جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
هدم أ ُسس الإلحاد
هدم أ ُسس الإلحاد !!..
بقلم أبو حب الله .. بسم الله الرحمن الرحيم .. دعوة عامة لكل الملحدين واللا أدريين والمسلمين النص نص ..! بالصور وبالأدلة العقلية والمنطقية : يكتشف الإنسان نفسه من جديد !!!.. حيث يكتشف أنه ليس مخلوقا ًللــ : الصدفة ولا التطور ولا الطفرات ولا الطاقة ولا الرائيلية ولا السر ولا نظرية كل شيء !!.. فأقول وبالله التوفيق .. --- 1)) المقدمة ... ------------ 1... من المعلوم أن الله تعالى : لا تنطبق عليه القوانين التي خلقها لنا !!!.. فهو الذي خلق المكان مثلا ً(أي الأرض والقمر والشمس والكواكب والنجوم والمجرات) : وهو خارج ٌبائن ٌعنها : فكان الزمان المترتب على حركاتها (مثل اليوم والشهر والسنة المترتبين عن دوران الشمس والقمر والأرض) : كان ذلك الزمان : لا يحد الله عز وجل ! كيف لا : وهو كما قلنا : هو خالق هذا المكان أصلا ًوالخارج والبائن عنه ؟!!!.. 2... إذا ً: فالله تعالى قد وضع لكوننا قوانينا ًوأ ُسسا ً: ينحكم بها كل شيءٍ في هذا الكون : ولا ينحكم بها الله عز وجل .. فكان من ذلك أيضا ً: الأزلية !!.. فلا شيء في هذا الوجود أزلي : إلا الله عز وجل !!.. وكل ما عدا الله تعالى : هو مخلوقٌ : وحادث ٌ: ولم يخلق نفسه بنفسه !!!!.. ولم يخلقه ما لا عقل له ولا تفكير ولا إرادة مستقلة مثل الصدفة والتطور والطفرات الجينية والطاقة مثلا ً!!!.. وهذا ما سنثبته بالصور في هذا الموضوع بإذن الله عز وجل ... 3... وسوف يتدرج موضوعنا لتفنيد الأ ُسس الواهية للإلحاد بمرحلتيه .. مرحلة النظريات المادية والفيزيقية البحتة (كالصدفة والتطور والطفرات والطاقة) !!!.. ثم مرحلة مزج النظريات المادية الفيزيقية البحتة : بأفكار ٍوخيالات ٍأخرى روحية أو ميتافيزيقية : فقط : لمحاولة إيجاد ردودٍ جديدة مقبولة : للأسئلة التي طالما أحرجت الإلحاد المادي من قبل مثل الأسئلة عن الروح والأحلام والتنبؤات المستقبلية أو الغيبية والرؤى والجن وما بعد الموت والمشاعر !!!!.. 4... وفي كل مراحل هذا الموضوع : أ ُذكِر كل قاريء بأنه سيلمس بنفسه (وبالصور) : تفاهة الآلهة الخالقة التي أراد أن يخلع عليها الملحد صفات الله عز وجل مثل العلم والحكمة والقدرة والإبداع والخبرة : في حين أنها مُنعدمة في كل ذلك أصلا ً!!!!.. فما هي إلا صدفة ٌعمياء ٌأو تطور ٌمُتخيَل أو طفراتٍ عشوائية ٌأو طاقة ٌلا أزلية لها ولا عقل ! وهو الذي يُثبت لنا حرفيا ًمعنى كلمة الإلحاد في اللغة وهو : الميل أو العدول عن الشيء .. فالملحد : يتبع كل ما يميل ويحيد به عن الاعتراف بالله عز وجل ربا ًخالقا ً: فقط : لأن قلبه يتكبر عما سيستتبع ذلك من وجوب طاعة ذلك الإله !!.. أو لأن عقله الجاهل القاصر : قد وجد في الكفر والإلحاد ضالته من الزيغ والهوى !!!!.. ولو أنه نظر إلى سفاهة ما أقامهم أربابا ًخالقين من دون الله : لقال صدق الله في قرآنه : " وكان الكافر على ربه ظهيرا ً(أي مواليا ًلكل ما يكفر بالله مهما بلغت تفاهته وقبحه) " !!.. الفرقان 55 ... والآن ... لنبدأ أولى خطواتنا في هدم أساس الصدفة الخالقة من العقول المريضة ... وبالصور !!!!!.. هيا بنا ... -------- 2)) هدم أساس الصدفة الخالقة ....... ------------------------- يُــــتبع بإذن الله ..
__________________
<< حضور متقطع >> حوار مع مسلم - اضغط هنا ما يجب أن تعرفه عن نظرية التطور - اضغط هنا هدم أسس الإلحاد - اضغط هنا مدونتي - اضغط هنا فرق ومذاهب وأحزاب وأديان معاصرة - اضغط هنا إلى كل نصراني - اضغط هنا فضح جهالات المدعو عمر المناصير - اضغط هنا حقيقة المجوس الشيعة الروافض - اضغط هنا عقد الضفيرة على شانئي أبي هريرة - اضغط هنا الثورة المصرية .. وعقول ٌسلفية - اضغط هنا |
#2
|
|||
|
|||
-------- 2)) هدم أساس الصدفة الخالقة ....... ------------------------- رغم أني سأتعرض في نقطتين قادمتين إلى هدم أساس التطور والطفرات الجينية الخالقة : إلا أن تركيزي بقوة الآن على هدم أساس الصدفة : سيساعدني كثيرا ًفي فضح الكثير من تخرصات القائلين بالتطور والطفرات الجينية الخالقة فيما بعد : ذلك أن الإثنين يعتمدان مثل الصدفة على العشوائية : وهي التي سننسفها نسفا ًمعا ً الآن بإذن الله عز وجل .. وبأبسط الكلام الذي نسيه الملحدون واللا أدريون والمسلمون النص نص من حياتهم اليومية للأسف ...! << ملحوظة هامة : سيبقى الملحدون دوما ًغارقين في مشاعر الحنق والغيظ في محاولاتهم لاستبدال حقيقة وجود الله الخالق .. ذلك أنهم بين خيارين : لا ثالث لهما : إما محاولة تفسير خلق هذا الكون : بقوانين هذا الكون المادية البحتة : وهذا مستحيل كما سنرى الآن من قانون السببية والغائية في الخلق .. وإما يعترفون بوجود قوة غيبية خارجة عن هذا الكون وما فيه : وساعتها : لن يجدوا أكمل ولا أعقل من الاعتراف بالله عز وجل : وبالصفات التي وصف بها نفسه : لا بالنظريات الميتافيزيقية المضحكة المتهالكة التي سنفضحها أيضا ًقريبا ًإن شاء الله ! فيا لهم من مساكين >> ! ---- ------- 1... قد يظن البعض أني سأتيه الآن بكلام ٍعجبا ًلنقض أساس الصدفة التي تخلق .. ولكن : سيُصدم الملحدون واللا أدريون والمسلمون النص نص : من أني لن أفعل في هذا الموضوع هنا إلا : فقط : إعادة عرض لما يعرفه كل إنسان ٍصغير ٍأو كبير ٍمن بعض قوانين هذا الكون المنطقية التي لا تتغير !!!.. والتي تتعارض مع معنى الصدفة والعشوائية : جملة ًوتفصيلا ً!!!.. وذلك مثل : >>>> ( السببية ) !!.. وتعني : أن لكل شيء حادث في كوننا هذا : مُسببٌ له بالتأكيد !!!.. فهذا هو أحد القوانين المنطقية الثابتة التي وضعها الله تعالى في مخلوقاته ولا تنطبق عليه هو ! يقول عز وجل : " والله خلقكم : وما تعملون " الصافات 96 .. >>>> ( الغائية ) !!.. وتعني : أن لكل مخلوق في هذا الكون ولكل جزء ٍفيه أو عضو ٍ: له (غاية) !!.. أي : لم يُخلق عبثا ًأو بخبطاتٍ عشوائية لا تعي ما تفعل !!.. وذلك : مشاهد ٌمن التوافق المذهل الكامل بين كل جزء أو عضو أو كائن : ووظيفته أو حياته ! فالعين تكوينها مثلا ًيتطابق مع وظيفتها !.. وكذلك الأذن والجهاز الهضمي والتنفسي ! يقول عز وجل على لسان موسى عليه السلام : مُبينا ًأنه وحده مَن قام بذلك : " ربنا الذي أعطى كل شيء ٍخلقه (أي صورته وتركيبه التي هو عليها) : ثم هدى (أي ثم هدى كل شيء وكل كائن وكل عضو وكل جزء في هذا الكون : لوظيفته) " طه 50 ! ---- ------ 2... ما هي الصدفة ؟!!.. بعيدا ًعن الألفاظ والتعريفات العلمية .. والتي تعمدت الابتعاد عنها بقدر الإمكان في كل هذا الموضوع (ليُناسب الجميع) : فإن الصدفة ببساطة : هي أن تقوم بإلقاء حجر النرد (أو الزهر) مرتين متتاليتين مثلا ً: فيظهر لك في الأعلى نفس الرقم في المرتين .............! فهنا يتفق عقلاء البشر أجمعين أن ما حدث هو (صدفة) أي : وقع هذا التوافق في المرتين : من غير أي تدخل أو تعمد أو توجيه خارجي (كأن يكون في الأمر خدعة مثلا ًمثل رمي حجر النرد بطريقة معينة أو بتأثير مغناطيسي ما .. إلخ) ... ولكن : هل يبقى هذا الوضع (أي ظهور نفس الرقم) الذي وقع (صدفة) : هل يبقى إذا قمنا بإلقاء حجر النرد (أو الزهر) هذا : خمس مراتٍ مثلا ًأو عشرة ؟!!.. هل يتوقع إنسان ٌعاقلٌ أن يتفق في كل مرة من هذه المرات الخمس أو العشر المتتالية : أن يظهر في كل مرة ٍمنها نفس الرقم ؟!!!!!!!!!!!!!!!!.... أرى أن الإجابة : كلنا يعرفها ...! ولكن : سأفترض أنه : من الممكن فعلا ً.. والسؤال : هل لو زدنا عدد مرات الرمي إلى 100 أو 1000 مثلا ً: هل سنتوقع نفس الإجابة ؟! أرى أن كلمة (( مستحيل )) بدأت في الظهور الآن بقوة على الساحة المنطقية العقلية ! حسنا ً: ولأن بعض العقول العنيدة : لا يكفيها مثل تلك الأرقام المتواضعة !!.. فلنجرب إذا ًإلقاء حجر النرد ولنقل : 1000.000 (مليون) مرة !!!.. هل يتوقع أي عاقل كائنا ًمَن كان : أن يتوافق في كل تلك المرات المليون : أن يُخرج لنا حجر النرد نفس الرقم في كل مرة ؟!!!.. فهذه هي الصدفة يا سادة : وهذه هي قدرتها المنفية على إرادة شيء واحد بسيط للغاية ألا وهو : الإبقاء على رقم ٍواحد في الظهور على حجر النرد في عددٍ كبير ٍمن المرات المتتالية !!!.. والسؤال : إذا كان ذلك كذلك : فهل نستطيع أن نتخيل أن (الصدفة) : يمكنها عبر مليارات السنين : (ولن نقول خلق كائن حي بل) : خلق جزيء بروتين واحد فقط من البروتينات المعروفة لدينا بأشكالها القمة في التعقيد والتناسق والتلازم ؟!!!.. صورة لثلاثة أنواع ٍمن البروتينات !!!.. والجواب : أنه يستحيل منطقا ًوعقلا ً: أن تستبقي (الصدفة) تكوين شكل هذا البروتين (ولاحظوا أننا نتحدث عن بروتين واحد فقط !!) عبر مليارات المحاولات (العشوائية) : لتخرج به في النهاية في (محاولةٍ واحدة) وفي (مرة ٍواحدةٍ كاملة) : من بين هذه المحاولات المليارية المتتالية بغير خطأ ٍواحدٍ يقطعها : فيُعيدها من جديد ! ولاحظوا أننا لا نتحدث عن تكوين ذرة بنواتها وما فيها !.. ولا بمداراتها وما فيها !.. وإنما فقط : نتكلم عن (ترتيب) جزيء بروتين واحد : من تلك البروتينات التي في الخلايا الحية التي نعرفها : وما فيها من المعلومات الوراثية المُحملة على الجينات والـ DNA وغيرها !!!.. أي بمعنى آخر : يستحيل منطقا ًوعقلا ًأن تقوم الصدفة العمياء بمنع نفسها من الخطأ طوال مليارات المحاولات والخبطات (العشوائية) : لتكوين وترتيب جزيء بروتين واحد !!!.. فما بالنا إذا ًباحتمالية تكوين الصدفة للـ (ريبوسوم) نفسه : وهو مصنع تكوين البروتينات في الخلية كما في الصورة التالية !!!!!!... أو ما بالنا إذا ًباحتمالية تكوين الصدفة للـ (نيوكليوسوم) نفسه : والذي يحتوي على صبغيات الـ DNA الوراثية في الخلية كما في الصورة التالية ! إذا ً: الصدفة : (عاجزة ٌ) تماما ًعن أي إرادة لاستبقاء نتيجة معينة من جملة خبطاتها العشوائية على مر الزمن !!!.. ---- ------- 3... نظرية مسمار القلاووظ وصامولته !!!.. والآن ... وفي حين كانت النتيجة السابقة للتو : كافية ٌلنفي أي إرادةٍ أصلا ًعن الصدفة : إلا أنه مع عقول الممسوحين من التفكير المنطقي : فلن يُجدي معهم ما سبق ! بل : ولن يكفيهم أيضا ًكون الصدفة : لم تفسر لنا من أين أتت بالمكونات الأساسية