جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#61
|
|||
|
|||
اقتباس:
|
#62
|
|||
|
|||
فبعد هذا العرض السريع أقول مستعينا بالله عزوجل :
إنه ليس من شروط الإمامة السلامة من البدع إلا غذا كانت تخرج صاحبها عن ملة الإسلام ،وأهل السنة والجماعة لا يكفرون الخوارج ولا المعتزلة إلا بشروط وضعها أهل العلم كأن ينكر ضروريا من الدين أو أنكر المجمع عليه بين المسلمين ، فكيف يكفر كل مبتدع إذا دون إقامة الحجة عليه : وفي فيض القدير: " والصواب عدم تكفير أهل الأهواء المتأولين، لأنهم لم يقصدوا اختيار الكفر، بل بذلوا وسعهم في إصابة الحق فلم يحصل ما زعموه فهم كالمجتهد المخطئ هذا الذي عليه محققو علماء الأمة" وشيخ الإسلام ابن تيمية لم يكفر الخوارج عموما قال الإمام ابن تيمية: " ولا يجوز تكفير المسلم بذنب فعله، ولا بخطأ أخطأ به، كالمسائل التي تنازع فيها أهل القبلة، فإن الله تعالى قال: (آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللّهِ وَمَلآئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّن رُّسُلِهِ وَقَالُواْ سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ ، وقد ثبت في الصحيح أن الله تعالى أجاب هذا الدعاء وغفر للمؤمنين خطأهم. والخوارج المارقون، الذين أمر النبي صلى الله عليه وسلم بقتالهم أمير المؤمنين علي بن أبي طالب -أحد الخلفاء الراشدين- واتفق على قتالهم أئمة الدين من الصحابة والتابعين ومن بعدهم، ولم يكفرهم علي بن أبي طالب وسعد بن أبي وقاص وغيرهما من الصحابة، بل جعلوهم مسلمين مع قتالهم، ولم يقاتلهم علي رضي الله عنه حتى سفكوا الدم الحرام، وانحازوا على أموال المسلمين، فقاتلهم لدفع ظلمهم وبغيهم، لا على أنهم كفار، ولهذا لم يسب حريمهم، ولم يغنم أموالهم. وإذا كان هؤلاء الذين ثبت ضلالهم بالنص والإجماع لم يكفروا، مع أمر الله رسوله صلى الله عليه وسلم بقتالهم، فكيف بطوائف المختلفين الذين اشتبه عليهم الحق في مسائل غلط فيها من هو أعلم منهم؟ فلا يحل لأحد من هذه الطوائف أن تكفر الأخرى، ولا تستحل دمها ومالها، وإن كانت فيها بدعة محققة، فكيف إذا كانت المكفرة لها مبتدعة أيضا؟. والأصل أن دماء المسلمين وأموالهم وأعراضهم محرمة من بعضهم على بعض، لا تحل إلا بإذن الله ورسوله.. فقد أخرج البخاري رحمه الله عن أبي بكرة أن النبي صلى الله عليه وسلم لما خطبهم في حجة الوداع قال: إن دماءكم وأموالكم وأعراضكم عليكم حرام كحرمة يومكم هذا في بلدكم هذا وفي شهركم هذا، وقال صلى الله عليه وسلم: كل المسلم على المسلم حرام: دمه وماله وعرضه. وأهل السنة والجماعة يفرقون بين الحكم المطلق على اصحاب البدع بالمعصية أو الكفر وبين الحكم