كتب الشيعة وأهانة نبي الله موسى ونبي الله سليمان وجميع الرسل و الانبياء عليهم السلام

[ابو هديل]

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.


الشيعة الامامية الاثنى عشرية [ يهينون و ينالون من كرامة أئمتهم ويحطون من شؤونهم ] بإعتراف شيوخهم فكيف بالأنبياء عليهم السلام !!
.
.
.
.
.

بإعتراف الأيرواني :
إننا لا نرضى يتقديس كتاب الكافي بثمن باهظ يحط به من كرامة أمامنا الحسن (ع).
دروس تمهيدية في القواعد الرجالية" ص230
.
.
.
.
.

بإعتراف جعفر التبريزي :
إن ابن الوليد نفسه متهم بالقول بسهو النبي (ص) والأئمة (ع) وأنه يرى عدم علم الأئمة عليهم‌السلام ببعض الاحكام الشرعية ، وأنه حطّ من شأنهم (ع).
دراسة في سند عاشوراء ص243
.
.
.
.
.

بإعتراف المرجع الشيرازي :
إن هذه الروايات - (أن الحسن مطلاق) - موضوعة وساقطة سنداً ومتناً جاء بها بنو أمية آنذاك لكي ينالوا من شخصية الإمام الحسن.
موقع الشيرازي - الحديث - أرشيف أجوبة المسائل الشرعية - الحديث
.
.
.
.
.


_________________

(1) نبي الله موسى (ع) لم يسلم من خرافات الشيعة الامامية الاثنى عشرية

.
.
.
.
.

حدثني أبي عن النضر بن سويد عن صفوان عن ابي بصير عن ابي عبد الله (عليه السلام) : ان بني إسرائيل كانوا يقولون ليس لموسى ما للرجال وكان موسى إذا أراد الاغتسال يذهب إلى موضع لا يراه فيه أحد من الناس وكان يوما يغتسل على شط نهر وقد وضع ثيابه على صخرة فأمر الله الصخرة فتباعدت عنه حتى نظر بنو إسرائيل إليه فعلموا انه ليس كما قالوا فانزل الله (يا ايها الذين آمنوا لا تكونوا... الخ
تفسير القمي ج2 ص197
.
.
.
.
.


أقول: بعد ورود الخبر الحسن كالصحيح لا يتجه الجزم ببطلانه، إذ ليس فيه من الفضيحة بعد كونه لتبريه عما نسب إليه ما يلزم الحكم بنفيها.
بحار الانوار ج13 ص10
.
.
.
.
.

وقال جماعة من اهل الحديث -وقد مر ذكر أحدهم وهو المجلسي- : لا استبعاد فيه بعد ورود الخبر الصحيح وان رؤيتهم له على ذلك الوضع الذي لم يتعمده موسى عليه السلام، ولم يعلم ان احدا ينظر إليه ام لا وان مشيه عريانا لتحصيل ثيابه مضافا الى تبعيده عما نسبوه إليه، ليس من المنفرات.
قصص الأنبياء للجزائري ص250
أسباب النزول في ضوء روايات أهل البيت للرفيعي ص158
تفسير لصافي للكاشاني 4/ 206 و 6/ 72
تفسير الأصفى للكاشاني 2/ 1104
زبدة التفاسير فتح الله الشريف 5/ 409
مجمع البيان للطبرسي 8/ 583
تفسير نور الثقلين للعروسي 4/ 309
.
.
.
.
.


ويقول شيخهم نعمة الله الجزائري في الانوار النعمانية ج2 ص184
(وأما الكليم مــــوســــــى (عليه السلام) فكان أكثرهم كراهة للموت وفي حديث آخر ان موسى (عليه السلام) لما جاءه ملك الموت ليقبض روحه لــطــمــه فــأعــوره).
.
.
.
.
.


ويقول علامتهم الاربلي في كتابه كشف الغمة ج2ص81_82 :
حتى الأنبياء عليه السلام على شرف مقاديرهم وعظم أخطارهم ومكانتهم من الله تعالى ومنازلهم من محال قدسه وعلمهم بما تؤل إليه أحوالهم وتنتهى إليه أمورهم أحبوا الحياة ومالوا إليها وكرهوا الموت ونفروا منه ... وموسى عليه السلام لما جاءه ملك الموت ليقبض روحه لطمه فأعوره كما ورد في الحديث فقال رب انك أرسلتني إلى عبد لا يحب الموت فأوحى الله إليه أن ضع يدك على متن ثور ولك بكل شعره وارتها يدك سنة.
.
.
.
.
.

