جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
سؤال إلى الإخوان
السلام عليكم ورحمه الله
أريد أن أسئل سؤال عندما نأتي بأية من التنزيل الحكيم نقول قال تعالى: "قل هو الله أحد" أما عندما نأتي بحديث نقول قال رسول الله "لعن الله النامص والمتنمص" فإذا الحديث وحي فلما لانقول قال الله تعالى:" لعن الله النامص والمتنمص"؟ أفيدوني جزاكم الله خيرا |
#2
|
|||
|
|||
القرآن : كلام الله لفظاً ومعنى .
أما الحديث : فمعناه من عند الله ولفظه من عند النبي صلى الله عليه على آله وصحبة وسلم . |
#3
|
|||
|
|||
اقتباس:
أليس القرأن كلام الله و ملفوظ من النبي ؟ |
#4
|
|||
|
|||
اقتباس:
القرآن لابد فيه كون جبريل عليه السلام واسطة بين النبي وبين الله تعالى بخلاف الحديث الذي اوحى الله بة نبية صلى الله علية وسلم في المنام ولفظة الرسول صلى الله علية وسلم |
#5
|
|||
|
|||
احذر ايها الاخ الدوسرى :
ان من امامك يتلاعب بالالفاظ . يريد ان يوقعك فى الخطأ. اخوك محمود . |
#6
|
|||
|
|||
إن الحمد لله نحمده ونستعينه .. ونستغفره .. ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا .. من يهده الله فلا مضل له .. ومن يضلل فلا هادى له.. واشهد أن لا اله ألا الله وحده لا شريك له .. واشهد أن محمداً عبده ورسوله..
فإن اصدق الحديث كتاب الله.. واحسن الهدى هدى محمد صلى الله عليه وسلم .. فهذا شرح بسيط لتوضيح الفرق بين القرآن الكريم والحديث القدسي .. جمعت من اقوال وكتب أهل العلم.. واسأل الله جل وعلا أن يجعل هذا العمل خالصا لوجهه الكريم.. الفرق بين القرآن والحديث القدسي؟ القرآن : نزل به جبريل عليه الصلاة والسلام على نبينا محمد عليه الصلاة والسلام ، والوحي أنواع .. الحديث القدسي : فلا يُشترط فيه أن يكون الواسطة فيه جبريل .. فقد يكون جبريل هو الواسطة فيه .. أو يكون بالإلهام .. أو بغير ذلك .. القرآن : قطعي الثبوت .. فهو متواتر كله .. الحديث القدسي : منه الصحيح والضعيف والموضوع.. القرآن : مُتعبّد بتلاوته .. فمن قرأه فكلّ حرف بحسنة .. والحسنة بعشر أمثالها .. الحديث القدسي : غير مُتعبد بتلاوته .. القرآن : مقسم إلى سور وآيات وأحزاب وأجزاء .. الحديث القدسي : لا يُـقسّم هذا التقسيم .. القرآن : مُعجز بلفظه ومعناه .. الحديث القدسي : فليس كذلك على الإطلاق .. القرآن : جاحده يُكفر .. بل من يجحد حرفاً واحداً منه يكفر .. الحديث القدسي : فإن من جحد حديثاً أو استنكره نظراً لحال بعض روايته فلا يكفر .. القرآن : لا تجوز روايته أو تلاوته بالمعنى .. الحديث القدسي : فتجوز روايته بالمعنى .. القرآن : كلام الله لفظاً ومعنى .. الحديث القدسي : فمعناه من عند الله ولفظه من عند النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم .. القرآن : تحدى الله العرب بل العالمين أن يأتوا بمثله لفظاً ومعنى .. الحديث القدسي : فليس محلّ تحـدٍّ .. يقول الشيخ صالح بن فوزان الفوزان حفظه الله .. هناك عدة فروق: أولاً: القرآن معجز .. والحديث القدسي ليس من المعجز بلفظه.. ثانيًا: القرآن متعبد بتلاوته.. والحديث القدسي ليس متعبدًا بتلاوته .. ثالثًا: القرآن متواتر.. والحديث القدسي لا يلزم أن يكون متواترًا.. رابعًا: القرآن لا يمسه إلا طاهر .. والحديث القدسي لا بأس بمسه من غير طهارة.. اذن : الحديث القدسي هو الحديث الذي يسنده النبي - صلى الله عليه وسلم - إلى الله عز وجل .. والقدسي نسبة للقدس .. وهي تحمل معنى التكريم والتعظيم والتنزيه .. ولعل من مناسبة وصف هذا النوع من الأحاديث بهذا الوصف .. أن الأحاديث القدسية تدور معانيها في الغالب على تقديس الله وتمجيده وتنزيهه عما لا يليق به من النقائص .. وقليلاً ما تتعرض للأحكام التكليفية .. ويرد الحديث القدسي بصيغ عديدة كأن يقول الراوي مثلاً : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فيما يرويه عن ربه .. كحديث أبي هريرة رضي الله عنه عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فيما يرويه عن ربه عز وجل : ( يد الله ملأى لا يغيضها نفقة سحاء الليل والنهار ) رواه البخاري . أو أن يقول الراوي : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : قال الله تعالى .. أو يقول الله تعالى .. كحديث أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال النبي صلى الله عليه وسلم : يقول الله تعالى : ( أنا عند ظن عبدي بي .. وأنا معه إذا ذكرني .. فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي .. وإن ذكرني في ملإ ذكرته في ملإ خير منه .....) رواه البخاري و مسلم .. ومما تجدر الإشارة إليه أن وصف الحديث بكونه قدسياً لا يعني بالضرورة ثبوته .. فقد يكون الحديث صحيحاً وقد يكون ضعيفاً أو موضوعاً .. إذ إن موضوع الصحة والضعف المدار فيه على السند وقواعد القبول والرد التي يذكرها المحدثون في هذا الباب .. أمَّا هذا الوصف فيتعلق بنسبة الكلام إلى الله تبارك وتعالى .. هل الحديث القدسي كلام الله بلفظه أو بمعناه : اختلف أهل العلم في الحديث القدسي هل هو من كلام الله تعالى بلفظه ومعناه .. أم أن معانيه من عند الله وألفاظه من الرسول - صلى الله عليه وسلم - فذهب بعضهم إلى القول الأول وهو أن ألفاظه ومعانيه من الله تعالى .. أوحى بها إلى رسوله - عليه الصلاة والسلام - بطريقة من طرق الوحي غير الجلي - أي من غير طريق جبريل عليه السلام - إما بإلهام أو قذف في الروع أو حال المنام .. إلا أنه لم يُرِد به التحدي والإعجاز .. وليست له خصائص القرآن .. وذهب البعض إلى القول الثاني وهو أن الحديث القدسي كلام الله بمعناه فقط .. وأما اللفظ فللرسول - صلى الله عليه وسلم - وهذا القول هو الصحيح الراجح .. |
#7
|
|||
|
|||
وانا معك متابع بصمت يا دوسرى
|
#8
|
|||
|
|||
اقتباس:
السائل يلقى الاجابة اين كانت مغازية لا نسئ الضن اولا حتى تبان لنا الاسائة |
#9
|
|||
|
|||
اقتباس:
__________________
قال أبو قلابة: إذا حدثت الرجل بالسنة فقال دعنا من هذا وهات كتاب الله، فاعلم أنه ضال. رواه ابن سعد في الطبقات.
