جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
الأجل المحتوم
[align=center]الأجل المحتوم !!! الشيخوخة والهرم !!![/align] سبحان الله العظيم ! يخلق الإنسان ويخلق أجله معه !!! يقول الله تعالى في محكم كتابه : { وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَنْ تَمُوتَ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ كِتَابًا مُؤَجَّلًا ۗ وَمَنْ يُرِدْ ثَوَابَ الدُّنْيَا نُؤْتِهِ مِنْهَا وَمَنْ يُرِدْ ثَوَابَ الْآخِرَةِ نُؤْتِهِ مِنْهَا ۚ وَسَنَجْزِي الشَّاكِرِينَ } (آل عمران 145) . وهنا فنعلم أن لكل أجل كتاب !!! سيأتي يوم ويموت فيه الإنسان ، مهما طال عمره !!! فهو لا محالة ميت !!!!! والأسباب الدنيوية التي تؤدي للموت كثيرة !!!! مثل الحوادث والأمراض و...!!! وليست هذه هي نقطة المبحث والموضوع : ولكن المبحث هو : أجل الإنسان الذي سيموت به بصورة طبيعية(أي دون حوادث) فموجود في خلاياه !!! ولكن كيف ؟؟؟؟؟؟؟ فلنقرأ من هذا المبحث: فالخلية الأولى الملقحة التي تبدأ رحلة تخلق الجنين في ظلمات الرحم ، ففي هذه الخلية الأولى يوجد مخزون وراثي عظيم –DNA- يشمل كافة خطط الحياة .. نحو مائة ألف خطة !!! كل خطة مسجلـة في " جينة " على شريط وراثي دقيق وتتراص الجينات واحدة بجوار الأخرى بالآلاف لتصبح على هيئة " ملف وراثي " عبقري هو الكروموزوم . تحتوى الخلية الملقحة على 46 ملفاً وراثياً أو كروموزوماً تسكن في النواة .و ثمة " جينة " تصدر أمراً يدفع الخلية للانقسام فتصبح اثنتين فأربعة فثمانية فمائة فألف فعدة ملايين ، كل خلية جديدة هي نسخة طبق الأصل من الخلية الأولى الملقحة ، وكل خلية منها تنطوي على مائة ألف خطة عمل . مائة ألف " صنعة " أو وظيفة !!!!!!! لكن رحلة خلق الجنين لا يمكن أن تتواصل وفق هذا الحال !!!!! لابد من شيء جديدة !!! وهكذا فبعد عدد مقدر من الانقسامات الخلوية !!! نجد الخلايا تغير من مواقعها وتعدل في سلوكها(سبحان الله!) ثم بدأت الخلايا يتفرع عنها ذراري خلوية تخصصت في " صنعة " واحدة ، فهذه خلايا للعظم وأخرى للمخ وثالثة للجلد وخلايا للأمعاء أو الرئة أو العين أو الطحال => وإلى وأن يستكمل الجنين كافة أعضائه وأجهزته الحيوية !!! ونحن نشهد هذا التمايز فالتساؤل : ما الذي يجعل الخلايا تتمايز على هذا النحو ؟؟؟ وكيف لها أن تتحول من نمط خلايا الغرض العام غير المقيد !!! إلى نمط متخصص ؟؟؟ وما الذي جرى لمخزونها الوراثي المتكامل ، للمائة ألف خطة عمل ؟؟؟ ولعلنا نعود فنتذكر كيف كان سلوك خلايا الغرض العام في بداية رحلة خلق الجنين : إذ أنها كانت دائمة الانقسام كان كل ما في جعبتها من خطط يدعوها إلى مواصلة الانقسام . ثم تكون الجنين وكمل جسمه وتوقفت عملية الانقسام . ثم والغريب : كان ذلك إعلاناً عن بدء ساعة الشيخوخة في الدق !!!! كيف ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ساعة الشيخوخة في خلاياك : يكتمل نمو الجنين ثم يخرج وليداً وينمو مع الأيام ويكبر . ويدل إضطراد النمو خلال مراحل الطفولة والصبا والشباب على استمرار قدرة الخلايا على تجديد شبابها عبر عملية الانقسام !!!!! وحين يبلغ الإنسان كمال نموه يتوقف انقسام خلاياه إلى حين !!!!!!! فلم يعد بوسع الخلايا معاودة الانقسام السريع إلا إذا دعت الضرورة إلى ذلك !!! كأن يكون هناك جرح أو كسر أو لتعويض التالف من الخلايا !!! وهى بعد أن تعاود انقسامها يأتيها أمر بالتوقف بمجرد أن تفرغ من مهمتها فتطيع الأمر وتستكين !!! إن الإنسان البالغ كامل النمو يحتوى جسمه على نحو 60 تريليون خلية يتلف منها في كل ثانية 50 مليوناً يولد مكانها عن طريق الانقسام الخلوي خمسين مليوناً أخرى في الثانية نفسها . ذلكم هو الميزان الحيوي الذي يعطى نضارة الحياة على وجوه الذين هم في مرحلة الشباب ولكن لابد للميزان يوماً أن يختل حينما يتدنى معدل انقسام الخلايا وحينما تعجز عن معاودة الانقسام !!! إن الساعة الخلوية Cell Clock ، أفرغت " زنبركها " فلم تعد بقادرة على معاودة الدق !!! وطبيعي أن توقف الخلايا عن الانقسام يفضى إلى نقص في العدد الكلى النهائي للخلايا ، وبذلك لا يبدل ما يهرم منها ويشيخ . نهاية حزينة لابد أن تثير في النفوس اللوعة ومن بعدها تثير لدينا التساؤلات عن ماهية الساعة الخلوية وما الذي يجعلها تكف عن الدق؟ ثم هناك حد يسمى : حد " هايفـليك " : ففي عام 1960 اكتشف البيولوجى " ليونارد هايفليك " من خلال تجارب أجراها بمعهد ويستار بفيلادلفيا خاصية للخلايا غير عادية . فعندما عزل خلايا من جنين إنسان وزرعها في الأطباق لاحظ أنها أخذت في الانقسام مرات ومرات بقوة وعنف في بدء التجربة ثم بدأت قوتها في التضاؤل تدريجياً حتى خفقت تماماً في المرة الخمسين . وعندئذ لاحظ عالمنا أن الخلايا بدأت تشيخ أو وفقاً لكلمات " هايفليك " غدت الخلايا مسنة وبدت مختلفة وتقوم بوظائفها بكفاءة أقل مما كانت تفعل في الشباب ثم أخذت تتهاوى وتموت .. شاخت الخلايا ثم ماتت بعد أن بلغت حداً معيناً من الانقسام . ومن نعمره نكسه في الخلق !!!! سبحان الله !!!! ومن خلال التجارب التي أجريت على فصائل حيوانية شتى وجد العلماء أن لكل حيوان قدرة تختلف عن غيره في الانقسام ، فخلايا الفأر مثلاً تتوقف عن الانقسام تماماً بعد 12 مرة . والفأر كما نعلم لا يعمر سوى ثلاث سنوات ، في حين تتوقف خلايا السلحفاة عن الانقسام بعد 90-120 مرة. والسلحفاة من الحيوانات التي تعمر طويلاً حيث تعيش 175-200 عاماً . وتجارب أخرى كثيرة كلها تؤكد على وجود ما يعرف الآن " حد هايفليك " Hayflick limit وهو الذي يعتبر من أقوى الإثباتات العلمية على " الشيخوخة الخلوية المبرمجة " ولأن الخلايا هي الوحدات