جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
الإلحاد... التعريف وأسباب الظهور
مفكرة الإسلام: الإلحاد ـ بمعنى إنكار وجود الله، والقول بأن الكون وجد بلا خالق أو أن المادة الأزلية أبدية، وهي الخالق والمخلوق في ذات الوقت ـ أمر كان له بعض اللمحات القديمة ولكنه تبلور في صورة فكرة ومعتنقيها في العصر الأوروبي الحديث بصورة خاصة. ولقد كانت مؤهلات الإلحاد كلها قائمة في أوروبا منذ النهضة الأوروبية الحديثة إلى اليوم، ولابد من وقفة دراسة هذا الأمر الذي لا مثيل له من قبل في كل جاهليات التاريخ. وإذا كنا نتكلم عن الأسباب فلا شك أننا يجب أن نذكر أن الكنيسة الأوروبية ـ بممارستها وطغيانها على مدار أكثر من ثمانية قرون ـ هي المسئول الأول عن ذلك لأنها هي التي أدت إلى جعل العلم بديلاً من الدين، وجعل السبب الظاهر بديلاً من السبب الحقيقي، وجعل الطبيعة بديلاً من الله.. فالعلم في وضعه الطبيعي ليس بديلاً من الدين، إنما هو نافذة من نوافذ المعرفة التي تؤدي في النهاية إلى المعرفة الحقة بالله، ومن ثَمَّ إلى إخلاص العبادة له، حين يدرك العقل البشري عظمة الخلق ويطلع على أسراره العجيبة التي تحير الألباب {إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ}. وحين قالت أوروبا إن الدين قد أخلى مكانه للعلم وإن العلم هو البديل من الدين، لم تكن تتحدث عن حقيقة موضوعية ولا حقيقة مطلقة، إنما كانت تتحدث عن واقع حدث في أوروبا بسبب ما حدث من الكنسية من محاربة للعلم والعلماء، وخيَّرتهم بين اتباع دينها الذي ابتدعته وشكلته على حسب أهوائها، وبين اتباع العلم والخروج من الدين. وقد اختار العلماء اتباع العلم لأنهم يعرفون قدره، ويعلمون أنه أحق بالاتباع من الخرافة. فلما اتهمتهم الكنسية بالهرطقة والخروج عن الدين؛ كان العلم ـ بالنسبة إليهم ـ هو البديل من الدين، لا لأنه في الحقيقة بديل عنه، ولا لأنه بطبيعته يغني عنه، ولكن لأن ما حدث من الكنيسة وضعت الأمور في هذا الوضع. والسبب الظاهر ليس بديلاً عن السبب الحقيقي؛ لأنه يفسر فقط كيف تحدث الأشياء على النحو الذي تحدث به، ولكنه يفسر لماذا كانت الأشياء على هذا النحو. فقانون السببية مثلاً يفسر كيف يتحول الماء إلى بخار بالتسخين، ولكنه لا يفسر لماذا كان التسخين يحول الماء إلى بخار! فلولا أن الله خلق الماء على النحو الذي يجعله التسخين يتحول إلى بخار ما تحول! بعبارة أخرى: إن العلم بخواص المادة يفسر لنا الظواهر التي تحدث في عالم المادة، ولكنه لا يفسر لماذا كانت المادة بهذه الصورة وبهذه الخواص. ذلك أن هذه الصورة ليست هي الصورة الوحيدة الممكنة عقلاً.. بل هي إحدى الصور الممكنة، وقد كان يمكن ـ لو أراد الله ـ أن تكون على صورة أخرى وذات خواص مختلفة. فالذي جعلها على هذه الصورة، وأعطاها هذه الخواص هو مشيئة لله وحدها. وحين قال علماء أوروبا في عصر النهضة وما بعده: إن السبب الظاهر بديل من السبب الغيبي، أو من "الطبيعة" بديل عما "وراء الطبيعة" إنما كان "واقعًا" عاشته أوروبا بسبب طغيان