|
#10
|
|||
|
|||
اقتباس:
ولكن أنت قلت: كحديث أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال النبي صلى الله عليه وسلم : يقول الله تعالى : ( أنا عند ظن عبدي بي .. وأنا معه إذا ذكرني .. فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي .. وإن ذكرني في ملإ ذكرته في ملإ خير منه .....) وهنا أريد أن أسأل إذا كان هذا الحديث بدأ بقول الله تعالى أليس من الأجدر وضعه في القرأن الكريم؟ وقد قلت (لفظ الله) وهل الله يلفظ؟ هل لله فم ولسان لكي يلفظ؟ فالطفل يلفظ الخبز من فمه... أليس الفم للناقص والله سبحانه كامل؟ فالله يتكلم من دون فم ولايلفظ. أليس من الأجدر أن نقول أن التنزيل الحكيم هو قول الله سبحانه( أي تأليفه) ونطق رسول الله أليس من المنطق أن هناك فرق بين النطق والقول؟ فقال الله ونطق رسول الله :( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى) أي هو تأليف الله ونطق رسوله أما الحديث فهو قول الرسول أي من تأليفه وإجتهاده لأنه إذا كان الحديث من الله فيجب أن يقوله الله وينطقه رسول الله ويجب أن يكون جزء من القرأن الكريم لك جزيل الشكر |
#11
|
|||
|
|||
أخي الكريم أتكلم عن الحديث القدسي
|
#12
|
|||
|
|||
دخيل.. اتمنى منك ان تقراء الرد مفصل ولا تختار منة جملة فقط.. لتعرف الفرق
|
#13
|
|||
|
|||
قرأت أخي الكريم
|
#14
|
|||
|
|||
اقتباس:
وصلت يا أستاذ ولا محتاج توضيح؟؟؟
__________________
قـلــت : [LIST][*]من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )). [*]ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )). [*]ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )). [*]ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ). [/LIST]
|
#15
|
|||
|
|||
جزاك الله خيرا
|
#16
|
|||
|
|||
اقتباس:
فما دخل هذه الأية بموضوعي فالأية تتكل عن المشركين الذين يعبدون الأصنام |
#17
|
|||
|
|||
قرئت .. لكن ماذا استفدت لنحدد النقطة الى خفيت عليك..
قلنا لك الفرق بين القرآن وبين الحديث .. لكن قبل هذا السؤال هل انت مؤمن بما قالة الرسول صلى الله علية والة وصحبة من الاحاديث الصحيحة ام لا ؟ |
#18
|
|||
|
|||
اقتباس:
أنا أؤمن بأن التنزيل الحكيم وحي من الله سبحانه والسنة النبوية هي إجتهاد النبي في تقييد الحلال وإطلاقة ولو أن الأحاديث وحي لكانت وضعت في التنزيل الحكيم وبدأت (بقال الله تعالى) تحياتي لك |
#19
|
|||
|
|||
اقتباس:
{ وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى (3) إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى (4) عَلَّمَهُ شَدِيدُ الْقُوَى (5) } سورة النجم { وَمَا يَنطِقُ عَنِ الهوى } أي : ما يصدر نطقه عن الهوى لا بالقرآن ولا بغيره . { وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى } أي: ليس نطقه صادرا عن هوى نفسه.. {إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى} استدل به علماء الأصول على أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يكن يجتهد، والذين قالوا إنه قد يقع منه الاجتهاد، استدلوا بقوله تعالى: {عَفَا اللَّهُ عَنْكَ لِمَ أَذِنْتَ لَهُمْ} [التوبة:43], وقوله تعالى: {مَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَكُونَ لَهُ أَسْرَى حَتَّى يُثْخِنَ فِي الْأَرْضِ} [الأنفال:67], وقوله تعالى: {مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ} [التوبة:113]. قالوا: فلو لم يكن هذا عن اجتهاد، لما قال {عَفَا اللَّهُ عَنْكَ لِمَ أَذِنْتَ لَهُمْ} الآية, ولما قال: {مَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَكُونَ لَهُ أَسْرَى} ، ولا منافاة بين الآيات، لأن قوله: {إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى} معناه أن النبي صلى الله عليه وسلم لا يبلغ عن الله إلا شيئا أوحى الله إليه أن يبلغه، عموما شي يسير في حق الرسول الكريم صلى الله علية وعلى الة وصحبة وما سوف تقراة الان بااللون الاحمر يغني عن بعض الردود قال تعالى ( وإنّك لعلى خلق عظيم ) الأخلاق تشمل القيم و الأقوال والأفعال فمحمد على خلق عظيم مدحه الله سبحانه