جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#41
|
|||
|
|||
اقتباس:
ولكن مع هذا فهو عليه الصلاة والسلام يلعن بواضع محدده والا على هذا فهمك حتى المعصومين تطعنون بهم لأنهم يلعنون وكذلك الله لعن أقوام فهل يعد طعناً به تبارك وتعالى وجزاك الله خيرا اخي الحبيب غريب مسلم على الرد هات احاديث غير هذه يا اسد والله المستعان
__________________
أحسب ان هذه الامة لو تعقلت وتوحدت وجمعت طاقاتها لمدة اسبوع واحد سينكسر صليب الغرب و نجمة الصهاينة و تحالف الرافضة لكن قوى الانبطاح و الغلو تعمل لصالح الاعداء غُرباء الأمر الذي يخفيه الأعلام والذي لا يعلمه الكثير.. تنظيم قاعدة الجهاد هو طليعة الأمة في مواجهة التوسع الإيراني
|
#42
|
|||
|
|||
هذا إن كانوا أربعة فقط، لكن رسول الله تحدث عن اثني عشر وخصص منهم ثمانية.
ما زلنا ننظر منك إخراج علي وفاطمة والحسن والحسين -رضي الله عنهم- من دائرة النفاق. >>>>>>>>>>>>>>>>>>> الآن أستخدم التكرار لعله ينفعك .. قلت لك لأن الرسول صلى الله عليه و اله .. لو شاء لقال في ال بيتي أو في عترتي أو في أهلي و أصحابي .. و لم يكتفي بقول " في أصحابي " .. .. هل تعرف معنى " و " .. ؟؟ |
#43
|
|||
|
|||
بالمنسبة ..
هل تقول بأن مسلم في صحيحه لم يكتفي بالطعن بأصحاب النبي .. بل ذهب ليطعن في ال بيته ..؟؟ قاتل الله الجهل ..!! |
#44
|
|||
|
|||
اقتباس:
أبو الغادية قاتل عمار بن ياسر : أولا : إثبات الصحبة , وأنه من أصحاب بيعة الشجرة : قال ابن أبي حاتم الرازي: يسار بن سبع أبو الغادية الجهني: له صحبة مع النبي صلى الله عليه وسلم. الجرح والتعديل ج 9 ص 306 وقال ابن حبان: يسار بن سبع أبو الغادية الجهني له صحبة. الثقات ج 3 ص 448 وقال الذهبي: أبو الغادية الصحابي: من مزينة، وقيل: من جهينة. من وجوه العرب، وفرسان أهل الشام. يقال: شهد الحديبية، وله أحاديث مسنده، وروى له الإمام أحمد في "المسند"... قال البخاري، وغيره: له صحبة. سير أعلام النبلاء ج 2 ص 544 وقال ابن تيمية: والذي قتل عمار بن ياسر هو أبو الغادية، وقد قيل إنه من أهل بيعة الرضوان، ذكر ذلك ابن حزم، فنحن نشهد لعمار بالجنة ولقاتله إن كان من أهل بيعة الرضوان بالجنة. منهاج ابن تيمية ج 6 ص 205 وقال أيضاً : وقيل كان مع معاوية بعض السابقين الأولين، وإن قاتل عمار بن ياسر هو أبو الغادية وكان ممن بايع تحت الشجرة وهم السابقون الأولون، ذكر ذلك ابن حزم وغيره. منهاج ابن تيمية ج 6 ص 333 وقال ايضاً: وقد قيل أن بعض السابقين الأولين قاتلوه (يعني قاتلوا عليا عليه السلام) وذكر ابن حزم أن عمار بن ياسر قتله أبو الغادية، وأن أبا الغادية هذا من السابقين ممن بايع تحت الشجرة وأولئك جميعهم قد ثبت في الصحيحين أنه لا يدخل النار منهم أحد. منهاج ابن تيمية ج 6 ص 55 الآن لنرى ما قال الألباني : والشهادة لله أنصف الألباني : سلسلة الأحاديث الصحيحة / الجزء 5 / ص 18 / حديث رقم 2008 : " قاتل عمار و سالبه في النار " . قال الألباني في " السلسلة الصحيحة " 5 / 18 : رواه أبو محمد المخلدي في " ثلاثة مجالس من الأمالي " ( 75 / 1 - 2 ) عن ليث عن مجاهد عن # عبد الله بن عمرو # مرفوعا . قلت : و هذا إسناد ضعيف , ليث - و هو ابن أبي سليم - كان اختلط . لكن لم ينفرد به , فقال عبد الرحمن بن المبارك : حدثنا المعتمر بن سليمان عن أبيه عن مجاهد به . أخرجه الحاكم ( 3 / 387 ) و قال : " تفرد به عبد الرحمن بن المبارك و هو ثقة مأمون , فإذا كان محفوظا , فإنه صحيح على شرط الشيخين " . قلت : له طريق أخرى , فقال الإمام أحمد ( 4 / 198 ) و ابن سعد في " الطبقات " ( 3 / 260 - 261 ) و السياق له : أخبرنا عثمان بن مسلم قال : أخبرنا حماد بن سلمةقال : أخبرنا أبو حفص و كلثوم بن جبير عن أبي غادية قال : " سمعت عمار بن ياسر يقع في عثمان يشتمه بالمدينة , قال : فتوعدته بالقتل , قلت : لئن أمكنني الله منك لأفعلن , فلما كان يوم صفين جعل عمار يحمل على الناس , فقيل : هذا عمار , فرأيت فرجة بين الرئتين و بين الساقين , قال : فحملت عليه فطعنته في ركبته , قال , فوقع فقتلته , فقيل : قتلت عمار بن ياسر ? ! و أخبر عمرو بن العاص , فقال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( فذكره ) , فقيل لعمرو بن العاص: هو ذا أنت تقاتله ? فقال : إنما قال : قاتله و سالبه " . قلت : و هذا إسناد صحيح , رجاله ثقات رجال مسلم , و أبو الغادية هو الجهني و هو صحابي كما أثبت ذلك جمع , و قد قال الحافظ في آخر ترجمته من " الإصابة " بعد أن ساق الحديث , و جزم ابن معين بأنه قاتل عمار : " و الظن بالصحابة في تلك الحروب أنه كانوا فيها متأولين , و للمجتهد المخطىء أجر , و إذا ثبت هذا في حق آحاد الناس , فثبوته للصحابة بالطريق الأولى " . و أقول : هذا حق , لكن تطبيقه على كل فرد من أفرادهم مشكل لأنه يلزم تناقض القاعدة المذكورة بمثل حديث الترجمة , إذ لا يمكن القول بأن أبا غادية القاتل لعمار مأجور لأنه قتله مجتهدا , و رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " قاتل عمار في النار " ! فالصواب أن يقال : إن القاعدة صحيحة إلى ما دل الدليل القاطع على خلافها , فيستثنى ذلك منها كما هو الشأن هنا و هذا خير من ضرب الحديث الصحيح بها . و الله أعلم قاتل عمار وسالبه في النار , أبو الغادية ممن بايع تحت الشجرة , أهل بيعة الشجرة لا يدخلون النار . دين تناقضات . الآن ثبت وبتحقيق الألباني أن ابا الغادية وهو صحابي ممن بايع تحت الشجرة , قد قتل عمار , وعمار قال في الرسول صلى الله عليه وآله : قالته وسالبه في النار . الآن أنت أما خيارين : إما أن تصدق الرسول , وإما أن تكذبه . رضي الله عنك يا سيدي عمار , وأسأل الله تعالى أن يحشرني معك . |
#45
|
|||
|
|||
أخبرنا أبو حفص و كلثوم بن جبير عن أبي غادية قال : " سمعت عمار بن ياسر يقع في عثمان يشتمه بالمدينة , قال : فتوعدته بالقتل ..
