جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#41
|
|||
|
|||
جزاكم الله خيرا.
__________________
قـلــت : [LIST][*]من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )). [*]ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )). [*]ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )). [*]ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ). [/LIST]
|
#42
|
|||
|
|||
الحقيقة فما هي علاقة الخالق بالمخلوق ؟
وما هي علاقة الله الخالق بالانسان المخلوق ؟ هل تتعدى العبودية ؟؟ وهل يجوز أن يكون غيرها ؟؟؟؟ والعبودية للخالق فهي عبودية عز وإكرام ! وعبودية محبة وخضوع وامتنان !! من الذي خلق كل شيء ومن جميل وبديع ؟وهو الذي سخر ما في السموات والأرض للإنسان ؟ والله أمر عباده بالطاعة ! وهذا خير لهم ! في الدنيا ! فهو الذي يصقل النفوس على الخير ! وهو خير في الآخرة حيث يحصل الانسان على رضوان الله ! وأجر عظيم ! هل تصور أحد مدى نعمة العبودية لله عز وجل ؟؟؟؟؟؟ وهل هناك أكبر من تلك الكرامة والنعمة أن تكون عبدا لله الرب العظيم ؟؟؟ والله أكرمنا أن جعلنا عبادا !!! فتلك منة عظيمة !! والعبادة لله ! فهي ليست كأي علاقة بشرية ! وليست هي عبودية واسترقاق ! بل هي كرامة وحرية في فضاء الحق االرحب ! وهي انعتاق وتحرر من كل شر وموبق ومهلك ومردي !! وسمو نحو الأفضل والأنفع والأنجع ! |
#43
|
|||
|
|||
صدقت وأحسنت.
__________________
قـلــت : [LIST][*]من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )). [*]ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )). [*]ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )). [*]ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ). [/LIST]
|
#44
|
|||
|
|||
|
#45
|
|||
|
|||
ثمة تساؤل طرحه العقل هنا !!
هل الأديان خلفت صلاحا أم تقاتلا تكفيرا وتصنيفا واختلافا وكراهية !! المسلمون يعادون في الله النصارى والنصارى قد نجد منهم من يعادي المسلمين لله واليهود كذلك !! المسلمون فيما بينهم من صفين والجمل إلى اليوم داعش والنصرة وبقية المسلمين ينحر بعضهم بعضاَ ’ والنصارى تسقط على هامات المسلمين أخر مخترعاتهم بحجة أنها حربا صليبية كما نراها نحن حربا الهية اسلامية نواجههم بها ! والجميع يقتل باسم الهه وباسم كتابه المقدس !! وكلا يقسم ويباهل بأنه على الحق !! حينما انفصلت اوروبا عن رجال الكنيسة وحينما دعست شعوب اوروبا على رجال الكنيسة الانجيليون وحينما داست على محاكم التفتيش حينها ارتقت اوروبا فكريا وعمليا وحضاريا وعم العدل والمساواه فيما بين شعوبهم فلا كاثولوكي ولا بروتوستانتي يتعالى فالكل سواسية امام القانون !! ونحن لازلنا نتقاتل ونتعاطى احكام تشريعية فضفاضة حمالة أوجه فقاضي يحكم بكذا وآخر بكذا والجرم واحد !! لم أفهم ولا أفهم هل حقوق الله القوي الغني مقدمة على حقوق الانسان الضعيف !!حتى نقاتل باسمه ؟ لماذا يأمر الاسلام بقتل المسالمين ان لم يسلموا أو يضعهم تحت الجزية !! هل يعقل أن يطلب الله أن نقتل عباد له خلقهم ازليا وعلم بأنهم لن يسلموا وبالتالي سيتم قتلهم فقط لأنهم رفضوا التمتمة بكلمات الاسلام ولا أهمية لأفعالهم الطيبة !!
