جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
يا إمامية كيف تصدق علي بخاتمه و هو راكع؟؟؟؟؟؟
بسم الله الرحمن الرحيم
إن من أعظم ما شُرع في ديننا الحنيف من عبدات الصلاة ثم تليها الزكاة فصوم رمضان ثم الحج إلى بيت الله الحرام طبعا كل هذه العبادات كأركان لهذا الدين تاتي بعد الشهادتين كونهما الركن الأول و البوابة الأولى التي لابد لكل معتنق ان يعبرها للدخول في هذا الدين, كل العبادات التي شُرعت سواء نزل خطاب الله فيها أو حث عليها نبيه عليه الصلاة و السلام شُرعت في الأرض إلا الصلاة كانت مشروعيتها في السماء في حادثة الإسراء و المعراج لعلو مقامها و عظمة شأنها بين العبادات , فأفضل موطن يكون العبد فيه أقرب من الله و هو يصلي "في السجود على وجه التحديد",لذلك جاء الخطاب في الحث بإقامتها, قال الله تبارك و تعالى: أَقِمِ الصَّلاَةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَى غَسَقِ اللَّيْلِ وَقُرْآنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُوداً} الإسراء78 إِنَّنِي أَنَا اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدْنِي وَأَقِمِ الصَّلَاةَ لِذِكْرِي طه14 وَأَقِمِ الصَّلَاةَ إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاء وَالْمُنكَرِ.العنكبوت 45 اتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ وَأَقِمِ الصَّلَاةَ إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاء وَالْمُنكَرِ وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُونَ العنكبوت45 يَا بُنَيَّ أَقِمِ الصَّلَاةَ وَأْمُرْ بِالْمَعْرُوفِ وَانْهَ عَنِ الْمُنكَرِ وَاصْبِرْ عَلَى مَا أَصَابَكَ إِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ لقمان17 يتضح من هنا أن الذي أُمرنا به: هو إيقام الصلاة كونها ركن متين من أركان ديننا كما أسلفت هو إيقام بتأدية فروضها و سننها و مستحباتها و واجباتها و شروط صحتها كل هذا مُتوج بصفة حميدة لا بد للمصلي أن يمتثلها كونه يناجي ربه ألا و هي صفة الخشوع قال الله تعالى: قَدْ أَفْلَحَ ٱلْمُؤْمِنُونَ ٱلَّذِينَ هُمْ فِى صَلاَتِهِمْ خَـٰشِعُونَ وَٱلَّذِينَ هُمْ عَنِ ٱللَّغْوِ مُّعْرِضُونَ وَٱلَّذِينَ هُمْ لِلزَّكَـوٰةِ فَـٰعِلُونَ وَٱلَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَـٰفِظُونَ إِلاَّ عَلَىٰ أَزْوٰجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَـٰنُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ فَمَنِ ٱبْتَغَىٰ وَرَاء ذٰلِكَ فَأُوْلَـئِكَ هُمُ ٱلْعَادُونَ وَٱلَّذِينَ هُمْ لاِمَـٰنَـٰتِهِمْ وَعَهْدِهِمْ رٰعُونَ وَٱلَّذِينَ هُمْ عَلَىٰ صَلَوٰتِهِمْ يُحَـٰفِظُونَ أُوْلَـئِكَ هُمُ ٱلْوٰرِثُونَ ٱلَّذِينَ يَرِثُونَ ٱلْفِرْدَوْسَ هُمْ فِيهَا خَـٰلِدُونَ المؤمنون:1-11 نعم إنها صفة الخشوع في الصلاة و كيف قدمها على أداء الزكاة المفروضة في المدح للوارثين الفردوس و ما أدراك ما الفردوس, فالخشوع هو روح الصلاة هو من ينقل المناجي ربه إلى عالم منقطع عن الدنيا و ملذتها و مشاغلها و لا يعود منه إلا بتسليم الإمام أو تسليمه إن كان فردا . الخشوع الحقيقي يغمر القلب شوقا و مهابة و توقيرا للمناجى "الله"و كيف و هو الله سبحانه و تعالى و يقيد في النفس كبرياءها فتكون بذلك ذليللة منكسرة