............................................... معقوله .؟. صحابي يشتم صحابي ..!! |
#46
|
|||
|
|||
اقتباس:
في هذا الموضوع ساتكلم عن حديث ابا الغاديه الجهني واللذي أزعجنا فيه المرقال في كل موضوع للصحابه وهو هب مسرعا للحتجاج علينا بقاتل عمار بن ياسر وأن كان يعلم أو لايعلم بضعف الحديث فكلاهما سواسيه لانه لايهمه متن الحديث بل كل مايهمه أن يرمي شبهه ينتصر بها في مخيلته حديث ابو الغادية هو « روى حماد بن سلمة عن كلثوم بن جبر عن أبي غادية قال: سمعت عمارا يشتم عثمان فتوعدته بالقتل فرأيته يوم صفين يحمل على الناس فطعنته فقتلته وأخبر عمرو بن العاص فقال: سمعت رسول الله يقول: قاتل عمار وسالبه في النار». قول بعض أهل العلم بالحديث قال الذهبي « إسناده فيه انقطاع» (سير أعلام النبلاء2/544). وقال مثله الحافظ ابن حجر (الاصابة7/311) في رواية أخرى مثلها. وقد ذكر ذلك مسلم وابن معين ولكن بغير سند. وضعفه الذهبي عند النظر الى السند. هذه القصة حكاها قوم وأنكرها آخرون عند النظر إلى إسنادها. فقد ضعف ابن عدي هذه الرواية وقال « وهذا لا يعرف إلا بالحسن بن دينار » (الكامل في ضعفاء الرجال2/300). وأورد ابن ماكولا هذا الخبر بصيغة التمريض (يقال بأنه قتل عمارا) (الإكمال6/15 و7/330). واكتفى في كتاب الثقات بالقول بأن له صحبة. ولم يذكر عن قتله عمارا شيئا مثل البخاري. أخرج الحاكم في المستدرك3/437 حدثنا أبو عبد الله محمد بن يعقوب الحافظ، حدثنا يحيى بن محمد بن يحيى، حدثنا عبد الرحمن بن المبارك، حدثنا المعتمر بن سليمان، عن أبيه، عن مجاهد، عن عبد الله بن عمرو: أن رجلين أتيا عمرو بن العاص يختصمان في دم عمار بن ياسر وسلبه. فقال عمرو: خليا عنه، فإني سمعت رسول الله يقول : اللهم أولعت قريش بعمار، إن قاتل عمار وسالبه، في النار». ورواه ابن أبي حاتم في العلل ( 2/421) وابن عدي في )الكامل(2/714 قال أنا القاسم بن الليث الرسعني وعبد الرحمن بن عبد الله الدمشقي قال ثنا هشام بن عمار ثنا سعيد بن يحيى حدثنا الحسن بن دينار عن كلثوم بن جبر المرادي عن أبي الغادية قال: سمعت رسول الله يقول: قاتل عمار في النار وهو الذي قتل عمار. قال ابن عدي « وهذا الحديث لا يعرف إلا بالحسن بن دينار من هذا الطريق أبو الغادية اسمه يسار بن سبع». قلت: الحسن بن دينار. قال ابن حبان « تركه وكيع وابن المبارك، فأما أحمد ويحيى فكانا يكذبانه» (لسان الميزان (2/256) وقال الفلاس « أجمع أهل العلم بالحديث أنه لا يروى عن الحسن بن دينار» (لسان الميزان2/256) وقال أبو حاتم « متروك الحديث كذاب» وقال ابن عدي « وقد أجمع من تكلم في الرجال على تضعيفه» وقال أبو خيثمة « كذاب» وقال أبو داود « ليس بشيء» وقال النسائي « ليس بثقة ولا يكتب حديثه» (لسان الميزان 2/257)). ورواه أحمد في (المسند4/198) حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا عفان قال حدثنا حماد بن سلمة قال أنبأنا أبو حفص وكلثوم بن جبر عن أبي غادية قال: « قتل عمار بن ياسر فأخبر عمرو بن العاص قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول « إن قاتله وسالبه في النار فقيل لعمرو فإنك هو ذا تقاتله إنما قاتل قاتله وسالبه». قلت: إسناده صحيح، وتابع ابن سعد الإمام أحمد متابعة تامة في إسناده ولكنه خالفه مخالفة منكرة في المتن. فقد رواه ابن سعد في الطبقات4/198 قال « حدثنا عفان قال حدثنا حماد بن سلمة قال أنبأنا أبو حفص وكلثوم بن جبر عن أبي غادية قال« سمعت عمار بن ياسر يقع في عثمان يشتمه بالمدينة قال: فتوعدته بالقتل قلت: لئن أمكنني الله منك لأفعلن.. فلما كان يوم صفين جعل عمار يحمل على الناس فقيل هذا عمار فرأيت فرجة بين الرئتين وبين الساقين، قال فحملتُ عليه فطعنته في ركبته قال سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم: يقول إن قاتله وسالبه في النار فقيل لعمرو بن العاص هو ذا أنت تقاتله فقال: إنما قال قاتله وسالبه». قلت: وهذه الزيادة - وهي قتل أبي الغادية لعمار- منكرة ولا تصح، وخالف فيها ابن سعد الإمام أحمد، فقد أعرض الإمام أحمد عن هذه الزيادة المنكرة، والإمام أحمد قال عنه الحافظ في التقريب « أحد الأئمة ثقة حافظ فقيه حجة» وابن سعد قال عنه الحافظ في التقريب « صدوق فاضل». وقد ضعفها الإمام الذهبي في السير (2/544) وقال: « إسناده فيه انقطاع». كما أن متنه لا يخلو من نكارة فعمار بن ياسر رضي الله عنه يشتم عثمان رضي الله عنه وفي المدينة، وهو الذي قال عنه النبي صلى الله عليه وسلم: « ما خُير عمار بين أمرين إلا اختار أرشدهما») رواه الترمذي3799) وابن ماجة (146) وأحمد ( 6/113) وهو صحيح. وروى عبد الله في ( زوائد المسند4/76 قال حدثني أبو موسى العنزي محمد بن المثنى قال حدثنا محمد بن أبي عدي عن ابن عون عن كلثوم بن جبر قال « كنا بواسط القصب عند عبد الأعلى بن عبد الله بن عامر قال فإذا عنده رجل يقال له أبو الغادية استسقى ماء فأتى بإناء مفضض فأبى أن يشرب وذكر النبي صلى الله عليه وسلم..». فذكر هذا الحديث لا ترجعوا بعدي كفارا أو ضلالا شك ابن أبي عدي يضرب بعضكم رقاب بعض فإذا رجل سب فلانا فقلت والله لئن أمكنني الله منك في كتيبة فلما كان يوم صفين إذا أنا به وعليه درع قال ففطنت إلى الفرجة في جربان الدرع فطعنته فقتلته فإذا هو عمار بن ياسر قال قلت وأي يد كفتاه يكره أن يشرب في إناء مفضض وقد قتل عمار بن ياسر»؟ وفي التاريخ الأوسط للبخاري (1/380) حدثنا عبد الله حدثنا محمد حدثنا قتيبة ثنا مرثد بن عامر العنائي حدثني كلثوم بن جبر قال « كنت بواسط القصب في منزل عنبسة بن سعد القرشي وفينا عبد الأعلى بن عبد الأعلى بن عبد الله بن عامر القرشي فدخل أبو غادية قاتل عمار بصفين». وأخرج الطبراني في الكبير 22/363 ( 912) حدثنا علي بن عبد العزيز وأبو مسلم الكشي قالا ثنا مسلم بن إبراهيم ثنا ربيعة بن كلثوم ثنا أبي قال كنت بواسط القصب عند عبد الأعلى بن عبد الله بن عامر فقال: « الآذان هذا أبو غادية الجهني فقال عبد الأعلى أدخلوه فدخل وعليه مقطعات له رجل طول ضرب من الرجال كأنه ليس من هذه الأمة فلما أن قعد قال بايعت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت يمينك قال نعم خطبنا يوم العقبة فقال « يأيها الناس ألا إن دماءكم وأموالكم عليكم حرام كحرمة يومكم هذا في شهركم هذا في بلدكم هذا ألا هل بلغت؟ قالوا نعم قال: اللهم اشهد. قال « لا ترجعوا بعدي كفارا يضرب بعضكم رقاب بعض قال: وكنا نعد عمار بن ياسر من خيارنا قال فلما كان يوم صفين أقبل يمشي أول الكتيبة راجلا حتى إذا كان من الصفين طعن رجلا في ركبته بالرمح فعثر فانكفأ المغفر عنه فضربه فإذا هو رأس عمار قال يقول مولى لنا أي كفتاه قال فلم أر رجلا أبين ضلالة عندي منه إنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم ما سمع ثم قتل عماراً». وأخرجه الطبراني 22/364 ( 913) قال ثنا أحمد بن داود المكي ثنا يحيى بن عمر الليثي ثنا عبد الله بن كلثوم بن جبر قال سمعت أبي قال كنا عند عنبسة بن سعيد فركبت يوما إلى الحجاج فأتاه رجل يقال له أبو غادية الجهني يقول وشهدت خطبته يوم العقبة « إن دماءكم وأموالكم عليكم حرام كحرمة يومكم هذا في شهركم هذا في بلدكم هذا ألا لا ترجعوا بعدي كفاراً يضرب بعضكم رقاب بعض حتى إذا كان يوم أحيط بعثمان سمعت رجلا وهو يقول « ألا لا تقتل هذا فنظرت إليه فإذا هو عمار فلولا من كان من خلفه من أصحابه لوطنت بطنه فقلت: اللهم إن تشاء أن يلقينيه فلما كان يوم صفين إذا أنا برجل شر يقود كتيبة راجلا فنظرت إلى الدرع فانكسف عن ركبته فأطعنه فإذا هو عمار». قلت: لا تصح في سندها عبد الأعلى بن عبد الله بن عامر مجهول فقد ذكره ابن أبي حاتم في الجرح والتعديل6/276. ولم يذكر فيه جرحا ولا تعديلا، وأورده البخاري في (التاريخ الكبير6/71 ترجمة1742) ولم يذكر فيه جرحا ولا تعديلا، وقال عنه ابن حجر في (التقريب)« مقبول». لا شك أن سكوت البخاري وابن أبي حاتم عنه وإتيان هذا الراوي بحديث فيه نكارة لا يقبل لأنه يعارض تعديل الله لأصحاب النبي. وتعديل النبي صلى الله عليه وسلم ولا يجوز دفع هذه النقول المتواترة في محاسن الصحابة وفضائلهم بنقل وأثر فيه نكارة و راويه مجهول الحال لا نعلم عدالته. - فنحن عندنا اليقين وهو عدالة أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم فلا يقدح بهذا الأصل أثر مشكوك في صحته بل فكيف إذا كان هذا الأثر ضعيفا منكرا!. - ثم كيف يروي هذا الصحابي حديث « لا ترجعوا بعدي كفارا يضرب بعضكم رقاب بعض» ثم هو يقتل عمارا؟ لذلك قال عبد الأعلى رواي الحديث بعد أن ساق الرواية « فلم أر رجلا أبين ضلالة عندي منه إنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم ما سمع ثم قتل عماراً. يجب التثبت والتحقق فيما نقل عن الصحابة وهم سادة المؤمنين قال تعالى يها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين. فلا يجوز أن نتأول ونبحث عن المخارج لهذا الخبر المنكر بل نقول أثبت العرش ثم انقش. - ثم إن من عقيدتنا إذا دعت الضرورة إلى ذكر معايب بعض أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم. فلا بد أن يقترن بذلك منزلة الصحابي من توبته أو جهاده وسابقته، فمن الظلم أن نذكر زلة حاطب بن أبي بلتعة رضي الله عنه دون ذكر توبته التي لو تابها صاحب مكس لقبلها. ملاحظة : - لا يلتفت إلى ما قاله ابن حجر في ترجمة أبي الغادية في « الإصابة » وجزم ابن معين بأنه قاتل عمار. - لم نجد رواية ثابتة جاءت من طريق صحيح لإثبات قتل أبي الغادية لعمار - وهو ما أكده شيخ الإسلام ابن تيمية: «لا بد من ذكر الإسناد أولاً فلو أراد إنسان أن يحتج بنقل لا يعرف إسناده في جزرة بقل لم يقبل منه، فكيف يحتج به في مسائل الأصول» (منهاج السنة النبوية8/110). - والإسناد من الدين كما قال عبد الله بن المبارك «الإسناد من الدين ولولا الإسناد لقال من شاء ما شاء» (مقدمة صحيح مسلم). وقال سفيان الثوري «الإسناد سلاح المؤمن إذا لم يكن معه سلاح فبأي شيء يقاتل» (مقدمة المجروحين1/27). وهناك أحاديث في (الإصابة7/259-260) مهمة جدا في هذا الشأن. الخلاصه الحديث ضعيف يارافضي ولاتجعله حجه في كل موضوع وانت فازع لنا به تظن اننا لانعرف |
#47
|
|||
|
|||
اقتباس:
والاغرب ان هناك احديث ضعيفة او موضوعه هي ضد الرافضة ،،، فلماذا لا يختارون منها الا ما يؤيد باطلهم فلا الاحديث الصحيحة اخذوا بها ولا اخذوا كل الاحاديث الضعيفة والموضوعة فأخذوا بها فلماذا لا يختارون من الضعيف والمتهالك الا ما يناسب اهواءهم فقط |
#48
|
|||
|
|||
اقتباس:
الا قاتل الله الجهل كم قتل صاحبه |
#49
|
|||
|
|||
اقتباس:
وكأنك تقتنع بشيء نقوله فنت لست تبحث عن حق لكي تتبعه بل لطعن في دين الأخر وعليه انا لااريد اقنعك لأني اعرفك لاتريد تعرف الحق انا في موضع اقامة الحجه وأمرك لله اما النتيجة التي تكلم عنها فأبشرك لم ولن نصل الموضوع عن الطعن بالصحابة آي من يطعن بالصحابة اهل السنة ام الرافضة فلماذا تدحل في موضوع الفتن الت حصلت بين الصحابة؟ فالكل يعلم انهم طائفتان من المؤمنين اقتلوا لا اريد احاديث فتن حصلت بين الصحابة وبعيدن تقول لي هذه طعون اريد كلام للعلماء مثلا كمثال شخكم محمد المسعود يقول ان فاطمة تستند على انوثتها عندما تخطب بالرجال حتى تأخذ حقوقها وحقوق بنو هاشم ولا اعلم هل لايوجد رجال في بنو هاشم حتى يقدموا أنثى ويستخدموا انوثتها حتى تسترد حقوقهم هذا هو الطعن هكذا يكون اما أن كنت تحسب هذه طعون بالصحابة فأقول انا لااعتبرها طعون ولا شيء وصراحه اجدها الزامات مواضيع جديده يعني لكن سوف اجيبك جواب مختصر أخذت به اهلاً وسهلاً واذا ما رضيت به الله معاك 1_ يقول ابن حجر ( والظن بالصحابة في تلك الحروب أنهم كانوا فيها متأولين وللمجتهد المخطيء أجر وإذا ثبت هذا في حق آحاد الناس فثبوته للصحابة بالطريق الأولى ). 2_ إنه فعل ذلك متأولا ويعذره، كما فعل ابن حزم في (الفصل في الملل) فقال: المجتهد المخطئ إذا قاتل على ما يرى أنه الحق قاصدا إلى الله تعالى نيته، غير عالم بأنه مخطئ، فهو فئة باغية، وإن كان مأجور أو لا حد عليه إذا ترك القاتل ولا قود، وأما إذا قاتل وهو يدري أنه مخطئ فهذا محارب تلزمه حدود المحاربة والقود، وهذا يفسق ويخرج، لا المجتهد المخطئ، وبيان ذلك قول الله تعالى: (وإن طائفتان من المؤمنين اقتلوا فأصلحوا بينهما فإن بغت إحداهما على الأخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء إلى أمر الله ـ إلى قوله ـ إنما المؤمنون إخوة فأصلحوا بين أخويكم) فهذا نص قولنا دون تكلف تأويل ولا زوال عن موجب ظاهر الآية، وقد سماهم الله عز و جل مؤمنين باغين بعضهم إخوة بعض في حين تقاتلهم، وأهل العدل المبغي عليهم والمأمورين بالإصلاح بينهم وبينهم ولم يصفهم عز وجل بفسق من أجل ذلك التقاتل ولا بنقص إيمان، وإنما هم مخطئون باغون، ولا يريد واحد منهم قتل الآخر، وعمار رضي الله عنه قتله أبو الغادية يسار بن سبع السلمي، شهد بيعة الرضوان، فهو من شهداء الله له بأنه علم ما في قلبه وأنزل السكينة عليه ورضي عنه، فأبو الغادية رضي الله عنه متأول مجتهد مخطئ فيه باغ عليه مأجور أجرا واحدا، وليس هذا كقتلة عثمان رضي الله عنه؛ لأنهم لا مجال للاجتهاد في قتله، لأنه لم يقتل أحدا ولا حارب ولا قاتل ولا دافع ولا زنا بعد إحصان ولا ارتد فيسوغ المحاربة تأويل، بل هم فساق محاربون سافكون دما حراما عمدا بلا تأويل على سبيل الظلم والعدوان فهم فساق ملعون اهـ. واختم حديث " قاتل عمار وسالبه في النار " مختلف في صحته وقال الشيخ عثمان الخميس فيه ضعف والصحيح لايثبت وأن ثبت فأنه من أهل التوحيد لن يخلد في النار وخاصه انه كان موحد ونال شرف الصحبه ولديه من الحسنات تمحي السيئات رضي الله عنه وارضاه
__________________
أحسب ان هذه الامة لو تعقلت وتوحدت وجمعت طاقاتها لمدة اسبوع واحد سينكسر صليب الغرب و نجمة الصهاينة و تحالف الرافضة لكن قوى الانبطاح و الغلو تعمل لصالح الاعداء غُرباء الأمر الذي يخفيه الأعلام والذي لا يعلمه الكثير.. تنظيم قاعدة الجهاد هو طليعة الأمة في مواجهة التوسع الإيراني
|
#50
|
|||
|
|||
قاتلك الله يا كذاب
خلك على جنب ما ناقصين حملة اسفار واغبياء حرره مسلم مهاجر |
#51
|
|||
|
|||
[align=right]يقول الصحابي الجليل عبدا لله بن مسعود رضي الله عنه(( من كان منكم مستنا فليستن بمن قد مات فان الحي لا تؤمن عليه الفتنة .. أولئك أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم أبر هذه الأمة قلوبا وأعمقها علما واقلها تكلفا , قوم اختارهم الله لصحبة نبيه فاعرفوا لهم حقهم وتمسكوا بهديهم فأنهم كانوا على الهدى المستقيم ))
يقول الله سبحانه وتعالى في سورة التوبة (( والسابقون الأولون من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان رضي الله عنهم ورضوا عنه واعد لهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا ذلك الفوز العظيم )) فتشبهوا إن لم تكونون مثلهم إن التشبه بالكرام فلاح [/align] |
#52
|
|||
|
|||
مسلم , واسراء
قبل أن تتهجموا علي تهجموا على شيخكم الألباني , فهو من صحح الحديث , وهو من نقض القاعدة . والأحاديث التي أتيتم بها التي قلتم عنها ضعيفة , بالإضافة إلى أقوال العلماء , دليل كافي وافي على قتل ابو الغادية لعمار بن ياسر رضي الله عنه , لأنها تؤيد بعضها بعضا . فهنيئا لكم صاحبيكم أبو الغادية . |
#53
|
|||
|
|||
فقد قل اذا بدك اغلق الموضوع عادي والله مافيها شيء
بس تواصل القص واللصق وتنسخ كتب كاملة هذا ما لاارضاه اختصر شويه بالمشاركه واذا افلست خلاص اترك الموضوع لاترد عليه حرره مسلم مهاحر |
#54
|
|||
|
|||
اقتباس:
ولكن لابأس انا في موضع اقامة الحجة ورد الشبهات لا اريد اقناعك بشيء
__________________
أحسب ان هذه الامة لو تعقلت وتوحدت وجمعت طاقاتها لمدة اسبوع واحد سينكسر صليب الغرب و نجمة الصهاينة و تحالف الرافضة لكن قوى الانبطاح و الغلو تعمل لصالح الاعداء غُرباء الأمر الذي يخفيه الأعلام والذي لا يعلمه الكثير.. تنظيم قاعدة الجهاد هو طليعة الأمة في مواجهة التوسع الإيراني
|
#55
|
|||
|
|||
اقتباس:
ثانيا كيف تريد أن اختصر , ألايجب ذكر كل الأدلة . وأخيرا لماذا حذفت المشاركة , هل عجزت عن الجواب عنها ؟ |
#56
|
|||
|
|||
اقتباس:
اما قولك اني عجزت عن الرد فدونك مشاركاتي السابقة
__________________
أحسب ان هذه الامة لو تعقلت وتوحدت وجمعت طاقاتها لمدة اسبوع واحد سينكسر صليب الغرب و نجمة الصهاينة و تحالف الرافضة لكن قوى الانبطاح و الغلو تعمل لصالح الاعداء غُرباء الأمر الذي يخفيه الأعلام والذي لا يعلمه الكثير.. تنظيم قاعدة الجهاد هو طليعة الأمة في مواجهة التوسع الإيراني
|
#57
|
|||
|
|||
طيب يا أخي رد على المشاركة التي حذفتها .
