بالروايات الصحيحة فقط نسف تشيع وتأفف سعد بن عبادة بسبب عدم مبايعة علي وخرافة النص

[ابو هديل]

الروايات :

عن محمد بن مسلم عن أبي جعفر (ع) في قوله عز وجل: {ظهر الـفـسـاد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس} ؟
قال أبو جعفر (ع): ذاك والله حين قالت الأنصار منا أمير ومنكم أمير.
الكافي للكليني ج8 ص85


عن ميسر عن ابي جعفر (ع) قال قلت: (ظهر الــــفـــســـاد في البر والبحر بما كسبت ايدي الناس)
فقال أبو جعفر (ع) : ذلك والله يوم قالت الانصار منا رجل ومنكم رجل.
تفسير القمي ج2 ص160


قــال ابي جعفر (ع) : إن الناس عادوا بعد ما قبض رسول الله (ص) أهل جاهلية إن الأنصار إعتزلت فلم تعتزل بخير جعلوا يبايعون سعداً.
الكافي للكليني ج8 ص296


تصحيح الروايات :

( صـحـيـح ).
مرآة العقول للمجلسي ج25 ص129
( صحيح ).
صحيح الكافي - العلامة المحقق الشيخ محمد باقر بهبودي ج3 ص403


شرح الروايات :

(منا أمير و منكم أمير : المراد غصب الخلافة ، أو قول هذه الكلمة القبيحة وتركهم خليفة الرسول).
مرآة العقول للمجلسي ج25 ص129


(أنه لما قبض رسول الله (ص) اجتمعت الصحابة فى سقيفة بنى نجار فخطبهم سعد بن عبادة و أغراهم بطلب الامامة و كـان يـريـدهـا لـنـفـسـه).
شرح أصول الكافي للمازندراني ج11 ص367
البضاعة المزجاة لإبن قارياغدي ج1 ص545




مصادر أخرى :


تنبيه الغافلين للموسوي ص131
تفسير نور الثقلين للعروسي ج4 ص191
تفسير الأصفى للكاشاني ج2 ص962
مجمع النورين للمرندي ص89
مستدرك سفينة البحار للنمازي ج8 ص197
تفسير الصافي للكاشاني ج4 ص135
بحار الأنوار للمجلسي ج28 ص173 و 220 و 250
مسند الباقر للعطاردي ج3 ص244
الوافي للكاشاني ج3 ص33
الخ الخ الخ

[ابو هديل]

............................

[ابو هديل]

ونواصل نسف هذه الأكذوبة :



عمار بن ياسر كان من أهل النفاق و الردة عن الإسلام
و عاد للدين الرافضي بعد قتاله مع علي



قال الباقر (ع) جاء المهاجرون والانصار وغيرهم بعد ذلك إلى علي (ع) فقالوا له انت والله أمير المؤمنين وانت والله احق الناس واولاهم بالنبي (ص) هلم يدك نبايعك فو الله لنموتن قدامك، فقال علي (ع) ان كنتم صادقين فاغدوا على غدا محلقين فحلق علي (ع) وحلق سلمان وحلق المقداد وحلق أبو ذر ولم يحلق غيرهم ثم انصرفوا فجاؤا مرة أخرى بعد ذلك، فقالوا له انت والله أمير المؤمنين وانت احق الناس وأولاهم بالنبي هلم يدك نبايعك وحلفوا فقال ان كنتم صادقين فاغدوا علي محلقين فما حلق إلا هؤلاء الثلاثة
قلت: فما كان منهم عمار ؟
قــــــــــال: لا
قلت: فعمار من أهل النفاق ؟
فقال: ان عماراً قد قاتل مع علي (ع).
الدرجات الرفيعة - بن معصوم المدني ص223



سعد بن عبادة هو سبب الفساد في البر و البحر




الروايات :

عن محمد بن مسلم عن أبي جعفر (ع) في قوله عز وجل: {ظهر الـفـسـاد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس} ؟
قال أبو جعفر (ع): ذاك والله حين قالت الأنصار منا أمير ومنكم أمير.
الكافي للكليني ج8 ص85


عن ميسر عن ابي جعفر (ع) قال قلت: (ظهر الــــفـــســـاد في البر والبحر بما كسبت ايدي الناس)
فقال أبو جعفر (ع) : ذلك والله يوم قالت الانصار منا رجل ومنكم رجل.
تفسير القمي ج2 ص160


