جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
تصحيح المفاهيم : العلمانية، الليبرالية، الديمقراطية، السياسة، الدولة : الدينية، المدنية، الإسلامية
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد ،،، فهذه رسالة تصحيح المفاهيم : تصحيح المفاهيم : العلمانية، الليبرالية، الديمقراطية، السياسة، الدولة : الدينية، المدنية، الإسلامية. وهى رسالة نافعة مفيدة سهلة وتأصيلية ، أملاها عليّ بالأمس فضيلة الشيخ الداعية محمد جمال ، حفظه الله. أسأل الله أن ينفعنا والإسلام بها. وجزاه الله عنا خيراً.
__________________
قـلــت : [LIST][*]من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )). [*]ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )). [*]ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )). [*]ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ). [/LIST]
|
#2
|
|||
|
|||
تصحيح المفاهيـــم توحيد الإلوهية : هى إفراد الله بالعبادة. تعريف العبادة : هى اسم جامع لكل ما يحبه الله ويرضاه ، أو تمام الطاعة مع كمال المحبة أو الإتيان بما أمر الله والانتهاء عما نهى الله. ومن هذا المفهوم يجب على المسلم : 1- أن يعتقد أن منهج المسلمين هو الطاعة والاتباع والتلقى عن الله وحده والتحاكم لمنهجه . 2- ولا يتحقق الإيمان للمسلم إلا بإقامة منهج الله فى حياته والدعوة إلى إقامته فى حياة الناس, فمن اعتقد غير ذلك فهو كاذب منافق كما قال الله سبحانه وتعالى : (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُوا بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَنْ يَتَحَاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ وَقَدْ أُمِرُوا أَنْ يَكْفُرُوا بِهِ وَيُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَنْ يُضِلَّهُمْ ضَلَالًا بَعِيدًا (60) وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا إِلَى مَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَإِلَى الرَّسُولِ رَأَيْتَ الْمُنَافِقِينَ يَصُدُّونَ عَنْكَ صُدُودًا (61) ) [ النساء ] 3- وكل منهج غير منهج الله فهو اتباع للهوى وطاعة للشهوات وانحراف عن الفطرة التى فطر الله الناس عليها ، يقول الله سبحانه وتعالى : ( يَا دَاوُودُ إِنَّا جَعَلْنَاكَ خَلِيفَةً فِي الْأَرْضِ فَاحْكُمْ بَيْنَ النَّاسِ بِالْحَقِّ وَلَا تَتَّبِعِ الْهَوَى فَيُضِلَّكَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ إِنَّ الَّذِينَ يَضِلُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ بِمَا نَسُوا يَوْمَ الْحِسَابِ (26)) [ ص ] فإما سبيل الله وإما الهوى. 4- وكل أمر لم يقم ابتداءاً على هذا المنهج فهو باطل بطلانا أصلياً لأن هذا المنهج قد وضعه الله سبحانه وتعالى يوم أن أنزل آدم عليه السلام إلى الأرض : ( قَالَ اهْبِطَا مِنْهَا جَمِيعًا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي هُدًى فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ فَلَا يَضِلُّ وَلَا يَشْقَى (123) وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى (124) ) [ طه ] .. (كَانَ النَّاسُ أُمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ اللَّهُ النَّبِيِّينَ مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِينَ وَأَنْزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ ) [ البقرة : 213 ] فالحكم بالحق فى كتب الله المنزلة. 5- أن هذا المنهج يتعامل مع الإنسان فى حدود فطرته وطاقته وحاجاته الحقيقية ليرتفع به إلى مستوى الحياة الإنسانية العالية. 6- إن إقصاء الدين عن حياة المسلمين بشعارات براقة خداعة لإقناع العامة بعدم صلاحيات هذا المنهج للتطبيق هو نوع من عدم الإيمان والكفر قال تعالى : (فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا (65) ) [ النساء ] فأقسم الله سبحانه وتعالى بذاته العلية بنفى الإيمان عمن رفض شرع الله أو وجد فى نفسه حرجاً منه. يتبع ...