على شخص معين-ممن ثبت اسلامه بيقين-صدرت عنه بدعة من البدع؛ بإنه عاص أو فاسق أو كافر؛ فلا يحكمون عليه بذلك حتى يبين له الحق وذلك بإقامة الحجة وإزالة الشبهة، ولا يكفرون المعين إلا إذا تحققت فيه شروط وانتفت الموانع ولأهل السنة والجماعة قاعدة؛(من ثبت إسلامه بيقين فلا زوال بشك)، وعلى ضوءها سار سلفنا الصالح، فكانوا ابعد الناس من التكفير، ولذلك لما سئل علي بن ابي طالب رضي الله عنه عن اهل النهروان (أكفارهم؟ قال: من الكفر فروا، فسئل؛ أمنافقون هم؟ قال: المنافقون لا يذكرون الله إلا قليلا، وأولئك يذكرون الله صباح مساء؛ وإنما هم أخواننا بغوا علينا)، اخرجه البيهقي في السنن الكبرى ج8 ص173، " انتهى واختم هذه النقولات عن شيخ الإسلام، بنص قيم يبين فيه أن الرجل لا يعتبر مبتدعاً إلا بمخالفته أمراً مجمعاً عليه، أما الخلاف في مسائل الاجتهاد فلا تبديع فيه، يقول: (.. والبدعة التي يعد بها الرجل من أهل الأهواء، ما اشتهر عند أهل العلم، بالسنة مخالفتها للكتاب والسنة، كبدع الخوارج والروافض والقدرية والمرجئة......) ويقول أيضاً: (من خالف الكتاب المستبين، والسنة المستفيضة، أو ما أجمع عليه سلف الأمة خلافاً لا يعذر فيه، فهذا يعامل بما يعامل به أهل البدع....) |
#63
|
|||
|
|||
إذا فلو كان المبتدع كما ذكرنا أفليس مسلما ومن شرط الإمامة الإسلام فيجوز الصلاة وراءه؟؟؟
|
#64
|
|||
|
|||
تكثر النقل عن الإمام أحمد أبشرك فقد كان الإمام أحمد يصلي وراء الجهمية أتدري ان الإمام البربهاري رحمه الله قال "والجهمي كافر ليس من أهل القبلة " وكذا قاله ابن المبارك وغيره
فقال الإمام ابن تيمية عن الإمام أحمد : (…مع أن أحمد لم يكفر أعيان الجهمية، ولا كل من قال: إنه جهمي كفره، ولا كل من وافق الجهمية في بعض بدعهم، بل صلى خلف الجهمية الذين دعوا إلى قولهم، وامتحنوا الناس وعاقبوا من لم يوافقهم بالعقوبات الغليظة، لم يكفرهم أحمد وأمثاله، بل كان يعتقد إيمانهم، وإمامتهم، ويدعو لهم، ويرى الائتمام بهم في الصلاة خلفهم، والحج والغزو معهم، والمنع من الخروج عليهم ما يراه لأمثالهم من الأئمة، وينكر ما أحدثوا من القول الباطل الذي هو كفر عظيم، وإن لم يعلموا هم أنه كفر، وكان ينكره ويجاهدهم على رده بحسب الإمكان، فيجمع بين طاعة الله ورسوله في إظهار السنة والدين، وإنكار بدع الجهمية الملحدين، وبين رعاية حقوق المؤمنين من الأئمة والأمة، وإن كانوا جهالاً مبتدعين، وظلمة فاسقين " |
#65
|
|||
|
|||
هل أزيد أم اظن أنه يكفي من القلادة ما أحاط بالعنق؟؟؟؟؟؟؟؟
|
#66
|
|||
|
|||
آه لا أنسى قد كنت مثلت لك بصلاة السلف وراء الحجاج فأنكرت كونه مبتدعا
