جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#21
|
|||
|
|||
ان لم تجد دليلا من كتاب الله
اعطنا حديث (صحيح) عن رسول الله صل الله عليه وسلم ونحن في انتظارك .... |
#22
|
|||
|
|||
نستنتج أنه ليس لديك دليل من كتاب الله أن حكم سب علي هو حكم سب الرسول عليه الصلاة و السلام اليس علي نفس الرسول كما تقولون لماذا لم ينزل فغي حقه مثل ما نزل في حق النبي عليه الصلاة و السلام ؟؟؟؟؟ حتى لا تتشدقون عليبنا إذ لوكان نفسه لنزل في حقه مثل ما نزل في النبي مما يدلل أنه لكل واحد منهما نفس خاصة به و ليست نفس واحدة كما تزعمون ثانيا كما قال لك الإخوة أضم صوتي إلى أصواتهم هات الدليل من السنة رواية صحيحة لا غبار عليها من مصادرنا الموثوقة و ليس شبهة من شبهات الحسينيات |
#23
|
|||
|
|||
معذرة حذفت المشاركة كانت في غير محلهاأرجو عدم الإلتفات
|
#24
|
|||
|
|||
يُرفع للرافضي أبا إسحاق خصيصا
|
#25
|
|||
|
|||
الكتب » المستدرك على الصحيحين » كتاب معرفة الصحابة رضي الله تعالى عنهم » قال النبي من سب عليا فقد سبني
قال : النبي: " من سب عليا فقد سبني " . 4673 - أخبرنا أحمد بن كامل القاضي ، ثنا محمد بن سعد العوفي ، ثنا [ ص: 88 ] يحيى بن أبي بكير ، ثنا إسرائيل ، عن أبي إسحاق ، عن أبي عبد الله الجدلي قال : دخلت على أم سلمة - رضي الله عنها - فقالت لي : أيسب رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - فيكم ؟ فقلت : معاذ الله ، أو سبحان الله ، أو كلمة نحوها ، فقالت : سمعت رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - يقول : " من سب عليا فقد سبني " . هذا حديث صحيح الإسناد ، ولم يخرجاه ، وقد رواه بكير بن عثمان البجلي ، عن أبي إسحاق بزيادة ألفاظ . http://www.islamweb.net/newlibrary/d...d=74&startno=0 رقم الحديث: 1529 الكتب » الشريعة للآجري » كِتَابُ فَضَائِلِ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عَلِيِّ بْنِ ... » بَابُ ذِكْرِ عَهْدِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ ... (حديث مرفوع) حَدَّثَنِي أَبُو عَبْدِ اللَّهِ جَعْفَرُ بْنُ إِدْرِيسَ الْقَزْوِينِيُّ فِي الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ ، قَالَ : حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ زَكَرِيَّا الْغَلابِيُّ الْبَصْرِيُّ ، قَالَ : حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ سُلَيْمَانَ الْهَاشِمِيُّ ، قَالَ : حَدَّثَنِي أَبِي جَعْفَرُ بْنُ سُلَيْمَانَ ، عَنْ أَبِيهِ سُلَيْمَانَ بْنِ عَلِيٍّ ، عَنْ أَبِيهِ عَلِيِّ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ ، قَالَ : كُنْتُ مَعَ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبَّاسٍ بَعْدَ مَا كُفَّ بَصَرُهُ وَهُوَ بِمَكَّةَ ، فَمَرَّ عَلَى قَوْمٍ مِنْ أَهْلِ الشَّامِ فِي صُفَّةِ زَمْزَمَ ؛ يَسُبُّونَ عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، فَقَالَ لِسَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ وَهُوَ يَقُودُهُ : رُدَّنِي إِلَيْهِمْ ، فَقَالَ : أَيُّكُمُ السَّابُّ اللَّهَ ؟ قَالُوا : سُبْحَانَ اللَّهِ ؛ مَا فِينَا أَحَدٌ يَسُبُّ اللَّهَ ، قَالَ : فَأَيُّكُمُ السَّابُّ رَسُولَ اللَّهِ ؟ قَالُوا : وَاللَّهِ مَا فِينَا أَحَدٌ يَسُبُّ رَسُولَ اللَّهِ ، قَالَ : فَأَيُّكُمُ السَّابُّ عَلِيًّا ؟ قَالُوا : أَمَّا هَذَا فَقَدْ كَانَ ، فَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ : فَإِنِّي أَشْهَدُ لَسَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : " مَنْ سَبَّ عَلِيًّا فَقَدْ سَبَّنِي ، وَمَنْ سَبَّنِي فَقَدْ سَبَّ اللَّهَ ، وَمَنْ سَبَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ أَكَبَّهُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ عَلَى مَنْخِرَيْهِ فِي نَارِ جَهَنَّمَ " . ثُمَّ وَلَّى عَنْهُمْ فَقَالَ لِي : يَا بُنَيَّ مَا رَأَيْتَهُمْ صَنَعُوا ؟ فَقُلْتُ : يَا أَبَتِ نَظَرُوا إِلَيْكَ بِأَعْيُنٍ مُحْمَرَّةٍ نَظَرَ التِّيُوسِ إِلَى شِفَارِ الْجَازِرِ ، قَالَ : زِدْنِي يَا بُنَيَّ ، قُلْتُ : خَزَرَ الْعُيُونِ مُنَكِّسِي أَذْقَانِهُمْ ، نَظَرَ الذَّلِيلِ إِلَى الْعَزِيزِ الْقَاهِرِ ، قَالَ : زِدْنِي يَا بُنَيَّ ، قُلْتُ : لَيْسَ عِنْدِي زِيَادَةٌ يَا أَبَتِ غَيْرَ الَّذِي قُلْتُ ، قَالَ : لَكِنْ عِنْدِي زِيَادَةٌ : أَحْيَاؤُهُمْ خِزْيٌ عَلَى أَمْوَاتِهِمْ ، الْبَاقُونَ فَضِيحَةٌ لِلْغَابِرِ . http://www.islamweb.net/hadith/displ...529&pid=279153 |
#26
|
|||
|
|||
اقتباس:
أعطيني الحكم الذي قلت عنه هل تنسى كلامك أنا أتيتك بنص من كتاب الله أين النص في علي مثله لا رأيد أن تذكر لي الفضائل و لا من سب علي كأنه سب النبي هذا ليس موضوعي اريد الحكم و الحكم يستندعلى نص و الرواية و قول العلماء هل فهمت هذا مقصدي |
#27
|
|||
|
|||
اقتباس:
لكنك تريد الحكم |
#28
|
|||
|
|||
أناىما تطرقت للرواتين أنا أتيبتك بنص من كتاب الله لا تنسى و أنت ليس لديك قرأن في علي أريد حكم سب الني نفسه سب علي ؟؟؟؟ الأية ثم الحديث ثم الحكم |
#29
|
|||
|
|||
شوف يا رافضي أسهلهالك
حكم من سب الرسول يُكفر ويُقتل في عقيدتنا أعطيني نفس الحكم لعلي في كتبكم ؟؟؟؟؟ سوف أضع لك أقوال علماءك لنرى شطارتك تفضلhttp://www.islamweb.net/media/index....ng=A&id=111861 الحكم الشرعي فيمن سب الرسول صلى الله عليه وسلم والسلام على محمد بن عبد الله، أفضل الرسل وأكرم العباد، الذي أرسله الله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره أهل الشرك والعناد، ورفع له ذكره، فلا يذكر إلا ذكر معه، كما في الأذان والتشهد والمجامع والأعياد. وكبت مُحآدَّه، وأهلك مُشآقه، وكفاه المستهزئين به ذوي الأحقاد، وبتر شانئه، ولعن مؤذيه في الدنيا والآخرة، وجعل هوانه بالمرصاد. أما بعد: فقد أوجب الله تعالى على الأمة محبة نبيها وتعظيمه وتوقيره ونصرته وتعزيره واحترامه وحفظ مقامه. وقد شرع الله تعالى من العقوبة لمن آذى رسول الله صلى الله عليه وسلم ما يحفظ مقام نبينا، ويردع مَن سوَّلت له نفسه التجرؤ على هذا المقام بالسب أو الانتقاص أو الاستهزاء، وهانحن نعرض الحكم الشرعي لمن سب النبي صلى الله عليه وسلم. السبُّ كفر ظاهرًا و باطنًا: يقول الإمام ابن تيمية رحمه الله تعالى: "إن سب الله أو سب رسوله كفرٌ ظاهرًا و باطنًا، وسواءٌ كان