جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
طريق الانتحار كن ملحداا
طالما تغنى الملحدون بإلحادهم وأفكارهم وحريتهم التي يتميزون بها عن غيرهم من المؤمنين "البسطاء" بنظرهم وطالما أتحفونا بسيل من إبداعاتهم غير المنطقية يدَّعون فيها أنهم عقلانيون ويتعاملون مع الأمور بواقعية وأنهم أكثر سعادة من غيرهم من المؤمنين الذين حكموا على أنفسهم بالانقياد للدين وحرموا أنفسهم من ملذات الحياة ولكن : يأتي الواقع والعلم ليكذب هؤلاء ويفضح أساليبهم وكذبهم وأنهم مجرد أدوات للشيطان يستخدمها في حربه مع المؤمنين التي سيخسرها بلا شك وأن هؤلاء الملحدين اتخذوا الشيطان ولياً لهم من دون الله ليكونوا شركاء له في نار جهنم يوم القيامة ففي دراسة حديثة تبين أن الملحدين هم أكثر الناس يأساً وإحباطاً وتفككاً وتعاسة ولذلك فقد وجدوا أن أعلى نسبة للانتحار على الإطلاق كانت بين الملحدين واللادينيين أي الذين لا ينتسبون لأي دين بل يعيشون بلا هدف وبلا إيمان فقد أكدت الدراسات العلمية المتعلقة بالانتحار أن أكبر نسبة للانتحار كانت في الدول الأكثر إلحاداً وعلى رأسها السويد التي تتمتع بأعلى نسبة للإلحاد أما الدانمرك فكانت ثالث دولة في العالم من حيث نسبة الإلحاد حيث تصل نسبة الملحدين (واللادينيين) إلى 80 % تؤكد الدراسات العلمية على أن للتعاليم الدينية دور كبير في خفض نسبة الانتحار وأن هذه التعاليم أقوى ما يمكن في الإسلام يقول تعالى: (وَلَا تَقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا * وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ عُدْوَانًا وَظُلْمًا فَسَوْفَ نُصْلِيهِ نَارًا وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرًا) [النساء: 29-30] فقد وضع الله في هذه الآية الخطوات العلاجية الثلاث بكل دقة وموضوعية: 1- التحذير من الانتحار في قوله تعالى: (وَلَا تَقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ) 2- العلاج النفسي لليأس الذي يعاني منه المنتحر بنداء مفعم بالرحمة الإلهية من خلال قوله تعالى: (إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا) 3- وضع العقوبة الرادعة والصارمة جداً من خلال قوله تعالى: (فَسَوْفَ نُصْلِيهِ نَارًا) فسبحان الله حتى هذه الظاهرة لم يغفل عنها القرآن بل حذر منها وأوجد العلاج المناسب لها والتحذير المناسب منها وهذا ما ساهم في تخفيف نسب الانتحار في الدول الإسلامية إلى الحد الأدنى (أقل من 1 بالألف)
__________________
[SIGPIC][/SIGPIC][align=center]قل للئيم الشاتم الصحابه....ياابن الخنا جهراً ولا تهابه السابقون الاولون كالسحابه....تغيث بلقعاً تهرها كلابه الفاتحون الغر أسود الغابه....الله راضٍ عنهم ولتقرؤا كتابه [/align] |
#2
|
|||
|
|||
اقتباس:
السيد See المحترم هل تعكس هذه الإحصائية التي طالما تغنى بها الإسلاميون في المنتديات حقيقة أوضاع الانتحار في العالم؟.. وهل تدل هذه الإحصائية على نسب الانتحار في العالم العربي والإسلامي مثلاً؟.. الجواب: كلا.. ذلك أن دولاً مثل السويد والدانمارك وغيرها لا تخفي إحصائياتها حول أمراضها الاجتماعية انطلاقاً من حرصها على معالجتها، في حين لو أنك بحثت عما يماثلها لدى البلدان العربية والإسلامية، لرجعت بخفي حنين. إن انعدام الإحصائيات عموماً في البلدان العربية والإسلامية، لا يعني بأن هذه البلدان لا تعاني من أمراض اجتماعية، فلو أنك بحثت في نسب الاغتصاب لدى الدول المتقدمة لخرجت بإحصائيات مقبولة، أما لدى الدول العربية والإسلامية فلن تخرج بشيء ذي قيمة لأن المجتمع يخفي هذه القضايا قبل حكومته، وقس على ذلك.. هل توجد (دراسات علمية) عربية حول سفاح القربى مثلاً؟.. إن انعدامها لا يعطينا الحق في الادعاء بأن بلداننا بخير من أمراضها الاجتماعية. لا أنكر دور الأديان عموماً في الحد من الأمراض الاجتماعية، ولكني لا أغفل الطابع التخديري لها كما تفعلون، مع احترامي لكل دين.. فإذا ما انخفضت نسب الانتحار في العالمين العربي والإسلامي، فعلينا أن نبحث عن تفسير منطقي لفعل الدين في الإنسان، وليس عن تبرير إعجازي. إن الدول العربية والإسلامية لا تخفي هذه المعلومات فقط، بل وتعرقل الحصول عليها، ويدعمها في ذلك خوف الناس من الفضائح. وأغلب الدراسات والإحصائيات التي يخرج بها الباحثون الإجتماعيون والنفسيون، تجري مواربة، لا علناً، وتعاني من مقاومة إجتماعية وحكومية. ورد في (النبأ) الألكترونية ما يلي: (يمثل الانتحار ظاهرة مقلقة في السنوات القليلة الماضية في أغلب البلدان العربية بعد تسجيل البطالة فيها معدلات غير مسبوقة منذ الحرب العالمية الثانية، لأنه بالنسبة لبعض هؤلاء العاطلين عن العمل يمثل وسيلة لإنهاء معاناة نفسية قاسية... أكثر من 78 % ممن يقدمون على الانتحار تنحصر أعمارهم ما بين 17 و40 عاما.. فتشير الأرقام إلى أن ما بين 11 ألفا و 14 ألف شاب وفتاة