جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
إمامهم الرضا يتبنى أن معبودهم جسم !
إمامهم الرضا يتبنى أن معبودهم جسم !
يوجد تعارض في صفة الجسمية لله بين البابا جعفر الاول وبين البابا الرضا الاول رواية الرضا هذه الرواية مشهورة في كتبهم ونقلتها من كتاب مسند الإمام الرضا (ع) - الشيخ عزيز الله عطاردي لعنه الله - ج ١ - الصفحة ٢٩ وهو نقلها عن 32 - الصدوق لعنه الله في كتاب الجامع عن محمد بن الحسن بن الوليد، عن محمد بن الحسن الصفار وعبد الله بن جعفر الحميري عن محمد بن عيسى بن عبيد، عن هاشم بن إبراهيم العباسي قال: قلت للرضا عليه السلام أمرني بعض مواليك أن أسألك عن مسألة قال ومن هو، قلت: الحسن ابن سهل أخو الفضل بن سهل ذي الرياستين قال: في أي شئ المسألة قلت في التوحيد قال: في أي التوحيد قلت يسألك عن الله جسم أوليس بجسم؟ فقال: إن الناس في التوحيد ثلاثة، فمذهب إثبات تشبيهه، لا يجوز، ومذهب النفي لا يجوز، فلا محيص في المذهب الثالث إثبات بلا تشبيه. لاحظ ان الكلام هنا عن وصف الله بالجسمية فقال البابا ان للناس ثلاث مذاهب والمذهب الثالث هو اثبات بلا تشبيه يعني ان نقول ان الله جسم لكن بدون تشبيه هذه الرواية حاول ابن طاووس لعنه الله ان ينفيها ويجعل لها معنى اخر ننقل لك رواية الملعون اولا (فصل) ومما يقتضي ان الحسن بن سهل كان من الموالين وكان علمه بالنجوم ما يضره في الدنيا ولا في الدين وصف شخص لامام زمانه انه من الواليه وسؤاله عن مهمات شانه كما ذكره محمد بن الحسن بن الوليد الثقة الأمين ورواه عنه باسناده محمد بن بابويه رضوان الله عليه في كتاب الجامع، فقال حدثنا محمد بن الحسن الصفار وعبد الله بن جعفر الحميري عن محمد بن عيسى بن عبد عن هشام بن إبراهيم العباسي قال قلت للرضا (ع) أمرني بعض مواليك ان أسألك عن مسالة قال ومن هو قلت الحسن بن سهل أخو الفضل بن سهل ذي الرياستين قال في أي شئ المسألة قلت في التوحيد قال في أي التوحيد قلت يسألك عن الله تعالى جسم أو ليس بجسم، فقال إن الناس في التوحيد ثلاثة فمذهب اثبات تشبيهه لا يجوز ومذهب النفي لا يجوز فلا محيص عن المذهب الثالث اثبات بلا تشبيه، أقول المراد من هذا الحديث انه سمي الحسن بن سهل انه من مواليه (ع) وان الحسن عدل عن العلماء وخص مولانا الرضا (ع) بهذا السؤال وان الرضا ما أنكر قوله انه من مواليه ولا توقف عن جوابه بجواب شاذ يرتضيه لاحظ هنا كيف حرف هذا الملعون قول الامام البابا الرضا فبدلا من اثبات قول الرضا بان مذهبه هو الاثبات بدون تشبيه جعل الجواب من الرضا شاذ ولا ادري كيف يكون شاذا عند هذا الملعون وهذا لكونه اعجمي لا يفهم العربية الامام البابا هذا عربي تكلم وقال هناك ثلاثة اقوال وعددها ثم قال لا محيص في المذهب الثالث اثبات بلا تشبيه يعني ان هذا مذهبي لا محيص عنه هذا الملعون وغيره من الرافضة الحقيقة انهم يشبهون اليهود يحرفون الكلام وتحريف هذا الملعون واضح ولا يحتاج اصلا لزيادة بيان هذه الرواية ايضا عن الملعون الجزائري في كتابه العن الرافضة وتوكل على الله المسمى نور البراهين - السيد نعمة الله الجزائري - ج ١ - الصفحة ٢٥٨ ننقل لك النص التالي فقد سبق سنده - يعني أبا الحسن عليه السلام -: جعلت فداك أمرني بعض مواليك أن أسألك عن مسألة قال: ومن هو؟ قلت: الحسن بن سهل قال: في أي شئ المسألة؟ قال: قلت في التوحيد، قال: وأي شئ من التوحيد؟ قال: يسألك عن الله جسم أو لا جسم؟ قال: فقال لي: إن للناس في التوحيد ثلاثة مذاهب 1)، مذهب إثبات بتشبيه، ومذهب النفي، ومذهب إثبات بلا تشبيه. فمذهب الاثبات بتشبيه لا يجوز، ومذهب النفي لا يجوز، والطريق في المذهب الثالث إثبات بلا تشبيه. لاحظ انه قال عن الاثبات والنفي لا يجوز فما هو حكم الاثبات بلا تشبيه طبعا يجوز وهذه الروايات المروية عن الباب الرضا تخالف وبصورة جلية ما قاله البابا جعفر الاول فعند الملعون الكليني في كتابه الكافي - الشيخ الكليني لعنه الله - ج ١ - الصفحة ١٠٤ اورد هذه الرواية (باب النهي عن الجسم والصورة) 1 - أحمد بن إدريس، عن محمد بن عبد الجبار، عن صفوان بن يحيى، عن علي بن أبي حمزة، قال: قلت لأبي عبد الله عليه السلام: سمعت هشام بن الحكم يروي عنكم أن الله جسم، صمدي نوري، معرفته ضرورة، يمن بها على من يشاء من خلقه، فقال عليه السلام: سبحان من لا يعلم أحد كيف هو إلا هو، ليس كمثله شئ وهو السميع البصير، لا يحد ولا يحس ولا يجس ولا تدركه [الابصار ولا] الحواس ولا يحيط به شئ ولا جسم ولا صورة ولا تخطيط ولا تحديد (1). هشام بن الحكم قال ان الله جسم نوري وصف الله بهذه الصفة حسب الرواية مع ان الله وصف نفسه بانه نور لكن البابا جعفر هنا انكر هذه الصفة صحيح هو قال ان الله لا يحد ومنها لا جسم في رواية اخرى ايضا اوردها الملعون سابقا 2 - محمد بن الحسن، عن سهل بن زياد، عن حمزة بن محمد قال: كتبت إلى أبي الحسن عليه السلام أسأله عن الجسم والصورة فكتب: سبحان من ليس كمثله شئ لا جسم ولا صورة، ورواه محمد بن أبي عبد الله (2) إلا أنه لم يسم الرجل. لا جسم ممكن نقول هذا مذهبه الذي يخالف فيه حفيده الرضا لكن لا صورة من اين اتى بهذا القول مع ان الكليني صحح هذا الكتاب على يد الامام الحجة الغائب فرج الله كربه وفك اسره لكن هذا الامام البعير لم يتنبه للتعارض بين قول جده جعفر وقول جده الرضا ام كان يصحح على ضوء شمعة في الصفحات التالية ايضا اورد هذه الروايات والنقل من كتاب الكليني وقد لعنته من قبل فنكتفي بهذا يقول هذا نقلا عن الامام جعفر بابا كنيسة اللطم ليوم القيامة 6 - محمد بن أبي عبد الله، عن محمد بن إسماعيل، عن الحسين بن الحسن، عن بكر بن صالح، عن الحسن بن سعيد، عن عبد الله بن المغيرة، عن محمد بن زياد قال: سمعت يونس بن ظبيان يقول: دخلت على أبي عبد الله عليه السلام فقلت له: إن هشام بن الحكم يقول قولا عظيما إلا أني أختصر لك منه أحرفا فزعم أن الله جسم لان الأشياء شيئان: جسم وفعل الجسم فلا يجوز أن يكون الصانع بمعنى الفعل ويجوز أن يكون بمعنى الفاعل فقال أبو عبد الله عليه السلام: ويحه أما علم أن الجسم محدود متناه والصورة محدودة متناهية فإذا احتمل الحد احتمل الزيادة والنقصان وإذا احتمل الزيادة والنقصان كان مخلوقا قال: قلت: فما أقول؟ قال: لا جسم ولا صورة وهو مجسم الأجسام ومصور الصور، لم يتجزء ولم يتناه ولم يتزايد ولم يتناقص، لو كان كما يقولون لم يكن بين الخالق والمخلوق فرق ولا بين المنشئ والمنشأ لكن هو المنشئ فرق بين من جسمه وصوره وأنشأه، إذ كان لا يشبهه شئ ولا يشبه هو شيئا: 7 - محمد بن أبي عبد الله، عن محمد بن إسماعيل، عن علي بن العباس، عن الحسن ابن عبد الرحمن الحماني قال: قلت لأبي الحسن موسى بن جعفر عليه السلام: إن هشام بن الحكم زعم أن الله جسم ليس كمثله شئ (1)، عالم، سميع، بصير، قادر، متكلم، ناطق، والكلام والقدرة والعلم يجري مجرى واحد، ليس شئ منها مخلوقا فقال: قاتله الله أما علم أن الجسم محدود والكلام غير المتكلم معاذ الله وأبرء إلى الله من هذا القول، لا جسم ولا صورة ولا تحديد وكل شئ سواه مخلوق، إنما تكون الأشياء بإرادته ومشيئته من غير كلام ولا تردد في نفس ولا نطق بلسان. 