جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
من سخافات الحشوية المجسمة للذات العلية 1
هل تفسرون الآيات المتشابهات على ظاهرها؟
وهل تعتقدون أن لله تعالى مستقر في السماء-تعالى الله عما تقولون-؟:لا |
#2
|
|||
|
|||
هل آيات الصفات من المتشابهات؟
مستقر في السماء لم أسمع عنها من قبل، لكن الله في السماء مستو على العرش. تفضل حاور يا معطل. ما معنى الجسم؟ وهل قال أحد من أهل السنة أن الله جسم؟ إن قلت نعم فأنت مطالب بالدليل.
__________________
قال أبو قلابة: إذا حدثت الرجل بالسنة فقال دعنا من هذا وهات كتاب الله، فاعلم أنه ضال. رواه ابن سعد في الطبقات.
|
#3
|
|||
|
|||
ماذا تصد بالآيات المتشابهات؟؟ هات مثال.
لا !!! وما مفهومك لعبارة ( فى السماء )؟
__________________
قـلــت : [LIST][*]من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )). [*]ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )). [*]ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )). [*]ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ). [/LIST]
|
#4
|
|||
|
|||
عنوان كبير وصاحب موضوع مفلس
__________________
[SIGPIC][/SIGPIC][align=center]قل للئيم الشاتم الصحابه....ياابن الخنا جهراً ولا تهابه السابقون الاولون كالسحابه....تغيث بلقعاً تهرها كلابه الفاتحون الغر أسود الغابه....الله راضٍ عنهم ولتقرؤا كتابه [/align] |
#5
|
|||
|
|||
يظنون أنفسهم هم دعاة التوحيد وغيرهم هباء!!!!
تقولون أن الله تعالى مستو بذاته على العرش - تعالى الله عن قولكم -, وتشنعون على من خالفكم في هذه المسألة وما حجتكم إلا أخذكم بظاهر قوله تعالى : (الرحمن على العرش استوى). مع أن الإستوى معناه القهر والغلبة إن كنتم لا تفقهون لغة القرآن. فهل هذه الآية نمرها على ظاهرها؟؟ إن قلتم نعم, فستقعون في مطبات كثيرة, لا خلاص لكم منها.
نعم أنتم تقولون بأن الله في السماء.... تنزهة يا رب عن الحلول في الأمكان. ولديكم من الطامات والبليات ما تتقيأ منه الفطر السليمة التي أبقى الله فيها شيأ من الخير. فأشياخكم قالوا بأن الله يضحك حقيقة, ولديه ساق, ويمشي ويركض, وينزل حقيقة, -قالوا هذاهروبا من المجاز والتأويل ثم قلتم بأن هذا معتقد أهل السنة والجماعة, وأهل السنة والجماعة بريؤن من هذا الهراء, بل هو معتقد دعات التجسيم الحشوية - وأنه خلق نفسهمن عرق الخيل - كما قال شيخكم الربهاري -, واستلقى على ظهره بعد أن فرغ من خلق السموات والأرض, والكثير والكثير, وأهل السنة والجماعة يؤلون هذه الصفات. إن لم تكن تعلم فاعلم. وواحد منكم يقول لمفتي العرب والعروبة سماحة الشيخ أحمد بن حمد الخليلي -نصره الله-: ( بأننا نعبد صنما في السماء) . هذه نتائج عقيدتكم.!!!! |
#6
|
|||
|
|||
اقتباس:
تقول أن الاستواء يعني القهر والغلبة، فمن الذي كان ينازع الله عز وجل على العرش حتى يغلبه؟ ارجع إلى قواميس اللغة العربية لترى أن الاستيلاء يكون بوجود منازع، فمن الذي كان ينازع المولى عز وجل؟ اقتباس:
وأنت (كأمثال أبناء جلدتك من الإباضية) لا تعرفون معاني الكلمات، فإذا سألتك ما معنى السماء فلن تجيب، وإن سألتك ما معنى في السماء أيضاً لن تجيب. اقتباس:
