جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
يسأل هل الإسلام دينٌ حق ؟ وهل الإلحاد مرض ؟
العنوان
يسأل هل الإسلام دينٌ حق ؟ وهل الإلحاد مرض ؟ الشيخ عبد الرحمن السحيم السؤال الأسئلة كالتالي : 1- هل الإسلام دينٌ حق ؟ 2- هل يوجد جنة ونار ؟ 3- أين أجد الراحة النفسية والطمأنينة ؟ 4- لماذا الإسلام يُقيِّد حُريات الناس ، بمعنى لماذا لا يعيش الإنسان كما يريد ؟؟ 5.لماذا البشر موجودين بالدنيا ؟؟ 6. هل الإلحاد مرض أم علاج ؟؟ الجواب وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته وجزاك الله خيرا . 1 - هل الإسلام دين حق ؟ نعم ، وشواهِد ذلك لا تُعدّ ولا تُحصى . وقد صَدَّق النبيَّ صلى الله عليه وسلم أكابرُ علماء عصره مِن اليهود والنصارى ، ومنهم مَن آمَن به ، ومنهم من لم يُؤمِن لِهَوى في نفسه ، أو طَمَعا في رئاسته ، كما كان مِن هرقل ، أو لِحَسَد ، كما كان مِن علماء اليهود وكبرائهم ، أمثال : حُيي بن أخطب وأخوه أبو ياسر بن أخطب . وسبق أن أشرت إلى ذلك هنا : يهود يشهدون بنبوة نبينا صلى الله عليه وسلم .. اليهود http://saaid.net/Doat/assuhaim/137.htm وممن شَهِد بنبوّة نبينا صلى الله عليه وسلم : عبد الله بن سلام ، وهو مِن علماء اليهود . وسبق : سيرة الإمام العالم حبر اليهود وسيّدهم http://saaid.net/Doat/assuhaim/127.htm وسبقتْ إشارة إلى البشارات التي بَشَّرَتْ بِرسولنا عليه الصلاة والسلام http://www.saaid.net/mohamed/a.htm ومِن شواهِد صِدقه عليه الصلاة والسلام : أنه جَاء بآيات باهرة مُعجِزة ، لم يستطيعوا نَفْيها ولا تكذيبها ، وأعظَم ما جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم هو القرآن ، وقد تحدّى الله أقحاح العرب الفصحاء أن يأتوا بسورة مِن مثله ، وشَهِدوا بأن القرآن حقّ ، بل وتقاطروا في جوف الليل حتى يستمعوا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يتلو القرآن ! ومِن شواهِد صِدقه صلى الله عليه وسلم : أنه أخْبَر عن أشياء لم تكن ، ثم وَقَعَت ، مثل : غَلَبَة الروم بعد أن غُلِبوا ، كما في أوائل سورة الروم . وأخْبَر عن أشياء ثم وَقَعَت بعد وفاته عليه الصلاة والسلام ؛ فقد أخبر عن إصلاح الحسن بن عليّ رضي الله عنهما بين طائفتين من المسلمين . وأخْبَرَ عن نار تخرج في أرض الحجاز تُضيء لها أعناق الإبل في بُصرى الشام . وسبق : http://almeshkat.net/vb/showthread.php?p=502752 وهنا إشارة لِما وقع : http://almeshkat.net/vb/showthread.php?t=76124 وأخْبَر عمَّا وَقَع مِن أول الخليقة إلى زمانه عليه الصلاة والسلام ، مما لا يُحيط به بَشَر ، ولا يُمكن أن يأتي به أحد لا يقرأ ولا يكتب . قال القرطبي في مقدمة تفسيره وهو يَذْكُر وجوه إعجاز القرآن : ومنها : الإخبار عن المُغَيَّبَات في المستقبل التي لا يُطَّلع عليها إلاَّ بالوحي ، فمن ذلك : مَا وَعد الله نَبِيَّه عليه الصلاة والسلام أنه سيُظْهِر دِينه على الأديان بِقَوله تعالى : (هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدى وَدِينِ الْحَقِّ) ،الآية . فَفَعل ذلك ... فلم يزل الفتح يتوالى شرقا وغربا ، برا وبحرا ... وقال : (لَقَدْ صَدَقَ اللَّهُ رَسُولَهُ الرُّؤْيا بِالْحَقِّ لَتَدْخُلُنَّ الْمَسْجِدَ الْحَرامَ إِنْ شاءَ اللَّهُ آمِنِينَ) . وقال : (وَإِذْ يَعِدُكُمُ اللَّهُ إِحْدَى الطَّائِفَتَيْنِ أَنَّها لَكُمْ) ، وقال : (غُلِبَتِ الرُّومُ فِي أَدْنَى الْأَرْضِ وَهُمْ مِنْ بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ) . فهذه كلها أخبار عن الغُيوب التي لا يَقِف عليها إلاَّ رب العالمين ، أو مَن أوْقَفه عليها رب العالمين ، فَدَلّ على أن الله تعالى قد أوْقَف عليها رسوله لتكون دلالة على صدقه . ومنها : ما تضمنه القرآن مِن العِلم الذي هو قوام جميع الأنام ، في الحلال والحرام ، وفي سائر الأحكام . ومنها : الْحِكَم البالغة التي لم تَجْر العادة بأن تَصْدر في كثرتها وشَرَفَها مِن آدمي . ومنها : التناسب في جميع ما تضمنه ظاهرا وباطنا من غير اختلاف ، قال الله تعالى : (وَلَوْ كانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلافاً كَثِيرًا) . اهـ . وإظهار دِين الإسلام وانتصاره وبقاؤه رغم مُحاولات الكفار طَمْس معالِم دِين الله ، وحربهم على دِين الله بِكُلّ ما أوتوا مِن قوة وبأس ومَكْر ، ومع ذلك فالإسلام يعلو شامخا . وكِتاب الله لم يتغيّر ولم يتبدّل ، ولم يَدخله التحريف ، ولم يُزَد فيه ولم يُنقص . وسبق : كيف يُـردّ على مَـن يزعم أنّ ما أسماه ( سورة الولاية ) تُحَاكِي القرآن الكريم ؟ http://almeshkat.net/vb/showthread.php?t=70615 ودِين الإسلام دِين كامِل ، فهو دِين يوافِق الفِطرة ، وقد ذَكَر العلماء أن رجلا أسْلَم ، فلَمّا سُئل عن سبب إسلامه قال : ما أمَر الإسلام بِشيء فَقَال العَقْل : لَيْتَه لَم يَأمُر بِه ، ولا نَهَى عن شيء فَقَال العَقْل : لَيْتَه لَمْ يَنْهَ عنه . 2- هل يوجد جنة ونار ؟ نعم ، والجزاء الأُخروي هو مقتضى العدْل ؛ إذ يكون في الدنيا ظالِم ومظلوم ، وهناك من يموت وهو ظالم ، أو يموت وهو مظلوم ، فلا بُدّ مِن دار أخرى يُجازى فيها العباد بِحُكم حَكَم عَدْل ، ويكون ذلك في القِصاص يوم القيامة ، ويُجازى المؤمن بإيمانه ، والكافر بِكفره . وجزاء المؤمن في الجنة ، وجزاء الكافر في النار . 3- أين أجد الراحة النفسية والطمأنينة ؟ في طاعة الله ، وفي الإقبال على الله ، واستعمال هذه النفس والجسد فيما خُلِقت له ، وهو العبادة. والراحة كل الراحة والطمأنينة كل الطمأنينة ، في قراءة كلام الله عزّ وَجَلّ ، والتلذذ بُمناجاة الله والخلوة به في وقت النزول الإلهي . (الَّذِينَ آَمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ) . وسبق : علامات محبة الله للعبد http://almeshkat.com/vb/showthread.php?p=502818 أرشدوني إلى ما يحبب إليّ ربي ، والأمور المعينة على ذلك . http://almeshkat.net/index.php?pg=qa&ref=839 4- لماذا الإسلام يُقيِّد حُريات الناس ، بمعنى لماذا لا يعيش الإنسان كما يريد ؟ هناك فَرْق كبير ، بَيْن تقييد الْحُرّيات ، وبَيْن ضَبْط الحريات والتصرّفات . هناك فَرْق بين أن نَربط خَيْلا ونُقيِّد حَرَكتها ، وبين أن نَسْمَح لها تَجْرِي في مضمار محدود لا تُجاوزه ولا تتعدّاه . وكل إنسان له حدود لا يجوز أن يتعدّاها ، ولو تعدّاها لوقع في أحد أمرين : إما حدود الله وحِماه ، وهي الْمُحرَّمات . وإما حدود الآخَرين وأموالهم وحقوقهم . وكما أن الإنسان لا يرضى أن يتعدّى أحد على حدوده وحقوقه ، فلا يجوز أن تعدّى هو على حقوق غيره ، ولا أن يُجاوز حدود الله . ثم عن ما نَهى الله عنه إنما هو لِمصلحة الإنسان نفسه ، فإن الشريعة الإسلامية جاءت بِتحقيق المصالح وتكميلها ، وجاءت بِنفْي المفاسِد وتقليلها وإعدامها . ولو تأملنا في الْمَنْهِيَّات لوجدنا أنها تصبّ في مصلحة الإنسان ، فالْخَمْر مثلا : تُسبب العديد مِن الأمراض والأضرار ، وقد بذَلَتْ أمريكا في حُقْبة ماضية مليارات الدولارات لِمحاربة الخَمْر لِما تُسببه مِن أمراض وأضرار على المجتمعات ، ومع ذلك فَشِلَت في القضاء عليها ! وبَذَلَتْ بعض الدول الغربية مليارات لمحاربة ومكافحة الأمراض الجنسية ، مثل : الإيدز وغيره ، ومع ذلك فَشِلَتْ ، وما زال المرض في ازدياد ! والحكمة تقول : دِرْهم وقاية خير مِن قِنطار علاج . والإسلام جاء بالوقاية مِن كل ما هو ضارّ بالإنسان ، بل وحرَّم الإسلام الإضرار بالحيوان ، وحرّم أذية الناس في طُرقاتهم والمصالح العامة ، مثل : المياه الجارية والراكدة . 5- لماذا البشر موجودون بالدنيا ؟ الدنيا دار ابتلاء ، كما قال تعالى : (الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً) . والناس في الدنيا في دار اختبار وابتلاء ، والآخِرة دار جزاء . والجزاء إنما يكون على الأعمال ، فَمن أحسن يُجازى بالحسنى ، ومَن أساء يُجازى بالسوء ، كما قال تعالى : (لِيَجْزِيَ الَّذِينَ أَسَاءُوا بِمَا عَمِلُوا وَيَجْزِيَ الَّذِينَ أَحْسَنُوا بِالْحُسْنَى) . وكما قال عزّ وَجَلّ : (لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا الْحُسْنَى وَزِيَادَةٌ وَلا يَرْهَقُ وُجُوهَهُمْ قَتَرٌ وَلا ذِلَّةٌ أُولَئِكَ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (26) وَالَّذِينَ كَسَبُوا السَّيِّئَاتِ جَزَاءُ سَيِّئَةٍ بِمِثْلِهَا وَتَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌ مَا لَهُمْ مِنَ اللَّهِ مِنْ عَاصِمٍ كَأَنَّمَا أُغْشِيَتْ وُجُوهُهُمْ قِطَعًا مِنَ اللَّيْلِ مُظْلِمًا أُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ) . 6- هل الإلحاد مرض أم علاج ؟ الإلْحَاد مُصِيبة ؛ لأنه إنكار للحقائق ، ومُكابَرة لِمَا هو مَغْرُوس في النفوس . ولا يُوجد مُلْحِد على الحقيقة ! فإن أعتى العُتاة : فِرعون ، وهو الذي كان يدّعي الربوبية ، ومع ذلك قال الهو تعالى عنه وعن آله: (فَلَمَّا جَاءَتْهُمْ آَيَاتُنَا مُبْصِرَةً قَالُوا هَذَا سِحْرٌ مُبِينٌ (13) وَجَحَدُوا بِهَا وَاسْتَيْقَنَتْهَا أَنْفُسُهُمْ ظُلْمًا وَعُلُوًّا) . وفرعون الذي كان يُكابِر ويُعانِد ، ويزعم ما يزعم آل به الأمر إلى الاعتراف بِما في نفسه ، حيث قال في آخر المطاف (آَمَنْتُ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلا الَّذِي آَمَنَتْ بِهِ بَنُو إِسْرَائِيلَ وَأَنَا مِنَ الْمُسْلِمِينَ) . والله تعالى أعلم . |
#2
|
|||
|
|||
موضوع قيّم ! ورد كريم معبر !
