جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
أقوال علماء السنة في منهج الموازنات
قول سماحة الشيخ العلامة / عبد العزيز بن باز رحمه الله:
سئل الإمام العلامة عبد العزيز بن باز رحمه الله السؤال التالي: بالنسبة لمنهج أهل السنة في نقد أهل البدع وكتبهم؛ هل من الواجب ذكر محاسنهم ومساوئهم، أم فقط مساوئهم؟ فأجاب رحمه الله: كلام أهل العلم نقد المساوئ للتحذير، وبيان الأخطاء التي أخطئوا فيها للتحذير منها، أما الطيب معروف، مقبول الطيب، لكن المقصود التحذير من أخطائهم، الجهمية، المعتزلة، الرافضة،..... وما أشبه ذلك. فإذا دعت الحاجة إلى بيان ما عندهم من حق؛ يبين، وإذا سأل السائل؛ ما عندهم من الحق؟ ماذا وافقوا فيه أهل السنة؟ والمسئول يعلم ذلك؛ يبين، لكن المقصود الأعظم والمهم بيان ما عندهم من الباطل؛ ليحذره السائل ولئلا يميل إليهم. فسأله آخر، فيه أناس يوجبون الموازنة: أنك إذا انتقدت مبتدعا ببدعته لتحذر الناس منه يجب أن تذكر حسناته حتى لا تظلمه؟ فأجاب الشيخ رحمه الله: لا؛ ما هو بلازم، ما هو بلازم، ولهذا إذا قرأت كتب أهل السنة؛ وجدت المراد التحذير، اقرأ في كتب البخاري " خلق أفعال العباد "، في كتاب الأدب في " الصحيح ", كتاب " السنة " لعبد الله ابن أحمد، كتاب " التوحيد " لابن خزيمة، " رد عثمان بن سعيد الدارمي على أهل البدع ".. إلى غير ذلك. يوردونه للتحذير من باطلهم، ما هو المقصود تعديد محاسنهم.. المقصود التحذير من باطلهم، ومحاسنهم لا قيمة لها بالنسبة لمن كفر، إذا كانت بدعته تكفره؛ بطلت حسناته، وإذا كانت لا تكفره؛ فهو على خطر؛ فالمقصود هو بيان الأخطاء والأغلاط التي يجب الحذر منها، اهـ. وكلام الشيخ رحمه الله هذا مسجل من دروس الشيخ رحمه الله التي ألقاها في صيف عام 1413 هـ في الطائف. |
#2
|
|||
|
|||
قول فضيلة الشيخ العلامة / محمد ناصر الدين الألباني رحمه الله:
سئل الإمام العلامة محمد ناصر الدين الألباني – رحمه الله – في شريط رقم (850) من سلسلة الهدى والنور، السؤال التالي: السائل: الحقيقة يا شيخنا إخواننا هؤلاء أو الشباب هؤلاء جمعوا أشياء كثيرة، من ذلك قولهم: لابد لمن أراد أن يتكلم في رجل مبتدع قد بان ابتداعه وحربه للسنة أو لم يكن كذلك لكنه اخطأ في مسائل تتصل بمنهج أهل السنة والجماعة لا يتكلم في ذلك أحد الا من ذكر بقية حسناته، وما يسمونه بالقاعدة في الموازنة بين الحسنات والسيئات، وألفت كتب في هذا الباب ورسائل من بعض الذين يرون هذا الرأي، بأنه لابد منهج الأولين في النقد ولابد من ذكر الحسنات وذكر السيئات، هل هذه القاعدة على إطلاقها أو هناك مواقع لا يطلق فيها هذا الأمر؟ نريد منكم بارك الله فيكم التفصيل في هذا الأمر. فأجاب الشيخ الألباني: التفصيل هو: وكل خير في اتباع من سلف، هل كان السلف يفعلون ذلك؟ فقال السائل: هم يستدلون حفظك الله شيخنا ببعض المواضع، مثل كلام الأئمة في الشيعة مثلا، فلان ثقة في الحديث، رافضي خبيث، يستدلون ببعض هذه المواضع، ويريدون أن يقيموا عليها القاعدة بكاملها دون النظر الي آلاف النصوص التي فيها كذاب، متروك، خبيث؟ فقال الشيخ الألباني: هذه طريقة المبتدعة، حينما يتكلم العالم بالحديث برجل صالح أو عالم وفقيه، فيقول عنه: سيئ الحفظ، هل يقول أنه مسلم، وأنه صالح، وأنه فقيه وانه يرجع إليه في استنباط الأحكام الشرعية... الله أكبر، الحقيقة القاعدة السابقة مهمة جدا، تشتمل فرعيات عديدة خاصة في هذا الزمان. من أين لهم أن الإنسان إذا جاءت مناسبة لبيان خطأ مسلم، ان كان داعية أو غير داعية؛ لازم ما يعمل محاضرة، ويذكر محاسنه من أولها لآخرها، الله أكبر، شئ عجيب والله، شئ عجيب. فقال السائل: وبعض المواضع التي يستدلون بها مثلا: من كلام الذهبي في " سير أعلام النبلاء " أو في غيرها، تحمل شيخنا على فوائد أن يكون عند الرجل فوائد يحتاج إليها المسلمون، مثل الحديث؟ فقال الشيخ الألباني: هذا تأديب يا أستاذ مش قضية إنكار منكر، أو أمر بمعروف يعني الرسول عندما يقول: " من رأى منكم منكرا فليغيره " هل تنكر المنكر على المنكر هذا، وتحكي ايش محاسنه؟ فقال السائل: أو عندما قال: بئس الخطيب أنت, ولكنك تفعل وتفعل، ومن العجائب في هذا قالوا: ربنا عز وجل عندما ذكر الخمر ذكر فوائدها؟ فقال الشيخ الألباني: الله أكبر، هؤلاء يتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء تأويله، سبحان الله، أنا شايف في عندهم أشياء ما عندنا نحن، اهـ. وقال أيضا الشيخ الألباني في شريط " من حامل راية الجرح والتعديل في العصر الحاضر ": ما يطرح اليوم في ساحة المناقشات بين كثير من الأفراد حول ما يسمى أو حول هذه البدعة الجديدة المسماة ( الموازنة ) في نقد الرجال. أنا أقول: النقد اما أن يكون في ترجمة الشخص المنتقد ترجمة تاريخية فهنا لابد من ذكر ما يحسن وما يقبح بما يتعلق بالمترجم من خيره ومن شره، أما إذا كان المقصود بترجمة الرجل هو تحذير المسلمين وبخاصة عامتهم الذين لا علم عندهم بأحوال الرجال ومناقب الرجال ومثالب الرجال؛ بل قد يكون له سمعة حسنة وجيدة ومقبولة عند العامة، ولكن هو ينطوي على عقيدة سيئة أو على خلق سيئ، هؤلاء العامة لا يعرفون شيئا من ذلك عن هذا الرجل..حين ذلك لا تأتي هذه البدعة التي سميت اليوم بـ ( الموازنة ) ذلك لأن المقصود حين ذاك النصيحة وليس هو الترجمة الوافية الكاملة. ومن درس السنة والسيرة النبوية لا يشك ببطلان إطلاق هذا المبدأ المحدث اليوم وهو ( الموازنة ) لأننا نجد في عشرات النصوص من أحاديث الرسول عليه الصلاة والسلام يذكر السيئة المتعلقة بالشخص للمناسبة التي تستلزم النصيحة ولا تستلزم تقديم ترجمة كاملة للشخص الذي يراد نصح الناس منه، والأحاديث في ذلك أكثر من أن تستحضر في هذه العجالة، ولكن لا بأس من أن نذكر مثالا أو أكثر ان تيسر ذلك، ثم ذكر – الشيخ الألباني – قول الرسول : " بئس أخو العشيرة " وقول الرسول : " أما معوية فرجل صعلوك، وأما أبو جهم فلا يضع العصا على عاتقه " وأنهما دليلان على عدم وجوب الموازنات، ثم قال: ( ولكن المهم فيما يتعلق بهذا السؤال أن أقول في ختام الجواب: ان هؤلاء الذين ابتدعوا بدعة الموازنات هم بلا شك يخالفون الكتاب ويخالفون السنة، السنة القولية والسنة العملية، ويخالفون منهج السلف الصالح، من أجل هذا رأينا أن ننتمي في فقهنا وفهمنا لكتاب ربنا ولسنة نبينا صلى الله عليه وسلم إلى السلف الصالح، لم؟ لا خلاف بين مسلمين فيما أعتقد أنهم أتقى وأورع وأعلم و.......الخ ممن جاءوا من بعدهم. الله عز وجل ذكر في القرآن الكريم وهي من أدلة الخصلة الأولى – يقصد في الأمثلة التي ذكرها- ( متظلم ) لا يحب الله الجهر بالسوء من القول الا من ظلم فإذا قال المظلوم فلان ظلمني، أفيقال له اذكر محاسنه يا أخي؟ والله هذه الضلالة الحديثة من أعجب ما يطرح في الساحة في هذا الزمان، وأنا في اعتقادي أن الذي حمل هؤلاء الشباب على إحداث هذه المحدثة واتباع هذه البدعة هو حب الظهور، وقديما قيل: ( حب الظهور يقصم الظهور ) و الا من كان دارسا للكتاب ودارسا للسنة ولسيرة السلف الصالح، هذه كتب أمة الجرح والتعديل، حينما يترجم للشخص يقول فيه ضعيف يقول فيه كذاب وضاع سيئ الحفظ، لكن لو رجعت إلى ترجمته التي ألمحت إليها في ابتداء جوابي لوجدت الرجل متعبدا زاهدا صالحا، وربما تجده فقيها من الفقهاء السبعة، لكن الموضوع الآن ليس موضوع ترجمة هذا الإنسان، ترجمة تحيط بكل ما كان عليه من مناقب أو من مثالب كما ذكرنا أولا. لذلك باختصار أنا أقول ولعل هذا القول هو القول الوسط في هذه المناقشات التي تجري بين الطائفتين: هو التفريق بين ما إذا أردنا أن نترجم الرجل فنذكر محاسنه ومساويه، أما إذا أردنا النصح للأمة أو إذا كان المقام يقتضي الإيجاز والاختصار فنذكر ما يقتضيه المقام من تحذير من تبديع من تضليل وربما من تكفير ايضا إذا كانت شروط التكفير متحققة في ذاك الإنسان، هذا ما أعتقد أنه الحق الذي يختلف فيه اليوم هؤلاء الشباب. وباختصار أقول: ان حامل راية الجرح والتعديل اليوم في العصر الحاضر وبحق هو أخونا الدكتور ربيع والذين يردون عليه لا يردون عليه بعلم أبدا، والعلم معه. هذا هو جواب السؤال، وبهذا القدر كفاية والحمد لله رب العالمين. |
#3
|
|||
|
|||
قول فضيلة الشيخ العلامة / محمد بن صالح العثيمين رحمه الله:
قال الإمام العلامة محمد بن صالح العثيمين حفظه الله في " لقاء الباب المفتوح " (61-70) (ص153): " عندما نريد أن نقوم الشخص، فيجب أن نذكر المحاسن والمساوئ، لأن هذا هو الميزان العدل وعندما نحذر من خطأ شخص، فنذكر الخطأ فقط، لأن المقام مقام تحذير ومقام التحذير ليس من الحكمة فيه أن نذكر المحاسن، لأنك إذا ذكرت المحاسن فان السامع سيبقى متذبذبا، فلكل مقام مقال". |
#4
|
|||
|
|||
قول فضيلة الشيخ العلامة / صالح بن فوزان الفوزان " حفظه الله ":
قال فضيلة الشيخ صالح الفوزان في كتابه " الأجوبة المفيدة على أسئلة المناهج الجديدة " (ص13) إجابة على سؤال: هل يلزمنا ذكر محاسن من نحذر منهم؟ فأجاب الشيخ: اذا ذكرت محاسنهم فمعناه أنك دعوت لهم، لا.. لا، لا تذكر محاسنهم اذكر الخطأ الذي هم عليه فقط؛ لأنه ليس موكولا اليك أن تدرس وضعهم وتقوم، أنت موكول اليك بيان الخطأ الذي عندهم من أجل أن يتوبوا منه، ومن أجل أن يحذره غيرهم، أما اذا ذكرت محاسنهم، قالوا: الله يجزاك خير، نحن هذا الذي نبغيه ........اهـ. |
#5
|
|||
|
|||
