جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
مراحل نظرة الغرب للإسلام
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :ـــ [ مراحل نظرة الغرب للإسلام ] (مراحل نظرة الغرب للإسلام و ماذا قالوا عنهُ) الحمدُ للهِ ربِّ العالمين وصلَّ اللهُ على نبينا محمدٍ و على أَلهِ وصحبهِ أجمعين وبعد :ـــ في بداية الحديث عن الإسلام والغرب يجب أن نلاحظ أن وجه المقارنة والتضاد بينهما غير صحيح؛ حيث إن "الغرب والمَغْرِبُ بمعنى واحد، فالشرق خِلافُ الغرب وهو المَغْرِبُ، فيقال: الشرق والغرب، والمشرق والمغرب، فالغرب: هو أقصى ما تنتهي إليه الشمسُ صيفًا وشتاءً. والشرق هو أقصى ما تشرق منه الشمس صيفًا وشتاءً"، وتتعين جهة الشرق كذلك أصلاً في معاني كلمة أورينتليزم في اللغات الأوروبية، والإسلام هو ذلك الدينُ الذي جاء بهِ محمد صلَّ اللهُ عليهِ وسلّم. ولذلك فلا يصح أن تكون المقابلة بين الإسلام والغرب، بل بين الشرق والغرب، أو بين الإسلام والمسيحية، أو الإسلام واليهودية، أو الإسلام وكلاهما معًا، أو الإسلام وأي دين آخر، ولكن استخدمتُ لهذا اللفظ لسبب إنتشارهُ على ألسنةِ المتحدثين في هذا الموضوع من الغربيين والشرقيين. وحينما نذكر الإسلام والغرب يجب أن يمرُ علينا مصطلح الإستشراق والمستشرقون، ويحيل الجذر اللغوي العربي الذي اشُتقَّتْ منهُ كلمة (إستشراق) و(مستشرق) إلى الشرق، باعتبارهِ جهة أي منطقة جغرافية كما شرحت فيما سبق. ورغم وضوح الإرتباط بين الدلالة الإصطلاحية لكلمة إستشراق، وبين الجذر اللغوي في اللغات الأوروبية واللغة العربية، وبعد إنتقال هذا الإرتباط من المجال الجغرافي إلى الإطار المعرفي في اللغة الإنجليزية منذ ١٧٧٩م، والفرنسية منذ ١٧٧٩م . يتعيَّن تعريف مصطلح الاستشراق والمستشرقون في أنهُ "مجموعة الدراسات التي يقومُ بها أهل الغرب عن الشرق: دياناته، وأعراقه، وثقافاتهُ. وقد مرَّ الحديث عن الِسلام ورسولهِ في الغرب بأربع مراحل على امتداد الزمان، ألا وهي: ١) مرحلة القرون الوسطى: والذي كان الإستشراق فيهِ إستجابة لضرورة دفاع الغرب عن ذاته، والإستفادة من الشرق في الوقتِ نفسه، وتشمل هذهِ المرحلة توجهات الاإستشراق وإنتاجه طيلة القرون الوسطى، وقد ينقسم حديثنا في هذه المرحلة إلى قسمين؛ هما: الإسلام في الفكر المسيحي الشرقي، والإسلام في الفكر المسيحي الغربي. أ) الإسلام في الفكر المسيحي الشرقي: وكان هذا الفكر ناتجًا عن الفتوحات الإسلامية لبلاد الشام ومصر، وبعض دول إفريقيا، حتى وصل إلى إسبانيا، والذي تسبَّب في إنهيار كامل للإمبراطورية البيزنطية في منطقة الشام، ومعنى هذا أن عالم المسيحية في الشرق، والذي كانت تمثله طيلة القرون الوسطى الإمبراطورية البيزنطية، لم يعرف من الإسلام إلا أنه القوة التي ابتلعت القسم الأكبر من أراضيهِ، ومن البديهي أنَّ وَقْع ذلك كان شديدًا على