جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
المرأة عند عرب الجاهلية
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :- (المرأة عند عرب الجاهلية) اختلفت الآراء وتباينت حول وضع المرأة قبل الإسلام في نظر عرب الجاهلية، ففريق من المؤرخين يرفع منزلتها، وفريق آخر يظهرها بمظهر الممتهن المسلوب الإرادة والحق، والحقيقة وسط بين الرأيين، فقد كانت طبيعة بلاد العرب وتفكيرهم يقتضي احترام المرأة، وفي أشعارهم وأخبارهم ما يشير إلى المرأة، ويمدحها وخاصة الأم التي بلغت عند العرب منزلة كبيرة حتى أن بعض حروبهم كانت حرصًا على كرامة المرأة مثل حرب ذي قار، وحرب الفجار الثانية , في عكاظ، كما أن التاريخ يشير إلى أن من ملوكهم وأشرافهم من انتسب إلى أمه وعرف بها. ومن يتتبع أشعار العرب في الجاهلية يجد أن المرأة العربية كانت تتمتع في ذلك العهد بقسط كبير من الحرية، فكانت تستشار في مهام الأمور وتشارك الرجل في كثير من أعماله. كذلك اشتهر عند عرب الجاهلية من كان لهن قدر وشرف ورجاحة عقل مثل السيدة خديجة بنت خويلد أم المؤمنين - رضي الله عنها - وذلك قبل الإسلام. وهند بنت عتبة امرأة أبي سفيان بن حرب، وغيرهما. كما قامت المرأة العربية بالكهانة، واحتكم إليها الرجال، وشاركت في حروب قومها تحرضهم على القتال. من هؤلاء (الكاهنات) سعدى بنت كريز بن ربيعة ابن عبد شمس، وهي خالة عثمان بن عفان رضي الله عنه. وقد أسلمت قبله ودعته إلى الإسلام. ومن النساء اللائي شاركن في الحروب هند بنت عتبة وغيرها كثير. لذلك كان للمرأة العربية حق مشاركة الرجل في النشاط الاجتماعي، كذلك حق رفض أو قبول الزواج مثل الخنساء التي رفضت خطبة دريد بن الصمة. كذلك هناك من النساء من ملكن عصمتهن مثل أم عبد المطلب جد رسول الله صل الله عليه وسلم، كما كانت الشاعرات والخطيبات يردن الأسواق الأدبية مثل (سوق عكاظ) ينشدن الشعر ويخطبن في الرجال. إلاَّ أنَّ هذا الأمر، وهذه المكانة لم تكن عامة في كل القبائل، بل اقتصر على بعض القبائل دون البعض الآخر، بل قد يختلف في القبيلة الواحدة إذا كانت المرأة تنتمي إلى بيت رفيع - مثل خديجة بنت خويلد، وهند بنت عتبة - كما كان الشأن في بعض نساء قريش. أمَّا القاعدة العامة، فقد كانت المرأة منعزلة في معظم القبائل العربية، وكان الرجل هو صاحب السلطان والمركز الممتاز في الأسرة والمجتمع، لأنه قوام الأسرة والمكلف بالحرب والمسؤوليات الاجتماعية. كما كانت حياة البدو ترغب الآباء في ذرية من الذكور لأنهم جند القبيلة وحماتها، فلم يكن أبغض إلى الأب من خبر يأتيه بمولد أنثى له. وقد أشار القرآن الكريم إلى ذلك في قول الله تعالى: وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُمْ بِالْأُنْثَى ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَدًّا وَهُوَ كَظِيمٌ (58) يَتَوَارَى مِنَ الْقَوْمِ مِنْ سُوءِ مَا بُشِّرَ بِهِ أَيُمْسِكُهُ عَلَى هُونٍ أَمْ يَدُسُّهُ فِي التُّرَابِ أَلَا سَاءَ مَا يَحْكُمُونَ . وكانت المرأة في هذه القبائل بصفة عامة تابعة للرجل في كل أدوار حياتها، فقد كانت تخضع لسلطة أبيها ولزوجها خضوعًا تامًا. أمَّا عن نظام الزواج بصفة عامة عند العرب، فقد كان النظام الشائع هو أن يقترن الرجل بالمرأة التي اختارها بعد رضاء أهلها، كما كان منهم من يستشيرون البنات في أمر زواجهن. ولم يكن جمهور العرب يستحسن غير هذه الطريقة؛ وذلك لاهتمامهم بالشرف والنسب . ويسمى هذا الزواج في الجاهلية (زواج البعولة) وينشأ بالخطبة والمهر والعقد، وقد أقره الإسلام ودعاه (الزواج الشرعي) وبه يحل