جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
لا مانع من عدم الجمع بين الصلاتين بل الأفضل و الأولى صلاة و اداء كل فريضة في وقتها في كتب الشيعة
. . . . . . . . . السؤال: هل يجوز ان لا نجمع الصلوات؟ الجواب: لا مانع منه. السؤال: أيهما أفضل الجمع بين الصلاتين أو صلاة كل فرض منفرداً ؟ الجواب: الاولى اداء كل فريضة في وقت فضيلتها بل في أوله . موقع السيستاني : www . sistani . org __________________ وبإسناده عن الحسين بن أبي العلاء ، عن أبي عبدالله (ع) قال : لمّا هبط آدم من الجنّة ظهرت به شامة سوداء (1) من قرنه إلى قدمه ، فطال حزنه وبكاؤه على ما ظهر به ، فأقاه جبرئيل (ع) فقال : ما يبكيك يا آدم ؟ فقال : من هذه الشامة التي ظهرت بي ، قال : قم يا آدم فصلّ ، فهذا وقت الصلاة الأولى ، فقام وصلّى ، فانحطّت الشامة إلى عنقه فجاءه في الصلاة الثانية فقال : قم فصّل يا آدم ، فهذا وقت الصلاة الثانية ، فقام وصلّى فانحطّت الشامة إلى سرّته فجاء في الصلاة الثالثة فقال : يا آدم قم فصلّ ، فهذا وقت الصلاة الثالثة ، فقام فصلّى ، فانحطّت الشامة إلى ركبتيه ، فجاء في الصلاة الرابعة فقال : يا آدم قم فصلّ ، فهذا وقت الصلاة الربعة ، فقام فصلّى فانحطّت الشامة إلى قدميه ، فجاءه في الصلاة الخامسة فقال : يا آدم قم فصلّ ، فهذا وقت الصلاة الخامسة ، فقام فصلّى ، فخرج منها ، فحمد الله وأثنى عليه ، ، فقال جبرئيل : يا آدم ، مثل ولدك في هذه الصلاة كمثلك في هذه الشامة ، من صلّى من ولدك في كلّ يوم وليلة خمس صلوات خرج من ذنوبه كما خرجت من هذه الشامة. ورواه في ( العلل ) : عن محمّد بن موسى بن المتوكّل ، عن علي بن الحسين السعد آبادي ، عن أحمد بن أبي عبدالله ، عن أبيه ، عن فضالة بن أيّوب ، عن الحسين بن أبي العلاء (2) . ورواه البرقي في ( المحاسن ) عن أبيه ، عن فضالة ، مثله (3) . وبإسناده عن الحسن بن علي بن أبي طالب (ع) ، أنّه قال : جاء نفر من اليهود إلى النبي ( صلى الله عليه وآله ) فسأله أعلمهم عن مسائل ، فكان ممّا سأله أنّه قال : أخبرني عن الله عزّ وجلّ ، لأيّ شيء فرض هذه الخمس الصلوات في خمس مواقيت على أمتك في ساعات اللّيل والنهار ؟ فقال النبي (ص) : إنّ الشمس عند الزوال لها حلقة تدخل فيها ، فإذا دخلت فيها زالت الشمس ، فيسبّح كلّ شيء دون العرش بحمد ربّي جلّ جلاله ، وهي الساعة التي يصلّي عليّ فيها ربّي جلّ جلاله ، ففرض الله عليّ وعلى أمّتي فيها الصلاة وقال : ( أقم الصلاة لدلوك الشمس إلى غسق اللّيل ) وهي الساعة التي يؤتى فيها بجهنّم يوم القيامة ، فما من مؤمن يوافق تلك الساعة أن يكون ساجداً أو راكعاً أو قائماً إلاّ حرّم الله جسده على النار ، وأمّا صلاة العصر : فهي الساعة التي أكل آدم فيها من الشجرة فأخرجه الله عزّ وجلّ من الجنّة ، فأمر الله ذريتّه بهذه الصلاة إلى يوم القيامة واختارها الله الأمّتي ، فهي من أحبّ الصلوات إلى الله عزّ وجلّ وأوصاني أن أحفظها من بين الصلوات ، وأما صلاة المغرب: فهي الساعة التي تاب الله عز وجل فيهما على آدم (ع) وكان بين ما أكل من الشجرة وبين ما تاب الله عزّ وجلّ عليه ثلاث مائة سنة من أيّام الدنيا ، وفي أيّام الآخرة يوم كألف سنة ما بين العصر إلى العشاء ، وصلّى آدم (ع( ثلاث ركعات : ركعة لخطيئته ، وركعة لخطيئة حوّاء ، وركعة لتوبته ، ففرض الله عزّ وجلّ هذه الثلاث ركعات على أمتي ، وهي الساعة التي يستجاب فيها الدعاء ، فوعدني ربّي عزّ وجلّ أن يستجيب لمن دعاء فيها ، وهي الصلاة التي أمرني ربّي بها في قوله تعالى : ( فسبحان الله حين تمسون وحين تصبحون ) وأمّا صلاة العشاء الآخرة فإنّ للقبر ، وليوم القيامة ظلمة ، أمرني ربي عز وجل وأمتي بهذه الصلاة لتنور القبر ، وليعطيني وأمّتي النور على الصراط ، وما من قدم مشت إلى صلاة العتمة إلاّ حرّم الله عزّ وجلّ جسدها على النار ، وهي الصلاة التي اختارها الله تقدّس ذكره للمرسلين قبلي وأمّا صلاة الفجر فإنّ الشمس إذا