ارجع إلى سير أعلام النبلاء "- الحجاج * أهلكه الله في رمضان سنة خمس وتسعين كهلا، وكان ظلوما، جبارا، ناصبيا، خبيثا، سفاكا للدماء. إن كان عندك النواصب مبتدعة |
#67
|
|||
|
|||
ولا بد قبل الختام من تبين قواعد أهل السنة:
1- أن البدعة عندهم مراتب فمن يدعي خلق القرأن ليس كمن يحتفل ويقيم الموالد ولهذا تقدم تقسيم البدعة إلى حقيقية وإضافية. 2- أن بعض العلماء في الصلاة وراء المبتدع يفرق بين الدعاية إلى بدعته وغير الداعية . 3-ويفرق آخرون بين المصر عليها وغير المصر وبين المجتهد في البدعة والمقلد. 4- ذم أهل السنة للمبتدعة لم يمنعهم من الرواية عنهم. 5-البدعة كلها مذمومة وليس منها حسنة ولا مندوبة ولاولاولاوولا. 6-من القواعد المقررة من ثبت إسلامه بيقين فلا زوال بشك. عفوا على الإطالة وإن عدتم عدنا هات ما عندك |
#68
|
|||
|
|||
جزاك الله خيرا اخي ابو ياسر علي هذا التوضيح وعلي هذه القواعد واود ان اختم كلامي بذكر ملخص لمواقف السلف حول هذه المسالة وهو مقتبس من كتاب ( موقف أهل السنة و الجماعة من أهل الأهواء و البدع ) للدكتور إبراهيم الرحيلي ( وهو كتاب نافع جدا في بابه ) واليكم الملخص يقول الدكتور ابراهيم الرحيلي حفظه الله ( وبتأمل مواقف السلف يجد أن لهم ستة مواقف من الائتمام بأهل البدع : خمسة منها متعلقة بحكم صلاة المبتدع بحسب خمسة أحوال، وموقف واحد من حكم الصلاة خلف مستور الحال. وها هو تحليل موجز بذلك: فالموقف الأول: قولهم ببطلان الصلاة خلف المبتدع إن كان كافراً. وذلك لأن الكافر عمله فاسد لكفره، فالصلاة خلفه لا تصح لفساد صلاته، لكن إن كان إمام جمعة ولا يمكن أداؤها إلا خلفه فإن السلف يؤدونها خلفه، ثم يعيدون، وفي ذلك جمع بين مصلحتين : مصلحة إجابة النداء للجمعة كما في قوله تعالى : (( يا أيها الذين آمنوا إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا إلى ذكر الله وذروا البيع ))، فإن السلف يرون إجابة كل من دعا إليها ومصلحة أداء الصلاة بشروطها الصحيحة. الموقف الثاني: قولهم بأداء الصلوات خلف المبتدع المعلن المسلم، ما لم يمكن أداؤها إلا خلفه، من غير إعادة، فالأصل هنا أنه لا يصلى خلف المبتدع المعلن له جهراً وتأديباً، لكن لما ترتب على ترك الصلاة خلفه مفسدة أعظم من مفسدة الصلاة خلفه: وهي تعطيل الصلوات في جماعة، لم يدفع السلف مفسدة صغرى بمفسدة عظمى، بل وآثروا ارتكاب أخف الضررين، مالم يمكن دفعهما جميعاً، وقالوا بالصلاة خلفه وشددوا على من ترك الصلاة خلفه هنا لذلك. ثم لما كانت الحكمة من ترك الصلاة خلف المبتدع المعلن المسلم في حالة مالو أمكن أداؤها خلف غيره : هي هجره وزجره، لا لفساد صلاته كما في حالة المبتدع الكافر، لم يقل السلف بإعادة الصلاة بعد أن