قول فضيلة الشيخ العلامة / صالح بن محمد اللحيدان " حفظه الله ":
قال فضيلة الشيخ صالح بن محمد اللحيدان عضو هيئة كبار العلماء بالمملكة العربية السعودية جوابا على سؤال: هل من منهج أهل السنة والجماعة في التحذير من أهل البدع والضلال ذكر محاسن المبتدعة والثناء عليهم وتمجيدهم بدعوى الإنصاف والعدل؟ فأجاب الشيخ: وهل كانت قريش في الجاهلية وأئمة الشرك، لا حسنة لأحدهم؟! هل جاء في القرآن ذكر حسنة من حسناتهم؟! هل جاء في السنة ذكر مكرمة من مكارمهم؟! وكانوا يكرمون الضيف، كان العرب في الجاهلية يكرمون الضيف، ويحفظون الجار، ومع ذلك لم تذكر فضائل من عصى الله جل وعلا. ليست المسألة مسألة تعداد المحاسن والمساوئ، و إنما مسألة تحذير من خطر. وإذا أراد الإنسان أن ينظر، فلينظر إلى أقوال الأئمة كأحمد ابن حنبل ويحيى بن معين وعلي بن المديني وشعبة. هل كان أحدهم إذا سئل عن شخص مجروح وقال كذاب، هل قال: ولكنه كريم الأخلاق، جوادا في بذل المال، كثير التهجد في الليل؟! وإذا قالوا مختلط، أو قالوا: أخذته الغفلة. هل كانوا يقولون: ولكن فيه.. ولكن فيه؟! لا.. لماذا يطلب من الناس في هذا الزمن، إذا حذر شخص أن يقال: ولكنه كان فيه.. وكان فيه.. وكان فيه؟!! هذه دعايات من يجهل قواعد الجرح والتعديل، ويجهل أسباب تحقيق المصلحة، والتنفير من ضياعها، انتهى من شريط " سلامة المنهج دليل الفلاح |
#6
|
|||
|
|||
قول فضيلة الشيخ العلامة / عبد المحسن العباد " حفظه الله ":
قال فضيلة الشيخ العلامة عبد المحسن العباد جوابا على سؤال: هل من منهج السلف أني إذا انتقدت مبتدعا ليحذر الناس منه يجب ان أذكر حسناته لكي لا أظلمه؟ فأجاب الشيخ: " لا.. لا ما يجب إذا حذرت من بدعة وذكرت البدعة وحذرت منها، فهذا هو المطلوب ولا يلزم أنك تجمع الحسنات وتذكر الحسنات؛ إنما للإنسان أن يذكر البدعة ويحذر منها وأنه لا يغتر بها ". انتهى من درس " سنن النسائي " شريط رقم (18942) تسجيلات المسجد النبوي. وقال أيضا الشيخ عبد المحسن العباد جوابا على سؤال: هل في قول النبي عن معاوية: ( صعلوك لا مال له، وأبي جهم لا يضع العصا على عاتقه ) دلالة على عدم وجوب ذكر الحسنات في باب النقد؟ فقال الشيخ: " نعم فيه دلالة؛ لأن القضية ما هي قضية معرفة جميع ما له وما عليه؛ لأن المهم في الأمر هذه النقاط التي تبعث على الانصراف عنه والعدول عنه، لأنه هذا هو المقصود، ما هو المقصود أنه لا يذكر أحد الا بعد ما يبحث عن حسناته، وهل له حسنات أو ليس له حسنات.. لا. يعني الكلام استشير في شخص هذه المشورة تتعلق بكونه صالح لأن يعامل هذه المعاملة أو أن الأولى للإنسان أن لا يعامله، وما هو السبب الذي يجعل الإنسان لا يعامل، فهو بحاجة إلى سبب عدم التعامل، وأما كونه يبحث عن حسناته ويقول فيه صفات طيبة، وفيه صفات كذا. وفيه صفات كذا. يعني هذا الحديث يدل على أنه ليس بلازم؛ لأن المهم في الأمر ما يبعث على الرغبة، ان كان ما فيه شئ أو يبعث على العدول عنه إذا كان فيه شئ لا يصلح ولا ينبغي". |
#7
|
|||
|
|||
[البدعة- أهل البدع- الموازنة بين الحسنات والسيئات] الـــــرقم: 63 / ف / 23