ينتمون لبلدان عربية يحاولون الانتحار كل عام.. وتعتبر مصر من بين اكثر الدول العربية التي تنتشر فيها حوادث انتحار الشباب.. أما في السعودية فقد ذكرت إحصائية حديثة لوزارة الداخلية ان حالات الانتحار ومحاولة الانتحار تجاوزت 700 حالة قضى خلالها 470 حالة. وتشير نتائج احدى الدراسات، التي شملت أكثر من 1200 حالة انتحار، إلى أن 81 % من الشباب المنتحرين و42% من الفتيات الشابات المنتحرات كانوا يعانون خلال حياتهم اليومية من امراض نفسية يحتل الاكتئاب المرتبة الاولى بين الامراض النفسية المشخصة لدى المنتحرين. ورغم عدم وجود إحصائيات موثوقة في دول العالم الثالث حول انتشار الأمراض النفسية بصفة عامة.. فإن نسبة الانتحار في المجتمعات الشرقية تظل اقل كثيراً من دول أوربا وأمريكا نظراً لتعاليم الدين الإسلامي الواضحة بشأن تحريم قتل النفس ، لكن هناك الكثير من المؤشرات التي تدل علي وجود حالات الاكتئاب النفسي في المجتمع بنسبة تقترب من انتشار الاكتئاب في الدول المتقدمة) أنظر: النبأ الألكترونية http://www.annabaa.org/nbanews/67/077.htm . وعليه لا يمكن الزعم بأن العالمين العربي والإسلامي بمنأى عن الانتحار، وأضيف من عندي بأنه لولا الطبيعة التخديرية للأديان، لقفزت معدلات الانتحار في العالمين العربي والإسلامي إلى معدلات قياسية. (كما أشار السيد ميشارا إلى أن نسبة الانتحار في الدول الإسلامية أقل كثيرا من الدول الأخرى بسبب التحريم الديني وزيادة الترابط الأسري و الدعم الاجتماعي.) أنظر: اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان: وهذا ينفي دور العامل الديني كدور وحيد في التخفيف من حدة الانتحار، فالطبيعة التقاربية للمجتمعات الشرقية (ترابط أسري - دعم إجتماعي) تلعب دوراً مهماً في التخفيف من فداحة المشكلة.. لا بل إن التقارب الأسري والترابط الاجتماعي هو من أهم أسباب نهضة العامل الديني، ولولاها لانفرطت عقود الأديان كما حصل في الغرب.. إن المجتمع هو من يحافظ على الدين وليس العكس. (فهل تصدق أن هناك 2700 فتاة مصرية انتحرت بسبب الفقر خلال عام 2007؟.. يقول الدكتور هاني جمال الدين رئيس مركز السموم التابع لمستشفي جامعة عين شمس.. رصد المركز في عام2006 ، 25 ألف حالة تسمم، 46% منها كانت محاولات انتحار أي 11ألف وخمسمائة حالة انتحار، وهذه النسبة تتساوي بذلك مع الدول الإسكندنافية التي تسجل سنوياً أعلي معدلات الانتحار في العالم.. ويؤكد الدكتور هاني أن هذا الاحصاء الذي يقوم به المركز يضم حالات القاهرة الكبري فقط ولا يضم تلك الحالات التي تموت قبل وصولها للمركز أو تلك الحالات التي تنتحر بوسائل أخري مثل الانتحار بالحرق أو الغرق أو السقوط من فوق الأدوار العليا والمشكلة في مصر أن المشكلات الاقتصادية والاجتماعية تتفاقم والهوة بين الواقع والمأمول تتسع، والفراغ الديني رغم التشبث الحرفي بالقشور الخارجية للدين إلي زيادة، والآذان المصغية لأسباب وجع القلوب تكاد تنعدم، كل تلك العوامل تؤدي بالقطع إلي الانتحار..). أنظر شبكة أنا المسلم للحوار الإسلامي: فهل يمكن بعد هذا الفخر بأن السويد الملحدة أكثر انتحاراً من البلاد العربية والإسلامية؟.. إن إخوتنا المؤمنين مستعدون للتمسك بأية ذريعة غير موضوعية لطمأنة أنفسهم بأن إيمانهم ليس أكبر خطأ ارتكبوه في حيواتهم. هل هنالك فعلاً (دراسات علمية) كما يقول السيد See حول الانتحار في البلاد العربية والإسلامية؟.. (المدار العربي : الرياض ـ يو بي آي : أعلنت اختصاصية سعودية أن هناك رابطاً واضحاً بين ارتفاع نسبة الانتحار عند السعوديات وبين سن اليأس مشيراً أيضاً الي ارتفاع معدل الانتحار بين الشباب وخصوصاً العاطلين عن العمل. وتفادى المشاركون في المؤتمر ذكر احصائيات للانتحار نظراً الي غياب الدراسات والاحصائيات الرسمية) المصدر: موقع برق http://forum.brg8.com/t565.html لا إحصائيات أو دراسات علمية موثوقة تصدر عن بلد عربي أو إسلامي.. بل إن كل ما يصلنا من معلومات يتم تسريبها أو انفضاحها حيث لا يمكن سترها.. مثلاً: (فيما تزايدت هذه الظاهرة بشكل مخيف في المجتمع السعودي وبحسب دراسات أمنية حديثه تعد السعودية اكثر الدول العربية تشهد تنامي ظاهرة الإنتحار لأسباب وصفت بالضغوط النفسية والأزمات الماليه كان من اشهر تلك الحوادث إنتحار الدكتور الجامعي ناصر الحارثي بمكة المكرمة حينما قام بشنق نفسه بمروحة الغرفة الى تزايد حالات إنتحار الخادمات والعاملات بمنازل سعودية. أنظر: صحيفة خبر الألكترونية http://www.kabar.ws/news-action-show-id-12860.htm ولكن مهلاً.. هل الإلحاد هو السبب فعلاً في الانتحار كما يزعم السيد See؟.. لو راجعنا الشواهد في الأعلى لبان غير ذلك، ولكن للاستزادة لنأخذ بعض أسباب حالات الانتحار في المجتمع الفلسطيني، ولنرى هل ينطبق توصيف أسبابها على الأسباب التي ساقها السيد See؟