إلى المتكبر ليرحمها و يزكيها وإذا خشع القلب خشع السمع والبصر، والوجه والجبين، وسائر الأعضاء والحواس,الجوارح و الحركات و الأصوات كلها فلا تسمع إلا همسا . قال الله تعالى: وَخَشَعَتِ ٱلاصْوَاتُ لِلرَّحْمَـٰنِ فَلاَ تَسْمَعُ إِلاَّ هَمْساً طه:108 صحيح مسلم باب فَضْلِ الْوُضُوءِ وَالصَّلاَةِ عَقِبَهُ 565 - حَدَّثَنَا عَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ، وَحَجَّاجُ بْنُ الشَّاعِرِ، كِلاَهُمَا عَنْ أَبِي الْوَلِيدِ، قَالَ عَبْدٌ حَدَّثَنِي أَبُو الْوَلِيدِ، حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ سَعِيدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ سَعِيدِ بْنِ الْعَاصِ، حَدَّثَنِي أَبِي، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ كُنْتُ عِنْدَ عُثْمَانَ فَدَعَا بِطَهُورٍ فَقَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ " مَا مِنِ امْرِئٍ مُسْلِمٍ تَحْضُرُهُ صَلاَةٌ مَكْتُوبَةٌ فَيُحْسِنُ وُضُوءَهَا وَخُشُوعَهَا وَرُكُوعَهَا إِلاَّ كَانَتْ كَفَّارَةً لِمَا قَبْلَهَا مِنَ الذُّنُوبِ مَا لَمْ يُؤْتِ كَبِيرَةً وَذَلِكَ الدَّهْرَ كُلَّهُ " . و بعد هذا السرد المواضع أتساءل تمهيدا لسؤال الموضوع هل خفي ما تقدم و ما لم نذكر على علي بن أبي طالب و هو الذي تربى في حجر البنوة و غرف من علمها لا و الله, كيف و هو الذي عايش القرأن من أول النزول إلى أخر أية فكيف يقدم على صدقة و هو في خشوع و ركوع يعلم أنهما أولى بالتقديم ؟؟؟؟؟ سؤال: كيف تصدق علي رضي الله عنه بخاتمه و هو راكع؟؟؟؟؟ كيف تصدق علي بخاتمه دون إفساد خشوعه و ركوعه؟؟؟؟؟ |
#2
|
|||
|
|||
الإمام علي عليه السلام لم ينشغل عن الله بل هو في حضرة الله وفي اتصال قلبي دائما معه سبحانه وتعالى وتعلق كامل به وهو انتقل من عبادة إلى عبادة ولم ينتقل من عبادة إلى لهو ويدل على ذلك أن الله شكر له هذا الفعل وأنزل في ذلك قرآن يتلى .....
أخرج البخاري في كتاب الصلاة باب الصلاة في السطوح والمنبر والخشب , الحديث برقم 370 (( حدثنا علي بن عبد الله قال حدثنا سفيان قال حدثنا أبو حازم قال سألوا سهل بن سعد من أي شيء المنبر فقال ما بقي بالناس أعلم مني هو من أثل الغابة عمله فلان مولى فلانة لرسول الله صلى الله عليه وسلم وقام عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم حين عمل ووضع فاستقبل القبلة كبر وقام الناس خلفه فقرأ وركع و ركع الناس خلفه ثم رفع رأسه ثم رجع القهقرى فسجد على الأرض ثم عاد إلى المنبر ثم ركع ثم رفع رأسه ثم رجع القهقرى حتى سجد بالأرض فهذا شأنه قال أبو عبد الله قال علي بن المديني سألني أحمد بن حنبل رحمه الله عن هذا الحديث قال فإنما أردت أن النبي صلى الله عليه وسلم كان أعلى من الناس فلا بأس أن يكون الإمام أعلى من الناس بهذا الحديث قال فقلت إن سفيان بن عيينة كان يسأل عن هذا كثيرا فلم تسمعه منه قال لا)) . وقد ورد الحديث نفسه في صحيح مسلم في كتاب المساجد باب جواز الخطوة والخطوتين في الصلاة ( ........ثم أقبل على الناس فقال (( يا أيها الناس إني صنعت هذا لتأتموا بي . ولتعلموا صلاتي ) !!!!!!!!!!! سؤالي : ما هو السر في صعود النبي الأعظم ورجعه القهقرى لأكثر من مرة؟؟؟!!!!! هل يفهم منه استحباب لهذا الفعل ؟؟!! هل لنا أن نقلده بقصد كسب الأجر والثواب ؟؟ أين الخشوع هنا ؟؟؟!!! أين ذهب قوله تعالى { ... الذين هم في صلاتهم خاشعون } ؟؟؟!!! |
