جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#21
|
|||
|
|||
جميع ما ذكرتي الحائرة لا تدخل ضمن نظرية التطور .. اقرأي ولا تضللي نفسك بالحجج الواهية التي يطلقها الجهلة لتفنيد هذه النظرية لمجرد التفنيد وليس احقاقا للحق
أكبر وأبسط دليل للتطور ... ألوان وأشكال البشر المختلفة والمتنوعة ... فإذا زعمنا أن جدهم واحد "آدم" ... ولا صحة للتطور .. كيف أتى هذا التنوع ؟؟ |
#22
|
|||
|
|||
أم زكريا ... من قال لك أن نظرية بهذا الكبر .. بهذه الحماقة !! إقرأي وستجدين الكثير .. ولا تكوني "فكرا منقولا"
|
#23
|
|||
|
|||
تقول ان ماذكرت لايدخل ضمن نظرية التطور!!!
إذن ممكن ان تعرف لي ماهي نظرية التطور ؟؟ |
#24
|
|||
|
|||
اقتباس:
و تم الإعتراض عليها بعد ظهورها بسنوات قليلة و ليس لك أن تتهمنى أننى "فكرا منقولا" لأن ما ذكرته هو استنتاجى الشخصى بعد الدراسة العلمية نظرية التطور قائمة على توريث الصفات المكتسبة ما رأيك؟ متفق معى أم معترض؟
__________________
|
#25
|
|||
|
|||
اقتباس:
و دعنى أضرب لك مثال فى وراثة الطيور و تنوعها أى طائر برى سوف تجد منه شكل واحد فى كل نوع كل طيور الدورى لونها رمادى و كل طيور الدرة الاسترالية -العصفور الاسترالى- لونها أخضر فى الطبيعة و كل طيور الكوكاتيل لونها رمادى فى الطبيعة إذا ربيت فى الأسر تظهر فيها طفرات و يتم زيادة انتاجها بطرق معروفة لعلماء الوراثة لتجد بعد ذلك تنوع مهوووول فى ألوانها و هذا راجع للتزاوج الرجعى و تزاوج الاخوة و الأهالى و عدم تجديد الدماء ببساطة اللى بيربى أى طائر فى الأسر بيربى عدد محدود جدا و بيزاوج بين الأخوة و بعضهم أو بين الأخوة و الأهالى و ده بيسبب ظهور طفرات و تثبيتها "الحصول على أجيال متعاقبة تحمل نفس الطفرة" و كذلك كان الحال أيام آدم و حواء - تزاوج بين الإخوة و أبناء العمومة راجع لقلة عدد البشر فينتج طفرات فى لون البشرة و العينين و الشعر و بعد مرور عقود و قرون من الزمن تصبح كل عائلة شعب كامل و يتميز كل شعب بصفات وراثية تميزه عن الشعب الآخر "تثبيت الطفرات" أرجو أن تكون فكرتى وضحت
__________________
|
#26
|
|||
|
|||
[align=center] الملحد إنهزامى دائما ... جاهل وساقط فى الصفوف الدراسية ولذلك يتبع نشرة توقعات الطقس على أنها اليقين المطلق ... فلذلك لا بأس إن خذله الواقع كل يوم فهو يعلم أنه جاهل ليس بمقصد منه ..