: (وحول الاسباب التي قادت لعمليات الانتحار قال مطلق ان التحقيقات اثبت ان هنالك اسباب عديدة تقف وراء محاولت الانتحار: "وجدنا ان 41 % من تلك القضايا هي مشاكل اجتماعية عائلية بسيطة يمكن حلها بالحوار والتفاهم، ولكن ترفض بعض الأهل على أبنائهم وخاصة في السن الحرجة عدم فتح حوار، وكسب الثقة المتبادلة بين الأهل، والأبناء يفقدون السيطرة على بعض الأمور التي تنتج عنها تلك التصرفات، وجدنا ايضا من خلال تلك الدراسة ان 29% من تلك الحالات هي مشاكل مع الازواج كالضرب، وقسوة المعاملة، وعدم التفاهم، 23% لها علاقة بالوضع الاقتصادي المتردي والسيء كوجود ديون، والوضع المادي لسيد العائلة، و7 % اسباب اخرى، ولكن بالتاكيد فان جميع ذلك ينتج عن عدم وعي، والادراك الكامل لما يفعله من يقدم على الانتحار او محاولة الانتحار". وبين مطلق ان محاولات الانتحار لدى الإناث تشكل 80% من مجمل محاولات الانتحار.) المصدر: شبكة أمان http://www.amanjordan.org/articles/index.php?news=2957. ليس من إلحاد هنا، فمن يصرح بذلك لا شخص يجلس حالماً خلف حاسوبه، بل شخص عاين حالات الانتحار وأسبابها، وهذه المعلومات واردة طبعاً من الضفة الغربية.. فيا ترى كم سيكون عدد المنتحرين في غزة في ظل الأوضاع المأساوية التي وضعهم فيها المغتصب الصهيوني؟.. حسب المنظمات الحقوقية العالمية فإنها تصنف الانتحاريين في خانة الانتحار. لنرى ما هي أسباب الانتحار في العالم العربي: (يمثل الانتحار ظاهرة مقلقة في السنوات القليلة الماضية في أغلب البلدان العربية بعد تسجيل البطالة فيها معدلات غير مسبوقة منذ الحرب العالمية الثانية، لأنه بالنسبة لبعض هؤلاء العاطلين عن العمل يمثل وسيلة لإنهاء معاناة نفسية قاسية. ولعل أخطر دلالات الاحصائيات التي تهتم برصد ظاهرة الانتحار في المجتمعات العربية تشير إلى أن أكثر من 78 % ممن يقدمون على الانتحار تنحصر أعمارهم ما بين 17 و40 عاما، وأغلب دوافع التخلص من الحياة يدخل فيها التدهور الاجتماعي الاقتصادي والفشل في ايجاد فرصة عمل وهو ما يعني توجيه ضربة قاضية لعصب هذه المجتمعات ومن يقع على عاتقهم عبء النهضة والتقدم. فتشير الأرقام إلى أن ما بين 11 ألفا و 14 ألف شاب وفتاة ينتمون لبلدان عربية يحاولون الانتحار كل عام وتتركز أعلى المعدلات في الدول التي تعاني مشكلات الفقر والبطالة اللتان تهددان سلامة واستقرار هذه المجتمعات، كما تزيد معدلات الانتحار في المجتمعات التي تعاني من حروب أهلية أو ترزح تحت الاحتلال أو اقتتال طائفي، فيندفع الشاب أو الفتاة للتخلص من حياته اذا ما فشل في تحقيق سعادته.) المصدر: يوتوبي http://www.youtube.com/watch?v=ivkDxHgCv5c لا أثر للإلحاد هنا كسبب، والدين لم يمنح هؤلاء الطمأنينة والسكينة.. وإن الواقع أقوى من أي دين.. الواقع هو دين البشر. ولكن: (لماذا ارتفعت نسبة الانتحار في العالم العربي؟.. ..المنتحرون من الشباب العاطل أو من طبقة ينهشها الفقر من كل جانب أو لهشاشة البنية الاجتماعية والتفكك الأسري.. ظواهر الفقر والمخدرات والتهميش الاجتماعي وعدم الثقة بالنفس وفتور الحافز الديني كلها عوامل تساعد على تفشي الظاهرة.. ..تفتقد أغلب الدول العربية إلى مراصد تتبع مثل هذه الظواهر وتغطيتها على جميع المناطق، وبالتالي تبقى هذه الأرقام بين قوسين ..) المصدر: نبأ نيوز http://www.nabanews.net/2009/21500.html أين هو الإلحاد؟.. إن هؤلاء المنتحرين مؤمنون؟.. دعونا نبحث في أسباب الانتحار فيما تيسر لنا في المجتمع السوري: (تزايد أعداد المنتحرين يفاقم القلق داخل المجتمع السوري وسط تكتم حكومي على عدد الضحايا.. وأكد باحثون اجتماعيون انه لا توجد أية أرقام أو إحصاءات دقيقة عن حوادث الانتحار على مستوى البلاد، مشيرين الى أن وزارة الداخلية السورية، تصدر سنويا تقارير تقدم بعض المعلومات حول هذه الظاهرة وتتكتم على أغلبها. ..ويبدو أنّ صعوبة دراسة هذه الظاهرة ترجع إلى الموقف السلبي جدّاً للمجتمع من هذا السلوك ويعود ذلك بمعظمه إلى الخلفيّة الدينيّة لأفراد المجتمع وبالتّالي محاولة المحيط إخفاء الاعتراف بالانتحار والتستّر عليه بكلّ الوسائل الممكنة لأنّ المنتحر بالعرف هو شخص مخالف للإرادة الإلهيّة. وعزت أغلب الدراسات حالات الانتحار في سوريا الّتي وصلت إلى المشافي العامة والخاصّة الى العوامل النفسيّة والاقتصاديّة بالدرجة الأولى. المصدر: منتديات الاسمر http://www.asmar2.com/vb/f261/39873/ إن الدراسات العلمية التي حدثنا عنها السيد See لا وجود لها إلا في مخيلته، والدراسة العلمية الوحيدة التي حظينا بها على يديه هي إحصائية منظمة الصحة العالمية التي أكدت هي نفسها حسب ما وردت في (ويكيبيديا) أنه لا توجد إحصائيات واردة من الدول العربية والإسلامية عن معدلات الانتحار. وبدلاً من أن يقدم لنا السيد See بحثاً علمياً حول أسباب الانتحار، في العالمين العربي والإسلامي خصوصاً، قدم لنا الطبطبات على الظهر