السابُّ يعتقد أن ذلك محرم، أو كان مستحلاً له، أو كان ذاهلاً عن اعتقاده، هذا مذهب الفقهاء وسائر أهل السنة القائلين بأن الإيمان قول وعمل". ثم نقل أقوال الأئمة رحمهم الله ومنها: "قول الإمام أحمد رحمه الله: من شتم النبي صلى الله عليه وسلم قُتل، وذلك أنه إذا شتم فقد ارتد عن الإسلام، ولا يشتم مسلم النبي صلى الله عليه وسلم. وقول القاضي أبي يعلى: من سب الله أو سب رسوله فإنه يكفر، سواء استحل سبه أو لم يستحله". وقول ابن راهويه: قد أجمع المسلمون أن من سب الله أو سب رسوله صلى الله عليه وسلم أو دفع شيئًا مما أنزل الله أو قتل نبيًا من أنبياء الله أنه كافر بذلك وإن كان مقرًا بكل ما أنزل الله. والأدلة على ذلك- أي كفر من سب النبي صلى الله عليه وسلم- كثيرة، ومنها: قوله تعالى: {وَمِنْهُمُ الَّذِينَ يُؤْذُونَ النَّبِيَّ وَيَقُولُونَ هُوَ أُذُنٌ قُلْ أُذُنُ خَيْرٍ لَكُمْ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَيُؤْمِنُ لِلْمُؤْمِنِينَ وَرَحْمَةٌ لِلَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ رَسُولَ اللَّهِ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ * يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ لَكُمْ لِيُرْضُوكُمْ وَاللَّهُ وَرَسُولُهُ أَحَقُّ أَنْ يُرْضُوهُ إِنْ كَانُوا مُؤْمِنِينَ * أَلَمْ يَعْلَمُوا أَنَّهُ مَنْ يُحَادِدِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَأَنَّ لَهُ نَارَ جَهَنَّمَ خَالِداً فِيهَا ذَلِكَ الْخِزْيُ الْعَظِيمُ * يَحْذَرُ الْمُنَافِقُونَ أَنْ تُنَزَّلَ عَلَيْهِمْ سُورَةٌ تُنَبِّئُهُمْ بِمَا فِي قُلُوبِهِمْ قُلِ اسْتَهْزِئُوا إِنَّ اللَّهَ مُخْرِجٌ مَا تَحْذَرُونَ * وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ إِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ قُلْ أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنْتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ لا تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ إِنْ نَعْفُ عَنْ طَائِفَةٍ مِنْكُمْ نُعَذِّبْ طَائِفَةَ بِأَنَّهُمْ كَانُوا مُجْرِمِينَ} [التوبة:61 - 66].فهذه الآيات الكريمة نص في المسألة لا تحتاج إلى مزيد شرح أو بيان. وقوله تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَاباً مُهِيناً} [الأحزاب:57]. شاتم النبي صلى الله عليه وسلم يقتل سواءٌ كان مسلمًا أو كافرًا: قال ابن تيمية رحمه الله: هذا مذهب عامة أهل العلم، قال ابن المنذر أجمع عوام أهل العلم على أن حدّ من سب النبي صلى الله عليه وسلم القتل. وممن قاله مالك، والليث، وأحمد، وإسحاق، وهو مذهب الشافعي.. وقد حكى أبو بكر الفارسي من أصحاب الشافعي إجماع المسلمين على أن حد من يسب النبي صلى الله عليه وسلم القتل. وقال الخطابي: لا أعلم أحدًا من المسلمين اختلف في وجوب قتله. وقال محمد بن سحنون: أجمع العلماء على أن شاتم النبي صلى الله عليه وسلم المتنقص له كافر، والوعيد جار عليه بعذاب الله له، وحكمه عند الأمة القتل. ومن شك في كفره وعذابه كفر. وقد ذكر بعض أهل العلم أن الساب إن كان مسلمًا قتل بغير خلاف. وأما إن كان ذميًا ففيه خلاف، والمشهور من مذهب مالك وأهل المدينة أنه يقتل أيضًا، وهو مذهب أحمد وفقهاء الحديث، وقد نص أحمد على ذلك في مواضع متعددة. قال حنبل: سمعت أبا عبد الله يقول: "كل من شتم النبي صلى الله عليه وسلم أو تنقصه – مسلمًا كان أو كافرًا – فعليه القتل، وأرى أن يُقتل ولا يستتاب. ولما سئل الإمام أحمد عن رجل من أهل الذمة شتم النبي صلى الله عليه وسلم ماذا عليه؟ قال: إذا قامت عليه البينة يقتل من شتم النبي صلى الله عليه وسلم مسلمًا كان أو كافرًا. وأما الشافعي فالمنصوص عنه نفسه أن عهد الذمي ينتقض بسب النبي صلى الله عليه وسلم وأنه يقتل. والمنصوص عنه في الأم أنه قال: إذا أراد الإمام أن يكتب كتاب صلح على الجزية كتب ...". وذكر الشروط إلى أن قال: "وعلى أن أحدًا منكم إن ذكر محمدًا صلى الله عليه وسلم أو كتاب الله أو دينه بما لا ينبغي أن يذكره به فقد برئت منه ذمة الله ثم ذمة أمير المؤمنين وجميع المسلمين، ونقص ما أُعطي من الأمان، وحل الأمير المؤمنين ماله ودمه كما تحل أموال أهل الحرب ودماؤهم..". سنة الله فيمن سب رسوله صلى الله عليه وسلم: لقد جرت سنة الله فيمن افترى على رسوله صلى الله عليه وسلم أن يقصمه ويعاقبه عقوبة خارجة عن العادة ليتبين للناس كذبه وافتراؤه، فقد روى الإمام مسلم عن أنس رضي الله عنه قال: كان منا رجل من بني النجار قد قرأ البقرة وآل عمران، وكان يكتب للنبي صلى الله عليه وسلم فانطلق هاربًا حتى لحق بأهل الكتاب، قال: فعرفوه، قالوا: هذا كان يكتب لمحمد فأعجبوا به، فما لبث أن قصم الله عنقه فيهم، فحفروا له فواروه، فأصبحت الأرض قد نبذته على وجهها، ثم عادوا له فحفروا له فواروه؛ فأصبحت الأرض قد نبذته على وجهها، وهكذا في الثالثة، فتركوه منبوذًا. قال ابن تيمية رحمه الله: فهذا الملعون الذي افترى على النبي صلى الله عليه وسلم أنه ما كان يدري إلا ما كتب له، قصمه الله وفضحه بأن أخرجه من القبر بعد أن دُفن مراراً، وهذا أمر خارج عن العادة، يدل كل أحد على أن هذا عقوبة لما قاله، وأنه كان كاذباً؛ إذ كان عامة الموتى لا يصيبهم مثل هذا، وأن هذا الجرم أعظم من مجرد الارتداد؛ إذ كان عامة المرتدين يموتون ولا يصيبهم مثل هذا، وأن الله منتقم لرسوله ممن طعن عليه وسبه، ومظهر لدينه ولكذب الكاذب؛ إذا لم يمكن الناس أن يقيموا عليه الحد. ومن عجيب الأمر أن المسلمين كانوا في جهادهم إذا حاصروا حصنًا أو بلدة فسمعوا من أهلها سبًّا لرسول الله صلى الله عليه وسلم استبشروا بقرب الفتح مع امتلاء القلوب غيظًا عليهم بما قالوه. بقي أن نذكر بأن هذه العقوبة لمن سب رسول الله صلى الله عليه وسلم ينبغي أن تتم عن طريق الحاكم لا عن طريق الأفراد كي لا تشيع الفوضى ويُرمى أبناء الإسلام بالتهم الباطلة التي هم منها براء ، والله المستعان وعليه التكلان ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم. مواضيع ذات صلة فى المحاور التالية المقـالاتالفتـاوى لا يوجد مقالات ذات صلة © 1998-2013Islamweb.netجميع الحقوق محف |
#30
|
|||
|
|||
أنتظر منك حكما مماثلا من كتبكم في علي ؟؟؟
|
#31
|
|||
|
|||
أفلست يا ر افضي