تم أداؤها خلفه تحقيقاً لأعظم المصلحتين، بل قالوا: من أعادها خلفه فهو مبتدع، وذلك لأن صلاته في نفسه صحيحة فالصلاة خلفه صحيحة. والموقف الثالث: قولهم بكراهة الصلاة خلف المبتدع المعلن المسلم إن أمكن أداؤها خلف إمام عدل، وأن الأولى أداؤها خلف الإمام العدل. فهذا الموقف قد جمع بين مصلحتين: مصلحة المبتدع بترك الصلاة خلفه ليرتدع عن بدعته، ومصلحة المأموم بإرشاده إلى الأكمل في صلاته وهو أداؤها خلف العدل. ولما كانت الحكمة من ترك الصلاة خلف المبتدع هنا هو تحقيق هاتينا لمصلحتين، ف إنه ليس على من صلى خلفه إعادة عند عامة السلف، لأن غاية ما في الأمر أن المصلي خلف المبتدع هنا قد عطل تلك المصلحتين، وترك الأولى ولا تبطل صلاته بذلك. والموقف الرابع: وهو قولهم بوجوب أداء الصلوات خلف المبتدع المسرإذا كان مسلماً ولم يمكن أداؤها إلا خلفه. فالحكمة من ذلك تحقيق المصلحة بإقامة الجمع والجماعات وعدم تعطيلها، وهذه المصلحة لا يعارض تحقيقها أي مصلحة أخرى كمصلحة هجر المبتدع وردعه، إذ إن المبتدع هنا لا يشرع هجره ظاهراً، لأنه غير معلن لبدعته وحتى لو عارضتها تلك المصلحة، فإنها لا تقدم عليها، كما تقدم بيانه في الحالة الثانية. والموقف الخامس: وهو قولهم بأفضلية أداء الصلوات خلف الإمام العدل من أدائها خلف المبتدع المسر المسلم في حالة الإمكان.وذلك لتحقيق مصلحة المأموم بإرشاده إلى الأكمل في صلاته وهو أداؤها خلف العدل. والموقف السادس: وهو قولهم بأداء الصلاة خلف مستور الحال. وذلك لانه لم يظهر منه ما يمنع من الصلاة خلفه والأصل في المسلمين العدالة، كما أن في القول بجواز الصلاة خلفه دفعاً للحرج الواقع على الأمة باشتراط معرفة المأموم حال إمامه لتصح صلاته، وما يترتب عليه من تفرقة للأمةوتعطيل للصلوات في جماعة وغيرها من المفاسد. فظهر بهذا سلامة هذه المواقف وصحة هذه الأحكام للسلف الصالح في هذه المسألة وأنها موافقة للمنهج الذي جاءت به الشريعة في جلب المصالح ودرء المفاسد على ما سبق من بيانه وتوضيحه. من تحصيل أعظم المصلحتين إن لم يكن الجمع بينهما، ودفع الضررين إن لم يمكن دفعهما جميعاً. وإن ما يجدرالتنبيه عليه أن ترك الصلاة خلف المبتدع المسلم ليس مقصوداً لذاته وإنما هو وسيلة لتحقيق مطلب شرعي وهو الرجوع بهذا المبتدع إلى السنة، والإقلاع عن البدع، فإن حقق ذلك المطلب الشرعي وإلا لم يكن مشروعاً بل قد يشرع التأليف للمبتدع أحياناً بعد الصلاة خلفه وغيرها إن كان فيه تحقيق لذلك المطلب " أ.هـ |
#69
|
|||
|
|||
حياك الله أبا عبد الرحمن فهذا تأصيل مهم
والكتاب المذكور أحسن ما كتب في هذا العصر في بابه وهو رسالة دكتوراه |
#70
|
|||
|
|||
جزاكم الله خيرا اخوانى .