وتعالى , فمن كان خلقه عظيما ً لا يتكلم عن ماتهواه النفس بل مايرجحه العقل و الدين أي الشريعة التي أوحاها جبريل لمحمد . - عتاب الله سبحانه وتعالى لمحمد في أمور معيّنة تخص محمد ( البشري ) ذو النفس البشرية التي لها سمات البشر وطبائعهم , تعني أن الأمور الأخرى صحيحة ولم تعارض الدين بل هي منه وفيه كون محمد قد بلّغ الرسالة وأدى الأمانة ( اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا ً ) . اخي الكريم .. لانريد الانحناء عن صلب الموضوع فااحببت ان اضع لك جل المعاني في حق هذا الرسول العظيم صلى الله علية وسلم.. وتآكد ان المعرفة طيبة وطلب العلم .. |
#20
|
|||
|
|||
أخي الكريم لقد قرأت الكثير في هذا الموضوع وإلا ماكنت جئت هنا وأردت الإستفسار هنا من قناعاتي أن محمد صلى الله عليه وسلم له ثلاثة مقامات مقام الرسول ومقام النبي ومقام الإنسان فمحمد الرسول كان معصوم في تبليغ الذكر الحكيم الموحى إليه بالنص والمحتوى، كما وصله من ربه سبحانه، وكان معصوماً من تأثير الناس عليه في تبليغ الرسالة)يَاأَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنْ النَّاسِ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ(المائدة 67. و كان أيضا معصوماً من الوقوع في الحرام، ومن تجاوز حدود الله تعالى. ومحمد النبي كان غير معصوم وكان مجتهد . والذي بين هذا لوم الله سبحانه سيدنا محمد (ص) عندما كان يخطىء فكان يلومه سبحانه من مقام النبوه (ما كَانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَكُونَ لَهُ أَسْرَى حَتَّى يُثْخِنَ فِي الْأَرْضِ )الأنفال:67. (مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِين) التوبة113. وعندما كان يعطي سبحانه تعليمات خاص بسيدنا محمد (ص) كان يعطيها من مقام النبوة (يا أيها النبي لم تحرم ما أحل الله لك تبتغي مرضاة أزواجك والله غفور رحيم) وبالنسبة لاجتهاد سيدنا محمد فالله سبحانه لم يعاتب سيدنا محمد من مقام الرساله في التنزيل الحكيم. فلو قال سبحانه (ماكان لرسول أن يكون له أسرى) فهذا يعني أن الله أوحى لسيدنا محمد تشريعا و سيدنا محمد خالفه. ولكن قوله تعالى (ماكان لنبي أن يكون له أسرى) فهذا يبين أن سيدنا محمد من مقام النبوة ليس معصوم وكان مجتهد و كان إجتهاده خاطىء و الله سبحانه صحح له هذا الخطأ. وبالنسبة للأيات { وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى (3) إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى (4) عَلَّمَهُ شَدِيدُ الْقُوَى (5) } فأخي الكريم أقول مايلي قال الله تعالى (ذلك الكتاب لاريب فيه هدى للمتقين) قال الله تعالى نطق رسول الله: (ذلك الكتاب لاريب فيه هدى للمتقين) نطق رسول الله قال تعالى: (ذلك الكتاب لاريب فيه هدى للمتقين) وهذا المثال يبين أن القول غير النطق فلايمكن أن نقول قال رسول الله (ذلك الكتاب لاريب فيه هدى للمتقين) هذا يعني أن الرسول هو مؤلف القرأن ثم أتي للمثال التالي على أساس أن الحديث وحي: قال الله تعالى نطق رسول الله (حب لأخيك كما تحب لنفسك) إذا لما هذا الحديث ليس في كتاب الله نطق رسول الله قال تعالى (حب لأخيك كما تحب لنفسك) لايمكن لأنه لو قاله تعالى لجاء في كتاب الله قال رسول الله (حب لأخيك كما تحب لنفسك) لذا هو ليس في كتاب الله لأنه قول سيدنا محمد وإجتهاده فسيدنا محمد أمر بتدوين التنزيل الحكيم ولم يأمر بتدوين الحديث والحديث جمع بعد مئتين عام وهذا هو مفهومي أخي الكريم جزاك الله خيرا.
|
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
ليست شبهة الشيخ محمد حسين كاشف الغطاء يقول أن فاطمة خرجت عن حدود الآداب مع زوجها بل حقيقة | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 2 | 2020-04-09 11:36 PM |
القول المبين في فلتات الانزع البطين | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 7 | 2020-03-05 05:41 PM |
رسول الله الشهيد المسموم / تحقيق مفصل | ابو هديل | الشيعة والروافض | 0 | 2019-10-26 09:37 PM |
فوائد من رسالة ابن القيم إلى أحد إخوانه | معاوية فهمي إبراهيم مصطفى | السير والتاريخ وتراجم الأعلام | 0 | 2019-10-12 09:37 AM |