ارهاب الامامية احد فرق الشيعة في موتى ومقابر و مساجد المسلمين كما نص على ذلك المراجع فقط لا غير

[ابو هديل]

.
.
.
.




** ملاحظة : في هذا الموضوع لن نستشهد إلا بــ مرجع من مراجع أتباع أحد الفرق الشيعية وهي الامامية الاثنى عشرية ، نعم هناك شيوخ ومحققين معتبرين وووو الخ ، ولكننا لن ننقل عنهم شيء ، بل كما وعدناكم لن ننقل إليكم إلا فتوى ( المراجع ) المراجع فقط لا غير .

.
.
.
.

أقـــول :
لا يخلو كل زمان ومكان من تواجد اعداء للإسلام والمسلمين ومن يشهد الشهادتين من أهل القبلة ، فأعداء الاسلام والمسلمين في هذا الزمان هم الامامية الاثنى عشرية "أحد فرق الشيعة" الذين يخالفون الاسلام وكل مبادئ الانسانية في كل شيء بل طالبوا (وأفتوا) بحرمة تغسيل موتى المسلمين بل ورمي موتى المسلمين لتأكلها الكلاب أو في دور الخلاء (الحمامات) وتدنيس و تنجنيس مساجد المسلمين . واعداء الاسلام والمسلمين في زمانهم هذا وما قبله كثيرون ولعل من هندس دينهم المسمى بالامامي الاثنى عشري هم أكبر وأوضح نموذج كل هذا بغضا منهم للاسلام والمسلمين . ولهذا قلنا ونكرر : لن ننقل إلا فتاوى المراجع فقط لا غير المتقدمين منهم والمتأخرين .

.
.
.

_______________

.
.
.

جاء في مقدمة كتاب كشف الغطاء عن مبهمات الشريعة الغراء للشيخ جعفر كاشف الغطاء من [ص8 إلى ص37] ما نصه :

1- منذ هروب (الطفل = مهدي الامامية الاثنى عشرية "أحد فرق الشيعة") لم يأتي أحداً بعلم مثلما أتى جعفر كاشف الغطاء :
(والإنصاف أنّ من زمان الغيبة إلى زماننا هذا لم يوجد أحد في الإحاطة تحت فلك القمر). وهــــذه بعض أقوال شيوخ الفرقة الامامية الاثنى عشرية بشيخهم هذا : رسائل من الشيخ محمَّد بن راضي بن شويهي يخاطب بها الشيخ : (ووجه الشيعة ، ومحيي الشريعة ، ومصباح الأُمّة ، والمنصوب من قبل الأئمّة). وفي معارف الرجال (تتلمذ عليه الكثير من العلماء حتى أنه مضى زمن في إيران أن من عاصره ولم يحضر عليه لا يقلد في إيران بل لا يكون مرجعاً عاماً). وفي مستدرك الوسائل : (وهو من آيات الله العجيبة التي تقصر عن دركها العقول ، وعن وصفها الألسن). وفي الروضة البهية : (ملجأ العرب والعجم).

2- أما ما قيل عن الكتاب فقد قالوا ما نصه :
(أشهرها وأهمّها : كشف الغطاء عن خفيات مبهمات الشريعة الغراء وهو الذي اشتهر به ولقبت بعده ذريته). ويقول الشيخ الأعظم الأنصاري : (من أتقن القواعد التي أودعها الشيخ في كتابه كشف الغطاء عن خفيات الشريعة الغراء فهو عندي مجتهد).

يـقـــول كاشف الغطاء في كتابه كشف الغطاء عن مبهمات الشريعة الغراء 2 / 255 عن موتى المسلمين ما نصه :
(ولا تجهيز وجوباً ولا ندباً لغير المؤمن ، مسلماً كان أو لا ، وبطون الكلاب ومواضع الخلاء أحقّ به).


.
.
.

_______________

.
.
.

أما مُعلمُ الأمـــة الامامية الاثنى عشرية ومرجعها فقد قال ما نصه : المسلم لا يُغسل ولا يصلى عليه وهذا حرام ، فإن إضطر الامامي الاثنى عشري للصلاة عليه تقية ، فيجب عليه أن يلعن المسلم :
(عــــن معلم الأمة الشيخ المفيد ، في المقنعة : (ولا يجوز لأحد من أهل الأيمان أن يغسل مخالفاً للحق في الولاية ولا يصلي عليه إلا أن تدعوه ضرورة إلى ذلك من جهة التقية، فيغسله تغسيل أهل الخلاف، ولا يترك معه جريدة، فإذا صلى عليه لعنه في صلاته).
الإمام علي بن أبي طالب أحمد الهمداني ؛ ص191

والسبب هو أن من عقائد أتباع الفرقة الامامية الاثنى عشرية "أحد فرق الشيعة" إعتبار المسلمين كالجماد كالجمادات لا كرامة لها ، كما قال مراجع الامامية الاثنى عشرية :

1- (و في المقنعة [تأليف مُعلمُ الأمة الامامية الاثنى عشرية ومرجعها] والتهذيب [تأليف شيخ الطائفة الامامية الاثنى عشرية مرجعها] : إنّه -أي غسل الميت وهو المُخالف للفرقة الامامية الاثنى عشرية- حــــــــرام ، وهو خيرة حاشية المدارك [تأليف أستاد المجهتدين المرجع الوحيد البهباني] و كشف اللثام [تأليف الألمعي اللودعي الأوحدي المؤيد المسدد بلطف الله الصمدي الاصفهاني المعروف بالفاضل الهندي] ، و يظهر من الأخير: دعوى الإجماع على أن المخالف كالجماد).
اسس النظام السياسي عند الإمامية لمحمد السند ؛ ص191

2- (وبالجملة فجسد المخالف كالجماد لا حرمة له عندنا فان غسل كغسل الجمادات من غير إكرام).
كشف اللثام للأصفهاني المعروف بالفاضل الهندي ؛ ج1 ص111

.
.
.