الكنيسة، والتي كانت تمنعهم – أو لا تتيح لهم – أن يبحثوا عن السبب الظاهر، وتبرز لهم السبب الغيبي وحده مع إبقائهم في ظلمات الجهل. فلما اكتشفوا السبب الظاهر، وانبهروا "بالعلم" الذي كشف لهم ـ عن طريق معرفة السبب الظاهر ـ آفاقًا لم يكونوا يعرفونها من قبل، كان الأمر الواقع بالنسبة إليهم أن السبب الظاهر هو الذي علمهم؛ ومن ثم كان وضع السبب الظاهر بديلاً من السبب الغيبي هو الأنسب لهم والأكسب! فقالوا قولتهم من واقعهم الضيق الذي عاشوه، وخيل إليهم في بهرة "العلم" أن ما يقولونه هو الصواب! ولكن هذا كله على أي حال كان إلحاد "العلماء" و"الفلاسفة" و"المفكرين".. أما الجماهير فكانت ما تزال تؤمن "بالدين". ولا نتعرض هنا لما كان في ذلك الدين الذي آمنت به الجماهير من تحريف وتشويه، وإنما نتحدث عنه باعتبار أنه "دين" يحوي على أقل تقدير إيمانًا بوجود الله وإيمانًا بالوحي، وإيمانًا باليوم الآخر، في مقابل "اللادين".. في مقابل الإلحاد بمعنى إنكار وجود الله، وإنكار الوحي، وإنكار اليوم الآخر. والعودة إلى "الحضارة الإغريقية" هي كذلك من الأسباب، فقد كانت تلك الجاهلية بالذات تصور العلاقة بين الإنسان والآلهة علاقة صراع وخصام متبادل. الآلهة تريد أن تقهر الإنسان وتستذله، وتتشفى في كل مصيبة يقع فيها، والإنسان يريد أن يلقي عنه نير الآلهة وينطلق بفاعليته دون قيود"[1]". والعودة إلى "الحضارة" الرومانية هي كذلك من الأسباب، فقد كانت تلك الجاهلية بالذات تزين للإنسان لذائذ الحس، والفتنة بها إلى حد الاستغراق مع كل ما تبدعه في الأرض من رقي مادي وتنظيم. ولكن هذه الأسباب كلها مجتمعة ما كان يمكن لتؤدي إلى الإلحاد بين الجماهير، لولا الدور اليهودي في نشر الإلحاد في الأرض – تأسيسًا على هذه الأسباب كلها، واستغلالاً لها – كانوا هم اليهود! فالثورة الفرنسية والداروينية والثورة الصناعية والنظريات "العلمية" التي تهاجم الدين والأخلاق والتقاليد كان الهدف منها إنشاء مجتمع بلا دين ولا أخلاق. والإلحاد بالذات هدف أساس من أهداف المخطط الشرير؛ فالهدف الآخر من المخطط كله هو إزالة كل دين في الأرض، ليبقى اليهود وحدهم في الأرض أصحاب الدين! وسواء كان الجهد الذي بذلوه في هذا الشأن عسيًرا أو ميسرًا فقد استغرقوا قرابة قرنين من الزمان حتى وصلوا به إلى صورته الشاملة الموجودة اليوم في الأرض، سواء في المعسكر الشرقي حيث يفرض الإلحاد فرضًا في مناهج التعليم ووسائل الإعلام! ونكتفي بالتعرض لنقطة واحدة مما جاء من أقوال مفكري أوروبا الحديثة في شأن الإلحاد، تلك هي قولة جوليان هكسلي في كتابه "الإنسان في العالم الحديث Man in the Modern World ": (إن الإنسان قد خضع له بسبب عجزه وجهله والآن وقد تعلم وسيطر على البيئة. فقد آن له أن يأخذ على عاتق نفسه ما كان يلقيه من قبل في عصر الجهل والعجز على عاتق الله، ومن ثم يصبح هو الله). ---------------------- " [1] " راجع أسطورة "بروميثيوس" سارق النار المقدسة، وانظر إن شئت ملخصًا لها في كتاب "قبسات من الرسول".