وأحببت أن أضيف مقتطفات على الاسئلة المذكورة وهي : 1- هل الإسلام دينٌ حق ؟ 2- هل يوجد جنة ونار ؟ 3- أين أجد الراحة النفسية والطمأنينة ؟ 4- لماذا الإسلام يُقيِّد حُريات الناس ، بمعنى لماذا لا يعيش الإنسان كما يريد ؟؟ 5.لماذا البشر موجودين بالدنيا ؟؟ 6. هل الإلحاد مرض أم علاج ؟؟ ونعلق سؤالا سؤالا : 1- هل الإسلام دينٌ حق ؟ فأولا ! وكما قد أجبت هنا بعض الأخوة الكرام ! فنتسائل : فهل الحق واحد ؟ أم أثنان ؟ أو أكثر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ حتما فالحق واحد !!! فلا يعقل أن يكون حقّان ! أو حقائق متعارضة . فالحق والحقيقة واحدة . وعليه ولو درسنا كل حقائق الاسلام ! فسنجدها متناغمة اشد التناغم مع الحياة والواقع والحقيقة والدلائل . ونتسائل : هل الالحاد حقيقة ؟ أم هو ومجرد نسيج هش متهالك ؟؟؟ فهل يستقيم فكر الالحاد على الحقائق ؟ بتاتا لا ! فهي مجرد ظنون وتخرصات !!! أما الاسلام والمدعم بالعلم والعقل والحجة والبرهان فهو حق ومتين ! وهو الذي تستقيم معه الحياة وتسعد . ودلائل حقيقة الاسلام مثلا -وناهيك وأن كل أحكامه وشرعه هي عين العقل والحكمة- فمثلا الآيات التي قالها كتاب الله عز وجل قبل أكثر من 14 قرنا تطابق الحقيقة والواقع تماما ! ثم : 2- هل يوجد جنة ونار ؟ نجيب بسؤال !: هل يوجد أشرار وأبرار ؟؟؟؟ هل يوجد ظالمين ومستكبرين وأشرار ؟؟ وهل يوجد شر في العالم ! وله أهل مصرون عليه وعلى الظلم وعلى قهر الناس وعلى الغطرسة وعلى الكفر ونكران الحق ! وعلى الاصرار على مفسدة الحياة ؟؟؟؟ فهل تهدر قيم الحياة ويقال للمفسدين شكرا ! والعقل يقول وأن لكل عمل ثواب ؟ فمثلا : فرجل أعطاني هدية وعاملني بخلق ! فحتما ساشكره واقدره ! ورجل ظلم وأفسد وسبب ضررا وأذى وأهدر وأفسد وعكّر؟؟ فهل عقل الناس وحكمهم - البحت-يقول له شكرا ؟؟؟؟؟؟؟؟طبعا لا ! ثم : 3- أين أجد الراحة النفسية والطمأنينة ؟ يجدها الانسان وحين يكون على فكر وعقل سليم ومستبصر الحق! وأنه ولم يظلم أحدا ! ولم يظلم حقا ، وهو يحب الخير والعدل والاحسان والتعامل بالقسط . وهذا يجده ومن اتبع دين الحق -الاسلام- وتشرب وجدانه قيم الاسلام الكريمة والعادلة والرحيمة والمقسطة . ومعها التصبُّر لله على الحق والخير والنزاهة والمرحمة . ثم : 4- لماذا الإسلام يُقيِّد حُريات الناس ، بمعنى لماذا لا يعيش الإنسان كما يريد ؟؟ ولماذا توجد الطرق الشوارع وقواتين السير ؟؟؟؟؟ هل لو تركنا كل مركبة تسير على هواها ؟؟؟ هل يبقى حي وكريم ؟؟؟؟ ألا تنهدم النعم ؟؟؟ فالاسلام هو الطريق المثلى !!! والشرع الحكيم ! وكي تسير الحياة في خير مسار وطريق وأنفعه وأسلمه! ويأخذ كل فرد حقه الطيب العادل ومتنعما راضيا ؟؟؟؟ وعارف الفضل لأهله !!! وشاكرا ولمن رزقه وسخر له ما في السموات والأرض ! ثم وتعال نتسائل ؟؟؟؟ : هل يحب أحد أن ياتي رجل وييقطع شجر بيته أو يحرق بستانه ؟؟ أو يفسد عيشه ؟ أليس فهي الشرعة الحكيمة وكي تحفظ على كل فرد حقه وسلامته وكرامته وسلامة وحق الاخرين وكرامتهم؟!!!! والعيش الطيب الكريم . ثم : 5.لماذا البشر موجودون بالدنيا ؟؟ أليس الأجدر أن نسأل !!!! : لماذا البشر (أي بعضهم) لماذا يفعلون الشر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أليس الناس ومن شغفهم بالحياة والنعم يحاولون وكم زاد مكتسبهم وممتلكهم !!! والدنيا فاتنتهم جدا !!! وناهينا عن الشرور المنبوذة !!! ولكن ؟ وأليست ؟ الحياة ؟ وعلى الأصول التي خلقها الله والحكمة !!! فهي نعمة كبيرة ! والله خلق عباده -وهم الذين جَدُّ متعلقون بالنعم - فخلقهم لخير يستحقوه في الدنيا والاخرة ! وذلك مرهون بالعمل الصالح والتعامل الحق والكريم وذلك في كل ما خلق الله وأمر . 6. هل الإلحاد مرض أم علاج ؟؟ قد يكون !!! ولبعض ومن فقد النور الذي به يجد الطريق السليم ويستبصر الحقائق !!! فهو قد تجده في عسر وضيق ! وهي حالة حرج !!! فنور الحقيقة يطبب فؤاده ويرضي كيانه ! ولكن وهناك ملحدون كفرا وتعجرفا ! ومعاندون وذلك !!! لأجل اللإحاد والكبر والكفر والعناد ! ولنكن واضحين !!! - والقرآن بين حقيقة كل متنكب عن الصراط وكافر - فهم يريدون عيودية الهابط والانغماس في متع غريرة !!! !ومنها حب الظهور ؛ فخالف تعرف !! فهم من أجل ما هو غير حميد ولا حق ولا عدل فيتأبطون الكفر والمعتقد الفاسد ! ويريدون الفاسد وغير العادل للحياة ! وومع كفرهم فهم يريدون تأطير كفرهم بمعتقدات باطلة فاسدة . ونسأل سؤالا !!؟؟ هل من يجد الخير وطريقه ويراه حق اليقين ؟ ولكنه يصر على الباطل ويصر على طريق الشر وعلى طريق الغي ؟وهو في كامل عقله وعافيته وقوته ولديه الخيار الكريم !!!!؟؟؟ فهل من يصر على الغي معاندا مكابرا ؟؟؟ هل هو بغير كامل عقله وقوته وإرادته ؟؟؟؟؟ كم مكث نوح مع قومه ! داعيا ومحاورا ومقنعا وبكل وسيلة وحجة؟؟ ولكن ومع صنعه الفلك كانوا يسخرون منه ! وناقة صالح كانت آية من الله !!! وحسب طلب قومه !!!!! ولكنهم عاندوا على كفرهم وضلالهم وعقروا الناقة !!! هل تراهم غير معاندين مستكبرين ؟؟؟ فهل هو كفر وجحود وكبر مبيت ؟؟؟ أم تراها حالة لا يملك مؤتفكها السيطرة عليها ؟؟؟؟ والله يشهد عليهم !! : وأنهم ولو ردوا للحياة وبعد معاينتهم النار في الآخرة ! لعادوا لما نهوا عنه !!!!!!!!!!!!!! آخر تعديل بواسطة أبو عبيدة أمارة ، 2015-01-06 الساعة 08:37 PM |
#3
|
|||
|
|||
جزاكـ الله خيرا ..
