جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
غلب الطبع
في موضوع لاحد دهماء الرافضة يقول بان هناك رد على حديث العلماء ورثة الانبياء مع ان الرواية السنية تفهم حسب المفهوم السني وليس حسب المفهوم الرافضي ولا يحق للرافضي ان يقول عن رواية سنية انها صحيحة او موضوعة لكونها من روايات السنة وليس من رواياته فمايقال في المعنى يقال في التصحيح انه حق من حقوق صاحبها
لكن ننقل النص ليعرف الرافضي نفسه ثم نذكر كيف ان شيخه يكذب ونريه محل الكذب ---------------------- النص رد السيد حسين الشاهرودي على من يستدل بحديث العلماء ورثة الأنبياء ان الأنبياء لم يورثوا دينارا ولادرهما على أنهم لايورثون المال بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وال محمد هنا رد السيد حسين الشاهرودي على من يقول لدى الشيعه حديث فيه أن العلماء لم يورثوا دينارا ولادرهما ولكن ورثوا العلم على أن الأنبياء لايورثوا المال وللأنبياء حكمهم الخاص بهم ! السؤال : سماحة السيد السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اهل السنة يستدلون علينا بحديث الامام الصادق(ع) ان الانبياء لا يورثون (ان العلماء ورثة الانبياء إن الأنبياء لم يورثوا دينارا ولا درهما ولكن ورثوا العلم فمن أخذه منه أخذ بحظ وافر) كيف نرد عليهم؟ الجواب : بسم الله الرحمن الرحيم أولاً : قد فاتهم أن الرواية تقول ان الانبياء لم يورِّثوا العلماءَ الدينار والدِّرهَم، ومن المعلوم أن العلماء لا يرثون منهم إلا العلم والحديث، اذ العلماء ليسوا من قرابة الانبياء، أي ليسوا أولادهم حتى يرثوا أموالهم، ولم تقل الرواية ان الانبياء لم يورِّثوا اولادهم، بل قالت لم يورِّثوا العلماءَ. ثانياً : كذلك يمكن القول أن معنى الحديث على تقدير صحته أن الانبياء ليس من شأنهم جمع الأموال وطلب الدنيا وزخرفها حتى يبقى عندهم اموال يرثها اقرباؤهم، وإنما يهتمون بالعلم والحكمة والعمل الصالح، فيرث منهم الناس العلمَ والعمل، ولذا صار (العلماء ورثة الانبياء) وليس معنى الحديث انه لو كان لنبي مال لا يرث منه اولاده وقرابته، ولو كان معناه ذلك لزم طرح الخبر لمخالفته للقرآن الكريم، حيث دلّ صريحاً على أن الانبياء يُورَثون وتنتقل أموالهم الى ورثتهم كما في قوله تعالى {وورث سليمانُ داوودَ} وقوله تعالى {فهب لي من لدنك ولياً يرثني ويرث من آل يعقوب} ومن المعلوم أن زكريا لم يكن يخاف الموالي من ورائه بالنسبة لأمر النبوة حيث أن الله أعلم حيث يجعل رسالته، فكان يخاف الموالي من جهة ارث المال، فطلب من الله ولداً ذكراً يرث منه المال الذي انتقل اليه من آبائه الأنبياء والذي اكتسبه في حياته. كما أن {وورثَ سليمانُ داوودَ} ليس هو الحكم والنبوّة بل هو المال، بدليل أن سليمان قد أُعطِيَ الحكم في حياة والده داوود لا انه ورث منه الحكم كما جاء في قوله تعالى : {وَ داوُدَ وَ سُلَيْمانَ إِذْ يَحْكُمانِ فِي الْحَرْثِ إِذْ نَفَشَتْ فيهِ غَنَمُ الْقَوْمِ وَ كُنَّا لِحُكْمِهِمْ شاهِدينَ فَفَهَّمْناها سُلَيْمانَ وَ كُلاًّ آتَيْنا حُكْماً وَ عِلْماً } فكلمة (يحكمان) تدلّ على أنهما كانا يحكمان في زمن واحد لا بالترتيب والارث. ثالثاً : يمكن أن يكون هذا الحديث موضوعاً ومدسوساً من قبل المخالفين في كتبنا المعتبرة لتأييد زعم أبي بكر ان النبي (ص) قال : نحن معاشر الانبياء لا نورث، خصوصاً وأن الراوي هو وهب بن وهب ابو البختري الذي هو من العامة وقد قيل في حقه انه اكذب البريّة." انتهى النقل دمتم برعاية الله ------------------ محل الكذب حين يرد الرافضي مثل السييء حسين الشاهرودي حطه الله ولعنه لابد من الكذب فهذا وراثه فيهم ، فهو يزعم يدعي ان وهب بن وهب ابو البختري كذاب اكذب البرية والحقيقة ان كان كذابا فهو يروي عن اكذب منه ولكن دعونا من هذا فقد قال ثالثا هذا الكذاب ان الحديث موضوع ومدسوس عليهم من قبل المخالفين العبيط يعني ان اهل السنة اخذوا كتب الرافضة وكتبوا فيها