ويقول شيخهم الكاشاني في كتابه المحجة البيضاء ج2 ص209 :
أنّ الطباع البشرية مجبولة على كراهة الموت مطبوعة عن النّفور منه، محبّة للحياة و مائلة إليها حتّى أنّ الأنبياء عليهم السّلام على شرف مقاديرهم و عظم أخطارهم و مكانتهم من اللّه و منازلهم من محالّ قدسه و علمهم بما تئول إليه أحوالهم و تنتهي إليه أمورهم أحبّوا الحياة و مالوا إليها و كرهوا الموت و نفروا منه مشهورة، و كذلك حكاية موسى عليه السّلام مع ملك الموت.
.
.
.
.
.

ويقول شيخهم محمد التوسيركاني في كتابه لئالئ الأخبار ج1 ص90 :
في سلوك موسى (ع) : [لؤلؤ] : (في سلوك موسى (ع) في الدار الدنيا وزهده, وفي قصة لـطـمـة ملك الموت حين أراد قبض روحه وإتحتياله له في قبضها).
.
.
.
.
.

ويقول شيخهم المسعودي في كتابه الأسرار الفاطمية ص80 :
الطباع البشرية مجبولة علىٰ كراهة الموت مطبوعة علىٰ النفور منه ، محبة للحياة ، مايلة اليها ، حتىٰ الأنبياء عليهم‌السلام علىٰ شرف مقاديرهم وعظم أخطارهم ومكانتهم من الله تعالى ومنازلهم من محال قدسه وعلمهم بما تؤول إليه أحوالهم وتنتهي إليه أمورهم أحبوا الحياة ومالوا إليها وكرهوا الموت ونفروا منه.
.
.
.
.
.

ويقول شيخهم الرحماني في كتابه فاطمة الزهراء بهجة المصطفى ص88 :
إنّ الطباع البشريّة مجبولة على كراهة الموت، مطبوعة على النفور منه، محبّة للحياة، مائلة إليها، حتّى الأنبياء (عليهم السلام) على شرف مقاديرهم و عظم أخطارهم و مكانتهم من اللّه تعالى و منازلهم من محالّ قدسه و علمهم بما تؤول إليه أحوالهم و تنتهي إليه امورهم، أحبّوا الحياة و مالوا إليها، و كرهوا الموت و نفروا منه.
.
.
.
.
.
.
.


(2) اهانة نبي الله سليمان في كتب الشيعة الامامية الاثنى عشرية

عن أبي جعفر (ع) قال: كان لسليمان بن داود العطر وفرض النكاح في حصن بناه الشياطين له، فيه الف بيت، في كل بيت طروقه منهن سبعمائة امه قبطيه وثلاثمائه حره مهيره، فاعطاه الله تعالى قوة أربعين رجلاً في مباضعه النساء، وكان يطوف بهن جميعا ويسعفهن.
قصص الأنبياء للراوندي ص212
بحار الأنوار للمجلسي 14/ 72 وقـال لطف الله الصافي في منتخب الأثر 3/ 359 للرد على التستري صاحب كتاب الأخبار الدخيلة : (و إن شئت فراجع سيرة الأنبياء سيما سيرة سليمان (ع) ، فقد كان له قصور و نساء و إماء كثيرة، حتى قيل: إنّه كان له ألف امرأة – بحار الأنوار 14/ 72).
مسند أبي بصير للمحمدي 1/ 225 و 504
مستدرك الوسائل للطبرسي 14/ 295
جامع أحاديث الشيعة للبروجردي 20/ 208
مستدرك سفية البحار للنمازي 5/ 112
قصص الأنبياء لنعمة الله الجزائري ص408
مسند الامام الباقر للعطاردي 1/ 275
.
.
.
.
.

(الكافي) عن ابي الحسن (ع) قال: كان لسليمان بن داود (ع) الف امرأة في قصر واحد، وثلاثمائة مهيرة وسبعمائة سرية، ويطيف بهن في كل يوم وليلة.
أقول: يحتمل طواف الزيارة، والأظهر انه طواف الجماع.
قصص الأنبياء للنعمة الله الجزائري ص407
.
.
.
.
.

عن جعفر بن محمد (ع) أنه قال أربعة من أخلاق الأنبياء التنظيف والتطيب وحلق الجسد - يعني النورة - وكثرة الطروقة - يعني النساء - ثم ذكر سليمان بن داود (ع) فقال كان له ألف امرأة في قصر واحد سبعمائة سرية وثلاثمائة مهيرة قيل له جعلت فداك كيف يقوى على هؤلاء قال جعل الله فيه قوة بضعة وأربعين رجلا ويجعل ذلك للنبي (ص) قيل له فعلي (ع) ؟؟ فكأنه استحيا من ذكر علي (ع) لأبوّته و مكان فاطمة (ع) فأمسك و لم يقل شيئا.
دعائم الاسلام للقاضي النعمان 2/ 192
مستدرك وسائل الشيعة للنوري الطبرسي 14/ 294
جامع أحاديث الشيعة للبروجردي 20/ 205
الموسوعة الكبرى لفاطمة للزنجاني 21/ 325
مسند الصادق للعطاردي 15/ 445

.
.
.
.
.