|
#4
|
|||
|
|||
بارك الله بكم
__________________
سَلَفُ «دَاعــش» وفِراسَةُ الحَـافـظِ ابـنِ كَثيرٍ فِيهِم !! تَحتَ عُنوَان : «ذِكرُ خُرُوج الخَوارج مِنَ الكُوفَة ومُبارزَتِـهِم عليّاً رضيَ اللهُ عنه». قالَ الحَافـظُ أبو الفدَاء بنُ كَثيــرٍ (ت:774هـ) -رحمهُ الله- : « إِذ لَـو قَوُوا هَـــؤُلَاءِ (أي: الخَوارج) لَأَفـسَـدُوا الأَرضَ كُـلَّـهَا عِـرَاقـاً وَشَــامـاً، وَلَــم يَتــرُكُــوا طِفــلًا، وَلَا طِفــلَةَ وَلَا رَجُـلًا وَلَا امــرَأَةً ؛ لِأَنَّ النَّاسَ عِنـدَهُـم قَـد فَـسَـدُوا فَـسَـاداً لَا يُصـلِـحُـهُم إِلَّا الــقَتــلُ جُمـلَـةً.» إهــ [«البدايَة والنِّهايَة» ط.هجر (10/ 584-585)] |
#5
|
|||
|
|||
وبكم بارك الرحمن وجزاكم الله خير .
ولي عود وللتعليق على سورة الولاية كما يقولون ! وأرجوا أن تشاركوا في الرد إن شاء الله تعالى . |
#6
|
|||
|
|||
موضوع في قمة الروعة ...جزاك الله خيرا
__________________
قال تعالى ({وَمَا آَتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ} . [الحشر/7] ____________________________ عن علي بن ابي طالب رضي الله عنه : خير هذه الأمة بعد نبيها أبو بكر ثم عمر قال ابن تيمية (في منهاج السنة ج1 ص308) : قد تواتر عنه أنه كان يقول على منبر الكوفة: خير هذه الأمة بعد نبيها أبو بكر ثم عمر، رُوي هذا عنه من أكثر من ثمانين وجهاً ورواه البخاري وغيره .اهـ. |
#7
|
|||
|
|||
|
#8
|
|||
|
|||
اقتباس:
في إنتظار مشاركتكـ أخي .. |
#9
|
|||
|
|||
|
#10
|
|||
|
|||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
__________________
قـلــت : [LIST][*]من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )). [*]ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )). [*]ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )). [*]ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ). [/LIST]
|
#11
|
|||
|
|||
وسورة الولاية فهي من وضع الشيعة !!! وهذه أول علة بها ! فهي وضعت -وكذبا-وعلى أنها جزء من القرآن !! وليسن تحديا له !!!
ثم وهي تحاول تقليد نمط القرآن ومع ركاكة بادية جدا ! فالمتحدي يأتي بنمط مختلف !! ومتحدي !!! ولولا استشهاد بعض النصارى الاعشياء بخرافة الشيعة تلك ! لما كان لهذه المفتريات الركيكة والمتهالكة قيمة ما للرد عليها ! فهنا نود وتبين بطلان إدعاء ومن يدعي أن هذه الركاكة تضاهي شيئا من كلام الله عز وجل !!! فعدا وأنها من وضع بشر كاذبين ومدعين على كتاب الله عز وجل !!! فهي من جملة موضوعات الشيعة التي لا تنتهي ! وهي كاذبة حتما !!!! وليست من كتاب الله المحفوظ بتاتا !!! وسورة الولايه هي -كما أوردتها الاخت حجازية - ونصها هو : ا أيها الذين آمنوا آمنوا بالنبي والولي اللذين بعثناهما يهديانكم الى صراط مستقيم، نبي وولي بعضهما من بعض وأنا العليم الخبير، إن الذين يوفون بعهد الله لهم جنات النعيم، والذين إذا تليت عليهم آياتنا كانوا بآياتنا مكذبين، إن لهم في جهنم مقاما عظيما إذا نودي لهم يوم القيامة أين الظالمون المكذبون للمرسلين، ما خالفهم المرسلين إلا بالحق وما كان الله ليظهرهم الى أجل قريب، وسبح بحمد ربك وعلي من الشاهدين ثم قول المنصِّر -عليه من الله ما يستحق- أليست هذه السورة والمسماة بسورة الولاية من جنس القرآن وتحاكيه وتبطل الحجة القائلة (لئن اجتمعت الجن والإنس على أن يأتوا بمثل هذا القرآن ما أتوا بمثله ولو كان بعضهم لبعض ظهيراً) فما الذي حدث لما أتينا بهذه السورة دون حاجة لاجتماع