بأنهما بخير، لأنه أدار وجهه عنهما إلى السويد والدانمارك. ختاماً لنرى ماذا يقول موقع (بنات) عن أسباب الانتحار في العالمين إياهما: (تشير الأرقام إلى أن أكثر من 69 % من أعداد المنتحرين كانت لديهم ضغوط اقتصادية قاسية من فقر وبطالة، ويفسر الباحثون ذلك بأن القلق والكآبة وعدم الاستقرار يزداد بين العاطلين، بل ويمتد هذا التأثير النفسي على حالة الزوجات، وأنّ هذه الحالات النفسية تنعكس سلبياً على العلاقة بالزوجة والأبناء، وتزايد المشاكل العائلية. وترى أغلب التحليلات ان السبب الرئيسي في هذه المشاكل بين العاطلين عن العمل، هو الافتقار الى المال، وعدم توفره لسد الحاجة، وبناءً على ذلك فإن تعطيل الطاقة الجسدية بسبب الفراغ، لاسيما بين الشباب الممتلئ طاقة وحيوية ولا يجد المجال لتصريف تلك الطاقة، مما يؤدي الى أن ترتد عليه تلك الطاقة لتهدمه نفسياً مسببة له مشاكل كثيرة قد تنتهي بقرار التخلص من الحياة. وهو ما يفسر العلاقة بين الجانب النفسي من الانسان، وبين توفر الحاجات المادية، وأثرها في الاستقرار والطمأنينة، وأن الحاجة والفقر يسببان الكآبة والقلق وعدم الاستقرار، وما يستتبع ذلك من مشاكل صحية معقّدة، كأمراض الجهاز الهضمي والسكر، وضغط الدم، وآلام الجسم، حتى أن هناك مثلا شعبي يضرب في بعض المجتمعات العربية يقول "الجوع كافر" وهو ما يفسر إقدام كثير من الشباب على التخلص من الحياة، ويعرف هذا النوع من الانتحار لدى علماء الاجتماع بالانتحار "الفوضوي" الذي عادة ما يحصل إبان الأزمات الاقتصادية والاجتماعية، ويكون وليد الانفعال والغضب أو الإحباط الذي يعيشه العاطل عن العمل. ) أنظر: http://www.banat-d.com/vb/threads/3713-%D9%82%D8%B6%D9%80%D9%8A%D9%80%D9%80%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B3%D9%80%D8%A8%D9%80-(-2-)-%D9%80%D9%80%D9%88%D8%B9-..-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%86%D8%AA%D9%80%D9%80%D9%80%D 8%AD%D9%80%D9%80%D9%80%D8%A7%D8%B1-..!!. على الأخوة المؤمنين أن يتوقفوا عن تهويل وتضخيم الأمور بدافع من عصبيتهم الدينية. مع كل الاحترام. |
#3
|
|||
|
|||
اللاأدرية عفراء مع أن كل ما جئت به هرلاء وقص ولصق من هنا وهناك ولكن سأقف عند هذه الجملة لأنها من انتاجك الشخصي وأنت تتحدثين عن الإكتئاب وتخدير الدين والإنتحار والإغتصاب ومن حقي أن أسأل الآن معرفيا وأنا واثق أنك ستصرخين 1 - هل تعرضت للإغتصاب؟ 2 - من أسباب الإكتئاب كما يقول جدك فرويد الكبت الجنسي بما أنك ما زلت إلى الآن لم تنتحري ,انت حرة من كبت الأديان : هل عندك اشباع جنسي بدون زواج؟ 3 - وهذه ملاحظة من عندي: تحريم قتل النفس نقطة لصالح الأديان أي دين كان ما رأيك لو تنتحري بما انك تدافعين على الإنتحار لاعتبارك أن الأديان مخدرة تحياتي لجدك فرويد الذي حرر الحيوانية لديك وتحولت إلى درجة أقل : ولا لوزم فجدك شامبانزي يقول دالميغ الصهيوني: خطتنا القاء الكراهية بين الأولاد ووالديهم والنساء هن أقوى العوامل لنسف الدين ونشر الفساد وقد نجح ووجد من يمارسون البغاء الفكري والجسدي لصالح الصهيونية ويحملون عداء لأوطانهم بلا حد
__________________
قال الله تعالى:وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللّهِ لاَ يَخْلُقُونَ شَيْئاً وَهُمْ يُخْلَقُونَ .أَمْواتٌ غَيْرُ أَحْيَاء وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ |
#4
|
|||
|
|||
الحمد لله على نعمة الاسلام الحمد لله على اني عبد للواحد القهار الزميله عفراء تزعمين ان نسبة الذين ينتحرون في الوطن العربي نسبه كبيره سوف اسايرك بقولك هذا لا حظي ان الذين ينتحرون اكثرهم من الذين لا يعرفون الله ولا يؤمنون به ولديهم خلل في دينهم وتوكلهم على الله وبذالك تاخذ هذه النقطه عليكي ونقول ان اردت ان تنتحر فكن ملحداا see
__________________
[SIGPIC][/SIGPIC][align=center]قل للئيم الشاتم الصحابه....ياابن الخنا جهراً ولا تهابه السابقون الاولون كالسحابه....تغيث بلقعاً تهرها كلابه الفاتحون الغر أسود الغابه....الله راضٍ عنهم ولتقرؤا كتابه [/align] |
#5
|
|||
|
|||
السيد صهيب السلام عليكم. كل ما جئت به هراء وقص ولصق من هنا وهناك عفواً؟.. أنت تخلط ما بين الاستشهاد والنقل.. ما قمت به هو تأكيد أقوالي بمصادر وبحوث.. وعطفاً على كلامك هذا فإن السيد See قد قام بالقص واللصق أيضاً، لأن هذا الموضوع مطروح في عدد هائل من المواقع الإسلامية.. لا بل إنه مطروح سابقاً في هذا المنتدى أيضاً، أنظر موضوع والأنكى أنه حسب وصفك لاستشهاداتي يصير استشهاد السيد See بتقرير منظمة الصحة قص ولصق أيضاً؟؟!!.. أنا متأكدة لو أنني طرحت آرائي بدون شواهد لطالبتني بها.. واحترنا معك يا سيدي. سوف أتجاوز خروجك على موضوع الحوار (الانتحار) إلى الحديث في خصوصياتي الشخصية، وأستبقي ما التزمت به في الموضوع المطروح. 