__________________
قـلــت : [LIST][*]من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )). [*]ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )). [*]ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )). [*]ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ). [/LIST]
|
#3
|
|||
|
|||
أنواع العبادة : أ- أداء أركان الإسلام الخمسة : حيث يقول النبى – صلى الله عليه وسلم - : " بنى الإسلام على خمس : شهادة ألا إله إلا الله وأن محمد رسول الله ، وإقامة الصلاة ، وإيتاء الزكاة ، وصوم رمضان ، وحج البيت من استطاع إليه سبيلا ". ب- الإنابة : حيث يقول الله سبحانه وتعالى : ( مُنِيبِينَ إِلَيْهِ وَاتَّقُوهُ وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَلَا تَكُونُوا مِنَ الْمُشْرِكِينَ (31) ) [ الروم : 31 ] وقال تعالى : ( وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ ثُمَّ لَا تُنْصَرُونَ (54) ) [ الروم ] ج – الدعاء : وقال تعالى : ( وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ (60) ) [ غافر ] د- الاستعانة : قال تعالى : ( قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ اسْتَعِينُوا بِاللَّهِ وَاصْبِرُوا إِنَّ الْأَرْضَ لِلَّهِ يُورِثُهَا مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ (128) ) [ الأعراف ] هـ- الاستغاثة : قال تعالى : ( إِذْ تَسْتَغِيثُونَ رَبَّكُمْ فَاسْتَجَابَ لَكُمْ أَنِّي مُمِدُّكُمْ بِأَلْفٍ مِنَ الْمَلَائِكَةِ مُرْدِفِينَ (9) ) [ الأنفال ] و- التوكل : قال تعالى : ( وَتَوَكَّلْ عَلَى الْحَيِّ الَّذِي لَا يَمُوتُ وَسَبِّحْ بِحَمْدِهِ وَكَفَى بِهِ بِذُنُوبِ عِبَادِهِ خَبِيرًا (58) ) [ الفرقان ] 2- إقامة الشريعة : وهى التحاكم إلى الله سبحانه وتعالى بشرعه فى كل نواحى الحياة : السياسية ، والاقتصادية ، والاجتماعية ، والثقافية ، والتربوية والعسكرية .. إلخ قال تعالى : ( شَرَعَ لَكُمْ مِنَ الدِّينِ مَا وَصَّى بِهِ نُوحًا وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلَا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ كَبُرَ عَلَى الْمُشْرِكِينَ مَا تَدْعُوهُمْ إِلَيْهِ اللَّهُ يَجْتَبِي إِلَيْهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي إِلَيْهِ مَنْ يُنِيبُ (13) ) [ الشورى ] وقال تعالى : ( أَمْ لَهُمْ شُرَكَاءُ شَرَعُوا لَهُمْ مِنَ الدِّينِ مَا لَمْ يَأْذَنْ بِهِ اللَّهُ وَلَوْلَا كَلِمَةُ الْفَصْلِ لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ وَإِنَّ الظَّالِمِينَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ (21) ) [ الشورى ] وقال تعالى : (وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ عَمَّا جَاءَكَ مِنَ الْحَقِّ ) [ المائدة : 48 ] .. وقال تعالى : ( وَأَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ وَاحْذَرْهُمْ أَنْ يَفْتِنُوكَ عَنْ بَعْضِ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ إِلَيْكَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَاعْلَمْ أَنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُصِيبَهُمْ بِبَعْضِ ذُنُوبِهِمْ وَإِنَّ كَثِيرًا مِنَ النَّاسِ لَفَاسِقُونَ (49) أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ (50) ) [ المائدة ]. فالحكم بما أنزل الله نعمة على العباد فإن تولوا عنها فهذه عقوبة من الله عليهم بسبب معاصيهم : (فَإِنْ تَوَلَّوْا فَاعْلَمْ أَنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُصِيبَهُمْ بِبَعْضِ ذُنُوبِهِمْ وَإِنَّ كَثِيرًا مِنَ النَّاسِ لَفَاسِقُونَ ) [ المائدة : 49 ].