كالصحيح عن الحسن بن الجهم عن أبي الحسن (ع) قال : كان لسليمان بن داود (ع) ألف امرأة في قصر واحد ثلاثمائة مهيرة وسبعمائة سرية وكان رسول الله (ع له بضع أربعين رجلا وكان عنده تسع نسوة وكان يطوف عليهن في كل يوم وليلة.
روضة المتقين للمجلسي الأول 8/ 89
الكافي للكليني 5/ 567
بحار الأنوار للمجلسي 14/ 70 و 22/ 211
وسائل الشيعة للحر العاملي 13/ 244
جامع أحاديث الشيعة للبروجردي 20/ 205
الزواج الموفق للطبسي ص121 و ص138
ميزان الحكمة للريشهري 5/ 99
الوافي للكاشاني 22/ 871
الأسرة في المجتمع الاسلامي لعباس ذهبي ص9
الحقوق الإجتماعية في الاسلام للمركز الرسالة ص112
مسند الكاظم للعطاردي 2/ 537
هداية الأمة للحر العاملي 7/ 115


.
.
.
.
.

# قال الكاشاني في الوافي 6/ 690 : (بيان المباضعة أي : الجمـــاع).
# قال نعمة الله الجزائري في قصص الأنبياء ص407 : (الأظهر أنه الجماع).
# الطروقة هــي: (الـجـمـاع) ، كما جاء في مستدرك سفينة البحار للنمازي 6/ 519 وهامش مكارم الأخلاق "للأعلمي" في ص 130 وغيرهم
# وقال الطبطبائي في سنن الأنبياء ص150 : (كثرة الطروقة -أي- كثرة الجماع).
وقال الطريحي في مجمع البحرين 3/ 45 : (كثرة الطروقة : أي كثرة الجماع).

.
.
.
.
.

ويقول العلامة الحلي :
(وأيضا فإن الرسول (ص) كان يطوف على تسع نساء بغسل واحد).
السرائر للحلي 1/ 129

ويقول العلامة محمد تقى مجلسي :
وفي الصحيح أن النبي محمد (ص) أعطي في المباضعة من تلك الأكلة قوة أربعين رجلا فكان إذا شاء غشي" أي جامع" نساءه كلهن في ليلة واحدة.
والمشهــور : أنه (ص) كان يأتي نساءه كلهن في كل ليلة.
روضة المتقين 8/ 91


.
.
.
.
.
.
.
.
.


(3) إهانة جميع الرسل و الأنبياء في كتب الشيعة الامامية الاثنى عشرية
.
.
.
.
.

نجاة موسى بن عمران من الغرق بولاية علي بن أبي طالب.
تفسير البصائر - آية الله أبي محمد يعسوب الدين رستكار الجويباري ج37 ص1023

الائمة هم المعلمون للأنبياء و الرسل.
مشارق أنوار اليقين ص264 ؛ البصائر ص49 ؛ تفسير العياشي 2/ 204 ؛ غاية المرام 3/ 11 ؛ الأنوار النعمانية 1/ 330 ؛ نور البراهين 1/ 316 ؛ بحار الأنوار 26/ 264 مشارق أنوار اليقين ص71 ؛ شرح الزيارة المطلقة للطباطبائي ص262

علي بن أبي طالب هو الذي هدى جميع الأنبياء.
شرح توحيد الصدوق - القاضي القمي ج2 ص580

بالتوسل إلى أنوار الأئمة إهتدى الأنبياء.
بحار الأنوار - المجلسي ج99 ص135

ما استوجب آدم أن يخلقه الله بيده وينفخ فيه من روحه إلا بولاية علي (ع) وما كلم الله موسى تكليما إلا بولاية علي (ع) ولا أقام الله عيسى ابن مريم آية للعالمين إلا بالخضوع لعلي (ع).
بحار الأنوار - المجلسي ج26 ص294 ؛ مسند الصادق - العطاردي ج3 ص154 ؛ سفينة البحار للقمي ج8 ص602 ؛ مسند الصادق - العطاردي ج5 ص9 ؛ مستدرك سفية البحار - النمازي ج10 ص461






.
.
.
.
.
.