التي تشكل أنسجة وأعضاء الجسم فإن التغيرات الكيموحيوية التي تحدث لابد أن تنعكس على الجسم ككل ، فإذا شاخت الوحدات واضمحلت فلا أمل في شباب الأبدان !!! وكقول الله تعالى : { ومن نعمره ننكسه في الخلق أفلا يعقلون } ( يس 68 ) !!! اكتسبت هذه النظرة " الشيخوخة الخلوية المبرمجة " دعماً من العديد من الاكتشافات فقد تبين للباحثين أن المقدرة على الانقسام تنحدر باطراد مع سن واهبي الخلايا المستنبتة في المزارع فعلى خلايا معزولة من وليد حديث!!! وأخرى لشاب في العشرين من عمره !!! وثالثة لرجل طاعن في السن !!! فأجريت بحوث في المستنبتات النسيجية !!! فأظهرت النتائج أن خلايا الوليد استمرت في الانقسام عدداً من المرات دون الخمسين !!! في حين انقسمت خلايا الشاب عدداً أقل من ذلك بكثير !!! ولم يطل مقام خلايا الرجل المسن في بيئة الزرع إلا قليلاً ثم اعتراها ضعف وانهيار سريع !!! وبالمثل وجد الباحثون أن الخلايا المعزولة من المرضى الذين ابتلوا بشيخوخة وراثية مبكرة كالمرضى المصابين بمتلازمة فيرنر!!! Werner`s syndrome ، لا تنقسم سوى مرات قليلة جداً موازنة بخلايا معزولة من أناس عاديين لهم نفس أعمار المصابين !!! وتشير هذه التجارب بوجود " آلية " لعدة مرات الانقسام التي تمر بها جمهرة ، الخلايا وقد تمكن الباحثون مؤخراً من اكتشاف هذه الآلية وهى تدعى " تيلومير " !! الشيخوخة الخلوية فى التيلومير : وكلمة " تيلومير " Telomer ، سيتغير فى ذهنك معناها الأصلي . لعلها تمثل لديك " ساعة الشيخوخة المبرمجة " .. فى حين أن معناها الأصلى غير هذا صيغ !!! تعبير " تيلومير " من الكلمة اليونانية Telos المرادفة لكلمة " نهاية " end ، ومن كلمة meros ، المرادفة لكلمة " جزء " Part . التيلومير ، إذن هي " القطعة الطرفية " !!! وهي " القطعة الطرفية " التي توجد عند طرفى كل كروموزوم . يحلو للبعض تمثيل التيلومير ، بالحلقة المعدنية الصغيرة التي تثبت عند طرف رباط الحذاء وتحميه من البلى . التيلومير يحمى كذلك طرف الكروموزوم من البلى ويصونه من الأذى . نجح العلماء فى السنوات الأخيرة فى تحديد التركيب الدقيق للتيلوميرات لدى الإنسان والكثير من الحيوانات والنباتات ولدى الميكروبات. تحتوى" القطعة الطرفية " لكروموزوم الإنسان على " نص " بلا معنى !!! من " كلمة " مكونة من تتابع نيوكليوتيدى هو TTAGGG !!! متكرراً ألفى مرة !!! والحق وأن وأحداً ممن ساهم في التعرف على هذا التركيب لا يتخيل مطلقاً أن هذا اللغو الممل !!! الذي يبدو بلا معنى !!! => يمكن أن يعبر عن ساعة الشيخوخة التي تؤرق الإنسان . ولنبدأ القصة من بدايتها .. فقد لاحظ البيولوجيون منذ السبعينات من القرن العشرين ، إن إنزيمات بلمرة الدنا (بوليمرايزات) ، وهى الإنزيمات التى تقوم بمضاعفة الدنا أثناء عملية الانقسام الخلوى !!! لا تستطيع نسخ الكروموزومات الطولية على مدى طولها حتى الأطراف !!!! بل إنها تترك دوماً فى كل دورة تضاعف منطقة صغيرة عند النهاية (قطعة من التيلومير) من دون نسخ !!! ماذا؟ أيحدث حقاً فى كل مرة ينسخ فيها الكروموزوم حذف جزء من التيلومير ؟ هذا صحيح ..!!!! وهو يعنى ببساطة أن التيلومير لابد أن يتآكل مع توالى عمليات الانقسام !!! بالتدريج يقل فى أجسامنا طول التيلومير بمعدل يقارب واحداً وثلاثين " حرفاً " فى العام!!! وأكثر من ذلك فى بعض الأنسجة !!! على أن المهم أن التيلوميرات بمجرد أن تتقاصر إلى درجة معينة فإن أحداثاً مأساوية تحدث بالخلية يكون من شأنها إيقاف الانقسام الخلوي تماماً !!! ومن ثم تبدأ الخلية الدخول في طور الشيخوخة والانهيار !!! لقد كتب عالم بيولوجي شهير مؤخراً يقول " ربما تحصى الخلايا عدد مرات الانقسام بإحصاء عدد المتكررات التيلوميرية التى تفقدها على الدوام وربما توقف انقسامها عندما يتدهور التيلومير إلى طول معين ". هذا مدهش حقاً ، إذ يمكن أن نعتبر التيلوميرات بمثابة الساعة الخلوية المبرمجة التي تحدد للخلايا متى تفقد قدرتها على التضاعف والانقسام ومتى تموت أيضاً . فهنا فقد رأينا أن هناك حد معين لانقسام الخلايا => ثم تشيخ الخلايا وتموت !!! التيلومير وشيخوخة الأبدان : أصبح واضحاً الآن أن تقاصر التيلومير هو السبب الفعال في أن تشيخ الخلايا وتموت ، ولكن هل هذا هو السبب في أن تشيخ الأبدان ؟ ثمة مؤشرات علمية تدعم على نحو أو آخر هذا الرأي وتوثقه . أحد هذه المؤشرات يتمثل في الفروق العمرية بين كائن وآخر ، إذ يبدو أنها تعبر في الأساس عن فروق في أطوال التيلومير . فالسلاحف وهى التي تعمر أطول من الإنسان ـ تمتلك تيلوميرات أطول مما لدينا بكثير . مؤشر آخر يتمثل في الفروق الفردية في طول العمر بين إنسان وإنسان !!!! فهذه أيضاً تشير إلى وجود فروق في أطوال التيلومير !!! إن ثمة اختلافات بين الناس في أطوال التيلومير تتراوح بين سبعة آلاف حرف من " حروف " الدنا وعشرة آلاف حرف لكل طرف كروموزوم !!! ومؤشر ثالث تنطوي عليه خلايا الأنسجة المتباينة فى الجسم !!! إذ تختلف أطوال تيلوميراتها بصورة مذهلة !!! مما يعجل بشيخوخة أقصرها !!!ويبطئ شيخوخة الخلايا ذات التيلوميرات الأطول !!! وللتدليل على ذلك دعنا نفحص تيلوميرات خلايا بطانة الأوردة وخلايا بطانة الشرايين !!! إن الشئ المثير حقاً أنك تجد تيلوميرات خلايا بطانة الأوردة أطول !!! دوماً وفى أي عمر !!! من تيلوميرات خلايا بطانة الشرايين (لكثرة تجددها وانقسامها)!!! فتعكس هذه المشاهدة على مدى الجهد والضنى الذي تتعرض له الخلايا المكونة لجدار الشرايين !!! بحسبان أن الدم الشرياني يقع تحت ضغط زائد على الدوام !!! ولأن جدر الشرايين لابد أن تتمدد وتنقبض مع كل ضربة نبض فإنها تعانى تلفاً أكبر مما يستدعى إجراء ترميمات