#3
|
|||
|
|||
يا جزائري
(إشكالك) لايتعدى أن يفسر بأمرين: أولا: أنت تستغرب كيف يمكن لعلي عليه السلام أن يتصدق وهو في الصلاة وبالتالي فهذا إفساد لخشوع الصلاة كما تزعم. ثانيا: أنت تكذب أن يكون علي عليه السلام تصدق في الصلاة.لتدفع ما تعتقده(إفساد) للصلاة وخشوعها. نقول لك: أما أنك تلتفت الى أمر وتستوعب كلام الله تعالى أكثر من علي عليه السلام وتعتبر أن عملا كالتصدق مفسدا للصلاة فهذا من وهمك لا غير. هات لي برهان علمي ودليل قطعي على أن الزكاة (وهي تأتي غالبا مقرونة بأداء الصلاة في القرآن) بأن فاعلها أثناء الصلاة سوف يفسد خشوعه هات ما عندك؟ وأنت ترى نفسك أن فعلة علي عليه السلام ليست بالصواب لأنها منافية للصلاة وخشوعها. وبالتالي فأنت تضع نفسك في مكان أرفع علما ومعرفة من علي عليه السلام وبدليل أنك لاتملك أيحجةعلى منافاة الزكاة للصلاة إطلاقا سوى رأيك وأجتهادك الشخصي. هذا لو سلمت بالأمر الأول. أما لو سلمت بالأمر الثاني فنقول لك أن جميع محدثي الشيعة والأغلب من محدثي السنة قد أجمعوا على أن الآية نزلت لما تصدق علي عليه السلام بخاتمه أثناء ركوعه وبالتالي فالأخذ بأقوال جمهرة الفقهاء (من الفريقين) ملزم أكثر من الأخذ برأيك . أليس كذلك؟ لأن هؤلاء لديهم الأدلة والإثباتات النقلية على تخصيصها بعلي عليه السلام ويستندون إليها في الوقت الذي لايوجد لديك دليل (سوى رأيك الشخصي) بأنها لم تنزل بعلي عليه السلام. يبقى أمر مهم غاب عنك تماما ولك أن تلتفت له بعناية: افرض أن الآية لم تنزل بحق علي عليه السلام وأنها نزلت بشخص آخر أو بعامة الصحابة أو بخاصتهم, فهل ترى أن اللله تعالى قد مدح فاعل هذا الأمر أم أنه قد ذمه لو تدبرت الآية الكريمة؟ لو كان الله تعالى قد ذمه( بل لو لم يمدحه أو يرفع شأنه) لقلنا لك حق لك أن ترى رأيك في موضوع التصدق أثناء الصلاة ولكن المتدبر للآية الشريفة يرى أن الله تعالى قد رفع قدر ومقام من تصدق بركوعه وجعل إتباعه بعد الله تعالى وبعد رسوله صلى الله عليه وآله أنه من حزب الله المفلحون , وقد أشار قبلها الى أن الولاية لله تعالى ولرسوله وللذين آمنوا وبين من منهم إذ قال: (الذين يقيمون الصلاة ويأتون الزكاة ) ولم يكتف ببيان من هم الذين يقيمون الصلاة ويأتون الزكاة بل خصص إذ قال (وهم راكعون) ولو كان الأمر كما تعتقد بأن الزكاة أثناء الركوع تفسد الصلاة لما أشار الله تعالى بهذه الآيات البينات التي لايلتبس بها إلا من أعمى الله بصيرته قبل بصره. تدبر الآية (على فرض أنها لم تنزل بحق علي عليه السلام وأفرضها لمن شئت من الصحابة برأيك) وأستنتج ما تراه مناسبا للآية الكريمة لامخالفا لها حسب رأيك. لاحظ يا جزائري حيرتكم : مرة تنسبون الآية لغير علي عليه السلام وقلتم نزلت في عبادة بن الصامت وما الى ذلك, ولما تزاحمت عليكم النصوص الجلية بكونها بحق الإمام علي رحتم تفسرون ما معنى الولي الوارد في الآية فجعلتموه النصير تارة والصديق تارة وما الى غير ذلك حتى إذا تزاحم أكثر تفسير الولي رحتم تعممون المشترك اللفظي للولي وتختارون ما يناسبكم , ثم قلتم أين أسم علي عليه السلام لماذا لم يرد بالنص حتى إذا تزاحم الأمر أكثر قلتم كيف يكون الله تعالى إمام إذا فسرتم الولي بالإمام .... كل هذا في سبيل أن تبخسوا حق علي عليه السلام بأن الآية نزلت بحقه هذه حيرتكم دائما لاتجدون مخرجا أبدا |