شرح الروايات :

(منا أمير و منكم أمير : المراد غصب الخلافة ، أو قول هذه الكلمة القبيحة وتركهم خليفة الرسول).
مرآة العقول للمجلسي ج25 ص129


(أنه لما قبض رسول الله (ص) اجتمعت الصحابة فى سقيفة بنى نجار فخطبهم سعد بن عبادة و أغراهم بطلب الامامة و كـان يـريـدهـا لـنـفـسـه).
شرح أصول الكافي للمازندراني ج11 ص367
البضاعة المزجاة لإبن قارغŒاغدغŒ ج1 ص545




مصادر أخرى :


تنبيه الغافلين للموسوي ص131
تفسير نور الثقلين للعروسي ج4 ص191
تفسير الأصفى للكاشاني ج2 ص962
مجمع النورين للمرندي ص89
مستدرك سفينة البحار للنمازي ج8 ص197
تفسير الصافي للكاشاني ج4 ص135
بحار الأنوار للمجلسي ج28 ص173 و 220 و 250
مسند الباقر للعطاردي ج3 ص244
الوافي للكاشاني ج3 ص933


معاذ بن جبل : منافق.
التعليقة على بحار الأنوار للعلامة السبزواري ج2 ص206 و ج3 ص82


زيد بن أرقم :((من المعاونين و المؤيدين لقتل الحسين)).
كامل البهائي ج2 ص357 (هامش المحقق الشيخ محمد شعاع فاخر - برقم (1) و (2)

عتبان بن مالك : (من أصحاب رسول الله (ص) - مجهول).
المفيد من معجم رجال الحديث للجواهري ص367

أُبيّ بن كعب : أبيّ ، (م). (أي مجهول)
الوجيزة في الرجال للمجلسي ص16 برقم60

حذيفة بن اليمان : (شارك و شهد الفتوحات الإسلامية في عهد أبو بكر و عمر [بلاد فارس و العراق و الشام و ولاة عمر المدائن ومات بها] وبايعهم على السمع والطاعة - روى الكشي في رجاله ص36 : قال حدثنا محمد بن مسعود قال: أخبرني علي بن فضال عن محمد البجلي عن العباس بن هلال عن أبي الحسن الرضا (ع) : ذكر أن حـذيـفة لما حضرته الوفاة وكان آخر الليل , قال لابنته : أية ساعة هذه ؟ قالت: آخر الليل ، فقال حذيفة : الحمد لله الذي بلغني هذا المبلغ ولم أوال ظالما على صاحب حق ولم أعاد صاحب حق).



أبي أيوب : قليل الفقه كثير الغفلة + قاتل مع معاوية وغزى معه ومات + لم يستأذن أحداً من أئمته الرافضة عند خروجه للقتال.
(سئل الفضل بن شاذان عن أبي أيوب خالد بن زيد الأنصاري وقتاله مع معاوية ! فقال: کان ذلك منه قلة فقه وغفلة).
رجال الكشي 1/ 38


عبد الله بن مسعود : (منحرف مخلط مذموم) (لم يثبت إستبصاره و توبته) (و قد سردت أخبارا معتبرة في عدم إذعانه لأمير المؤمنين (ع) و مخالفة فتاويه لفتاوى الأئمة).
قاموس الرجال للتستري 6/ 600 - 607



عثمان بن حنيف من المرتشين : (صرامة العدل التي تحسم الخيانة، وتقضي على الرشوة، ولا تدع أي مجال للسرقة من الشعب... وقد تحرى كل بادرة تصدر من ولاته وقد بلغه أن عامله على البصرة قد دعي إلى وليمة قوم من أهلها، فكتب إليه يلومه على ذلك، وقد جاء في رسالته (نهج البلاغة) : " أما بعد: يابن حنيف فقد بلغني أن رجلا من فتية أهل البصرة دعاك إلى مأدبه فاسرعت إليها تستطاب لك الالوان، وتنقل اليك الجنان، وما ظننت انك تجيب إلى طعام قوم عائلهم مجفو، وغنيهم مدعو، فانظر ..."
من حياة الامام الحسين للقرشي 1/ 419 عن نهج البلاغة (ومن كتاب له (ع) إلى عثمان بن حنيف الأنصاري وهو عامله على البصرة وقد بلغه أنه دعي إلى وليمة قوم من أهلها فمضى إليها).