ثانياً من الذي قال أن الله استلقى على ظهره؟ ومن الذي قال أنه خلق نفسه من عرق الخيل؟ هل أنت مدرك لما تقول؟ هل من مسلم يقول أن الله مخلوق؟ ثالثاً من قال لك أن مذهب أهل السنة والجماعة يرون التأويل؟ بل التأويل منهج المعطلة. رابعاً أنا أصدق الله ورسوله فيما يقولان، فهل أنت أعلم بالله من الله عز وجل؟ وهل أنت أعلم بالله من رسول الله ؟ خامساً خليليك هذا عندي من الزنادقة، فمن طعن في الصحابة صار زنديقاً متبعاً للشياطين. طبعاً لم تجب على أسئلتي السابقة ولن تجيب، لكني سأضع أسئلتي أمامك من جديد: 1- هل آيات الصفات من المتشابهات؟ 2- ما معنى الجسم؟ 3- هل قال أحد من أهل السنة أن الله جسم؟ إن قلت نعم فأنت مطالب بالدليل. 4- هل عندك اعتراض على كلام الله يوم قال الله أنه استوى على العرش؟ 5- من الذي كان ينازع الله عز وجل على العرش حتى تقول أن استواءه استيلاء غلبة وقهر؟ 6- ما معنى السماء؟ 7- ما معنى في السماء؟ 8-هات لنا ترجمت الربهاري. 9- من الذي قال أن الله استلقى على ظهره؟ 10- هل من مسلم يقول أن الله مخلوق؟ 11- من قال لك أن مذهب أهل السنة والجماعة يرون التأويل؟ 12- هل أنت أعلم بالله من الله عز وجل؟ 13- هل أنت أعلم بالله من رسول الله ؟ بانتظار إجاباتك.
__________________
قال أبو قلابة: إذا حدثت الرجل بالسنة فقال دعنا من هذا وهات كتاب الله، فاعلم أنه ضال. رواه ابن سعد في الطبقات.
|
#7
|
|||
|
|||
الاستواء في اللغة يستعمل على وجوه:
الأول:أن يكون مطلقاً غير مقيد فيكون معناه الكمال كقوله تعالى: {ولما بلغ أشده واستوى}. الثاني: أن يكون مقروناً بالواو فيكون بمعنى التساوي كقولهم: استوى الماء والعتبة. الثالث:أن يكون مقروناً بـ: "إلى" فيكون بمعنى القصد كقوله تعالى: {ثم استوى إلى السماء}. الرابع: أن يكون مقروناً بـ: "على" فيكون بمعنى العلو والارتفاع كقوله تعالى: {الرحمن على العرش استوى}. اقتباس:
هل ستقول ثم غلب او قهر على العرش؟! بل انتم الجاهلون ويكفي رد اخي غريب لكي تهرب
__________________
إن ينصركم الله فلا غالب لكم وإن يخذلكم فمن ذا الذي ينصركم من بعده وعلى الله فليتوكل المؤمنون
|
#8
|
|||
|
|||
يرفع لمن هرب
__________________
إن ينصركم الله فلا غالب لكم وإن يخذلكم فمن ذا الذي ينصركم من بعده وعلى الله فليتوكل المؤمنون
|
#9
|
|||
|
|||
اقتباس:
وقال تعالى: )وَمَا آَتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا([الحشر: 7]. وهؤلاء المعطلة يقولون: ((كلام الله وكلام رسوله لا يفيدان علماً ولا يحصل بهما يقين وإنما اليقين يدرك بالعقل)). ولا يُدري عقل من, هل هو عقل الجهمية؟ أو المعتزلة؟ أو عقل من جمع بينهما كالإباضية؟ وهذا هو مسلك المؤلف الخليلي ومن ينقل كلامهم تلبيساً وتدليساً, وإلا فأين المتشابه في أسماء الله عز وجل وصفاته؟. إن نصوص باب الأسماء والصفات من المحكمات الواضحات التي تلقاها الصحابة - أهل اللغة الذين نزل القرآن بلسانهم - بالقبول والتسليم, ثم بالاعتقاد والعمل, وسألوا الله عز وجل بها سؤال عبادة وسؤال مسألة, كما قال تعالى: )وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا وَذَرُوا الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمَائِهِ([الاعراف: 180]. وقد أجمع أهل السنة والجماعة أن صفات الله عز وجل من المحكم الذي يعلم معناه, كما قال الإمام مالك في صفة الاستواء على العرش: الاستواء معلوم والكيف مجهول والسؤال عنه بدعة. وإنما المتشابه هو كيفيتها لا معانيها.)). وأما قولك اخي الفاضل مستقر ومجسم وأبعاض وغيرها, فهذا لم تأتي من الكتاب ولا السنة. ولكن ما مفهومم { الرحمن على العرش استوى }.