__________________
ابتلينا بقوم يظنون بأن الله لم يهد سواهم _ ابن سينا |
#46
|
|||||||||
|
|||||||||
السلام عليكم
اقتباس:
ثم الرسول وهو خير خلق الله فهو عندما جاء بدعوة الحق والعدل والحكمة والصلاح والتراحم والحقيقة والانصاف وتادية الحقوق !!! فقد حورب من الكفار الظلمة والاستغلاليين وعباد الهوى والشهوات وكارهي االحق !!! فمن يحارب الحق ليس هم أصحاب الصلاح بتاتا ! وأكرر فنحن على استعداد لإثبات نصاعة الدين وعدله !!! اقتباس:
ثم هل كان الكتابيين على الشرعة الحق التي أنزلت لهم ؟؟؟ أم قد حرفوا بها؟ واتخذوا أجبارهم ورهبانهم أربابا من دون الله ؟؟؟ فلو بقوا على الشرعة الحق لانصاعوا للرسول الحق والذي جاء بالخق من عند الله ! وقد أسلم كثير من الكتابيين ولم يعارضوا الحق والعدل !! والنجاشي كان ملكا نصرانيا عرف الحق وأسلم ! وكثير م الرهبان أسلموا !!! وهل تعقد أن النصارى على دين حق وعلى اعتقاد يقبله العقل ! حتى يقاتلوا في الله !؟؟ ثم هل اليهود لم يحرفوا في دينهم ولم يؤمنوا برسول الله عبيسى!! حتى يقاتلوا في الله ؟؟؟ ونتسائل : وهل إذا الصالح قاتله الطالم !!! فهل يصبح الصالح ظالما ومذنبا ؟؟؟ نخن نعلم أن الاسلام انتشر بسرعة وكثر أتباعه ! ومع هذا فقد كثرت الفئة الخبيثة من المنافقين والحاسدين !!! فهم كادوا وقتلو الخليفة الثالث ظلما !!! وثم وفي نفاقهم فقد جروا معسكرين مؤمنين للتقاتل ! وهذا من خلال الكيد والافساد ! واحيانا : لأن كان لهم تأثير على أقاربهم !وكان فعل بحيالهم يجر الفتنة ! وقد وقعت ! وهذا ليس مطعنا على الدين بتاتا !!! بل على أعدائه وأعداء الحق وكيدهم وشرورهم !!! اقتباس:
اقتباس:
لماذا عندما يقتّل مسلمون في تايلند ويحرقون ! لا يتحرك أئمتكم الغربيين والال دينيي لمساعدتهم ! أليسوا دعاة إصلاح ؟؟؟؟؟ لماذا الغرب يسرق خيرات افريقيا ويجعلهم في مجاعة ؟؟؟ هل هم دعاة إصلاح ؟؟؟ ثم وهذا مار كس وخلفه الملحد أجرم في التاريخ ما لم يجرمه وثني ؟؟؟؟ لماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ نحن نقسم أن الاسلام على الخق وهو يريد الخير والحق والرحمة للعالمين !!! ومستعدون للتحاور في حقه ورعبته الخير والعدل والرحمة للعالمين !!!! اقتباس:
ثم هل اوروبا وبعد النهضة ؟ ألم تقتل بعضها وقامت حربان عالميتان ذهب فيهما إكثر من 70 مليون إنسان !!! ثم وبعد هذه النهضة أصبحت دولا حربية استعمارية وتصنع الأسلحة وتقتل الناس في كل مكان ! وحدث ولا حرج عم مجاز الماركسية الملحدة !!!! اقتباس:
فيجب تحديد القضية ! حتى نناقشها !!! اقتباس:
اقتباس:
والجزية فهي ضريبة مالية ! مقابلها خقوق عادلة ومنصفة !!! هل الضرائب المالية غير خق على المواطن !! ونخن نعلم أن الاسلام أعفى المعسرين مهذا الحق المادي !!! وحتى فقد فرض للضعفاء عطاءا من بيت مال المسلمين !!!! اقتباس:
هل من كان قلبه طيب وعقله سليم منصف وعمله طيب ينكر أحق الحقوق عليه ! وأكرمها ! وأعظمها ثوابا ؟؟؟ |
#47
|
|||
|
|||
اقتباس:
كلامك كله مغالطات وأوهام أشبه بالخرافات ، وواضح منه أنك ملحدة ، طيب طالما أنت على دراية عميقة بالحروب الدينية وخسائرها فهلا حدثينى عن خسائر الإلحاد الشيوعى وحسائره وقهره وظلمه؟ ننتظر وارجو ألا يطول انتظارى .............