__________________
قـلــت : [LIST][*]من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )). [*]ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )). [*]ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )). [*]ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ). [/LIST]
|
#4
|
|||
|
|||
السياســـــــــــة ولذلك فالسؤال هنا هو : ما معنى السياسة؟! السياسة : هى علاقة الحاكم بالمحكوم. وقد نظمها الله سبحانه وتعالى فى القرآن فوضح لنا حق الحاكم على الرعية وحق الرعية على الحاكم. فحق الحاكم على الرعية ، السمع والطاعة : (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ ) [ النساء : 59 ] وقال النبى – صلى الله عليه وسلم - : " من أطاعنى فقد أطاع الله ، ومن أطاع أميرى فقد أطاعنى ، ومن عصانى فقد عصى الله ، ومن عصى أميرى فقد عصانى ". وحق الرعية على الحاكم : 1- أن يقيم فيهم شرع الله فإن لم يقم شرع الله فليس له حق الطاعة عليهم ، قال تعالى : (إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا وَإِذَا حَكَمْتُمْ بَيْنَ النَّاسِ أَنْ تَحْكُمُوا بِالْعَدْلِ ) [ النساء : 58 ]. وقال النبى – صلىى الله عليه وسلم - : " لا طاعة لمخلوق فى معصية الخالق " . 2- ومن حق الرعية على الحاكم ، المراقبة الشرعية لأفعاله ، فقد قال أبو بكر الصديق – رضى الله عنه – يوم أن تولى الخلافة وهو يضع للناس منهج الحكم فى الدولة الإسلامية : " أطيعونى ما أطعت الله فيكم ، فإن عصيت الله فلا طاعة لى عليكم ". وقد قالت إحدى الصحفيات : " من تعرض للسياسة فليتحمل النقد لأن الحاكم ليس بإله لا يُسأل عما يفعل". 3- أن يرجع إلى أهل الشورى فى كل أمر من أمور الدولة فيما لا نص فيه ، فإن لم يستشر مجلس الشورى ، أو العلماء ، يجب عزله كما قال القرطبى فى تفسيره عندما تكلم عن قوله تعالى : ( وأمرهم شورى بينهم ). - من هم ساسة البشر؟ ساسة البشر هم الأنبياء حيث يقول النبى – صلى الله عليه وسلم - : " كانت بنوا إسرائيل تسوسهم الأنبياء فكلما هلك نبى خلفه نبى إلا أنه لا نبى بعدى فسيخلفنى فيكم أمراء ". فالسياسة حق للشعوب ، فمن حَرَّمها فقد جعل نفسه فرعوناً على رعيته كما قال الله سبحانه وتعالى عن فرعون : ( قَالَ فِرْعَوْنُ مَا أُرِيكُمْ إِلَّا مَا أَرَى وَمَا أَهْدِيكُمْ إِلَّا سَبِيلَ الرَّشَادِ ) [ غافر : 29 ] مصادر التشريع فى الدولة الإسلامية 2- السنة النبوية : قال تعالى : ( وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ ) [ النحل : 44 ]. 3- الإجماع : قال تعالى : ( وَمَنْ يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّى وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) ) [ النساء ]. فسبيل المؤمنين هو الإجماع ، ولا تجتمع الأمة على ضلالة. مصادر التشريع فى مصر: ثانياً : العرف : وهو ما تعارف عليه الناس فيما بينهم. ثالثاً: مبادئ الشريعة الإسلامية. رابعاً : القانون الطبيعى وقواعد العدالة. وهذا الترتيب ما هو إلا ازدراء واستهزاء بشرع الله سبحانه وتعالى بتقديم التشريعات البشرية على شريعة الله سبحانه وتعالى. وفى الحقيقة لا يُعمل بمبادئ الشريعة أصلاً ، لأن جميع الخصومات والقضايا التى تعرض على القضاء تستند إلى التشريع الوضعى ولا تنظر أصلاً لمبادئ الشريعة الإسلامية ، فهى من باب قول الله سبحانه وتعالى : (وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا شَيَاطِينَ الْإِنْسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُورًا وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ (112) ) [ الأنعام ] ويقول تعالى : ( أفَغَيْرَ اللَّهِ أَبْتَغِي حَكَمًا وَهُوَ الَّذِي أَنْزَلَ إِلَيْكُمُ الْكِتَابَ مُفَصَّلًا وَالَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَعْلَمُونَ أَنَّهُ مُنَزَّلٌ مِنْ رَبِّكَ بِالْحَقِّ فَلَا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُمْتَرِينَ (114) ) [ الأنعام ]. يتبع ..