__________________
على نهج السلف ولا أبالي من خذلني ..
|
#10
|
|||
|
|||
اقتباس:
أما دلالة العقل فلا نتركها ودائرته في المستحيلات وليس في الممكنات. فمستحيل عقلا أن يكون خالقنا مفتقرا إلى خلقه لماذا لأنه هو الذي خلقه وهو يوجب كونه قبل خلقه وهو يوجب كونه غنيا عن خلقه وهو موجب كونه غير مستقر على العرش وكونه غير متصف بوصف يوجب الإحتياج والإفتقار. اقتباس:
فأنا أؤمن إيمانا لا يتزعزع بأن الله استوى على العرش وأؤمن أيضا إيمانا لا يتزعزع بأن الله يداه مبسوطتان. وفهذه وأمثالها ليس محال الافتراق ولكن محل الافتراق فيما بيننا إزالة ما يوهم التشبيه فأنا إلى اليوم لم أعرف فحوى المنقول من الإمام مالك كما حكاه صاحبنا الاستواء معلوم والكيف مجهول والسؤال عنه بدعة. كيف يكون الاستواء معلوما ثم اليف مجهولا وبعد ذلك حتى لا نسأل فالسؤال بدعة. وهل قول الإمام في هذا حجة يعول عليها؟! وأغرب من ذلك كله ذم من نفى معاني غير لائق لله تعالى فنحن الإباضية ننفى استواء الاستقرار والجلوس ونثبت استواء الكناية عن الملك والسيطرة وهو معنى معهود عند العرب. هذا ملخص القول. |
#11
|
|||
|
|||
اقتباس:
نعم لك الحق ألا تقبل ما كان إنشاء بغير برهان كما أنا لا أقبل قول الإمام مالك الاستواء معلوم والكيف مجهول والسؤال عنه بدعة. لأنه إنشاء بغير برهان. أما ما جاء بالبرهان فإبطاله بالبرهان وغير ذلك يعتبر هروب وفشل. ولنا في القرآن أسوة حسنة (قل هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين) فلسان الحق والعدل يقول: "حق لك أن ترد ما كان بغير برهان وحجة" ولذلك الحق بالدليل والحجة وليس اهتبار آخر. وبالله التوفيق. |
#12
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
سبحان الله ... اقتباس:
هل ممكن للعاقل أن يتأمل في أمور غيبيه لا يعرف بكيفيتها, وقد أمره الله سبحانه لما جاء في الكتاب والسنة أن يؤمن بها؟!!! اقتباس:
فالذي قلته وضربة لي المثل هو جيد منك لتنزيه الله عن النقصان والقياس, ولكن هنا تبقى الحكمة لله, كيف وماذا يقصد أخالك باشعيب بحكمة الله؟!! أقصد بمعنى: كما أنك ضربتلي مثلاً, فحق لي أن أوضح لك حكمة الله, فالله اتخذ القلم وأمره أن يكتب الخلائق وما سيحدث منها, واتخذ اللوح المحفوظ, وبل تعرج إليه ملائكته سبحانه وتخبره مما يجري من عباده الصالحين والطالحين, فهل هذا يا أخي العزيز يعتبر انتقاصاً من الله, وكأن والعياذ بالله لم يسع علمه كل شيء, أم أن المقصود هي حكمه من حكم الله لا يعلم بها إلا هو سبحانه؟!! وكذلك القدرة والقوه والإحاطه وغيرها من صفات الكمال, فهو قد اتخذ جنود لا يحصيها ولا يعلم بها إلا هو .., ويكمنك ان تطبق المثل الأول على هذا, ويكون بإذن لله قد أزيل الإشكال عنك ومنّي .. اقتباس:
وقد سبق وأن بينت لك ذلك من قول الشيخ الفقيهي في (الرد القويم البالغ على كتاب الخليلي المسمى بالحق الدامغ) [ص: 29]: ((إن نصوص باب الأسماء والصفات من المحكمات الواضحات التي تلقاها الصحابة - أهل اللغة الذين نزل القرآن بلسانهم - بالقبول والتسليم, ثم بالاعتقاد والعمل, وسألوا الله عز وجل بها سؤال عبادة وسؤال مسألة, كما قال تعالى: { وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا وَذَرُوا الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمَائِهِ }[الاعراف: 180]. وقد أجمع أهل السنة والجماعة أن صفات الله عز وجل من المحكم الذي يعلم معناه, كما قال الإمام مالك في صفة الاستواء على العرش: الاستواء معلوم والكيف مجهول والسؤال عنه بدعة. وإنما المتشابه هو كيفيتها لا معانيها.)). اقتباس:
فلم يُثبت أن لله فم أو أذنين أو شعر أو ..ألخ, ومن قال ذلك بلا دليل من الكتاب والسنة فهو مشبّه بلغ التمثيل مشرك بالله وقد استحل عبادة الأوثان. وفي نفس الحال فقد أثبت الله لنفسه الوجه والعينين ويديه يمين و.. ألخ؛ لما جاء من الكتاب والسنة, ومن لم يؤمن بها فهو مُعطّل وأصبح خادم تحت أرجل الملاحده, يلقموه بالفلسفة. فلا يمكن أن يناقض هذا قوله تعالى: { لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ }, أثبت لنفسه السمع والبصر, كما أننا نؤمن أننا نسمع ونبصر إذا شاء الله, فإن يسر الله لك الجمع فاجمع, وإن لم يتيسر؛ فقل: {آَمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنَا }, وعقيدتنا أن الله لا مثيل له؛ فبهذا تسلّم أمام الله عز وجل. فهذا كلام الله, وهذا كلام رسوله, { وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُبِينًا }, ولا يمكن أن يكذّب بعضه بعضاً, وكيف نكذّب رسوله الأمين, وهو القائل: ((إن أول زمرة تدخل الجنة على صورة القمر)), فهل يعقل أن يكون العبد يشابه القمر بالتفصيل, يعني عبارة عن قمر يدخل الجنة؟! أم أنه في صورته, أي صورة إنسان وهو يشابهه في بعض الأمور ولكن ليس كمثله؟!. فإذاً أن الله له عين ووجه ويد وله رجل .. مما أثبته لنفسه, وعدم الغلو في صفات لم يثبتها لنفسه, وعدم نفي الصفات الذي أثبتها لنفسه, ولكن لا يلزم أن تكون هذه الأشياء مماثلة للإنسان, فإن قال قائل: أليس الله يسمع؟, قلنا نعم, قال: ألست تسمع؟, قلنا: نعم, قال: هذا تشبيه!, قلنا: إن كنت تزعم التشبيه أي أننا نشبه الله بكل معنى الكلمة فقد كذبت, لأن القول الصحيح والصواب المريح أن نقول: ليس كمثله, ولا نقول: ليس نشبهه, فالتشبيه عند العرب وبعض الناس يعني الإثبات, فلا يلزم أن نكون نشبه الله أصلاً وفصلاً, لأننا شابهنا الله في سمعه, ولكن الله لا يخفى على سمعه شيء, ونحن لا نسمع إلا ما كتبه الله لنا, فبذلك نقول: يشبه سمع الله كسمع الإنسان ولكن سمع الله له الكمال وسمع المخلوق له القياس, أي أننا أثبتنا وجود السمع مع الفارق, والإشكال يكمن في التمثيل وليس في التشبيه إذاً { لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ }. فإذاً نستنتج أن نفي التشبيه على الإطلاق غير معقول عند العاقل صاحب الفطرة السليمة, لأن ما من شيئين من الأعيان أو من الصفات إلا وبينهما اشتراك من بعض الوجوه, والاشتراك نوع تشابه, فلو كنت نفيت التشبيه مطلقاً؛ لما كان هناك داعي لأن تقول: ليس كمثله!, لأنك عليك أن تأول صفة البصر وسمع الله بشيء آخر حتى