جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#21
|
|||
|
|||
لمحب علي ابن أبي طالب :
أليس عندكم مفسرين للقرآن الكريم ، بطبع نعم ، فبماذا فسروا قول الله تعالى ( إنما وليكم الله ) ، ماذا فهموا من أن الله تعالى ولي عباده ؟؟ وانتهى الأمر ، فإن أردت أن تجيب فاجب وإن لم ترد فلماذا فتحت الموضوع أصلا ، ثم إذا لا تملك جوابا ، فلماذا أسرعتم وفسرتم ولاية علي عليه السلام التي أخبركم وألزمكم بها رسول الله صلى الله عليه وآله حين قال ( من كنت مولاه فهذا علي مولاه ) ، ولم تفكروا في الضوابط ولا غيرها ؟ فهل رسول الله هو من فسرها لكم أم هواكم ؟. |
#22
|
|||
|
|||
هناك موضوع لأحدهم يدعى فتى الشرقية بعنوان ( بحث في حقيقة صفات الله عند أهل السنه [[ منقول ]]
ينقل فيه هذا : ( 101 ) الولاية : صفة ثابتة لله في الكتاب والسنة قال تعالى: { الله ولي الذين آمنوا يخرجهم من الظلمات إلى النور }( البقرة: 257 ) وعن البراء بن عازب في قصة معركة أحد أن النبي – صلى الله عليه وسلم - أمر أصحابه أن يقولوا للمشركين: ( الله مولانا ولا مولى لكم ) رواه البخاري ومعنى هذه الصفة أن الله هو المتكفل بالقيام بمصالح عباده المتقين فهو الذي يهديهم ويثبتهم على الحق، وهو الذي يحفظهم وينصرهم وييسر أسباب معاشهم . أنظروا إلى هذا الكلام ، في تعريف الولاية عند القوم ، وحين يكون هذا التعريف لازم من أحد اللوازم يغيرون المعنى ، حسب هواهم على كل حال . فما رأيكم . |
#23
|
|||
|
|||
اقتباس:
تفسير الطبري .. [ ص: 424 ] القول في تأويل قوله ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ( 55 ) ) قال أبو جعفر : يعني تعالى ذكره بقوله : " إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا " ، ليس لكم ، أيها المؤمنون ، ناصر إلا الله ورسوله ، والمؤمنون الذين صفتهم ما ذكر تعالى ذكره . فأما اليهود والنصارى الذين أمركم الله أن تبرأوا من ولايتهم ، ونهاكم أن تتخذوا منهم أولياء ، فليسوا لكم أولياء لا نصراء ، بل بعضهم أولياء بعض ، ولا تتخذوا منهم وليا ولا نصيرا . وقيل إن هذه الآية نزلت في عبادة بن الصامت ، في تبرئه من ولاية يهود بني قينقاع وحلفهم ، إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم والمؤمنين . ذكر من قال ذلك : 12207 - حدثنا هناد بن السري قال ، حدثنا يونس بن بكير قال ، حدثنا ابن إسحاق قال ، حدثني والدي إسحاق بن يسار ، عن عبادة بن الوليد بن عبادة بن الصامت قال : لما حاربت بنو قينقاع رسول الله صلى الله عليه وسلم ، مشى عبادة بن الصامت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وكان أحد بني عوف بن الخزرج فخلعهم إلى رسول الله ، وتبرأ إلى الله وإلى رسوله من حلفهم ، وقال : أتولى الله ورسوله والمؤمنين ، وأبرأ من حلف الكفار وولايتهم! ففيه نزلت : " إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون " لقول عبادة : "أتولى الله ورسوله والذين آمنوا " ، وتبرئه من بني قينقاع وولايتهم إلى [ ص: 425 ] قوله : " فإن حزب الله هم الغالبون " . 12208 - حدثنا أبو كريب قال ، حدثنا ابن إدريس قال : سمعت أبي ، عن عطية بن سعد قال : جاء عبادة بن الصامت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم ذكر نحوه . 