_______________

.
.
.

أما قبور المسلمين فهذا إعتراف مراجع الامامية الاثنى عشرية "أحد فرق الشيعة" بنبشها وإستباحتها و تدنيسها بل و تنديس مساجد المسلمين :

الحكومة العالمية للمهدي - الخراساني ص 65 ص165|سرور أهل الإيمان - النجفي ص65|منتخب الأنور المضيئة - النجفي ص337| النجفي ص92|إثبات الهداة - الحر العاملي ج5 ص213|الأنوار النعمانية - الجزائري ج2ص45|كشف الحق الأربعون - الشيخ محمد خاتون آبادي ص96|حق اليقين في معرفة أصول الدين - الشيخ عبد الله شبر ص319|من هو المهدي - الشيخ أبو طالب التبريزي ص265|تفسير نور الثقلين - العروسي ج3ص120 و ج52 ص159|النجم الثاقب في أحوال الإمام الحجة الغائب - الطبرسي ج1ص187|بحار الأنوار - المجلسي ج25 ص283 و ص 379 و ص386 و ج31 ص622 ج36 ص245|رياض الأبرار في مناقب الأئمة الأطهار- الجزائري ج3 ص185 و ص186|كمال الدين - الصدوق ص253|عيون أخبار الرضا - الصدوق ج2 ص61|المحتضر - الحلي ص91|كفاية الأثر - القمي ص153|غاية المرام - البحراني ج7 ص123|علم اليقين - الكاشاني ج1 ص639|عوالم العلوم و المعارف - الاصفهاني ج1 ص45|مجموعة رسائل - الصافي ج2 ص192|الايقاظ من الهجعة - الحر العاملي ص292|مختصر بصائر الدرجات - الحلي ص430|دلائل الامامة - لإبن رستم الآملي ص542|الامام المهدي - سعيد أبو معاش ص230 الخ الخ

.
.
.

_______________

.
.
.


أما مساجد المسلمين فقد أفتى مراجع الامامية الاثنى عشرية "أحد فرق الشيعة" بتدنيسها و إلقى النجاسات و الوساخات فيها :

1- فالتحقيــق والأقــوى عدم ترتب شيء من أحكام المساجد عليهما وجاز تنجيسه والجماع فيهما وتلويثه بأنحاء القذارة ، كما لا يخفى ، وعملهم باطل والمساجد من عملهم فتكون باطلة فلا يترتب عليها أحكام المسجدية.
المعالم الزلفى في شرح العروة الوثقى - تأليف ملاذ الشيعة الاستاذ الاعظم حضرت آيت الله العظمى الشيخ عبد النبى النجفى العراقى ؛ ص 466 و 467

2- بيان حكم الصلاة في مساجد المخالفين :
(أ) تحرمُ الصلاة في مساجد أهل السنة ؛ إعتكاف أو غيره - إلا في التقية.
(ب) الكنائس والبيع أفضل من مساجد أهل السنة؛ لأن أهل الكتاب ليسوا نواصب.
(ج) الصلاة في الكنائس والبيع أخف حرمة من الصلاة في مساجد أهل السنة.
المرجع آية الله المحقق الفقيه الشيخ محمد جميل العاملي -مركز العترة الطاهرة - الفقه-استفتاءات وأجوبة - http: //aletra.org


.
.

_______________

.
.

مراجع الشيعة : من يقول أخواننا أهل السنة فهو مُضلل كذاب فلا أخوة بين الشيعي والسني :


1- ((ردّ على الذين يضللون الناس ويقولون : لا فرق بيننا وبين السنة , ونحن وهم أخوة , وإمامنا الباقر (ع) يقول : (لا دين لمن دان الله بطاعة من يعص الله) فمن أين جاءت الأخوة بيننا وبينهم ؟؟؟ نبئوني بعلم إن كنتم صادقين)).
التحفة الرضوية في مجربات الإمامية - العلامة السيد الشيخ محمد الرضى ص366

2- (( إذ لا اخوة بين المؤمن و المخالف ، كما عرفت)).
الحدائق الناضرة - المحقق االشيخ يوسف البحراني 18 / 153

3- ((و لا اخوة بين المؤمن و غيره)).
تمهيد الوسائل في شرح الرسائل - العلامة الشيخ علي المروجي 11 / 16

4- ((و لا أخوة بين المؤمن و المخالف ؛ كيف !! و من المعلوم أن الله تعالى عقد الأخوة بين المؤمنين ؛ و كيف يُتَصوّر الأخوة بين المؤمن و المخالف بعد تواتر الروايات و تضافر الآيات في وجوب معاداتهم و البراءة منهم، بل هم أعداء الله ، فكيف يكونون للمؤمنين إخوة ؟؟؟)).
أحكام المتاجر المحرمة - العلامة الشيخ مهدي كاشف الغطاء ص 717






.
.
.
.