جعفر بن أبي سفيان بن الحرث: ( فهو إمــــا ضعيف أو مجهول الحال).
تنقيح المقال للمامقاني 15/ 7 (حصيلة البحث)


اسيد بن ثعبلة: (المعنون ممن لم يذكره أرباب الجرح والتعديل ، فهو مــهــمــل).
تنقيح المقال 11/ 54



أنس بن مدرك : (ضعيف ، أو مجهول الحال)
نقيح المقال 11/ 256


البراء بن عازب : أحد ولاة معاوية: (وأما البراء بن عازب فإنه ولاه معاوية اليمن).
الخصال 220 و الأمالي 185 للصدوق


إبن الحصيب الأسلمي : (ذكره عبد النبي الجزائري في كتابه حاوي الأقوال في معرفة الرجال ؛ في قسم [ الــضــعــفــاء ]).
حاوي الأقوال ج3 ص330 برقم 1944



عدي بن حاتم الطائي : (ذكره عبد النبي الجزائري في كتابه حاوي الأقوال في معرفة الرجل ؛ في قسم [ الـــضــعـــفــاء ]).
ج4 ص171 برقم1932


عبد الله بن الحارث بن نوفل : (مــجــهــول).
المفيد من معجم رجال الحديث للجواهري ص330


علاء بن عمر الانصاري : (عدة الشيخ من أصحاب علي (ع) مـجـهـول).
المفيد من معجم رجال الحديث للجواهري ص378


عبد الرحمن بن العباس : ( لم يذكروه ).
مستدركات الشاهرودي 4/ 403



قثم بن العبّاس : ( مـجـهـول).
المفيد من معجم رجال الحديث للجواهري ص467


تمام العبّاس : (اتفق التاريخ على استعماله (ع) عبيد الله أخاه على اليمن مــــــــــع تخليته عسكر الحسن (ع) و لحوقه بمعاوية).
قاموس الرجال للتستري 2/ 418

أسامة بن زيد : (هــــذا ؛ و ربما يظهر من جملة من الأخبار ذمـــه ، و أن رجوع المتخلفين عن جيشه إلى المدينة كان برضاه و مشورته) حصيلة البحث : (يلزمنا الحكم بضعفه وهذا هو الراجح).
اسامة بن زيد : (متهم , وضاع , وفي القلب ما فيه على هذا الرجل).
تنقيح المقال للمامقاني و كامل البهائي [تحقيق وتعليق] للسيد الشيخ محمد شعاع فاخر ج1 ص182 هامش (2)




-الأسود بن عيسى بن وهب : حصيلة البحث: (لم يذكر المترجمون له ما يكشف عن حاله ، فهو غير متّضح الحال ، و حضوره في صفين تحت راية أمير المؤنين (ع) لا يكفي ما لم يعلم عاقبة أمره، و على كل حال فينبغي التوقف في الحكم عليه بشيء).
-بديل بن ورقاء : (و حاله مجهول) + (حصيلة البحث لم أقف في المعاجم التاريخيّة و الرجاليّة على ما يوضّح حال المترجم، فهو من حيث الوثاقة و الضعف غير متّضح الحال).
- حاتم خادم النبي (ص) : حصيلة البحث (إن مجرد كونه عتيق النبي (ص) خدمته له أربعين سنة لا يجوز لنا عده معلوم الحال،فالمتعين عده ضعيفا،أو مجهول الحال).
- أحنف بن قيس ابو بحر التميمي: حصيلة البحث (أتوقف عن الحكم عليه).
- النجاشي ملك الحبشة: حصيلة البحث لا( يسعني إلا الحكم على المعنون بالجهالة).
- أوس بن بشير اليماني: حصيلة البحث (المعنونون له لم يذكروا ما يستكشف منه حاله، فهو ممن لم يبين حاله).
- بشير بن عبد المنذر الانصاري : حصيلة البحث: (إن دراسة تاريخ المترجم و رعاية الأحداث التي وقعت بعد وفاة النبي (ص) و عــــدم وجود موقف مشرف لهُ يدعم فيه أهل بيت رسول الله (ص) يـــوجب الريب فيه).
- أوس بن خذام: حصيلة البحث (غير متضح الحال).
- أوفى بن عرفطة: حصيلة البحث (لم يذكر علماء الرجال ما يعرب عن حال المعنون، فهو غير معلوم الحال).
- رافع بن خديج : حصيلة البحث (لم أظفر على ما يوجب الحكم بحسنه أو وثاقته).
- البراء بن مالك الانصاري: حصيلة البحث (فأنا في الرجل من المتوقفين).
- أبي سفيان بن الحارث بن عبدالمطلب: حصيلة البحث (إما ضعيف أو مجهول الحال).
- أنيف بن ملة اليمامي: حصيلة البحث (مهمل).
- ثابت بن عبيد الأنصاري: أقول: (حاله لم يتبين عندي).
- وكل من أسمه [بجير] في تنقيح المقال - حصيلة البحث : (فهو ضعيف أو مجهول).
- خالد بن الوليد الأنصاري :حصيلة البحث : ( أنا متوقف فيه).
- بلال بن الحارث المزني: حصيلة البحث (ضعيف أو مجهول).
[[تنقيح المقال للشيخ عبدالله المامقاني ؛ تحقيق واستدراك: الشيخ محيي الدين المامقاني]]