كما ترى أعطيتك الحكم من الكتاب و السنة و أقوال العلماء في سب النبي عليه الصلاة و السلام و حاشاه بأبي هو أمي شفت كيف هربت عندما تصل إلى الإشارة الحمراء الخاصة بسماحته لأنك جبان مثلك مثل الرافضة إخوانك عندما تأتي ذكر سماحته تختفي كالفأر لكن لو نكشت في كتبك لعلمت أن أسيادك عندهم نفس الحكم على علي رضي الله عنه و النبي عليه الصلاة و السلام في الطعن و السب والذم و التنقيص ... لذلك هربت |
#32
|
|||
|
|||
جواهر الكلام ج21 ومن سب الإمام العادل وجب قتله بلا خلاف أجده فيه ، بل في ظاهر المنتهى ومحكي التذكرة الإجماع عليه ، كما عن صريح جماعة ، وهو الحجة بعد قول النبي (٢) صلىاللهعليهوآلهوسلم « من سمع أحدا يذكرني فالواجب عليه أن يقتل من شتمني ، ولا يرفع إلى السلطان ، وإذا رفع إليه كان عليه أن يقتل من نال مني » المتمم بعد القول بالفصل بينه وبين غيره من الأئمّة عليهمالسلام الذين سبهم سبه أيضا مع ما في آخر (٣) « عمن سمع يشتم عليا عليهالسلام فقال والله حلال الدم » بل لعل إطلاق الفتاوى كصريح بعض النصوص عدم التوقف على إذن الإمام عليهالسلام كما عن الغنية الإجماع عليه ، بل لا ريب __________________ (١) البحار ـ ج ٤٢ ص ١٨١ الطبع الحديث. (٢) الوسائل ـ الباب ـ ٢٥ من أبواب حد القذف ـ الحديث ٢. (٣) الوسائل ـ الباب ٢٧ من أبواب حد القذف ـ الحديث ٢. ٣٤٤ في اندراج الساب من المسلمين في الناصب الذي ورد فيه (١) أنه حلال الدم والمال ،بل ينبغي القطع بكفر الساب مع فرض استحلاله ، إذ هو من منكري الضرورة حينئذ ، بل الظاهر كفره وإن لم يكن مستحلا باعتبار كونه فعل ما يقتضي الكفر ، كهتك حرمة الكعبة والقرآن ، بل الإمام أعظم منهما ، ولعله ظاهر المنتهى وغيره ، لتعليله القتل بأنه كافر مرتد. بل الظاهر إلحاق سب فاطمة عليهاالسلام بهم وكذا باقي الأنبياء عليهمالسلام بل والملائكة ، إذ الجميع من شعائر الله تعالى شأنه ، فهتكها هتك حرمة الله تعالى شأنه ، بل لا يبعد القول بقتل الساب حدا وإن تاب وقلنا بقبول توبته كالمرتد الفطري وإن لم يكن منه.------------------------------------------------------------------------------------------ < حكم ساب النبي صلى الله عليه وآله وسلم من كتب الامامية: - فقد جاء في كتاب: الانتصار - الشريف المرتضى - ص 480 ما نصه [سب النبي] ومما كأن الامامية منفردة به: القول: بأن من سب النبي (صلى الله عليه وآله) مسلما كان أو ذميا قتل في الحال. - وقد جاء في كتاب: الينابيع الفقهية - علي أصغر مرواريد - ج 9 - ص 21 – 22 ما نصه: مسألة: ومما كانت الامامية منفردة به القول: بأن من سب النبي ص أو عابه مسلما كان أو ذميا قتل في الحال، وخالف باقي الفقهاء في ذلك فقال أبو حنيفة وأصحابه: من سب النبي ص أو عابه وكان مسلما فقد صار «صفحة 22» مرتدا، وان كان ذميا عزر ولم يقتل. - وقد جاء في كتاب: منهاج الصالحين - الشيخ وحيد الخراساني - ج 1 - ص 326 ما نصه: ومن أحكام سب النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) وسب الله تعالى هو الارتداد والكفر (1). - وقد جاء في كتاب: القواعد الفقهية - السيد البجنوردي - ج 5 - ص 301 ما نصه: ومنها اهانة رسول الله صلى الله عليه وآله أو القرآن كما ورد ان من شتم النبي صلى الله عليه وآله يقتل فيما رواه هشام بن سالم عن أبي عبدالله عليه السلام أنه سئل عن شتم رسول الله صلى الله عليه وآله فقال عليه السلام