جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#21
|
|||
|
|||
اعتذر من أخى الفاضل " صهيب " صاحب الموضوع وذلك لما اتخذ موضوعه منحنى آخر بعيداً عن هدفه ، إن الناس أولعوا بالكذب علينا ، وإني أحدثهم بالحديث فلا يخرج أحدهم من عندي حتى يتأوله على غير تأويله وذلك أنهم لا يطلبون بحديثنا وبحبنا ما عند الله وإنما يطلبون الدنيا .ولكن لضيق الوقت فلا أملك فتح موضوعاً مستقلاً مع زميلى الفاضل " طاهر طه " ، فأستميحك عذراً أخى الكريم " صهيب " بارك الله فيك . ،،،، زميلى المكرم " طاهر طه " حياك الله . سأسألك سؤالاً بصفتك إمامى إثنى عشرى : يقول ربنا جل وعلا : " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا " نرد الأمر الى الله معلوم ففى كتابه عز وجل الأمر و النهى . ولكن كيف نرد الأمر الى الرسول صلى الله عليه وآله وسلم ؟ ألا ينبغى لذلك وجود مرجعاً مجتمع على صحته يبين لنا أقواله و سنته و أفعاله ، يبين لنا حياته و أوامره ونصائحه ، ولذا كانت الحاجة لكتب تضم الصحيح من حياة ذلك النبى تشمل سنته و أمره و نهيه ، ومن رحمة المولى بنا نحن أهل السنة أن قيض لذلك رجالاً بينوا و جمعوا و نقلوا ووثقوا ذلك ، فمن يتكلم الآن أو يفتى نقول له جميعنا : إثبت ما تقول ودلل عليه من كتاب الله و سنة رسوله ، ويقول سبحانه مُرجعاً القول لرسوله المصطفى : " قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ " فكيف نتبعه صلوات ربى وتسليماته عليه بلا كتاب أو دليل أو جامع لأحاديثه ؟ لذا كان من الضرورى جمع الأحاديث الصحيحة و الروايات حتى لا تزيغ الأمة . ولذا : فأين مرويات و أحاديث الرسول الأكرم و الأئمة الأطهار عندكم ؟ كل كتبكم ضعيفة ، لم يستطع أحد من علمائكم أن يجمع الصحيح منها ، بل لو قرأت قليلاً فى علم الرجال و الدراية لدى الشيعة لعلمت أنهما بلا أساس. ،،،،، يقول الكلينى : حُمَيْدُ بْنُ زِيَادٍ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ وُهَيْبِ بْنِ حَفْصٍ عَنْ أَبِي بَصِيرٍ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السلام ) يَقُولُ رَحِمَ اللَّهُ عَبْداً حَبَّبَنَا إِلَى النَّاسِ وَ لَمْ يُبَغِّضْنَا إِلَيْهِمْ أَمَا وَ اللَّهِ لَوْ يَرْوُونَ مَحَاسِنَ كَلَامِنَا لَكَانُوا بِهِ أَعَزَّ وَ مَا اسْتَطَاعَ أَحَدٌ أَنْ يَتَعَلَّقَ عَلَيْهِمْ بِشَيْءٍ وَ لَكِنْ أَحَدُهُمْ يَسْمَعُ الْكَلِمَةَ فَيَحُطُّ إِلَيْهَا عَشْراً . الكافى المجلد الثامن : صـ 229 ويقول الإمام جعفر الصادق : بحار الأنوار ج2 ص 246 فكيف تعتقد و أنت تطالع كتاباً من كتبكم أن تلك الرواية صحيحة أم كاذبة موضوعة أم صحيحة ولكنها كانت من قبيل التقية ؟ إن قلت نردها إلى كتاب الله ستجد نفسك بين عدة أمور : أولها : كيف تثق بتفسير وارد لكتاب الله منسوب للأئمة ، ألا يمكن أن يكون ذاك التفسير موضوعاً عليهم . ثانيها : ستضطر الى أن تعيد الأمر لمرجعك أو شيخك ، ولكن من أين يأتى هو نفسه بالتفسير الصحيح . ثالثها : ستعمل بها عقلك و تحاول أنت أن تستوضح صحتها من عدمه ، ولكنك بذلك تلغى دور الإمام المعصوم الذى هو لازم للبيان و التوضيح و التفسير . كيف تثق أن ما بيدك من كتب تروى مرويات الأئمة صحيح و منسوب حقاً إليهم ؟ وسأكتفى فقط بما أورده الطوسى فى تهذيب الأحكام المجلد الأول صـ 2 إذ يقول : ذاكرني بعض الاصدقاء أيده الله ممن أوجب حقه (علينا) بأحاديث أصحابنا أيدهم الله ورحم السلف منهم، وما وقع فيها من الاختلاف والتباين والمنافاة والتضاد، حتى لا يكاد يتفق خبر إلا وبازائه ما يضاده ولا يسلم حديث إلا وفي مقابلته ما ينافيه ،،، فإن قلت نحن نتفق فى الأصول و ربما نختلف فى الفروع ، فالإمامة أصل فهل اتفق علماؤكم على أنها حقاً أصلاً من الأصول و ركناً من الأركان ؟ و حتى الاختلاف فى الفروع هل يجوز فيه مثل ذلك الكم من الاختلافات حتى أنك لا تجد قولاً فى مسألة حتى تجد أمامها العشرات من الروايات التى تضادها وتنافيها ، ثم ما الفرق بينكم و بين من لم يكن له إمام معصوم ، فغيركم اختلف فى تلك الفروع أيضاً ـ بل و بدرجة أقل بكثير مما أنتم عليه ـ ، فما فائدة الإمام المعصوم إذاً؟ أليس من وظائفه أن يوحد الأمة فى أمورها و مسائلها و يكفيهم شر التشرذم و الفرقة ؟ وهذا من دواعى وجود الإمام ، فكيف اختلفتم ـ ولو فى الفروع ـ و الإمامة سارية و مستمرة لم تنقطع ، و المصدر واحد و هو الإمام ، حتى تلاقى فرداَ يقلد مرجعاَ و يزول هذا التقليد بوفاة المرجع ، فلماذا كان تقليد المرجع من الأساس ؟ ألا يصح أن يكون ذلك التقليد ـ الذى هو الاتباع حتى ولو فى الفروع ـ للإمام المنصب من الله ؟ ،،، تقول : اماعن القران نحن نؤمن انه محرف تاويلا لا تنزيلا فالتفاسير تختلف ولكن الكلام وظاهرهلا يحرف لانه محفوظ جيد نحن الآن متفقان على نقطة وهى أن الكلام ظاهره لا يحرف و لا يختلف لأنه محفوظ . وفى قولك : ولكن تلك الجزئية المتعلقة بتحريف التأويل ستعيدنا إلى النقطة السابقة وهى : أين تأويل الإمام و تفسيره للأيات المنزلة ؟ ولماذا اختلفت التفاسير لديكم ، كل عالم سار فى اتجاه ـ حسب فهمه هو ـ ولم يعد الأمر للإمام ؟ هل أراد الإمام أن يحتفظ لنفسه بالتفسير الصحيح و يحرم الأمة جميعها منه ؟ وبعيداً عن مسألة وجوب وجود أئمة معصومين ـ والتى لا أؤمن بها أساساً ـ ، ولكن أتقبل ذلك على أئمة آل البيت عليهم السلام ؟ أترضى لهم أن يكونوا ممن يعلمون الحق و يكتمونه ؟ والله الذى لا إله إلا هو ما هذه مكانتهم رضى الله عنهم ، بل هم أئمة هدى ورحمة عترة محمد بن عبد الله صلى الله عليه و آله وسلم ، فكيف يجوز لأحد مهما كان أن يتهمهم بأنهم يكتمون ما يعلمون من علمٍ أكرمهم الله به ؟ ،،، واما الاحاديث التي فيها تقية فهي لامرين 1 من اجل الوحدة الاسلامية 2الحفاظ على القلة القليلة لانصار الائمة من التقتيل والسجون أخبرنى بالله عليك : كيف تكون الأحاديث التى فيها تقية من أجل الوحدة الاسلامية ؟ تقول : بل كيف تكون الأحاديث التى فيها تقية من أجل وحدة جماعة واحدة ؟ سينزع هذا الى رأى و ينزع ذاك الى آخر ، فكيف تتحقق الوحدة برأيك ؟ لن أقول بين جموع المسلمين ولا بين الفرقة الإمامية ولكن بين فردين فقط ؟ ألا تجد أنها سبيل للفرقة و التشرذم ، وخاصة فى عدم وجود معيار ومقياس لبيان أى الحديثين على وجه الحقيقة أو على سبيل التقية . أما مسألة للحفاظ على القلة القليلة لأنصار الأئمة من التقتيل و السجون ، فهذه فيها نظر : كم عدد أنصار الأئمة الذين كانوا معرضين للتقتيل و السجون ؟ هل كان الأئمة يخافون على أنصارهم بدرجة أكبر من خوفهم على الإسلام ؟ إن قلنا : نعم خافوا على أنصارهم لأنهم يحملون أحاديثهم و مروياتهم للناس من بعدهم . سيكون الرد : ولكن الإمامة سارية و مستمرة و دائمة فلا حاجة لوجود وسيط بين الإمام و الناس ، فحتى إن هلك أولئك الأنصار لجاء من خلفهم الكثير و الكثير على مر العصور . بل وما فائدة أولئك الأنصار وهم مأمورون بكتمان خبر الأئمة ، وحتى إن أذاعوها فستكون التقية هى الأساس فى القول و الرواية . فأى فائدة لهم ؟ هل يضحى الإمام بواجبه ببيانه للحق من أجل إنقاذ العشرات و يتسبب فى ضلال و مهلك المليارات ؟ ،،،، ولكن اعلم ان الائمةكانوا لديهم محبون كثيرون ولكن كان لديهم خواص يختصهم الامام لنفسه يعرف ايمانهموولايتهم كما كان رسول الله يعرف المنافقين والمؤمنين اي خواصه ولكن هؤلاء الخواصمحاطين بالمنافقين واعلم ان الرسول الكريم والائمة الاطهار يتعاملون مع الناسبظاهرهم فلا رسول الله كشف المنافقين ولا الائمة فعلوا ذلك ورسول الله والائمةلايهمهم كثرة الاصحاب بل يهمه كثرة الاخيار ولو أن فى كلامك كلام ، ولكن لنفترض صحة ما تقول ،
أتعنى أن الأئمة قد ضحوا بالأمة جميعها من أجل إنقاذ صحابتهم ؟ لو صح هذا القول لاحتفظ الرسول الأكرم صلى الله عليه و آله وسلم بصحابته رضوان الله عليهم بعيداً عن القتل و الأذى ، بدلاً من أن يدخلهم حرباً بعد حربٍ ليحتفظ بكثرة الأخيار و الأصحاب حوله ، ولكان ارتحل بهم لمكان آخر آمن أو لأبرم المعاهدات العديدة مع المشركين لحمايتهم ، ولكنه صلى الله عليه وآله وسلم ضحى بأمنه و أمانه وسلامته وسلامة أحبائه من أجل نشر هذا الدين ، وسأعطيك مثلاً فقط فى حمزة بن عبد المطلب و جعفر الطيار رضى الله عنهما ، أما كان ليُؤثر مبدأ السلامة حماية لأحبائه و خلصائه الأخيار ؟ بل إن صحابته رضوان الله عليهم تفانوا فى الجهاد فى سبيل إعلاء كلمة الله عز وجل وهم يتمنون أن يكونوا ممن قال فيهم ربهم عز وجل : " أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَعْلَمِ اللَّهُ الَّذِينَ جَاهَدُوا مِنْكُمْ وَيَعْلَمَ الصَّابِرِينَ " ،،، زميلى الفاضل سأنهى كلامى معك الآن ـ مؤقتاً ـ بسؤالين : عندما تقرأ فى كتبك ، أيخالجك ذلك الشعور من عدم الجزم فيما تقرأ من حيث كونه صحيحاً أم موضوعاً ؟ أما كنت تحب أن يجتهد علماؤكم لوضع كتاب واحد يجمع الأحاديث الصحيحة للنبى صلى الله عليه و آله وسلم ولأئمة آل البيت الأطهار ؟ |
#22
|
|||
|
|||
بسم الله الرحمن الرحيم شكرا لك احي لانك محاور تحب المنهج العلمي ولذلك ساجيبك على اسرار
1 انا كنت اتبع مذهب بلدي ولكنني لم اكن اعرف الفرق بين السلفي والاشعري والصوفي اما المذهب الشيعي فما كنت اعرفه اصلا واعلم ان الاسلام عندي ليس لحية وقميص فقد كنت منذ صغري متدينا محبا للمطالعة في امور الدين وصدقني اذا قلت لك اني تشيعت من كتب السنة نفسها خاصة حديث الثقلين المتواتر حتى اني كنت احسب ان الحسن والحسين توفيا وهما طفلان من درجة انعدام اخبارهما الا في الاونة الاخيرة التي تريد الطوائف الاخرى ان توحي انها تهتم باهل البيت خاصة الذي اثر في شريط سمعته للمرحوم عبد الحميد كشك حول مقتل الحسين واعلم انني كنت من المبغضين لللشيعة في بلدي وهم ثلة قليلة لاني كنت اسمع كلاما عن مذهبهم بانه يريد تحطيم الاسلام ونظرية عدول كل الصحابةوو...... 2 باختصار اخي العزيز ان سبب تشيعي هو مصادر اهل السنة نفسها ولما اختلطت باناس بالمذهب راية حبهم للاسلام وسمعت احاديث لم اكن اسمعها من قبل واعلم اني تشيعت ولم اقرا الكافي ولا بحار الانوار ولكن رايت العلم والحقيقة فيهم وولما كونت مكتبة ضخمة لاهل البيت وقراتها عرفت حقد القوم عليهم والافتراء والكذب عليهم ولا يوجد مايدل الا على خير هذا المذهب....