الأولية لهذا الكون : والتي يُفترض أنها كانت أطراف أول تفاعل أو انفجار (أو سموه ما شاءوا) ...! أقول : ولأني أعلم أنه قد لا يُجدي معهم ما سبق : إذا ً: فلنشدد معول الهدم على هذا الصنم الصدفة : ولنأته هذه المرة من جانب (الغائية) !!!.. أي : انعدام (الغائية) منطقا ًوعقلا ًعن الصدفة التي لا عقل ولا وعي لها أصلا ً!!!!.. والغائية كما قلنا : هي وجود غاية حكيمة من كل مخلوق أو جزء منه أو عضو في هذه الحياة !!!.. وذلك (ولمَن لا يعلم) : هو سر تناقض الملحد مع نفسه : عندما تسأله : هل يمكن أن توجد سيارة بالصدفة ؟!!.. فيُجيبك : لا !!!.. وأما سبب إجابته هنا : فهو أنه أبصر استحالة ذلك في مكونات السيارة التي تتكامل معا ًفي تراكب وتداخل لا يوجد أبدا ًصدفة : في حين نسي أو تناسى أن جسمه هو نفسه : هو أعقد من تلك السيارة بمراحل لا يتخيلها بشر !!!.. يقول عز وجل : " وفي أنفسكم (أي من الآيات الباهرات على وجود خالق حكيم عالم قدير خبير) : أفلا تبصرون (أي إليها فتؤمنون بالله) " ؟!!!!!!!!.. الذاريات 21 .. وأما ما سأفعله الآن : فسوف أواجه الملحد واللا أدري والمسلم النص نص : بما تغافل عنه عقله وتفكيره في التبصر فيما حوله من مصنوعات : والتي ينفي هو تكونها صدفة : في حين أن العلماء في شتى مجالات الحياة : يُحاولون تقليد الإعجاز في خلق الكائنات الحية جميعا ً(لأن الكائنات الحية أعقد وأكمل من مصنوعات البشر) !!.. وهو ما يُعرف بعلم (البيوميميتك biomimetic) أو علم محاكاة الطبيعة !!!.. وتعالوا نبدأ معا ًبشيءٍ صغير ٍ......... ---- ------- أترون هذه الصامولة الصغيرة ؟!!.. والتي لن نسأل بالطبع الصدفة (ذلك الخالق الوهمي) عن : مكونات صنعها ..!! ولكن نسألها : لماذا جاء شكلها هكذا ؟!!.. أي : لماذا ذلك الفراغ الدائري الذي في المنتصف ؟!!.. ولماذا تلك الحزوز التي فيه ؟!!.. ولماذا هذا المحيط الخارجي المُضلع لها ؟!!!.. هممممم ..... هل يتجرأ عاقل أن لو رأى شيئا ًمثل هذا : أن ينسبه للصدفة العمياء ؟!! أم أنه حتى لو لم يعرف ما هي وما استخدامها : فهو لن يشك أبدا ًفي أن مَن صنعها هكذا بهذه الصورة : وبهذا التضلع المتساوي بدقة : وبهذه اللفات الحلزونية المتكررة بدقة داخلها : وبهذا الفراغ التام الاستدارة في منتصفها : بالتأكيد قد صنعها لـ (غاية) ولـ (هدف) ما : حتى ولو لم يعلمه صاحبنا ! أليس هذا هو المنطق الذي يُصدع به الملاحدة رؤوسنا أنهم يتمسكون به ؟! حسنا ً.... ماذا لو رأينا مسمارا ًأو أكثر وقد تم (قلوظة) مقدماتهم كما في الصورة التالية : هل هناك أية إجابات منطقية : تفسر لنا أن الصدفة قد قامت بهذا أيضا ً؟!!.. هممممم ... ها قد بدأ ممسوحي المنطق يشعرون بالمعنى الذي أريد توصيله لهم !!.. حسنا ً.. ماذا لو اجتمع الإثنان معا ً؟!!.. نعم .. الصامولة والمسمار القلاووظ : وبمختلف المقاسات : هل يمكن لعاقل ٍكائنا ًمَن كان عندما يرى هذا التكامل والتوافق بين شكل كل ٍ منهما (كداخل ومدخول به) : أن يُرجع أيا ًمن ذلك للصدفة التي لا عقل لها ؟! حسنا ًحسنا ً... ها قد بدأ جانب (الغائية) المزعوم في الصدفة العمياء العشوائية : يسقط بجدارة أمام هذا المثال البسيط (والذي هو من صنع البشر أنفسهم !!) .. ولكن مهلا ً... فمثال (المسمار القلاووظ وصامولته) : ما زال غنيا ًبمزيد الدروس القاسية لكل مَن تحجر عقله عن قبول الحق !!!.. أفتعلمون ما هو الدرس الآخر الذي يُمكن أن يُعطينا إياه هذا المثال البسيط أيضا ً؟!!...... نعم .. هو وجوب وجود (مُسبب) : ليتفاعل المسمار مع صامولته ويدخل فيها !!!... وإلا بالله عليكم : مَن الذي سيقوم بـ (لف) و(تدوير) هذا المسمار القلاووظ داخل صامولته ؟!!.. ولأننا لا نسلم من سفسطة ممسوحي المنطق السليم من المجادلين : والذين يمكن أن يخرج علينا قائلهم بأنه : لو أن هناك إعصارا ً: فقام بتلفيف ودفع المسمار داخل صامولته : لأمكن وقوع ما نشاهده من دخول المسمار القلاووظ في صامولته بـ (الصدفة) !!!.. أول : ورغم سفاهة هذا القول وبلادته علميا ًلمَن يعرف الأعاصير وحجمها وسلوكها .....! ورغم حرج موقفه إذ أننا سنحتاج في كل لفة إلى إعصار (يعني كام مليون سنة كده على ما قــُسم) !!.. ورغم أننا لن نتماسك أنفسنا من الضحك إذا كان المسمار مثلا ًفي طول المسمار التالي : إلا أني سأنتقل به إلى أمثلة ٍأخرى : أكثر رعبا ًله ولإخوانه في الكفر والتيه والإلحاد ! ذلك لأنه لم يفهم بعد أن هناك فارق ٌبين أن تـُلقي الصدفة أشياء بجوار بعضها البعض (وهذه هي الصدفة التي نعرفها) : وبين أن تقوم الصدفة بإدخال وتركيب أشياء : بعضها في بعض ٍ: لغاية ٍوهدف !!!.. وهذا ما يمكن لأي مجنون ٍتجربته : بأن يجلس آلاف وملايين السنين (هو وأحفاد أحفاده طبعا ً) : يُلقون بمسمار قلاووظ وصامولته على المنضدة : ليروا : هل سيدخل فيها لوحده أم لا ؟!!!.. ولكن دعونا من هذا الآن .. ولننظر للأمثلة الأخرى التي أحضرتها لكل معاند من حياتنا اليومية .......! ----- ------- 4... تعالوا معا ً: نفضح الصدفة !!!.. فهل ترون صورة هذه القمامة التي تملأ هذه البقعة من الأرض الضخمة ؟!!!!.. أليست هي خير تعبير عن (الصدفة) و(العشوائية) واللا غاية واللا هدف ؟!!!.. والآن .. هل يمكن إسقاط كل تلك الأوصاف على هذه البقعة الأخرى من الأرض التالية وما عليها : أرى أن الإجابة لا تحتاج لمساعدة !!!.. اللهم إلا كان من بيننا أحد الممسوحين عقلا ًبأوهام قدرات الصدفة والعشوائية الخارقة ! ------ -------- وهل ترون أيضا ًإخواني الشكل التالي لأحد مقاعد العمل الحديثة التي يُجلس عليها : هل ترون الدقة التامة و(الغائية) الحكيمة التي أودعها فيه صانعوه !!!.. ليس في الغاية الكلية منه فقط (وهي الاستخدام في الجلوس) ولكن : أرجو التأمل في (أهمية) كل جزء فيه : حتى هذه الأيدي والمقابض التي تخرج منه : لضبط جميع أوضاعه بما يتلاءم مع جلسة الإنسان وعمله أو راحته !!!.. وهذا أيضا ً(واعذروني فإني أ ُحب كثيرا ًتصميم هذه المقاعد ! والترجمة لي بالطبع) : فهل يمكن أن يتجرأ أحد الملاحدة أو اللا أدريين أو المسلمين النص نص والذين يخلعون على الصدفة والعشوائية أوصافا ًليست لها من العقل والتفكير والوعي والحكمة : هل يتجرأ أحدهم أن يقول أن هذا المقعد أو ذاك : قد ظهر هكذا بكل ما فيه : : : : : صدفة ًأو تطورا ًأو طفرة ؟!!!!.... هل بالله عليكم قد نسيّ الواحد منهم معنى كلمة (الصدفة) و(العشوائية) إلى هذه الدرجة المزرية منطقا ًوعقلا ً؟!!!!!!.. فعلا ً.................>> الهوى يُعمي صاحبه !!!.. بل ... وإذا كانت الصدفة هي العمل (في الخارج فقط) كما يتخيلها هؤلاء المساكين إلى اليوم : فهل يستطيع أحدهم أن يُفسر لنا تكامل أجزاء هذه المقاعد (الداخلية) مع ما نراه خارجيا ًلها من وظائف متعددة ؟!!!!.. فإذا كنا رأينا من قبل استحالة دخول مسمار قلاووظ بسيط لصامولته بدون فاعل عاقل : فهل يمكن لأي إنسان ٍكائنا ًمَن كان أن يُفسر لنا تركيب العمود الداخلي لأحد هذه المقاعد والذي يتحكم بالإرتفاع والإنخفاض : هل يستطيع أن يُفسره لنا بالصدفة أيضا ً؟!!!.. مقطع رأسي لعمود أحد المقاعد .. ------ -------- فهل شعرتم الآن (كل مَن يقرأ معي ويشاهد الصور) : هل شعرتم بالاختلاف الرهيب بين إمكانيات وأفعال الصدفة : وبين إمكانيات وأفعال العقل الواعي الحكيم القادر : والذي يعرف ما يفعل : وله (غاية) و(هدف) من كل جزء أو عضو يخلقه أو يصنعه ؟!!!.. فهل علمتم الآن : لماذا يرفض الملحد قبول أن (الصدفة إلهه وخالقه) : تستطيع إيجاد سيارة (ووالله لا تستطيع أصغر من ذلك كما في مثال المسمار) : في حين لا نجد له أي اعتراض في تقبله أن الصدفة تخلق الكائنات الحية !!.. والتي هي أعقد من كل ما صنعه ويصنعه الإنسان بل : والتي أخذ عنها الإنسان الكثير من مخترعاته كما قلنا من قبل وسنرى في المشاركة القادمة بإذن الله ! فسحقا ًسحقا ًلعقول ٍلا تعي ولا تفهم !!!... غلب عليها تكبرها وجهلها وهواها !!!.. فإذا بها تستنكر من الحق : ما لا يُستنكر !!!.. وتستعجب من المنطق : ما لا يُتعجب منه !!!.. وتتمسك بأهداب الخيبة !!!.. وتتمسح بأعتاب العلم !!!.. وتنطح الجبل وتحسبه الخشب !!!.. وتستولد الأفكار والنظريات العقيمة !!!.. وتحسب أنها على شيء !!!!.. وهي في ميزان الحياة والعقل والمنطق : لا شيء !!!.. ------ 5... هل هذا أعقد : أم جسد الإنسان ؟!!!.. يُــتيع بإذن الله ..
__________________
<< حضور متقطع >> حوار مع مسلم - اضغط هنا ما يجب أن تعرفه عن نظرية التطور - اضغط هنا هدم أسس الإلحاد - اضغط هنا مدونتي - اضغط هنا فرق ومذاهب وأحزاب وأديان معاصرة - اضغط هنا إلى كل نصراني - اضغط هنا فضح جهالات المدعو عمر المناصير - اضغط هنا حقيقة المجوس الشيعة الروافض - اضغط هنا عقد الضفيرة على شانئي أبي هريرة - اضغط هنا الثورة المصرية .. وعقول ٌسلفية - اضغط هنا |
#3
|
|||
|
|||
رد: هدم أ ُسس الإلحاد
اقتباس:
أهلا ًبالزميل المنطق .. ثانيا ً: جيد أنك دعوت لمناظرة : فعلى الأقل : سأضمن بذلك خلو هذا الموضوع هنا من التشتيتات .. ثالثا ً: أسباب تخلي عن مواصلة الحوار : قد بينتها هناك وهي : 1- عدم التكافؤ .. 2- تضييع الوقت مع مَن لا يعترف بالخطأ .. ووقتي أثمن من ذلك بكثير والحمد لله مع طلاب حق آخرين ينتظرونني .. رابعا ً: أما المناظرة : فلا مانع عندي .. ولكن بالثلاثة شروط التالية : 1- تحديد النقطة التي سنتناظر حولها .. 2- تحديد طرف ثالث (تختاره أنت) من المشرفين أو المحاورين كونك مسلما ًوهم مسلمين : يكون هو الحكم بيننا .. ويكون بيده إغلاق المناظرة وإنهائها عند بطلان حُجة أي ٍمنا .. لأني (وببساطة شديدة) : أكره الجدال العقيم ونطح الصخر الذي لا فائدة من ورائه مهما طال الوقت !!.. فليس هدفي من المناظرة هدايتك أو تغييرك لرأيك : فهذا شيءٌ راجع لك إذا تبين لك أن الحق ليس معك .. هذا بينك وبين ربك .. ولكن هدفي سيكون : دحض حجتك .. وترك الحُكم للحَكم الذي ستختاره .. وبعدها (وببساطة شديدة أيضا ً) : تنتهي مهمتي .. وأضمن عدم مقاطعتك لمواضيعي بغير علم أو تشغيبك وتفريعك لها .. خامسا ً: وهي عبارة عن ملحوظة أخيرة تتعلق بقولك في آخر كلامك : اقتباس:
هو يمس المعتقدات ؟!!!.. فقط : لتتذكر كلامي لك من قبل زميلي ... هداني الله وإياك لما يُحب ويرضى ..