8 - علي بن إبراهيم، عن محمد بن عيسى، عن يونس، عن محمد بن حكيم قال: وصفت لأبي الحسن عليه السلام قول هشام الجواليقي وما يقول في الشاب الموفق ووصفت له قول هشام بن الحكم فقال: إن الله لا يشبهه شئ. في الرواية رقم 7 ايضا تيس هذا الامام البابا جعفر الاول وتم طرده من الكنيسة والسبب هو ان المدعو هشام بن الحكم قال : أن الله جسم ليس كمثله شئ (1)، عالم، سميع، بصير، قادر، متكلم، ناطق، والكلام والقدرة والعلم يجري مجرى واحد، ليس شئ منها مخلوقا لاحظ ان النفي هنا كان على الجسمية لكن باقي الصفات قال عنها انها مخلوقة فالله كما قال هشام هنا مع وصفه بالجسمية : عالم، سميع، بصير، قادر، متكلم، ناطق، والكلام والقدرة والعلم يجري مجرى واحد، ليس شئ منها مخلوقا هذه صفات ذكرها العالم الجهبذ هشام بن الحكم وتيس فيها جعفر طبعا هو كان بمرتبة البابا وتم طرده من حسينية الطم حتى يوم القيامة لكوه جعل هذه الصفات التي ذكرها هشام كلها مخلوقة وكلامه هذا يؤكد : لا جسم ولا صورة ولا تحديد وكل شئ سواه مخلوق، يعني ان الله اذا اراد ان يقدر على شيء ما يخلق هذه القدرة واذا اراد ان يعلم شيء ما يخلق هذا العلم نحن نقول كسنة ان الله يعلم ما كان وما يكون الى اخر عبارتنا بخلافهم هم يقولون يخلق العلم وصفة السميع الله هنا عندما يريد ان يسمع يخلق هذه الصفة وهذه الصفة بالذات متكررة فهناك ملايين البشر من الناس يدعونه فلو اراد ان يسمع مني او منك اولا يخلق السمع هذا ثم يسمعه ولو اراد ان يراك او يبصرك ايضا يخلق هذا البصر ليراك ، سيقول قائل هذه اقوال مفتراة ولعلك حملت الكلام من البابا جعفر على غير معناه نقول لك هذه رواية من طوامهم تفيد بان الله كان بدون كلام طبعا كان الله بدون صفاته التي ذكرها الملعون هشام بن الحكم انظر هذه قاصمة الرافضة (باب صفات الذات) 1 - علي بن إبراهيم، عن محمد بن خالد الطيالسي، عن صفوان بن يحيى، عن ابن مسكان، عن أبي بصير قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول: لم يزل الله عز وجل ربنا والعلم ذاته ولا معلوم والسمع ذاته ولا مسموع والبصر ذاته ولا مبصر والقدرة ذاته ولا مقدور، فلما أحدث الأشياء وكان المعلوم (1) وقع العلم منه على المعلوم والسمع على المسموع والبصر على المبصر والقدرة على المقدور، قال: قلت: فلم يزل الله متحركا؟ قال: فقال: تعالى الله [عن ذلك] إن الحركة صفة محدثة بالفعل، قال: قلت: فلم يزل الله متكلما؟ قال: فقال: إن الكلام صفة محدثة ليست بأزلية كان الله عز وجل ولا متكلم. طبعا من كتاب الكافي لمن سبق لعنه الكافي - الشيخ الكليني - ج ١ - الصفحة ١٠٧ وبما مر تكون قد تيقنت تماما بان المذهب كان اصلا على التعطيل ثم اتى الرضا وصحح المذهب وجعله وسطا بين هؤلاء وهؤلاء لا اقول ان مذهب الرضا صحيح هنا ولكن محاولة جيدة لتصحيح افكار اجداده المنحرفيين عن الحق |
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
ابن حزم وتدليس الرافضي | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 0 | 2020-03-17 04:00 AM |