المهم لماذا وضعت هذه المقدمة لاثبت لك اني تشيعت من كتب السنة نفسها اما عن الاجابات فهي كالاتي وبدون تقية ومن كلامنا انشاء الله ففهم ان اولي الامر عندكم وعندنا مختلف وهذا ما وضحه الله تعالى في قوله { وَإِذَا جَآءَهُمْ أَمْرٌ مِّنَ ٱلأَمْنِ أَوِ ٱلْخَوْفِ أَذَاعُواْ بِهِ وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى ٱلرَّسُولِ وَإِلَىٰ أُوْلِي ٱلأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ ٱلَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ وَلَوْلاَ فَضْلُ ٱللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ لاَتَّبَعْتُمُ ٱلشَّيْطَانَ إِلاَّ قَلِيلاً } سورة النساء الاية 83 من ان اولي الامر اهل علم واستنباط ولا تعني ابدا الرئيس او الخليفة الجاهل الذي لا يستنبط فقد جاء في تفسير الصافي في تفسير كلام الله الوافي/ الفيض الكاشاني (ت 1090 هـ) مصنف و مدقق { وَلَوْ رَدُّوهُ } ردوا ذلك الأمر { إِلَى الرَّسُولِ وَإلَى أُولِي الأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ } قيل أي يستخرجون تدبيره بتجاربهم وأنظارهم.وفي الجوامع عن الباقر عليه السلام هم الأئمة المعصومين عليهم السلام والعياشي عن الرضا عليه السلام يعني آل محمد صلوات الله عليهم وهم الذين يستنبطون من القرآن ويعرفون الحلال والحرام وهم حجة الله على خلقه. وفي الإكمال عن الباقر عليه السلام من وضع ولاية الله وأهل استنباط علم الله في غير أهل الصفوة من بيوتات الأنبياء فقد خالف أمر الله عز وجل وجعل الجهال ولاة أمر الله والمتكلفين بغير هدىً وزعموا أنهم أهل استنباط علم الله فكذبوا على الله وزاغوا عن وصية الله وطاعته فلم يضعوا فضل الله حيث وضعه الله تبارك وتعالى فضلوا وأضلوا اتباعهم فلا تكون لهم يوم القيامة حجة { وَلوْلاَ فَضْلُ اللهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ } بارسال الرسل وانزال الكتاب. ولو دققنا في الاية الشريفة لفهمنا ان الامر يعود الى الله ورسوله واولي الامر وحدهم" يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا "فكلمة اطيعوا تكررت مرتين لله ولرسوله واولي الامر اذ جعل طاعة الرسول واولي الامر في حيز واحد فلا نتوقع ان يكون اولي الامر الا معصوم لان طاعته هي طاعة الرسول ولكن ان تنازع القوم مع اولي الامر فنرده الى الله ورسووله فقط بدون اجماع ولا قياس ولا استحسان ولا ولا... واذا رجعنا الى الله والرسول لوجدنا اخي العزيز حديث الثقلين المتواتر والمعتبر واما سؤالك كيف نرد الامر الى الرسول نحن لا ننكر وجود السنة بل ننكر من اين تؤخذ السنة فالبحث الاول من غير السنة ومن حافظ عليها الم يقل فلان ورسول الله يحتظر كفانا كتاب الله فكيف تسمون انفسكم اهل السنة وزد على ذلك البخاري ومسلم هل زمانهما كانا مباشرة وراء الرسول الكريم فهل تسمى تلك الفترة جاهلية الى حين ظهور البخاري ومسلم وحتى الائمة الاربعة قبل ظهورهم كيف كان يرد الامر هل كل الصحابة عدول وكلهم اجتمعوا على كلمة واحدة ولم يزيدوا ولم يبدلوا اذن فلماذا تلك الحروب مياشرة بعد وفات رسول الله ومنه هذا السؤال اطرحه على مذهبك متى كان ظهوره هل في فترة الائمة الاربعة ام في فترة مسلم والبخاري لانك قلت ومن رحمة المولى بنا نحن أهل السنة أن قيض لذلك رجالاً بينوا و جمعوا و نقلوا ووثقوا ذلك ، واعلم ان علماؤكم نهوكم عن دراسة المنطق والفلسفة ونسيتم ان العقل حجة فاي منطق يقول ان لله يد ثم يقول وليست كالايادي ونسي ان اليد جسم لها طول وعرض وعمق وهي محتاجة انا لا اقول لك اننا نعتمد عليهم كاسانيد ولكن نعتمد عليهم في استنباط الاحاديث لما نعرضها على القران حتى نبقيها او نضرب بها عرض الحائط امر اخر هو عنصر القابلية والثقة في الروايات التي تتكلم عن معجزات ومقامات محمد واله) فقوله تعالى : ( قل لو كان في الأرض ملائكة يمشون مطمئنين لنزلنا عليهم من السماء ملكا رسولا ( 95 ) ( ولو جعلناه ملكا لجعلناه رجلا وللبسنا عليهم ما يلبسون ( 9 ) ولقد استهزئ برسل من قبلك فحاق بالذين سخروا منهم ما كانوا به يستهزئون ( 10 ) قل سيروا في الأرض ثم انظروا كيف كان عاقبة المكذبين ( 11 ) فلو أتاهم ملك ما أتاهم إلا في صورة رجل وهذا يفسر لماذا كل الرسل جاؤوا قي شكل بشر وهل جبرائيل الذي جعل قوم لوط عاليها سافلها افضل مقاما من رسول الله اذ تنكرون معجزات يرويها الكافي الشريف وبحار الانوار على الرسول الكريم اذ انها لا تدخل العقل والمنطق وانتم اصلا لا تؤمنان بهما هذا كله رايي وليس راي علمائي اما راي علمائي فكما قام تصحيح الالباني للاحاديث وذلك في البحث عن الرجال والسند والتاريخ ثم عرضها على القران ولكن الفرق بيننا اننا ناخذها من احاديث اهل البيت وانتم تاخذونها من الصحابة واحدى نساء النبي واجابتي ساتابعها في بعد فلا تعجل |
#23
|
|||
|
|||
زميلى المكرم ،،
رغم أنى لم أنهِ بعد مشاركتى ، إلا أنى أتوق لمعرفة ما تحمل . فهات كل ما عندك ، فقط اعذرنى على تأخرى عنك وذلك لكثرة مشاغلى فأنا لست بالمتابع الجيد لذلك المنتدى الطيب ، وكذلك لأننا على أبواب العشر الأواخر من ذلك الشهر المبارك ، أسأل الله أن يجعلنى فيه من المقبولين . وفقط حتى لا أقاطعك ولكنى أود أن أكون فى الصورة كاملة قبل أن تكمل ، تقول أنك كنت على مذهب أهل بلدك ، ثم تشيعت ، فما هو مذهب أهل بلدك الذى كنت عليه ؟ وكم كان عمرك عندما تشيعت ؟ وما هى نظرتك لآل بيت المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم و أنت على مذهبك ـ القديم ـ ، تحبهم ، تكرههم ، تنتقص من قدرهم ، كيف هى نظرة مذهبك ـ القديم ـ لآل البيت ؟ |
#24
|
|||
|
|||
السلام عليكم
مذهب بلدي هو المذهب الاشعري ذو الفقه المالكي وهذا مذهب كل المغرب الوطني وشمال افريقيا والمذهبان السلفي والشيعي هما دخيلان اما عن اهل البيت فصدقني اني اؤمن بكل مايقال عنهم ولو كان الوشام حلال لوشمتهم على جسمي ولو كانوا احياء لسجدت لهم كما سجدت الملائكة لادم وكما سجد 11 كوكبا والشمس والقمر ليوسف واعلم ان السجود عندنا هو فعلي وباطني وهذا اجمل مثال على الروايات التي فيها تقية اذ تجد بعض الروايات تفسر السجود بانه خضوع وخنوع وطاعة وهنا نستعمل التقية مع المخالفين واعلم يا من تدعون انكم لا تسجدون لعلي وانتم تسجدون له دون ان تشعرون فالله سبحانه ليس له مكان او زمان فاين تولي وجهك فثم وجه اللله ولكن الكعبة المقدسة مكان ولادة علي هي الاتجاه للسجود والخضوع والطاعة ولكنكم سجدت اجسادكم ولم تسجد قلوبكم وعقلكم. وهل يتساوى علي مع غيره اين الصحابة لما برز عمر بن ود في الخندق اين الصحابة لما برز مرحب في خيبر هل باهل الرسول الكريم نصراني نجران بصحابته ام باهل بيته هل نزلت ايه التطهير على الصحابة ام على اهل البيت هل فر علي في بدر وحنين من قال فيه ضربة علي يوم الخندق افضل من عبادة الثقلين الى يوم الدين من قال فيه رسول الله ان اشقى الاشقياء يقتل اتقى الاتقياء من زوج فاطمة من ابا الحسنين من عمه حمزة من اخاه يطير بجناحين من ياقوت في الجنة من تصدق بالخاتم من امر الرسول الكريم بفتح بابه وسد ابواب الاخرين من فدى نفسه برسول الله ونام مكان الرسول من اخا بينه وبين الرسول من حفار البؤور من له ذو الفقار من هو ابا تراب من له اسماء في التوراة والانجيل ومن ومن ومن..... واعلم انني لم اجد مذهبا يقدس اهل البيت بعد الاماممية الاثناعشرية غير الصوفية وهم يشبهوننا في الشرك والتوسل كما يقول علينا من يتولو يزيد ومعاوية |
