جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#501
|
|||
|
|||
قال عون بن عبد اللّه -رحمه الله-:
إذا عصتك نفسك فيما كرهت فلا تطعها فيما أحببت، ولا يغرّنّك ثناء من جهل أمرك ! أدب الدنيا والدين ( ص 230) |
#502
|
|||
|
|||
قال الفضيل بن عياض - رحمه الله -:
علامة الزهد في الدنيا وفي الناس ، أن لا تحب ثناء الناس عليك ، ولا تبالي بمذمتهم ، وإن قدرت ألا تعرف فافعل ، ولا عليك ألا تعرف ، وما عليك ألا يثنى عليك ، وما عليك أن تكون مذموما عند الناس إن كنت محموداً عند الله حلية الأولياء (8/90) |
#503
|
|||
|
|||
قال إبراهيم بن أدهم - رحمه الله -:
بلغني أن عمر بن عبد العزيز قال لخالد بن صفوان: عظني وأوجز، فقال خالد: يا أمير المؤمنين إن أقواماً غرَّهم سترُ الله عز وجل، وفتنَهم حسنُ الثناء، فلا يغلبنَّ جهلُ غيرِك بك علمَك بنفسك، أعاذنا الله وإياك أن نكون بالستر مغرورين، وبثناء الناس مسرورين، وعن ما افترض الله متخلفين مقصّرين، وإلى الأهواء مائلين؛ قال: فبكى ثم قال: أعاذنا الله وإياك من اتباع الهوى. حلية الأولياء (8/18) |
#504
|
|||
|
|||
قال الأصمعي -رحمه الله -:
قيل الأعرابي ما أحسن ثناء الناس عليك ؟ قال : بلاء الله عندي أحسن من مدح المادحين و إن أحسنوا و ذنوبي أكثر من ذم الذامين و إن أكثروا فيا أسفي فيما فرطت و يا سؤتي فيما قدمت ! شعب الإيمان (4/228) |
#505
|
|||
|
|||
قال إبراهيم بن أدهم -رحمه الله-:
ما صدق الله عبد أحب الشهرة . السير (7/393) |
#506
|
|||
|
|||
كان يزيد بن ميسرة –رحمه الله- يقول:
إذا زكّاكَ رجلٌ في وجهِكَ فأَنْكِرْ عليهِ واغضبْ ولا تُقِرَّ بذلكَ، وقلْ: اللهمَّ لا تؤاخذْني بما يقولونَ، واغفرْ لي ما لا يعلمون. حلية الأولياء (5/240) |
#507
|
|||
|
|||
قال الأوزاعي -رحمه الله- :
الزهد في الدنيا ترك المحمدة , تعمل العمل لا تريد أن يحمدك الناس عليه مصنف ابن أبي شيبة ( 7 / 241 ) |
#508
|
|||
|
|||
قال بعضهم :من أحب المدح وكره الذم فهو منافق ،
وقال عمر رضي اللّه عنه لرجل : من سيّد قومك ؟ قال : أنا ، قال : لو كنت كذلك لم تقل ، وكتب محمد بن كعب فانتسب : فقال القرظي قيل له : قل الأنصاري قال أكره أن أمنّ على اللّه عزّ وجلّ بما لم أفعل ، وقال الثوري رضي اللّه عنه : إذا قيل لك بئس الرجل أنت تغضب فأنت بئس الرجل ، وقال آخر : لا يزال فيك خير ما لم ترَ أن فيك خيراً ، وسئل بعض العلماء : ما علامة النفاق ؟ قال : الذي إذا مدح بما ليس فيه ارتاح لذلك قلبه ، وكان سفيان رضي اللّه عنه يقول :إذا رأيت الرجل يحب أن يحبه الناس كلهم ويكره أن يذكره أحد بسوء فاعلم أنه منافق فهذا داخل في وصف اللّه تعالى المنافقين بقوله تعالى : ( سَتَجِدُونَ آخَرينَ يُريدُونَ أنْ يَأمَنُوكُمْ وَ يَأمَنُوا قَوْمَهُم ) النساء : 91 ، فينبغي لمن أمن في أهل السنة أن يخاف في أهل البدع وهذا مما دخل على القرّاء الذي ذمّهم العلماء مداخل الليل في النهار قوت القلوب (1/293) |
#509
|
|||
|
|||
قال مالك بن دينار –رحمه الله-:
«إذا طلب العبد العلم ليعمل به كسره!، وإذا طلبه لغير العمل زاده فخرا !» اقتضاء العلم العمل(ص33)، للخطيب البغدادى |
#510
|
|||
|
|||
إن الله رفيق يحب الرفق في الأمر كله
