الهادي غانية منتدى الكفيل

[موحد مسلم]

الهادي مشرف في قسمي العقائد والامام المهدي المدلس
---------------------------
اورد نصا من كتاب المستدرك على الصحيحين وقدم موضوعه بمقدمة
بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين وصلى الله على خير خلقه اجمعين محمد واله الطيبين الطاهرين

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حينما نراجع سيرة الرسول الاعظم (صلى الله عليه واله ) نجد فيها الكثير من العبر والدروس التي خطها الينا, ومن بين تلك الدروس العملية هي بكائه على سيد الشهداء حمزة بن عبد المطلب (رضوان الله تعالى عليه) حينما استشهد .
وهذا الموقف من الرسول الاعظم يدلل على ان رسول الله يبكي على الاولياء ويصل به الحال الى الشهيق وهو اعلى انواع البكاء
فاذا كان رسول الله يبكي فلماذا ياتي من يدعي السنه ويحرم البكاء على الاولياء ؟
اليس رسول الله قد بكى ونقل التاريخ عمله وفعله ببكائه على سيد الشهداء الحمزة انذاك وفعله حجة .

فليس لاي احد الحق بان يحرم او يجرم البكاء على الاولياء لانه لو كان في البكاء والشهيق على اولياء الله لما فعله رسول الله صلى الله عليه واله .
واليكم الوثيقة من كتب ومصادر اهل السنه لكي تحكموا بانفسكم على بطلان راي السلفية في تحريمهم البكاء على اولياء الله .

https://forums.alkafeel.net/filedata...4&d=1593435500
--------------------------------
الموضوع في جهة والحال في جهة ولا تستغرب ان يأتي شخص مثله بدليل ويضعه في غير موضعه
البكاء على فقد الاهل والاقارب والاحباب هو من الغرائز وهذه الغرائز لا يمكن التحكم فيها لهذا كان العذر الشرعي فيها ولم يحرمها الشرع لكن الذي حرمه الشرع هو الزيادة على هذا الحزن منها اللطم وشق الجيوب او الثياب او وضع التراب على الرأس فهذه الزيادات على الحزن حرمها الرسول صلى الله عليه وسلم ثم ان حزنه صلى الله عليه وسلم كان على عمه حمزة وهذا الحزن مباح لكونه من الغرائز وايضا يمكن ان نقول ان الرسول بكى على خديجة لما ماتت ولكن لم يلطم وبكى على غيرها من بناته ايضا ولا يوجد لدينا نص يفيد بأن الرسول لما بكى كان هذا البكاء مصحوبا باللطم.

اضافة الى هذا ان هذا الحزن مؤقت يعني بعد فترة من الزمن ينتهي هذا الحزن ، وايضا الرسول فقد اولاده واخرهم ابنه ابراهيم ومعلوم ان الاب سيحزن على فقد اولاده ان كان نبيا او غيره ولكن لم يلطم عليه الصلاة والسلام ولم يشق ثيابه لتحتج به يا رافضي ولم يضع التراب على رأسه وما اكثر من فقدهم صلى الله عليه وسلم في حياته مثل حمزة وجعفر الطيار وغيره من اقاربه او صحابته ولم نرى دليلا على اللطم وغيره من بدعكم من فعله ، وحتى علي بن ابي طالب ايضا لم يفعل هذا فها هو فقد ابن عمه صلى الله عليه وسلم وقبلها فقد عمه حمزة وايضا امه فاطمة بنت اسد ماتت فلما لم يلطم ويطبر ويضع التراب على رأسه بل ان الرسول صلى الله عليه وسلم شاركه هذا الحزن ولم يلطم، فقد زوجته فاطمة ولم يبكي ولم يلطم فأين حجتك وهو يقول

أتصبر للبلوى عزاء وحسبة
فَتُؤْجَرَ أَمْ تَسْلُو سُلُوَّ البَهائِمِ!
خُلقنا رجالاً للتجلد والأسى
وتلك الغواني للبُكا والمآتم

فبقول امامك المعصوم انت من الغواني ايها الغانية

[ابو هديل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة موحد مسلم

الهادي مشرف في قسمي العقائد والامام المهدي المدلس
-
فليس لاي احد الحق بان يحرم او يجرم البكاء على الاولياء لانه لو كان في البكاء والشهيق على اولياء الله لما فعله رسول الله صلى الله عليه واله .
واليكم الوثيقة من كتب ومصادر اهل السنه لكي تحكموا بانفسكم على بطلان راي السلفية في تحريمهم البكاء على اولياء الله .