الجن والإنس! وماذا حدث لو أتينا بسورتي الحفد والخلع وهما يحاكيان القرآن أيضاً! وأقصر سور القرآن هي الكوثر وهي ثلاث آيات, ألا يستطيع أحدٌ أن يأتي بثلاث جمل متناسقة ومسجوعة لتحاكي لفظ القرآن وتبطل الحجة (قل فأتوا بسورة من مثله)؟! بل ويمكننا أن نأتي باثنين وثلاثة وأربعة وحسبكم كتاب الفرقان الحق وبه عشرات من مثل هذه السور. ونذكر أولا : وأنه وَقَف يوما أحد القساوسة أمام القرآن موقف المعانِد الذي يُريد أن يستخرج منه ما يُثبِت به تناقض القرآن ، أو عدم حفظه ، ففتح المصحف وقرأ : ( الم (1) ذَلِكَ الْكِتَابُ لا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِلْمُتَّقِينَ) . فوقف موقف الْمُتعَجِّب .. ! يف يُفتتح ذلك الكتاب بالتحدّي ، بأنه كِتاب لا رَيب فيه ولا شكّ .. وعادة الْمُؤلِّفِين تقديم الاعتذار عما تتضمنه كُتُبهم مِن نقص وخلل ! فالقرآن لا ريب فيه ! فهو ليس فيه نَفَسُ شكٍ بتاتا ! فهو صادر ممن خلق كل شيء وعَلِم كل شيء !!! وثم فالقرآن الكريم فهو لا ياتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه !!!! هل هذا ينطبق على غير كلام الله عز وجل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وكم باءت مُحاولات مُجاراة القرآن بالفشل الذريع ! قال الزرقاني : ويَروي التاريخ أن أبا العلاء المعري وأبا الطيب المتنبي وابن المقفع حَدَثتهم نفوسهم مرّة أن يُعارضوا القرآن ، فما كادوا يبدؤون هذه المحاولة حتى انتهوا منها بتكسير أقلامهم ، وتمزيق صُحفهم ؛ لأنهم لَمَسُوا بأنفسهم وعورة الطريق واستحالة المحاولة ! فهؤلاء جهابذة اللغة والذين برعوا بها ! وقبلهم أساطين اللغة وممن تباهوا بفصاحتها وعلى عهد الرسول ! فعجزوا عن تحدي كتاب اله ولو بسورة ولحدة ! فياتينا وهؤلاء وبلغة ركيكة كي يتحدوا كلام وبيان الله المعجز ؟؟؟ ونأتي للغو المدعى ونرى مدى ركاكته وكذبه ! أيها الذين آمنوا آمنوا بالنبي والولي اللذين بعثناهما يهديانكم الى صراط مستقيم، نبي وولي بعضهما من بعض وأنا العليم الخبير، إن الذين يوفون بعهد الله لهم جنات النعيم، والذين إذا تليت عليهم آياتنا كانوا بآياتنا مكذبين، إن لهم في جهنم مقاما عظيما إذا نودي لهم يوم القيامة أين الظالمون المكذبون للمرسلين، ما خالفهم المرسلين إلا بالحق وما كان الله ليظهرهم الى أجل قريب، وسبح بحمد ربك وعلي من الشاهدين 1 . فأولا فهذا تقليد لكلام الله عز وجل ! ونقل نفس الكلمات ثم ادخال كلمات ركيكة مفتراة على النص المعجز ! والتحدي يكون بنص مستقل الاسلوب والتوجه !!!! فهل نجد هذا هنا !!! بتاتا لا !!! 2 . لو ماشينا ومن كتب هذه الركاكة المدلسة !! فنقل النص لأول ونقارنه مع آية من كتاب الله ونرى الفروق : أيها الذين آمنوا آمنوا بالنبي والولي اللذين بعثناهما يهديانكم الى صراط مستقيم، ونقارنه مع الآية التالية : فآمنوا بالله ورسوله والنور الذي أنزلنا والله بما تعملون خبير ( 8 ) فأول مقتضيات الايمان هي الايمان بالله عز وجل !!! هل نجدها هنا ! فهي مخالفة للقرآن ! وليست قرآنا ! ثم الله تعالى قال أن رسوله خاتم النبين !!! ثم الله قال عند اختلاف المسلمين أن يرودا خلافهم لله ورسوله فقط !