أنصار السنة  
جديد المواضيع







للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب
 مأذون شرعي بمدينة الرياض   Online quran classes for kids   online quran academy   Online Quran School 
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك


العودة   أنصار السنة > القسم العام > حوارات عامة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
  #1  
قديم 2010-07-24, 07:11 PM
عبدالرزاق عبدالرزاق غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2009-06-24
المكان: أنصار السنة
المشاركات: 870
عاجل موضوع خاص بمصاصي الدماء اليهود عليهم من الله ما يستحقون

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين



من يريد معرفة مصاصي دماء البشر؟؟

سمعتم عنهم ورايتموهم في الافلام وكثيرا لم يصدق انه ممكن ان يوجد من يتناول دماء بشرية
فكذبناهم وقلنا تخاريف افلام , هذا الموضوع سيثبت لك انه هناك فعلا وفي الواقع من يتناول الدماء البشرية ويتلذذ بها ,,,

كهذا الذي نراه في الافلام ولكن هذا ماهو سوى ممثل ويقوم باداء دور ليس هو حقيقته
لذلك تعالوا اريكم مصاصين الدماء الحقيقين وبالوقائع والبراهين ولكم الحكم,,,,






انهم اليهودلا اقول ذلك لاني اكره اليهود فقط ولكن لان هذه هي الحقيقة اقراوا معي هنا لتقتنعوا ,,,,,
انهم هم اليهود بلا منازع ،الذين تقول شرائعهما "اللذين لا يؤمنون بتعاليم الدين اليهودي وشريعة اليهود ،يجب تقديمهم قرابين إلى إلهنا الأعظم" ،وتقول "عندنا مناسبتان دمويتان (ترضينا) ألهنا يهوه ،إحداهما عيد الفطائر الممزوجة بدماء البشرية ،والأخرى مراسيم ختان أطفالنا" وملخص فكرة (الفطيرة المقدسة) ،هو الحصول على دم بشرى ،وخلطه بالدقيق الذي تعد منه فطائر عيد الفصح.

وقد سرت هذه العادة المتوحشة إلي اليهود عن طريق كتبهم المقدسة ،التي أثبتت الدراسات أن اتباعهم لما جاء فيها من تعاليم موضوعة ،كان سببا رئيسيا للنكبات التي منى بها اليهود في تاريخهم الدموي ،وقد كان السحرة اليهود في قديم الزمان ،يستخدمون دم الإنسان من اجل إتمام طقوسهم وشعوذتهم

وقد اعتاد اليهود - وفق تعاليمهم ووفق ما ضبط من جرائمهم - على قتل الأطفال ،واخذ دمائهم ومزجه بدماء العيد ،وقد اعترف المؤرخ اليهودي "برنراد لازار" في كتابه "اللاسامية" بان هذه العادة ،ترجع من قبل السحرة اليهود في الماضي.

ولو انكم اطلعتوا على محاريبهم ومعابدهم ،لأصابكم الفزع والتقزز مما ترون من أثار هذه الجرائم ،فان محاريبهم ملطخة بالدماء التي سفكت من عهد إبراهيم حتى مملكة إسرائيل ويهوذا كما أن "معابدهم في القدس مخيفة بشكل يفوق معابد الهنود السحرة ،وهي المراكز التي تقع بداخلها جرائم القرابين البشرية" ،وهذه الجرائم عائدة إلى التعاليم الإجرامية لتي اقرها حكماؤها ،وفي عصر ما استشرى خطر هذه الجرائم ،واستفحل آمرها حتى صارت تمثل ظاهرة أطلق عليها اسم "الذبائح واليهود عندهم عيدان مقدسان لا تتم فيهم الفرحة إلا بتقديم القرابين البشرية أي (بتناول الفطير الممزوج بالدماء البشرية) وأول هذين العيدين ،عيد البوريم ،ويتم الاحتفال به من مارس من كل عام ،والعيد الثاني هو عيد الفصح ،ويتم الاحتفال به في أبريل من كل عام.

"وذبائح عيد البوريم تنتقي عادة من الشباب البالغين ،يؤخذ دم الضحية ويجفف على شكل ذرات تمزج بعجين الفطائر ،ويحفظ ما يتبقى للعيد المقبل ،أما ذبائح عيد الفصح اليهودي ،فتكون عادة من الأولاد اللذين لا تزيد أعمارهم كثيرا عن عشر سنوات ،ويمزج دم الضحية بعجين الفطير قبل تجفيفه أو بعد تجفيفه".

ويتم استنزاف دم الضحية ،إما بطريق (البرميل الابري) ،وهو برميل يتسع لحجم الضحية ،ثبتت على جميع جوانبه ابر حادة ،تغرس في جثة الضحية بعد ذبحها ،لتسيل منها الدماء التي يفرح اليهود بتجمعها في وعاء يعد لجمعها ،أو بذبح الضحية كما تذبح الشاة ،وتصفية دمها في وعاء ،أو بقطع شرايين الضحية في مواضع متعددة ليتدفق منها الدم...أما هذا الدم فانه"يجمع في وعاء ،ويسلم إلى الحاخام الذي يقوم بإعداد الفطير المقدس ممزوجا بدم البشر ،(إرضاء) لأله اليهود يهوه المتعطش لسفك الدماء".