#4
|
|||
|
|||
اقتباس:
الموضوع في كيفية تصدق علي رضي الله عنه بخاتمه فإعتبر |
#5
|
|||
|
|||
اقتباس:
كتبت كل هذه الصحيفة و ما أعطيتنا كيفيىة تصدق علي بخاتمه معقولة فعلة تعتقدون من خلالها ولاية المعصوم و لا تعرفون كيف عملها |
#6
|
|||
|
|||
هل من رافضي شجاع يتقدم يعطينا السيناريو لهذا التصدق
|
#7
|
|||
|
|||
اقتباس:
يا سبحان الله ....ليقرأ الجميع مشاركتك رقم 1 وليقرأ آخر سطر بها أليس هذا هو تساؤلك:كيف تصدق علي بخاتمه دون إفساد خشوعه و ركوعه؟؟؟؟؟ الآن لمكا أفحمك جوابنا قلت تريد كيف؟ قولوا لنا كيف؟ انت تبحث عن كيف تصدق أم يحيرك أمر واضح تريد لك منه مخرج يا جزائري. دائما محتار يا وهابي. |
#8
|
|||
|
|||
اقتباس:
اقتباس:
أليس هذا كلامك يا رافضي أرني أين ذكرت الكيفية في كلامك أعلاه؟؟؟؟؟ أما عن نزول الأية في حق علي هذا ليس موضوعي و خلي حوارك معي و دع القارئ و شأنه فإن له عقل يميز به |
#9
|
|||
|
|||
حتى أُفهعم جيدا موضوعي ليس في من نزلت الأية و لكن كيف تصدق علي بخاتمه و هو راكع
هل تحرك أم رفع رأسه أم بقي علي ركوعه .... أسئلة أخرى أدخرها لأطرحها لاحقا |
#10
|
|||
|
|||
اقتباس:
يا جزائري يا محتار (الوهابي محتار دائما) أليس هذا نص كلامك في بداية موضوعك: (((و بعد هذا السرد المواضع أتساءل تمهيدا لسؤال الموضوع هل خفي ما تقدم و ما لم نذكر على علي بن أبي طالب و هو الذي تربى في حجر البنوة و غرف من علمها لا و الله, كيف و هو الذي عايش القرأن من أول النزول إلى أخر أية فكيف يقدم على صدقة و هو في خشوع و ركوع يعلم أنهما أولى بالتقديم ؟؟؟؟؟))) علما أنك (سردت ) لنا عن كيفية الخشوع بالصلاة وأوردت جملة من الآيات الكريمة (بعضها لايمت بصلة للموضوع البتة) وجملة من الأحاديث الشريفة (لم نتحقق بعد من مدى صحتها) ومن ثم تعجبت كيف نجيبك عن تساؤلك عن كيفية تصدق الإمام وهو في الصلاة ولم يؤثر ذلك على خشوعه؟ أليس هذا مرادك بادئ ذي بدء؟ أم أنك تحاول إيهامنا وبينا لك أن أمرك بين أمرين لاثالث لهما وشرحنا لك كيف ان الآية كانت تصف من فعل هذه الفعلة بأنه ومن تبعه من حزب الله المفلحون ولو كان الأمر كما تعتقد يا وهابي لما ذكرت الآية الصفة تشريفا وتعظيما. ولما رأيت الأمر ضاقت بك سبله رحت تغير سؤالك : فتقول أعطونا الكيفية التي تصدق بها؟ يا سبحان الله..ألم أقل لك مرات ومرات أن الوهابي بحيرة دائما لابد أن يحير نفسه ولو كانت الإجابة لا تقبل الشك. عموما نقول لك كيف تصدق الإمام علي عليه السلام بخاتمه وهو راكع: دخل فقير يسأل صدقة فلم يلتفت له أحد وكان الإمام راكعا فأوما بأصبعه للفقير فجاء الفقير وأنتزع الخاتم من أصبع الإمام عليه السلام.فنزل قوله تعالى (الذين يقيمون الصلاة ويأتون الزكاة وهم راكعون). الآن أوردنا لك الكيفية للتصدق بصورة مختصرة جدا ونقلناه بفهمنا للحالة. ولو شئت زودناك بالنص الكامل حسب ما ورد في مصادركم. الآن أشكل يا وهابي بما تشاء من إشكالات عن الموضوع . كل شئ عندك سيدفعك نحو التساؤلات التي لابد أن تجعلك ترفض ولا تقبل. اتعرف لماذا؟ لأنك روضت نفسك على العناد واللجاج وقبل ذلك..أنت محتار يا وهابي |
#11
|
|||
|
|||
!!يا امــــــاميه اجيـــــبونى على هــــــذه الاسئــــله سريـــــــعا!!