هذا الشعشعاني يريد تبرير ( ركضة طويرج ) و ( دي جي الحسين ) و ( راب الحسين ) و ( فتوى إقتل نفسك باللطم و التطبير ) الخ [[ برواية ضعيفة ]]

المستدرك على الصحيحين - النيسابوري
تحقيق : مقبل الوادعي

1- ج 2 ص 144 [ كتاب الجهاد ] برقم ( 2613 ) : " أبو حماد هو المفضل بن صدقة ، قال النسائي : مـتـروك . (الذهبي) ".
2 - ج 3 ص 236 [ كتاب معرفة الصحابة ] برقم ( 4959 ) : " أبو حماد الحنفي هو مفضل بن صدقة : ضعيف كما في (الميزان) ".
3 - ج 3 ص 238 [ كتاب معرفة الصحابة ] برقم ( 4966 ) : " أبو حماد الحنفي إسمه المفضل بن صدقة ، والراجح أنّه ضعيف ".

.
.
.
.

فتوى مهدي الامامية الاثنى عشرية بجواز ضرب الطبول .
و بالمناسبة لما أتى ذكر جدّنا آية الله العظمى الشيخ زين العابدين النجفي صاحب الكرامات . [ نذكر له هذه الكرامة عن بعض أهل العلم والفضل ]:
قـــــــال: إنّ أهل يران، وأذربيجان، وأهل قفقاسيا استفتوا علماء النجف الأشرف عن الطبول التي تضرب في عزاء الحسين، وعن ضرب السيوف والقامات، والتشبيه، وغيرها.. وأنّها جائزة أو حرام ؟
وكتبوا ذلك في كتب متعدّدة، كلّ كتب إلى مقلّده، وأرسلت مع وفدٍ إلى النجف، وقرّروا على أنهم إن أخذوا أجوبة الفتاوى توضع في ظرف وتختم ولا تفتح إلاّ في مسجد الشاه المعروف بمسجد الإمام الخميني في طهران، وتقرأ على المجتمع من أهل البلاد ليعرف كل حكم مقلّده. وكان ذلك في زمن السيد آية الله العظمى صاحب العروة، فرجع الوفد بالأجوبة، وأخبروا الناس بالحضور في يومٍ معين، فحضروا في مسجد الشاه، فقرأت الفتاوى عليهم، فكان كلّ قد أجاب بجواب، فبعض قال: بحرمة هذه الأشياء، وبعض فصّل وبالأخص إلى ضرب السيوف والقامات، قال: إن كان فيه ضرر فلا يجوز وهو حرام، وان لم يكن فيه ضرر فهو جائز، وبعض قال: بالجواز .
إلى أن فتح الكتاب الذي فيه فتوى المرحوم آية الله الشيخ زين العابدين فكان فيه:
بسمه تعالى شأنه
إنّي كنت متوقّفاً في هذه المسألة ومتردداً فيها، فلا أدري هل أفتي بالجواز أم أفتي بالحرمة ؟؟
فذهبت إلى مسجد السهلة ووصلت بخدمة سيدي ومولي الحجّة بن الحسن ، وعرضت المسألة عليه وسألته عنها، فأفتاني بالجواز ، وأنا أفتي كما أفتى سيدي ومولي بالجواز والسلام.
فلمّا سمع المجتمع الفقير هذه الفتوى قالوا: لا حاجة لنا بتلك الفتاوى الأخرى، وهذه تكفينا.
بيان الائمة ؛ النجفي ؛ 2 / 462

.
.

جواز اللطم و التطبيــر و الجزع لمصاب الحسين بأي نحو كان ولو علم أنه يموت من حينه.
نو العين في المشي الى زيارة الحسين - الشيخ محمد حسين الأصطهباناتي ص33

.
.
.
.

[موحد مسلم]

فتوى المرحوم آية الله الشيخ زين العابدين فكان فيه:
بسمه تعالى شأنه
إنّي كنت متوقّفاً في هذه المسألة ومتردداً فيها، فلا أدري هل أفتي بالجواز أم أفتي بالحرمة ؟؟
فذهبت إلى مسجد السهلة ووصلت بخدمة سيدي ومولي الحجّة بن الحسن ، وعرضت المسألة عليه وسألته عنها، فأفتاني بالجواز ، وأنا أفتي كما أفتى سيدي ومولي بالجواز والسلام.
فلمّا سمع المجتمع الفقير هذه الفتوى قالوا: لا حاجة لنا بتلك الفتاوى الأخرى، وهذه تكفينا.