ومثله رسلة الدكتوراه للشيخ السحيمى رحمه الله تعالى نال عنها درجة الاستاذية فى الاعجاز القرأنى . وما تقولون فى هذه الاقوال : قال الاوزاعى : (((( كنا والتابعون متوافرون نقول : ان الله تعالى ذكره فوق العرش ونؤمن بما جاءت به السنة من الصفات فلما وجد من يخالف كتاب الله وسنة النبى زقال بالتأويل منعنا الصلاة خلفه ))))))) وقال الدار قطنى رحمه الله تعالى : (((((( ما سمعنا بصاحب بدعة واتخذناه اماما قط ))))))))) وقال ابن ابى الفوارس : ((((((( لم يكن لنا امام مبتدع قط ولن نصلى خلفهم ))))))) تذكرة الحفاظ , ولقد تساهل الامام الذهبى رحمه الله تعالى فى امثال ذلك كثيرا فقد قال فى تذكرة الحفاظ هذا اسناد صحيح وان كان فيه مبتدعة """ وعلقالهمدانى عليه بقوله ما كان الذهبى ليتخذ محادا لله ورسوله اماما قط ولقد تساهل معهم فى الرواية """"""""" وقال بن كلاب القطان البصرى ((((((((( كنا نؤم القوم فى الصلاة حتى عادانا احمد بن حنبل فنفر الناس من الصلاة خلفنا ))))))))) لسان الميزان 4-499 والبقية تأتى . |
#71
|
|||
|
|||
حفظك الباري يا أبا محمد الشيخ السحيمي حفظه الله تعالى ما زال حيا على قيد الحياة
|
#72
|
|||
|
|||
اقتباس:
القول بأن الإمام الذهبي عنده تساهل فأقول غفر الله لك وللقائل فإن هذا ما يعرف في علم الحديث بالرواية عن المبتدعة وفيها خلاف طويل ذكره في مقدمة لسان الميزان وحرره ابن حجر ، ثم على قولك البخاري روى عن عمران بن حطان في صحيحه وهو من دعاة الشراة وكان خارجيا جلدا فهل البخاري متساهل-ليس هذا عشك فادرجي- أما ما نقلته: فأقول فعل ابن عمر -رضي الله عنهما- وغيره من الصحابة في صلاتهم وراء الحجاج وفيه ما فيه أحب إلينا من قول للأوزاعي أو غيره ثم ما نقل عن الإمام أحمد من فعله المذكور والقول الذي ذكرته ألم تحاول الجمع بينهما وتقول ابن كلاب كان كافرا لأقواله أو كان الإمام أحمد يرى كفره لهذا لم يجز الصلاة وراءه أما غيره من المبتدعة المتأولين أو غيرها من الأسباب فلم يحذر من الصلاة وراءهم بل قد صلى لا تنقل ما يعترض عليه بمثل هذا فتح الله عليك يا أبا محمد مني أجمل تحية صادقة من القلب إلى القلب |
#73
|
|||
|
|||
اخوانى فى الله :
رضى الله عنكم : انا اعرف نقطة الخلاف : انا امنع الصلاة خلف المبتدع عموما واستدللت على كلامى باقوال اهل العلم . وانتم تقسمون المبتدع ففئة تجيزون الصلاة خلفها وفئة تمنعون وقد استدللتم بما يرد عليه من اقوال اهل العلم . بقية مسألة واحدة عند حضوركم نتناقش فيها . واحذروا مما اعددته لكم . اخوكم محمود |
#74
|
|||
|
|||
ياهلا أبا محمد
هات ما عندك |
#75
|
|||
|
|||
ذكرت اقوالا لاهل العلم وانت مثلها .
وهما يتفقان ونحن مختلفان . فما الحكم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ اذا اختلفنا فى شىء فالى من نرده ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ |
#76
|
|||
|
|||
أجب عن هذا
لو كان في مسجد قريب منك رجل يقيم المولد النبوي أخبرته أنه بدعة فقال الأثر عندي أحب إلي من قولك واستدل بحديث ذلك يوم ولدت فيه أتصلي وراءه؟؟؟ |
#77
|
|||
|
|||
اقول له قد جئت بامر عظيم وافتريته واقرره الاصول فان عاند اعلمته انه على امر عظيم لانه تجرأ على رسول الله صلى الله عليه وسلم وفعل فعلا لم يرضه لنفسه ولا رضيه الصحابة عنه .