السؤال: نريد التفصيل في مسالة الموازنة مع المبتدعة، وبين الموازنة مع أهل السنة؟ الجواب: الموازنة -في الاصطلاح المعاصر- تعني لزوم ذكر الحسنات والسيئات في المتكلم فيه، وليس مِن شك أن هناك فرقاً كبيراً بين تطبيق الموازنات على أهل السنة وعلى أهل البدع، وبيان ذلك فيما يأتي: 1) لا تُذكر حسنات أهل البدع في معرِض نقدِهم -ألبتّةَ-؛ عقوبة لهم. 2) لا تُذكر حسنات أهل البدع خشية الترويج لباطلهم والاغترار ببدعهم. و على هذا الأصل عَمَلُ الأئمة الثقات من حيث تطبيق قواعد الجرح والتعديل في كتب الرجال. 3) أمّا أهل السنة فيجوز ذكر حسناتهم في مثل هذه المقامات دفعاً للجرأة عليهم وإسقاطهم، وإقالةً لعثراتهم. مع وجوب بيان أخطاء المخطئين من أهل السنة -تواصياً وتعاوناً-، وإبداء النصح لهم برفق ولين. قال شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله-: " . . . ولهذا يكثر في الأمة من أئمّة الأمراء والعلماء وغيرهم من يجتمع فيه الأمران، فبعض الناس يقتصر على ذكر محاسنه ومدحه غلواً وهوىً، وبعضهم يقتصر على ذكر مساوئه وذمه غلواً وهوىً، ودين الله بين الغالي فيه والجافي عنه، وخير الأمور أوسطها". ["التسعينية" (3/1033"] عمان البلقاء: 17/ رجب/1424هـ لجنة الفتوى: محمد بن موسى آل نصـر- سليـم بـن عيـد الهـلالي-علـي بن حسن الحـلبي - مشهور بن حسن آل سلمان |
#8
|
|||
|
|||
جزاك الله كل خير،
كلماتى هذة لك استاذ، ياســــر هل معنى التحذير هنا، ان نقاتلهم فى كل ميدان ام الوقوف لهم موقف العداء؟ |
#9
|
|||
|
|||
المبتدع يهجر ويحذر منه ولا كرامة له ولكنه ما زال في دائرة الإسلام وإنما قتاله ققتال القلم والبنان لا الرمح والسنان فليس معناه أن نقيم حربا عسكرية ....افهم قصدي وللمسألة تفصيل ليس هذا مقامه
|
#10
|
|||
|
|||
اقتباس:
حاضر استاذ، ياســــــــــــر،،،،،
منتظر التفصيل منك،ولكن خد راحتك ولكن استاذ ياسر أحذر منى فيما انصبة لك، ولتعلم ستكون الحجة عليك، من كلماتك انت؟ هذة نصيحة اقولها لك، لاننى بالفعل احبك محب الاخ لاخية فالله، ودعنا نعمل تحت سقف واحد، مصطفى |
#11
|
|||
|
|||
انصب ما أردت فلا تساوي عندي إلا خيطا من العنكبوت
إن كنت تريد الحق بينت لك وإلا فالعب بعيدا وحاذر السقوط |
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
اهل البيت وعلى رأسهم مهدي الشيعة سوف يقتلونك ايها السني يذبحون اهل السنة والجماعة بدون إستتابه | ابو هديل | الشيعة والروافض | 0 | 2020-04-05 05:02 PM |
بماذا حكم شيوخ الامامية الاثنى عشرية الشيعة على اهل السنة في العراق ومصر والشام والجزيرة العرب | ابو هديل | الشيعة والروافض | 0 | 2020-03-14 04:38 PM |
المختار بن ابي عبيد الثقفي بلاء الحسين ؟ وما هو رأي علماء الامامية لاثنى عشرية فيه ؟؟ | ابو هديل | الشيعة والروافض | 0 | 2020-01-24 05:38 AM |
اول من دون السنة النبوية | معاوية فهمي إبراهيم مصطفى | المجتمع المسلم | 0 | 2019-12-31 04:05 PM |
لماذا كان أئمة أهل السنة يصفون الأشاعرة بإناث الجهمية ومخانيث المعتزلة؟ | فلق الصبح | المعتزلة | الأشعرية | الخوارج | 1 | 2019-12-01 03:19 PM |