__________________
قـلــت : [LIST][*]من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )). [*]ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )). [*]ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )). [*]ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ). [/LIST]
|
#5
|
|||
|
|||
معنى العلمانية العلمانية : هى إنكار حق الله – سبحانه وتعالى – فى التشريع. وهذا هو الإلحاد بعينه. ( تلك إذاً قسمة ضيزى ) فملخص تعريف الربوبية هو العطاء ، والإلوهية هى التكاليف. والقاعدة المضطردة ، التى أجمع عليها العقلاء أن من أعطى كلف. فلماذا ننكر ذلك على الله؟!!! ما من إنسان على وجه الأرض إلا ويقر لله بالربوبية : ( وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ فَأَنَّى يُؤْفَكُونَ (61) ) [ العنكبوت ] وقال تعالى : ( وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ قُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (25) ) [ لقمان ] وقال تعالى : ( وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ خَلَقَهُنَّ الْعَزِيزُ الْعَلِيمُ (9) ) [ الزخرف ]. فلماذا ينكرون إلوهيته؟؟!! وهو له حق التكليف للعباد. فأصحاب الكهف من قديم الزمان استنتجوا هذا الاستنتاج العقلى الفطرى : ( إِذْ قَامُوا فَقَالُوا رَبُّنَا رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ لَنْ نَدْعُوَ مِنْ دُونِهِ إِلَهًا لَقَدْ قُلْنَا إِذًا شَطَطًا ) [ الكهف : 14 ]. فبما أنه رب السموات والأرض فهو إله السموات والأرض. قال تعالى : ( وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَهٌ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ (84) ) [ الزخرف ]. الديمقراطيــــــــة الليبراليــــــة
__________________
قـلــت : [LIST][*]من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )). [*]ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )). [*]ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )). [*]ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ). [/LIST]
|
#6
|
|||
|
|||
الدولــــــــــــــــة كثر الحديث فى هذه الأيام عن الدولة الدينية والدولة المدنية ، ولم يذكروا الدولة الإسلامية! ونريد أن نعرف كلاً منها حتى نكون على بصيرة من الأمر. الدولة الدينية 2- ورجال الدين يقصد بهم رجال الدين المسيحى الذين يزعمون أنهم لهم القداسة على البشر ، وأنهم يتكلمون بكلام الله ، فما أحلوه كان حلالاً ، وما حرموه كان حراماً!! وهؤلاء الذين ينطبق عليهم قول الله – سبحانه وتعالى - : ( اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا إِلَهًا وَاحِدًا لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ (31) ) [ التوبة ] فهم تعدوا على حق الله فى التشريع وجعلوا من أنفسهم آلهة!! 3- وذلك كان فى العصور الوسطى فى أوربا ، عندما كانت تحكمهم الكنيسة وكانت حجر عثرة أمام البحث العلمى. إذاً فالدولة الدينية: 1- السلطة التشريعية فيها لرجال الدين ، ولا يوجد فى الإسلام هذا المسمى! بل إن أعباء هذا الدين على أكتاف معتنقيه جميعاً .. قال – صلى الله عليه وسلم - : " كلكم على ثغر من ثغور الإسلام فلا يؤتين الإسلام من قبلك ". وليس فى الإسلام ما يسمى بالكهنوت. 