ولا تنسى هناك المزيد فيما يخص هذا الصحابي . |
#58
|
|||
|
|||
اقتباس:
ثانيا نزلها مره اخرى ولكن اختصر مش تكتب جريده
__________________
أحسب ان هذه الامة لو تعقلت وتوحدت وجمعت طاقاتها لمدة اسبوع واحد سينكسر صليب الغرب و نجمة الصهاينة و تحالف الرافضة لكن قوى الانبطاح و الغلو تعمل لصالح الاعداء غُرباء الأمر الذي يخفيه الأعلام والذي لا يعلمه الكثير.. تنظيم قاعدة الجهاد هو طليعة الأمة في مواجهة التوسع الإيراني
|
#59
|
|||
|
|||
طيب يا صديقي :
الوليد بن عقبة فاسق بنص القرآن : المورد الأول : مسند أحمد / مسند الكوفيين / حديث الحارث بن ضرار الخزاعي رضي الله تعالى عنه. حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا محمد بن سابق حدثنا عيسى بن دينار حدثنا أبي أنه سمع الحارث بن ضرار الخزاعي قال: قدمت على رسول الله صلى الله عليه وسلم فدعاني إلى الإسلام فدخلت فيه وأقررت به فدعاني إلى الزكاة فأقررت بها وقلت يا رسول الله ارجع إلى قومي فأدعوهم إلى الإسلام وأداء الزكاة فمن استجاب لي جمعت زكاته فيرسل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم رسولا إبان كذا وكذا ليأتيك ما جمعت من الزكاة فلما جمع الحارث الزكاة ممن استجاب له وبلغ الأبان الذي أراد رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يبعث إليه احتبس عليه الرسول فلم يأته فظن الحارث أنه قد حدث فيه سخطة من الله عز وجل ورسوله فدعا بسروات قومه فقال لهم إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان وقت لي وقتا يرسل إلي رسوله ليقبض ما كان عندي من الزكاة وليس من رسول الله صلى الله عليه وسلم الخلف ولا أرى حبس رسوله إلا من سخطة كانت فانطلقوا فنأتي رسول الله صلى الله عليه وسلم وبعث رسول الله صلى الله عليه وسلم الوليد بن عقبة إلى الحارث ليقبض ما كان عنده مما جمع من الزكاة فلما أن سار الوليد حتى بلغ بعض الطريق فرق فرجع فأتى رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال يا رسول الله إن الحارث منعني الزكاة وأراد قتلي فضرب رسول الله صلى الله عليه وسلم البعث إلى الحارث فأقبل الحارث بأصحابه إذ استقبل البعث وفصل من المدينة لقيهم الحارث فقالوا هذا الحارث فلما غشيهم قال لهم إلى من بعثتم قالوا إليك قال ولم قالوا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان بعث إليك الوليد بن عقبة فزعم أنك منعته الزكاة وأردت قتله قال لا والذي بعث محمدا بالحق ما رأيته بتة ولا أتاني فلما دخل الحارث على رسول الله صلى الله عليه وسلم قال منعت الزكاة وأردت قتل رسولي قال لا والذي بعثك بالحق ما رأيته ولا أتاني وما أقبلت إلا حين احتبس علي رسول رسول الله صلى الله عليه وسلم خشيت أن تكون كانت سخطة من الله عز وجل ورسوله قال فنزلت الحجرات { يا أيها الذين آمنوا إذا جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين ـ إلى هذا المكان ـ فضلا من الله ونعمة والله عليم حكيم }. مجمع الزوائد للهيثمي / كتاب التفسير / باب تفسير سورة الحجرات / قوله تعالى : { يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبإ فتبينوا } ج 7 ص 108 ـ 110 , 11352 : ذكر الحديث السابق وقال : رواه أحمد والطبراني إلا أنه قال : الحرث بن سرار بدل ضرار , ورجال أحمد ثقات . المصدر السابق ح 11353 : وعن علقمة بن ناجية قال : بعث إلينا رسول الله (ص) الوليد بن عقبة ابن أبي معيط يصدق أموالنا فسار حتى إذا كان قريبا منا وذلك بعد وقعة المريسيع فرجع فركبت في إثره فأتى النبي (ص) فقال : يا رسول الله أتيت قوما في جاهليتهم أخذوا اللباس ومنعوا الصدقة , فلم يغير النبي (ص) حتى نزلت الآية : { يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبإ } الآية , فأتى المصطلقون إلى النبي (ص) أثر الوليد بطائفة من صدقاتهم يسوقونها وبنفقات يحملونها فذكروا ذلك له وأنهم خرجوا يطلبون الوليد بصدقاتهم فلم يجدوه , فدفعوا إلى رسول الله (ص) ما كان معهم , قالوا : يا رسول الله بلغنا مخرج رسولك فسررنا بذلك وكنا نتلقاه فبلغنا رجعته فخفنا أن يكون ذلك من سخط علينا , وعرضوا على النبي (ص) أن يشتروا منه ما بقي وقبل منهم الفرائض , وقال : ارجعوا بنفقاتكم لا نبيع شيئا من الصدقات حتى نقبضه , فرجعوا إلى أهلهم وبعث إليهم من يقبض بقية صدقاتهم . وفي رواية عن علقمة أيضا : أنه كان في بني المصطلق على رسول الله (ص) في أمر الوليد بن عقبة وأن رسول الله (ص) قال : انصرفوا غير محبوسين ولا ومحصورين . رواه الطبراني بإسنادين في أحدهما يعقوب بن حميد بن كاسب وثقه ابن حبان وضعفه الجمهور , وبقية رجاله ثقات . أقول : لم يوثه ابن حبان فقط فقد وثقه جمع آخرون : قال البخاري : لم يزل خيرا هو في الأصل صدوق , وقال بن عدي : لا بأس به وبرواياته وهو كثير الحديث كثير الغرائب , وقال القاسم بن عبد الله بن مهدي : قلت لأبي مصعب : بمن توصيني بمكة وعمن اكتب بها فقال : عليك بشيخنا أبي يوسف يعقوب بن حميد بن كاسب , وقال مصعب الزبيري : ابن كاسب ثقة مأمون صاحب حديث وكان من أمناء القضاة زمانا , وقال مسلمة : ثقة , وقال الحاكم أبو عبد الله : لم يتكلم فيه أحد بحجة . ( تهذيب التهذيب 11 / 230 ـ 231 رقم 646 ) . المصدر السابق ح 11355 : وعن جابر بن عبد الله قال : بعث رسول الله (ص) الوليد بن