2 - من أسباب الإكتئاب كما يقول جدك فرويد الكبت الجنسي. فعلاً، هذا ما قاله جدي، وهو صحيح.. ولكن ليس هذا هو السبب الأساسي، ولو راجعت الإحصائيات التي أوردتها لوجدت أن هنالك نسبة من الانتحار أسبابها اكتئاب عاطفي. 3 - وهذه ملاحظة من عندي: تحريم قتل النفس نقطة لصالح الأديان أي دين كان لا أحد ينكر الدور الإيجابي للدين من هذه الناحية. ما رأيك لو تنتحري بما انك تدافعين على الإنتحار لاعتبارك أن الأديان مخدرة أنا لم أدافع عن الانتحار قط، كيف فهمت ذلك؟.. بالعكس أنا أرى أن الأديان مفيدة لأنها تمنح الناس الطمأنينة حيثما انعدم الأمل.. ولكن مفيدة إلى أي مدى؟.. فعند حد معين يصير التدخين مضرة. يقول دالميغ الصهيوني: خطتنا القاء الكراهية بين الأولاد ووالديهم والنساء هن أقوى العوامل لنسف الدين ونشر الفساد وقد نجح ووجد من يمارسون البغاء الفكري والجسدي لصالح الصهيونية ويحملون عداء لأوطانهم بلا حد |
#6
|
|||
|
|||
اقتباس:
سيدي الكريم
لماذا فقد الدين أية قدرة على منع هؤلاء من الانتحار؟.. سأجيب عن هذا السؤال بنفسي.. السبب أنه عند حد معين من الضغوط الاجتماعية يفقد قدرته على العزاء. ولذلك لا يمكن القول أن الإلحاد، أو حتى البعد عن الدين هو السبب.. وبالقياس إلى ذلك، وإلى سعادتي بلا أدريتي، أكاد أجزم أن الانتحار في البلاد الملحدة ليس سببه الإلحاد.. علينا أن نبحث في الأسباب الفعلية. وشكراً لك. |
#7
|
|||
|
|||
لماذا ارتفعت نسبة الانتحار في العالم العربي..!؟ تزايدت نسب الانتحار في العالم العربي خلال السنوات الأخيرة بشكل يدعو إلى القلق بعدما كانت هذه الظاهرة متفشية أكثر في الدول الغربية ، كان بعض المحللين العرب يعتزون بتواجد الوازع الديني الذي يثني المسلم عن فكرة الانتحار أما الآن بدأت التساؤلات تطرح عن هذا الوازع والأسباب التي تفضي إلى هذه الظاهرة بعد ارتفاع المنتحرين من مختلف الفئات في الدول العربية.هذا ما نشر في جريدة نيوز اما نسب الحلات الت اوردتها بعض البلدان العربية. الأردن مثلا نجد 40 حالة انتحار و400 محاولة سنويا وفي المغرب 3ملايين مغربي يريدون الموت أغلب الحالات مصابة بالاكتئاب وفصام الشخصية بالإضافة إلى تواجد العاطلين عن العمل، وفي مصر تشير الأرقام إلى ما بين 750 إلى 1200 حادثة انتحار تقع كل عام نسبتها العظمى من الشباب، وفي اليمن بلغت حالات ومحاولات الانتحار 825 حالة بينها 655 حالة انتحار عام 2002م، وفي السعودية حسب بلاغ وزارة الداخلية فقد وصلت خالات ومحاولة الانتحار إلى 700 حالة، وفي الكويت ارتفعت حالات ومحاولات الانتحار من 27 حالة عام 1991 إلى المئات بعد عام 2002م، وفي الجزائر وصل العدد الإجمالي إلى سنة 2008 إلى 33 حالة انتحار و48 محاولة وفق إحصاءات للشرطة الجزائرية معظمهم من الذكور يعانون من البطالة أو مصابين بأمراض عقلية، وفي تونس حسب دراسة أجريت من طرف ثلاثة أطباء نفسانيين تونسيين فإن نسب الانتحار ارتفعت بشكل مهول إذ تقدر عدد محاولات الانتحار سنويا بواحد في الألف أي حوالي عشرة آلاف تونسي يحاولون الانتحار كل عام.. تبقى هذه الأرقام نسبية في الدول العربية. أما تشخيص الاطباء . فقولم 1 - مشاكل عائلية 2-غراميه 3مشاكل نفسي 4-مشاكل ماليه 5-مشاكل ذهنية دون الشررح والتفصيل ولم يذكر ايبا دينيه الا الحافد عاى دين الله فيعتبرمون الموت في سبيل الله قتل نفس وها رد ولا يأخذ بقوله. أما في الغرب الدموي ظهرت إحصائية حكومية حديثة ارتفاع حالات الانتحار بين مراهقي أمريكا، بعد عقود من التراجع، عزاه بعض المختصين إلى تدني استخدام الأدوية المعالجة للاكتئاب وفقا لما ذكرته الـ سي ،إن ،إن. وارتفعت معدلات الانتحار، خلال الفترة من عام 2003 إلى 2004، بواقع 18 في المائة، من 1737 حالة انتحار إلى 1985 حالة، بين الشباب دون سن العشرين، وفق إحصائية مراكز السيطرة على الدواء والوقاية الفيدرالي (CDC). وشهدت الأعوام التي سبقت تلك الفترة تراجعاً ملحوظاً في معدلات الانتحار بين الشباب من سن 15 عاماً إلى 19، من نحو 11 حالة بين كل 100 ألف في 1999 إلى 7.3 حالة بين كل 100 ألف عام 2003. لق في الجيش الإسرائيلي بسبب تضاعف نسبة الإنتحار بين جنوده 07.07.2010 آخر تحديث [12:41] اشار تقرير للجيش الإسرائيلي الى ارتفاع حالات الانتحار في صفوف افراده بنسبة 100% مقارنة بالعام الماضي. وقد نشر الجيش الاسرائيلي احصائية تقول ان عدد الجنود المنتحرين منذ بداية العام وحتى الآن بلغ 19 جنديا، فيما بلغ عدد الجنود الذين انتحروا في الفترة نفسها من العام الماضي 12 جنديا. وقد اقدم 35 جنديا على الإنتحار في 2005 لينخفض بين الأعوام 2007 و2009 إلى 24 ليعود هذا العام بالارتفاع إلى الضعفين. من جهتها قالت صحيفة "معاريف" يوم الاربعاء 7 يوليو/ تموز بإن القلق يسود اوساط الجيش الاسرائيلي لهذا الارتفاع الملحوظ في عدد الجنود المنتحرين، والذي لم يكن مقتصرا على جنود في وحدات