__________________
وقال أبو الوفا بن عقيل رحمه الله: انظر كيف اختار لمرضه بيت البنت، واختار لموضعه من الصلاة الأب، فما هذه الغفلة المستحوذة على قلوب الرافضة عن هذا الفضل والمنزلة التي لا تكاد تخفى عن البهيم فضلا عن الناطق. و ما ضر المسك معاوية عطره
أن مات من شمه الزبال والجعل رغم أنف من أبى |
#2
|
|||
|
|||
رقـم الفتوى : 71644 عنوان الفتوى : المقصود بالإلحاد وحكم الملحد السؤال ماهو الإلحاد؟ الفتوى الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فقد قال الطبري في تفسيره: أصل الإلحاد في كلام العرب العدول عن القصد والجور عنه والإعراض ثم يستعمل في كل معوج غير مستقيم ولذلك قيل للحد القبر : لحد لأنه في ناحية منه وليس في وسطه يقال منه : ألحد فلان يلحد إلحادا ولحد يلحد لحدا ولحودا .. واختلف أهل التأويل في تأويل قوله : وَذَرُوا الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمَائِهِ {الأنعام: 180 } فقال بعضهم : يكذبون .. وقال آخرون : معنى ذلك : يشركون .. وقد كان إلحاد المشركين في أسماء الله أنهم عدلوا بها عما هي عليه فسموا بها آلهتهم وأوثانهم وزادوا فيها ونقصوا منها فسموا بعضها ( اللات ) اشتقاقا منهم لها من اسم الله الذي هو ( الله ) وسموا بعضها ( العزى ) اشتقاقا لها من اسم الله الذي هو ( العزيز ). انتهى منه بتصرف . ويطلق الإلحاد اليوم وصفاً للذين لا يؤمنون بوجود رب خالق, فيقولون بالصدفة والطبيعة وغير ذلك ، وقد بينا حكم الملحد في الفتوى رقم : 38920 . والله أعلم . المفتـــي: مركز الفتوى رقـم الفتوى : 104806 عنوان الفتوى : الإلحاد.. أسبابه.. وسبل الوقاية منه السؤال ما سبب تحول المسلمين إلى ملحدين يشككون في وجود الله؟ وما السبيل إلى الحد من انتشار هذه الظاهرة؟ الفتوى الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: أسباب هذا الإلحاد متعددة وأهمها: الشيطان والهوى والجهل، وتساهل المسلمين في الإقامة بين ظهراني المشركين، ونشاط الملحدين في الدعوة إلى باطلهم وإلحادهم. وسبيل الحد من هذه الظاهرة مقابلة كل سبب من هذه الأسباب بضده مع التوجه إلى الله بقصد الاهتداء وتعميق الإيمان في النفوس ـ ولذلك وسائل كثيرة ـ والعلم وموالاة المؤمنين ومعاداة أعدائهم والدعوة إلى كل ذلك، وراجع الفتوى رقم: 45677. والله أعلم. المفتـــي: مركز الفتوى
__________________
وقال أبو الوفا بن عقيل رحمه الله: انظر كيف اختار لمرضه بيت البنت، واختار لموضعه من الصلاة الأب، فما هذه الغفلة المستحوذة على قلوب الرافضة عن هذا الفضل والمنزلة التي لا تكاد تخفى عن البهيم فضلا عن الناطق. و ما ضر المسك معاوية عطره
أن مات من شمه الزبال والجعل رغم أنف من أبى |
#3
|
|||
|
|||
[
السؤال: ما هو الإلحاد في أسماء الله تعالى، وما أنواعه؟ المفتي: محمد بن صالح العثيمين الإجابة: فأجاب قائلاً: الإلحاد في اللغة: هو الميل، ومنه قول الله تعالى: {لسان الذي يلحدون إليه أعجمي وهذا لسان عربي مبين}، ومنه اللحد في القبر فإنه سمي لحداً لميله إلى جانب منه، ولا يعرف الإلحاد إلا بمعرفة الاستقامة، لأنه كما قيل: بضدها تتبين الأشياء، فالاستقامة في باب أسماء الله وصفاته أن نُجري هذه الأسماء والصفات على حقيقتها اللائقة بالله عز وجل من غير تحريف، ولا تعطيل، ولا تكييف، ولا تمثيل، على القاعدة التي يمشي عليها أهل السنة والجماعة في هذا الباب. فإذا عرفنا الاستقامة في هذا الباب فإن خلاف الاستقامة هو الإلحاد، وقد ذكر أهل العلم للإلحاد في أسماء الله تعالى أنواعاً يجمعها أن نقول هو: "الميل بها عما يجب اعتقاده فيها". وهو على أنواع: النوع الأول: إنكار شيء من الأسماء، أو ما دلت عليه من الصفات، ومثاله: من ينكر أن اسم الرحمن من أسماء الله