النكاح وتتحقق غاية الزواج من استمرار الحياة في الأخلاف. إلاَّ أنه كان هناك أنواع أخرى من الزواج (أو الأنكحة في الجاهلية) كانت مستهجنة أبطلها الإسلام، ونهى عنها، وقد كان ما رواه البخاري عن عروه بن الزبير عن أم المؤمنين عائشة (رضي الله عنها) ما يلخص لنا ذلك قالت: «كان النكاح في الجاهلية على أربعة أنحاء: فنكاح منها نكاح الناس اليوم، يخطب الرجل إلى الرجل وليته أو ابنته، فيصدقها ثم ينكحها، ونكاح آخر كان الرجل يقول لامرأته إذا طهرت من طمثها: ارسلي إلى فلان فاستبضعي منه، ويعتزلها زوجها حتى يبين حملها، فإذا تبين أصابها إذا أحب، وإنما يفعل ذلك طمعًا في نجابة الولد، ويسمى هذا النكاح نكاح الاستبضاع، ونكاح آخر يجتمع الرهط دون العشرة، فيدخلون على المرأة كلهم يصيبها فإذا حملت ووضعت ومر عليها ليالي بعد أن تضع حملها أرسلت إليهم فلم يستطع رجل منهم أن يمتنع حتى يجتمعوا عندها، تقول لهم: قد عرفتم الذي كان من أمركم وقد ولدت فهو ابنك يا فلان، تسمي من أحبت باسمه فيلحق به ولدها، ولا يستطيع أن يمتنع به الرجل، ونكاح رابع يجتمع الناس الكثير فيدخلون على المرأة، لا تمتنع ممن جاءها، وهن البغايا كن ينصبن على أبوابهن رايات تكون علمًا، فمن أرادهن، دخل عليهن، فإذا حملت إحداهن ووضعت حملها جمعوا لها ودعوا لهم القافة ثم ألحقوا ولدها بالذي يرون فالتاط به ودعي ابنه لا يمتنع عن ذلك، فلما بعث محمد صل الله عليه وسلم بالحق هدم نكاح الجاهلية كله إلا نكاح الناس اليوم». ومن هذا الحديث يتبين لنا أن العرب في الجاهلية كانوا إلى جانب الزواج يعرفون أنواعًا أخرى من الأنكحة منها: الاستبضاع: وهو أن يطلب الرجل من امرأته أن تذهب إلى رجل آخر اشتهر بالنجابة أو الشجاعة لتستبضع منه فإذا علقت منه - أي حملت، اعتزلها زوجها حتى يبين حملها من ذلك الرجل، فإذا ولدت نسب الولد إلى زوجها ، وقد تفعل ذلك المرأة إذا كانت ذات زوج مثلما فعلت فاطمة بنت مر الخثعمية حينما أرادت عبد الله بن عبد المطلب والد رسول الله صل الله عليه وسلم وكانت كاهنة، فلما رأت في وجهه نورًا دعته إلى نفسها، وتعطيه مائة من الإبل لتنال منه ولدًا فأبى ذلك. المضامدة: وكانت الجاهلية تطلق عليه معاشرة المرأة لغير زوجها، وكانت تلجأ إليها نساء الجماعات الفقيرة زمن القحط، ويضطرها الجوع إلى دفع نسائها في المواسم التي تعقد فيها الأسواق لمضامدة رجل غني، تحبس المرأة نفسها عليه حتى إذا غنيت بالمال والطعام عادت إلى زوجها، وقد يختار سيد قومه امرأة لتضامده ويحبسها على نفسه، ولا يجرؤ أحد على دعوتها إليه لمنعة صاحبها. المخادنة: والمخادنة هي المصاحبة، والخدن هو الصديق والصاحب، وكانت تطلق في الجاهلية على معاشرة رهط من الرجال لامرأة واحدة، فإذا حملت ووضعت أرسلت إليهم فلا يستطيع أحد منهم أن يمتنع فإذا اجتمعوا لديها قالت لهم: قد عرفتم الذي كان من أمركم وقد ولدت فهو ابنك يا فلان، وتسمي من أحبت باسمه، ويطلقون عليها (المقسمة)، وقيل أن هذا إنما يكون إذا كان المولود ذكرًا، أما إذا كان أنثى فلا تفعل ذلك، لما عرف من كراهيتهم للبنات وخوفًا عليها من الوأد. وزواج المرأة عدة أزواج كان مألوفًا عند بعض القبائل البدائية، وقد يكون بين إخوة أو بين رجال ليسوا إخوة. فإذا كان بين إخوة فالأخ الأكبر يعتبر هو الزوج، أما الإخوة الآخرون فهم شركاء معه في الزوجة، ولذلك كان الولد ينسب إليه. ويبدو أن المخادنة كان نكاحًا متعدد الأزواج، وكانت تحدث بين القبائل التي تقتل البنات لقلة مواردها، فيقل بذلك عددهن، فتكون المرأة زوجًا لعدد منهم، فالعامل في نشوء هذا النكاح