لا يشابه المخلوق, ولا يجوز لك أن تثبتها كحقيقه لأنك ستقع في التشبيه, ولو بالقدر البسيط!, قال تعالى: { يَا أَبَتِ لِمَ تَعْبُدُ مَا لَا يَسْمَعُ وَلَا يُبْصِرُ }. وآخر مثال عساكم أن تفهموا مقصد أهل السنة والجماعة, ألا وهو الوجود, ولكن شتّان بين وجود الخالق ووجود المخلوق, مع أنهم يتشابهون في وجودهم إلا أنهم لا يتماثلون في وجودهم, فالله فوق عرشه وبائن من خلقه؛ بل فوق الزمان والمكان. والمخلوق داخل الزمان والمكان؛ بل محدد بمكان معيّن, وهذا دليل على ما وقع من تحريف في عقيدة الإباضية إذ نفوا الله من الوجود, حيث أن الله عندهم لا داخل العالم ولا خارجه, وهذا ليس بتنزيه بل تعطيل. فالتشبيه يجوز بشرط ذكر الصفة من الكتاب أو السنة, وعدم تمثيلها, كيد الله مثل يد فلان!, أو تقول: يد الله تشبه يدي, والكيف مجهول كالقول: يد الله كذا وكذا!, والإيمان به واجب, والسؤال عنه بدعه, ومن قامت عليه الحجة وهو يعاند في التمثيل أو التكييف أو التحريف والتعطيل فهو كافر كَفر بما أوحي إلى محمد صلى الله عليه وآله وسلم. فالتشبيه في حق ذات الله أقسام: - تشبيه في إثبات الصفة, كالسمع والبصر والوجود وغير, ولا يلزم أن يرتقي ذلك إلى التمثيل. - تشبيه منكر, لأن مقارنتها بمخلوق يعد مستحيلاً, كالادعاء بالإلوهيه وغيرها. - تشبيه لا يليق بالله تعالى, كالأكل والشراب والنوم .. وغيرها, فهي تعتبر نقص في حق الخالق, وكمال في حق المخلوق. - وتشبيه مرفوض, وهو الذي يرتقي إلى التمثيل, كالقول: يد الله كيدي, وكذا وجهه وسمعه وعلمه ..الخ. قال الإمام أبي حنيفة رضي الله عنه: ((حيٌ قادر سميع بصير عالم, يد الله فوق أيديهم ليست كأيدي خلقه ووجهه ليس كوجوه خلقه)), وقال: ((وله يد ووجه ونفس, كما ذكره الله تعالى في القرآن, فما ذكره الله تعالى في القرآن من ذكره الوجه واليد والنفس, فهو له صفات بلا كيف ولا يقال إن يده قدرته أو نعمته, لأن فيه إبطال الصفة وهو قول أهل القدر والاعتزال)). وقال الحجّه في زمانه شيخ الإسلام قدس الله روحه: ((فيُعلم قطعاً أنه سبحانه ليس من جنس المخلوقات, لا الملائكة ولا السموات ولا الكواكب, ولا الهواء ولا الماء ولا الأرض, ولا الآدميين ولا أبدانهم ولا أنفسهم, ولا غير ذلك, بل يُعلم أن حقيقته عن مماثلة شيء من الموجةدات أبعد من سائر الحقائق, وأن مماثلته لشيء منها أبعد من مماثلة حقيقة شيء من المخلوقات لحقيقة مخلوق آخر)). اقتباس:
فقد يقال هناك كذا وكذا, فيقول الآخر: نعم ولكن كيف ذلك الكذا؟! وقد يقال: كيف حالك, مع أنني أرى حالك أمامي أؤمن بحالك ولكن لا أعرف كيفيتها بالتفصيل حتى تخبرني ويطمأن بالي. اقتباس:
ثانياً: قولك استوى اي استولى هذا لا يجوز, وهو شرك وطعن في كمال الله, فمن الذي كان مستولي على العرش قبل أن يستولي الله عليه؟! فقد علم المسلمون أن الله قد استولى على عباده منذ عدمهم في الأزل وبعد حدوثهم وبعد فنائهم.
__________________
على نهج السلف ولا أبالي من خذلني ..
|
#13
|
||||||||||||||
|
||||||||||||||
آمين يا ربنا تقبل الدعاء ونسألك التوفيق في كل ما ترضاه.