- بلال بن رباح + وبقية المؤذنين للرسول (ص)

أولاً : [من أذن للنبي (ص)] وهم : مؤذنه : بلال ، وهو أول من أذن له ، وعمرو بن ام مكتوم ، واسم أبيه قيس ، وزياد بن الحارث الصدائي ، وأبومحذورة أوس بن مغير كان لا يؤذن إلا في الفجر ، وعبدالله بن زيد الانصاري ، وأذن له سعيد القرظي في مسجد قبا)).
مناقب آل أبي طالب - ابن شهرآشوب 1/ 141
بحار الأنوار - المجلسي 22/ 248





ثانياً : [سنأخذ أقوال أعلام و شيوخ و محققين المجوس في هؤلاء المؤذنين - مع تصحيفات لبعض الأسماء]




1- بلال بن رباح : يقول العلامة سماحة المرجع الديني الكبير آية الله المحقق الشيخ محمد جميل العاملي :

الجواب: ((الظاهر عدم ولائه لأمير المؤمنين وسيدة النساء عليهما السلام)) ، ((ولم يكن مأموناً)) على وقت أذان صلاة الصبح في عهد النبي (ص) حيث نصب النبي (ص) عبد الله بن مكتوم لوثاقته وامانته وولائه للنبي وآله الطيبين الطاهرين (ع) مع كونه ضريراً.... وقد ذكر الشيخ الصدوق في كتابه من لا يحضره الفقيه تعقيباً على خبر الأذان الآتي:" إن إبن أم مكتوم كان يؤذن بالليل، فإذا سمعتم أذانه فكلوا واشربوا.." فغيرت العامة هذا الحديث عن جهته وقالوا إنه (ع) :إن بلالاً يؤذن بالليل فإذا سمعتم أذانه فكلوا واشربوا حتى تسمعوا اذان إبن أم مكتوم..".إنتهى.
فــهــــذا يعني أن بلالاً مرضيٌّ عنه عند المخالفين .... وثمة خبر من طرقنا يمدحه وهو موافق للمخالفين المادحين له بكثرة، لذا في نفسنا منه شيء ((وبالتالي لا نمدحه بسبب عدم نصرته لسيدة النساء مع أنه كان في المدينة يوم الإعتداء على سيدة النساء عليها السلام..!)).
موقع العترة الطاهرة www . aletra . org - العقائد - التراجم





2- عبد الله بن زائدة : ((مــجــهــول)) , وهو عبد الله بن قيس بن زائدة يكنى أبن أم مكتوم، أحد مؤذني رسول الله (ص) وقيل أسمه عمرو ابن قيس بن زائدة.
المفيد من معجم رجال الحديث – الجواهري ص333





3- زياد بن الحارث الصدائي : (( لـم يـذكـروه )).
مستدركات علم رجال الحديث - النمازي الشاهرودي ج3 ص44