12209 - حدثني المثنى قال ، حدثنا عبد الله بن صالح قال ، حدثني معاوية بن صالح ، عن علي بن أبي طلحة ، عن ابن عباس قوله : " إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا " ، يعني : أنه من أسلم تولى الله ورسوله . . . ابن كثير .. وقوله : ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا ) أي : ليس اليهود بأوليائكم ، بل ولايتكم راجعة إلى الله ورسوله والمؤمنين . [ ص: 138 ] وقوله : ( الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة [ وهم راكعون ] ) أي : المؤمنون المتصفون بهذه الصفات ، من إقام الصلاة التي هي أكبر أركان الإسلام ، وهي له وحده لا شريك له ، وإيتاء الزكاة التي هي حق المخلوقين ومساعدة للمحتاجين من الضعفاء والمساكين . . . البغوي .. إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ( 55 ) ومن يتول الله ورسوله والذين آمنوا فإن حزب الله هم الغالبون ( 56 ) ) ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا ) [ روي عن ابن عباس رضي الله عنهما أنها نزلت في عبادة بن الصامت وعبد الله بن أبي بن سلول حين تبرأ عبادة من اليهود ، وقال : أتولى الله ورسوله والذين آمنوا ، فنزل فيهم من قوله : " ياأيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء " ، إلى قوله : " إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا " يعني عبادة بن الصامت وأصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم . وقال جابر بن عبد الله : جاء عبد الله بن سلام إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : يا رسول الله إن قومنا قريظة والنضير قد هجرونا وفارقونا وأقسموا أن لا يجالسونا ، فنزلت هذه الآية ، فقرأها عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال : " يا رسول الله رضينا بالله وبرسوله وبالمؤمنين أولياء " . . التحرير و التنوير .. إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ومن يتول الله ورسوله والذين آمنوا فإن حزب الله هم الغالبون . جملة إنما وليكم الله ورسوله إلى آخرها متصلة بجملة يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض وما تفرع عليها من قوله : فترى الذين في قلوبهم مرض إلى قوله : فأصبحوا خاسرين . وقعت جملة يا أيها الذين آمنوا من يرتدد منكم عن دينه بين الآيات معترضة ، ثم اتصل الكلام بجملة إنما وليكم الله ورسوله . فموقع هذه الجملة موقع التعليل للنهي ، لأن ولايتهم لله ورسوله مقررة عندهم فمن كان الله وليه لا تكون أعداء الله أولياءه . وتفيد هذه الجملة تأكيدا للنهي عن ولاية اليهود والنصارى . وفيه تنويه بالمؤمنين بأنهم أولياء الله ورسوله بطريقة تأكيد النفي أو النهي بالأمر بضده ، لأن قوله : إنما وليكم الله ورسوله يتضمن أمرا بتقرير هذه الولاية ودوامها ، فهو خبر مستعمل في معنى الأمر ، والقصر المستفاد من ( إنما ) قصر صفة على موصوف قصرا حقيقيا . ومعنى كون الذين آمنوا أولياء للذين آمنوا أن المؤمنين بعضهم أولياء بعض ، كقوله تعالى والمؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض . وإجراء صفتي يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة على الذين آمنوا للثناء عليهم ، وكذلك جملة وهم راكعون . . القرطبي .. له تعالى : إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون قوله تعالى : إنما وليكم الله ورسوله قال جابر بن عبد الله قال عبد الله بن سلام للنبي صلى الله عليه وسلم : إن قومنا من قريظة والنضير قد هجرونا وأقسموا ألا يجالسونا ، ولا نستطيع مجالسة أصحابك لبعد المنازل ، فنزلت هذه الآية ، فقال : رضينا بالله وبرسوله وبالمؤمنين أولياء . |
#24
|
|||
|
|||
فعلمائنا آيها الجاهل لم يستقطعوا الآيات ويبعثرون سياقها كما تفعلون ..