طلعت على قرن شيطان ، فأمرني ربّي أن أصلّي قبل طلوع الشمس صلاة الغداة ، وقبل أن يسجد لها الكافر لتسجد أمّتي للّه عزّ وجلّ ، وسرعتها أحبّ إلى الله عزّ وجلّ ، وهي الصلاة التي تشهدها ملائكة اللّيل وملائكة النهار . ورواه في ( العلل ) و( المجالس ) كما يأتي . ورواه البرقي في ( المحاسن ) كما مرّ [4391] 7 ـ وبإسناده عن الحسن بن علي بن أبي طالب ( عليهما السلام ) ، أنّه قال : جاء نفر من اليهود إلى النبي ( صلى الله عليه وآله ) فسأله أعلمهم عن مسائل ، فكان ممّا سأله أنّه قال : أخبرني عن الله عزّ وجلّ ، لأيّ شيء فرض هذه الخمس الصلوات في خمس مواقيت على أمتك في ساعات اللّيل والنهار ؟ فقال النبي ( صلى الله عليه وأله ) : إنّ الشمس عند الزوال لها حلقة تدخل فيها ، فإذا دخلت فيها زالت الشمس ، فيسبّح كلّ شيء دون العرش بحمد ربّي جلّ جلاله ، وهي الساعة التي يصلّي عليّ فيها ربّي جلّ جلاله ، ففرض الله عليّ وعلى أمّتي فيها الصلاة ، وقال : ( أقم الصلاة لدلوك الشمس إلى غسق اللّيل ) (1) وهي الساعة التي يؤتى فيها بجهنّم يوم القيامة ، فما من مؤمن يوافق تلك الساعة أن يكون ساجداً أو راكعاً أو قائماً إلاّ حرّم الله جسده على النار ، وأمّا صلاة العصر فهي الساعة التي أكل آدم فيها من الشجرة فأخرجه الله عزّ وجلّ من الجنّة ، فأمر الله ذريتّه بهذه الصلاة إلى يوم القيامة ، واختارها الله الأمّتي ، فهي من أحبّ الصلوات إلى الله عزّ وجلّ وأوصاني أن أحفظها من بين الصلوات ، وأما صلاة المغرب فهي الساعة التي تاب الله عز وجل فيهما على آدم ( عليه السلام ) ، وكان بين ما أكل من الشجرة وبين ما تاب الله عزّ وجلّ عليه ثلاث مائة سنة من أيّام الدنيا ، وفي أيّام الآخرة يوم كألف سنة ما بين العصر إلى العشاء ، وصلّى آدم ( عليه السلام ) ثلاث ركعات : ركعة لخطيئته ، وركعة لخطيئة حوّاء ، وركعة لتوبته ، ففرض الله عزّ وجلّ هذه الثلاث ركعات على أمتي ، وهي الساعة التي يستجاب فيها الدعاء ، فوعدني ربّي عزّ وجلّ أن يستجيب لمن دعاء فيها ، وهي الصلاة التي أمرني ربّي بها في قوله تعالى : ( فسبحان الله حين تمسون وحين تصبحون ) وأمّا صلاة العشاء الآخرة فإنّ للقبر ، وليوم القيامة ظلمة ، أمرني ربي عز وجل وأمتي بهذه الصلاة لتنور القبر ، وليعطيني وأمّتي النور على الصراط ، وما من قدم مشت إلى صلاة العتمة إلاّ حرّم الله عزّ وجلّ جسدها على النار ، وهي الصلاة التي اختارها الله تقدّس ذكره للمرسلين قبلي ، وأمّا صلاة الفجر فإنّ الشمس إذا طلعت على قرن شيطان ، فأمرني ربّي أن أصلّي قبل طلوع الشمس صلاة الغداة ، وقبل أن يسجد لها الكافر لتسجد أمّتي للّه عزّ وجلّ ، وسرعتها أحبّ إلى الله عزّ وجلّ ، وهي الصلاة التي تشهدها ملائكة اللّيل وملائكة النهار . ورواه في ( العلل ) و( المجالس ) كما يأتي. ورواه البرقي في ( المحاسن ) كما مرّ. وسائل الشيعة - العاملي 3/ 9 - 10 . . . . . . . . . |
#2
|
|||
|
|||
رد: لا مانع من عدم الجمع بين الصلاتين بل الأفضل و الأولى صلاة و اداء كل فريضة في وقتها في كتب الشيعة
________________________
__________________
إعتراف و إقرار الشيعة بنجاسة دينهم اقتباس:
|
#3
|
|||
|
|||
رد: لا مانع من عدم الجمع بين الصلاتين بل الأفضل و الأولى صلاة و اداء كل فريضة في وقتها في كتب الشيعة
______________
__________________
إعتراف و إقرار الشيعة بنجاسة دينهم اقتباس:
|
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
مشروعية_شرعية قتل مانع الزكاة و القتل والسرقة لأجل للخمس في كتب الامامية الاثنى عشرية الشيعة | ابو هديل | الشيعة والروافض | 0 | 2020-02-23 10:37 PM |
الكلب الاسود | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 0 | 2020-01-24 03:18 AM |
هدية للمدرسة السبئية لا مانع من عدم الجمع بين الصلاتين (الأفضل و الأولى) صلاة و اداء كل فريضة في وق | ابو هديل | الشيعة والروافض | 0 | 2019-10-15 04:23 PM |