اقتباس:
السبب على صحة التطور هو آلاف الأبحاث من الداروينيين والملاحدة الذين يقولون أن التطور البيولوجى هو حقيقة الحياة .. برغم أن داروين وداوكنز لم يتجرأو على قول ذلك !!! العالم مجبر على تقبلها لانه لا يوجد من يتصدى لها سوى أصحاب المنتديات والباحثين ... أما أنت فلا تخرج من الصندوق الأسود ومت متبعا لتزوير اللاادريون الغرب ... وإن غـدا لناظره لقريب [/align] . |
#27
|
|||
|
|||
اسمحوا لي ان اتدخل في الموضوع
على حسب علمي هناك ترجمتين لكتاب اصل الانواع و قد قرات واحدة و كانت من ترجمة مجدي محمود المليجي و قد وجدت ما دكره الاخ اسلمت لله في مشاركته 6 حول تطور الدب و الغزال لكن لم اجد فيها ما يقول بتطور القرد الى انسان فالكتاب اخص بالدكر الحيوان و النبات و اطلب من الاخوة ادا كان احدهم قرا النسخة الانجليزية فسيفيدنا اكثر |
#28
|
|||
|
|||
العقل والواقع يكفى لبطلان نظرية التطور ويكفينا نظرة عبرة للمخلوقات لنجد انه لا يوجد اى مخلوق على ظهر الارض فى طريقه للتطور الى مخلوق اخر فالحلقات المفقودة او الكائنات الانتقالية لا يجب ان تكون موجودة فى الماضى فقط بل لابد ان توجد فى الحاضر وبكثرة نظرا لكثرة ما تجسده من مراحل وان لم تظهر هذه التغيرات فى الانسان وغيره من الحيونات التى تتكاثر ببطىء فيجب ان تظهر فى الكائنات التى تتكاثر بسرعة كبيرة كذبابة الفاكهة (تتناسل ذبابة الفاكهة ثلاثين مرة في السنة الواحدة أي أن السنة الواحدة لهذه الذبابة تعادل مليون سنة من سنواتنا، فما يحصل لدى الإنسان من تغير طوال مليون سنة يجب أن يحصل لدى هذه الذبابة في سنة واحدة. فلو حصل تغير في النوع لدى هذه الذبابة في سنة واحدة قبلنا آنذاك أن مثل هذا التغير النوعي قد يحصل لدى الإنسان في مليون سنة. ولكن الحقائق المشاهدة هي على النقيض من هذا تماماً.) .
وهناك من علماء المتحجرات من يذكر أن البكتريا والطحالب الخضراء والزرقاء عاشت في العهد السلوري والبرمي وهي من العهود الجيولوجية القديمة. ويرد في بعض الكتب أن هذه البكتريات وجدت قبل 300 مليون سنة، وفي كتب أخرى أنها وجدت قبل 50 مليون سنة، وأنها طوال خمسين أو 300 مليون سنة لم تتغير وأن البكتريات الحالية تشبه تلك البكتريات السابقة تماما. وقد يعترض بعضهم علينا فيذكر بأن متحجرات الطحالب الخضراء والزرقاء قليلة جداً، وهذا يؤدي إلى تعذر البرهنة على تعرضها لأي تغيير أو تطور. ولكننا على أي حال نتكلم عن الكائنات الحية التي لها القابلية على سرعة التكاثر مثل البكتريا. فهذه الكائنات لم تتغير ولم تتطور طوال مدة خمسين وربما طوال ثلاثمائة مليون سنة. ثم إنه لم تتم مشاهدة أي تغييرات من هذا النوع لا في الإنسان ولا في الأحياء المجهرية من العهود السابقة التي تستطيع الأبحاث العلمية الاستناد إليها. كما لم تتم مشاهدة أي تغيرات في الحيوانات في الحدائق الطبيعية التي أنشئت في مختلف أنحاء العالم وفي حدائق الحيوانات والتي عرضوا فيها هذه الحيوانات لمختلف الظروف الطبيعية. وهناك مختبرات عديدة تطبق فيها أبحاث ومحاولات لإحداث الطفرات، ولكن لم يتم الوصول حتى الآن إلى أي نتيجة. أما بعض الحوادث الجزئية التي ادعوا أنهم نجحوا فيها في هذا الصدد فترجع إلى الخصائص الفطرية الموجودة في تلك الأنواع. أي أن هذه الأنواع لها قابلية لظهور هذه التغيرات فيها. اقتباس:
http://www.eltwhed.com/vb/showthread...CC%CF%ED%CF%29 اقتباس:
اما الخلق المستقل فيشمل جميع المخلوقات بداية من الفيروسات والكائنات وحيدة الخلية ومرورا بالطفيليات والممالك الحيوانية وانتهاء بالانسان وابسط الادلة على ذلك عدم وجود كائنات بينية بين المخلوقات الحالية والكائنات التى يقال انها تطورت عنها . وتظهر هذه الثغرات اكثر فى المخلوقات شديدة التميز كالبشر والقرود والخفافيش والتى يمكن ان نميز حلقاتها الوسطى بسهولة تامة بالمقارنة بالمخلوقات الاخرى .
__________________
لا إله إلا الله العظيم الحليم , لا إله إلا الله رب العرش العظيم ، لا اله الا الله رب السموات ورب الأرض ورب العرش الكريم ---- وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ |
أدوات الموضوع | |
|
|