__________________
قـلــت : [LIST][*]من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )). [*]ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )). [*]ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )). [*]ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ). [/LIST]
|
#48
|
|||
|
|||
أخي في الله أبا جهاد موضوعك جميل وممّا يجعله جميلا رغبتي في النظر إلى الله سبحانه وتعالى يوم القيامة التي بالتأكيد تفوق لذتها بكثير لذة النظر و التفكر في خلق السماوات والأرض التي لا يعلم عظمها إلا الله عزّ وجلّ . و اقرأ إن شئت تفسير قوله تعالى في سورة القيامة "وجوه يومئذ ناضرة ...إلى ربّها ناظرة" في كتاب الظلال . لكنّ الذي أخشاه حقّا ألا أنال هذا الشرف... فأنا مقصّر حتّى في الصلاة ومصاب باضطراب المزاج ثنائيّ القطب وآخذ أدوية نفسيّة فرجاء يا أخي نصيحة وأدع لي في ظهر الغيب . |
#49
|
|||
|
|||
اقتباس:
ومتى كان العبد صادقا في قلبة ونيته فهو حتما سيسلك الطريق الذي يوصله لصدقه وصدق نيته . وصدقنا يا أخانا الكريم وأنه ومتى صدقت النواياة واشتدت العزيمة وطردنا من أنفسنا الشيطان ووسواسه ، فلن يكون هناك عقبة أمام النوايا الحسنةوالمقاصد الطيبة . وهذه الحالة التي تذكر فهي حالة من حالات الوسواس القهري ، أو قل أن الشخص يمالح الشيطان فترة ما فيجلس من نفسه مكانا ويدخل علينا المخاوف والشكوك والتلبيسات الكاذبة ، والحقيقة هي غيرها تماما وليس ايسر من أن يطرد الانسان وسواس الشيطان ويستعيذ بالله منه ، وهذا أيضا بحاجة إلى أرادة وإلى عزيمة حقيقية وكي نعلم الحق ولا ننغر بغيره ، وكي نعلم سخف وساوس الشيطان . وما يعدهم الشيطان وما يمنيهم إلا غرورا . وهذه يلزمها لحظة صدق وقراءة قرآن كريم وذكر واستعانة بالله تعالى ، وأن يقف الشخص واقعيا مع نفسه ، وأن يكون واقعيا وقويا وضد ما يزرعه الشيطان من وهم وتخيلات غير حقيقية ومخاوف كاذبة . يجب أن يقف الانسان مع نفسه ويبعد عنها أوهام وسخافات قد وجد الشيطان طريقا كي يوهمها وهنا وجب أن نترك كل عرض زائل لوجه الله تعالى ، والله تعالى لن يخيبنا ، وفي طريق الله تعالى كل خير وحق وحقيقة ، لكن وجب أولا اخلاص النية والقلب لله تعالى ، ومن ثم طرد ونزع كل تسويل وتزيين سخيف ورديء وكاذب للشيطان . أعانك الله على كل خير وطرد عنك كل شر |
#50
|
|||
|
|||
بارك الله فيكم
و هناك سؤال معارض يجب ان يطرح و هو : لماذا لا نبعد الله ؟؟؟
__________________
( فلعلك باخع نفسك على آثارهم إن لم يؤمنوا بهذا الحديث أسفا ) الكهف 6 كل العلوم سوى القرآن مشغلة ..... إلا الحديث وعلم الفقه في الدين العلم ما كان فيه قال حدثنا ..... وما سوى ذاك وسواس الشياطين |
#51
|
|||
|
|||
اقتباس:
والعبودية بين الله والناس أليست هي علاقة تكريم ومنة وتبغي الفضل والاكرام من الله تعالى ؟ ونسأل لو أن رجل جاء وأعطاك ألف دينار وأنت بحاجة ملحة لمئة مثلا ؟ فكم سيكون شكرك وامتنانك ؟ وحتى ولا تستطيع أن ترفع عينيك فيه ، وهو بشر مثلك مثله !! فكيف ومع الفضل العظيم الذي خلقه الله للناس وسخر لهم ما في السموات والأرض ؟؟ والله تعالى خلقنا ويسر لنا كل خير ورعاية ولطف من أول يوم ! فهو جعل مكان تخلق الانسان في قرار مكين وأم رؤوم !! ثم وبعد الولاد يحيط الطفل العناية من كل جهه !! وحتى وأن الأم تكون في قمة الحنان والرأفن والعناية لطفلها . ونحن نعلم وعين اليقين أن الشر الذي يحدث هو من فعل شياطين الجن والانس ! والله تعالى يريد لنا كل خير وكل طيب وكريم ، ولكن الظلمة يرفضون ذلك . ثم الله تعالى يطلب منا كل خير وقيمة وفضيل ، وبعد أن نكون من أهل الفضيل والقيم والصلاح فالله تعالى خلق لنا جنة وفيها من الاجر والثواب العظيم وفيها ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر من الفضل والنعيم الذي خلقه الله لعباده الصالحين والمحسنين والخيرين والذي لا يحبون الشر بتاتا ولا يسعون فيه !! وهم يمقتون الشر وكل الخبث وجالب العلل والنكد والظلم والفساد وظالم البلاد والعباد !! وهل هناك حق وكرامة وعلاقة خير وأحسن وأكرم من أن نكون من عباد الله المحسنين ؟؟ وهل هناك فضل وحياة ونعم هي افضل أو أحسن ولو من قاب قوس من الجنة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ آخر تعديل بواسطة أبو عبيدة أمارة ، 2016-08-25 الساعة 06:43 PM |
#52
|
|||
|
|||
جزاكم الله كل خير
__________________
تابع كل جديد يوميا على صفحة رفعنا على ارشيف هنا https://archive.org/details/@rabieaa...B5%D8%AD%D9%81 وهنا اكثر التحميلات في حساباتنا القديمة https://archive.org/details/@_2018?sort=-week وهنا https://archive.org/details/@yolyo20...com?sort=-week وهنا صفحة البحث في ارشيف عن اي مصحف اكتب ما تريد في الخانة الثانية ثم انتر https://archive.org/advancedsearch.php ثانيا لاي طلب او استفسار هنا الاميل alfirdwsiy1433@ymail.com اقدم لكم هدايا ذهبية اكسب ملايين الحسنات بسبب التويتر ___اضغط بسرررررعة ____________ ___________________ بشرى و مفاجاة ____1 هنا ربع مليون صفحة تقريبا تزيد 100 الف كل عام ان شاء الله تجدهم على حسابين هنا الحساب الاول الاحدث https://archive.org/details/@yolyo20...rt=-publicdate الاكثر تحميلا https://archive.org/details/@yolyo20...ort=-downloads _________________ |
#53
|
|||
|
|||
وما ظلم الله أحد ، بل الله تعالى أوجد كونا رائعا عظيما وخلق للناس على الارض خيرلت كثيرة !! وما أراد الله من الناس إلا أن يعرف الانسان لكل ذي حقه حقه وفضله !! وأن ينتهي الانسان عن الشر والفساد ثم السير في طريق الخير والصلاح والاحسان !! ثم الله تعالى سيكرم الانسان وعندما يتبع الحق والخير والصلاح جنة عرضها السموات والارض !!! ونعيم مقيم !!! الأيست علاقى العبودبة لله تعالى هي فوق ما يتمنى الانسان أو يطلب من الفضل والاعتبار ؟؟؟؟
|
#54
|
|||
|
|||
يرفع للفائدة .