وفي مناسبات الزواج "يصوم الزوجان من المساء عن كل شي ،حتى يقدم لهم الحاخام بيضة مسلوقة ومغموسة في رماد مشرب بدم إنسان" وفي مناسبات الختان "يغمس الحاخام إصبعه في كاس مملوءة بالخمر الممزوج بالدم ،ثم يدخله في فم الطفل مرتين وهو يقول للطفل :إن حياتك بدمك"...والتلمود يقول لليهود :"اقتل الصالح من غير الإسرائيليين" ويقول"يحل بقر الاممي كما تبقر بطون الأسماك ،حتى وفي يوم الصوم الكبير الواقع في أيام السبوت" ثم يقرر(الثواب) على ذلك الإجرام بان من "يقتل أجنبيا - أي غير يهودي - يكافأ بالخلود في الفردوس والإقامة في قصر الرابع...وفيما يلي بعض الأمثلة لبعض لما اكتشف في هذه الحوادث البشعة ،حوادث قتل الأطفال واستخدام دمائهم في أعياد اليهود ،وهذا سجل لبعض مما أمكن اكتشافه -وهو حسب بعض التقديرات يصلا إلى 400 جريمة تم إكتشافها- ،أو قل لما أمكن جمعه مما أمكن اكتشافه ،وما خفي الله أعلم به ،

وتوجد عدة شروط يجب أن تتوافر في الضحية لإتمام عملية الذبح:

1- أن يكون القربان مسيحياً

2- أن يكون طفلا ولم يتجاوز سن البلوغ

3- أن ينحدر من أم وأب مسيحيين صالحين لم يثبت أنهما ارتكبا الزنا أو أدمنا الخمر

4- ألا يكون الولد -القربان- قد تناول الخمر أى أن دمه صاف.

5- تكون فرحة يهوه (وهو الله عند اليهود) عظيمة وكبيرة إذا كان الدم الممزوج بفطير العيد هو دم قسيس لأنه يصلح لكل الأعياد!

(الممثلة الفرنسية العجوز بارجيت بادروو تقيم الدنيا كل عيد أضحى وتتهم المسلمين بالوحشية لذبحهم الأضاحي (أقصد هنا الماشية) فلماذا لم تقيمها وتهاجم الذين يقومون بذبح الأضاحي البشرية...

1- في مصر

في عام 1881 شهدت مدينة بور سعيد إحدى جرائم اليهود البشعة حيث قدم رجل يهودي من القاهرة إلى مدينة بور سعيد ، فاستأجر مكان في غرب المدينة وأخذ يتردد على بقال يوناني بنفس المنطقة إلى أن جاءه يوما وبصحبته فتاه صغيرة في الثامنة من عمرها ، فشرب خمراً وأجبرها على شربه مما أثار انتباه الرجل اليوناني ، وفي اليوم التالي تم العثور على جثة الفتاة وقد مثل بها بطريقة وحشية ، وتم قطع حنجرتها ، وأثار ذلك الحادث الأهالي في مصر آنذاك.

2- في سوريا

في سنة 1810 في حلب فقدت سيدة نصرانية و بعد التحري عثر على جثتها مذبوحة ومستنزفة دمها ، وقد أتهم اليهودي رفول أنكوتا بذبحها وأخذ دمها لإستعماله في عيد الفصح.

في يوم 5 فبراير 1840 إختطف اليهود إحدى الرهبان المسيحيين الكاثوليك والذي كان يدعى (الأب فرانسوا أنطوان توما) وذلك بعد ذهابه لحارة اليهود في دمشق لتطعيم أحد الأاطفال ضد الجدري ، وبعد عودته من زيارة الطفل المريض تم اختطافه بواسطة جماعة من اليهود ، وقتلوه واستنزفوا دمه لإستخدامه في عيد (البوريم) أي عيد الفصح اليهودي.

وأيضا في دمشق في تم إختطاف العديد من الصبية وتم قتلهم للحصول على دمائهم ، ولعل أشهرهم على الإطلاق الطفل هنري عبد النور والذي خطفه اليهود في يوم 7 من ابريل من عام 1890 و الذي كتب فيه أبوه فيه قصيدة رثاء شهيرة بعنوان رثـاء الذبائـح



3- في لبنان

في سنة 1824 في بيروت ذبح اليهود المدعو فتح الله الصائغ وأخذوا دمه لاستعماله في عيد الفصح ، وتكرر ذلك في عام 1826 في أنطاكية ، 1829 في حماه.