__________________
<< حضور متقطع >> حوار مع مسلم - اضغط هنا ما يجب أن تعرفه عن نظرية التطور - اضغط هنا هدم أسس الإلحاد - اضغط هنا مدونتي - اضغط هنا فرق ومذاهب وأحزاب وأديان معاصرة - اضغط هنا إلى كل نصراني - اضغط هنا فضح جهالات المدعو عمر المناصير - اضغط هنا حقيقة المجوس الشيعة الروافض - اضغط هنا عقد الضفيرة على شانئي أبي هريرة - اضغط هنا الثورة المصرية .. وعقول ٌسلفية - اضغط هنا |
#4
|
|||
|
|||
رد: هدم أ ُسس الإلحاد
5...
هل هذا أعقد : أم جسد الإنسان ؟!!!.. لعلكم لاحظتم إخواني وأخواتي أني أتعمد في هذا الموضوع : استخدام أبسط طرق الاستدلال العقلي أو المنطقي : والدالة على بطلان الصفات التي يُلحقها الملحدون بالصدفة العمياء !!.. ووالله : ثم والله : ثم والله : إن الملحد في غشاوة لو أزاحها عن عينه : لضحك مثلنا على سذاجة ما تاهت به أكاذيب العلماء الملاحدة وجهالاتهم في ظلمات الحياة !!.. والتي لو قسناها بقواعد المنطق العقلي المنطقي البسيط كما قلنا : لتفوق عليها إيمان العجائز والبسطاء والله (مثل مثال المسمار القلاووظ : واستحالة دخوله لصامولته صدفة) ! صنعوا من العلم المكذوب للملحد غمامة ً: فوضعوها على عينيه طوق نجاة !!!.. فانخدع وراح يطلب في الدروب سلامة ً: فتخبط بعماه في ظلمات الحياة !!!.. فأورثه جهله بحقيقة القوم ندامة ً: والناجي من نزع الغمامة ونزع العمى ورماه !!!.. < هذا الشعر الركيك للعبد لله : ليس صدفة ! ولكني أهديه لكل معصوب العين > --- ووالله وأنا أتجول في صفحات النت أبحث عن صور عن جسم الإنسان : لبيان أنه أعقد بكثير من إدخال مسمار قلاووظ في صامولته أو عمل مقعد حديث أو مبنى ضخم : اكتشفت أنه لا مقارنة أصلا ًبين ما صنعه الإنسان : وما صنعه الخالق الباريء المصور جل في علاه !!!.. ووالله : لكنت أتمنى لو أرفقت هنا عشرات بل مئات الصور عن جسم الإنسان ومختلف أعضائه : من الخلية وما فيها : إلى أنسجة العظام والعضلات والأعصاب ! إلى التعقيد المبهر في تكامل وتداخل العظام مع بعضها البعض !!.. وتكامل وترتيب عمل العضلات !!.. والشبكة الغاية في الإبداع للأعصاب بأنواعها الكثيرة المختلفة ! أو شبكة الدورة الدموية ودقتها !!!.. وكيف يتكامل كل ذلك وأكثر منه في طبقات وتداخل عجيب بين كل الأجهزة والأعضاء والأنظمة في الجسد الإنساني الواحد بغير أي مشاكل !!!!.. http://www.youtube.com/watch?v=K_cED...layer_embedded http://www.youtube.com/watch?v=HiT62...layer_embedded < يعني الإنسان العاقل مالك التكنولوجيا : يعجز عن فعل ذلك !!.. وأما الصدفة التي لا عقل لها أصلا ًولا إرادة ولا تفكير : خلقت الإنسان نفسه بكل تعقيده زعموا !> أي باختصار : كنت لن أكتب شيئا ًفي هذه المشاركة بل : كنت سأقول لكل ملحد أو لا أدرياني أو مسلم نص نص : اذهب يا مسكين وتجول في النت ساعة في اليوم : قم بالتعرف فيها على جسدك : وانظر للصور : واقبض يدك وحرك جهك في المرآة : وقل : سبحان مَن سواني فأحسن خلقي !!!.. فهذا أجدى وأفحم من كثير الكلام والسفسطة والجدال !!.. وهذا ما كنت أ ُفكر فيه وأفعله وأنا ابن الثانية عشر عاما ً!!!.. فهذه مثلا ًصفحة : للتعرف على أجهزة وأعضاء الإنسان (وصدقوني سوف تنصدمون من كمّ التعقيد الذي يتعامى ويتغابى عنه علماء الصدفة والتطور والطفرات) !!!.. http://www.ebnmasr.net/forum/t101945.html وهذه صفحة أخرى بها فقط : صور كبيرة الحجم لبعض أجزاء الجسم البشري البالغ التعقيد : والذي لولا كسوته بالجلد : لبهرتنا قدرة الخالق جل وعلا : ولكن هل كنا سنطيق النظر ؟!!!.. وهل كنا سنتحمل المخاطر على مكونات أجسامنا بدون حمايتها بالجلد ؟!!!.. سبحانك ربي : ما خلقت شيئا ًباطلا ًأبدا ً!!!.. http://www.alebady.com/2010/01/%D8%A...5%D9%88%D8%B1/ وأنا متأكد أن مَن يبحث عن الحق فعلا ً: سوف يجد الكثير !!!.. وبعد أن كانت هذه هي نيتي فعلا ً(أي عدم كتابة أي شيء في هذه المشاركة وإحالتكم إلى بعض المواضيع العامة في النت عن جسد الإنسان ومدى تعقيده) : وجدت أنه لا بأس من مد يد المساعدة من جديد لكل محتار أو تائه يبحث عن الحق : وذلك عن طريق بعض الأمثلة الجديدة والصور التي لا تدع لديه مجالا ًللشك في وجود خالق حكيم قدير مبدع وراء خلق هذا الكون بمخلوقاته ... فتعالوا معي نقرأ ونرى ... والله المستعان .. ---- 6... مثال الخيط وحبات اللؤلؤ ...! من بعد النجاح الباهر لمثال المسمار القلاووظ وصامولته : واستقبالي لعشرات العروض لعرضه عالميا ًفي أكابر جامعات البيولوجي (أمزح بالطبع ....... :ANSmile:) آتيكم الآن بمثال ٍأكثر تعقيدا ًواستحالة ً: رغم بساطة مكوناته هو الآخر من حياتنا اليومية ! نعم .... إنه مثال الخيط وحبات اللؤلؤ !!!.. فما هو يا ترى ............؟ يُتبع بإذن الله ...
__________________
<< حضور متقطع >> حوار مع مسلم - اضغط هنا ما يجب أن تعرفه عن نظرية التطور - اضغط هنا هدم أسس الإلحاد - اضغط هنا مدونتي - اضغط هنا فرق ومذاهب وأحزاب وأديان معاصرة - اضغط هنا إلى كل نصراني - اضغط هنا فضح جهالات المدعو عمر المناصير - اضغط هنا حقيقة المجوس الشيعة الروافض - اضغط هنا عقد الضفيرة على شانئي أبي هريرة - اضغط هنا الثورة المصرية .. وعقول ٌسلفية - اضغط هنا |
#5
|
|||
|
|||
رد: هدم أ ُسس الإلحاد
لنفرض انك الان تستخدم لابتوب لكتابة هذا الموضوع
كيف ظهر هذا اللابتوب؟ هل ظهر فجأة؟ هل هناك شخص عبقري صمم هذا اللابتوب من الصفر؟! قبل مليون سنة كانت الادوات الوحيدة اللتي يستخدمها الانسان هي العصي و الاحجار لكن مع مرور الزمن بدأت هذه الادوات تتطور شيئا فشيئا هل تنكر تطور الحضارة؟ هل تنكر تطور الفكر؟ هل تنكر تطور التكنلوجيا؟ ان اللابتوب اللذي تستخدمه الان نتاج لسلسلة تطورية طويلة جدا، بدأت من الادوات اللتي يستخدمها الانسان القديم |
#6
|
|||
|
|||
رد: هدم أ ُسس الإلحاد
بعد اذن أخى الفاضل أبو حب الله ومع ثقتى فى انه سيرد على ما طرحه آيديال وربيوبى ردا مفحما ان شاء الله لكنى أود المشاركة
هذه النقطة تعتبر الدليل العقلى الذى يبين استحالة أن العشوائيات وجدت فى النظام البيولوجى فى آى وقت كما أن الحفريات هى الدليل العملى على ذلك وكما يعلم كل احد فان النظام البيولوجى مكون من سلاسل فى الغذاء والتكاثر وكل النشاطات الحيوية فيجب أن يكون كل كائن فى مكانه وقادر على أداء دوره وهذا هو دليل الاحكام العام والتوازن العام الذى يربط الأنظمة بداخله ..وباختصار فان هؤلاء القوم يقرون بأن الشيء اذا لم يكن محكما فى نفسه وفى موضعه فى النظام الذى حوله أفناه النظام العام وأزاله ويتناسون أن الشيء الغير محكم أو الموجود فى غير موضعه هو يفنى النظام لأن أى نظام فى الكون ليس قائم هكذا بنفسه وانما لقيامه شروط وأسس ووجود شيء يفسد تلك الأسس يفنى النظام كله وتلك التى تضج مضاجعهم وأضرب مثلا على ذلك بمرض السرطان فى الانسان فما هو السرطان؟ هو خروج خلية واحدة أو أكثر عن النظام العام فى النمو وتكاثرها بشكل مختلف فما هى النتيجة ..هلاك الانسان أى فساد النظام بأكمله. |
#7
|
|||
|
|||
رد: هدم أ ُسس الإلحاد
هذا ما اقوله تماما ياآيديال والحمد لله أنك تقر بذلك رغما عنك وأنه لكى يبقى النظام يجب أن تتوافر شروط قيامه التى تتمثل فى الأجزاء المكونة له
بصرف النظر عن سؤال ما هى الأجزاء؟ فهى قاعدة عامة..... وعلى هذا يلزم مع كل تغير يحدث فى مخلوق ما أن يحدث فى نفس اللحظة تغير مناسب فى كل الأنظمة البيولوجية المشارك فيها هذا المخلوق والا سقطت تلك الأنظمة بخروج هذا المخلوق منها أو عدم قدرته على القيام بدوره الطبيعى فيها ولشدة التداخل فى الأنظمة البيولوجية واستمرارها الى يومنا هذا تظهر استحالة العشوائية والتطور |
#8
|
|||||||||
|
|||||||||
رد: هدم أ ُسس الإلحاد
قبل أن أواصل نقل باقي المشاركات (فالموضوع كتبته منذ فترة بالفعل) ... أ ُحب أولا ًأن أ ُعلق على كلام مَن شارك للآن من بعد الزميل المنطق .. ------ 1... أما الزميل ربوبي فيقول ... اقتباس:
وأرجو أن تقرأ موضوعي في نفس القسم هنا باسم (ما يجب أن تعرفه عن نظرية التطور) : ففيه دحض لكل تهافتات النظرية من الألف إلى الياء : ومن اعترافات التطوريين أنفسهم (وعلى رأسهم دارون) : فلا تكابر زميلي ... وأتحداك أن تأتني بحفرية واحدة أو متحجرة أو متحنظة : تدعم هذه الفرضيات المتهافتة !!.. أنتـظرك ....... :) اقتباس:
وإلا (وبالله عليك) : قد علمنا الآن مكونات الخلية بل : ومكونات القواعد النيتروجينية للـ DNA نفسه : والسؤال : أليست هذه ذرات وجمادات أيضا ً؟!!.. فما الذي يُحركها ويبث فيها الفهم والحركة والحياة ؟!!!.. ما هي إلا مجموعة سلاسل بروتينية : فما الذي يدفعها لسلوك مسلك الحياة : في حين تبقى الأخرى جمادات كما قلت ؟!!.. وتبقى الثالثة نباتات (النباتات أيضا ًلها DNA لو تعلم) ورطة زميلي والله ........ :) بل : هل إذا جئنا بنفس مركبات الـ DNA : ونفس البروتينات التي معه (ولن أسألك السؤال المعضل وهو مَن الذي أتى بها) بل سأتجاوز ذلك لأسأل : ها نحن أتينا بها : هل تستطيع أن تصنع منها كائنات متحركة وحياة ؟!!.. اللهم إلا إذا نقلتها من خلية إلى خلية حية أخرى !!!.. فأنت بهذا تعلن عن عجزك في صنع حياة وأنت من العلماء : في حين صنعتها صدفة لا عقل لها ولا توجيه ولا قدرة ؟!!.. وحتى لا أ ًطيل عليك زميلي : هناك مشاركة بعد قليل سأضعها : فيها الإعجاز داخل الـ DNA نفسه !!.. وكيف أنه لا DNA من غير بروتينات معينة أولا ً: ولا بروتينات مبرمجة على وظائفها المعجزة كما سنرى : إلا من غير الـ DNA أولا ً!!.. < البيضة واللا الفرخة > اقتباس:
نسيت أخبرك زميلي .. في تلك المشاركة أيضا ًبعد قليل : سنرى معا ًالإعجاز في عملية نسخ الـ DNA !!!.. والتي مررت أنت عليها هكذا (بالصدفة) : مرور الكرام !!.. وكأنها شيء : روتيني : كرمي حجر النرد : يمكن أن يُصيب في مرة من المرات ! فانتظر ... لتنظر لما يسُرك .. اقتباس:
وأنا أسأل : يختلف عنه في ماذا ؟!!.. أو بمعنى آخر : ماذا كان في الجيل الأول أصلا ًزميلي : حتى يأتي الجيل الثاني مختلفا ًعنه ؟!.. ألم تكن بضعة مركبات كيميائية عشوائية لا معنى لها ولا حياة ولا هدف ؟!!.. سبحان الله العظيم !!... هل تعلم زميلي أن الكائنات ذات الخلية الواحدة : لديها جهاز تغذية !!.. وتنتقي موادها التي ستدخل إليها مما حولها !!.. ولها جهاز إخراجي !!.. ولها جهاز حركي سواء بالأهداب أو الأسواط أو الأقدام الكاذبة ؟!!.. فكيف تكون كل ذلك في رأيك بالصدفة ومجموعة انقسامات عمياء لا هادي لها ولا هدف ؟! وكل ذلك مبني على التصميم والغائية كما يلاحظ كل ذي عينين وعقل ! اقتباس:
في مثال انتقال الأسماك إلى البر المزعوم للتطوريين .. رأينا أن السمكة الواحدة لكي تنتقل إلى الحياة على البر : يجب أن يتغير جهازها التنفسي !!.. ومعه الجهاز الإخراجي !!.. ومعه الجلد حتى لا تفقد مياه الجسد في بيئة البر فتموت !!.. ومعه الجهاز العضلي والعظمي لكي يستطيع حمل الجسم والسير به !!.. وأ ُكرر : نحتاج كل ذلك في سمكة واحدة : في مرة واحدة : وبدون كل ذلك : تموت !!!.. فأين هنا السنين وملايينها وملياراتها وبلايينها المزعومة زميلي ..... :) نحتاج بعض التفكير فيما نكتب : حتى يكون الحوار راقيا ً... اقتباس:
هذا هو الغش العالمي والفرض الماسوني للباطل زميلي ....! ولكي تتأكد بنفسك .. هذا رابط موقع علماء يرفضون (فرضية) التطور والداروينية الساقطة : http://www.dissentfromdarwin.org/ وبه لغات عالمية كثيرة أيضا ً.. وبالضغط على زر Download the list : تجد ملف PDF فيه قائمة طويلة (4 صفحات على ما أذكر) : لأساتذة جامعات ودكاترة من معظم دول العالم المتقدم علميا ًكما تسمونهم : وفي مختلف التخصصات وعلى رأسها علوم البيولوجي والحيوان : يرفضون هذه الأكاذيب الصبيانية الخيالية :::::::: فتنبه ! أو أخبرك زميلي : يمكنك أيضا ًالبحث عن وتنزيل ومشاهدة الفلم الوثائقي : المطرودون Expelled والذي تم إنتاجه عام 2008م !!!.. ------------ ------------------ 2... أما الزميل أيديال فيقول : اقتباس:
رغم أن الإجابة عليها : هي في سطر واحد فقط بل : نصف سطر أو ربع سطر !!.. والإجابة هي : ومَن الذي أوجد الادوات الأولى العصا والأحجار ؟! بل السؤال الألذ هو : كيف تطورت هذه الأشياء عبر ملايين السنين للابتوب ؟!.. لوحدها ؟!!.. بمفردها ؟!!!.. أم بإنسان عاقل مُريد مُصمم قادر : يعلم ما يفعل ؟!!!.. هذه بالضبط خلاصة مشاركاتي حتى الآن زميلي !!.. وجيد أنك أردفت بالتفاصيل في مشاركتك الثانية أيضا ًفقلت : اقتباس:
أضحكتني العبارتين التاليتين الدالين على التطور : اقتباس:
أم أنه (منطقيا ً) هناك عاقل طوره ؟!!.. سبحان الله العظيم !!.. اللهم اهدي ... ------- 3... وأما الأخ الفاضل أحمد الجاعوص : فأشكره كثيرا ًعلى مشاركته القيمة التي أشك أن أحد المعصوبي العينين قد فهمها ! فهو يهدم أساسيات التطور : من ذات التطور !!.. هو : يعكس السلاح إلى صدر صاحبه !!.. يقول : التطوريون يزعمون بإفناء الطبيعة ونظامها : لكل ما سيشذ عنها : لتستبقي في الآخر : كل ما تكامل تكوينه معها .. ونسي هؤلاء أن النظام نفسه والطبيعة بدورها : من المفترض أن تختل هي الأخرى : بمجرد ظهور هذا النشاذ فيها !!!.. هو كالترس الخطأ في الساعة !!.. أو كالخلايا السرطانية في الجسد !!.. وهذا هو المشاهد عند اختلال أي نظام بيئي على وجه الأرض في أي زمن !!.. وخصوصا ًمع تدخل طيش الإنسان فيه .. ونواصل على بركة الله ..
__________________
<< حضور متقطع >> حوار مع مسلم - اضغط هنا ما يجب أن تعرفه عن نظرية التطور - اضغط هنا هدم أسس الإلحاد - اضغط هنا مدونتي - اضغط هنا فرق ومذاهب وأحزاب وأديان معاصرة - اضغط هنا إلى كل نصراني - اضغط هنا فضح جهالات المدعو عمر المناصير - اضغط هنا حقيقة المجوس الشيعة الروافض - اضغط هنا عقد الضفيرة على شانئي أبي هريرة - اضغط هنا الثورة المصرية .. وعقول ٌسلفية - اضغط هنا |
#9
|
|||
|
|||
رد: هدم أ ُسس الإلحاد
زميلي الملحد أو اللا أدرياني أو المسلم نص نص .. أرجو أن تحضر عددا ًمن حبات اللؤلؤ المثقوب (اللؤلؤ الصناعي بالطبع) مُفردة ًكما بالصورة : وليكن العدد مثلا ً: 33 حبة (وسوف نعرف السر في هذا العدد بعد قليل) .. والآن ... أرجو منك إحضار خيطٍ : يكفي للمرور من ثقوب هذه الحبات الـ 33 ليصنع منها عقدا ًمثلا ً.. والآن زميلي ... معك الـ 33 حبة .. ومعك الـخيط الذي نريد إمراره من ثقوب هذه الحبات لنصنع منها عقدا ًجميلا ًكهذا : أخيرا ً... إذا تركنا كل هذه الحبات بجوار الخيط في مكان ٍواحد : هل تتوقع زميلي في يوم من الأيام أن يقوم إلهك وخالقك المزعوم (الصدفة) مشكورا ً: بإمرار الخيط من خلال ثقوب هذه الحبات الـ 33 ؟!!!!!.. مممممم ... حسنا ً...... يمكنك الاستعانة إذا أردت بنظرية (الإعصار) السابق ذكرها في مثال المسمار القلاووظ بالأعلى ..........:)): أووووه !!.. ولا هذه أيضا ًستسعفك ؟!!!.. حسنا ً.. يمكن لإلهك الصدفة العاجز الاستعانة بـ : الريح !!.. الدوامة !!.. النفخ حتى !!.. معقووووووووول !!.. لا شيء من كل ذلك يُسعف إلهك العاجز زميلي ؟!!!.. حسنا ًحسنا ًحسنا ً.. يمكننا السماح لك بعمل هز ٍلهم جميعا ًوهم في كفك أو على سطح المنضدة !!!!... يعني شيء كالزلزال مثلا ً(طالما الإعصار لم يُفلح ولا الريح ولا النفخ) !!!.. أووووه !!.. ولا حتى هذا ينفع مع إلهك العاجز زميلي لتمرير خيط ٍفي 33 حبة لؤلؤ صناعي (أمال لو كانوا لؤلؤ طبيعي كنا عملنا إيه ؟!!!) .. حسنا ً... وكمّ في اعتقادك يمكن أن تستغرق هذه العملية من مليارات السنين لكي تتحقق ؟!!.. هيـــــــــــــــــــــــــه ؟!!.. لا أسمعك جيدا ً...... ماذا ؟!!!!... تقول لن تتحقق أبدا ً!!!!!.. أوووووووووه .. يبدو أن المثال في هذه المرة كان أعقد بكثير بالفعل من مجرد إدخال مسمار قلاووظ في صامولته ...! حسنا ًحسنا ً... اهدأ اهدأ زميلي .... وإليك الآن السؤال الأخير ..... إذا كان هذا هو حال تمرير خيط ٍواحدٍ فقط : في 33 حبة لؤلؤ صناعي مثقوبة ...... فمذا لو كان العدد أكبر من 33 حبة ؟!!!!.. ماذا لو كان على شكل ثلاث سلاسل من الحبات مثلا ً؟!!!.. ماذا لو كانت سلاسل الحبات هذه مجدولة ؟!!!.. سواء ثلاثة أو أكثر ؟!!!.. ماذا لو بلغ من كثرتها وضيق مكانها : أن يكون منظرها من قريب ٍهكذا مثلا ً: يااااااااااه !!!.. بماذا يُذكرك كل هذا زميلي من جسم الإنسان ؟!!!!... أممممم .. أعتذر لك .. فلم أنتبه أنك من كثرة حديثك عن الإلحاد والصدفة : قد نسيت أن تعمل بأمر ربك القائل في كتابه القرآن : " وفي أنفسكم : أفلا تبصرون " ؟!!!!!.. وإليك بعض المساعدة مني ...... مجانا ًبالطبع .. --- فأما أنا زميلي ... فتـُـذكرني حبات اللؤلؤ الـ 33 والخيط المار بينهم : بفقرات العمود الفقري الـ 33 !!.. فيا سبحان الله !!!!.. أقول : فإذا كانت الصدفة العمياء : عاجزة ٌعن سلك خيط ٍواحدٍ صغير : في 33 حبة لؤلؤ صناعي مثقوبة !!!.. فما بالنا بشبكة أعصاب العمود الفقري !!.. والتي تبلغ من التعقيد ما لو رآه أحدنا لنطق رغما ًعنه بعبارة واحدة : لا تقال إلا لله عز وجل خالقه !!!!.. هل تعرفها زميلي الملحد أو اللا أدرياني أو المسلم النص نص ؟!.. أم نسيتها ؟!!!.. نعم .. إنها : (((( سبحان الله )))) !!!.. فالصورة بالأعلى على سبيل المثال تبين لنا : تكامل شبكة الأعصاب الحساسة لعمل نظامين لحفظ حياة الإنسان !!!.. فالنظام الأول (Sympathetic) : مُحفز ومُحرض ومثير للأعضاء !!.. والنظام المعاكس له (ParaSympathetic) : مُثبط أو سلبي !!!.. فالأول مثلا ً: يزيد من قوة عضلة القلب أو يزيد من عدد دقات القلب أو يوسع القصبات الهوائية أو يوسع بؤبؤ العين أو يرفع الضغط الدموي (ويخفف من الحركة اللولبية للأمعاء : ويُضيّق العاصرة المثانية و الشرجية) .. وأما الثاني : فيستعيد الطاقة بعمل عكس لكل ذلك !!.. فهو يقلل من عدد دقات القلب ! ويزيد من الحركة اللولبية للأمعاء ومن نشاط الغدد !.. و يفتح العاصرة المثانية !.. ويُضيّق القصبات الهوائية والبؤبؤ وهكذا !!!!!.. فسبحان الله العظيم ؟!!.. هل تخيلنا مدى التعقيد اللازم لتكوين وتشكيل العمود الفقري وشبكة أعصاب الحبل الشوكي المارة به والمتفرعة عنه ؟!.. وهل تخيلنا كيفية التقاء عظام فقرات الهيكل العظمي بعظام القفص الصدري مثلا ًمن الأعلى : أو بعظام الحوض من الأسفل (يعني لا توجد أدنى أدنى أدنى مقارنة بين كل ذلك : وبين عمود المقعد الدوار المتحرك لأعلى ولأسفل ولا حتى غيره !!!) .. وسوف أعود في المشاركة القادمة لأستعرض شكل الفقرة الواحدة من هذا العمود المبهر في الإنسان لنرى : أي صدفة تلك يتحدث عنها الجاهلون : وبها يحلمون !!!.. وأما سلاسل حبات اللؤلؤ الكثيرة : والملتفة حول بعضها البعض بإتقان : فهذه تذكرني بالأشرطة الوراثية بداخل الخلية التي لا ترى بالعين المجردة !!!!.. فيا اللــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــه !!.. ما أبدعك !!.. والله إن المتأمل في الكون وأكبر ما فيه (مثل تجمعات المجرات المحبوكة في السماء) : ثم ينظر لأصغر ما فيه (وهي تراكيب البروتينات في الخلايا وشرائط الذاكرة مثلا ً) : ليجد تطابقا ًعجيبا ًبين ذلك وذاك : يجعلان الأبكم ينطق قائلا ً: (( خالق هذا وهذا : واحد )) !!!!.. فكيف بك يا مكابر لا تنطقها ؟!!!!.. وانظروا لهذا الحبك المدهش لمليارات النجوم والكواكب في المجرات : ثم انظروا لحبك الأشرطة الوراثية بكل ما تحمله من تعقيد تركيب وتعقيد بيانات وتعقيد آلية عمل مبهرة : داخل الخلية الواحدة الصغيرة التي لا ترى إلا بالمجهر ! فسبحانك ربي أقولها دوما ً: ما أعظمك !!!!.. " الذي أحسن كل شيء ٍ: خلقه " السجدة 7 .........! ولي عودة في المشاركة التالية أيضا ًللحديث عن : التكوين المعجز لأشرطة الوراثة داخل الخلايا !.. ولنقرأ معا ًرأي العلماء الملاحدة أنفسهم فيه : لدرجة أن بعضهم ترك إلحاده بسبب هذا التعقيد الرهيب (( والذي يُنسب للصدفة !! )) : وأيقن أنه يستحيل إلا أن يكون بقدرة خالق حكيم مُدبر خبير قادر مُبدع !!!!.. ---- ختام هذه النقطة ... ----------------- إذا كان يستحيل على الصدفة العاجزة أن تمرر خيطا ًفي 33 حبة مثقوبة (بغض النظر طبعا ًعن من أين أتى الخيط والحبات : ومَن الذي أخبر الصدفة أن تثقبها !!.. وبماذا ثقبتها !!!!) أقول : فلو افترضنا جدلا ًجدلا ًجدلا ً: أنها فعلت ذلك (مع أنه مستحيــــــــــــل !!) : فما هي نسبة أن تقوم بفعل ذلك مرة ًأخرى ؟!!!!.. طبعا ًظلمات فوقها فوق بعض والله لكل مَن يعقل !!!.. فهل بالله عليكم يُصدق بشر: أن الصدفة التي لا فكر لها : ستقوم مثلا ًبتسجيل كيف فعلت ذلك بكل دقة : لتستنسخه من نفسها وتعيد تكراره من جديد مليارات المرات : من غير خطأ ٍواحد ؟!!!!.. وعلى هذا يكون السؤال الختامي الآن هو : ما هي نظرة الملحد لنفسه : وهو يؤمن بأن إلهه العاجز الأعمى (الصدفة) : قام بنسخ مليارات الكائنات الحية بما تحويه من تعقيدات لا يتخيلها عقل : بكل هذه الدقة المتناهية في الخلق (وانظروا لنا نحن البشر كمثال) : تلك الدقة التي تؤكد وجود تصوير مُتعمد لشكل الإنسان المعروف منذ بداية خلقه : وبدون أية أخطاء خرقاء مثل هذه مثلا ً: أو حتى هذه : وسبحان الله العظيم حقا ً: ما أجمل نعمة العقل عندما يعمل !!!.. فاللهم اهد كل ضال ٍأو محتار ٍأو باحث عن الحق بإذنك .. آميـــــــــــــــــــــــــــــــــن ..