المسيحيين عمومًا. ب) الإسلام في الفكر المسيحي الغربي: نتج الفكر الاستشراقي عند الغرب المسيحي في القرون الوسطى، بسبب فتح المسلمين للأندلس وليس هذا فحسب، بل لأنَّ الغلبة الثقافية والحضارية للمسلمين الإسبان على عالم المسيحية، قد زادت من حِدَّة الشعور بالخوفِ على وجود المسيحية ذاتها في إسبانيا، إذا ما إستمر الوضع على ما هو عليه أي: بقاء العربية لسانًا مشتركًا للمسلمين واليهود والنصارى، وزوال الدراسات اللاتينية، وانتشار زواج المسلمين من المسيحيات، ويتضح ذلك مما كتبه (ألفارو): "إنَّ مواطني المسيحيين يتمتعون كثيرًا بالقصائد والقصص العربية، ولكن من أجل الحصول على أسلوب عربي سليم ورشيق، من يستطيع اليوم أن يجد علمانيًّا يدرس التعليقات اللاتينية على الكتابات المقدسة؟ للأسف، فإن الشبان المسيحيين الذين يتميزون بمواهب خاصة لا يعرفون أي أدب أو أي لغة خارج اللغة العربية، إنهم يقرؤن ويدرسون بشراهة الكتب العربية، ومن ناحية أخرى فعندما تحدثهم عن الكتب المسيحية، فإنهم يحتجون بإحتقار بأنها ليست جديرة بإهتمامهم...، إنَّ المسيحيين قد نسوا حتى لغتهم الخاصة. وهذا الخوف على المسيحية في إسبانيا هو الذي دعا كثيرًا من القساوسة والرهبان الإسبان والفرنسيون إلى نقل صورة في غاية البشاعة عن الإسلام ونبيه صلَّ اللهُ عليهِ وسلّم، مستغلين الجهل العام بين المسيحيين الذين لا يُجيدون العربية أو غير المتصلين بالمسلمين. ٢) مرحلة عصر التنوير: شهد العالم الغربي منذ القرن الخامس عشر، كما شهد العالم الإسلامي تحولات كُبرى أفرزت تغيرًا شاملًا في الفلسفة التي تتحكم في العلاقات بينهما، وقد لعب التأثير الحضاري الكبير الذي صادف ضعفًا كنيسيًّا عامًّا دورًا بالغًا في ظهور بوادر فلسفة وميول عصر التنوير، كما شهد القرن السادس عشر نشأة قوة دينية جديدة ألا وهي البروتستانتية ، كانت نتيجة للعاملين السابقين...، وفي تلك الفترة تغير الفكر الغربي في كتاباتهِ على الإسلام، وذلك نتيجة إلى إعادة النظر في فهم الإسلام والتعامل معهُ، وفتح باب للحوار بين المسيحية والإسلام، وقد حدث تحول ملحوظ في الفلسفة التي تحكمت في علاقات الدول الغربية مع الشرق الإسلامي؛ إذ رغم بقائها محافظة على نية التبشير، فإن تحقيق المصالح الإقتصادية قد غلب على توجهها، ويظهر ذلك بوضوح في المذكرة التي رفعها مجموعة من الأساتذة إلى المسؤول في جامعة (كامبردج) سنة ١٦٣٩م، والتي طالبوا فيه بإنشاء كرسي للدراسات العربية، وأوضحوا: "إن المركز يضع نصب عينيهِ خدمة مصالح الدولة والملك، وذلك بالعمل من أجل ازدهار تجارتنا مع الأقطار الشرقية، وتوسيع حدود الكنيسة في الوقت المناسب. وهذا المطلب قد يتمثل فعليًّا في الكتابات الغربية عن الإسلام في تلك المرحلة، بعد إعادة النظر في فهم الإسلام، ومن نماذج هذا التغير: ١) ما كتبه (آدريلاندوس)، والذي نشر في (أوترخت) سنة ١٦٠٥م رسالتين، سعى في الأولى منهما إلى عرض العقيدة الإسلامية، وفي الثانية إلى الرد على المثالب والاتهامات التي وجهها المسيحيون للإسلام. ٢) ما أثبتهُ المؤرخ الإنجليزي الشهير (إدوارد جيبون) في الفصل الذي خصصه للعرب في كتابه: (اضمحلال الإمبراطورية الرومانية وسقوطها)، والذي صدر جزؤه الأول في ١٧٧٦م، ورغم أن جيبون كان بروتستانتيًّا ثم كاثوليكيًّا، لم يمنعهُ هذا من الحديثِ عن أخلاق العرب وشخصية نبي الإسلام محمد صلَّ اللهُ عليهِ وسلّم وعقيدته، ومما كتب عن عقيدة محمد صلَّ اللهُ عليهِ وسلّم قوله: "أما عقيدة محمد صلَّ اللهُ عليهِ وسلّم فقد خلت من الشكِ والإبهام، والقرآن شهادة مجيدة على وحدانية الله. إن رفض نبي مكة صلَّ اللهُ عليهِ وسلّم عبادة الأصنام من البشر، أو الكواكب والنجوم، جاء تطبيقًا للمبدأ العقلي، ما يبزغ فهو إلى زوال، وكل ما يولد فهو إلى ممات...، وقد آمن في حماسهِ العقلي، كما عبد في خالق العالم موجودًا خالدًا لا حد لهُ ولا شكل، ولا مكان ولا عقب، ولا شبيه، حاضرًا في أسرارنا الخفية، موجودًا بطبيعة وجودهِ، متصفًا بذاته بجميع صفات الكمال الذهني والأخلاقي، وهذه الحقائق السامية التي عبر عنها النبي على هذا النهج آمن بها أصحابه إيمانًا لا يتزعزع، وحددها مفسرو القرآن بدقة ميتا إفيزيقية" وقد قرر (جيبون) بعد هذا الوصف بأن: "أي فيلسوف يؤمن بوجود إله يمكنه أن يقر بعقيدة محمد المألوفة، وهي عقيدة ربما كانت أسمى من عقولنا في الوقت الحاضر. وإن كان عصر التنوير قد اختلف عما قبله من القرون الوسطى؛ من حيث طريقة عرض الإسلام والكتابة عنه، وعن الرسول المكلف به، وهو محمد صلَّ اللهُ عليهِ وسلّم، حتى رأينا رؤية (آدريلاندوس) في رسالتيه عن العقيدة الإسلامية، ورد مثالب واتهامات المسيحيين للإسلام، حتى إن الاتهامات البيِّنة الوضع والخطأ، لم تنج من نقده وتصويباته، وما كتبه (جيبون) عن الإسلام ورسوله، فإن ذلك العصر لم يخلُ كأي عصر آخر ء ممن يكيل الاتهامات للإسلام، ولنبي الإسلام محمد صلَّ اللهُ عليهِ وسلّم، ومثالًا لذلك الإنجليزي (جورج سيل)، والذي قام بترجمة القرآن الكريم ونشرها سنة ١٧٣٤م، وألحق بمقدمة تلك الترجمة شيئًا عن السيرة وأصول الإسلام، ومع جودة ترجمته آنذاك، إلا أنه حشد في مقدمته كل ما تناقله المسيحيون من اتهامات وافتراأت عن الإسلام، ومن ذلك قوله: "إن القرآن ليس وحيًا، وإنه ليس معجزًا، وإنه مملوء بالتكرار والتناقص، وينسب (سيل) تأليف القرآن إلى النبي محمد صلَّ اللهُ عليهِ وسلّم؛ حيث ادعى أنه: "احتال به على قومه بمساعدة آخرين، انصب عملهم على التخطيط له". فإذا قارنا بين ادعاأت سيل ورؤية (آدريلاندوس)، وما كتبه (جيبون)، نجد من التناقض ما لا يقبله عقل، فلا بد أن يكون أحد الطرفين على صواب، ولكن أيهما هو؟ وإذا كان (سيل) هو صاحب الحق، فما الذي دعا الآخرين إلى أن يكتبوا ما كتبوه من مدح للإسلام وما جاء به، ولنبي الإسلام محمد صلَّ اللهُ عليهِ وسلّم والذي بلغ حد الوصف؟! ٣) مرحلة القرن التاسع عشر: أول ما يجب التنبيه عليه من أجل رصد حقيقي لطابع الاستشراق في القرن التاسع عشر، هو التحولات الكبرى الحاصلة في العلاقات بين العالمين الإسلامي والغربي، وقد بدأت بوادر هذا التحول تظهر للعيان في التفوق التدريجي لأوروبا على العالم الإسلامي في المجالات الثقافية والعلمية والصناعية والعسكرية، وذلك منذ القرن الثامن عشر، وقد أنتج هذا التفوق ظاهرة استعمار الدول المسيحية لبلاد الإسلام قاطبة، كدخول (نابليون) مصر في أواخر القرن الثامن عشر، وكذلك احتلال الجزائر في ١٨٣٤م، وسقوط طشقند سنة١٨٤٦م، فسمرقند سنة ١٨٦٨م في يد الروس، إلى أن سقطت جميع دول الإسلام ، ما عدا الحجاز واليمن وإيران وأفغانستان ء في يد الاستعمار الفرنسي، أو الانجليزي أو الهولندي أو الإيطالي. ومن جراء هذا الوضع فقد سعت كل مؤسسة غربية إلى تحقيق أهدافها الخاصة، فشهدت ساحة العالم الإسلامي دخول الكثير من الأوروبيين عالم الاستشراق الذي توسَّع توسعًا هائلًا في عدد المهتمين به، وقد اختلفت النظرة إلى الإسلام تارة أخرى في هذا القرن، بسبب مخالطة الغربيين للمسلمين في عُقر دارهم، ورصدهم لكل الأخلاق الطيبة التي تمتع بها هؤلاء، ونتج عن هذه المخالطة الأوروبية أنها قد ساهمت بشكل واضح في التعرف على الإسلام عن قرب؛ مما نشأ عنه عواطف الحب والاحترام في نفوس أصحاب الأرواح الطيبة من الأوروبيين. ٤) المرحلة المعاصرة: خضعت نظرة الغرب المعاصر إلى الإسلام وحضارته إلى المتغيرات التي سبق ذكر بعضها؛ حيث عبَّر عنها الكثير من الدارسين الذين دعوا إلى ضرورة "تجاوز مرحلة اللا تسامح إلى محاولة الفهم المتبادل، وإلى التنوع المطلوب في الأفكار. يقول (موريس بوكاي): يلاحَظ أن هنالك تغيُرًا جذريًّا في أيامنا الراهنة في هذا الصدد لدى أعلى مستويات العالم المسيحي. لقد أصدر مكتب شؤون غير المسيحيين بالفاتيكان نسخه و وثيقة صادرة عن المؤتمر الثاني للفاتيكان وتحمل هذه الوثيقة عنوانًا باللغة الفرنسية هوبمعنى: "التوجيهات لإقامة حوار بين المسيحيين والمسلمين"، والطبعة الثالثة المحررة باللغة الفرنسية والصادرة في عام١٩٧٠ م تشهد بعمق المواقف الرسمية، ولقد دعت وثيقة الفاتيكان إلى التخلي عن تلك "الصورة البالية الموروثة عن الماضي، أو المنبثقة عن الأحكام المسبقة والأكاذيب البذيئة المتعمدة". وهي تلك الصورة الموجودة لدى المسيحيين عن الإسلام، وجاء بالوثيقة ما يلي بالحرف الواحد: "إن الفاتيكان ينظر بعين الاعتبار إلى الظلم والتجني الذي كان موجودًا في الماضي نحو المسلمين، وهو الظلم الذي يستحق الغرب ونظم التعليم فيه اللوم"، وأشارت الوثيقة أيضًا إلى أن سكرتارية الفاتيكان قد دعت المسيحيين منذ عام ١٩٦٧م إلى تقديم التهاني