يقتله الأدنى فالأدنى قبل ان يرفع الى الامام. - وأيضاً جاء في كتاب: وسائل الشيعة (آل البيت) - الحر العاملي - ج 28 - ص 337 ما نصه 7 - باب حكم من شتم النبي (صلى الله عليه وآله) أو ادعى النبوة كاذبا (34898) 1 - محمد بن يعقوب، عن علي بن ابراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن هشام بن سالم، عن أبي عبدالله (عليه السلام) أنه سئل عمن شتم رسول الله (صلى الله عليه وآله) فقال (عليه السلام): يقتله الأدنى فالأدنى قبل ان يرفع الى الامام. - وقد جاء في كتاب: شرح اللمعة - الشهيد الثاني - ج 9 - ص 196 ما نصه (وقاذف أم النبي صلى الله عليه وآله مرتد يقتل) ان لم يتب (ولو تاب لم تقبل) توبته (اذا كان) ارتداده (عن فطرة) كما لا تقبل توبته في غيره على المشهور.والأقوى قبولها وان لم يسقط عنه القتل.ولو كان ارتداده عن ملة قبل اجماعا.وهذا بخلاف ساب النبي صلى الله عليه وآله فان ظاهر النص والفتوى وجوب قتله وان تاب. - مباني تكملة المنهاج - السيد الخوئي - ج 2 - شرح ص 84 )منها) ما ورد في ساب النبي صلى الله عليه وآله والأئمة الأطهار (ع) الدالة على جواز قتله لكل أحد.ومعنى ذلك ان دمه هدر. - وقد جاء في كتاب: تقريرات الحدود والتعزيرات - تقرير بحث الگلپايگاني، لمقدس - ج 1 - ص 278 – 279 ما نصه (الأولى) من سب النبي (صلى الله عليه وآله) جاز لسامعه قتله ما لم يخف الضرر على نفسه أو ماله أو غيره من أهل الايمان، قاله في الشرائع، أما ساب النبي صلى الله عليه وآله فالاجماع على جواز بل وجوب قتله كما في الجواهر.ففي رواية هشام بن سالم عن الصادق عليه السلام أنه سئل عن شتم رسول الله صلى الله عليه وآله فقال يقتله الأدنى فالأدنى قبل ان يرفع الى الامام. - وجاء في كتاب: در المنضود - السيد الگلپايگاني - ج 2 - ص 242 ما نصه المسألة الأولى في قتل ساب النبي قال المحقق: ويلحق بذلك مسائل الأولى: من سب النبي صلى الله عليه وآله جاز لسامعه قتله ما لم يخف الضرر على نفسه أو ماله أو غيره من أهل الايمان.أقول: وفي المسالك: هذا الحكم موضع وفاق وبه نصوص الخ وفي كشف اللثام: اتفاقا متظاهرا بالكفر أو الاسلام فانه مجاهرة بالكفر واستخفاف بالدين وقوامه الخ.وفي الرياض: بلا خلاف بل عليه الاجماع في كلام جماعة وهو الحجة مضافا الى النصوص المستفيضة الخ.وفي الجواهر: بلا خلاف أجده فيه بل الاجماع بقسميه عليه الخ. |
#33
|
|||
|
|||
اقتباس:
أنتظر منك حكما مماثلا من كتبكم في علي ؟؟؟ أريد منك وضع أسماء الطاعنين في علي من كتبكم و الحكم عليهم بالكفر و القتل مثل من ما فعلت في من سب النبي و البيان أن حكمه نفس حكم النبي هذا هو مطلبي ألم تقول حكمه كحكم النبي تفضل لا تدخلنا في متاهات الحكم على أسيادك الطاعنين في علي من طرف أسيادك الغير الطاعنين فهمت لا تتغابى |
#34
|
|||
|
|||