4- سمره بن معين [أبو محذورة] مؤذن النبي (ص) :
((مجهول)) , ((حصيلة البحث ليس للمعنون ذكر بعد وفاة النبي صلّى اللّه عليه و آله و سلّم،و لم يذكر له موقف في الدفاع عن حريم أهل البيت عليهم السّلام،و كما لم يذكر المعنونون له ما يوضح حاله، فهو ممّن لم يتّضح لي حاله)).
أوس بن معبر [مغبر] : (( مـجـهـول الحال وكل من أسمه أوس من الصحابة فهو مجهول )) + ((حصيلة البحث لم يذكر المعنونون له ما يوضّح حاله بعد الفتنة الكبرى فهو عندي غير متّضح الحال، بل إلى الضعف أقرب)).
المفيد من معجم رجال الحديث – الجواهري ص270
تنقيح المقال – عبد الله المامقاني ؛ إستدراك : محي الدين المامقاني 33/ 403 و 11/ 280





5- عبد لله بن زيد الانصاري مؤذن النبي (ص) :
((لم يكن إمامياً إثنى عشرياً , ولم يثبت حسنه أصلاً )).
قاموس الرجال – الشوشتري 6/ 364




6- سعيد القرظ [القرظي] : (غير معلوم الحال).
تنقيح المقال ج30 ص404 و ج31 ص21



:: فائدة ::

الحضور أو القتال مع الأئمة ليس فيه أي دليل على (عقيدة الصحابي) أو (خرافة النص) بل وليس فيه دليلاً على توثيقه أو قبوله :

1- يقول العلامة المامقاني : (و حضوره في صفين تحت راية أمير المؤنين (ع) لا يكفي ما لم يعلم عاقبة أمره، و على كل حال فينبغي التوقف في الحكم عليه بشيء).


2- يقول العلامة الخوئي : (ثابت الأنصاري البناني من أصحاب علي (ع) - قتل بصفين - عده العلامة وابن داود من القسم الأول، فالشهادة معه (ع) لا تكشف عن الايمان بالمعنى الأخص، ليبنى على الأصل).
المفيد من معجم رجال الحديث للجواهري ص95

3- ويقول العلامة البروجردي : (القتال أو الإستشهاد -مع الأئمة- مدحٌ لا يبلغ إلى درجة القبول).
طرائف المقال 2/ 93




(فلم أدع أحدا من أهل بدر ولا أهل السابقة من المهاجرين والأنصار إلا استعنتهم ودعوتهم إلى نصرتي وناشدتهم الله حقي فلم يجيبوني ولم ينصروني).

سليم بن قيس - ص437




يقول الفيض الكاشاني - الوافي 10/ 164

(المراد بالمعرفة معرفة الإمام (ع) لو كان يعطى من يعرف يعني في ذلك الزمان لم يوجد لها موضع لقلة العارف يومئذ و الباقي خاص يعني بالعارف).



ويقول البهبهاني في مصابيح الظلام 10/ 460

والحقّ أن يقال : إنّ زمان علي بن الحسين (ع) ما كان يوجد المؤمن العارف إلّا نادرا نهاية الندرة لـــــــــــــو قلنا بوجوده ، إذ مثل سعيد بن المسيّب ممّن عدّ من الحواريين له (ع) ، كان من فقهاء العامّة ، مذهبه مشهور معروف غير خفي على أحد من الفقهاء في الفقه وغيره ، فما ظنّك بغيره ؟

وكذلك كان الحال في زمان الحسنين (ع) ، وزمان علي (ع) ، إذ بحكاية السقيفة وقع ما وقع ، وارتدّ الناس كلّهم إلّا أربعة نفر ؛ بل وفي بعض الأخبار ثلاثة.



المجوس و العباس عم النبي (ص) و أولاه و نسبه [مع عقيل]

(العباس وعقيل : ذليلين حقيرين جلفين جافيين ذليلين حقيرين عاجزين).
كتاب سليم بن قيس ص216
الصوارم المهرقة للتستري ص73
بحار الأنوار للمجلسي 26/ 228


(وفيه دلالة على سوء أدب عـقـيـل).
شرح أصول الكافي - المازندراني 12/ 237


(العباس أسلم كارهاً تحت السيف).
المناقب – بن شهرآشوب ص224
الامام الصادق – المظفر ج2 ص8
عوالم العلوم – البحراني ج20 ص383
بحار الأنوار – المجلسي ج47 ص176 و ج104 ص363
مستدرك الوسائل – الطبرسي 17/ 205
تفسير البرهان – البحراني ج2 ص719
الكوثر في أحوال فاطمة – الموسوي ج6 ص224
سفينة البحار – القمي ج6 ص118 (تعليق المؤلف : وتقدم في جعفر ما يدل على ذمه) وفي ج8 ص431 (و احتجاج الصادق عليه السّلام عليهم و فيه ذمّ العباس)
الموسوعة الكبرى لفاطمة – الزنجاني ج7 ص161




