جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#81
|
|||
|
|||
اقتباس:
أتمنى أن لا تفقد الذاكرة مرة أخرى . بالنسبة للدليل : http://www.youtube.com/watch?v=DpkFW...eature=related ولتوضيح كل التجربة : اقرأ كتاب The Message from Water |
#82
|
|||
|
|||
يا الهي.. افحمتني يا رجل.. ياله من دليل علمي موثق بالفيديو على قناة مصرية!!!!!!
طيب.. انت تقول انه عالم ياباني.. اعطني اسمه.. ومؤلفاته.. لانه اكيد كتب كتابا او اثنين عن عظمة القرآن بعد هذا الاكتشاف الكبير.. صح؟؟ واكيد انه اعلن اسلامه.. وهو عالم معروف.. |
#83
|
|||
|
|||
غريبه ذي
كل شوي هات دليل يعني الرجال اعطاك ترليون دليل ومجال واضح تبحث فيه عن الدليل اللي يعجبك يا ادمي خليك رجال مره وحده وابحث عن الدليل وخذه بيدك اذا كنت فعلا تريد الحق واللا هيا تماحيك يامطية الشيطان؟؟؟؟ |
#84
|
|||
|
|||
محب القران.. لو كنت تحبه فعلا لكنت احترمت اداب الحوار الذي يحث عليه القرآن..
ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ ۖ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ ۚ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ ۖ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ [ النحل : 125 ] وَلَا تَسُبُّوا الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ فَيَسُبُّوا اللَّهَ عَدْوًا بِغَيْرِ عِلْمٍ ۗ كَذَٰلِكَ زَيَّنَّا لِكُلِّ أُمَّةٍ عَمَلَهُمْ ثُمَّ إِلَىٰ رَبِّهِمْ مَرْجِعُهُمْ فَيُنَبِّئُهُمْ بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ [ الانعام : 108 ] لاحظ انني لا اجيبك ابدا.. لان الفاظك وكلامك يدل على انك لا تريد الحق.. بل تريد تسفيه المقابل وبدون الاتيان باي دليل.. انا من الان لن احاورك حتى تحسن اخلاقك.. فالحوار الان مع ياسر محمد وكل من رغب بالحوار بالعقل والمنطق بعيدا عن الاتهامات. نعود للاخ ياسر.. ارجوك اعطني اسم العالم الياباني واسماء مؤلفاته ان وجدت.. |
#85
|
|||
|
|||
لم تخيب ظني ابدا بهذا الدليل التاريخي!!!!
شخص يخرف على التلفزيون عن مجالات الطاقة و غيرها من الكلام الغير علمي .. و يريد ان يضحك على المشاهدين و يربط حرفته بالقران، هذا ليس كلاما علميا يا صديقي بل هذا هو الهراء بعينه!! |
#86
|
|||
|
|||
حتى يكون الكلام علمي، يجب ان تكون التجربة واضحة الخطوات .. و قابلة للتكرار .. و مكررة من قبل عدة جهات بشكل مستقل .. و موثقة في مجلة علمية او بحث علمية مراجع من قبل هيئة علمية معترف بها
اما اي شخص يهرف بالتلفزيون بكلام لا لديل عليه فهذا لا يمت الى المنهج العلمي بصلة!! يعني اعطيني خطوات التجربة و خليني اجربها .. و في المقابل ماذا سيحصل لو قمت بتكرار نفس التجربة على قصاصات من الانجيل او التوراة؟ ماذا لو احضرت قصاصة ورق عليها كتابة صينية هل ستكرر نفس النتيجة ام ستحصل نتيجة اخرى؟ ماذا لو احضرت ورقة فارغة غير مكتوب عليها اي شيء؟ |
#87
|
|||
|
|||
اقتباس:
قبل ان تبدء ببث سموم الكفر و الالحاد انت مطالب ان تاتي ببينه علئ كل ما تقوله 1- اين الدليل ان هذا العذاب لايوزع بحسب الشرور التي قاموا بها ؟ لاتاتي بتعليلات عليلة من عقلك الفاسد وانما نريد دليل من القران اوالسنة لان المسائل الغيبية عندنا متوقفه علئ قول الله وقول الرسول ! 2- اين الدليل ان دعوئ التخصيص لكل من لم يقر بنبوة محمد عليه الصلاة والسلام فهو في النار؟ بعبارة اخرئ لو انسان امن بنبوة محمد وكفر بالله هل هذا التخصيص ينفعه اثبت بالدليل لاي جواب تضعه ! 3- قولك يعني لو كان الشخص مؤمن بالله و يعمل عمل صالح و لكنه غير مسلم .. فسيكون مصيره الى هذه النار ! اثبت بالدليل صحة ماتقوله ولانقبل منك قولا من غير دليل !! اقتباس:
اريد دليلا من القران او السنة يثبت ادعاؤك هذا واذا لم تاتي بدليل فانت مفتري !! اقتباس:
هل افهم من كلامك انك تبيح لامك او اختك ان تخرج متعريه ؟ وهل اذا دخلت بيتك ووجدت رجلا غريبا متعريا مع زوجتك او اختك او امك تقره و تقول له استمر علئ مانت عليه هنيئا مريئا ؟ هل هذا هو الدين الذي اهدتيت اليه وجئت تدعوا اليه ؟ |
#88
|
|||
|
|||
اسأل شيخك ما حكم شخص انكر الاسلام يوم القيامة اين مصيره؟ و ما مصير عمله الصالح لو كان مؤمن بالله و منكر للاسلام؟
هذه بديهيات الاسلام .. ليس شيئا اخترعته .. و لا تكاد تخلو سورة في القران من هذه المعاني و هناك احاديث كثيرة ايضا بهذا المعنى .. منها ان بعض الصحابة (او ربما احدى زوجاته) سألوا النبي عن مصير حاتم الطائي و هو المعروف بكرمه؟ فقال لهم لا ينفعه عمله الصالح لانه كان مشرك القران واضح جدا في ان النار هي مصير كل من لا يؤمن بالقران ولا يؤمن بالاسلام ولا يؤمن بنبوة محمد .. و ان المعيار الاوحد و الوحيد لدخول الجنة و النار هو الايمان بالدين ولا شيء غير ذلك وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ ﴿85﴾ كَيْفَ يَهْدِي اللَّهُ قَوْمًا كَفَرُوا بَعْدَ إِيمَانِهِمْ وَشَهِدُوا أَنَّ الرَّسُولَ حَقٌّ وَجَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ ۚ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ ﴿86﴾ أُولَٰئِكَ جَزَاؤُهُمْ أَنَّ عَلَيْهِمْ لَعْنَةَ اللَّهِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ ﴿87﴾ خَالِدِينَ فِيهَا لَا يُخَفَّفُ عَنْهُمُ الْعَذَابُ وَلَا هُمْ يُنْظَرُونَ ﴿88﴾ إِلَّا الَّذِينَ تَابُوا مِنْ بَعْدِ ذَٰلِكَ وَأَصْلَحُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ ﴿89﴾ إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بَعْدَ إِيمَانِهِمْ ثُمَّ ازْدَادُوا كُفْرًا لَنْ تُقْبَلَ تَوْبَتُهُمْ وَأُولَٰئِكَ هُمُ الضَّالُّونَ ﴿90﴾ إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَمَاتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْ أَحَدِهِمْ مِلْءُ الْأَرْضِ ذَهَبًا وَلَوِ افْتَدَىٰ بِهِ ۗ أُولَٰئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ وَمَا لَهُمْ مِنْ نَاصِرِينَ ﴿91﴾ وَإِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ مِمَّا نَزَّلْنَا عَلَىٰ عَبْدِنَا فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِنْ مِثْلِهِ وَادْعُوا شُهَدَاءَكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ ﴿23﴾ فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا وَلَنْ تَفْعَلُوا فَاتَّقُوا النَّارَ الَّتِي وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ ۖ أُعِدَّتْ لِلْكَافِرِينَ ﴿24﴾ وَقَالُوا لَنْ تَمَسَّنَا النَّارُ إِلَّا أَيَّامًا مَعْدُودَةً ۚ قُلْ أَتَّخَذْتُمْ عِنْدَ اللَّهِ عَهْدًا فَلَنْ يُخْلِفَ اللَّهُ عَهْدَهُ ۖ أَمْ تَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ ﴿80﴾ بَلَىٰ مَنْ كَسَبَ سَيِّئَةً وَأَحَاطَتْ بِهِ خَطِيئَتُهُ فَأُولَٰئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ ۖ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ ﴿81﴾ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أُولَٰئِكَ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ ۖ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ ﴿82﴾ إِنَّ اللَّهَ لَعَنَ الْكَافِرِينَ وَأَعَدَّ لَهُمْ سَعِيرًا ﴿64﴾ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ۖ لَا يَجِدُونَ وَلِيًّا وَلَا نَصِيرًا ﴿65﴾ يَوْمَ تُقَلَّبُ وُجُوهُهُمْ فِي النَّارِ يَقُولُونَ يَا لَيْتَنَا أَطَعْنَا اللَّهَ وَأَطَعْنَا الرَّسُولَا ﴿66﴾ وَقَالُوا رَبَّنَا إِنَّا أَطَعْنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَاءَنَا فَأَضَلُّونَا السَّبِيلَا ﴿67﴾ رَبَّنَا آتِهِمْ ضِعْفَيْنِ مِنَ الْعَذَابِ وَالْعَنْهُمْ لَعْنًا كَبِيرًا ﴿68﴾ وَإِذْ يَتَحَاجُّونَ فِي النَّارِ فَيَقُولُ الضُّعَفَاءُ لِلَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا إِنَّا كُنَّا لَكُمْ تَبَعًا فَهَلْ أَنْتُمْ مُغْنُونَ عَنَّا نَصِيبًا مِنَ النَّارِ ﴿47﴾ قَالَ الَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا إِنَّا كُلٌّ فِيهَا إِنَّ اللَّهَ قَدْ حَكَمَ بَيْنَ الْعِبَادِ ﴿48﴾ وَقَالَ الَّذِينَ فِي النَّارِ لِخَزَنَةِ جَهَنَّمَ ادْعُوا رَبَّكُمْ يُخَفِّفْ عَنَّا يَوْمًا مِنَ الْعَذَابِ ﴿49﴾ قَالُوا أَوَلَمْ تَكُ تَأْتِيكُمْ رُسُلُكُمْ بِالْبَيِّنَاتِ ۖ قَالُوا بَلَىٰ ۚ قَالُوا فَادْعُوا ۗ وَمَا دُعَاءُ الْكَافِرِينَ إِلَّا فِي ضَلَالٍ ﴿50﴾ وَلَوْ شِئْنَا لَآتَيْنَا كُلَّ نَفْسٍ هُدَاهَا وَلَٰكِنْ حَقَّ الْقَوْلُ مِنِّي لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ ﴿13﴾ فَذُوقُوا بِمَا نَسِيتُمْ لِقَاءَ يَوْمِكُمْ هَٰذَا إِنَّا نَسِينَاكُمْ ۖ وَذُوقُوا عَذَابَ الْخُلْدِ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ ﴿14﴾ وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَجَعَلَ النَّاسَ أُمَّةً وَاحِدَةً ۖ وَلَا يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ ﴿118﴾ إِلَّا مَنْ رَحِمَ رَبُّكَ ۚ وَلِذَٰلِكَ خَلَقَهُمْ ۗ وَتَمَّتْ كَلِمَةُ رَبِّكَ لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ ﴿119﴾ إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَمَاتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ أُولَٰئِكَ عَلَيْهِمْ لَعْنَةُ اللَّهِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ ﴿161﴾ خَالِدِينَ فِيهَا ۖ لَا يُخَفَّفُ عَنْهُمُ الْعَذَابُ وَلَا هُمْ يُنْظَرُونَ ﴿162﴾ إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَنْ تُغْنِيَ عَنْهُمْ أَمْوَالُهُمْ وَلَا أَوْلَادُهُمْ مِنَ اللَّهِ شَيْئًا ۖ وَأُولَٰئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ ۚ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ ﴿116﴾ مَثَلُ مَا يُنْفِقُونَ فِي هَٰذِهِ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا كَمَثَلِ رِيحٍ فِيهَا صِرٌّ أَصَابَتْ حَرْثَ قَوْمٍ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ فَأَهْلَكَتْهُ ۚ وَمَا ظَلَمَهُمُ اللَّهُ وَلَٰكِنْ أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ ﴿117﴾ مِنْهُمْ مَنْ يَسْتَمِعُ إِلَيْكَ ۖ وَجَعَلْنَا عَلَىٰ قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَنْ يَفْقَهُوهُ وَفِي آذَانِهِمْ وَقْرًا ۚ وَإِنْ يَرَوْا كُلَّ آيَةٍ لَا يُؤْمِنُوا بِهَا ۚ حَتَّىٰ إِذَا جَاءُوكَ يُجَادِلُونَكَ يَقُولُ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ هَٰذَا إِلَّا أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ ﴿25﴾ وَهُمْ يَنْهَوْنَ عَنْهُ وَيَنْأَوْنَ عَنْهُ ۖ وَإِنْ يُهْلِكُونَ إِلَّا أَنْفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ ﴿26﴾ وَلَوْ تَرَىٰ إِذْ وُقِفُوا عَلَى النَّارِ فَقَالُوا يَا لَيْتَنَا نُرَدُّ وَلَا نُكَذِّبَ بِآيَاتِ رَبِّنَا وَنَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ ﴿27﴾ بَلْ بَدَا لَهُمْ مَا كَانُوا يُخْفُونَ مِنْ قَبْلُ ۖ وَلَوْ رُدُّوا لَعَادُوا لِمَا نُهُوا عَنْهُ وَإِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ ﴿28﴾ وَقَالُوا إِنْ هِيَ إِلَّا حَيَاتُنَا الدُّنْيَا وَمَا نَحْنُ بِمَبْعُوثِينَ ﴿29﴾ وَلَوْ تَرَىٰ إِذْ وُقِفُوا عَلَىٰ رَبِّهِمْ ۚ قَالَ أَلَيْسَ هَٰذَا بِالْحَقِّ ۚ قَالُوا بَلَىٰ وَرَبِّنَا ۚ قَالَ فَذُوقُوا الْعَذَابَ بِمَا كُنْتُمْ تَكْفُرُونَ ﴿30﴾ قَدْ خَسِرَ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِلِقَاءِ اللَّهِ ۖ حَتَّىٰ إِذَا جَاءَتْهُمُ السَّاعَةُ بَغْتَةً قَالُوا يَا حَسْرَتَنَا عَلَىٰ مَا فَرَّطْنَا فِيهَا وَهُمْ يَحْمِلُونَ أَوْزَارَهُمْ عَلَىٰ ظُهُورِهِمْ ۚ أَلَا سَاءَ مَا يَزِرُونَ ﴿31﴾ يَا بَنِي