تعالى كما فعل أهل الجاهلية، أو يثبت الأسماء، ولكن ينكر ما تضمنته من الصفات كما يقول: بعض المبتدعة: أن الله تعالى رحيمٌ بلا رحمة، وسميعٌ بلا سمع. hلنوع الثاني: أن يسمي الله سبحانه وتعالى بما لم يسم به نفسه، ووجه كونه إلحاداً أن أسماء الله سبحانه وتعالى توقيفية، فلا يحل لأحد أن يسمي الله تعالى باسم لم يسم به نفسه، لأن هذا من القول على الله بلا علم ومن العدوان في حق الله عز وجل وذلك كما صنع الفلاسفة فسموا الإله بالعلة الفاعلة، وكما صنع النصارى فسموا الله تعالى باسم الأب ونحو ذلك. hلنوع الثالث: أن يعتقد أن هذه الأسماء دالة على أوصاف المخلوقين، فيجعلها دالة على التمثيل، ووجه كونه إلحاداً: أن من اعتقد أن أسماء الله سبحانه وتعالى دالة على تمثيل الله بخلقه فقد أخرجها عن مدلولها ومال بها عن الاستقامة، وجعل كلام الله وكلام رسوله صلى الله عليه وسلم دالاً على الكفر، لأن تمثيل الله بخلقه كفر لكونه تكذيباً لقوله تعالى: {ليس كمثله شيء وهو السميع البصير}، ولقوله: {هل تعلم له سمياً}، قال نعيم بن حماد الخزاعي شيخ البخاري رحمهما الله: "من شبّه الله بخلقه فقد كفر، ومن جحد ما وصف الله به نفسه فقد كفر، وليس فيما وصف الله به نفسه تشبيه". النوع الرابع: أن يشتق من أسماء الله تعالى أسماء للأصنام، كاشتقاق اللات من الله، والعزى من العزيز، ومناة من المنان، ووجه كونه إلحاداً: أن أسماء الله تعالى خاصة به، فلا يجوز أن تنقل المعاني الدالة عليها هذه الأسماء إلى أحد من المخلوقين ليعطى من العبادة مالا يستحقه إلا الله عز وجل، هذه أنواع الإلحاد في أسماء الله تعالى. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ مجموع فتاوى و رسائل الشيخ محمد صالح العثيمين المجلد الأول - باب الأسماء والصفات. طريق الإسلام
__________________
وقال أبو الوفا بن عقيل رحمه الله: انظر كيف اختار لمرضه بيت البنت، واختار لموضعه من الصلاة الأب، فما هذه الغفلة المستحوذة على قلوب الرافضة عن هذا الفضل والمنزلة التي لا تكاد تخفى عن البهيم فضلا عن الناطق. و ما ضر المسك معاوية عطره
أن مات من شمه الزبال والجعل رغم أنف من أبى |
#4
|
|||
|
|||
الإلحاد أعظم كفرا من الشرك سؤال : أيهما أكبر ذنباً ، الإلحاد أم الشرك ؟ الجواب: الحمد لله الإلحاد في المفهوم المعاصر يعني تعطيل الخالق بالإطلاق ، وإنكار وجوده ، وعدم الاعتراف به سبحانه وتعالى ، وإنما العالم وما فيه قد جاء ـ على حسب زعمهم ـ بمحض الصدفة ، وهو مذهب غريب مناف للفطرة والعقل والمنطق السليم ، ومناقض لبدهيات العقل ومسلَّمات الفكر . أما الشرك فهو يتضمن الإيمان بالله عز وجل والإقرار به ، ولكن يشمل أيضا الإيمان بشريك لله في خلقه ، يخلق ، أو يرزق ، أو ينفع ، أو يضر ، وهذا شرك الربوبية ، أو بشريكٍ يُصرَف له شيء من العبادة محبة وتعظيما ، كما تصرف لله سبحانه وتعالى ، وهذا شرك العبادة . وبالتأمل في هذين الانحرافين نجد أنَّ في كلٍّ منهما مِن الإثم والسوء ما يدلنا على سوء حالهم ، وكيف أن الله جل جلاله وصفهم بأنهم كالبهائم : يقول الله تعالى : ( أَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ أَفَأَنْتَ تَكُونُ عَلَيْهِ وَكِيلًا . أَمْ تَحْسَبُ أَنَّ أَكْثَرَهُمْ يَسْمَعُونَ أَوْ يَعْقِلُونَ إِنْ هُمْ إِلَّا كَالْأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ سَبِيلًا ) الفرقان/43-44 . وقال سبحانه : ( وَلَقَدْ ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيرًا مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ لَهُمْ قُلُوبٌ لَا يَفْقَهُونَ بِهَا وَلَهُمْ أَعْيُنٌ لَا يُبْصِرُونَ بِهَا وَلَهُمْ آذَانٌ لَا يَسْمَعُونَ بِهَا أُولَئِكَ كَالْأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ أُولَئِكَ هُمُ الْغَافِلُونَ ) الأعراف/179 . ورغم ذلك كله فالملحد الجاحد المكذِّبُ بوجود الله ورسله واليوم الآخر أعظمُ كفرًا ، وأشنعُ مقالةً من الذي آمن بالله ، وأقر بالمعاد ، ولكنه أشرك معه شيئا من خلقه ، فالأولُ معاند مكابر إلى الحد الذي لا يتصوره الفكر ، ولا تقبله الفطرة ، ومثله يستبيح كلَّ محرَّم ، ويقع في كل معصية ، وينتكس عقله إلى حد لا يخطر على البال ، ومع ذلك فقد شكك كثير من المتكلمين في ظاهرة الإلحاد بصدق وجود هذه الظاهرة في قرارة أنفس الملحدين ، وقرروا أن الملحد إنما يظاهر بإلحاده ، وهو في باطنه مُوقِنٌ بإله واحد . ولشيخ الإسلام ابن تيمية الكثير من العبارات التي تدل على أن طائفة الملحدين المعطِّلين الجاحدين أعظم كفرا من المشركين ، ننقل هنا بعض ما وقفنا عليه من ذلك : يقول رحمه الله : " الكفر عدم الإيمان بالله ورسله ، سواء كان معه تكذيب ، أو لم يكن معه تكذيب ، بل شك وريب أو إعراض عن هذا كله ، حسدا أو كبرا أو اتباعا لبعض الأهواء الصارفة عن اتباع الرسالة ، وإن كان الكافر المكذب أعظم كفرا ، وكذلك الجاحد المكذب حسدا مع استيقان صدق الرسل " انتهى . " مجموع الفتاوى " (12/335) . ويقول أيضا : " مَن أنكر المعاد مع قوله بحدوث هذا العالم فقد كفَّرَه الله ، فمن أنكره مع قوله بقدم العالم فهو أعظم كفرا عند الله تعالى " انتهى . " مجموع الفتاوى " (17/291) . بل قال رحمه الله في معرض إلزام منكري الصفات : " وإما أن يلتزم التعطيل المحض فيقول : ما ثم وجود واجب ؛ فإن قال بالأول وقال : لا أثبت واحدًا من النقيضين لا الوجود ولا العدم . قيل : هب أنك تتكلم بذلك بلسانك ، ولا تعتقد بقلبك واحدًا من الأمرين ، بل تلتزم الإعراض عن معرفة اللّه وعبادته وذكره ، فلا تذكره قط ، ولا تعبده ، ولا تدعوه ، ولا ترجوه ، ولا تخافه ، فيكون جحدك له أعظم من جحد إبليس الذي اعترف به " انتهى . " مجموع الفتاوى " (5/356) . ويقول رحمه الله : " المستكبر الذي لا يقر بالله في الظاهر كفرعون أعظم كفرا منهم – يعني مِن مشركي العرب - وإبليس الذي يأمر بهذا كله ويحبه ويستكبر عن عبادة ربه وطاعته أعظم كفرا من هؤلاء ، وإن كان عالما بوجود الله وعظمته ، كما أن فرعون كان أيضا عالما بوجود الله " انتهى . " مجموع الفتاوى " (7/633) . ويقول أيضا : " قول الفلاسفة - القائلين بقدم العالم وأنه صادر عن موجب بالذات متولد عن العقول والنفوس الذين يعبدون الكواكب العلوية ويصنعون لها التماثيل السفلية - : كأرسطو وأتباعه - أعظم كفرا وضلالا من مشركي العرب الذين كانوا يقرون بأن الله خلق السموات والأرض وما بينهما في ستة أيام بمشيئته وقدرته ، ولكن خرقوا له بنين وبنات بغير علم وأشركوا به ما لم ينزل به سلطانا ، وكذلك المباحية الذين يسقطون الأمر والنهي مطلقا ، ويحتجون بالقضاء والقدر ، أسوأ حالا من اليهود والنصارى ومشركي العرب ؛ فإن هؤلاء مع كفرهم يقرون بنوع من الأمر والنهي والوعد والوعيد ولكن كان لهم شركاء شرعوا لهم من الدين ما لم يأذن به الله ، بخلاف المباحية المسقطة للشرائع مطلقا ، فإنما يرضون بما تهواه أنفسهم ، ويغضبون لما تهواه أنفسهم ، لا يرضون لله ، ولا يغضبون لله ، ولا يحبون لله ، ولا يغضبون لله ، ولا يأمرون بما أمر الله به ، ولا ينهون عما نهى عنه ؛ إلا إذا كان لهم في ذلك هوى فيفعلونه لأجل هواهم ، لا عبادةً لمولاهم ؛ ولهذا لا ينكرون ما وقع في الوجود من الكفر والفسوق والعصيان إلا إذا خالف أغراضهم فينكرونه إنكارا طبيعيا شيطانيا ، لا إنكارا شرعيا رحمانيا ؛ ولهذا تقترن بهم الشياطين إخوانهم فيمدونهم في الغي ثم لا يقصرون ، وقد تتمثل لهم الشياطين وتخاطبهم وتعينهم على بعض أهوائهم كما كانت الشياطين تفعل