2- السلطة التنفيذية هى سلطة رجال الدين أيضاً ، ولذلك كانوا يفصلون فى قضايا الناس ويأكلون أموالهم .. (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ كَثِيرًا مِنَ الْأَحْبَارِ وَالرُّهْبَانِ لَيَأْكُلُونَ أَمْوَالَ النَّاسِ بِالْبَاطِلِ وَيَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ ) [ التوبة : 34 ]. 3- السلطة القضائية عندهم هم أيضاً رجال الدين!!! وكم عانى المجتمع الأوربى فى العصور الوسطى من قسوة رجال الدين ومن ظلمهم حتى دفعهم ذلك للتخلص من سلطة الكنيسة وإعلان ما يسمى بالدولة العلمانية أو الدولة المدنية. 4- وينطبق مفهوم الدولة الدينية أيضاً على الدولة الرافضية الشيعية فىى إيران ، لأن السلطة التشريعية فيها للمرجعيات الشيعية وهناك عندهم ما يسمى بولاية الفقيه وهى أيضاً مصدر من مصادر التحكم والتشريع. وأراد بعض المغرضين من جهلة المجتمع ان يسحبوا هذا المفهوم على الدولة الإسلامية ، وهذا مرفوض وسنثبته فيما بعد.
__________________
قـلــت : [LIST][*]من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )). [*]ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )). [*]ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )). [*]ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ). [/LIST]
|
#7
|
|||
|
|||
الدولـــــــة المدنيـــــة هى الدولة التى يكون التشريع فيها للحاكم الزمنى أو ما يسمى بمجالس التشريع ،والسلطة التنفيذية فيها للحكومة ، وفى غالب البلدان ، الحكومة هى السلطة التشريعية والتنفيذية. والقضائية. فإذا استبد الحاكم بهذه السلطات الثلاث كان كفرعون الذى قال : ( يايها الملأ ما علمت لكم من إله غيرى ) . وهذا من باب التعدى على حق الله – سبحانه وتعالى – فى التشريع ومن نواقض الإيمان. الدولـــة الإسلاميــــــة هى الدولة التى تتحاكم إلى الله سبحانه وتعالى فى شريعته ، فالتشريع عندها من الله سبحانه وتعالى من خلال كتاب الله وسنه نبيه – صلى الله عليه وسلم – فالتشريع فى الدولة الإسلامية لله. وليس لرجال الدين ولا لأصحاب السلطة الزمنية. والسلطة التنفيذية لأمير الأمة الذى يُختار عن طريق الشورى ومهمته أن يطبق شرع الله فى الرعية وأن يعبدهم لله. ولمجلس الشورى حق المراقبة له، فإن خرج عن حد الله أوقفوه وإلا عزلوه.
__________________
قـلــت : [LIST][*]من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )). [*]ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )). [*]ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )). [*]ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ). [/LIST]
|
#8
|
|||
|
|||
والإسلام من يوم أن بُعث النبى – صلى الله عليه وسلم – وهو لا يقام إلا فى دولة سماها النبى – صلى الله عليه وسلم – بجماعة المسلمين ، فقد قال حذيفة – رضى الله عنه - : " كان الناس يسألون النبى عن الخير وكنت أسأله عن الشر مخافة أن أقع فيه فقلت يا رسول الله لقد كنا فى جاهلية وشر فجاءنا الله بهذا الخير ، فهل بعد هذا الخير من شر؟ فقال : نعم. فقلت : يا رسول الله ، وهل بعد ذاك الشر من خير؟ فقال : نعم وفيه دخن. قلت : وما دخنه؟ قال : قوم يهدون بغير هديى ويستنون بغير سنتى تعرف منهم وتنكر. فقلت : وهل بعد هذا الخير من شر؟ قال : نعم ، دعاة إلى أبواب جهنم من أطاعهم قذفوه فيها. فقلت : يا رسول الله ، فما تأمرنى إن أدركنى ذلك؟ قال : الزم جماعة المسلمين وإمامهم. فقلت وغن لم يكن لهم جماعة ولا إمام؟ قال : اعتزل تلك الفرق كلها ولو أن تعض على جذع شجرة حتى يأتيك الموت وأنت على ذلك".