آدَمَ إِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ رُسُلٌ مِنْكُمْ يَقُصُّونَ عَلَيْكُمْ آيَاتِي ۙ فَمَنِ اتَّقَىٰ وَأَصْلَحَ فَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ ﴿35﴾ وَالَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَاسْتَكْبَرُوا عَنْهَا أُولَٰئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ ۖ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ ﴿36﴾ فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَىٰ عَلَى اللَّهِ كَذِبًا أَوْ كَذَّبَ بِآيَاتِهِ ۚ أُولَٰئِكَ يَنَالُهُمْ نَصِيبُهُمْ مِنَ الْكِتَابِ ۖ حَتَّىٰ إِذَا جَاءَتْهُمْ رُسُلُنَا يَتَوَفَّوْنَهُمْ قَالُوا أَيْنَ مَا كُنْتُمْ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ ۖ قَالُوا ضَلُّوا عَنَّا وَشَهِدُوا عَلَىٰ أَنْفُسِهِمْ أَنَّهُمْ كَانُوا كَافِرِينَ ﴿37﴾ قَالَ ادْخُلُوا فِي أُمَمٍ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِكُمْ مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ فِي النَّارِ ۖ كُلَّمَا دَخَلَتْ أُمَّةٌ لَعَنَتْ أُخْتَهَا ۖ حَتَّىٰ إِذَا ادَّارَكُوا فِيهَا جَمِيعًا قَالَتْ أُخْرَاهُمْ لِأُولَاهُمْ رَبَّنَا هَٰؤُلَاءِ أَضَلُّونَا فَآتِهِمْ عَذَابًا ضِعْفًا مِنَ النَّارِ ۖ قَالَ لِكُلٍّ ضِعْفٌ وَلَٰكِنْ لَا تَعْلَمُونَ ﴿38﴾ وَقَالَتْ أُولَاهُمْ لِأُخْرَاهُمْ فَمَا كَانَ لَكُمْ عَلَيْنَا مِنْ فَضْلٍ فَذُوقُوا الْعَذَابَ بِمَا كُنْتُمْ تَكْسِبُونَ ﴿39﴾ إِنَّ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَاسْتَكْبَرُوا عَنْهَا لَا تُفَتَّحُ لَهُمْ أَبْوَابُ السَّمَاءِ وَلَا يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ حَتَّىٰ يَلِجَ الْجَمَلُ فِي سَمِّ الْخِيَاطِ ۚ وَكَذَٰلِكَ نَجْزِي الْمُجْرِمِينَ ﴿40﴾ لَهُمْ مِنْ جَهَنَّمَ مِهَادٌ وَمِنْ فَوْقِهِمْ غَوَاشٍ ۚ وَكَذَٰلِكَ نَجْزِي الظَّالِمِينَ ﴿41﴾ وَنَادَىٰ أَصْحَابُ النَّارِ أَصْحَابَ الْجَنَّةِ أَنْ أَفِيضُوا عَلَيْنَا مِنَ الْمَاءِ أَوْ مِمَّا رَزَقَكُمُ اللَّهُ ۚ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ حَرَّمَهُمَا عَلَى الْكَافِرِينَ ﴿50﴾ الَّذِينَ اتَّخَذُوا دِينَهُمْ لَهْوًا وَلَعِبًا وَغَرَّتْهُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا ۚ فَالْيَوْمَ نَنْسَاهُمْ كَمَا نَسُوا لِقَاءَ يَوْمِهِمْ هَٰذَا وَمَا كَانُوا بِآيَاتِنَا يَجْحَدُونَ ﴿51﴾ وَلَقَدْ جِئْنَاهُمْ بِكِتَابٍ فَصَّلْنَاهُ عَلَىٰ عِلْمٍ هُدًى وَرَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ ﴿52 مَنْ كَانَ يُرِيدُ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا نُوَفِّ إِلَيْهِمْ أَعْمَالَهُمْ فِيهَا وَهُمْ فِيهَا لَا يُبْخَسُونَ ﴿15﴾ أُولَٰئِكَ الَّذِينَ لَيْسَ لَهُمْ فِي الْآخِرَةِ إِلَّا النَّارُ ۖ وَحَبِطَ مَا