للمسلمين في عيد الفطر بمناسبة انتهائهم من صوم شهر رمضان الذي يعتبر قيمة من القيم الدينية رفيعة المستوى“ويته عينويني ريلي عيووس وورته”. ومن الملامح البارزة لهذا التطور ما يلاحظ من تغير في المناهج التي أصبح المستشرق يستخدمها، والتغير المحسوس في لغة الكتابة والأحكام التي أصبح يعطيها عن موضوع دراسته، ومن هذا المنظور فقد أبدى جل المستشرقين المعاصرين رفضهم للأفكار التي صدرت عن الاستشراق القروسطي، والكتابات الصادرة عن مرجعيات استعمارية أو عرقية. وقد أثمرت هذه النقلات التي حققها الاستشراق ثمرات عديدة، لعل أهمها شهود العالم الغربي لمؤلفات لم يعد أصحابها يجدون أي حرج في إبداء كامل التقدير للإسلام ولشخصية النبي محمد صل الله عليه وسلم...، ويرجع السبب في ذلك إلى الإعجاب الشديد بالحضارة الإسلامية، وهو الأمر الذي تأكد بظهور مئات الدراسات وخصوصًا الرائدة منها، مثل كتابات (لوبون) و(هونكه) و(جاك بيرك)، والتي أسهمت في التعريف بوجوه إبداع المسلمين في جميع مجالات الحياة، وبينت التداخل بين تاريخ الإسلام والغرب، ومثالًا لهذا ما ذكره (كلود كاهن): فمنذ "ثلاثة عشر قرنًا في أوقات الحرب أو السلم، كان التاريخ الإسلامي يمتزج بتاريخنا، وحضاراتنا نشأت عن الأساس نفسه، وإن كان الذي أضفناه قد خلق هذا الاختلاف العميق، فإن المقارنة ستساعدنا على فهم أحسن لأنفسنا وللآخرين، ولهذه الأسباب يبدو ضروريًّا أن يتبوأ تاريخ العالم الإسلامي مكانًا مرموقًا في ثقافتنا... ولا بد أن نعرف أنه قبل أن يكون القديس (توماس) كان هناك (ابن سينا)، وأن مساجد دمشق وقرطبة وجدت قبل كاتدرائيات فرنسا وألمانيا، وضروري (هنا) أن ننسى الاحتقار الذي قابلنا به الشعوب الإسلامية المعاصرة". ومع هذه النقلة وهذا التغير، إلا أن هناك من اعتبروا أن الإسلام ليس إلا تأليفًا لعناصر دينية سابقة لعبت عبقرية منشئه في ظل مجموعة من العوامل الروحية والمادية دورًا كبيرًا في ظهوره على مسرح التاريخ...، فراحوا يكيلون التُهم للإسلامِ ورسولهِ، دون إستناد لأي منهج علمي سليم. (له تكملة إن شاء الله). تحضير و إعداد أخوكم في الله: معاوية فهمي. **************** |
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
طه حسين من إنكار القرآن إلى إنكار السنة | abu_abdelrahman | رد الشبهات وكشف الشخصيات | 25 | 2018-06-29 07:25 AM |
اللغة العَربيّة أصْلُ اللغات كلها (بحث) | طالب عفو ربي | ملتقى اللغة العربية | 15 | 2017-12-30 05:42 PM |
الكتابة (الجزء الأول) | وسام الدين اسحق | المعتزلة | الأشعرية | الخوارج | 9 | 2014-12-11 09:06 PM |
التشيع (عقيدة دينية ؟ ام عقدة نفسية) | طالب عفو ربي | الشيعة والروافض | 19 | 2010-10-27 09:16 AM |
الخيانة والغدر عند المجوس الفرس عبر تاريخهم الطويل | اكرم1969 | الشيعة والروافض | 1 | 2010-10-11 10:44 PM |