الخوئي :
(وملخص الكلام: أن الــــعـــبــــاس لم يثبت له مدح، ورواية الكافي الواردة في ذمه صحيحة السند، ويكفي هذا منقصة له، حيث لم يهتم بأمر علي بن أبي طالب (عليه السلام)، ولا بأمر الصديقة).
المفيد من معجم رجال الحديث للجواهري ص310






عبيد الله بن العباس :
(متخاذل , لحق بمعسكر معاوية) طرائف المقال 2/ 98 , و في رجال الكشي ص113 : (هذا وأباه لم يأتيا بخير قطّ).


عبد الله بن العباس :
عن أبي جعفر (ع) قال قال أبو جعفر (ع) لعبد الله بن عباس يا بن عباس أنشدك الله هل في حكم الله تعالى اختلاف؟ قال: فقال:لا، قال فما ترى في رجل ضرب رجلا أصابعه بالسيف حتى سقطت فذهبت و أتى رجل آخر فأطار كف يده و أتي به إليكو أنت قاض كيف أنت صانع؟ قال: أقول لهذا القاطع: أعطه دية كف و أقول لهذا المقطوع:صالحه على ما شئت أو ابعث لهما ذوي عدل فقال له: جاء الاختلاف في حكم الله نقضت القول الأول أبى الله أن يحدث في خلقه شي‌ء من الحدود و ليس تفسيره في الأرض اقطعيد قاطع الكف أصلا، ثمَّ أعطه دية الأصابع هكذا حكم الله عز و جل.

[الحديث طويل ذكره الكليني (1) في باب (إنا أنزلناه) وحـكـم بصحته، و عمل بهذا المضمون أصحابنا و ليس لهم خبر إلا هذا].
روضة المتقين - محمد تقى مجلسي ج10 ص391
وفي ج14 ص352 قال: (و لهذا ترى شيخ الطائفة -الطوسي- أنه لم يرد أمثالها من الأخبار لأنه كان عالما بذلك فتنبه لذلك).
وفي ج14 ص384 قال : (لا نحتاج لمعرفة بن عباس فالتوقف فيه أولى).

(1) الكافي للكليني ج1 ص247 عن أبي عبد الله (ع) قال: بينا أبي جالس وعنده نفر إذا استضحك حتى اغرورقت عيناه دموعا ثم قال: هل تدرون ما أضحكني؟ قال: فقالوا: لا، قال زعم ابن عباس أنه من الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا. فقلت له: هل رأيت الملائكة يا ابن عباس تخبرك بولايتها لك في الدنيا والآخرة، مع الامن من الخوف والحزن، قال فقال إن الله تبارك وتعالى يقول: "إنما المؤمنون إخوة " وقد دخل في هذا جميع الأمة، فاستضحكت.ثم قلت: صدقت يا ابن عباس أنشدك الله هل في حكم الله جل ذكره اختلاف قال: فقال: لا، فقلت: ما ترى في رجل ضرب رجلا أصابعه بالسيف حتى سقطت ثم ذهب وأتى رجل آخر فأطار كفه فأتى به إليك وأنت قاض، كيف أنت صانع؟ قال: أقول لهذا القاطع: أعطه دية كفه وأقول لهذا المقطوع: صالحه على ما شئت وابعث به إلى ذوي عدل، قلت: جاء الاختلاف في حكم الله عز ذكره، ونقضت القول الأول، أبى الله عز ذكره أن يحدث في خلقة شيئا من الحدود و ليس تفسيره في الأرض، اقطع قاطع الكف أصلا ثم أعطه دية الأصابع هكذا حكم الله ليلة تنزل فيها أمره، إن جحدتها بعدما سمعت من رسول الله (ع) فأدخلك الله النار كما أعمى بصرك يوم جحدتها علي بن أبي طالب قال: فلذلك عمي بصري، قال: وما علمك بذلك؟ فوالله إن عمي بصري إلا من صفقة جناح الملك.قال: فاستضحكت ثم تركته يومه ذلك لسخافة عقله، ثم لقيته فقلت: يا ابن عباس ما تكلمت بصدق مثل أمس، قال لك علي بن أبي طالب (ع) : إن ليلة القدر في كل سنة، وإنه ينزل في تلك الليلة أمر السنة وإن لذلك الامر ولاة بعد رسول الله (ص) فقلت: من هم؟ فقال: أنا وأحد عشر من صلبي أئمة محدثون، فقلت: لا أراها كانت إلا مع رسول الله فتبدا لك الملك الذي يحدثه فقال: كذبت يا عبد الله رأت عيناي لذي حدثك به علي -ولم تره عيناه ولكن وعا قلبه ووقر في سمعه- ثم صفقك بجناحه فعميت قال فقال ابن عباس ما اختلفنا في شئ فحكمه إلى الله ، فقلت له: فهل حكم الله في حكم من حكمه بأمرين؟ قال: لا، فقلت: ههنا هلكت وأهلكت.