بالمشركين عباد الأصنام " انتهى . " مجموع الفتاوى " (8/457-458) . ويقول الشيخ ابن باز رحمه الله : " ومن الشرك أن يعبد غير الله عبادة كاملة , فإنه يسمى شركا ويسمى كفرا , فمن أعرض عن الله بالكلية ، وجعل عبادته لغير الله كالأشجار أو الأحجار أو الأصنام أو الجن أو بعض الأموات ، من الذين يسمونهم بالأولياء ، يعبدهم أو يصلي لهم أو يصوم لهم ، وينسى الله بالكلية : فهذا أعظم كفرا وأشد شركا , نسأل الله العافية. وهكذا من ينكر وجود الله , ويقول : ليس هناك إله والحياة مادة كالشيوعيين والملاحدة المنكرين لوجود الله هؤلاء أكفر الناس وأضلهم وأعظمهم شركا وضلالا نسأل الله العافية " انتهى . " مجموع فتاوى ابن باز " (4/32-33) . ويقول أيضا رحمه الله : " والاشتراكيون ذبائحهم محرمة من جنس ذبح المجوس وعبدة الأوثان ، بل ذبائحهم أشد حرمة ، لكونهم أعظم كفرا بسبب إلحادهم وإنكارهم الباري عز وجل ورسوله ، إلى غير ذلك من أنواع كفرهم " انتهى . " مجموع فتاوى ابن باز " (23/30) . والله أعلم . الإسلام سؤال وجواب <!-- / message -->
__________________
وقال أبو الوفا بن عقيل رحمه الله: انظر كيف اختار لمرضه بيت البنت، واختار لموضعه من الصلاة الأب، فما هذه الغفلة المستحوذة على قلوب الرافضة عن هذا الفضل والمنزلة التي لا تكاد تخفى عن البهيم فضلا عن الناطق. و ما ضر المسك معاوية عطره
أن مات من شمه الزبال والجعل رغم أنف من أبى |
#5
|
|||
|
|||
رقـم الفتوى : 23893 عنوان الفتوى : من صور الإلحاد في أسماء الله الحسنى. السؤال بسم الله الرحمن الرحيم قرأت في أحد كتب الأدعية أن ترداد أسماء الله الحسنى بأعداد كبيرة له نتائج سلبية لا تحمد عقباها؟ فهل هذا صحيح؟ أرجو شرحا تفصيليا عن هذا الموضوع ؟ و لكم جزيل الشكر.... الفتوى الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فقد أمرنا الله تعالى أن ندعوه بأسمائه الحسنى، ونهانا أن نلحد فيها، فقال سبحانه: وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا وَذَرُوا الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمَائِهِ سَيُجْزَوْنَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ [الأعراف:180]. ومن الإلحاد في أسمائه أن نخترع طريقة جديدة لدعائه بها لم يفعلها رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولا أصحابه كدعائه بترديد اسم مفرد، كقول بعضهم: حي حي حي... أو: هوهوهوهو..، ونحو ذلك. ولمزيد الفائدة تراجع الفتوى رقم: 6604. والله أعلم. المفتـــي: مركز الفتوى رقـم الفتوى : 80511 عنوان الفتوى : من صور الإلحاد في أسماء الله الحسنى السؤال كنت في مجلس علم عن أسماء الله الحسنى ومن ضمن ما تحدثت فيه المعلمة الإلحاد في أسماء الله الحسنى كأن ينطق اسم من أسمائه سبحانه خطأ مثل نطق اسم الرازق بالهمزة (الرازء) فذكرت وبالتالي عندما ندعو اللهم ارزقني كذا ... فلابد أن ننطقها بالقاف لا بالهمزة يعني لا نقول (اللهم ارزءني ) لأن الرزء بالهمزة يعني المصيبة . وعندما ندعو لأحد لا نقول له (ربنا يرزءك) . فما صحة هذا الكلام ؟ وجزاكم الله خيراً. الفتوى الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فلا شك أن تحريف أسماء الله تعالى بالنقص منها أو الزيادة فيها أو إبدال حرف منها بحرف آخر لا يجوز، فأسماء الله تعالى وصفاته توقيفية يجب أن نتوقف فيها على ما جاء من نصوص الوحي من القرآن والسنة. وعلى ذلك، فإبدال حرف الميم بحرف آخر يعتبر إلحادا وتحريفا للاسم، لأن الإلحاد في الأصل معناه العدول عن القصد والميل والانحراف والجور. قال ابن كثير في تفسيره عند قول الله تعالى: وَللهِ الأَسْمَاءُ الحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا وَذَرُوا الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمَائِهِ سَيُجْزَوْنَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ {الأعراف:180} قال: اشتقوا اللات من الله، والعزى من العزيز. فهؤلاء المشركون غيروا في أسماء الله تعالى فسماهم ملحدين في أسمائه، فكذلك كل من يغير أو يبدل في أسماء الله فهو ملحد فيها وقد قال بعض أهل العلم: إنه من يقول في قول الله تعالى: الرَّحْمَنُ عَلَى العَرْشِ اسْتَوَى {طه:5} يقول فيها استولى فقد حرف الكلم عن مواضعه وألحد في صفات الله تعالى. وعلى هذا، فإن ما قالته هذه المعلمة صحيح، بل هو أشد لما فيه من إفساد المعنى. وللمزيد نرجو أن تطلعي على الفتوى رقم: 71644. والله أعلم. المفتـــي: مركز الفتوى <!-- / message -->
__________________
وقال أبو الوفا بن عقيل رحمه الله: انظر كيف اختار لمرضه بيت البنت، واختار لموضعه من الصلاة الأب، فما هذه الغفلة المستحوذة على قلوب الرافضة عن هذا الفضل والمنزلة التي لا تكاد تخفى عن البهيم فضلا عن الناطق. و ما ضر المسك معاوية عطره
أن مات من شمه الزبال والجعل رغم أنف من أبى آخر تعديل بواسطة أبو جهاد الأنصاري ، 2021-05-09 الساعة 05:29 PM |
#6
|
|||
|
|||
رقـم الفتوى : 76772 عنوان الفتوى : مخالطة العصاة والملحدين في العمل السؤال ماهو حكم مخالطة العصاة والملحدين في العمل ؟ الفتوى الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فلا يجوز للمسلم أن يخالط الملحدين والعصاة أو يصاحبهم لغير ضرورة ، فخطر هؤلاء على الدين وعلى الدنيا معروف ، وعلى المسلم أن يبتعد عن مخالط هذا النوع من الناس فإن الطباع تسرق من الطباع و" المرء على دين خليله " . كما قال النبي صلى الله عليه وسلم . رواه أحمد وغيره . وللمزيد عن هذا الموضوع نرجو أن تطلع على الفتاوى : 20995 ، 21766 ، 68016 ، 49072 ، وإذا كانت المخالطة لمجرد التعامل معهم في الأعمال المعتادة أو دعت الضرورة لذلك فإن ذلك لا مانع منه إذا قدرت الضرورة بقدرها. وننبه السائل الكريم إلى أن وصف شخص أو أشخاص بأعيانهم بالإلحاد وهم ينسبون للإسلام لا ينبغي لما يترتب من التكفير للمعين قبل استيفاء الشروط وانتفاء الموانع وإقامة الحجة عليهم ، فلا يجوز وصف المسلم بالكفر أو الإلحاد إلا بعد هذه الأمور . والله أعلم . المفتـــي: مركز الفتوى رقـم الفتوى : 20995 عنوان الفتوى : مخاطر مصادقة الملحد السؤال ما حكم الشرع في من يصاحب ملحدا؟ الفتوى الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فإن مصاحبة أصدقاء السوء خطر عظيم، وبلاء كبير يعرض الإنسان لأنواع من المفاسد في دينه ودنياه. ومن هذه المفاسد: 1-أن الإنسان مجبول على الاستفادة من أصدقائه والتأثر بهم، وكما قيل: الطباع سراقة.. ولهذا قال النبي صلى الله عليه وسلم: " المرء على دين خليله، فلينظر أحدكم من يخالل " رواه أحمد وأبو داود والترمذي 2-أن الصديق السيء يتبرأ من صاحبه يوم القيامة، كما قال سبحانه: ( الأخلاء يومئذ بعضهم لبعض عدو إلا المتقين ) [الزخرف:67] 3-أن المرء يكون يوم القيامة مع من أحب، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: " المرء مع من أحب " متفق عليه. فهل يرضى مسلم أن يكون يوم القيامة مع ملحد؟! 4-أن النبي صلى الله عليه وسلم شبه الجليس السوء بنافخ الكير الذي يضر جليسه، فيحرق ثيابه أو يشم منه رائحة كريهة، ولا أعظم ضرراً من الجلوس مع ملحد بمرض القلب، وربما قذف في قلب صاحبه شيئاً من الشبهات. 