#25
|
|||
|
|||
إنا لله و إنا إليه راجعون نعوذ بالله العلى العظيم أن نشرك به شيئاً نعلمه و نستغفره لما لا نعلمه . أسأل الله أن يهديك و يردك إليه رداً جميلاً إنه ولىُّ ذلك و القادر عليه . ،،، إعلم زميلى أن كلامك هذا قد آلمنى بشدة ، بالاضافة الى كلمة أخرى قد سبق و قلتها فى معرض كلامك ، فنسأل الله العفو و العافية . ،،، هل هذا الدين الذى أراده الله الحليم الحكيم لعباده ؟ دين يبطن غير ما يظهر ؟ هل هذا دين محمد بن عبد الله صلى الله عليه و آله وسلم الذى تمنى يوماً أن يعم أركان الأرض ذلك الدين ؟ ذلك الدين الذى تعرض فى سبيل نشره للسخرية و الإهانة و التنكيل و الطرد و الأذى ، دين رأى أحب أحبائه إلى قلبه تتمزق أجسادهم أمام عينيه ، ذلك النبى الذى لا ينطق عن الهوى الذى أخبرنا أنه : " افترقت اليهود على إحدى وسبعين فرقة فواحدة في الجنة وسبعون في النار وافترقت النصارى على ثنتين وسبعين فرقة فإحدى وسبعون في النار وواحدة في الجنة والذي نفس محمد بيده لتفترقن أمتي على ثلاث وسبعين فرقة واحدة في الجنة وثنتان وسبعون في النار قيل يا رسول الله من هم قال الجماعة " وصدق رسول الله ، فإذا بأمته قد تفرقت و تشرذمت وركب سنام نوقها الكثير ممن لا يعلم ، وما عاد العامى ليفرق بين الحق و بين الباطل بل التبس الأمر و ورى نور الحق عنه عمداً ، و ضلت العقول و تعلقت الأفئدة بما لا يرضى الرب سبحانه . ذلك الرب الحكيم الذى نصحنا و أمرنا لا لشئ سوى ليكتب لنا النجاة و السلامة فهو سبحانه يعلم مدى ضعفنا ، فيقول جل شأنه : "يُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُخَفِّفَ عَنْكُمْ وَخُلِقَ الْإِنْسَانُ ضَعِيفًا (28)" النساء فبرحمته دلنا على ذلك السبيل الذى نستطيع من خلاله تحقيق الفوز و النجاة فى الدنيا و الآخرة فقال عز من قائل : " وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلَا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ (153) " الأنعام و أمر نبيه قائلاً : " قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ (108) " هود ومن أفضل من رسول الله ليبين لنا سبيل الله ، فعندما تريد أن تنجو بنفسك فعليك اتباع سبيل الرسول الأكرم الذى يدعو الى الله ، وليس السبيل الى ذلك ـ الذى اسماه ربنا بالصراط المستقيم على وجه الافراد ـ الا سبيلا واحدا ، وما عداها من سبل و طرق حذرنا الله عز وجل منها فى قوله " وَلَا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ " لا سبيل الى الله سوى عن طريق اتباع محمد صلى الله عليه وآله وسلم ، الذى بلغ الرسالة و أدى الأمانة ونصح الأمة فكشف الله به الغمة ، ذلك النبى الذى ما قصر فى بيان الحق و طريق النجاة و الوصول الى ما يحبه الرب سبحانه ، ومن قال أن محمداً قد أخفى ولم يوضح و لم يبين أو أن رسالته لم تكتمل فقد كذب على الله . ،،، نحن نسجد فى اتجاه الكعبة لأن الله أمر نبيه بذلك و أمرنا بذلك ، فقال عز وجل : " قَدْ نَرَى تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَاءِ فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضَاهَا فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَحَيْثُ مَا كُنْتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ وَإِنَّ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ لَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا يَعْمَلُونَ (144) " البقرة نفعل الأمر لأن الله أمرنا بذلك ، نسجد تجاه الكعبة لأن الله أمرنا بذلك ، أما و إن سجدنا و نحن نقصد السجود للكعبة نعبدها بذلك من دون الله فهذا شرك فانتبه ، ما الكعبة إلا أحجار موضوعة فوق بعضها البعض ، سماها ربنا سبحانه ببيته الحرام ، ولولا أمره لنا بالسجود تجاهها ما سجدنا باتجاهها ، وفى سجودنا لابد من استشعار الذل و الخضوع و الانكسار لله عز وجل وحده ، وإلا فما هى فائدة الصلاة التى هى صلة بين العبد وربه ؟ ،،، والآن : لماذا تصلى وتتجه فى صلاتك نحو الكعبة ؟ هل لأن الله أمرك بذلك ؟ أم أنك تسجد للمكان الذى وُلد فيه على بن أبى طالب رضى الله عنه ؟ ـ و دون الخوض فى صحة الروايات و ضعفها و اسنادها ، ودون الخوض فى مسألة أفضلية الولادة فى الكعبة من عدمها ـ الأمر الأهم لمن تسجد فى صلاتك ؟ هذا هو المهم : لمن تسجد فى صلاتك ؟ ،،، وعلى عُجالة بالنسبة للمذهب الأشعرى ، فلن أجيبك إلا بأن أطلب منك طلباً وهو : أن تتصفح أقسام ذلك المنتدى الذى أنت فيه ، لترى قسماً مخصصاً للرد على الأشاعرة و بدعهم . نعم إن الأشاعرة يعدون فرقة من الفرق المنسوبة لأهل السنة ، ولكن هل تريد منى أن أخبرك أن فرق كالاسماعيلية أو الزيدية أو حتى السبئية أو غيرها من الفرق التى أجمل فى تصنيفها النوبختى فى كتابه ، والتى تنتمى جميعها لفرق الشيعة يُلزمك معتقدها و أنت اثنى عشرى ؟ بل و إن سألتك عن أى الفرق هى الصحيحة فهل ستخبرنى عن ذلك ؟ ،،،
أما مسألة أن المذهب الأشعرى ـ والذى تقول عنه أنه مذهب كل المغرب العربى و شمال أفريقيا ـ فأريد منك أمراً واحداً أيضاً : انزل الى عوام الناس فى الشارع و اسألهم سؤالاً واحداً : ماذا تعرف عن المذهب الأشعرى ؟ وانظر كم واحد سيجيبك . بل أحسبك أنك ما علمت بما فى المذهب الأشعرى إلا بعد أن تشيعت ، و أحسبك صادقاً فيما تقول وفى كل ما أخبرتنى به . وذلك لأنى أعلم أن أهل المغرب هم أهل شجاعة و حكمة ـ ليس مجاملة ولا مداهنة ولكنى أعرف البعض منهم معرفة تكاد تكون شخصية ـ . ،،، أسأل الله أن يريك الحق حقاً ويرزقك اتباعه ويريك الباطل باطلاً ويرزقك اجتنابه . |
#26
|
|||
|
|||
نعم تصفحت المنتدى كله
ولكن من الذي تفرق اخي العزيز الم يسمع الصحابة حديث غدير خم ثم تفرقوا فمنهم من منع الزكاة وسمي بالمرتد ومنهم من قتل عثمان ومنهم من قاتل علي ولم يسمى بالمرتد ومنهم من قتل الحسين ومنهم من حطم الكعبة وووووووو الصحابة هم الذين تفرقوا احدثوا |
#27
|
|||
|
|||
اخي العزيز لم تجبني قبل زمان الائمة الاربعة وقبل البخاري ومسلم كيف كان يسمى مذهبكم الم يحارب الصحابة بعضهم بعضا من اين كنتم تعتمدون بالاسانيد قبل البخاري ومسلم خاصة في المرحلة الاموية وحربها مع الهاشميين
|
#28
|
|||
|
|||
ابو بكر الصديق من ذرية ابراهيم عمر بن الخطاب من ذرية ابراهيم عثمان بن عفان من ذربة ابراهيم وكثير من الصحابة من ذرية ابراهيم لماذا الاستثناء بل كثير من اليهود من ذرية ابراهيم فلماذا استثنوا
__________________
قال النبي صلى الله عليه وسلم لأشج عبد القيس :إنّ فيك خَصلتين يُحبهما الله:الحلمُ ، والأناةُ )رواه مسلم :1/48 وعن عبادة بن الصامت أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : (من أحبّ لِقاء الله أحبّ الله لقاءهُ ، ومن كره لقاء الله كره الله لقاءهُ ) رواه مسلم : 4/2065 |
#29
|
|||
|
|||