|
#55
|
|||
|
|||
افضل الشركات
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
|
#56
|
||||||||
|
||||||||
اقتباس:
والذي يؤكد كلامي أنه لو أن الخلق يستلزم العبودية للخالق لما قال الله في كتابه : (وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون) فإضافة الغاية من الخلق وهي العبادة بعد ذكر خلق الجن والإنس يؤكد على أن الخلق لا يستلزم العبادة للخالق ولكان ذكر الغاية تكرار بلا فائدة لأن الغاية متحققة وهي العبادة - على حد قولك - من فكرة الخلق ذاتها. اقتباس:
إذن صفة المخلوقية هي صفة ملازمة لنا ولنا مطلق الحرية في أن نعبد الله أو لا . وأقول : وإن لم نكن عبيدا له لأمسينا أحرارا في أن نعبد غيره أو أن نتبع هوانا أو نتبع الحق ونسمو بأخلاقنا دون أن نعبد أحد. اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
( وَقُلِ الْحَقُّ مِن رَّبِّكُمْ ۖ فَمَن شَاءَ فَلْيُؤْمِن وَمَن شَاءَ فَلْيَكْفُرْ ) ( هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ فَمِنكُمْ كَافِرٌ وَمِنكُم مُّؤْمِنٌ ۚ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ (2)) ( أَفَلَمْ يَيْأَسِ الَّذِينَ آمَنُوا أَن لَّوْ يَشَاءُ اللَّهُ لَهَدَى النَّاسَ جَمِيعًا ۗ ) ( وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَآمَنَ مَن فِي الْأَرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعًا ۚ أَفَأَنتَ تُكْرِهُ النَّاسَ حَتَّىٰ يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ ) ( وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَجَعَلَ النَّاسَ أُمَّةً وَاحِدَةً ۖ وَلَا يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ (118) إِلَّا مَن رَّحِمَ رَبُّكَ ۚ وَلِذَٰلِكَ خَلَقَهُمْ ) اقتباس:
فيا فرحتي وأنا أعمل عند وزير مرتشي مصلحجي ويعطيني مرتب مجزي وإمتيازات لا حصر لها فلن أكون سعيدا ومرتاح الضمير في العمل معه . ولكن كلامك صحيح بالطبع إن كان هذا الوزير أو صاحب الشركة الكبيرة يمتاز بسمو وعلو الصفات و الأخلاق ولديه القدرات والإمكانيات والإمتيازات عما دونه من الشركات الأخرى المنافسة فهذا الوزير أو صاحب هذه الشركة يسعدني و أفخر بالعمل لديه ويستحق الجهد الذي أبذله في عملي ويستحق كذلك ما أقدمه من تفاني في عملي لإخراجه على أحسن صورة ترضيه عني لأنه أهل لذلك بغض النظر عن المصالح التي سأخرج بها من خلال عملي لديه. اقتباس:
لاشك في أن عبادة الله فيها عزة وتشريف وتكريم ولكن بمعزل عن عن تكريم الله لبني آدم جميعا مؤمنهم وكافرهم دون تمييز. وإن ادعيت غير ذلك فأنت مطالب بالدليل عملا بقول الله : ( قل هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين ) اقتباس:
وسأتكلم الآن عن الغاية الرئيسية من الخلق وهي العبادة ومفهوم العبادة : يقول الله : ( وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ (56)) يقول ابن عاشور في تفسيره التحرير والتنوير : ومعنى العبادة في اللغة العربية قبل حدوثِ المصطلحات الشرعية دقيق الدلالة ، وكلمات أئمة اللغة فيه خفية والذي يُستخلص منها أنها إظهار الخضوع للمعبود واعتقاد أنه يملك نفع العابد وضُرّه مِلكاً ذاتياً مستمراً ، فالمعبود إله للعابد كما حكى الله قول فرعون { وقومهما لنا عابدون } [ المؤمنون : 47 ] . فالحصر المستفاد من قوله : { وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون } قصرُ علةِ خلق الله الإِنسَ والجنَّ على إرادته أن يعبدوه ، والظاهر أنه قصر إضافي وأنه من قبيل قصر الموصوف على الصفة ، وأنه قصر قلب باعتبار مفعول { يعبدون } ، أي إلا ليعبدوني وحدي ، أي لا ليشركوا غيري في العبادة ، فهو ردّ للإِشراك ، وليس هو قصراً حقيقياً فإنا وإن لم نطلع على مقادير حِكَم الله تعالى من خَلق الخلائق ، لكنَّا نعلم أن الحكمة من خلقهم ليست مُجردَ أن يعبدوه ، لأن حِكَم الله تعالى من أفعاله كثيرة لا نُحيط بها ، وذكر بعضها كما هنا لما يقتضي عدم وجود حكمة أخرى ، ألاَ ترى أن الله ذكر حِكماً للخلق غير هذه كقوله : { ولا يزالون مختلفين إلا من رحم ربك ولذلك خلقهم } [ هود : 118 ، 119 ] بَلْهَ ما ذكره من حكمة خلق بعض الإِنس والجن كقوله في خلق عيسى { ولنجعله آية للناس ورحمة منا } [ مريم : 21 ] . ثم إن اعتراف الخلققِ بوحدانية الله يَقْشَع تكذيبهم بالرسول صلى الله عليه وسلم لأنهم ما كذَّبوه إلا لأنه دعاهم إلى نبذ الشرك الذي يزعمون أنه لا يسع أحداً نبذُه ، فإذا انقشع تكذيبهم استتبع انقشاعُه امتثالَ الشرائع التي يأتي بها الرسول صلى الله عليه وسلم إذا آمنوا بالله وحده أطاعوا ما بلَّغهم الرسول صلى الله عليه وسلم عنه ، فهذا معنى تقتضيه عبادةُ الله بدلالة الالتزام ، وذلك هو ما سُمي بالعبادة بالإطلاق المصطلح عليه في السُنَّة في نحو قوله : « أن تعبد اللَّه كأنك تراه » وليس يليق أن يكون مراداً في هذه الآية لأنه لا يطرد أن يكون علةً لخلق الإنسان فإن التكاليف الشرعية تظهر في بعض الأمم وفي بعض العصور وتتخلف في عصور الفترات بين الرسل إلى أن جاء الإِسلام ، وأحسب أن إطلاق العبادة على هذا المعنى اصطلاح شرعي وإنْ لم يرد به القرآن لكنه ورد في السنة كثيراً وأصبح متعارفاً بين الأمة من عهد ظهور الإِسلام . وأن تكاليف الله للعباد على ألسنة الرسل ما أراد بها إلا صلاحَهم العاجل والآجل وحصولَ الكمال النفساني بذلك الصلاح ، فلا جَرم أَنَّ الله أراد من الشرائع كمال الإِنسان وضبطَ نظامه الاجتماعي في مختِلف عصوره . وتلك حكمة إنشائه ، فاستتبع قولُه : { إلا ليعبدون } أنه ما خلقهم إلا لينتظم أمرهم بوقوفهم عند حدود التكاليف التشريعية من الأوامر والنواهي ، فعبادة الإِنسان ربَّه لا تخرج عن كونها محقِّقة للمقصد من خَلقه وعلَّةً لحصوله عادةً . أرجو لي ولكم الهداية والتوفيق. |
#57
|
|||
|
|||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أهلا بك ومرحبا سعدت بحوارك. اقتباس:
1- عبودية قهر. 2- عبودية اختيار. فالأولى - عبودية القهر - تتعلق بلفظة " عبد " التى جمعها " عبيد " فكل من فى الكون عبيد لله مقهورون له بحكم أنه الخالق لهم جميعا. وقد تأتى " عبد " فى حق المؤمن للدلالة على نعم الله ومننه عليه كقوله تعالى : " إِنْ هُوَ إِلَّا عَبْدٌ أَنْعَمْنَا عَلَيْهِ وَجَعَلْنَاهُ مَثَلًا لِبَنِي إِسْرَائِيلَ " [الزخرف:59] والثانية - عبودية الاختيار - وهى التى تتعلق بلفظة " عابد " والتى جمعها " عباد " كما قال ربنا جل وعلا فى حق الملائكة : " بل عباد مكرمون ". وقد تدخل " عابد " فى " عبد " لفظيا للدلالة على التسليم التام كقوله تعالى : " .. إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَةً لِكُلِّ عَبْدٍ مُنِيبٍ" [سبأ:9] والإنسان مخير بين افيمان وبين الكفر. وهذا هو مناط التكليف.