__________________
<< حضور متقطع >> حوار مع مسلم - اضغط هنا ما يجب أن تعرفه عن نظرية التطور - اضغط هنا هدم أسس الإلحاد - اضغط هنا مدونتي - اضغط هنا فرق ومذاهب وأحزاب وأديان معاصرة - اضغط هنا إلى كل نصراني - اضغط هنا فضح جهالات المدعو عمر المناصير - اضغط هنا حقيقة المجوس الشيعة الروافض - اضغط هنا عقد الضفيرة على شانئي أبي هريرة - اضغط هنا الثورة المصرية .. وعقول ٌسلفية - اضغط هنا |
#10
|
|||
|
|||
رد: هدم أ ُسس الإلحاد
7... صدفة : ولا أي صدفة !!!.. من العجيب والمُضحك في نفس الوقت : أن تجد نفسك مضطرا ًللبرهنة على أن : النار : نار !!.. والماء : ماء !!.. والشمس : شمس !!.. وأنت : هو أنت !!.. وهذا بالضبط هو الشعور الذي ينتابني في كتابة هذا الموضوع : لأ ُبرهن لمخدوعي الصدفة والتطور والطفرات : أن : الصدفة : صدفة !!.. والتطور : تطور !!.. والطفرات : طفرات !!.. فالصدفة : صدفة : أي أنها : لا إرادة لها ولا عقل ولا هدف ولا حتى فهم للصالح من الفاسد !!.. والتطور : تطور : أي أنه : يلزم وجود شيئٌ ما عاقلٌ : يقع خارج الكائنات ليُحدد مَن الذي سيتطور وكيف !.. والطفرات : طفرات : أي أنها : صورة من صور العشوائية : لا يضبطها ضابط ٌولو كان الانتخاب الطبيعي كما سنرى ! ولكن .. لا بأس .. لتكن تلك المشاركة الجديدة هنا هذه المرة : هي في الصميم أكثر وأكثر .... والله المستعان .. ---- صدفة : ولا أيّ صدفة !!.. فعلا ً.. فإن الصدفة التي في أذهان مُخدوعي الصدفة والتطور والطفرات : هي أشبه بـ (أحلام اليقظة) لدى المراهقين والمراهقات !!!!.. حيث خلعوا عليها للأسف : كل صفات الكمال والعقل والإرادة والنتقاء بكل سذاجة ! فتعالوا معي نهدم مرة أخرى أهم ما تستند عليه تلك الأحلام والخيالات عن الصدفة : وذلك قبل أن أخوض بكم للحديث الشيق العجيب عن الشريط الوراثي في الخلايا الحية : الـ DNA وما يتعلق به من إعجاز رباني : يقتلع فكرة الصدفة من الجذور قلعا ًلا رجعة فيه بإذن الله عز وجل ... وتعالوا معي نرى .... ---- 8... مشكلة صفة استبقاء الجيد ..! ومنع المزيد من الصدف ..! هل تتذكرون معي إخواني حديثي عن العمود الفقري في الإنسان ؟؟... ذلك العمود الذي يتكون من 33 فقرة : بكل فقرة فراغ لمرور الحبل الشوكي العصبي الرئيسي في الجسم ؟!!.. وهل تتذكرون معي وقتها كيف رأينا معا ً: (( استحالة )) تمرير مجرد خيط : من خلال 33 حبة لؤلؤ صناعي مثقوبة ؟!!.. والآن ... تعالوا نرجع بعقولنا للخلف (ولا يسألني أحد ٌللخلف فين ؟... :)):) : لنتخيل معا ً: << أول محاولة للصدفة : لتمرير حبل شوكي عصبي من خلال 33 فقرة >> : كيف كانت ؟!!!... بداية ً: سنأخذ الإنسان كمثال من بين الكائنات الحية .... فتعالوا معا ًنرى ما هو شكل هذه الفقرة (من بين 33 فقرة) ؟؟.. وهل الأمر سيقتصر على مجرد حبل شوكي عصبي (واحد) تريد الصدفة أن تمرره من خلال تلك الفقرات ؟.. أم أن الأمر أعقد من ذلك بكثيـــــــــــــــــــــر ؟!!!.. فهذه الصورة تبين لنا عن قرب : مدى تعقيد الفقرة الواحدة : وما يمر بها من (فروع) للحبل الشوكي أيضا ً!!.. أي أن المسألة تخطت مجرد تمرير حبل شوكي واحد يتيم من بين 33 فقرة - وهو المستحيل أصلا ً- إلى نحت الصدفة مشكورة في جسم الفقرة الواحدة أماكن : لخروج تفريعات هذا الحبل الشوكي العصبية كما في الصورة بالأعلى !!!!.. وإليكم صورة أخرى لتعقيد هذه التفريعات عند منطقة العجز مثلا ً: ومعها أيضا ًتعقيدات : تلاقي العمود الفقري كعظام : بعظام الحوض - ويا سبحان الله - !!.. وهذه صورة أخرى تفصيلية للفقرات وما بينها وما حولها من إعجاز مَن يعلم ماذا يفعل وماذا يُريد أن يحمي وماذا يُريد أن يُسهل حركة العمود الفقري المرنة المعروفة ! فهل رأيتم تكبير الشكل الداخلي الإسفنجي لخلايا العظام وتعقيدها لغاية وهدف ؟!!!.. وهل رأيتم الرباط الطولاني الأمامي والخلفي ؟!!!.. وهل رأيتم الاسطوانة الخاصة (أو القرص الخاص) بين كل فقرتين ؟!!!.. وهل رأيتم كيف انسجم كل ذلك مع بعضه البعض بغير زيادة ولا نقصان ؟!!!.. بل : وكيف انسجم مع ما سيمر به من حاويات للدم أيضا ًمثل الشريان الأبهر النازل ؟!!!.. وهل رأيتم (أو تخيلتم) : ما يوجد من تعقيد تركيبداخل كل فقرة : بل وعند تفرعاتها العصبية الواصلة لكل أعضاء الجسم الداخلية ؟!!!.. والسؤال الآن ... الصدفة كما نعلم : لا عقل لها ولا وعي ... والصدفة التي نعرفها أيضا ً: لا تكف عن إعطاء النواتج العشوائية !!!.. إذا ً: فمن أين انضبطت كل هذه الفقرات في هذا الشكل المتكامل الفريد : ولم نر بينهم شاذا ً؟!!!.. وهذا السؤال بالطبع : يمكن تعميمه على كل الجسد الإنساني أو غيره !!!.. كيف استطاعت الصدفة إعطاء أيدي : متساوية ؟!!.. وأرجل متساوية ؟!!.. وأذنين متساويتين ؟!!.. وفقرات عمود فقري كما قلنا : بالشكل المُميز المستوي المعروف في الإنسان مثلا ً؟!!!.. لماذا لم نر من الحين والآخر على الأقل : بعض الحالات العشوائية الشاذة كهذه : لماذا في كل الصدف : تكون العشوائية هي السائدة : والشيء الذي يأتي في صورة هدف ٍوغاية : يكون هو النادر جدا ً(هذا إن جاء أصلا ً) : في حين أن صدفة الملحدين واللا أدريين والمسلمين النص نص : تأتينا دوما ًبالعكس ؟! أي يكون فيها الشيء ذو الهدف والغاية هو السائد !!.. ويكون العشوائي الشاذ : هو النادر جدا ًجدا ً؟!!!!!!!!... لماذا كل الناس استطاعت الصدفة أن تضبط لهم عمودهم الفقري : في حين أصابها الخطأ في النادر القليل ؟!!!.. (سبحان الله : جاء اليوم الذي نتعجب فيه من أن تـُخطيء الصدفة !.. وكأن ذلك ليس من خصائصها أصلا ً!) .. صورتين لحالتين من اعوجاج العمود الفقري !!!!.. وبالأسفل صورة حقيقية لطفل : قبل وبعد العلاج : والآن نعود لعنوان هذه النقطة : مشكلة صفة : << استبقاء الجيد ..! ومنع المزيد من الصدف ..! >> لأسأل : بفرض أننا تخيلنا الانتخاب الطبيعي المزعوم (وهو رجُل القش لأكذوبة التطور أو الصدفة) : بفرض أننا تخيلناه رجلا ًسيافا ً(مثل السياف مسرور مثلا ًفي ألف ليلة وليلة) : والذي كلما أخطأت الصدفة وأخرجت للوجود شيئا ًخطأ ً: أو كائنا ً(مش مظبوط) أو عضوا ً (مش ولا بد) : قام بقطع رأس ذلك الخطأ الإلهي الصدفي !!!.. فيكون السؤال الآن هو : لو قام السياف مسرور هذا بعمله ملايين ملايين ملايين المرات : فهل ستتوقف الصدفة عن الخطأ ؟!!.. و(تعقل شوية) ؟!!.. و(تلم الدور) و(تلتزم) ؟! هل تتوقعون أيها العقلاء أنها : (ستسمع الكلام) ؟!!.. وتبقى (مؤدبة) ؟!!.. و(متغلطش تاني) ؟!!.. عشان عمو السياف (اللي هو الانتخاب الطبيعي) : قاعد لها مستني على الغلطة ؟!!!!... والسؤال بمعنى آخر بعيدا ًعن التهكم : هل للصدفة (عقل) أو (وعي) : لكي تستبقي تجاربها الناجحة فقط (بفرض أن لها) ؟! أو هل لها (عقل) أو (وعي) : لكي تتوقف عن إنتاج المزيد من الصدف الخاطئة ؟!!.. لماذا توقفت الصدفة الآن ولم نعد نراها تعمل من جديد ؟!!!.. مَن الذي أخبرها أنها قد وصلت للحل الصحيح في معجزة خلق الكائنات الحية : بصورة غاية في الكمال ؟!!!.. ما الذي جعلها تقوم بتثبيت شكل العمود الفقري الرائع الذي نعلمه : ولا تعطينا أية نتائج خاطئة من جديد ؟!!!!.. وأرجو ألا يتحذلق متحذلقٌ ليقول : أن كل ذلك راجع لثبات الصفات الوراثية لدى الخلايا بحيث تم استبعاد الأخطاء منذ فتراتٍ بعيدة : وتثبيت الصواب !!!.. فهذه ليست إلا سفسطة كلام !!!.. فأنا حديثي أصلا ًمصبوب على أول كل نوع ! كيف عرفت وتأكدت الصدفة من نجاحه ؟ ومَن الذي أوكلت إليه الصدفة (( حفظ )) هذا النجاح وراثيا ً- كما سنرى بعد - وأيضا ً: مَن الذي قام بوقف عمل الصدفة عن الإنتاج من جديد (وهذا هو السؤال الأهم) ؟!.. كيف استوعبت أن عليها التوقف عن مزيد المحاولات لإنتاج كائنات حية ؟!!!.. يعني بالبلدي كده بلهجة أهل مصر : فرضنا يا سيدي إن الصدفة : تعبت وشقت لحد ما طلعت لنا بني آدم كامل متكامل : وإن السياف مسرور (إللي هو الانتخاب الطبيعي) : تكفل بقص وقطع رأس كل ما دون ذلك النموذج البشري الصحيح : السؤال هو : ما دخل كل ذلك : بتوقف الصدفة عن إنتاج المزيد من المحاولات والتجارب ؟!!!.. هل للصدفة عقل يا جدعااااااااااااااااااان ؟!!.. أرجو أن تكون وصلت هذه المعلومة لكل متغافل !!!.. ---- 9... مشكلة صفة : التماثل !!!.. بنفس الاستغراب السابق من عدم وجود تشوهات كثيرة في العمود الفقري (كأخطاء للصدفة العشوائية) : في حين نجد السائد هو انضباط كل الخلق تقريبا ً(والذي هو انقلاب في مفهوم الصدفة أصلا ً) أسأل : كيف اهتدت الصدفة العمياء لمسألة (( التماثل التام )) في الكائنات الحية ؟!!!.. والسؤال حتى نبتعد عن المسفسطين : لا يتعلق بوظيفة التماثل وكماله وقضاء مسرور السياف على كل ما هو غير متماثل .. ولكن السؤال الذي أعنيه هو : مَن الذي قام بقياس الأعضاء الخارجية مثلا ً(كاليد والساق والأذن) الواحدة والداخلية أيضا ً(كالكلية والحالب) : ثم أخبر الصدفة بهذه المقاييس بكل دقة : لكي تقوم بعمل مشكورة : ما يمُاثل تلك الأعضاء بنفس تلك المقاييس ؟!!!.. فهل وصل السؤال ؟!!.. أم ليس بعد ؟!!!.. كيف نشأ أول تلازم بين الأعضاء المتماثلة في عالم الصدفة ؟!!!!.. بل : وهل تعتبر الصدفة التي يتحدث عنها عابدوها : هي صدفة أخرى غير التي نعرف تماما ً؟!.. أي : ( صدفة ولا أي صدفة ) كما قلت ؟! لأننا نرى أنه حتى ذلك التماثل : قد تنوعت فيه هي تنوعا ًكبيرا ً: لا يمكن تصورها معه إلا على أنها (أي الصدفة) : شيءٌ عاقل ٌيعرف ما يفعل !!!.. فمثلا ًفي رئتي الإنسان : نجد أنهما غير متماثلتين : بل : تتماشيان تماما ًمع ميل القلب بينهما إلى الجهة اليسرى من الصدر قليلا ًعن الجهة اليمنى كما هو معلوم !!!.. فهل هذا الأمر أيضا ًيدخل في قدرات الصدفة في التمييز وكسر متلازمة التماثل عند الحاجة وكأنها عاقلة ؟!!!... ----- والخلاصة .... وقبل أن أتجول بكم في عالم الشرائط الوراثية المذهل الذي أعجز علماء الملاحدة : فإننا أمام صدفة يؤمن بها المخدوعون : تختلف كليا ًوجزئيا ًعن الصدفة التي يعرفها العقل والمنطق !!!!!... هي صدفة : سبقت الإنسان (والذي يُوصف بالعقل والعلم) : سبقته تلك الصدفة العشوائية بمعرفتها لآلاف القوانين الفيزيائية المعقدة في هذا الكون : بل : وسبقته في كيفية استغلالها لتلك المعرفة وتطويعها لهدف ٍمنشود ألا وهو : إنشاء كائنات حية ذاتية التسيير !!.. بل : وإنشاء كائناتٍ حية لها عقل واختيار : وهو الشيء الذي لا تملكه الصدفة أصلا ً(فكيف بالله عليكم يهب الشيء لغيره : ما ليس عنده) !.. ولأن حديثي لم يكن منصبا ًحتى الآن لهدم أ ُسس التطور والطفرة : فسأترككم مع الصور الختامية لبعض الأجهزة الغاية في التعقيد والإعجاز في جسد الإنسان .. والتي يتعلم الإنسان منها كل يوم عن فيزياء الصوت والصورة والإشارات الكهربية والامتصاص والتدفق والحماية وسرعة الاتصال و و و و و ,,,,,,,,,..... وأترككم مع الصور ... هل رأيتم في الصورة أعلاه : كيف تتخلل الأعصاب : العضلات : وكيف ينسجم كل ذلك في تكامل معجز في التصميم : مع العظام في الوجه : بل وانظروا لعظمة الترقوة : وكيف أبدع الخالق سبحانه تيسير كل ذلك في رأس الإنسان بلا مشاكل : وبلا حتى انشغال الإنسان نفسه بالتفكير في ذلك لأنه فقط مُطالبٌ بـ : التفكير في حياته وفي ربه وكيفية طاعته في كل شيء (وهو اختباره الأصلي) ؟!!!.. وعلى أثر هذا : أسأل كل مخدوع بالصدفة : هل نظرت ليدك ولوجهك في المرآة كما طلبت منك سابقا ً؟!!!.. إذا ً.. لو نظرت .. فتذكر هذه المعجزات التي تحويها أيها المتمرد على ربك ..! وإليك هذه الصورة لوجهك أيضا ًبكل ما فيه من عضلات وألياف وغدد وشرايين وأوردة : بل فقط : انظر لعدد الأسماء العلمية لهذه الأشياء المنتشرة حول الرأس في الصورة !!!!... فهل بالله عليك كل هذا نتاج الصدفة العمياء أو الطفرة الخرقاء أو التطور المكذوب ؟! وهذه صورة أخرى للعين وتعقيدها ولطبقاتها والتي لو تبدلت إحداها قبل أو بعد الأخرى : لن ترى العين شيئا ً!!!.. مع ملاحظة عدد ما احتوته تلك العين من قوانين فيزيائية وبصرية : يزحف خلفها العلماء بتقنياتهم فقط : لمجرد محاكاتها في الأجهزة الحديثة !!!.. وبالله عليكم : هل قامت الصدفة بتجربة وجود العين مثلا ًفي البطن ؟!!!.. هل يتخيل عاقلٌ ذلك : مع العلم بارتباط العين بالمخ أصلا ًلإتمام إعطاء الصورة الصحيحة للإنسان ؟!!!.. وانظروا للتركيب المعجز للأذن أيضا ًوكيف صور الله عز وجل الأذن الخارجية بتشكيلات تقوم على تركيز واستقبال الموجات الصوتية بعمليات حسابية غاية في الدقة !!!!... وهذه تفصيلة أخرى لأذن : فيها مكونات سماع الصوت المعجزة بداخل الأذن : وهذه صور أخرى لمنطقة الحنجرة العجيبة : والتي لا يتخيل الكثيرون مدى تعقيدها : وهذه صورة أخرى لنفس الحنجرة بما حولها من عضلات وغدد (سبحان الله) : وهذه صورة للأعضاء الداخلية في جسم الإنسان : وما يحكمها من علاقات مذهلة لحفظ درجة حرارتها وتوافق أماكنها مع بعضها البعض : وهذه الصورة توضح الدورة الدقيقة للدم داخل الجسد : حيث اللون الأحمر يُمثل الدم المُغذي المؤكسد : واللون الأزرق هو الدم الغير مؤكسد بعد تغذيته الجسد بالطاقة : حيث يذهب للقلب ليتم أكسدته ليتم الدورة من جديد في كل زفير ٍ وشهيق !!.. وهذه صورة القلب المُعجز : تلك المضخة التي تعمل بلا كلل حتى الموت !!.. اللهم لا تمتنا إلا ونحن مسلمين ... وهذه صورة للهيكل العظمي للإنسان : وسأترككم لتتخيلوا كمّ التعقيد والكمال في شكل العظام وتلاؤمها مع وظيفة كل عضو وماذا يحمي (كالقفص الصدري مثلا ًوحمايته للقلب والرئتين) : أيضا ً: لا تنسوا الأربطة العديدة بين العظام وعند التلاقيات الرائعة عند كل مفصل : وما يستلزمه ذلك من ( تليين مستمر ) لتلك العظام (مثل عملية التزييت التي نقوم بها نحن مع أجزاء الآلات حتى لا تتلف من كثرة الاستخدام) وأنسجة الغضاريف ... إلى آخر كل ذلك مما لا يُتصور صدوره أصلا ً على أنه كان (( تجربة )) تعتمد على الصواب والخطأ لصدفة لا تعقل !!!.. وأترككم الآن .. وذلك لنستعد لجولة جديدة قادمة في أعقد ما اطلع عليه العلماء في العصر الحديث من جسم الإنسان ....!! حيث سنرى معا ًمثالا ًلأحد فلاسفة الإلحاد : والذي أجبره إعجاز الشريط الوراثي الـ DNA بداخل الخلية : إلى إعلان أن هناك قوة خالقة عاقلة وراء الخلق ! وليس هو التطور !!.. وليست هي الصدفة !!.. وليست هي الطفرات !!.. وأستودعكم الله ..