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! ثم جملة " يا أيها الذين آمنوا أمنوا " وردت في القرآن مرة وبالنص التالي : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا آمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِي نَزَّلَ عَلَىٰ رَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِي أَنزَلَ مِن قَبْلُ ۚ وَمَن يَكْفُرْ بِاللَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا بَعِيدًا ) فأولا الايمان مطلوب ألا بالله ! والايمان المطلوب هو بالله وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ !!!!! وغير ذلك فهو الضلال البعيد !!! فهل يناقض كتاب الله نفسه ! ويقول أن الايمان بالولي هو هداية لصراط مستقيم !!!! وهل جعل الله حجة على خلقه غير أنبيائه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ والله يقول : ﴿لِئَلاَّ يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى اللَّهِ حُجَّةٌ بَعْدَ الرُّسُلِ } . فهل جعل هنا للولي اعتبار رسالي ما ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ بتاتا لا !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! 3 .نبي وولي بعضهما من بعض وأنا العليم الخبير !!! ركاكة ما بعدها ركاكة ! هل بين هذا النص منهو الولي !!! وهل الولي في كتاب الله ينطبقق على فرد معين ! والله يقول : { إن أولياؤه إلا المتقون} ! فكل متقي تقي هو ولي لله عز وجل ! وملاحظة أخيرة (والحقيقة وأنه ولما الشيعة وضعوا هذا التدليس الفج فهو ليس أهلا للتفنيد الزائد ) والملاحظة هي : فالنص المدلس يقول : إن الذين يوفون بعهد الله لهم جنات النعيم ، (لا حظوا الانتقال من بلاغ لبلاغ آخر) والذين إذا تليت عليهم آياتنا كانوا بآياتنا مكذبين إن لهم في جهنم مقاما عظيما!؟ فمن يقرأ يرى التناقض العجيب ولا يرى النقلة من فئة إلى أخرى ! فكأن الكلام يتكلم عن المؤمنين بمدح ثم يقدحهم مباشرة !!! وهل للكفار مقام عظيم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ولنرى كيف تكون النقلةوالبيان في كتاب الله عز وجل : قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّمَا أَنَا لَكُمْ نَذِيرٌ مُّبِينٌ (49) فَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَهُم مَّغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ (50) وَالَّذِينَ سَعَوْا فِي آيَاتِنَا مُعَاجِزِينَ أُولَٰئِكَ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ (51) فهنا وفي بلاغ الله عز وجل فنلاحظ : 1. خطاب للناس جميعا (وليس للمؤمنين فقط !!!!!!) !!! 2 . ثم تبيين للناس أن الرسول هو نذير مبين !!! 3 . فعليه !!! فسيكون الناس فريقان !!! فالفاء هي تفريرية في حق فئة من الناس جميعا قد آمنت !!! والفاء تقرر أنه هناك فريقين !!! فالذي أمنوا فهم فريق !! وأما الذين كفروا وسعوا معاجزين فنشعر أنهم فريق آخر !!!!! ثم وللنظر ولركاكة النص المدلس -وعوضا وأن فيه الخطاب للمؤمنين كلهم وثميقتطع المؤمنين كافرين دفعة واحدة !!! - ولكن للنظر لهذه الركاكة : والذين إذا تليت عليهم آياتنا كانوا بآياتنا مكذبين، فأولا تنقص فاء السببية والمقررة في بداية شمول الناس جميعهم ! ثم النقلة التي ما تزال تصن الفريق الأول !!! ثم !!!: فلو قال المدلس : والذين إذا تليت عليهم آياتنا كذبوا بها ! فهنا تشعر ربما نقلة لفئة أخرى ! ولكن ذكر كلمة كانوا في تتابع القرآن فهي تتكلم عن نفس الفئة !!! ولننظر لإلى قول الله تعالى : آخِذِينَ مَا آتَاهُمْ رَبُّهُمْ ۚ إِنَّهُمْ كَانُوا قَبْلَ ذَٰلِكَ مُحْسِنِينَ (16) كَانُوا قَلِيلًا مِّنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ (17) وبما أنه نص شيعي مقلد مدلس ! فهو ليس جديرا بمتابعة كل الركاكات !!! |
#12
|
|||
|
|||
اقتباس:
أحسنت .. فسورة الولاية ما هى الا محاولة تقليد بائسة و سقطت مضمونا و لغة .. باركــ الله فيكــ .. |
أدوات الموضوع | |
|
|