محددة، بحيث شمل الانتحار مختلف الوحدات في الجيش. وكان قد أثار انتحار العقيد في جهاز الاستخبارات العسكرية الاسرائيلي باطلاق النار على نفسه، أثار قلقا كبيرا في الجيش الاسرائيلي. واضافت الصحيفة بان قسم الصحة النفسية في الجيش الاسرائيلي بعث رسائل الى قادة الوحدات العسكرية للتقرب اكثر من الجنود، وكذلك مراقبتهم جيدا بهدف معرفة من يعاني من مشاكل نفسية قد توصله الى الانتحار، من اجل التدخل مباشرة لمعالجة الامور قبل تفاقمها. قائمة الدول حسب نسبة الانتحار القائمة التالية تقدّر نسب الإنتحار حسب البلد طبقا للبيانات المقدّمة من منظمة الصحة العالمية التي يرتّب فيها البلد المحدّد بنسبته الكليّة للإنتحار. الإنتحار لكل 100000 نسمة[1] الترتيب الدولة ذكر أنثى المجموع السنة 1 ليتوانيا 55.9 9.1 30.7 2008 2 روسيا البيضاء 63.3 10.3 35.1 2003 3 روسيا 61.6 10.7 34.3 2004 4 كازاخستان 51.0 8.9 29.2 2003 5 المجر 44.9 12.0 27.7 2003 6 غويانا 42.5 12.1 27.2 2003 7 سلوفينيا 37.9 13.9 25.6 2004 8 لاتفيا 42.9 8.5 24.3 2004 9 اليابان 35.6 12.8 24.0 2004 10 كوريا الجنوبية 32.5 15.0 23.8 2004 11 أوكرانيا 43.0 7.3 23.8 2004 12 الصين[2] 20.4 24.7 22.5 1999 13 سريلانكا N/A N/A 21.6 1996 14 بلجيكا 31.2 11.4 21.1 1997 15 إستونيا 35.5 7.3 20.3 2005 16 فنلندا 31.7 9.4 20.3 2004 17 كرواتيا 30.2 9.8 19.6 2004 — صربيا والجبل الأسود 28.8 10.4 19.3 2002 — هونغ كونغ 25.2 12.4 18.6 2004 18 فرنسا 27.5 9.1 18.0 2003 19 سويسرا 23.7 11.3 17.4 2004 20 النمسا 26.1 8.2 16.9 2005 21 مولدافيا 29.3 5.2 16.7 2004 22 بولندا 27.9 4.6 15.9 2004 23 التشيك 25.9 5.7 15.5 2004 24 الأوروغواي 24.5 6.4 15.1 2001 25 لوكسمبورغ 21.9 7.4 14.6 2004 26 الصين[3] 13.0 14.8 13.9 1999 27 الدنمارك 19.2 8.1 13.6 2001 28 كوبا 20.3 6.6 13.5 2004 29 سلوفاكيا 23.6 3.6 13.3 2002 30 سيشيل N/A N/A 13.2 1998 31 السويد 19.5 7.1 13.2 2002 32 بلغاريا 19.7 6.7 13.0 2004 33 ألمانيا 19.7 6.6 13.0 2004 34 ترينيداد وتوباغو 20.9 4.9 12.8 2000 35 رومانيا 21.5 4.0 12.5 2004 36 سورينام 17.8 6.4 12.1 2000 37 أيسلندا 17.7 6.2 12.0 2004 38 نيوزيلندا 19.8 4.2 11.9 2000 39 البوسنة والهرسك 20.3 3.3 11.8 1991 40 كندا 18.3 5.0 11.6 2002 41 النرويج 15.8 7.3 11.5 2004 42 البرتغال 17.5 4.9 11.0 2003 43 الولايات المتحدة 17.9 4.2 11.0 2002 44 أستراليا 17.1 4.7 10.8 2003 45 الهند 12.8 8.0 10.5 2002 46 تشيلي 17.8 3.1 10.4 2003 47 سنغافورة 12.5 7.6 10.1 2003 48 أيرلندا 16.3 3.2 9.7 2005 49 هولندا 12.7 6.0 9.3 2004 50 قيرغيزستان 15.0 3.0 8.9 2004 51 الأرجنتين 14.1 3.5 8.7 2003 52 تركمانستان 13.8 3.5 8.6 1998 53 إسبانيا 12.6 3.9 8.2 2004 54 إلسلفادور 12.2 4.2 8.1 2003 55 موريشيوس 12.7 3.6 8.1 2004 56 زمبابوي 10.6 5.2 7.9 1990 57 تايلند 12.0 3.8 7.8 2002 58 سانت لوسيا 10.4 5.0 7.7 2002 59 بليز 13.4 1.6 7.6 2001 60 نيكاراغوا 11.0 3.7 7.3 2003 61 إيطاليا 11.4 3.1 7.1 2002 62 المملكة المتحدة 10.8 3.3 7.0 2004 63 كوستاريكا 12.1 1.6 6.9 2004 64 جمهورية مقدونيا 9.5 4.0 6.8 2003 65 الصين[4] 6.7 6.6 6.7 1999 66 بنما 11.1 1.4 6.3 2003 67 إسرائيل 10.4 2.1 6.2 2003 — بورتو ريكو 10.9 1.8 6.2 2002 68 إكوادور 8.6 3.7 6.1 2004 69 مالطا 7.0 4.9 6.0 2004 70 أوزبكستان 8.1 3.0 5.5 2003 71 كولومبيا 8.2 2.4 5.3 1999 72 فنزويلا 8.4 1.8 5.1 2002 73 البرازيل 6.8 1.9 4.3 2002 74 ألبانيا 4.7 3.3 4.0 2003 75 المكسيك 6.7 1.3 4.0 2003 76 البهاما 6.0 1.3 3.6 2000 77 سانت فنسينت والجرينادينز 6.8 0.0 3.4 2003 78 اليونان 5.2 1.2 3.2 2004 79 البحرين 4.9 0.5 3.1 1988 80 باراغواي 4.5 1.6 3.1 2003 81 طاجيكستان 2.9 2.3 2.6 2001 82 جورجيا 3.4 1.1 2.2 2001 83 غواتيمالا 3.4 0.9 2.1 2003 84 الفلبين 2.5 1.7 2.1 1993 85 الكويت 2.5 1.4 2.0 2002 86 أرمينيا 3.2 0.5 1.8 2003 87 جمهورية الدومنيكان 2.9 0.6 1.8 2001 88 أذربيجان 1.8 0.5 1.1 2002 89 بيرو 1.1 0.6 0.9 2000 90 ساو تومي وبرينسيبي 0.0 1.8 0.9 1987 91 بربادوس 1.4 0.0 0.7 2001 92 إيران 0.3 0.1 0.2 1991 93 جامايكا 0.3 0.0 0.1 1990 94 سوريا 0.2 0.0 0.1 1985 95 أنتيغا وبربودا 0.0 0.0 0.0 1995 96 مصر 0.1 0.0 0.0 1987 97 هايتي 0.0 0.0 0.0 2003 98 هندوراس 0.0 0.0 0.0 1978 99 الأردن 0.0 0.0 0.0 1979 100 سانت كيتس ونيفيس 0.0 0.0 0.0 1995 وهذا جدول قياسي لدول العالم في نسبة الأنتحار نتيجة هذه الدراسة تبينت الحقائق الآتية: 1- نسبة الانتحار لدى الملحدين أعلى ما يمكن! 2- نسبة الانتحار كانت أعلى لدى غير المتزوجين. 3- نسبة الانتحار قليلة بين من لديهم أطفال أكثر. 4- الملحدون أكثر عدوانية من غيرهم. 