المشركون في معركة الخندق. قال عبدالله بن الإمامأحمد: سمعتُ أبي يقول: إذا أذن الإمامُ, القومُ يأتيهم النفير فلا بأس أن يخرجوا. قلتُ لأبي: فإن خرجوا بغير إذن الإمام؟ قال: لا, إلا أن يأذن الإمام, إلا أن يكونيفاجئهم أمرٌ مِن العدو ولا يُمكِنُهم أن يستأذنوا الإمام فأرجو أن يكون ذلك دفعاًمِن المسلمين"([4]). قال ابن قدامه (ت620هـ) رحمه الله: "لأن أمر الحرب موكول إليه، وهو أعلم بكثرة العدو وقلتهم، ومكامن العدو وكيدهم، فينبغي أن يُرجع إلى رأيه, لأنه أحوط للمسلمين، إلا أن يتعذر استئذانه لمفاجـأة عدوهم لهم، فلا يجب استئذانه، لأنالمصلحة تتعين في قتالهم, والخروج إليهم، لتعين الفساد في تركهم، لذلك لما أغار الكفار على لقاح النبي r فصادفهم سلمة بن الأموع خارجاً من المدينة، تبعهم فقاتلهم من غير إذن، فمدحه النبي r، قال: "خير رجالنا سلمة بن الأكوع" وأعطاه سهم فارس وراجل"اهـ([5]). - أن عدم القدرة على العدو في جهاد الدفع تجوز الدخول معه في صلح، إذا رأى الإمام ذلك، والحال في ذلك كالحال في جهاد الطلب. كما فعل الرسول r في دخوله مع المشركين في صلح الحديبية، ولم يدفعهم عن مكة المكرمة، وأموال المسلمين فيها. - وعدم القدرة على قتال العدو يجوز معها ترك قتاله، كما أمر الله سبحانه وتعالى نبيه عيسى عليه الصلاة والسلام، وذلك في قوله في الحديث: "إني قد أخرجت عباداً لي لا يدان لأحد بقتالهم فحرِّز عبادي إلى الطور". ([1]) الاختيارات الفقهية ص532 . ([2]) أخرجه أبوداود في كتاب السنة، باب في قتال اللصوص، حديث رقم (4772)، والترمذي في كتاب الديات، باب ما جاء فيمن قتل دون ماله فهو شهيد، حديث رقم (1421)، والنسائي في كتاب تحريم الدم، باب من قاتل دون دينه، حديث رقم (4095). وأخرج المقطع الأول منه: "من قتل دون ماله" البخاري في كتاب المظالم والغصب، باب من قاتل دون ماله، حديث رقم (2480)، ومسلم في كتاب الإيمان، باب الدليل على أن من قصد أخذ مال غيره، حديث رقم (141). ولفظ الحديث عند الترمذي : "عَنْ سَعِيدِ بْنِ زَيْدٍ قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: مَنْ قُتِلَ دُونَ مَالِهِ فَهُوَ شَهِيدٌ وَمَنْ قُتِلَ دُونَ دِينِهِ فَهُوَ شَهِيدٌ وَمَنْ قُتِلَ دُونَ دَمِهِ فَهُوَ شَهِيدٌ وَمَنْ قُتِلَ دُونَ أَهْلِهِ فَهُوَ شَهِيدٌ". قَالَ الترمذي: هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ". ([3]) الفروسية ص96 –98 . ([4]) مسائل عبدالله لأبيه (2/258). ([5]) المغني (8/367).
__________________
ما كان لله دام واتصل *** وما كان لغيره انقطع وانفصل |
#38
|
|||
|
|||
رد: خطورة الإرجاء وسبب عداء المرجئة للجهاد
الارجاء منهج فاسد هدم الدين وقاتل اخواننا المجاهدين فعندما احتلت العراق ظهرت فضائح المرجئه ترى علماء المرجئه فى قصور يخرجون بيانات ومقالات بعدم الجهاد فى العراق وتحذير وسب فيهم والمسلمين فى العراق تدك فوق روؤسهم الحميم وامتلات بطون امهاتنا واخواتنا بماء عباد الصليب وبات اهل السنه فى العراق بين انياب صليبى همجى ورافضى حقود بل وصلت الماساة لدرجه انهم كان يذبحون كل من اسمه عمر او عائشه وعندما خرج المجاهدون لينكلوا باعداء الله ظهر فضائح مرجئه العصر عباد السلطان الذين قالوا لايجوز القاتل فى العراق بحجه
لاتوجد راية واضحه للمسلمين لايجوز القاتل الاباذن ولى الامر وحجج ليس له اصل من الواقع ولكن عندما قال هذه الحجج لم يكن اجتهاد منه بل كان اوامر من سيده فكان السند عن رئيس البيت الابيض عن الحاكم عن فضيلة الشيخ......... فحسبى الله ونعم والوكيل فى كل من سب اطهر ناس واشرف ناس على وجه الارض |
#39
|
|||
|
|||
رد: خطورة الإرجاء وسبب عداء المرجئة للجهاد
اقتباس:
لو كنتم صادقين لنصركم الله لان الله تعالئ توعد بنصر من ينصر دينه مالذي قدتم للامة الاسلامية غير الويل والدمار والذل والخذلان ؟ كم قتل من المسلمين في افغانستان وفي العراق من اطفال ونساء وكبار السن بسبب تهوركم وطيشتم الناس يقتلون وانتم كالجرذان متخبؤن في الملاجئ هربا من الموت الذي فعلتموه باهل السنة في العراق يفوق مافعله الروافض والامريكان وهذا باعتراف اهل السنة انفسهم ولذلك اخرجوكم من مدنهم تجرون اذيال الخزي والعار ورائكم اسال الله ان يهديكم او ياخذكم ويريح الناس من شروركم
__________________
ما كان لله دام واتصل *** وما كان لغيره انقطع وانفصل |
#40
|
|||
|
|||
رد: خطورة الإرجاء وسبب عداء المرجئة للجهاد
هل من الممكن ان تضعو لنا انجازات القاعده
__________________
[SIGPIC][/SIGPIC][align=center]قل للئيم الشاتم الصحابه....ياابن الخنا جهراً ولا تهابه السابقون الاولون كالسحابه....تغيث بلقعاً تهرها كلابه الفاتحون الغر أسود الغابه....الله راضٍ عنهم ولتقرؤا كتابه [/align] |
أدوات الموضوع | |
|
|