وقال المجلسي في مرآة العقول ج3 ص62 : (فلو لم يكن هذا الكتاب معتبرا عنده لما تصدى لروايته والشواهد على صحته عندي كثيرة).

وممن قال بوثاقة الراوي : (الحائري في منتهى المقال ج2 ص401 و 402 والبهبهاني في التعليقة على منهج المقال ص124).

قال المازنداني في شرح أصول الكافي ج6 ص4 : (واعلم أن عبد الله بن عباس كان في بداية الحال من أهل الأمانة والديانة عند أمير المؤمنين (ع) ثم تغيرت حاله وذهبت أمانته وفسدت ديانته وذمه (ع) في مواضع عديدة). وفي ص5 قال: (قوله (فاستضحكت) سبب الضحك أن اندراج ابن عباس في آية (إنما المؤمنون إخوة) يتوقف على كونه مؤمنا وأنه بعقيدته الفاسدة خرج عن حد الإيمان فيرد عليه المثل المشهور: ثبت العرش ثم انقش). وفي ص6 قال: (منشأ الضحك هو أن ابن عباس لكمال سخافته). وفي ص7 قال: (الغرض منه حمل ابن عباس على الإقرار بأنه كــــاذب).

وقال الكاشاني في الوافي ج2 ص44 : (قوله (ع) صدقت؛ صدقه على سبيل التهكم).

ومثله التبريزي في الهدايا لشيعة أئمة الهدى ج3 ص282 : ( قوله (ع) صدقت؛ تصديق لابن عباس بإقراره بأن هذه الآية تشمل غير الأئمة (ع) أيضاً وهو شيعتهم، وابن عبـــــــــاس ليس منهم؛ فشمول الآية لهم (ع) حقيقة، ولشيعتهم حكماً). وفي ص283 قال: (صدقه تهكماً).


وقال البحراني في هدي العقول ج8 ص83 : (وابن عباس كان في أول أمره من أهل الولاية ثم تغيّر حاله وأنقلب ؛ كما ذكر ذلك المازندراني وغيــره, وما ورد هنا في ذمه من إنكار بقاء ليلة القدر وغيره لا خفاء فيه, وكذا ما فيه من المفاسد؛ فهو يوجب إنكار ولاية عليّ وما لعله يدعيها لنفسه). وقال في ص84 : (لو كان الإمام صدقه لقال : صدقت وأنت يا بن عباس داخل في الآية لا أن يستضحك ويقول فيه ما سيأتي). وفي ص85 قال : (وقول بن عباس (وما أعلمك بذلك؟) لعله ينكر علم الإمام بما في الضمائر والغيب وما يحدث من الملائكة في عالم الكون كما أنكر غيره). وفي ص86 قال : (ثم ألزمه الامام بكذب قوله بقوله (فهل حكم الله؟) فقال بن عباس: لا؛ فيكون ما حكم به بن عباس ليس حكم الله, فتعين كذبه).
وقال آية الله العظمى السيد السبزرواي :
(ينبغي أن يستشم من هذه الفقرة قـدح فـي ابن عباس لأنّ الحذر لا يستعمل غالباً إلاّ مع وجود المقتضى فتأمّل). السبزواري
التعليق على كتاب بحار الأنوار - آية الله العظمى السيد عبد الأعلى السبزواري - ج2 ص201

ويقول المحقق العلامة ياسر الحبيب :
(عبد الله بن عباس هو أحد الأشخاص المنحرفين عن أهل البيت المتأكلين بهم مذموم).
موقع القطرة - الدليل على سقوط بن عباس وإنحرافه