وان زعم انه خير اقول له ولو كان خيرا لفعله النبى صلى الله عليه وسلم اذن هو شر . ومتى اقرّ بذلك اقاطعه فى الله تعالى . يقول محمد محمد ابو شهبة .: ((((( ومتى علمت ان مقيما لغير هدى النبى صلى الله عليه وسلم فقد ارتكب اثما عظيما وكذلك من ابتدع فى الدين ما ليس منه ولو كان صغيرا فقد اعظم على الله الفرية )))))) وقال احمد بن محمد آل الشيخ : ((( وان رأيت محتفلا على غير هدى النبى فلا تجلس اليه حتى يعود الى سواء السراط ))))))) وعليه اخى متى اقرّ انه على خلاف السنة وانه مبتدع وانه راى ان الفعل خير مع اعترافه بعدم فعله صلى الله عليه وسلم فلا اصلى خلفه امتثالا لقوله تعالى (: ((((((((( ومن يعص الله ورسوله فقد ضلّ ضلالا مبينا ))))))) وقوله تعالى (((((((( قل ان كنتم تحبون الله فاتبعونى يحببكم الله )))))))) وانا يا اخى ابا ياسر لا اريد ان اخرج من محبة الله ورسوله . |
#78
|
|||
|
|||
غفر الله لي ولك يا أبا محمد:
أولا: هل المبتدع -لتقريرك- هو من فعل البدعة أو من أوجدها؟ ثانيا: عجبا منك اخي الكريم تستدل على عدم جواز الصلاة وراءه بآية ليست في محل النزاع ، ولو أردتها أن تكون كذلك فلن تصلي أبدا وراء غير إمام معصوم ثالثا: لم توافق على الاستدلال بحديث يصلون لكم ، وأتيت بالآية التي فيها ما قلت فكيف تجيب عن فعل السلف والصحابة والإمام أحمدوووووو؟؟؟؟؟ |
#79
|
|||
|
|||
ابا ياسر ما عهدت اليك بمثل ذلك .
الجواب على قدر السؤال من اين آتى بمن ابتدع الاحتفال بالمولد النبوى الذى كان فى العصر الفاطمى ولو وجدته ما صليت خلفه !!!!!!!!!!!!! اما سؤالك فكان عمن يحتفل وانا قلت لك اننى اقرره فمتى اقرّ لزم اقراره . ويا اخى انا ما استدللت على شىء ولكنى دائما اضع نصب عينى هاتين الايتين ولكن ان كان عن الادلة فكثير من القرأن والسنة . ولكن الايات التى ذكرتها استخدمها دائما اضعها من امامى وليس المقصود بها استدلالا بارك الله فيك اخى ابا ياسر : اعترف انى اوقعتك فيها . |
#80
|
|||
|
|||
ثم يا ابا ياسر بارك الله فيك دائما تدندن حول فعل الصحابة والسلف
يا اخى بارك الله فيك : فماذا عن قال الله وقال رسوله "؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ نحن الان اختلفنا الا نرجع الامر الى الله تعالى ورسوله كما امر الله تعالى ((((((( فردوه الى الله والرسول )))))))) . اين ادلتكم يا من تقولون بالصلاة خلف المبتدع ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ اريد دليلا صريحا . وانا فى الانتظار للتعليق . اخوك ابو محمد محمود حسان |
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
نسف مقولة لا تصلّوا علَيَّ الصلاة البتراء على يد شيوخ ومراجع الامامية الاثنى عشرية أحد فرق الشيعة | ابو هديل | الشيعة والروافض | 1 | 2020-10-11 08:05 PM |
بماذا حكم شيوخ الامامية الاثنى عشرية الشيعة على اهل السنة في العراق ومصر والشام والجزيرة العرب | ابو هديل | الشيعة والروافض | 0 | 2020-03-14 04:38 PM |
الكلب الاسود | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 0 | 2020-01-24 03:18 AM |
الامامية الاثنى عشرية تؤيد صحة عقائد أهل السنة من حيث لا تشعر ؟ وتفتي بجواز الصلاة على القطن والكتاب | ابو هديل | الشيعة والروافض | 0 | 2020-01-21 06:48 AM |
حكم السلام على المحارم بالتقبيل والمصافحة | معاوية فهمي إبراهيم مصطفى | الفتاوى الشرعية | 0 | 2019-10-31 08:24 PM |