عقبة إلى بني وليعة وكان بينهم شحناء في الجاهلية فلما بلغ بني وليعة استقبلوه لينظروا ما في نفسه فخشى القوم فرجع إلى رسول الله (ص) فقال : إن بني وليعة أرادوا قتلي ومنعوني الصدقة , فلما بلغ بني وليعة الذي قال الوليد عند رسول الله (ص) أتوا رسول الله (ص ) فقالوا : يا رسول الله لقد كذب الوليد , ولكن كان بيننا وبينه شحناء فخشينا أن يعاقبنا بالذي كان بيننا , فقال رسول الله (ص) : لينتهين بنوا وليعة أو لأبعثن إليهم رجلا كنفسي يقتل مقاتلهم وسيبي ذراريهم وهو هذا , ثم ضرب بيده على كتف علي بن أبي طالب ( رض ) , قال : وأنزل الله في الوليد : { يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبإ } الآية . رواه الطبراني في الأوسط وفيه عبد الله بن عبد القدوس التميمي , وقد ضعفه الجمهور ووثقه ابن حبان , وبقية رجاله ثقات . أقول : حكى عن محمد بن عيسى أنه قال : هو ثقة , وقال البخاري هو في الأصل صدوق إلا أنه يروي عن أقوام ضعاف . ( تهذيب التهذيب 5 / 182 رقم 516 ) . ولم يضعفوه إلا لأنه رافضي كما قالوا !! الإصابة لابن حجر 1 / 281 رقم 1427 ترجمة الحارث بن أبي ضرار : وروى أحمد والطبراني ومطين وابن السكن وابن مردويه من طريق عيسى بن دينار المؤذن عن أبيه أنه سمع الحارث بن أبي ضرار يقول : قدمت على رسول الله (ص) فدعاني إلى الإسلام فدخلت فيه , فذكر حديثا طويلا فيه قصة الوليد بن عقبة إذ جاء إليه مصدقا ونزول قوله تعالى : { يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبإ فتبينوا } الآية . المصدر السابق 3 / 637 رقم 9147 ترجمة الوليد بن عقبة : ويقال : أنه نزل فيه : { يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبإ فتبينوا } الآية . قال ابن عبد البر : لا خلاف بين أهل العلم بتأويل القرآن أنها نزلت فيه . تهذيب التهذيب لابن حجر 11 / 87 رقم 240 ترجمة الوليد بن عقبة : ذكر فيه قول ابن عبد البر : قال ولا خلاف بين أهل العلم بالتأويل أن قوله عز وجل { يا أيها الذين آمنوا أن جاءكم فاسق بنبأ } نزلت في الوليد بن عقبة وذلك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعثه مصدقا إلى بني المصطلق فلما وصل إليهم هابهم فانصرف عنهم وأخبر إنهم ارتدوا فبعث إليهم خالد بن الوليد وأمره أن يتثبت فيهم فأخبروا إنهم متمسكون بالإسلام . الاستيعاب لابن عبد البر , هامش الإصابة 3 / 632 ترجمة الوليد بن عقبة : ولا خلاف بين أهل العلم بتأويل القرآن فيما علمت أن قوله عز وجل : { إن جاءكم فاسق بنبأ } نزلت في الوليد بن عقبة وذلك أنه بعثه رسول الله (ص) إلى بني المصطلق مصدقا فأخبر عنهم أنهم ارتدوا وأبوا من أداء الصدقة وذلك أنهم خرجوا إليه فهابهم ولم يعرف ما عندهم فانصرف عنهم واخبر بما ذكرنا فبعث إليهم رسول الله (ص) خالد بن الوليد وأمره أن يتثبت فيهم فأخبره أنهم متمسكون بالإسلام , ونزلت : { يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبإ } الآية . وروي عن مجاهد وقتادة مثل ما ذكرنا . حدثنا خلف بن قاسم نا ابن المفسر بمصر نا أحمد بن علي نا يحيى بن معين قال نا اسحاق الأزرق عن سفيان عن هلال الوزان عن ابن أبي ليلى في قوله عز وجل : { إن جاءكم فاسق بنبإ } الآية قال نزلت في الوليد ابن عقبة بن أبي معيط . الدرر لابن عبد البر ص 190 : ثم بعث رسول الله (ص) إلى بني المصطلق بعد إسلامهم بأكثر من عامين الوليد بن عقبة بن أبي معيط مصدقا لهم , فخرجوا ليتلقوه ففزع منهم وظن أنهم يريدونه بسوء فرجع عنهم , وأخبر رسول الله (ص) : إنهم ارتدوا ومنعوا الزكاة وهموا بقتله , فتكلم المسلمون في غزوهم , فبينما هم كذلك إذ قدم وافدهم منكرا لرجوع مصدقهم عنهم دون أن يأخذ صدقاتهم وإنهم إنما خرجوا إليه مكرمين له فأكذبه الوليد بن عقبة , فأنزل الله عز وجل : { يا ايها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبإ ـ يعني الوليد بن عقبة ـ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة } الآية . تفسير القرآن العظيم لابن كثير 7 / 247 ـ 248 تفسير آية رقم 6 من سورة الحجرات قال : وقد ذكر كثير من المفسرين أن هذه الآية نزلت في الوليد بن عقبة بن أبي معيط حين بعثه رسول الله (ص) على صدقات بني المصطلق , وقد روي ذلك من طرق احسنها ما رواه الإمام أحمد في مسنده من رواية ملك بني المصطلق وهو الحارث بن ضرار والد جويرية بنت الحارث أم المؤمنين ( رض ) . ثم روى حديث أحمد السابق . ورواه ابن أبي حاتم عن المنذر بن شاذان التمار عن محمد بن سابق به , ورواه الطبراني من حديث محمد بن سابق به غير أنه سماه الحارث بن سرار والصواب أنه الحارث بن ضرار كما تقدم . وقال ابن جرير : حدثنا أبو كريب حدثنا جعفر بن عون عن موسى بن عبيدة عن ثابت مولى أم سلمة عن أم سلمة ( رض ) قالت : بعث رسول الله (ص) رجلا في صدقات بني المصطلق بعد الوقيعة فسمع بذلك القوم فتلقوه يعظمون أمر رسول الله (ص) , قالت : فحدثه الشيطان أنهم يريدون قتله , قالت : فرجع إلى رسول الله (ص) فقال : إن بني المصطلق منعوني صدقاتهم فغضب رسول الله (ص) والمسلمون , قالت : فبلغ القوم رجوعه فأتوا رسول الله (ص) فصفوا له حين صلى الظهر فقالوا : نعوذ بالله من سخط الله ورسوله بعثت إلينا رجلا مصدقا فسررنا بذلك وقرت به أعيننا ثم إنه رجع من بعض الطريق فخشينا أن يكون غضبا من الله تعالى