جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
عالم عربي يكشف كذبة من كذبات أنصار التطور !!
بسم الله الرحمن الرحيم
أخواني الموحّدين السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ... وبعد فلا يزال العلم الحديث يكشف لنا في كلّ وقت أن علماء نظرية التطور ما هم إلا دجالين كذابين وأنّهم في حقيقتهم ليسوا علماء وإنّما دجالين, فلو كانوا علماء حقيقيون, لكانت نظريّة التطور قد ماتت منذ زمن بعيد, ولكن أنصار الشيطان يروّجون لهذه النظرية؛ لأنّهم لا يرتضون لسيّجهم أن يدخل النذار وحده, وصدق الله القائل في كتابه العزيز:{وَدُّواْ لَوْ تَكْفُرُونَ كَمَا كَفَرُواْ فَتَكُونُونَ سَوَاء} النساء آية 89 في هذا المقطع الذي سوف تشاهدونه إن شاء الله, يكشف عالم عربي كذبة جديدة من كذبات التطوريين الإلحاديين, أترككم مع هذا المقطع الرائع, ولكن لدي سؤال: ما معنى الإيمان بوحدة الكون؟! المقطع: http://www.youtube.com/watch?v=CA5HyFDR49E |
#2
|
|||
|
|||
إن الإيمان في حقيقته ليس مجرد عمل لساني ولا عمل بدني، ولا عمل ذهني. إن الإيمان في حقيقته عمل نفسي يبلغ أغوار النفس، ويحيط بجوانبها، كلها من إدراك وإرادة ووجدان.فلا بد من إدراك ذهني تنكشف به حقائق الوجود على ما هي عليه في الواقع، ولابد أن يبلغ هذا الإدراك العقلي حد الجزم الموقن، الذي لا يزلزله شك،ولابد أن يصحب هذه المعرفة الجازمة إذعان قلبي، وانقياد إرادي، يتمثل في الخضوع والطاعة لحكم من آمن به مع الرضا والتسليم،ولابد أن يتبع تلك المعرفة، وهذا الإذعان حرارة وجدانية قلبية، تبعث على العمل بمقتضيات العقيدة”. ثم يعبّر عن محتوى الإيمان الذي يعنيه في دراسته هذه فيقول بأنه إيمان ديني، يتجسد في خاتمة العقائد السماوية. عقيدة الإسلام بعناصرها الأساسية: الإيمان بالله، الإيمان بالنبوات، الإيمان الآخرة. ويبدأ بالعنصر الأول ليتحدث عن وجود الله وعن وحدانيته وعن كماله سبحانه، ويتناول ذلك تفصيلاً وشرحاً وبياناً، وينتقل إلى العنصر الثاني: الإيمان بالنبوات، ليقول “والإيمان بالنبوة ليس بالأمر العجيب بعد الإيمان بكمال الله وحكمته ورحمته ورعايته للكون وتدبيره للعالم، وتكريمه للإنسان، بل هذا الإيمان فرع عن ذلك ولابد، فما كان الله ليخلق الإنسان، ويسخر له ما في الكون جميعاً، ثم يتركه يتخبط على غير هدى، بل كان من تمام الحكمة أن يهديه سبيل الآخرة كما هداه سبيل الحياة الدنيا، وأن يهيئ له زاده الروحي، كما هيأ له زاده المادي، وأن ينـزل الوحي من السماء ليحيي به القلوب والعقول، كما أنزل من السماء ماء لتحيا به الأرض بعد موتها”. ويتحدث هنا عن مراتب الهداية فهناك الهداية الفطرية الكونية، وهداية مرتبة الحواس، وهداية العقل بملكاته وقواه المختلفة، وأعلاها هداية الوحي. ويختم بعنصر الإيمان بالآخرة ويعرض البراهين ويطيل ويفصّل |
#3
|
|||
|
|||
أخي العزيز إسلام
اشكرك على مشاركتك كلام جميل تشكر عليه وجزاك الله خير |
أدوات الموضوع | |
|
|