5- الإنسان المؤمن أقل غضباً وعدوانية واندفاعاً. 6- الدين يساعد على تحمل أعباء الحياة والإجهادات ويقلل فرص الإصابة بالاضطرابات النفسية المختلفة. 7- الملحدون كانوا أكثر الناس تفككاً اجتماعياً، وليس لديهم أي ارتباط اجتماعي لذلك كان الإقدام على الانتحار سهلاً بالنسبة لهم. 8- ختمت الدراسة بتوصية: إن الثقافة الدينية هي علاج مناسب لظاهرة الانتحار. نستطيع أن نستنتج أن الإيمان والزواج وإنجاب الأطفال هي عوامل تبعد الانتحار عن أولئك الذين يعانون من اضطرابات نفسية تدفعهم للانتحار. لأن الدراسة وجدت أن الشخص المؤمن والمتزوج والذي لديه عدد من الأولاد أقل عرضة للإصابة بالاضطرابات النفسية. طبعاً هذه الدراسة أُجريت على أناس غير مسلمين، لأن "المسلمين هم أقل تعرضاً لهذه الظاهرة لأن الإسلام يحرم الانتحار بشدة". وقالت الدراسة: إن الدين عامل مهم في ردع الكآبة واليأس! وسؤالي لك أيها القارئ الكريم: هل أدركت معي لماذا أمر نبي الرحمة بالزواج وإنجاب الأطفال؟ وهل أدركت لماذا قال: (لا رهبانية في الإسلام)؟ طبعاً ليحقق لنا الحياة السعيدة التي عجز الغرب عن تحقيقها على الرغم من التطور الطبي الهائل. وربما نتذكر قصة انتحار الكاتب الأمريكي الشهير كارنجي بعدما ألف الكثير من الكتب ونال الكثير من الشهرة والمال، ولكنه انتحر لسبب بسيط هو أنه لم يكن لديه هدف يعيش من أجله، سبحان الله! بعد كل هذه البراهين الدامغة يقول لنا الملحدون إن لديهم أهدافاً في حياتهم تجعلهم سعداء! الخلاصة: سوف نستخدم نفس المعادلات التي يستخدمها الملحدون "في منطقهم الفاسد" ونقول: 1- المعادلة الأولى: بما أن الباحثين جميعاً وفي كل دراسات الانتحار يؤكدون على وجود علاقة بين الانتحار واليأس، وأن السبب الأساسي للانتحار هو اليأس والإحباط وعدم السعادة، وبما أن نسبة الانتحار هي الأكبر بين الملحدين، إذاً الملحد يائس ومحبط وكئيب وغير سعيد! أتوقع بأن هذه نتيجة علمية بسيطة لا تحتاج لمزيد من التفكير. 2- المعادلة الثانية: بما أن الباحثين يؤكدون أن الإنسان السعيد والمطمئن في حياته هو أبعد الناس عن الانتحار، وبما أن نسبة الانتحار بين المسلمين تكاد تقترب من الصفر، إذاً أن المسلم هو أكثر الناس سعادة! وأكثر الناس بعداً عن اليأس! ولذلك نقول للملحدين الذين يدعون أن الموت هو عملية تحلل طبيعية، لا تدَّعوا أنكم سعداء بإلحادكم، بل إن الله تعالى يعذبكم في الدنيا والآخرة، وانظروا إلى قول الحق تبارك وتعالى: (إِنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَمَاتُوا وَهُمْ فَاسِقُونَ * وَلَا تُعْجِبْكَ أَمْوَالُهُمْ وَأَوْلَادُهُمْ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُعَذِّبَهُمْ بِهَا فِي الدُّنْيَا وَتَزْهَقَ أَنْفُسُهُمْ وَهُمْ كَافِرُونَ) [التوبة: 84-85]. ويحدثنا عن مصيرهم أيضاً، يقول تعالى: (أَلَمْ يَعْلَمُوا أَنَّهُ مَنْ يُحَادِدِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَأَنَّ لَهُ نَارَ جَهَنَّمَ خَالِدًا فِيهَا ذَلِكَ الْخِزْيُ الْعَظِيمُ) [التوبة: 63]. ولكن باب التوبة مفتوح أمام من كتب الله له الهداية! فعلى الرغم من إلحاد هؤلاء وكفرهم واستهزائهم، فإن الله تعالى برحمته يفتح لهم باب التوبة، يقول تعالى: (فَإِنْ يَتُوبُوا يَكُ خَيْرًا لَهُمْ وَإِنْ يَتَوَلَّوْا يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ عَذَابًا أَلِيمًا فِي الدُّنْيَا وَالْآَخِرَةِ وَمَا لَهُمْ فِي الْأَرْضِ مِنْ وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ) [التوبة: 74]. وهذه التعاسة التي يعيشونها هي نوع من أنواع العذاب الدنيوي الأليم الذي حدثنا عنه القرآن، أليست هذه معجزة قرآنية أن حدثنا الله عن واقع هؤلاء قبل أربعة عشر قرناً؟! تأملوا معي قول الحق تبارك وتعالى: (وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى * قَالَ رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمَى وَقَدْ كُنْتُ بَصِيرًا * قَالَ كَذَلِكَ أَتَتْكَ آَيَاتُنَا فَنَسِيتَهَا وَكَذَلِكَ الْيَوْمَ تُنْسَى * وَكَذَلِكَ نَجْزِي مَنْ أَسْرَفَ وَلَمْ يُؤْمِنْ بِآَيَاتِ رَبِّهِ وَلَعَذَابُ الْآَخِرَةِ أَشَدُّ وَأَبْقَى) [طه: 124-127]. وأخيراً رسالتي إلى كل ملحد: انظر وأعمل عقلك وتأمل في الحقائق العلمية والدراسات المنشورة (أكثر من مئة دراسة منشورة بأيدي غير مسلمين) والتي تؤكد على أن الملحدين هم أكثر الناس يأساً وإحباطاً وتفككاً، وأن نسبة الانتحار بينهم هي الأعلى، وأن هؤلاء الملحدين هم أقل الناس سعادة واطمئناناً بسبب بعدهم عن الدين، فلماذا توهم نفسك بأنك سعيد بتحررك من قيود الدين؟ ارجع يا صديقي إلى لغة العقل والعلم والمنطق. وأنصحك بأن تعالج نفسك بهذا الدعاء الرائع: رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ لخطوات العلاجية كما وضعها لقرآن وسؤالي يا أحبتي: أليس هذا ما فعله القرآن عندما حذر من الانتحار ووضع علاجاً وعقوبة صارمة له؟ يقول تعالى: (وَلَا تَقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا * وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ عُدْوَانًا وَظُلْمًا فَسَوْفَ نُصْلِيهِ نَارًا وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرًا) [النساء: 29-30]. فقد وضع الله في هذه الآية الخطوات العلاجية الثلاث بكل دقة وموضوعية: 1- التحذير من الانتحار في قوله تعالى: (وَلَا تَقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ). 2- العلاج النفسي لليأس الذي يعاني منه المنتحر بنداء مفعم بالرحمة الإلهية من خلال قوله تعالى: (إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا). 3- وضع العقوبة الرادعة والصارمة جداً من خلال قوله تعالى: (فَسَوْفَ نُصْلِيهِ نَارًا). فسبحان الله، حتى هذه الظاهرة لم يغفل عنها القرآن، بل حذر منها وأوجد العلاج المناسب لها والتحذير المناسب منها، وهذا ما ساهم في تخفيف نسب الانتحار في الدول الإسلامية إلى الحد الأدنى، وهذا الكلام لا أقوله أنا يا أحبتي بل يقولونه بأنفسهم. يقول الدكتور جوس مانويل والباحثة أليساندرا فليشمان في بحثهما وبالحرف الواحد: "إن نسبة الانتحار في الدول الإسلامية (بخلاف كل الدول الأخرى) تكاد تقترب من الصفر، وسبب ذلك أن الدين الإسلامي يحرم الانتحار بشدة". بعد كل هذه الحقائق والبراهين يقولون إن القرآن من تأليف محمد صلى الله عليه وسلم! ولكن من أين جاء محمد صلى الله عليه وسلم بهذه المعلومات؟ من أخبره بخطورة هذه الظاهرة حتى يضع لها علاجاً بشكل مسبق؟ هل وجد هذه المعلومات في الكتب السائدة في زمانه والتي لا نكاد نجد للانتحار ذكراً فيها! إن الذي علمه يا أحبتي هو الذي أرسله ليكون رحمة للعالمين وهو الذي خاطبه بقوله: (وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ) [الأنبياء: 107]. الأبحاث تثبت صدق قول النبي الأعظم (لا رهبانية في الإسلام)
وفي دراسة أجراها باحثون أمريكيون هي الأولى من نوعها عام 2004 وتهدف لدراسة علاقة الانتحار بالدين، أُجريت بعناية فائقة، وتم اختيار عدد كبير من الأشخاص الذين حاولوا الانتحار أو انتحروا بالفعل، ومن خلال سؤال أقاربهم وأصدقائهم ودراسة الواقع الديني والاجتماعي لهم، تبين أن أكثر المنتحرين هم الملحدون (واللادينيون) فقد جاؤوا على رأس قائمة الذين قتلوا أنفسهم ليتخلَّصوا من حياتهم وتعاستهم!! لذالك أقول الي أختي الفاضلة وأخوان الافاضل ان الله ورسوله والمؤمنين رئين من هاؤلأء الملحدين المنتحرين وان من قتل نفسه أتى يوم القياوة مكتوب على حبينه قانط"من رحمة الله اعاذنا الله منها اسئل الله جل فى علاه الأستفاده لنا ولكم . اللهم زدنا علما . |
#8
|
||||||
|
||||||
اقتباس:
وإنما قصدت ما تنقلين تنقلين ثم تصبغين آرائك الخاطئة لم أشأ أن أضع مواقع فرنسية علمية تتناول هذه الظاهرة عالميا لعدم وجود من يفهم الفرنسية في المنتدى اقتباس:
هنا يصبح من حقي أن أطور السؤال هل وجودك وعدم انتحارك بسبب إشباع حتى خراج منظومة الزواج فتحققت لك الطمأنينة؟ ( أرجو فهم الملاحظة في إطارها الفكري) بقي أن جدك غبي ولن يكون حفدته إلآ أغبياء مثله قال الله تعالى: وتطمئن قلوبهم بذكر الله والآية تحدثنا عن الإطمئنان النفسي فإذا ضعف الإيمان كان غياب الإطمئنان هل جاء جدك بجديد؟ يكفي أن الإسلام جعل الطأنينة في السمو الروحي وجعلها جدك في مؤخرته ( ولن نقول كلمة أخرى احتراما للقارئ) اقتباس:
أهي عقدة بسبب الكبت الذي تحدث عنه جدك فرويد؟ لاحظي تناقضك فيما سيأتي اقتباس:
اقتباس:
ألا تستحين عندما تكذبين؟ في أيها نصدقك؟ مفيدة أم تخديرية؟ اقتباس:
اثبتي أنكم لستم إباحيين أما شقشقة: المؤمنين فقد أجبتك عنها في موضوعك فلا تشقشقي بنفس الجمل
__________________
قال الله تعالى:وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللّهِ لاَ يَخْلُقُونَ شَيْئاً وَهُمْ يُخْلَقُونَ .أَمْواتٌ غَيْرُ أَحْيَاء وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ |
#9
|
|||
|
|||
أخواني اختي اللهم أدم الألفة بيننا ادا كنا النقل والصق هو ما يبين حقيقة الانتحار فلا ضير وابن هي المشكلة في دالك ولكن هناك سؤال يطرح نفسه بنفسه هل يتساوى المسلم مع الملحد بالقول والفعل والفكر الذي على بصيرة يعلم يقينًا وثقة بوعد الله أنه لا يمكن أن يستوي صاحب الإيمان و صاحب الكفر ... (قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الأَعْمَى وَالبَصِيرُ) يجب ان نفرق بين الأسلام والألحاد سني رغم أنوف الرافضين |
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
فوائد من طريق الهجرتين وباب السعادتين لابن القيم | معاوية فهمي إبراهيم مصطفى | السير والتاريخ وتراجم الأعلام | 1 | 2020-03-10 11:23 AM |