آية واحدة أريدك أن تتدبر فيها لحين ما أتمكن من دخول المنتدى بإذن الرحمن مجدداً : يقول الرب الحكيم : " وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (100) " التوبة . لا أريد منك إلا أن تتفكر فى كلمة واحدة ، واحدة فقط وهى : اتَّبَعُوهُمْ من التابع و من المتبوع وما جزاء الاثنين عند ربهما ؟ ،،، بالنسبة لصحيح البخارى و صحيح مسلم فاجمع علماؤنا على أنهما أصح الكتب المصنفة لما ورد من أحاديث و سنن عن محمد صلى الله عليه وسلم ، بغية تنفيذ أمر ربنا عز وجل لنا : " قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ (31) " فكيف نتبعه ونحن لا نعرف سنته وقوله وعمله ، و أما عن حال الناس قبلهما فما عدمت الأمة علمائها فكان هناك العديد من العلماء وتابعى التابعين ولهم المصنفات ، ومنهم على سبيل المثال لا الحصر : مالك بن أنس صاحب كتاب " الموطأ " نافع مولى عبد الله بن عمر ومنهم أيضاً أئمة آل البيت رضوان الله عليهم كـ " جعفر الصادق " فما زالت الأمة تزخر بالعلماء الصالحين الذين اقتدوا بنبيهم و آل بيته رضوان الله عليهم . ،، والآن : مَن مِن علمائكم قام بمثل هذا العمل الذى قام به البخارى و مسلم أو عمل قريب منهما ؟ ما هى الكتب الصحيحة عندكم التى تشتمل على سنن الرسول و آل بيته ؟ كيف تتبعوهم ، و كيف يفتى إليكم مراجعكم ؟ لنعيد ما سبق أن قلناه سابقاً. ،،، ذكرنى كلامك هذا بشئ : الكلينى الشريف الذى كان فى زمنه أقرب فى الزمان لثلاثة من أئمة آل البيت رضوان الله عليهم ، على الهادى ، الحسن العسكرى، المهدى محمد بن الحسن العسكرى ، فلماذا نرى فى كافيه تلك الأسانيد الطويلة الزائدة عن الحد والتى ورد فى العديد منها لفظ " جماعة " ؟ أما كان يكفيه الرواية عن شخصين أو ثلاثة على الأكثر ؟ ،،، بالمناسبة : لم تخبرنى كم كان عمرك عندما تشيعت ؟ و ما هى نظرة مذهبك الذى كنت عليه لآل بيت النبى صلى الله عليه وآله وسلم ؟ يكرهونهم ، يحبونهم ، ينتقصون من قدرهم أم ماذا ؟
|
#30
|
|||
|
|||
لان الله هو الذي اسثنى ولست انا وذلك ثابت في قوله تعالى قال: لا ينال عهدي الظالمين " وبين سورة الصافات آية رقم 113{وباركنا عليه وعلى إسحاق ومن ذريتهما محسن وظالم لنفسه مبين} فهناك من ذرية ابراهيم المحسن وهناك الظالم والامامة عهد جعلت من طرف الله لذرية ابراهيم الغير الظالمين اي المعصومين فلو ان احد من ذرية ابراهيم ظلم نفسه او غيره او ربه فلا يستحق ان يجعله الله اماما للناس انت لست متابعا جيدا
فهل عمر بن الخطاب الذي ظلم ربه بعلادته لالاه من تمر وظلم غيره بدفنه لبنته يدخل في حيز هذه الاية ولا تقل تلك كانت عهد الجاهلية لان الاية واضحة ان كل ظالم لا يدخل في عهد الامامة هذا من جهة ومن جهة اخرى قلت ان الامامة جعل من الله وليست بالشورى وهذا ماحدث في غدير خم لا شورى بين 7 ولا 6 واذا قلت لي بان ابابكر نصبه الرسول لما امره بالصلاة اذن لدهبت عقيدة الشورى ولذهبتم ذهاب الامامية بان الامامة عهد وجعل من الله لا من العباد |
#31
|
|||
|
|||
اقتباس:
|
#32
|
|||
|
|||
وهل نتصور شرطيا يقود رئيس جمهورية فالقيادة تحتاج للخضوع من كل الناس لقوله تعالى اني جاعلك للناس اماما اي لكل الناس
|
#33
|
|||
|
|||
اقتباس:
لو سمحت الروايات مع السند ممن استشهد فيهم الفيض الكاشاني
__________________
قال النبي صلى الله عليه وسلم لأشج عبد القيس :إنّ فيك خَصلتين يُحبهما الله:الحلمُ ، والأناةُ )رواه مسلم :1/48 وعن عبادة بن الصامت أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : (من أحبّ لِقاء الله أحبّ الله لقاءهُ ، ومن كره لقاء الله كره الله لقاءهُ ) رواه مسلم : 4/2065 |
أدوات الموضوع | |
|
|