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين .. بالاضافه الى ما ذكره اخى الطيب الجزائرى من اسئله احب ان اضيف هذه الاسئله ايضا لكل شيعى يريد الفهم بالعقل يريد ان يحكم عقله ولا يتتبع معمميه اقول لكل شيعى يزعم ان على رضى الله عنه وارضاه تصدق وهو راكع اق5ول جاوبنى على هذه الاسئله .... أين كان علي بن أبي طالب يصلي رضي الله عنه ؟ أين كان المتسول؟ خارج المصلى أم بداخله؟ هل علي إستقام و خلع الخاتم و أتجه نحوالمتسول لإعطاءه إياه ؟ هل إستدبرالقبلة ؟؟ هل ظل على وضع الركوع ومشى نحو المتسول دون إستدبار القبلة؟ يعني كيف تصدق دون نقض الصلاة ؟ هذا من ناحية الحركة فقط أما من ناحيةالخشوع فكيف : يحافظ على خشوعه في الصلاة و يقوم بحركة تبطله هل حركة التصدق تعتبر من نواقض الصلاة أم لا ؟ أليس الله أمرنا بإقامة الصلاة ؟ اين إمتثال علي بن أبي طالب لأمر الله بإقامة الصلاة؟ لهذا يا إمامي أريدك أن تقنعني كيف تتصدق وأنت راكع إقتداءا بعلي رضي الله عنه وأرضاه؟ لهذا يا إمامي أريدك أن تقنعني كيف تتصدق وأنت راكع إقتداءا بعلي رضي الله عنه وأرضاه اكتفى عليك بهذه الاسئله واقول لك اريدك يا امامى ان تجاوبنى على كل سؤال طرحته وان تقنعنا بالعقل .. فانت لم ولن تجد اجابه على هذه الاسئله فاقول لك راجع نفسك يا اخى ولنفهم بالعقل ستجد كل ما ينسب لعلى رضى الله عنه باطل .. اررررجو الرد سريعااااا والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته |
#12
|
|||
|
|||
اقتباس:
يا وهابي : إن جميع أسئلتك يجيب عنها ما ورد في كتبكم عن سبب نزول الآية وقد فصلها العلماء المبرزين لديكم بما لايقبل الشك. ولكن لنقف عند تساؤلاتك ونريدك أن تقف معنا أيضا , الواضح من تساؤلاتك هو طابع الإستغراب والإنكار بل أنها تكون من واقع الإجتهاد الشخصي أحيانا (كحالة إشارتك الى أن الزكاة تنقض الصلاة ومن منافياتها مع عدم وجود دليل معتبر لديك بذلك. نص قولك((هذا من ناحية الحركة فقط أما من ناحيةالخشوع فكيف :يحافظ على خشوعه في الصلاة و يقوم بحركة تبطله)) كيف تضع سؤالا لايتفق الجميع عليه فمثلا: هل يعقل أن علي يستدبر القبلة وهو في صلاته ليعطي صدقته؟ قطعا لا ولايوجد لدينا ولديكم أي نص بذلك بل لم يشر له احد أصلا ولو من باب الرواية الموضوعة أو الضعيفة.إذن تساؤلك مرفوض أصلا وكيف يمكن أن يتصور أحد أن عليا عليه اسلام سيقف في صلاته وينزع خاتمه ويسير نحو المتسول ويعطيه الخاتم !!!! هذا لايفعله اي مسلم حتى ولو لم يكن له أي حظ من علوم وأحكام الدين فكيف يمكن أن نتصور أو نضع ذلك التساؤل عن علي عليه السلام. هذا مرفوض أيضا. إذن يا وهابي الفيصل في هذا الأمر لك لتتفهمه هو ما ورد عن سبب نزول الآية وما أشار لكم مفسريه في كتبهم.ستجد الرواية كاملة ولن تجد أحدا من علمائك يعيب على علي عليه السلام ذلك التصدق وهم أعرف بأحكام مذهبهم منك بلا أدنى شك لتبحرهم في تخصصهم. الآن أنت تستغرب أشد الأستغراب من كيفية التصدق وهو في حالة صلاة . إستغرابك مرفوض للأسباب التالية: 1- أنت جئت بنواقض للصلاة بدون أي دليل معتبر ..