فالآية هنا و في هذه القصة تحديدا هى عن نصرة لله و رسوله و المؤمنين و البراء والعداوة لليهود والنصارى .. . . ( يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنه منهم إن الله لا يهدي القوم الظالمين فترى الذين في قلوبهم مرض يسارعون فيهم يقولون نخشى أن تصيبنا دائرة فعسى الله أن يأتي بالفتح أو أمر من عنده فيصبحوا على ما أسروا في أنفسهم نادمين ويقول الذين آمنوا أهؤلاء الذين أقسموا بالله جهد أيمانهم إنهم لمعكم حبطت أعمالهم فأصبحوا خاسرين يا أيها الذين آمنوا من يرتد منكم عن دينه فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين يجاهدون في سبيل الله ولا يخافون لومة لائم ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله واسع عليم إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ومن يتول الله ورسوله والذين آمنوا فإن حزب الله هم الغالبون ) |
#25
|
|||
|
|||
اجب على سؤالنا الزميل صفحة بيضاء ماهي ضوابط التفسير؟----
هل كل ما نعق ناعق نصدقه؟--- هل من قال الخمر حلالا نصدقه وجاء بآية ولاتقربوا الصلاة وانتم سكارى؟---
__________________
[gdwl]عن عبدالله بن عمرو بن العاص أنه قال يارسول الله ! من أحب الناس إليك ؟ قال : عائشة ، قال : من الرجال ؟ قال : أبوها. رقم الحديث في نسخة الأباني : 3886 خلاصة الدرجة: صحيح [/gdwl] |
#26
|
|||
|
|||
لحجازية :
إذن ولاية الله تعالى لكم هي النصرة وفقط ، هل فهمت جيدا ماذكرتيه ؟؟؟؟ أم لا ؟؟؟؟ فإن كان لا فأوضحي ذلك باختصار ، من فضلك . لأن هناك موضوع لأحدهم يدعى فتى الشرقية بعنوان ( بحث في حقيقة صفات الله عند أهل السنه [[ منقول ]] ينقل فيه هذا : ( 101 ) الولاية : صفة ثابتة لله في الكتاب والسنة قال تعالى: { الله ولي الذين آمنوا يخرجهم من الظلمات إلى النور }( البقرة: 257 ) وعن البراء بن عازب في قصة معركة أحد أن النبي – صلى الله عليه وسلم - أمر أصحابه أن يقولوا للمشركين: ( الله مولانا ولا مولى لكم ) رواه البخاري ومعنى هذه الصفة أن الله هو المتكفل بالقيام بمصالح عباده المتقين فهو الذي يهديهم ويثبتهم على الحق، وهو الذي يحفظهم وينصرهم وييسر أسباب معاشهم . |
#27
|
|||
|
|||
[SIZE="5"]لمحب علي :
هذا كلامك : اجب على سؤالنا الزميل صفحة بيضاء ماهي ضوابط التفسير؟---- هل كل ما نعق ناعق نصدقه؟--- هل من قال الخمر حلالا نصدقه وجاء بآية ولاتقربوا الصلاة وانتم سكارى؟--- الجواب : لسنا في موضوع الضوابط يا أخي ، السؤال هو ماذا فهمت من قوله تعالى ( إنما وليكم الله ) ، وعلى ضوابطك أنت فلك كل الحرية ، المهم أن تقول لي بما تدين الله تعالى بأنه الولي . وبالتالي فسؤالك خارج عن الموضوع تماما ، فأففتح موضوعا خاصا بالضوابط وأنا مستعد لنقاشك ، أما قولك ناعق وما شابه فلا أعلم جوابا على ذلك . أما قولك : هل من قال الخمر حلالا نصدقه وجاء بآية ولاتقربوا الصلاة وانتم سكارى؟- ، فأقول لك نعم هذه الآية لوحدها تثبت أن الخمر حلال ، حتى أتت آية أخرى ونسختها ، وهذا على حسب تفسيركم أنتم ، . وبالتالي فمثالك لا علاقة له بالموضوع . آخر تعديل بواسطة صفحة بيضاء ، 2014-06-17 الساعة 12:02 PM سبب آخر: تغيير |
#28
|
|||
|
|||
اخيرا وبعد هروبك من الخضوع لضوابط التفسير نقول لك الحكم بيننا ال البيت لا تفسيري ولا تفسيرك.
ماذا قال ال البيت الذين وصل عددهم الى الملايين في تفسير هذه الاية؟ هل فسر اي فرد منهم نفس تفسيركم؟
__________________
[gdwl]عن عبدالله بن عمرو بن العاص أنه قال يارسول الله ! من أحب الناس إليك ؟ قال : عائشة ، قال : من الرجال ؟ قال : أبوها. رقم الحديث في نسخة الأباني : 3886 خلاصة الدرجة: صحيح [/gdwl] |
#29
|
|||
|
|||
اقتباس:
و قد أوضحت ذلك عندما تحدثت عن سياق الآيات .. ( يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنه منهم إن الله لا يهدي القوم الظالمين فترى الذين في قلوبهم مرض يسارعون فيهم يقولون نخشى أن تصيبنا دائرة فعسى الله أن يأتي بالفتح أو أمر من عنده فيصبحوا على ما أسروا في أنفسهم نادمين ويقول الذين آمنوا أهؤلاء الذين أقسموا بالله جهد أيمانهم إنهم لمعكم حبطت أعمالهم فأصبحوا خاسرين يا أيها الذين آمنوا من يرتد منكم عن دينه فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين يجاهدون في سبيل الله ولا يخافون لومة لائم ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله واسع عليم إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ومن يتول الله ورسوله والذين آمنوا فإن حزب الله هم الغالبون ) . . ( 101 ) الولاية : صفة ثابتة لله في الكتاب