الطعن في نسب العباس :

(و مع هذا ففي الخاطر خـدشـة مـن نسب العبـّاس و قــــد ظهرت في أولاده الخلفاء بل و غيرهم).
رياض الابرار السيد نعمة الله الجزائري 2/ 262





قال الباقر (ع) جاء المهاجرون والانصار وغيرهم بعد ذلك إلى علي (ع) فقالوا له انت والله أمير المؤمنين وانت والله احق الناس واولاهم بالنبي (ص) هلم يدك نبايعك فو الله لنموتن قدامك، فقال علي (ع) ان كنتم صادقين فاغدوا على غدا محلقين فحلق علي (ع) وحلق سلمان وحلق المقداد وحلق أبو ذر ولم يحلق غيرهم ثم انصرفوا فجاؤا مرة أخرى بعد ذلك فقالوا له انت والله أمير المؤمنين وانت احق الناس وأولاهم بالنبي هلم يدك نبايعك وحلفوا فقال ان كنتم صادقين فاغدوا علي محلقين فما حلق إلا هؤلاء الثلاثة
قلت: فما كان فيهم عمار؟
فقـــــــال: لا
قلت: فعمار من أهل الردة ؟
فقال : إن عمارا قد قاتل مع علي (ع) بــعــد.
رجال الكشي ص8







ومعلوم أن جمهور أصحابه وجلهم كانوا ممن يعتقد إمامة من تقدم عليه (ع) وفيهم من يفضلهم على جميع الأمة.

الشافي في الإمامة - المرتضى ج3 ص114
تنزيه الأنبياء - المرتضى ص118
عمدة المقال - الكركي ص149


كــل من قدم أبو بكر وعمر علي علي فهو (ناصب).



الفرقة الناجية - العلامة القطيفي ص170
مجالس المؤمنين - القاضي التستري ج2 ص21
الحدائق الناضرة - المحقق البحراني 10/ 361
أسرار العارفين - آية الله العلامة جعفر بحر العلوم ص160

[ابو هديل]

عن محمد بن مسلم عن أبي جعفر (ع) في قوله عز وجل: {ظهر الـفـسـاد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس} ؟
قال أبو جعفر (ع): ذاك والله حين قالت الأنصار منا أمير ومنكم أمير.
الكافي للكليني ج8 ص85


عن ميسر عن ابي جعفر (ع) قال قلت: (ظهر الــــفـــســـاد في البر والبحر بما كسبت ايدي الناس)
فقال أبو جعفر (ع) : ذلك والله يوم قالت الانصار منا رجل ومنكم رجل.
تفسير القمي ج2 ص160


قــال ابي جعفر (ع) : إن الناس عادوا بعد ما قبض رسول الله (ص) أهل جاهلية إن الأنصار إعتزلت فلم تعتزل بخير جعلوا يبايعون سعداً.
الكافي للكليني ج8 ص296


تصحيح الروايات :

(صـحـيـح).
مرآة العقول للمجلسي ج25 ص129
( صحيح ).
صحيح الكافي - العلامة المحقق الشيخ محمد باقر بهبودي ج3 ص403


شرح الروايات :

(منا أمير و منكم أمير : المراد غصب الخلافة ، أو قول هذه الكلمة القبيحة وتركهم خليفة الرسول).
مرآة العقول للمجلسي ج25 ص129


(أنه لما قبض رسول الله (ص) اجتمعت الصحابة فى سقيفة بنى نجار فخطبهم سعد بن عبادة و أغراهم بطلب الامامة و كـان يـريـدهـا لـنـفـسـه).
شرح أصول الكافي للمازندراني ج11 ص367
البضاعة المزجاة لإبن قارياغدي ج1 ص545




عن أبي عبد الله (ع) قال: من ادعى الإمامة وليس من أهلها فهو كافر.
الكافي ج1ص372



عن أبي عبد الله (ع) قال : من ادّعى الامامة وليس من أهلها فهو كافر.
بحار الانوار ج25ص112

عن أبي عبد الله (ع) قال: من ادعى الامامة وليس بامام فقد افترى على الله وعلى رسوله وعلينا.
بحار الانوار ج25ص112

عن أبا عبد الله (ع) يقول: إن هذا الامر لا يدعيه غير صاحبه إلا بتر الله عمره.
بحار الانوار ج25ص112