وأعتبرت أن التصدق في الصلاة مبطلا لها (ورد نص كلامك أعلاه) وبالتالي فهذا إستغراب مردود عليك. 2- وضعت تساؤلات غير منطقية وغير مقبولة عن الإمام علي عليه السلام ..وحجتك بذلك هو تفنيد قضية التصدق وهذا أمر لم يستغرب منه علمائك ولا محدثيك ولم يشيروا الى أن علي لايجوز له أن يفعل كذا وكذا اثناء صلاته. هذا تساؤل وإستنتاج منك مرفوض ومردود أيضا. 3- ضربت عرض الحائط جميع الروايات التي تحدثت عن إختصاص الحالة بأمير المؤمنين عليه السلام وتمسكت برأيك المستغرب للحالة ونفيك الأمر عن علي عليه السلام. وبذلك هذا تساؤل مرفوض ومردود. يا وهابي أقرأ بمن نزلت الآية وما الحالة التي جرت وقتها من أمهات مصادرك وتعال ضع إستنتاجاتك هنا والأحسن يا وهابي لو كلفت نفسك وقرأت الآية بتمعن لرأيت أن كل تساؤلاتك مردودة وذلك بتدبرك لقول الله تعالى وكيف يصف (دون رفض أو إستغراب) من يتصدق وهو راكع وأشار له بأن من يتولاه بعد الله ورسوله فإن حزب الله هم الغالبون. أرأيت لو كان الأمر منافيا للأحكام هل كان الله تعالى ليشير بهكذا مدلولات عظيمة في الآية الكريمة؟ أنت أجب عن ذلك يا وهابي |
#13
|
|||
|
|||
انا ارد عن سوال الجزائري واقول له حاشا لله ان تكون الايه فيها شك ابدا ويقينا واقول لك هناك شريعة شرعها اهل السنة وهي بالطلة عند الصلاة اذا وقف او سار احد الاشخاص امام المصلي فصلاته باطلة ...اي ان صلاة علي باطلة ؟؟؟؟؟؟ لا بل هذا الحكم الشرعي لاهل السنة باطل وهو وقوف الشخص امام المصلي راجعوا انفسكم اهل السنة ..؟؟؟؟؟؟؟؟؟ظ
|
#14
|
|||
|
|||
اقتباس:
بارك الله فيك يا طيب يا أخي الحبيب كن مع الله أسئلة في الصميم بارك الله فيك |
#15
|
|||||
|
|||||
اقتباس:
شوف يا رافضي موضوعي ليس في من نزالت في حقه الأية بل في كيفية التصدق لذا أضع لك الرواية التي أوردتها اقتباس:
اقتباس:
هل رفع المتسول صوته قائلا لله يا محسنين دلخل المصلى فسمعه علي ؟؟؟ هل كان النبي عليه الصلاة و السلام يسمح يذلك للمتسولين؟؟؟؟ أين حرمة المساجد؟؟؟ المتسولون على أيامنا يجلسون خارج المساجد اقتباس:
ملاحظة: ليس هنا إستثناء يعني حتى علي لم يلتفت اقتباس:
علي في هيئة الركوع مستقبلا القبلة رأسه متجها نحو الأرض يعني نظره كذلك يداه فوق ركبتيه أين كان المتسول؟؟؟؟ أمام علي على يمينه على يساره خلفه أريد منك يا رافضي أن تشرح لي عمليا كيف أومأ علي حتى فهم المتسول أنه يريد إعطاءه خاتمه ؟؟؟؟ ثم كيف إنتزع المتسول الخاتم هل حرك علي يداه عن ركبته ليسهل له العملية؟؟؟ |
#16
|
|||
|
|||
الجزائري لم ياتي بجديد فهذه الشبه اثارهات عثمان الخميس مسبقا
من اجل التشكيك حول نزول هذه الاية في حق الامام ع احسنت الاخ الشيعي العلوي قد افحمته وانا اتفق معك الوهابي دائما محتار |
#17
|
|||
|
|||
عجيب أمركم يا وهابية