5-ومن المفاسد: تشويه صورة الإنسان بصحبته للملحد، وربما ظن الناس أنه مثله في السوء. وقديما قيل: عن المرء لا تسل وسل عن قرينه فكل قرين بالمقارن يقتدي وإضافة إلى هذه المفاسد، فإن المؤمن مطالب بالبراءة من الكافرين والملحدين، وألا يكون في قلبه مودة لهم، كما قال سبحانه: (لا تَجِدُ قَوْماً يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ ) [المجادلة:22] وقال سبحانه: ( يا أيها النبي جاهد الكفار والمنافقين واغلظ عليهم ) [التوبة:73] وقال سبحانه: (وَلا تَرْكَنُوا إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ ) [هود: 113] والحاصل أن المصادق للملحد على خطر عظيم، ويخشى على قلبه ودينه. والله أعلم. المفتـــي: مركز الفتوى رقـم الفتوى : 21766 عنوان الفتوى : الموقف الشرعي من الملحدين السؤال ما حكم الشرع في الملحد؟ و كيف يتعامل معه المسلم؟ أرجو أن تسرعوا في الرد على سؤالي الفتوى الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فننبه السائل إلى أن تكفير الأعيان ممن ينتسبون للإسلام ليس بالأمر الهين لما يترتب عليه من آثار دنيوية وأخروية. فإن كان هذا الرجل قد اعتقد أو قال أو فعل ما هو كفر عند علماء المسلمين فإنه قد وقع في الكفر، لكنه لا يحكم بكفره حتى يستوفي شروط تكفير المعين، وتنتفي عنه موانع تكفير المعين، كما هو مبين في الفتوى رقم: 721 فإن استوفى الشروط وانتفت عنه الموانع، فإنه يكفر بعينه، ويعامل معاملة الكافر فلا يجوز تزويجه، ولا أكل ذبيحته، ولا يرث ولا يورث، وإن مات لا يغسل ولا يكفن ولا يصلى عليه ولا يدفن في مقابر المسلمين. وعلى ولي الأمر أن يقيم عليه حد الردة، وليس ذلك لغيره، صوناً للدماء وحفظاً للأنفس. والله أعلم. المفتـــي: مركز الفتوى <!-- / message -->
__________________
وقال أبو الوفا بن عقيل رحمه الله: انظر كيف اختار لمرضه بيت البنت، واختار لموضعه من الصلاة الأب، فما هذه الغفلة المستحوذة على قلوب الرافضة عن هذا الفضل والمنزلة التي لا تكاد تخفى عن البهيم فضلا عن الناطق. و ما ضر المسك معاوية عطره
أن مات من شمه الزبال والجعل رغم أنف من أبى |
#7
|
|||
|
|||
جزاك الله خيراً أختاه
والإلحاد المعاصر ينقسم إلى ثلاثة مذاهب: 1- إلحاد سلبى : وهو الذى ينكر أن للكون خالق. 2- إلحاد إيجابى : وهو يقر أن للكونخالق ولكنه خلق الكون ونفض يديه منه فلم ينزل أديان ولم يبعث رسل ولم ينزل كتب ولا بعث ولا حساب ولا جنة ولا نار. 3- لا أدرية : هم أهل الشك والوهم لا يثبتون كفراً ولا إيماناً فعندهم صحة ثبوت الأديان = 50% ، كما أن صحة ثبوت الإلحاد = 50%. والفرق بين الأول والثانى هو أن الآخرون قد لجأوا إلى هذه الخدعة هروباً من سؤال : من خلق الكون؟ نسأل الله العفو والعافية.
__________________
قـلــت : [LIST][*]من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )). [*]ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )). [*]ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )). [*]ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ). [/LIST]
|
#8
|
|||
|
|||
[align=center]
موضوع مميز شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . [/align] |
#9
|
|||
|
|||
السلام عليكم
موضوع مميز شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
__________________
كشف الحقائق المستخبية http://www.eltwhed.com/vb/ http://www.ansaaar.net/vb/search.php...&starteronly=1 http://www.kalemasawaa.com/vb/search...&starteronly=1 http://www.ebnmaryam.com/vb/f4 |
#10
|
|||
|
|||
السلام عليكم
موضوع مميز شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
__________________
كشف الحقائق المستخبية http://www.eltwhed.com/vb/ http://www.ansaaar.net/vb/search.php...&starteronly=1 http://www.kalemasawaa.com/vb/search...&starteronly=1 http://www.ebnmaryam.com/vb/f4 |
#11
|
|||
|
|||
بارك الله فيك وزادك علما ونورا
|
أدوات الموضوع | |
|
|