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وآآآآآآآآل محمد قال كبيركم الذي علمكم... قال رسول الله صلوات الله عليه وآآله وسلم { لا أُلْفِيَنَّ أحدَكم متكئًا على أريكتِه يأتيه الأمرُ من أمري مما أمرتُ به أو نهيتُ عنه فيقولُ : بيننا وبينكم هذا القرآنُ فما وجدنا فيه من حلالٍ حللْناه ، وما وجدنا فيه من حرامٍ حرمْناه . ألا وإني أوتيتُ الكتابَ ومثلَه معه ، ألا وإنه مثلُ القرآنِ أو أعظمُ } الراوي: أبو رافع وأبو ثعلبة وأبو هريرةالمحدث:ابن تيمية - المصدر: مجموع الفتاوى - الصفحة أو الرقم: 19/85 خلاصة حكم المحدث: مأثور عن النبي صلى الله عليه وسلم من عدة جهات. ما هو هذا الأعظم من القرآن ؟؟؟ أما حكم من سب علي سلام الله عليه فهو كافر منافق في الدرك الأسفل من النار لأن من سب عليا سب الله ورسوله , قال صل الله عليه وآآله وسلم { من سب عليا فقد سبني ، ومن سبني فقد سب الله } الراوي: أم سلمة هند بنت أبي أمية المحدث: محمد جار الله الصعدي - المصدر:النوافح العطرة - الصفحة أو الرقم: 383 خلاصة حكم المحدث: صحيح. وهل من سب الله عز وجل يُجتهد في حكمه ؟؟؟؟ { قالت لي أمُّ سلَمةَ أَيُسبُّ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ بينكم على المَنابرِ ؟ قلت سبحان اللهِ وأنَّى يُسَبُّ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ ؟ قالت أليس يُسبُّ عليُّ بنُ أبي طالبٍ ومن يُحبُّهُ ؟ وأشهدُ أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ كان يُحِبُّهُ } الراوي:أم سلمة هند بنت أبي أمية المحدث:الألباني - المصدر: السلسلة الصحيحة - الصفحة أو الرقم: 7/996 خلاصة حكم المحدث: إسناده جيد. فاستن بسنّة خالك إن استطعت يا أبا احمد الجرائري . *** آكسل الجزائري
__________________
لايسمح بوضع توقيع غير مسند سيف السنه |
#35
|
|||
|
|||
اقتباس:
|
#36
|
|||
|
|||
اقتباس:
هذا ينطبق على الكثير من اعضاء هذا المنتدى كذلك اتيناهم بقول شيخهم البربهاري لكن لافائده لانه يخالف معنقدهم |
#37
|
|||
|
|||
اقتباس:
أعطونا قائمة الطاعنين في علي رضي الله عنه و الحكم بالكفر و القتل مثل ما أتيتكم بالحكم في سب النبي عليه الصلاة و السلام و بلاش لف و دوران |
#38
|
|||
|
|||
اقتباس:
ماعلافتنا بالاسماء قلت هات حكم من كتبكم اتيناك بالحكم بان من سب النبي اوالامام علي حكمه القتل بل والملائكه وجميع الانبياء كل من سب النبي او الامام هذا حكمة كائن من كان |
#39
|
|||
|
|||
اقتباس:
لكن عندما اثبتا لك من كتبنا وكتبكم ماهو مجمع عليه ذهبت للاسماء وهذه حيلة العاجز انتهى الحوار بهذا الموضوع بعد اثنباتنا بالمصادر بان من سب الامام سب النبي |
#40
|
|||
|
|||
اقتباس:
أنا أعطيتك حكم سب السبي و انت عندك علماء يطعنون في شرف علي و ينعتونه بشتى الأنواع يعني أكثر من السب أعطيني الحكم على هؤلاء الطاعنين في علي كما أعطيتك الحكم في سب النبي جدال الحسينيات لا ينفعك أريدالحكم |
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
الولاية متى كانت | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 1 | 2020-06-10 08:20 AM |
من اخبر قريش ومواضيع اخرى | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 6 | 2020-06-06 04:31 AM |
أعثم بريد الجن | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 0 | 2020-03-28 10:11 AM |
فأين رواية الانقلابيين او المنتصرين وهذه روايات المنهزمين | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 1 | 2020-03-13 04:31 PM |
الكلب الاسود | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 0 | 2020-01-24 03:18 AM |