وهذا المرحوم كيف تيسر له لقاء الحجة ولم يتيسر لغيره من السفراء

[ابو هديل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة موحد مسلم

وهذا المرحوم كيف تيسر له لقاء الحجة ولم يتيسر لغيره من السفراء

لا تسأل ، حرام ( الراد على المرجع راد على الله )

فهذا دين شعشعاني جحاشي

التقى وبسسسسس مثله مثل الاردبيلي الذي كان يلتقي بعلي بن ابي طالب و المهدي


انظر :-
قال السيد المحدّث نعمة اللّه الجزائري في الأنوار النعمانية ، وقد حدّثني أوثق مشايخي علما وعملا انّ لهذا الرجل وهو المولى الاردبيلي تلميذا من أهل تفرش‏ اسمه مير علّام وقد كان بمكان من الفضل والورع قال ذلك التلميذ: انّه قد كانت لي حجرة في المدرسة المحيطة بالقبّة الشريفة فاتّفق انّي فرغت من مطالعتي وقد مضى جانب كثير من الليل فخرجت من الحجرة أنظر حوش الحضرة وكانت الليلة شديدة الظلام فرأيت رجلا مقبلا على الحضرة الشريفة ؛ فقلت: لعلّ هذا سارق جاء ليسرق شيئا من القناديل فنزلت وأتيت إلى قربه فرأيته وهولا يراني فمضى إلى الباب ووقف فرأيت القفل قد سقط وفتح له الباب الثاني والثالث على هذا الحال فأشرف على القبر فسلّم وأتى من جانب القبر ردّ السلام .
فعرفت صوته فاذا هو يتكلّم مع الامام (عليه السلام) في مسألة علمية ثم خرج من البلد متوجّها إلى مسجد الكوفة فخرجت خلفه وهولا يراني فلمّا وصل إلى محراب المسجد سمعته يتكلّم مع رجل آخر بتلك المسألة فرجع ورجعت خلفه فلمّا بلغ إلى باب البلد أضاء الصبح فأعلنت نفسي له وقلت له: يا مولانا كنت معك من الأوّل إلى الآخر فأعلمني من كان الرجل الأوّل الذي كلّمته في القبة ومن الرجل الآخر الذي كلّمك في مسجد الكوفة ؛ فأخذ عليّ المواثيق انّي لا أخبر أحدا بسرّه حتى يموت فقال لي: يا ولدي انّ بعض المسائل تشتبه عليّ فربّما خرجت في بعض الليل إلى قبر مولانا أمير المؤمنين (عليه السلام) وكلّمته في المسألة وسمعت الجواب وفي هذه الليلة أحالني على مولانا صاحب الزمان وقال لي: انّ ولدنا المهدي هذه الليلة في مسجد الكوفة فامض إليه وسله عن هذه المسألة وكان ذلك الرجل هو المهدي (عليه السّلام)‏ .



https://almerja.com/reading.php?idm=17275

[خليل11]

هذا الغانية حثالة

ينقل الروايات ويخفي اسماء الكذابين و المختلقين و الموهومين و المجهولين

يقول الغانية الحثالة

ورد عن أبي عامر الساجي واعظ أهل الحجاز قال (التهذيب ج6 ص22).

الحثالة بتر وأخفى سنده في تهذيب الأحكام ج6 ص22 !!



حدثنا علي بن موسى بن الاحول قال : حدثنا محمد بن ابي السري املاءا قال : حدثني عبد الله بن محمد البلوى قال : حدثنا عمارة بن زيد عن ابي عامر الساجي واعظ أهل الحجاز





علي بن موسى بن الاحول : - مجهول - . كما قال الجواهري في المفيد من معجم رجال الحديث ص٤١٥


محمد بن ابي السري : - مجهول - . كما قال الجواهري في المفيد من معجم رجال الحديث ص٤٨٦


عبد الله بن محمد البلوي : يظهر ممّا تقدم أن عبد الله بن محمد البلوي ضعيف وضّاع ؛ يضع الحديث ، ويختلق الأسانيد . الضعفاء للساعدي ج٢ ص٣٠٦


عمارة بن زيد : اسم مختلق مخترع اختلقه واخترعه البلوي . الضعفاء للساعدي ج٢ ص٤٤٤


ابي عامر الواعظ الساجي : - مجهول - . كما قال الجواهري في المفيد ص٧٠٧