والسنة قال تعالى: { الله ولي الذين آمنوا يخرجهم من الظلمات إلى النور }( البقرة: 257 ) وعن البراء بن عازب في قصة معركة أحد أن النبي – صلى الله عليه وسلم - أمر أصحابه أن يقولوا للمشركين: ( الله مولانا ولا مولى لكم ) رواه البخاري ومعنى هذه الصفة أن الله هو المتكفل بالقيام بمصالح عباده المتقين فهو الذي يهديهم ويثبتهم على الحق، وهو الذي يحفظهم وينصرهم وييسر أسباب معاشهم الموضوع عن صفات الله و ليس في الموضوع أي إقران لأحد لا نبي و لا ملك .. وجاء في تفسير إبن كثير : ( وهو الولي الحميد ) أي : هو المتصرف لخلقه بما ينفعهم في دنياهم وأخراهم ، وهو المحمود العاقبة في جميع ما يقدره ويفعله . الطبري .. وقوله : ( وهو الولي الحميد ) يقول : وهو الذي يليكم بإحسانه وفضله ، الحميد بأياديه عندكم ، ونعمه عليكم في خلقه . و الحديث كله عن الله ونعمه لعباده المتقين في هدايتهم و تثبيتهم على الحق و تكفله بقيامه بمصالح عباده المتقين وتسير أسباب عيشهم بالأضافة إلى نصرتهم .. والهداية والتثبيت على الحق و القيام بما فيه مصالح العبد المؤمن و تسيير أسباب وسبل العيش هى لله و ليست لأحد من خلقه .. أما أنك تعتقد أن النبي مثلا بيده الهداية و التثبيت على الحق و تسيير أسباب العيش و تهيئتها للمتقي و يتكقل بمصالح المتقين .. والله يقول في كتابه .. ( ليس عليك هداهم ولكن الله يهدي من يشاء ) ( إنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء وهو أعلم بالمهتدين ) ( يثبت الله الذين آمنوا بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة ويضل الله الظالمين ويفعل الله ما يشاء ) . ( قل لا أملك لنفسي نفعا ولا ضرا إلا ما شاء الله ولو كنت أعلم الغيب لاستكثرت من الخير وما مسني السوء إن أنا إلا نذير وبشير لقوم يؤمنون ) والآية المقدمة في هذا البحث المختص عن صفة الله هى ( الله ولي الذين آمنوا يخرجهم من الظلمات إلى النور ) فهل تعتقد أن هناك غير الله بيده الهداية ثم التثبيت على الحق و تسيير أسباب العيش والتكفل بمصالح المؤمنين ؟؟؟ . . و أما آية ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) فقط أوضحت أقوال العلماء الذين لم يقتصوا الآيات و لم يبعثروا السياق مثلكم والتي أوضح السياق المقصود بذلك .. و قد طالبتنا بتفاسير العلماء و هأنا نقلتها لك لتعلم أن كلامنا لم يكن من أنفسنا .. . . الموضوع بإختصار .. أنت ربطت و حصرت معنى ( الولاية ) في معنى واحد لكي تثبتوا أن علي رضي الله عنه خليفة بعد رسول الله و المتصرف في شؤون المسلمين .. و لو عدنا إلى اللغة العربية سنجد أن للولاية معاني كثيرة و قد أقر الحيدري بذلك .. فستجد مثلا في موقع رسم المعاني .. الوَليّ : اسم من أسماء الله الحسنى ، ومعناه : المُتولِّي للأمر ، القائمُ به ، النَّاصرُ لعباده " { وَمَا لَكُمْ مِنْ دُونِ اللهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلاَ نَصِيرٍ } " و تجد أيضا .. نصير وحليف : " هو من أولياء الله الصالحين ، - { إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ ءَامَنُوا } ". و غير ذلك من المعاني .. http://www.almaany.com/home.php?lang...88%D9%84%D9%8A فلذلك نحن لا نقتص الآيات و لا نبعثر السياق لنبني عقيدة .. |
#30
|
|||
|
|||
الزميل صفحة بيضاء:-----هل فسر 12 امام معصوم انما وليكم الله ........... مثل تفسيركم ؟---هل فسر احد من ال البيت مثا تفسيركم ؟---من اين تأخذون تفسيركم ؟
__________________
[gdwl]عن عبدالله بن عمرو بن العاص أنه قال يارسول الله ! من أحب الناس إليك ؟ قال : عائشة ، قال : من الرجال ؟ قال : أبوها. رقم الحديث في نسخة الأباني : 3886 خلاصة الدرجة: صحيح [/gdwl] |
#31
|
|||
|
|||
لحجازية :
إذن لولاية الله عندكم عدة تفسيرات ، فمرة النصرة فقط ، ومرة أخرى التصرف العام ومرة ثالثة حق الطاعة المطلقة ... وهكذا ، هل فهمت جيدا كلامك ؟؟؟ |
#32
|
|||
|
|||
لمحب علي :
لست أنت من تطرح لي السؤال ، أنا من طرحته عليك ، فليس عليك إلا أن تقول لي ماذا فهمت أو ماذا فهم علماؤك من قوله تعالى ( إنما وليكم الله ) وباختصار وفقط وينتهي الموضوع ، فلماذا أنتم خائفون من أن تفصحوا عن معتقدكم ؟؟؟؟ آخر تعديل بواسطة صفحة بيضاء ، 2014-06-19 الساعة 10:48 AM سبب آخر: اضافة |
#33
|
|||
|
|||
اقتباس:
أم ما هو موجود في اللغة العربية و يوضحه سياق القرآن الكريم ؟! |
#34
|
|||
|
|||
اقتباس:
سبحان الله ألم نجيبك في معنى قوليه تعالى ( إنما وليكم الله ) بل و نقلنا من كتب التفاسير !! |
#35
|
|||
|
|||
هذا هو سؤال الآخ محب علي بن ابي طالب فأجب ..