__________________
<< حضور متقطع >> حوار مع مسلم - اضغط هنا ما يجب أن تعرفه عن نظرية التطور - اضغط هنا هدم أسس الإلحاد - اضغط هنا مدونتي - اضغط هنا فرق ومذاهب وأحزاب وأديان معاصرة - اضغط هنا إلى كل نصراني - اضغط هنا فضح جهالات المدعو عمر المناصير - اضغط هنا حقيقة المجوس الشيعة الروافض - اضغط هنا عقد الضفيرة على شانئي أبي هريرة - اضغط هنا الثورة المصرية .. وعقول ٌسلفية - اضغط هنا |
#11
|
|||
|
|||
رد: هدم أ ُسس الإلحاد
8... معجزة الـ DNA تهدم إلحاد الصدفة والتطور من جذوره !! (بالصور والأفلام : صوتا ًوصورة) أنتوني فلو Antony Flew .. كان واحدا ًمن أشرس المدافعين عن الإلحاد والتطور الصدفي العشوائي الأعمى !!!.. هو أستاذ فلسفة بريطاني ذائع الصيت في مجال الفكر والفلسفة والإلحاد .. بل هو من أشهر الملاحدة خلال القرن العشرين !!.. لقد قضى من عمره 66 عاما ًملحدا ً! و54 عاما ًينشر إلحاده في الكتب والندوات والمناظرات ! عمل أستاذاً في جامعات أكسفورد وأبيردين وكيلي وريدينغ وفي الكثير أيضا ًمن الجامعات الأمريكية والكندية التي قام بزيارتها !!.. كان كلامه : زادا ًومَعينا ًللملحدين العميان طوال أكثر من نصف القرن الماضي !!!.. ولكن ... وبعد عمر ٍاقترب من الثمانين : وبعد تبحره في متابعة آخر ما كشفه العلم من حقائق وبراهين تنافي الصدفة والعشوائية : وحتى في نواة الذرة نفسها .. بل : حتى في الـ DNA نفسه كما سنرى الآن : أعلن الرجل (وفي صدمة من العيار الثقيل للملحدين) : أعلن أنه قد صار يؤمن بوجود : إله !!!.. هكذا أعلنها صراحة ًفي 2003 - 2004م !!!.. بل : وألف في ذلك كتابا ًشهيرا ًأيضا ً!!!.. والسؤال الآن : كيف كان للاكتشافات العلمية لأشياء هي في غاية الصغر (كالـ DNA مثلا ً) : كيف كان لذلك : أكبر الأثر في إحراج إلحاد الرجل الصادق مع نفسه ؟!!.. وقبل أن أستعرض معكم (( أعاجيب )) الـ DNA بالصوت والصورة : تعالوا نقف أولا ًعلى أقوال بعض مَن تعامل مع الـ DNA : هذه الشيفرة الوراثية المُعجزة التي أودعها الله تعالى في خلايا الكائنات الحية !!!.. وذلك لنعلم : هل صدقوا فعلا ًفي تعجبهم منها ومن كمال خلق الله لها أم لا ؟!!.. وسبحان الله العظيم الخالق المبدع المصور ... يقول أنتوني فلو : " "لقد أثبتت أبحاث علماء الأحياء في مجال الحمض النووي الوراثي : ومع التعقيدات شبه المستحيلة المتعلقة بالترتيبات اللازمة لإيجاد (الحياة) : أثبتت أنه : لابد حتماً من وجود قوة خارقة وراءها " !!... ويقول أيضا ً: " لقد أصبح من الصعوبة البالغة مجرد البدء في التفكير في : إيجاد نظرية تنادي بالمذهب الطبيعي لعملية نمو أو تطور ذلك الكائن الحي : والمبني على مبدأ التوالد والتكاثر " !!!!.. ويقول أيضا ً: " لقد أصبحت على قناعة تامة بأنه من البديهي جداً أن أول كائن حي : قد نشأ من العدم !!.. ثم تطور !!.. وتحول إلى مخلوق معقد الخلق للغاية " !!.. (أي يعترف بالخلق الإلهي من العدم ليتخطى مشكلة تفسير الإعجاز في الخلية الحية) ! وكل ذلك لم يظهر لـ أنتوني فلو هكذا من فراغ فجأة !!!.. فقد تأكد بنفسه من مقولة فرانسيس كريك (أحد مكتشفي التركيب الحلزوني للحمض النووي) عندما قال بعد أبحاثه وكشوفاته في جزيئات الحمض النووي البالغة التعقيد : " بأن هناك معجزة : وراء حقيقة أصل الحياة " !!!.. كما تعجب أنتوني فلو أيضا ًصدق حقائق ما قاله ليد أدلمان (من جامعة ساوث كاليفورينا في لوس انجلوس) : " بأن جراماً واحداً من الحمض النووي : يُمكن أن يُخزن من ورائه قدراً من المعلومات يكفي لـ : تريليون من الديسكات المضغوطة التي نعرفها " (يقصد : السي دي) !!!!!... كما أ ُفحم إلحاد أنتوني فلو كذلك : بما صرح به جين وايرز (عالم عمل موظفاً في مشروع التكاثر الإنساني) قائلا ً: " إن ما أذهلني حقاً هو : كيفية بناء أو نشأة الحياة !!.. فنظام نشأة الحياة أمر ٌ: بالغ التعقيد ! فهو مستمر ٌعلى ما هو عليه على نحو متواصل !!.. أي أن : هناك قوة خارقة وراء نشأة هذه الحياة " !!!!.. والآن إلى كل ملحد .. وإلى كل مسلم .. وإلى كل حائر لا أدري أو مسلم نص نص : مع الصور والكلام والفيديو والإبهار بصنع الخالق عز وجل ..! حيث يقول عز وجل متحديا ً: " هذا خلق الله : فأروني ماذا خلق الذين من دونه " ؟ وسبحان الله العظيم !!!.. ------ هل قابلتك مشكلة تشابك أسلاك من قبل ؟!!!.. من المشاهد التي يراها كل ٌمنا في حياته اليومية : هو مشهد تشابك الأسلاك مع الحركة ! سواء كان سلك التليفون الأرضي مثلا ً.. أو سلك الماوس للكمبيوتر المحمول أو الثابت !!.. أو حتى الأسلاك داخل الـ CPU أو حتى أسلاك الحائط ... فكلها ومع الحركة : تتعرض للاشتباك والتداخل و(اللخبطة) و(اللعبكة) !!!.. صح أم خطأ ؟!!!.. حسنا ً.. ما رأيكم لو عرفتم أن شريط الشفرة الوراثية للكائنات الحية : والمُسمى بالـ DNA : هو أكثر تعقيدا ًمما أخبرتكم بهالآن : بملايين المرات !!.. لا والله !!.. بل بمليارات المرات !! فأما الحيز الذي يوجد فيه هذا الشريط : فيكفي أن تعرفوا أن تلافيفه الحلزونية أو المغزلية المعجزة : يبلغ طول اللفة الكاملة منها : 3.4 نانوميتر !!!.. بل : وتبلغ المسافة بين أي جزيئين على شريط واحد من أشرطة الـ DNA : 0.34 نانوميتر (أي عُشر طول اللفة الواحدة) كالآتي : حيث المتر = 1000 مليمتر .. والمليمتر = 1000 ميكرومتر (ويُسمى أيضا ًالميكرون) ..! والميكرومتر = 1000 نانومتر !!!.. وبالطبع الصورة السابقة : هي جزء صغير جدا ًمن شريط الـ DNA !!!.. وإليكم الصورة التالية للتوضيح : بل : وإليكم الصورة التالية للإعجاز في الكروموسوم الواحد !!.. ولكم أن تقولوا بمليء الفم : سبحان مَن حفظ هذه الشرائط بلفاتها المغزلية الحلزونية : من التشابك رغم حركاتها بداخل الخلية الحية الواحدة (تحتوي خلية الإنسان على 46 كروموسوم أو صبغي) .. والسؤال الآن : كيف لكل هذه التعقيدات على هذا المستوى البالغ الصغر : أن تحفظ نفسها بالصدفة مع الحركة الدائمة داخل الخلية بل : ومع عمليات نسخ الـ DNA وغيرها من عمليات الترميم وغيره كما سنرى بعد قليل ؟! فهل تتخيلون مثلا ًأن هناك تكوينات وبروتينات في الخلية الحية مثل هذه : أو مثل هذه ؟!!.. بل وبالمناسبة : هل يتخيل أي ملحد مهما تغابى كعادتهم : هل يتخيل أن يتم إسقاط ألاف الكتب من سقف حجرة مثلا ً: فينتج عنها بالصدفة العمياء (وعشوائيا ً) : شكلا ًمتماسك البناء مثل شكل تلافيف الكروموسوم المغزلية والحلزونية الشهيرة كالتالي : والآن ..... تعالوا معي للإبهار الحقيقي لمَن لم يره بعد : لنقول معا ًفي صوت ٍواحد لا يكتمه إلا جاحد أو مكابر : نقول : سـبـحـان الـلـه !!.. 1)) فهذا فيديو خفيف لأحد مدرسي الأحياء المصريين جزاه الله خيرا ً: يشرح فيه تركيب الـ DNA : واخترته لكونه باللغة العربية لمَن لا يعرف من القراء : ما هو الـ DNA .. 2)) وبعد أن شاهدتم وتخيلتم معي في آخر المقطع السابق : حجم الـ DNA المعجز البالغ في الصغر والتلافيف والتعقيد المبهر : والذي يحمل كل صفاتنا أقول : فالله الخالق سبحانه : لم يحفظه من التشابك و(اللعبكة) و(اللخبطة) فقط وهو قائم لحاله بل : انظروا معي لقمة الإعجاز (وكل خلق الله مُعجز) : انظروا لقمة الإبداع والإعجاز والتنظيم : في عملية نسخ الشريط الوراثي والشيفرات الوراثية للانقسام وزيادة الخلايا أو التكاثر أو عند التلقيح !!!!.. ولمَن لا يعرف فكرة نسخ الشريط الوراثي عند الانقسام أو التلقيح أقول : كل خلية في الإنسان : فيها 46 كروموسوم (وتسمى أيضا ًبالصبغيات لإصباغ العلماء لها كيميائيا ًلاستطاعة تمييزها ورؤيتها لدراستها) .. وذلك على شكل 23 زوج كروموتويد كما في الصورة التالية : ولكي تنقسم الخلية الواحدة إلى خليتين (سواء مثلما يحدث في الجنين مثلا ًعند تكونه : أو في خلايا الجلد عند تجددها إلخ إلخ إلخ) : يجب أن يتم فك الكروموسومات : لنسخها !!!.. < هل تتخيلون كيف يتم نسخ هذه المكونات البالغة في الصغر بالنانوميتر : مع هذه التلافيف الحلزونية والمغزلية الممعقدة ؟! > والذي أعرفه أنه : في حالة الخلايا الجسمية العادية : فالنسخ يكون متماثل (أي الخلايا الأبناء : تحمل نسخا ًمن الآباء) .. فكل الخلايا الجسمية : تحمل عددا ًواحدا ًمن الكروموسومات (في حالة الإنسان 46 كما ذكرنا) .. أما في الخلايا الجنسية : فتنقسم الكروموسومات إلى نصف العدد !!.. وذلك لكي يتكون لدينا عند التلقيح : نصف من الذكر ونصف من الأنثى : فيعود العدد مكتملا ًمرة أخرى ! كما أنه في حالة التلقيح بين الحيوان المنوي من الرجل والبويضة من الأنثى مثلا ً: فيكون الاختلاف في شكل الكروموسوم الأخير : حيث هو المُحدد للذكورة أو الأنوثة في المولود (الذكور دوما ًXY والإناث دوما ً: XX) !!.. ولاحظوا ذلك معي في الصورة التالية : حيث كل كروموسوم : نصفه من الأب .. ونصفه من الأم .. وأما في الزوج الأخير : الزوج 23 : الأم تعطي دوما ًX .. فإذا جاءها من الأب كروموسوم X : كان المولود أنثى .. وإذا جاءها من الأب كروموسوم Y : كان المولود ذكر !!.. والآن : شاهدوا معي : كيف يتم النسخ المعجز بالأوامر الإلهية وليس بالصدفة التي لا تعقل : تعالوا نرى النسخ لشيفرات الشريط الوراثي الواحد !!.. ومعه الشرح أيضا ًباللغة العربية : وهذا فيديو آخر بطريقة توضيح أخرى : وهذا ثالث بطريقة توضيح أبسط : 3)) ولعل الدهشة قد بلغت بكم مبلغها الآن فتتساءلون : وكيف يقوم شريط الـ DNA بعمل هذه التلافيف المغزلية بهذه الطريقة المعجزة والمحافظة عليها من عدم التداخل ؟!.. أقول : يلتف جزئ حمض DNA حول نفسه وكذلك حول جسيمات من بروتينات معينه تعرف باسم "هستونات" Histones وذلك وفق نظام خاص !!.. كما أن التركيب الخيطي الناتج عن ذلك يلتف حول نفسه !!.. وتؤدي كل هذه الطيات إلى : تصغير الحجم النهائي للشريط الوراثي : مقارنة بالطول الأصلي لجزئ DNA !!.. كما تتصل هذه بماده بروتينية غير هستونية : تنتظم هب الأخرى في شكل يشبه السقاله Scaffold : حيث تستند إليها الخيوط سالفة الذكر !!.. وسبحان الله العظيم !!.. وانظروا للفيديو التالي أيضا ً: حيث نجد هنا ملحظا ًهاما ًجدا ًجدا ًجدا ًجدا ًلكل مَن يفهم وهو : أهمية البروتينات في الخلية : لتنظيم وتشكيل وترميم ونسخ الـ DNA .. تلك البروتينات التي تستمد معلوماتها أصلا ًمن : الشيفرة الوراثية للإنسان أي : تستمد معلومات وظيفتها من الـ DNA نفسه !!!!.. فيكون السؤال الذي صدم الملاحدة والمكابرين هو (وعلى غرار البيضة أولا ًأم الدجاجة) : مَن هو الذي أوجدته الصدفة العمياء إله الملاحدة أولا ً: >> البروتين (واللازم لكل العمليات الهامة للـ DNA من نسخ وتلافيف وإصلاح أخطاء وخلافه) .. >> أم الشريط الوراثي نفسه الـ DNA ؟!.. (وهو الذي يحمل للبروتينات معلومات وظيفة كل ٍمنها وطريقة عمله) ؟!!.. وهو سؤال ٌحقا ً: قصم ظهور الملاحدة !!!.. 4)) فهل شعرتم الآن : بمدى صدق أنتوني فلو مع نفسه بعد ما يقارب الـ 80 عاما ً: أمام هذا الإعجاز الإلهي : لن أقول في جسد الإنسان على مستوى أجهزته مثل التنفسي والإخراجي والعصبي والتناسلي والعضلي إلخ ولكن : أمام هذا الإعجاز الإلهي داخل الخلية بل : داخل الشريط الوراثي في الكروموسوم الواحد ؟!!!.. 5)) وللعلم : ليس سؤال البروتين الأول أم الـ DNA هو الفريد في قصم ظهر هؤلاء المعاندين ولكن : هناك نظام (تصحيح الأخطاء) في الـ DNA أيضا ً!!!!.. وهذا وحده : يهدم نظرية التطور هو الآخر من جذورها بل : وينسف فكرة الانتخاب الطبيعي تماما ًإذ : كيف ظهر : ثم تطور النظام الذي : يكتشف الأخطاء في الشريط الوراثي : ثم يُصححها بكل دقة متناهية : وذلك كما أشار من قبل أخي د عبد الواحد في أحد مواضيعه ؟!!... حيث يحدث في الخلية الواحدة في اليوم الواحد : ما بين مائة ألف ومليون dna lesions ! فهل رأيتم كيف يتعامل معها "نظام الترميم" (dna repair mechanisms) ؟! والذي وظيفته الحرص على سلامة المعلومة الوراثية التي أودعها الله فيه ؟!!!.. 6)) وقبل الختام : هذا فيلم من 7 دقائق تقريبا ً: فيه الكثير من التخيل الطبيعي للـ DNA : بصورته الحقيقية وليس بالمبالغة في الجرافيك كما في الفيديوهات السابقة : مع شرح وبيان الكثير من العمليات التي تجري به وعليه .. وهو فيديو رائع : 7)) وأخيرا ً: إليكم هذه الهدية مني : فيلم فيديو كامل عن إعجاز الله تعالى في الخلية الحية !!.. وهو من سلسلة أفلام الكاتب التركي هارون يحيى الشهيرة .. ولا تتعجبوا من تصويره للخلية الحية على أنها مدينة فضائية ضخمة ومنظمة !!!.. فهذا قريبٌ لما يكتشفه العلماء في كل يوم ٍيمر (أي : النظام المعجز والمتناهي داخل الخلية) !!.. وسبحان الخلاق !!!.. http://www.archive.org/details/harun..._www.EgyDr.com والفيلم تجدونه رقم 41 في قائمة الأفلام في منتصف الصفحة .. وهو بعنوان : < معجزة خلق الخلية > .. والصفحة للمشاهدة مباشرة ً.. ويمكن أن يتأخر العرض للحظات حسب قوة كل جهاز وسرعة النت .. والآن .. أترككم مع وعد بإضافة (مجرد استكمال فقط) : لبيان بعض النواحي الإعجازية في اختيار الله تعالى للشفرة الرباعية بالتحديد في تكوين الشريط الوراثي والجيني في الـ DNA ... فعسى أن يكون ذلك قريبا ًبإذن الله تعالى .. والحمد لله رب العالمين ..