يفهم من الحديث أن الأصل أن توجد جماعة المسلمين ، وغيابها أمر استثنائى ، كما قال حذيفة :" فإن لم يكن لهم جماعة ولا إمام" فأقره النبى – صلى الله عليه وسلم – على ذلك. فإن غابت عن عالم المسلمين أصبحت فرضاً على كل مسلم أن يعمل على إقامتها. ولذلك قال عمر : " لا إسلام إلا بجماعة ، ولا جماعة إلا بإمارة ، ولا إمارة إلا بطاعة". فكرة عن أسس جماعة المسلمين : تعريف جماعة المسملين : هى الأمة الإسلامية التى تضم جميع المسلمين فى العالم ، وتكون قادرة على إعلان الحرب وعقد السلم وإقامة الحدود. أسس جماعة المسلمين : أولاً: الإمارة : وهذا الأمير يختار عن طريق الشورى من أهل الحل والعقد ، أى من علماء الأمة. ثانياً : مجلس الشورى : وهو الذى يقوم بالرقابة على مدى تطبيق الأمير لشرع الله سبحانه وتعالى ، وكذلك يقوم بالاجتهاد فى المسائل التى تجُدُّ فى عالم المسلمين. ثالثاً: الأمة الإسلامية : وهى تشمل كل من عاش تحت رايتها من المسلمين وغير المسلمين شريطة أن يحافظ عليها ولا يظاهر عليها أحد من غير المسلمين. فإن حافظ على ذلك فله حق الحماية والمعايشة.
__________________
قـلــت : [LIST][*]من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )). [*]ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )). [*]ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )). [*]ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ). [/LIST]
|
#9
|
|||
|
|||
نسخة وورد بالمرفقات ...
__________________
قـلــت : [LIST][*]من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )). [*]ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )). [*]ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )). [*]ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ). [/LIST]
|
#10
|
|||
|
|||
رد: تصحيح المفاهيم : العلمانية، الليبرالية، الديمقراطية، السياسة، الدولة : الدينية، المدنية، الإسلامية
جزاك الله كل الخير شيخنا الحبيب
__________________
أحسب ان هذه الامة لو تعقلت وتوحدت وجمعت طاقاتها لمدة اسبوع واحد سينكسر صليب الغرب و نجمة الصهاينة و تحالف الرافضة لكن قوى الانبطاح و الغلو تعمل لصالح الاعداء غُرباء الأمر الذي يخفيه الأعلام والذي لا يعلمه الكثير.. تنظيم قاعدة الجهاد هو طليعة الأمة في مواجهة التوسع الإيراني
|
#11
|
|||
|
|||
رد: تصحيح المفاهيم : العلمانية، الليبرالية، الديمقراطية، السياسة، الدولة : الدينية، المدنية، الإسلامية
يرفع .....
__________________
قـلــت : [LIST][*]من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )). [*]ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )). [*]ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )). [*]ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ). [/LIST]
|
#13
|
|||
|
|||
رد: تصحيح المفاهيم : العلمانية، الليبرالية، الديمقراطية، السياسة، الدولة : الدينية، المدنية، الإسلامية
بارك الله شيخ ابو جهاد وحفظك
|
#14
|
|||
|
|||
رد: تصحيح المفاهيم : العلمانية، الليبرالية، الديمقراطية، السياسة، الدولة : الدينية، المدنية، الإسلامية
جزاك الله خيرا و أعلى قدرك في الدنيا و الآخرة
|
أدوات الموضوع | |
|
|