صَنَعُوا فِيهَا وَبَاطِلٌ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴿16﴾ أَفَمَنْ كَانَ عَلَىٰ بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّهِ وَيَتْلُوهُ شَاهِدٌ مِنْهُ وَمِنْ قَبْلِهِ كِتَابُ مُوسَىٰ إِمَامًا وَرَحْمَةً ۚ أُولَٰئِكَ يُؤْمِنُونَ بِهِ ۚ وَمَنْ يَكْفُرْ بِهِ مِنَ الْأَحْزَابِ فَالنَّارُ مَوْعِدُهُ ۚ فَلَا تَكُ فِي مِرْيَةٍ مِنْهُ ۚ إِنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يُؤْمِنُونَ ﴿17﴾ وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَىٰ عَلَى اللَّهِ كَذِبًا ۚ أُولَٰئِكَ يُعْرَضُونَ عَلَىٰ رَبِّهِمْ وَيَقُولُ الْأَشْهَادُ هَٰؤُلَاءِ الَّذِينَ كَذَبُوا عَلَىٰ رَبِّهِمْ ۚ أَلَا لَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ ﴿18﴾ الَّذِينَ يَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَيَبْغُونَهَا عِوَجًا وَهُمْ بِالْآخِرَةِ هُمْ كَافِرُونَ ﴿19﴾ أُولَٰئِكَ لَمْ يَكُونُوا مُعْجِزِينَ فِي الْأَرْضِ وَمَا كَانَ لَهُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ مِنْ أَوْلِيَاءَ ۘ يُضَاعَفُ لَهُمُ الْعَذَابُ ۚ مَا كَانُوا يَسْتَطِيعُونَ السَّمْعَ وَمَا كَانُوا يُبْصِرُونَ ﴿20﴾ أُولَٰئِكَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ وَضَلَّ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَفْتَرُونَ ﴿21﴾ لَا جَرَمَ أَنَّهُمْ فِي الْآخِرَةِ هُمُ الْأَخْسَرُونَ ﴿22﴾ وَالَّذِينَ كَفَرُوا أَعْمَالُهُمْ كَسَرَابٍ بِقِيعَةٍ يَحْسَبُهُ الظَّمْآَنُ مَاءً حَتَّى إِذَا جَاءَهُ لَمْ يَجِدْهُ شَيْئًا وَوَجَدَ اللَّهَ عِنْدَهُ فَوَفَّاهُ حِسَابَهُ وَاللَّهُ سَرِيعُ الْحِسَابِ قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمَالًا (103) الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا (104) أُولَئِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآَيَاتِ رَبِّهِمْ وَلِقَائِهِ فَحَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فَلَا نُقِيمُ لَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَزْنًا (105) و هذا غيض من فيض .. |
#89
|
|||
|
|||
اقتباس:
الاباحة شيء و الرضا شيء اخر، مثلا، الاسلام يبيح تعدد الزوجات، فهل ترضى اي امرأة ان يتزوج عليها زوجها؟ هل ترضى ان يتزوج والدك على امك؟ هل ترضى ان يشتري والدك بعض العاهرات و يعتبرهن ملك يمين و يقيم معهم علاقات جنسية؟ هل ترضى لاختك الصغيرة ذات الـ ١٢ عاما ان ان تتزوج رجلا كبيرا في الستين من عمره؟ الاسلام يبيح للرجل ان يطلع المرأة بكلمة واحدة فهل ترضى ان يطلق ابوك امك و ان تتطلق كل اخواتك بكلمة "انتي طالق" بدون سبب؟ مع العلم ان الاسلام يبيح ذلك .. لو قرر والدك العمل في مهنة خطرة و لكنها حلال مثلا العمل في مصنع للمعادن الثقيلة او بناء عمارة ناطحة سحاب و هناك احتمال لحدوث خطر على حياته .. هل ترضى بذلك؟ لو قررت والدتك انها لن تطبخ لكم شيئا بعد اليوم و قرر والدك انه لن يشتري شيئا بعد اليوم غير الخيار و الطماطة .. هل ترضى بذلك؟ طبعا لن ارضى ان يدخل شخص غريب الى بيتي و يكون عاري!! و طبعا لن ارضى لزوجتي ان يكون لها علاقة غير بريئة مع رجل اخر .. و طبعا لن ارضى لاختي ان تصبح فتاة لعوب كل يوم تنام مع شاب مختلف .. طبعا لن ارضى و لن يرضى اي احد .. و لكن ليس لهذا علاقة بالحلال. يعني لو زوجتي اقامت علاقة غير بريئة مع شخص اخر ساعتبرها خائنة و اتركها طبعا .. لكن لن اقتلها لون ارجمها حتى الموت كما يقول الاسلام!!! |
#90
|
|||
|
|||
سردك للايات بهذه الطريقة غير مقبول ابدا
تاتي علئ كل سؤال وتضع الجواب امامه وتبين وجه الاستدلال |
#91
|
|||
|
|||
طيب افهم من كلامك انني مثلا كإنسان يؤمن بوجود الله .. و لدي عمل صالح .. مثلا تبرعات لجمعيات خيرية و لانقاذ المنكوبين في مختلف انحاء العالم ... و لي علاقات طيبة مع الناس و احب مساعدة الاخرين .. و اكره الظلم و احب العدل ..
و لكني غير مؤمن بالقران ولا بنبوة محمد هل مصيري يوم القيامة في الجنة ام في النار؟ لا تقل لي الله يحاسبك .. انا لا اسألك عن نفسي شخصيا .. اسألك عن الموضوع من ناحية المبدأ لو شخص سوي على خلق .. يساعد الناس و يحب الخير .. و لكنه بعيد عن الدين و ربما لا يؤمن بالدين .. يعني لا ديني .. او ربما مؤمن بدين غير الاسلام .. مثلا مسيحي او بوذي .. ما هو مصيره يوم القيامة؟ و السؤال الاهم .. هل هناك ذنب يستحق العذاب الابدي؟ لو وجد هذا الذنب (مثل ارتكاب مجازر جماعية على نطاق واسع جدا بحجم هولاكو و هتلر و صدام حسين) فكم عدد الاشخاص اللذين ارتكبوه عبر تاريخ البشرية؟ هل يتجاوزون الالف؟ |
#92
|
|||
|
|||
اقتباس:
1- اذا انت ترضاه للاخرين لكن لاترضاه لنفسك فهل هذا من العقل ومن العدل الذي تتشدقون به ؟ 2- اذا لم ترضاه لاختك ولا لامك ولالزوجتك كذلك الناس لايرضونه لاهليهم ولا لذويهم 3- الاصل ان ديننا يامرنا بالتوبة وقد شوق لها اكثر مما شوق لاقامة الحد 4- اقامة الحد ليست مفروضه وانما من باب اذا اصر العاصي ان يقام عليه الحد فله ذلك وهو زيادة له في الاجر وتكفير للسيئات لكن كما قلت ليس عليه فرض ان يفعل ذلك فالاصل هو التوبه والتوقف عن فعل الفاحشة ! |
#93
|
|||
|
|||
اقتباس:
هذا الكلام ربما ناتيه فيما بعد لكن انت ادعيت اشياء اما انت تثبتها بدليل او انك تعتذر لانك تكلمت بجهل واي كلام بغير ما طلب لن يقبل !!! |
#94
|
|||
|
|||
اقتباس:
هل تقصد ان الشارع يستطيع ان لا يقطع يد السارق؟ اليس النبي يقول لو فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها؟؟ |
#95
|
|||
|
|||
اقتباس:
1- اولا لااحب ان اتداخل مع اكثر من شخص مخالف في موضوع واحد 2- الكلام كان علئ الرجم وليس عن السرقة فهذه لها احكام وهذه لها احكام 3- حتئ في السرقة الاصل التوبة وليست قيام الحد ( والسارق والسارقة فاقطعوا أيديهما جزاء بما كسبا نكالا من الله والله عزيز حكيم فمن تاب من بعد ظلمه وأصلح فإن الله يتوب عليه إن الله غفور رحيم ) [المائدة/38] وقال تعالئ ( (إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلَافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ . إِلَّا الَّذِينَ تَابُوا مِنْ قَبْلِ أَنْ تَقْدِرُوا عَلَيْهِمْ فَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ) المائدة/33-34 . اما ماذكرته من استدلال بقول النبي عليه الصلاة والسلام لو فاطمة سرقت لقطعت يدها هذا اذا وصل الامر الئ القاضي او السلطان فلايرجع فيه ويدل لذلك عن صفوان ابن أمية رضي الله عنه قال : كنت نائماً في المسجد علي خميصة لي ثمن ثلاثين درهماً ، فجاء رجل فاختلسها مني فأخذ الرجل فأتي به رسول الله صلى الله عليه وسلم فأمر به ليقطع ، قال : فأتيته فقلت : أتقطعه من أجل ثلاثين درهماً أنا أبيعه وأنسئه ثمنها ، قال : ( فهلا كان هذا قبل أن تأتيني به ) يعني كان يمكن العفو عنه أن أن يهبه إياه أو غير ذلك من التصرفات لكن قبل أن يبلغ الحد رسول الله صلى الله عليه وسلم . |
#96
|
|||
|
|||
اقتباس:
التوبة هنا لا يقصد بها عدم تطبيق الحد.. بل العكس.. ان توبته هي الحد! وهذا تفسير الطبري اقتباس:
|
#97
|
|||
|
|||
اقتباس:
ما شاء الله ترديون ان تعلموننا بديننا وفي نفس تريدون ان تظهروا لنا ان ديننا فيه القتل والرجم والقطع (دين عدواني ليس فيه رحمه ) وقد ذكرت لك حديثا في المشاركة السابقة والحديث مقدم علئ غيره من اقوال اهل العلم اقتباس:
|
#98
|
|||
|
|||
العفو جائز.. قبل ان تاخذ اللص الى السلطات.. اما بمجرد انك اخذته الى السلطات وبلغت عنه.. فتقطع يده.. فهنا العفو من الذي سرق اللص منه.. وليس من الله!!
|
#99
|
|||
|
|||
اقتباس:
اقتباس:
|
#100
|
|||
|
|||
لا داعي لتحويل الموضوع الى قضية الحدود
الاخ صهيب يسأل عن الاخلاق في غياب الدين و يقول انت تبيح العري اذن ماذا تفعل لو تعرت اختك؟ فرددت عليه ماذا تفعل لو قام والدك بتزويج اختك الصغيرة الى رجل كبير في السن؟ و لم يرد على ذلك .. و الرد على الاغلب انه ليس كل شيء حلال فهو مرغوب او يمكن ان ترضى عنه .. مثلا الطلاق حلال .. ماذا تفعل لو طلق ابوك امك؟ هل ترضى؟ فنحن اذن نفس الشيء .. لم يتغير اي شيء على العكس في حالة الدين هناك اشياء ممنوعة او مسموحة دون سبب اخلاقي مقنع .. مثل استحلال فروج الجواري .. و اللذي هو في حقيقته اغتصاب، بل حتى لو كانت الجارية متزوجة مثلا بدون دين .. تم الغاء العبودية .. مع الدين .. لو اراد احد الغاء العبودية لقام عليه الفقهاء بأنك تحرم ما احل الله!!!!!! |
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
تصلى نار حامية هي نار مهدي الامامية الاثنى عشرية فرقة شيعة سوف تصلى المخالفين للامامية الشيعية | ابو هديل | الشيعة والروافض | 0 | 2020-03-25 07:23 AM |
شجرة الزقوم التي ذكرت في القرآن الكريم | معاوية فهمي إبراهيم مصطفى | الإعجاز فى القرآن والسنة | 0 | 2019-11-20 01:25 PM |