__________________
قـلــت : [LIST][*]من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )). [*]ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )). [*]ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )). [*]ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ). [/LIST]
|
#58
|
|||
|
|||
اقتباس:
كلامك كليا ليس بصحيح يا أخي. ومعذرة : ما هو دليلك على تقسيم العبودية إلى عبودية قهر و إختيار ؟؟ وما هو دليلك على عبودية القهر ؟؟ وأقصد بالدليل النص الديني سواء كان النص قرآن أو حديث نبوي , ولا أعني رأيك واجتهادك مع كل التقدير و الإحترام لشخصك . فليس معنى قدرة الله على خلقه وكونه قادر عليهم وقاهر عليهم من فوقهم بأنهم يوصفوا بأنهم عبيد له إلا إذا أجبرهم على ذلك كما أوضحت سابقا ولا تنسى أن معنى العبودية هي إظهار العبد الخضوع لمعبوده - وهو مستمد طبعا من اللغة - كما أوضحت في المداخلة السابقة في تفسير ابن عاشور لآية ( وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون ) وكما في قوله تعالى ( أنؤمن لبشرين مثلنا وقومهم لنا عابدون ) ويؤكد كلامي أيضا ورود ذكر عبدة لغير الله في القرآن أكثر من مرة مثل قوله : ( وجعل منهم القردة والخنازير وعبد الطاغوت ) ( يا أبت لا تعبد الشيطان ) ( قل إني نهيت أن أعبد الذين تدعون من دون الله لما جائني البينات من ربي ) وكل ذلك بالطبع عبودية إختيار وليس قهر كما تدعي يا أخي . فالإنسان مخير في أن يؤمن بالله وينصاع له أو أن يكفر به ويعرض عن عبادته. يقول الله تعالى : ( وَقُلِ الْحَقُّ مِن رَّبِّكُمْ ۖ فَمَن شَاءَ فَلْيُؤْمِن وَمَن شَاءَ فَلْيَكْفُرْ ) ( هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ فَمِنكُمْ كَافِرٌ وَمِنكُم مُّؤْمِنٌ ۚ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ (2)) ( أَفَلَمْ يَيْأَسِ الَّذِينَ آمَنُوا أَن لَّوْ يَشَاءُ اللَّهُ لَهَدَى النَّاسَ جَمِيعًا ۗ ) |
#59
|
|||
|
|||
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اقتباس:
الحرُّ بالحرِّ والعبد بالعبد فهل العبد هنا مختار أم مجبر مقهور؟ رغم أن المعنى هنا عرفى. ومثلها ضرب الله مثلا عبدا مملوكا لا يقدر على شىء فإن كان العبد المملوك عبدا - لغير الله - بغير إرادته ، أفلا يكون عبدا لله بغير إرادته كذلك يستطيع الله أن يفعل فيه ما يشاء بقدرة مطلقة؟ وهذا لا يؤثر على قضية الاختيار. ففى باب البعودية لله هو ليس كذلك!! عبودية القهر يفسرها قوله تعالى : ضرب الله مثلا عبدا مملوكا لا يقدر على شىء فوصف العبد بأنه مملوكا وبأنه لا يقدر على شىء أوليس الله هو الملك المالك وملك الملوك وكل ما فى الكون ملكه وملك يمينه؟؟ أوليس الله بقادر على كل شىء وهو القدير المقتدر مطلق القدرة؟؟ كل هذا يعني أن ما دون الله عبد لله. قهرا من الله ، خلقا وملكا وقدرة ..
__________________
قـلــت : [LIST][*]من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )). [*]ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )). [*]ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )). [*]ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ). [/LIST]
|
#60
|
|||
|
|||
أليس كل مخلوق هو مفطور على الفطرة التي فطرها الله تعالى ؟؟
فالإنسان مثلا يسلك ويحتاج الطعام والهواء لأن الله هو الذي خلق بهذه الصفة والاحتياجات !! فهو عبد مطيع لله وفطرته !! ولكن قد يكون كافرا في اختياره . ثم العلاقة بين الله الرب الخالق وبين خلقه هي علاقة عبودية ، وهذه علاقة تشريف لمن وعاها ! ثم فكل مخلوق هو مطيع لما هو مخلوق عليه ، فالإنسان خلق ليمشي على رجلين ، ويتكلم بلسان ، وأمور لا تحصى ولا تعد !! فمن الذي خلقه هكذا وهو عبد لله في خلقته ؟؟؟ ثم في الاختيار والاعتراف بربوبية الله تعالى فهي جعلت اختيارا ولا اكراه في الدين ، ولكن وقت الحساب سيندم الكافر ندما عظيما على استكباره وانكاره وجحوده للحق . والعبودية هي علاقة تشريف بين الله تعالى الرب الخالق وخلقه !!! والخاسر هو الذي يستكبر على تكريم الله تعالى وعلى خالقه والذي يختاره العبد لنفسه.!!! |
أدوات الموضوع | |
|
|