تضعون التساؤلات وتبحثون عن مخارج للأزمة أنتم لاتقون على الشيعة الإمامية ولا على حججهم الظاهرة تظلون دائما في دوامة تغيير التساؤل أو التمسك بشئ يحاول إنقاذكم أولا أنت أستغربت من تصدق الإمام علي عليه السلام في الصلاة وأعتبرت ذلك يضر بالصلاة (على حد فهمك وعقليتك) ولما أجبناك بالتفصيل أن لاضرر في الصلاة لعدم وجود دليل معتبر على نقضها بالزكاة والتصدق وزدنا لك المقال إذ بينا لك أن علمائكم لم يستهجنوا على علي عليه السلام ذلك التصدق وأضفنا لك مطالبين أن تتدبر الآية جيدا لترى أن الله تعالى بشر من تولى الله ورسوله والمتصدق بركوعه ولم يستقبح هذا الأمر أو ينهى عنه كل ذلك بيناه لك ولكن إلتففت أنت على تساؤلك (مع ملاحظة أن كل كلامك في البداية يخص الخشوع بالصلاة وعدم منافاتها بأي فعل) نقول لك إلتففت على تساؤلك وقلت أريد الكيفية التي تم بها التصدق. ولما أجبناك بإختصار عن قضية التصدق وقلنا لك أننا مستعدون لتزويدك بمصادرها من كتبك رحت تماطل وتحاول الإفلات وحالك لايبعد أن ينطبق عليه قوله تعالى : (( إنه فكر وقدر * فقتل كيف قدر* ثم قتل كيف قدر* ثم نظر* ثم عبس وبسر* ثم أدبر وأستكبر * فقال إن هذا إلا سحر يؤثر* إن هذا إلا قول البشر)) مالك يا وهابي تنوء بتساؤلك وحيرتك. أقول لك ملخص ما مر: لا تضع من عندك منافيات ونواقض للصلاة بما تشاء أنت. لا تضرب عرض الحائط أقوال محدثيك الذين أكدوا أن الآية نزلت بعلي إذ تصدق بخاتمه في الصلاة. لا تستهجن ((ومن أنت يا هذا حتى تستهجن أمرا فعله أمير المؤمنين عليه السلام))أو تستغرب تصدق علي عليه السلام في الصلاة فكبار علمائك ومحدثيك لم يستغربوا أو يستهجنوا. لاتغالط نفسك وتغالط الحقائق ..ففرصة تدبر نص الآية الكريمة كفيل ببيان هل الأمر طبيعي ام أنه مرفوض. وإذا اردت أن تتأكد من كيفية التصدق (وآليته) كما تريد فراجع أكبر مصادرك (وثوقا) لديك لترى التفصيل. أفهمت الآن يا وهابي يا محتار |
#18
|
|||
|
|||
اقتباس:
أيه رأيكم يا رافضة الموضوع في إظهار الحق من 2009 و إلى الأن عجز إخوانكم الروافض عن الإجابة كما أنتم الان و أتحداكم أن تذكروا سيناريو التصدق خذعندك http://www.edharalhaq.com/vb/showthread.php?t=7158 سؤالين إليك هل أقر النبي عليه الصلاة و السلام تصدق علي بالخاتم ؟؟؟؟؟؟ هل تصدق باقي بخواتمهم الأئمة لنيل الولاية مثل علي ؟؟؟؟؟؟ |
#19
|
|||
|
|||
اقتباس:
دعك من بيع الكلام و رد عن الأسئلة أعطينا تفاصيل عملية التصدق كيف تمت ؟؟؟؟؟؟ |
#20
|
|||
|
|||
كيف حالك إن شاء الله دائما بخير ؟ بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخي الجزائري اذا كان في اداء الزكاة والصدقة في الصلاة امر معيب ويقل الخشوع لما ادل الله عليه في كتابه المجيد [align=center][/align] بسم الله الرحمن الرحيم ((انما وليكم الله ورسوله والذين يأتون الزكاة وهم راكعون)) يوسف العامري |
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
قنبلة إمامية اثنى عشرية شيعية : القزويني يتهم رسول الله (ص) الأئمة وشيوخه بالكفر ويتبرأ منهم ؟؟؟ | ابو هديل | الشيعة والروافض | 0 | 2020-03-02 12:44 AM |