أكثر !!! والترميم يتطلب نسخاً للخلايا وانقساماً خلوياً جديداً !!! وهذا في حد ذاته يستهلك أطراف التيلوميرات فتأخذ خلايا جدر الشرايين في أن تشيخ وتموت أسرع!!! التقاصر السريع لتيلوميرات خلايا الشرايين هو الذى يجعل الناس يضجون من تصلب شرايينهم !!! لا من تصلب أوردتهم !!! فإن تقاصر التيلوميرات يخبرنا بالكثير عن شيخوخة الخلايا كما يخبرنا بالكثير أيضاً عن شيخوخة الأبدان ، ولكن ما بال تيلوميرات بعض الخلايا يبدو عصياً على التقاصر والأفول مهما تطاول عليها الزمان ؟ يتبع بإذن الله !!!!!! |
#2
|
|||
|
|||
[frame="11 98"]
يقول الله عز وجل : يَا أَيُّهَا الْإِنسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ (6) الَّذِي خَلَقَكَ فَسَوَّاكَ فَعَدَلَكَ (7) فِي أَيِّ صُورَةٍ مَّا شَاءَ رَكَّبَكَ (8) كَلَّا بَلْ تُكَذِّبُونَ بِالدِّينِ (9) وَإِنَّ عَلَيْكُمْ لَحَافِظِينَ (10) كِرَامًا كَاتِبِينَ (11) يَعْلَمُونَ مَا تَفْعَلُونَ (12) إِنَّ الْأَبْرَارَ لَفِي نَعِيمٍ (13) وَإِنَّ الْفُجَّارَ لَفِي جَحِيمٍ (14) يَصْلَوْنَهَا يَوْمَ الدِّينِ (15) وَمَا هُمْ عَنْهَا بِغَائِبِينَ (16) وَمَا أَدْرَاكَ مَا يَوْمُ الدِّينِ (17) ثُمَّ مَا أَدْرَاكَ مَا يَوْمُ الدِّينِ (18) يَوْمَ لَا تَمْلِكُ نَفْسٌ لِّنَفْسٍ شَيْئًا ۖ وَالْأَمْرُ يَوْمَئِذٍ لِّلَّهِ (19) [/frame] |
#3
|
|||
|
|||
ونركز على هذه الحقيقة من الموضوع أعلاه :
إن الشئ المثير حقاً أنك تجد تيلوميرات خلايا بطانة الأوردة أطول !!! دوماً وفى أي عمر !!! من تيلوميرات خلايا بطانة الشرايين (لكثرة تجددها وانقسامها)!!! فتعكس هذه المشاهدة على مدى الجهد والضنى الذي تتعرض له الخلايا المكونة لجدار الشرايين !!! بحسبان أن الدم الشرياني يقع تحت ضغط زائد على الدوام !!! ولأن جدر الشرايين لابد أن تتمدد وتنقبض مع كل ضربة نبض فإنها تعانى تلفاً أكبر مما يستدعى إجراء ترميمات أكثر !!! وهنا حاليا تساؤلين !!!! : 1. الجسك نشأ من خلية واحدة !!!! فلماذا الجسم لا يكون تراكما من هذه الخلية ؟؟؟ أي لماذا ينشأ وكيف أجهزة من نفس الخلية ولها صفات مختلفة ؟؟؟؟؟؟؟؟ 2 . لماذ تيلوميرات خلايا بطانة الأوردة أطول !!! دوماً وفى أي عمر !!! وهما من نفس منشأ نفس الخلية ؟؟؟ |
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
الحقي أختاهُ بدربِ الصالحات | معاوية فهمي إبراهيم مصطفى | روضة الأخوات | 3 | 2020-09-05 01:30 PM |
حاطب ليل يقول : سوزي حمود تؤرخ لغياب المهدي و سوزي تنقل من مروج الذهب للشيعي المسعودي | ابو هديل | الشيعة والروافض | 27 | 2020-08-25 01:39 PM |
قال حاطب الليل : جاء في كتاب ينابيع المودة من كتاب مودة القربى للسيد علي الهمداني كلهم من بن | ابو هديل | الشيعة والروافض | 0 | 2020-02-13 10:23 PM |