عن عائشة -رضي الله تعالى عنها- قالت: استأذن رهط من اليهود على النبي -صلى الله عليه وسلم- فقالوا: السام عليكم، فقلت: بل عليكم السام واللعنة، فقال يا عائشة إن الله رفيق يحب الرفق في الأمر كله، قلت: أولم تسمع ما قالوا! قال: قلت: وعليكم أخرجه البخاري. وعنها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا عائشة إن الله رفيق يحب الرفق، ويعطي على الرفق ما لا يعطي على العنف، وما لا يعطي على ما سواه أخرجه مسلم |
#511
|
|||
|
|||
قال الذهبي - رحمه الله - :
علامة المخلص الذي قد يحب شهرة ، ولا يشعر بها ، أنه إذا عوتب في ذلك ،لا يحرد ولا يبرئ نفسه ، بل يعترف ، ويقول : رحم الله من أهدى إلي عيوبي ، ولا يكن معجبا بنفسه ؛ لا يشعر بعيوبها ، بل لا يشعر أنه لا يشعر، فإن هذا داء مزمن «سير أعلام النبلاء» (7/394) |
#512
|
|||
|
|||
قال الحسن -رحمه الله-:
كم مستدرج بالإحسان إليه ، وكم مفتون بالثناء عليه ، وكم مغرور بالستر عليه. ! الجامع لأحكام القرآن (18/251) |
#513
|
|||
|
|||
قال الإمام الذهبي -رحمه الله-:
ينبغي للعالم أن يتكلم بنية وحسن قصد، فإن أعجبه كلامه، فليصمت، فإن أعجبه الصمت، فلينطق، ولا يفتر عن محاسبة نفسه، فإنها تحب الظهور والثناء.! سير أعلام النبلاء (4/494) |
#514
|
|||
|
|||
قال المناوي -رحمه الله-:
(إياكم والتمادح) وفي رواية والمدح (فإنه الذبح) لما فيه من الآفة في دين المادح والممدوح وسماه ذبحا لأنه يميت القلب فيخرج من دينه وفيه ذبح للممدوح فإنه يغره بأحواله ويغريه بالعجب والكبر ويرى نفسه أهلا للمدحة سيما إذا كان من أبناء الدنيا أصحاب النفوس وعبيد الهوى وفي رواية فإنه من الذبح وذلك لأن المذبوح هو الذي يفتر عن العمل والمدح يوجب الفتور أو لأن المدح يورث العجب والكبر وهو مهلك كالذبح فلذلك شبه به. فيض القدير (3/167) |
#515
|
|||
|
|||
قال ابن القيم -رحمه الله - في كلام له في عقوبات الذنوب:
فسبحان الله كم من قلب منكوس وصاحبه لا يشعر، وقلب ممسوخ وقلب مخسوف به، وكم من مفتون بثناء الناس عليه ومغرور بستر الله عليه ومستدرج بنعم الله عليه؛ وكل هذه عقوبات وإهانة ويظن الجاهل أنها كرامة.! الجواب الكافي (ص 140) |
#516
|
|||
|
|||
قال الإمام ابن القيم
ليس للعبد مستراح إلا تحت شجرة طوبى ولا للمحب قرار إلا يوم المزيد |
#517
|
|||
|
|||
-------------------------------------------------------------------------------- كان يزيد بن ميسرة –رحمه الله- يقول: إذا زكّاكَ رجلٌ في وجهِكَ فأَنْكِرْ عليهِ واغضبْ ولا تُقِرَّ بذلكَ، وقلْ: اللهمَّ لا تؤاخذْني بما يقولونَ، واغفرْ لي ما لا يعلمون. حلية الأولياء (5/240) |
#518
|
|||
|
|||
قال مطرف بن عبدالله -رحمه الله-:
ما مدحني أحد قط إلا تصاغرت عليَّ نفسي. حلية الأولياء (2/198) قلت : سبحان الله ، أسأل الله أن لا يمقتنا أين نحن من هؤلاء؟!! أين نحن من أخلاق أولئك السلف ؟ وكما قال أبو عمرو بن العلاء ( توفي 154 هــ) : ما نحن فيمن مضى إلا كبقلٍ فى أصول نخلٍ طوالٍ! |
#519
|
|||
|
|||
[COLOR="rgb(0, 100, 0)"]قال الربيع بن خثيم -رحمه الله- لبعضِ أصحابِه:
لا يغرنَّك كثرةُ ثناءِ الناسِ من نفسِكَ فإنه خالصٌ إليك عملُك. حلية الأولياء (2/112) [/COLOR] |
#520
|
|||
|
|||
كان ابنُ محيريزٍ -رحمه الله :- إذا مُدحَ قالَ: وما يُدريكَ؟! وما علمك؟!
حلية الأولياء (5/140) |
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
12 نصيحة للاستعداد لرمضان | أم ريان المغربية | روضة الأخوات | 2 | 2020-09-05 01:27 PM |
علي حين عصى الرسول | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 0 | 2020-02-28 07:10 PM |