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
فأنا لا أكلف عقلي في مرفة حقيقة ثمانية "ويحمل عرش ربك فوقهم يومئذ ثمانية" ولا تسعة عشر "عليها تسعة عشر" مثلا. فأنا أدرك بعقلي بأن الآخرة دار مكان وزمان وأن الله تعالى لم يخاطبنا بشيء يناقظ دلالات العقل. العقل يدل على أن الله لا يتغير وهو الذي خلق كل شيء بما فيه مكان وزمان فهو غني عنهما إذ كان بدونهما وأن هذا سواء فبل خلق هذا الوجود أو بعده إلى وجود الآخرة فهو هو لا يتغير ولا يتصف بشيء مما يوجب إفتقار شيء من خلقه، فهذا من دلالات العقل وقد خاطبنا الله بما نعقل فأن أقطع أن القرية لا تسأل وَاسْأَلِ الْقَرْيَةَ الَّتِي كُنَّا فِيهَا يوسف82 وأقطع أن الكلام صحيح يستوعبه العقل وبدلالة العقل الكلام المنطقي لا يتعلق بالمستحيل إذا ما هو المقصود بدلالة العقل نعلم أن المقصود واسأل أهل أو سكان القرية التي كنا فيها. لماذا لأن الكلام الصحيح لا يتعلق بالمستحيل. وعلى هذا نفهم الكلام بإبعاد معان مستحيلة وغير لائقة، وذلك لا فرق فيما يختص بالدنيا أو بالأخرة. اقتباس:
أنا أنفي النقصان بإبطال النسبة وتحقيق الصفة. أما قولك "صاحب الكمال وليس يحتاج إلى أحد في إكمال كماله" فهو إثبات الصفة بدون إبطال النسبة. وبقولك هذا تكون صفات الخلق، فنقول فلان غني وعالم إلى غير ونكون صادقين ذلك لأن الغاية إثبات الصفة وليس إبطال النسبة. فهذا البناء قديم هذا لا ينفي نسبة الحدوث. والله ربنا ليس كخلقه فهو غني على معنى إبطال نسبة احتياج وافتقاب فهو لا يتصف بصفة افتقارية. اقتباس:
هذا ولا أقبل في تجريد الألفاظ من سياق الكلام فلا أقول : له يداه أو له وجه أو له فوق غير ذلك لأن هذه العبارة توهم التشبيه والتجسيم غير مستاحيلين على الله تعالى. اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
حين تقول "لله وجه وهذا لا يلزم أن يكون وجه الله كوجه مخلوق من المخلوقات" أولا: أنا أسألك أين وجت أن لله وجه؟ طبعا ستقول "وجه الله" فهذه مغالطة وهمية. لمذا لأن احتمال معاني الفظ وجه الله يختلف عن احتمال معاني اللفظ لله وجه. فالسامع حي يتلقى كلمة لله وجه يتبادر إليه معنى غير الذي يتبادر إليه حين يسمع كلمة وجه الله. ثانيا: حين تقول "وجه الله ليس كوجه مخلوق من مخلوقاته" لقد لازمت معنى إثبات تشبيه وأبعدت غيره. لماذا؟ لأن للمشبه به وجه الشبه لازم موجوده في المشبه وإلا لبطل الكلام وهو هنا اللفظ "وجه" ولا ينفعك أداة النفي لأن بها نفيت أشياء فقط. ولذاك السبب يحق لنا أن نسألك عن وجه الله ليس كوجه مخلوق في أي شيء. فقط قل: في كون وجه إنسان من لازمه مكان وجوده وهذا لا يجوز لوجه الله فوجه الله لا يكون ولا يجوز أن يكون في مكان لأن ذلك سيلزم افتقاره وهو نقصان لا يليق لله تعالى. وأنا أقول الله سميع والعبد سميع وسمع الله ليس كسمع العبد. ويحق لك أن نسألني في أي شيء؟. وأمتلك جوابا كافيا لائقا لكلا طرفين. فأقول: في كون سمع العبد مفتقرا إلى واسطة لسماع الأصوات فهو بذلك مفتقر فلا يسمع جميع الأصوات. أما سمع الله لا يفتقر إلى واسطة حتى يسمع بها الأصوات فسمعه تعالى يتحقق بانكشاف جميع الأصوات له تعالى بلا واسطة فلا يخفى عنده صوت كائن كان. اقتباس:
لأنك نفيت أحقية قولهم بقولك "لأن الجسم لا يشترط عليه الوجه واليدين و....إلخ" وأنا أتفق معك في كون الجسم لا يشترط أن يكون له وجه ويد و..... إلخ" ولكن لا أتفق معك في كون المعطلة قالوا قولهم الذي قالوه بالعلة التي ذكرتها، ولا يحق لك أن تتحكم في العلل إذا تعددت ولا أرى العلة التى ذكرت صحيحا عقلا فأنت نفيت ما ليس بشرط أصلا. وهل تمتلك الدليل على أن المعطلة يشرطون كون الجسم له يد ووجه وساق؟ إن كان لك فهاته. وهنا سؤال ما هو شرط لازم للجسم بحيث لا يكون إلا به وهذا الشرط هي العلة التى يعرف بها الجسم. العلة هي حدود فقط وهي فوق وتحت ويمين وشمال وأمام وتحت فاليد بحد ذاتها جسم والوجه بحد ذاته جسم وساق بحد ذاته جسم ولا يتوك من جسم إلا جسم. اقتباس:
أنا معك في هذا ولكن يجب ألا نصف الله بوصف جسماني ولا افتقاري فيجب تعطيلهما. اقتباس:
وكما عظمت أمر التجسيم وخطورته فعلينا ألا نقترب منه والحديث معروف لديك "حمى الله في الأرض محارمه" فلو اقتلعنا من هذه الحمى. |
#14
|
|||
|
|||
اقتباس:
|
#15
|
|||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
تفضل بين عقيدتك الصحيحة. اقتباس:
أما أنت فلا أراك إلا متحيرا لا تدري كيف تصف الله ولذلك لا تستطيع أن تأتي بكلام منطقي بل وتتخبط انظر قولك " لأننا شابهنا الله في سمعه, ولكن الله لا يخفى على سمعه شيء, ونحن لا نسمع إلا ما كتبه الله لنا". وقولك فبذلك نقول: يشبه سمع الله كسمع الإنسان ولكن سمع الله له الكمال وسمع المخلوق له القياس, أي أننا أثبتنا وجود السمع مع الفارق. اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
وكلنا أنا وأبو حنيفة في هذا سواء فهات دليله حتى تثبت دعواه. وأين ذكر في القرآن له يد وله وجه.... اقتباس:
اقتباس:
فهنا تكمن الخلاف فعندنا لا يجوز ذلك لأنها صفات إفتقارية خاصة لمخلوق. اقتباس:
أو كلاهما لا يجوز وشرك وطعن في كمال الله. |
#16
|
|||
|
|||
وين طارح الموضوع !!! ههههههه غريب امره جاي يناقش اونه
__________________
احب الصالحين ولست منهم |
#17
|
|||
|
|||
الرد على الموضوع
اقتباس:
"""""""""" توضيح للأخ المدير العام / في قوله :" لكن الله في السماء مستو على العرش" أما كلامك فهو يناقض بعضه بعضاً حيث أنك قلت :"مستقر في السماء لم أسمع عنها " وتقول في الشطر الثاني بأن الله تعالى في السماء و مستوٍ على العرش أما و الله فإن كلامك يناقض بعضه ولكن سؤالي هل الله موجود في السماء وما الدليل المحكم على ذلك من القرآن الكريم و الآحاديث الثابة عن ذلك ؟ |
#18
|
|||
|
|||
الله سبحانه و تعالى قال في سورة طــــــه :"الرحمن على العرش استوى"
لو ان للباحث عين تبصر و عقل يفكر وقلم يحبر و يقارن ما بين الخطأ و الصواب لما رد با شعيب الظفاري العماني و لما رد سعادة المدير العام للمنتدى غريب مسلم ولكن لو تفقهنا المعنى الذي أراده الله تعالى جل جلاله لما فهمه العوام من الجهال و لكن :"إن في ذلك لآيات لأولي الأبصار" كل من يأتي و يدلو بدلوه السمتنقع بدركات السعر لو أتيت و أكملت الآية التي تلي الآية الأولى لفهمه العام و المتعلم و العالم و الجاهل و المجنون و العاقل الله سبحانه و تعالى :" الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى *لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَمَا تَحْتَ الثَّرَى* وَإِن تَجْهَرْ بِالْقَوْلِ فَإِنَّهُ يَعْلَمُ السِّرَّ وَأَخْفَى" كلمة استوى ؟ هل تعني الجلوس على العرش إن أكملنا الآية ؟ وضحوا لي الإجابة ؟ وستعرفوا المعنى الواضح بإذن الله تعالى ؟ |
#19
|
|||
|
|||
إخوتي
ما معنى الاستواء معلوم |
أدوات الموضوع | |
|
|