__________________
<< حضور متقطع >> حوار مع مسلم - اضغط هنا ما يجب أن تعرفه عن نظرية التطور - اضغط هنا هدم أسس الإلحاد - اضغط هنا مدونتي - اضغط هنا فرق ومذاهب وأحزاب وأديان معاصرة - اضغط هنا إلى كل نصراني - اضغط هنا فضح جهالات المدعو عمر المناصير - اضغط هنا حقيقة المجوس الشيعة الروافض - اضغط هنا عقد الضفيرة على شانئي أبي هريرة - اضغط هنا الثورة المصرية .. وعقول ٌسلفية - اضغط هنا |
#12
|
|||
|
|||
رد: هدم أ ُسس الإلحاد
الاخ ابو حب الله..
انتقال الحيوانات من الماء الى اليابسة لم يكن بلحظة واحدة، بل امتد لالاف السنين الكائن البحري اصبح قادرا على الخروج عن الماء لفترة قليلة ثم العودة، وبعد فترة اصبح برمائي، ثم اصبح حيوان يعيش على الشاطئ ويسبح، وبعد هذا باجيال كثيرة اصبح قادرا على الحركة في البر وترك البحر. المشكلة انك تفكر في التطور على انه يجب ان يحصل في نفس اللحظة، وهذا خطا. التطور ممتد لمليارات السنين، اكثر مما نستطيع ان نقيسه.. انا اريد منك ان تشرح لي.. لماذا توجد الحيوانات على اوقات زمنية متفرقة؟ عمر الأرض القديمة قبل 4600 مليون سنة، 4000 مليون سنة : خلايا بسيطة عادة تعرف بوحيدات الخلية. 3000 مليون سنة ظهور التخليق الضوئي 2000 مليون سنة خلايا معقدة 1000 مليون سنة ظهور كائنات متعددة الخلايا 600 مليون سنة ظهور حيوانات بسيطة 570 مليون سنة ظهور مفصليات الأرجل 550 مليون سنة حيوانات معقدة 500 مليون سنة أسماك وبرمائيات بدائية, 475 مليون سنة نباتات الأرض 400 مليون سنة حشرات وبذور, 360 مليون سنة برمائيات 300 مليون سنة زواحف 200 مليون سنة ثدييات 150 مليون سنة طيور 130 مليون سنة أزهار 65 مليون سنة انقراض الديناصورات اللاطائرة. وبعد ذلك بدات تظهر الثديات الصغيرة وبقية انواع الحيوانات.. ممكن تشرح لنا لماذا تتوزع الحيوانات بهذا التسلسل؟ ولماذا لم تتطور الاجهزة المعقدة الا حديثا، وكلما تقدمنا بالزمن ازدادت الكائنات تعقيدا؟ هل يمكن ان يشرح هذا التطور غير نظرية التطور؟؟ هل تعتقد ان الله كان يتعلم؟ ويخلق الحيوانات بسيطة شيئا فشيئا الى ان تمكن من تطويرها وزيادة الاجهزة؟ |
#13
|
|||
|
|||
رد: هدم أ ُسس الإلحاد
اقتباس:
هل يضيرك هذا في شيء؟ |
#14
|
|||
|
|||
رد: هدم أ ُسس الإلحاد
الزميل ربوبي : طلب صغير إذا لم يكن هناك مشقة بالنسبة لك في قراءة اللغة العربية .. أو مشقة لعينيك في رؤية الصور : طلبا ًلا أمرا ً(وللمرة الثانية : والعاقل يفهم من مرتين) : ممكن تقرأ موضوعي << ما يجب أن تعرفه عن نظرية التطور >> : في نفس هذا القسم : حيث فيه الرد على كل ما ذكرت من أكاذيب وافتراضات متهافتة : وبأسماء العلماء (التطوريين) أنفسهم : والذين فهموا للأسف : ما لم تفهمه أنت عن سقوط هذه المزاعم !!!.. وأكتفي بهذا القدر لأني مضطر لمغادرة المنتدى الآن .. وبالتوفيق ..
__________________
<< حضور متقطع >> حوار مع مسلم - اضغط هنا ما يجب أن تعرفه عن نظرية التطور - اضغط هنا هدم أسس الإلحاد - اضغط هنا مدونتي - اضغط هنا فرق ومذاهب وأحزاب وأديان معاصرة - اضغط هنا إلى كل نصراني - اضغط هنا فضح جهالات المدعو عمر المناصير - اضغط هنا حقيقة المجوس الشيعة الروافض - اضغط هنا عقد الضفيرة على شانئي أبي هريرة - اضغط هنا الثورة المصرية .. وعقول ٌسلفية - اضغط هنا |
#15
|
|||
|
|||
رد: هدم أ ُسس الإلحاد
آخر رد زميلي أيديال قبل الذهاب .. اقتباس:
>> لن أقول لك لأن التطور يحمل في طياته معنى التجريب : وفيه دلالة على عدم كمال علم الله وحاشاه !!!.. >> ولن أقول لك لأنه لا دليل عليه قرآنا ًولا سنة .. ودعك من تهوك المتهوكين .. وتأول المتأولين .. >>>>>> ولكني أقول زميلي (ورجل علم لرجل علم - وحُجة لحُجة) : لأنه :: علميا ً:: لا دليل عليه !!!.. وواقعيا ً:: لا دليل عليه !!!.. وحفريا ً:: لا دليل عليه !!!.. والسؤال : لماذا هذا الهوان كمسلمين : نتقبل كل زبالات الغرب لنا : حتى أخطاءهم وسفاسف أفكارهم وافتراضاتهم ؟! ليس هذا فحسب بل : وهي التي أصلا ً: لا دليل عليها ؟!!.. فإذا كان من عهود مضت : انخدع الناس بغش الداروينيين والتطوريين : في تزييفهم واختراعهم لأدلة مكذوبة : فماذا حُجتنا الآن بعد فضحهم في كل مكان في العالم اليوم (ولسه) ؟!.. وشكرا ًعلى سؤالك .. فما زلت بصحة عقلية جيدة والحمد لله !!!..
__________________
<< حضور متقطع >> حوار مع مسلم - اضغط هنا ما يجب أن تعرفه عن نظرية التطور - اضغط هنا هدم أسس الإلحاد - اضغط هنا مدونتي - اضغط هنا فرق ومذاهب وأحزاب وأديان معاصرة - اضغط هنا إلى كل نصراني - اضغط هنا فضح جهالات المدعو عمر المناصير - اضغط هنا حقيقة المجوس الشيعة الروافض - اضغط هنا عقد الضفيرة على شانئي أبي هريرة - اضغط هنا الثورة المصرية .. وعقول ٌسلفية - اضغط هنا |
#16
|
|||
|
|||
رد: هدم أ ُسس الإلحاد
اقتباس:
اقتباس:
هناك شبهات اخرى، مثلا: لماذا يخلق الله حيوانات (الضبع) تأكل حيوانات اخرى و هي على قيد الحياة؟ لماذا يخلق فيروس قاتل يقتل الاطفال بوحشية؟ لماذا لم يجعل كل الحيوانات نباتية؟ الخ كل هذه شبهات، اضف عليها شبهة جديدة، و من ثم شغل مخك جيدا و اكتب ردا عليها، و انتهت القضية. اقتباس:
و تحليل الـ DNA ايضا يثبت علاقة القرابة بين جميع المخلوقات الا تلاحظ ان القرد يشبه الانسان؟ هل هذه صدفه؟ الا تلاحظ ان القطط و النمور و الاسود كلها من نفس الفصيلة؟ الا تلاحظ ان الذئب يشبه الكلب؟ الا تلاحظ ان الابقار و الاغنام و الاحصنة و كل الثدييات لديها نفس الهيكل العظمي؟ هل كل هذا صدفة؟ هذه كلها ادلة على التطور و كما قلت لك، تستطيع كمسلم ان تقول ان الله هو المسئول عن هذا التطور، او هو اللذي اعطى الحيوانات و الـ DNA القدرة على التطور و التكيف مع البيئة، من دون ان يشكل هذا خطرا على عقيدتك. فلماذا تكابر؟ |
#17
|
|||
|
|||
رد: هدم أ ُسس الإلحاد
الفضيحة هي في راسك فقط يا صديقي، العالم اجمع قد اقر التطور، حتى الكنيسة الكاثوليكية !!!
لم تجبني، كيف تشرح ظهور حيوانات مختلفة في فترات مختلفة ولماذا كلما اقترب الوقت من زماننا، زاد تعقيد الحيوانات التي نجدها في الحفريات؟ |
#18
|
|||
|
|||
رد: هدم أ ُسس الإلحاد
بارك الله فيك أخى أبو حب الله وجزاك الله خيرا على ما وضحت
ونسأل الله الصبر |
#19
|
|||
|
|||
رد: هدم أ ُسس الإلحاد
أخى الحبيب المنطق اسمحلى أتدخل فى الحوار وأعلق على بعض النقاط
فعلا قول الله تعالى (وَمِنْ كُلِّ شَيْءٍ خَلَقْنَا زَوْجَيْنِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ) يعنى أن الله خلق الشيء وضده ولكن هذا فى المخلوقات أما أفعاله وصفاته كالاحكام لكل شيء والأزلية فالأمر مختلف هذه صفات الله ومعنى الآية كما ذكر بن تيمية وبن كثير وبن جرير هو أن لكل مخلوق شيء يقيمه ويكمله وشيء آخر يهدمه ويقهره ويزيله وهذا لاظهار القهر العام والله هو الواحد القهار وأما صفات الله وأفعاله فهى ما يليق بكماله سبحانه وتعالى ولا يليق به وضع شيء فى غير موضعه وقد يخفى علينا نحن منايبة بعض الأشياء لموضعها لكن ذلك لقصور علمنا ليس الا وقد قال الله ( الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ طِبَاقًا مَا تَرَىٰ فِي خَلْقِ الرَّحْمَٰنِ مِنْ تَفَاوُتٍ فَارْجِعِ الْبَصَرَ هَلْ تَرَىٰ مِنْ فُطُورٍ 3 ثُمَّ ارْجِعِ الْبَصَرَ كَرَّتَيْنِ يَنْقَلِبْ إِلَيْكَ الْبَصَرُ خَاسِئًا وَهُوَ حَسِيرٌ ) وكما قلت قد تخفى علينا بعض المناسبات لكن مجرد القيام العام لنظامها مع وجودها دليل على أنها فى مكانها والا لأفسدت النظام قال تعالى (وَمِنْ آيَاتِهِ أَن تَقُومَ السَّمَاء وَالأَرْضُ بِأَمْرِهِ ) فالقيام آية على أن كل شيء وضع فى موضعه وأما الأعداد المركبة التى يحاولون أن يخدعوننا بها ويثبتون أن العشوائية يمكنها أن تتحول الى نظام متقن مع طول الزمن ففيها خدعة حيث أن هناك من يفصل بين الاحتمالات المتماثلة فيها وهو البرنامج نعم بشكل عشوائى لكن هذا لا يهم لأننا سنتركها الى ما لا نهاية المهم أن هناك قوة تفصل بين احتمالات متماثلة وهذه هى صفة القوة الازمة لاتقان واحكام آى شيء وهذا غير موجود فى قوى الطبيعة التى تأتى على احتمالاتها المتماثلة بالتساوى فلو أننى رميت حبرا على ورقة سيأتى على كل أجزاء الورقة بالتساوى ولن ينحصر فى بعض الأجزاء من غير سبب ويأتى على مثلها ليكتب أبيات شعرية للمتنبى مثلا أليس كذلك ؟ |
#20
|
|||
|
|||
رد: هدم أ ُسس الإلحاد
مرة اخرى اتيتني بمقارنة الحبر، وهي كما اجبتك في مكان اخر مقارنة سخيفة، حيث ان الحبر لا يشبه الخلية في اي حال من الاحوال
الخلية تتكاثر وبهذا تنتج مليارات مليارات مليارات التجارب، الحبر لا يتكاثر، وبالتالي لن يكتب شيئا في معظم الاوقات. لكن كمثال، ممكن تاخذ الغيوم، فهي عشوائية جدا، وتجارب الغيوم تتكرر مليارات المرات، اذا ركزت في الغيوم، من فترة الى اخرى سترى شكل مالوف جدا.. يمكن تشبيه هذه الظاهرة بالتطور.. فرجاءا لا تكرر مثال الحبر حتى لا تضحك الناس عليك بدون داعي. |
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
هدم صنم السريانية (2) | ايوب نصر | رد الشبهات وكشف الشخصيات | 2 | 2021-02-05 12:45 AM |