عن هذا الكذاب البختري مع ان البختري هذا هو ربيب لجعفر الصادق فان كان ابو البختري كاذبا فانظر من رباه لكون جعفر تزوج امه فهرست ابن النديم - ابن النديم البغدادي - الصفحة ١١٣ اخبار أبى البختري (القاضي) وهو أبو البختري وهب بن وهب (بن وهب) (7) بن كثير بن عبد الله بن زمعة بن الأسود ابن أسد بن عبد العزى بن قصي. ويقال ان جعفر بن محمد عليهما السلام كان متزوجا بأمه (8) من أهل المدينة. وكان فقيها اخباريا ناسيا. وولاه هارون للقضاء بعسكر المهدى. ثم عزله وولاه مدينة الرسول (عليه السلام) بعد بكار بن عبد الله وجعل إليه حربها مع القضاء ثم عزل فقدم بغداد وتوفى بها. وكان ضعيفا في الحديث. وله من الكتب: كتاب الرايات. كتاب طسم وجديس. كتاب صفة النبي (صلى الله عليه وسلم). كتاب فضائل الأنصار. كتاب الفضائل الكبير. ويحتوي على جميع الفضائل. كتاب نسب ولد إسماعيل بن إبراهيم (عليه السلام). ويحتوي على قطعة من الأحاديث والقصص. ربيب لجعفر الصادق اتعرف معنى هذا يعني ان هذه الكتب ان كان فيها دس من اهل السنة فلما لم يحذف هذا الدس من النسخ التي اتت بعد النسخ الاصلية للكتب هذه فالدس كان في نسخه واحدة وليس في كل النسخ وكل كتاب له نسخة اصلية هي نسخة المؤلف ، وهنا يمكن تحقيق هذه الكتب ان كان النسخة الاصلية لها وجود او نسخة بعدها كتبت منها اصلا للمقارنة والتحقيق ، وحتى بفرض انه لا توجد نسخ اصلية التي تسمى المخطوطة يبقى السؤال وهو لماذا لم تحذف روايات وهب بن وهب من النسخ التي اتت لاحقا هذا بفرض ان هناك كتب للرافضة في عهد هارون الرشيد وجعفر الصادق ونعرف ان كتب الرافضة الاربعة اتت بعد دعوى الغيبة مع ان تفسير السيء كذب للاية ايضا التي تتكلم عن زكريا لكن لماذا يعمد للكذب غلب الطبع على التطبع ثم ان اهل السنة عندما وصفوه قالوا اخباريا ناسيا ولم يقولوا كذاب لكن لما وصفوه بالكذاب |
#2
|
|||
|
|||
رد: غلب الطبع
الرواية عند الكليني لعنه الله
الكافي - الشيخ الكليني لعنه الله - ج ١ - الصفحة ٣٤ (باب ثواب العالم والمتعلم) 1 - محمد بن الحسن وعلي بن محمد، عن سهل بن زياد، ومحمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد جميعا، عن جعفر بن محمد الأشعري، عن عبد الله بن ميمون القداح، وعلي بن إبراهيم، عن أبيه، عن حماد بن عيسى، عن القداح، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: من سلك طريقا يطلب فيه علما سلك الله به (3) طريقا إلى الجنة وإن الملائكة لتضع أجنحتها لطالب العلم رضا به (4) وإنه يستغفر لطالب العلم من في السماء ومن في الأرض حتى الحوت في البحر، وفضل العالم على العابد كفضل القمر على سائر النجوم ليلة البدر، وإن العلماء ورثة الأنبياء إن الأنبياء لم يورثوا دينارا ولا درهما ولكن ورثوا العلم فمن أخذ منه أخذ بحظ وافر. واوردها الحلي ايضا في الرسالة السعدية - العلامة الحلي - الصفحة ١40 بدون اسناد للرسول (الحقل الحادي عشر) في: تعظيم العلماء (68) قال الله تعالى: * (قل: هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون (69).) * * (إنما يخشى الله من عباده العلماء (70).) * وقال رسول الله صلى الله عليه وآله: إن الناس لكم تبع، وأن رجالا يأتونكم من أقطار الأرض يتفقهون في الدين، فإذا أتوكم استوصوا بهم خيرا (71). وقال عليه السلام: من سلك طريقا يطلب فيه علما، سلك الله به طريقا من طرق الجنة، وأن الملائكة لتضع أجنحتها رضا لطالب العلم، وأن العالم ليستغفر له من في السماوات ومن في الأرض، والحيتان في جوف الماء، وأن فضل العالم على العامل (72)، كفضل القمر ليلة البدر على سائر الكواكب، وأن العلماء ورثة الأنبياء، وأن الأنبياء لم يورثوا دينارا ولا درهما، وإنما ورثوا العلم، فمن أخذه أخذ بحظ وافر، إن الله وملائكته وأهل السماوات والأرض، حتى النملة في جحرها وحتى الحوت ليصلون على معلم الناس الخير، وفقيه واحد أشد على الشيطان من ألف عابد (73). |
أدوات الموضوع | |
|
|