ورسوله (ص) فلم يزالوا يكلمونه حتى جاء بلال (رض ) فأذن بصلاة العصر , قالت : ونزلت: { يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبإ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين } . وروى ابن جرير أيضا من طريق العوفي عن ابن عباس ( رض ) في هذه الآية قال : كان رسول الله (ص) بعث الوليد بن عقبة بن أبي معيط إلى بني المصطلق ليأخذ منهم الصدقات وإنهم لما أتاهم الخبر فرحوا وخرجوا يتلقون رسول رسول الله (ص) وإنه لما حدث الوليد أنهم خرجوا يتلقونه رجع الوليد إلى رسول الله (ص) فقال : يا رسول الله إن بني المصطلق قد منعوا الصدقة , فغضب رسول الله (ص) من ذلك غضبا شديدا فبينا هو يحدث نفسه أن يغزوهم إذ أتاه الوفد , فقالوا : يا رسول الله إنا حدثنا أن رسولك رجع من نصف الطريق وإنا خشينا أنما رده كتاب جاء منك لغضب غضبته علينا وإنا نعوذ بالله من غضبه وغضب رسوله , وإن النبي (ص) استغشهم وهم بهم أنزل الله تبارك وتعالى عذرهم في الكتاب فقال : { يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبإ فتبينوا } إلى آخر الآية . وقال مجاهد وقتادة : أرسل رسول الله (ص) الوليد بن عقبة إلى بني المصطلق ليصدقهم فتلقوه بالصدقة فرجع , فقال : إن بني المصطلق قد جمعت تقاتلك ـ زاد قتادة : وأنهم ارتدوا عن الإسلام ـ فبعث رسول الله (ص) خالد بن الوليد إليهم وأمره أن يتثبت ولا يعجل , فانطلق حتى أتاهم ليلا فبعث عيونه فلما جاءوا أخبروا خالدا أنهم مستمسكون بالإسلام وسمعوا أذانهم وصلاتهم فلما أصبحوا أتاهم خالد فرأى الذي يعجبه , فرجع إلى رسول الله (ص) فأخبره الخبر فأنزل الله تعالى هذه الآية . قال قتادة : فكان رسول الله (ص) يقول : التثبت من الله والعجلة من الشيطان . وكذا ذكر غير واحد من السلف منهم ابن أبي ليلى ويزيد بن رومان والضحاك ومقاتل بن حيان وغيرهم في هذه الآية أنها نزلت في الوليد بن عقبة والله أعلم . الدر المنثور لجلال الدين السيوطي 6 / 87 تفسير آية رقم 6 من سورة الحجرات قال : قوله تعالى : { يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق } الآيات , أخرج أحمد وابن أبي حاتم والطبراني وابن منده وابن مردويه بسند جيد : عن الحارث بن ضرار ـ وساق حديث أحمد المتقدم ـ . وأخرج الطبراني وابن منده وابن مردويه , عن علقمة بن ناجية , ـ فذكر الحديث كما في مجمع الزوائد ـ . وأخرج الطبراني في الأوسط عن جابر بن عبد الله قال ـ وذكر الحديث كما في مجمع الزوائد . وأخرج ابن راهويه وابن جرير والطبراني وابن مردويه عن أم سلمة (رض) قالت : بعث النبي (ص) الوليد بن عقبة إلى بني المطلق يصدق أموالهم فسمع بذلك القوم فتلقوه يعظمون أمر رسول الله (ص) فحدثه الشيطان أنهم يريدون قتله , فرجع إلى رسول الله (ص) فقال : إن بني المصطلق منعوني صدقاتهم , فبلغ القوم رجوعه فأتوا رسول الله (ص) فقالوا : نعوذ بالله من سخط الله ورسوله بعثت إلينا رجلا مصدقا فسررنا بذلك وقرت به أعيننا ثم إنه رجع من بعض الطريق فخشينا أن يكون غضبا من الله تعالى ورسوله ونزلت : { يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبإ } الآية . وأخرج ابن جرير وابن مردويه والبيهقي في سننه وابن عساكر عن ابن عباس قال : كان رسول الله (ص) بعث الوليد بن عقبة بن أبي معيط إلى بني المصطلق ليأخذ منهم الصدقات وإنهم لما أتاهم الخبر فرحوا وخرجوا يتلقون رسول رسول الله (ص) وإنه لما حدث الوليد أنهم خرجوا يتلقونه رجع الوليد إلى رسول الله (ص) فقال : يا رسول الله إن بني المصطلق قد منعوا الصدقة , فغضب رسول الله (ص) من ذلك غضبا شديدا فبينا هو يحدث نفسه أن يغزوهم إذ أتاه الوفد , فقالوا : يا رسول الله إنا حدثنا أن رسولك رجع من نصف الطريق وإنا خشينا أنما رده كتاب جاء منك لغضب غضبته علينا , فأنزل الله : { يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبإ } الآية . وأخرج آدم وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر والبيهقي عن مجاهد قال : أرسل رسول الله (ص) الوليد بن عقبة بن أبي معيط إلى بني المصطلق ليصدقهم فتلقوه بالهدية فرجع إلى رسول الله (ص) , فقال : إن بني المصطلق جمعوا لك ليقاتلوك , فأنزل الله : { إن جاءكم فاسق بنبإ فتبينوا } . وأخرج عبد بن حميد عن الحسن : أن رجلا أتى النبي (ص) فقال : يا نبي الله إن بني فلان حيا من أحياء العرب ـ وكان في نفسه عليهم شيء وكانوا حديثي عهد بالإسلام ـ قد تركوا الصلاة وارتدوا وكفروا بالله , قال : فلم يعجل رسول الله (ص) ودعا خالد بن الوليد فبعثه إليهم ثم قال : أرمقهم عند الصلاة فإن كان القوم قد تركوا الصلاة فشأنك بهم وإلا فلا تعجل عليهم , قال : فدنا منهم عند غروب الشمس فكمن حيث يسمع الصلاة فرمقهم فإذا هم بالمؤذن قد قام حين غربت الشمس فأذن ثم أقام الصلاة فصلوا المغرب , فقال خالد بن الوليد : ما أراهم إلا يصلون فلعلهم تركوا غير هذه الصلاة , ثم كمن حتى إذا جنح الليل وغاب الشفق أذن مؤذنهم فصلوا , قال : فلعلهم تركوا صلاة أخرى فكمن حتى إذا كان في جوف الليل فتقدم حتى أطل الخيل بدورهم فإذا القوم تعلموا شيئا من القرآن فهم يتهجدون به من الليل ويقرأونه ثم أتاهم عند الصبح فإذا المؤذن حين طلع الفجر قد أذن فقاموا فصلوا , فلما انصرفوا وأضاء لهم النار إذا هم بنواصي الخيل في ديارهم , فقالوا : ما هذا ؟ قالوا : هنا خالد بن الوليد ـ وكان رجلا مشنعا ـ فقالوا : يا خالد ما شأنك ؟ قال : أنتم والله شأني , أتي رسول الله (ص) فقيل له إنكم كفرتم بالله وتركتم الصلاة , فجعلوا يبكون , فقالوا : نعوذ بالله أبدا , قال : فصرف الخيل وردها عنهم حتى أتى رسول الله (ص) , وأنزل الله : { يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبإ فتبينوا أن تصيبوا قوما } قال الحسن : فو الله لئن كانت نزلت في هؤلاء القوم خاصة إنها المرسلة إلى يوم القيامة ما نسخها شيء . وأخرج عبد بن حميد وابن جرير عن قتادة : { يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبإ } قال : هو ابن أبي معيط الوليد بن عقبة , بعثه نبي الله (ص) إلى بني المصطلق مصدقا فلما أبصروه أقبلوا نحوه فهابهم , فرجع إلى رسول الله (ص) فأخبره أنهم قد ارتدوا عن الإسلام فبعث رسول الله (ص) خالد بن الوليد , وأمره بأن تثبت ولا تعجل فانطلق حتى أتاهم ليلا , فبعث عيونه فلما جاءهم أخبروه أنهم متمسكون بالإسلام وسمع أذانهم وصلاتهم , فلما أصبحوا أتاهم خالد فرآى ما يعجبه فرجع إلى نبي الله (ص) , وأخبره الخبر , فأنزل الله في ذلك القرآن , فكان نبي الله (ص) يقول : التأني من الله والعجلة من الشيطان . لباب النقول في أسباب النزول للسيوطي هامش تفسير الجلالين ص 516 قال : أخرج أحمد وغيره بسند جيد عن الحارث بن ضرار ـ وساق حديث أحمد المتقدم ـ . وقال في آخره : رجال إسناده ثقات . وروى الطبراني نحوه من حديث جابر بن عبد الله وعلقمة بن ناجية وأم سلمة , وابن جرير نحوه من طرق العوفي عن ابن عباس ومن طريق أخر مرسلة . الجامع لأحكام القرآن للقرطبي 16 / 282 تفسير آية رقم 6 من سورة الحجرات , قال : قوله تعالى : { يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبإ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين } , فيه سبع مسائل : الأولى قوله تعالى : { يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبإ } قيل : إن هذه الآية نزلت في الوليد بن عقبة بن أبي معيط , وسبب ذلك ما رواه سعيد , عن قتادة أن النبي (ص) بعث الوليد بن عقبة مصدقا إلى بني المصطلق , فلما أبصره أقبلوا نحوه فهابهم ـ وفي رواية : لأحنة كانت بينه وبينهم ـ فرجع إلى النبي (ص) فأخبروه أنهم قد ارتدوا عن الإسلام , فبعث نبي الله (ص) خالد بن الوليد وأمره أن يتثبت ولا يعجل , فانطلق خالد حتى أتهام ليلا فبعث عيونه , فلما جاءوا أخبروا خالد أنهم متمسكون بالإسلام , وسمعوا أذانهم وصلاتهم , فلما أصبحوا أتاهم خالد ورأى صحة ما ذكروه , فعاد إلى نبي الله (ص) فأخبره , فنزلت هذه الآية . وفي رواية : أن النبي (ص) بعثه إلى بني المصطلق بعد إسلامهم , فلما سمعوا به ركبوا إليه , فلما سمع بهمم خافهم , فرجع إلى رسول الله (ص) فأخبره أن القوم قد هموا بقتله , ومنعوا صدقاتهم , فهم رسول الله (ص) بغزوهم , فبينما هم كذلك إذ قدم وفدهم على رسول الله (ص) , فقالوا : يا رسول الله , سمعنا برسولك فخرجنا إليه لنكرمه , ونؤدي إليه ما قبلنا من الصدقة , فاستمر راجعا , وبلغنا أنه يزعم لرسول الله أنا خرجنا لنقاتله , والله ما خرجنا لذلك , فأنزل الله تعالى هذه الآية ’ وسمي الوليد فاسقا : أي كاذبا . فتح القدير للشوكاني 1 / 1390 تفسير آية رقم 6 من سورة الحجرات قال : { يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبإ فتبينوا } قال المفسرون : إن هذه الآية نزلت في الوليد بن عقبة بن أبي معيط . وقال في ص 1391 : وأخرج أحمد وابن أبي حاتم والطبراني وابن منده وابن مردويه , قال السيوطي بسند جيد , عن الحارث بن ضرار ـ وساق حديث أحمد المتقدم ـ وقال في آخره : قال ابن كثير: هذا من أحسن ما روي في سبب نزول الآية , وقد رويت روايات كثيرة متفقة على أنه سبب نزول الآية , وأنه المراد بها وإن اختلفت القصص . علما بأن ما تركت أكثر |
#60
|
|||
|
|||
ماشاء الله على القص واللصق
الرويات التي في كتب تفاسير فيها الضعيف والصحيح اقتباس:
www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=140186 هات الحديث الي بعده
__________________
أحسب ان هذه الامة لو تعقلت وتوحدت وجمعت طاقاتها لمدة اسبوع واحد سينكسر صليب الغرب و نجمة الصهاينة و تحالف الرافضة لكن قوى الانبطاح و الغلو تعمل لصالح الاعداء غُرباء الأمر الذي يخفيه الأعلام والذي لا يعلمه الكثير.. تنظيم قاعدة الجهاد هو طليعة الأمة في مواجهة التوسع الإيراني
|
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
لماذا لم تفعل المعصومة الاصلح | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 1 | 2020-05-22 10:03 PM |
هل اذى الامامية الاثنى عشرية أحد فرق الشيعة الصحابة والناس و النبي الأكرم محمد (ص) ؟؟؟ | ابو هديل | الشيعة والروافض | 0 | 2020-03-16 08:57 PM |
قال الرافضي محمد الهادي مرتضى | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 1 | 2020-03-07 11:23 PM |
قال محقق الامامية الاثنى عشرية أحد فرق الشيعة وفحل الفحول : لم يتوقف ولم يتقاعد الشيعة عن سب الصحابة | ابو هديل | الشيعة والروافض | 0 | 2020-02-29 11:34 PM |
عند الامامية الاثنى عشرية جمهور غالب جل أكثر الصحابة كفار منافقين مرتدين | ابو هديل | الشيعة والروافض | 0 | 2020-02-16 11:23 PM |