|
#36
|
|||
|
|||
كيف فسر ال البيت انما وليكم لله...
__________________
[gdwl]عن عبدالله بن عمرو بن العاص أنه قال يارسول الله ! من أحب الناس إليك ؟ قال : عائشة ، قال : من الرجال ؟ قال : أبوها. رقم الحديث في نسخة الأباني : 3886 خلاصة الدرجة: صحيح [/gdwl] |
#37
|
|||
|
|||
ماذا كان يعمل 12 امام اذا لم يفسروا انما وليكم الله؟
__________________
[gdwl]عن عبدالله بن عمرو بن العاص أنه قال يارسول الله ! من أحب الناس إليك ؟ قال : عائشة ، قال : من الرجال ؟ قال : أبوها. رقم الحديث في نسخة الأباني : 3886 خلاصة الدرجة: صحيح [/gdwl] |
#38
|
|||
|
|||
لا يا حجازية ويا محب علي ،
أنتم من عليه أن يجيب أولا ، وباختصار ودقة وليس ملأ الصفحات بكلام لا يفهم ، عن قوله تعالى ( إنما وليكم الله ) . في بضع كلمات دون التشويش بكثرة النقل واللصق الذي لا معنى منه بل هو تغطية عن العجز . فتفضلوا مشكورين محترمين موقرين . آخر تعديل بواسطة صفحة بيضاء ، 2014-06-23 الساعة 11:13 AM سبب آخر: تلوين |
#39
|
|||
|
|||
اقتباس:
ماذا نسخنا ؟؟؟؟ أليس تفسير الآية ؟؟ ومن طالب بهذا !! ألست أنت من طالبنا بهذا النقل !!!!!!؟؟؟ اقتباس:
و الآية تم تفسيرها هنا و من خلال التفاسير التي نقلناها و تم تفسيرها في موضوع الآخ الشمري .. و أنت مازلت تكرر السؤال بحجة أننا لم نجيبك !!! والله أنك مفلس ... |
#40
|
|||
|
|||
تفسير الطبري ..
[ ص: 424 ] القول في تأويل قوله ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ( 55 ) ) قال أبو جعفر : يعني تعالى ذكره بقوله : " إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا " ، ليس لكم ، أيها المؤمنون ، ناصر إلا الله ورسوله ، والمؤمنون الذين صفتهم ما ذكر تعالى ذكره . فأما اليهود والنصارى الذين أمركم الله أن تبرأوا من ولايتهم ، ونهاكم أن تتخذوا منهم أولياء ، فليسوا لكم أولياء لا نصراء ، بل بعضهم أولياء بعض ، ولا تتخذوا منهم وليا ولا نصيرا . . . و للمرة الأخيرة تفسير هذه الآية هى النصرة و الولاء لله و رسوله و المؤمنون و البراء و العداء من اليهود و النصارى .. و لا علاقة للاية لا من قريب و لا من بعيد لا بالخلافة لا لعلي رضي الله عنه و لا لغيره .. هذا هو تفسيرنا ... و قد نهونا إلى أن الولاية لها معاني عدة في اللغة العربية و قد أحضرت المعجم و نعرف معنى كل ولاية من سياق الآية آيها العربي .. أجب على سؤال الآخ محب علي بن ابي طالب |
أدوات الموضوع | |
|
|