هو عامل اقتصادي. البغاء: إذا كان زنى المرأة مقابل أجر أطلق عليه البغاء، أي بدافع الكسب، أما إذا كان بغير أجر فهو الزنى. وقد كانت المضامدة، والمخادنة في الجاهلية ضربًا من البغاء، غير أنها تفترق عنه في أنها مقصورة على عدد محدد من الرجال، أما البغاء فليس له حدود ولكل من يدفع أجرًا. وكان البغاء في الجاهلية مقصورًا على الإماء المجلوبات من بلاد أخرى، أما المولدات، وكانت تقام لهن في المدن بيوت تسمى المواخير، وفي الأسواق الموسمية، كسوق عكاظ، وذي المجاز، ودومة الجندل، كان لهم بيوت من شعر. وكان تجار الرقيق يدفعون إماءهم دفعًا للبغاء، ويفرضون الضرائب عليهن لقاء كسبهن. وكانت ترفع على بيوت البغايا رايات حمر تدل عليها فكن يدعون بأصحاب (الرايات الحمر). وإذا حملت إحداهن ووضعت دعوا لها القافة فيلحقون ولدها بمن يشبهه من الرجال الذين دخلوا عليها. فلا يستطيع أن يمتنع عن ذلك ويكون استلحاق المولود بأبيه في الذكور، أما الإناث أو الذكور الذين لم يجر استلحاقهم بأحد فيكونون ملكًا لمالك الأمة المستسعاة. وإلى جانب ما ذكرته السيدة عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها في حديثها، كان العرب يمارسون أنواعًا أخرى من النكاح في الجاهلية، ورد ذكر بعضها في القرآن الكريم، وورد البعض الآخر في حديث رسول الله صل الله عليه وسلم منها: نكاح الضيزن: أو وراثة النكاح. وهو أن يرث الرجل امرأة أبيه بعد وفاته ضمن ما يرث من تركة أبيه، فإذا أعرض عنها انتقل حقه إلى الذي يليه، فتصبح زوجة لمن وقعت في نصيبه من أولاد زوجها من غير مهر ولا عقد. وإذا لم يكن للميت ولد يرث نكاحها، انتقل الحق إلى أقرباء الميت. وكان من حق الولد الذي آلت إليه زوجة أبيه أن يمنعها من الزواج، إلا إذا أرضته بمال، ويسمى هذا الزواج عند علماء الاجتماع (بالخلافة) على اعتبار أن الزوجة ضمن المال الموروث[. وقد تكون الخلافة على زوجة الأخ. وقد تكون فكرة الخلافة على الزوجة عند بعض الشعوب قائمة على فكرة الملكية، بينما تقوم عند شعوب أخرى مثل الهنود واليهود واليونان والرومان وغيرهم على فكرة العبادة بهدف إنجاب الأبناء كواجب ديني، إلا أن هذا النوع من النكاح - وهو نكاح زوجة الأب بعد وفاته - كان مذمومًا عند العرب ويسمونه (نكاح المقت). [نكاح الشغار]: وهو أن يزوج الرجل ابنته أو أخته، على أن يزوجه الآخر ابنته أي أزوجك، ليس بينهما مهر، فيقول أحدهما للآخر: زوجني ابنتك أو أختك على أن أزوجك ابنتي أو أختي، وتكون كل منهما مهرًا للأخرى، ولخلوه من المهر أطلق عليه نكاح الشغار، ويشترط فيه أن يكون الرجل المشاغر ولي المرأة التي يشاغر عليها، كأبيها أو أخيها. وهنا تعامل الزوجة معاملة الأخرى في الإهانة أو التكريم وغير ذلك كما يعوض الزوج الذي يفقد زوجته في هذا الاتفاق. نكاح المسبيات والمخطوفات: كان العرب إذا غزوا قومًا نهبوا أموالهم، وأسروا رجالهم، وسبوا نساءهم، فكانوا يتخذون من الرجال عبيدًا، ومن النساء سراري وإماء، وكانوا يقتسمون النساء بالسهام فمن وقعت في سهمه امرأة أخذها وحل له الاستمتاع بها. وكان سبي النساء مذلة وعارًا على الرجال، لذلك كانوا يستبسلون في القتال حتى لا يغلبوا وتسبى نساؤهم، ومن السبايا من كن يحللن مقامًا كبيرًا ومكانة عند أزواجهن، وكان من أولادهن من يعرف بالنجابة والكرم لأنهن غريبات، فأولاد الغربيات يعرفون بتلك الصفات المحببة عند العرب. أما الخطف وهو من عاداتهم المستهجنة في الجاهلية، فكان يقوم به رجل يعتمد على قوته، فكان الرجل إذا قابل آخر ليس من قبيلته ولا من قبيلة محالفة لقبيلته ومعه امرأة - وكان العرب يسمونها الظعينة وهي المرأة في الهودج - تقاتلا، فإذا غلبه أخذ الظعينة (أي المرأة) منه وخطفها وتزوجها. وقد كان البعض يستنكر هذه العادة لما يلحق أولاده من الذل والعار، لذلك كانوا يتحققون من النسب عند اختيار الزوجة من أنها حرة، عريقة النسب وليست سبية. وكان هذا الخطف يحدث في القبائل الضعيفة، أما القبائل القوية ذات المنعة فلا يجرؤ أحد - مهما بلغت قوته - أن يفعل معها ذلك. والمرأة المسبية مهما لاقت من الكرم من خاطفها ومحبته فإن شعورها بالهوان يلازمها وتتحايل لتعود إلى أهلها حتى ولو أنجبت الأبناء من خاطفها. وبذلك كان الرجل في الجاهلية يتزوج عددًا كبيرًا من النساء دون حدود، كما كان يطلّق بلا حدود. فكان الطلاق بيد الرجل فقط، ولم يكن للمرأة حق الانفصال عن زوجها، بينما كان من حق الرجل أن يطلقها مائة مرة وتظل تابعة له مذلة لها. كذلك كانت المرأة لا ترث بل كانت هي تورث - كما ذكرنا سابقًا - كمتاع لأقارب زوجها المتوفى. كما كانت بعض القبائل تقوم بوأد البنات في مهدهن، وكان هذا شائعًا عند بعض الطبقات المنحطة خشية الفقر وخاصة في قبائل تميم، وقيس، وأسد، وهذيل، وبكر، إلا أن هذه القبائل تخلصت منه قبل الإسلام عدا تميم. وقد قيل في وأد البنات أسباب كثيرة منها أنهم كانوا يئدون الزرقاء، والبرشاء والكسحاء تشاؤمًا منها ويأسًا من تزويجها. كما وأد آخرون البنات خوفًا من الفضيحة والعار، كذلك رفقًا بهن من قسوة الحياة، وخشية الفقر والإملاق، كما ذكر أن الوأد كان بقية من عادات قديمة قدمت فيها الإناث قربانًا إلى الآلهة. على أن الأسباب الحقيقية للوأد تعود إلى عاملين مهمين هما: العامل الاقتصادي، وعامل الحرب حيث تكون المرأة عرضة للسبي. كما يذكر الزمخشري هذه العادة المستهجنة ويصفها لنا بقوله: «يخرج الرجل وليدته وقد حفر لها بئرًا في الصحراء فيدسها هناك، ويهيل عليها التراب حتى تستوي البئر، وقيل: كانت الحامل إذا أوشكت على الوضع حفرت حفرة ونقلت فيها عندما يجيئها المخاض، فإذا ولدت بنتًا رموا بها في الحفرة، وإن ولدت ذكرًا أمسكوا به وعادوا به». إلاَّ أنَّ هناك رجالًا كانوا حكماء، فكانوا يفتدون هؤلاء البنات وينقذونهن مثل صعصعة بن ناجية. كما كانت المرأة إذا مات زوجها يفرض عليها الحداد سنة كاملة لا تخرج من بيتها، بل كانت تتعرض لسوء الظن والتهمة. §§§§§§§§§§§§§§§ آخر تعديل بواسطة معاوية فهمي إبراهيم مصطفى ، 2024-04-16 الساعة 11:19 AM |
#2
|
|||
|
|||
جزاك الله خيرا على ذلك الطرح الرائع , موضوع هام ومميز اقتباس:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لا تكرهوا البنات؛ فإنهن المؤنسات الغاليات». عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «خيركم عند الله خيركم أخلاقا، وخيركم خيركم لبناته ولنسائه
__________________
عن عبد الله بن عمرو قال:«قال رسول الله ﷺ: ما على الأرض أحد يقول لا إله إلا الله والله أكبر ولا حول ولا قوة إلا بالله إلا كفرت عنه خطاياه ولو كانت مثل زبد البحر.» صحيح الجامع |
#3
|
|||
|
|||
جزاك الله خير الجزاء الحسن على الإضافة المفيده نفع الله بك الإسلام و المسلمين تقبل ودي وتشكري و إحترامي.
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
المرأة, الجاهلية |
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
الفرق بين الزوجة و المرأة | معاوية فهمي إبراهيم مصطفى | الإعجاز فى القرآن والسنة | 0 | 2021-04-04 12:09 PM |
الدعاء المعجزة - قصة كليم الله موسي مع المرأة العاقر | عادل | منكرو السنة | 2 | 2009-03-27 09:25 AM |