وفي طرابلس الشام حدث عام 1834 أن ارتدت اليهودية (بنود) عن دينها ، بعد أن رأت بعينيها جرائم ليهود المروعة ، و ذبحهم للأطفال الأبرياء من اجل خلط دمهم بفطير العيد ، ودخلت الرهبنة وماتت باسم الراهبة كاترينا ، وتركت مذكرات خطيرة عن جرائم اليهود وتعطشهم لسفك الدماء وسردت في مذكراتها الحوادث التي شهدتها بنفسها وهي التي وقعت في أنطاكية وحماه وطرابلس الشام وفيها ذبح اليهود طفلين مسيحيين ، وفتاه مسلمة واستنزفوا دمائهم.


4- في بريطانيا

في سنة 1144م وجدت في ضاحية نورويش( Norwich )جثة طفل عمره 12 سنة مقتولا ومستنزفة الدماء من جراح عديدة وكان ذلك اليوم هو عيد الصفح اليهودي مما أثار شك الأهالي في أن قاتلي الطفل من اليهود وتم القبض على الجناة وكان جميعهم من اليهود! وهذه القضية تعتبر أول قضية مكشوفة من هذا النوع و لا تزال سجلاتها محفوظة بدار الأسقفية البريطانية وفي عام 1160م ووجدت جثة طفل آخر في Glowcester وكانت الجثة مستنزفة الدماء بواسطة جروح في المواضع المعتادة للصلب ،وفي عام 1235م سرق بعض اليهود طفلا آخر من نورويش وأخفوه بغرض ذبحه واستنزاف دمه ، وعثر عليه أثناء قيامهم بعملية الختان له تمهيداً لذبحه ، وفي عام 1244 عثر في لندن على جثة صبي في مقبرة القديس( بندكت) خالية من قطرة واحدة من الدم الذي استنزف بواسطة جروح خاصةّ!

· وفي سنة 1255 خطف اليهود طفلا آخر من لنكولن Lincoln وذلك في أيام عيد الفصح اليهودي ، وعذبوه وصلبوه واستنزفوا دمه ، وعثر والداه على جثته في بئر بالقرب من منزل يهودي يدعى جوبن Joppin ، وأثناء التحقيق اعترف هذا اليهودي على شركائه ، وجرت محاكمة 91 يهودي أعدم منهم 18!. ·

· وتوالت جرائم اليهود في بريطانيا حتى عام 1290 حيث ذبح اليهود في أكسفورد طفلاً مسيحيا واستنفذوا دمه ، وأدت هذه الجريمة إلى إصدار الملك إدوارد الأول أمره التاريخي بطرد اليهود من بريطانيا!

· وفي عام 1928 في شولتون في مانشستر Chorlton, Manchester عثر على طفل يدعى أودنيل مذبوحاً ومستنزفة دماؤه ، ولم يتم العثور على قطرة دم واحدة وقد تمت هذه الجريمة قبل يوم واحد من أعياد اليهود.

وفي 1 مارس عام 1932 تم العثور على جثة طفل مذبوحة ومستنزفة دمه ، وكان ذلك أيضا قبل عيد الفصح اليهودي بيوم واحد وتم إدانة يهودي في هذه الجريمة.

5- في فرنسا

في سنة 1171 م في Blois بفرنسا وجدت جثة صبي مسيحي أيام عيد الفصح اليهودي ملقاة في النهر ،وقد استنفذ دمه لأغراض دينية ،ثبتت الجريمة علي اليهود واعدم فيها عدد منهم ،ثم في سنة 1179 م وجدت في مدينة Pontois بفرنسا جثة صبي آخر استنفذ دمه لاخر قطرة ،أما في برايسن Braisene فقد بيع شاب مسيحي إلى اليهود في سنة 1192 من قبل الكونتس أوف دور ،وكان متهما بالسرقة ،فذبحه اليهود واستنفذوا دمه ،وقد حضر الملك فيليب أغسطس المحكمة بنفسه وأمر بحرق المذنبين من اليهود.

ثم في سنة 1247 م عثر في ضاحية فالرياسValrias علي جثة طفلة من الثانية من عمرها ،ولقد استنفذ دمها من جروح من عنقها و معصمها و قدمها ،واعترف اليهود بحاجتهم لدمها ،ولم يفصحوا عن طريقة استخدامه في طقوسهم الدينية ، وطبقا لما جاء في دائرة المعرف اليهودية بأن ثلاثة من اليهود تم إعدامهم بسبب هذه الحادثة

وفي سنة 1288 عثر في ترويسTroyes على جثة طفل مذبوح على الطريقة اليهودية ، حوكم اليهود وأعدم 13 منهم حرقا ، اعترفت بذلك دائرة المعارف اليهودية الجزء 12 صفحة 267.

6- في ألمانيا

عثر في 1235م في ضاحية فولديت Foldit على خمسة أطفال مذبوحين ، واعترف اليهود باستنزاف دمائهم لأغراض طبية في معالجة الأمراض ! ، وانتقم الشعب من اليهود و قتل عددا كبيرا منهم ، ثم في سنة 1261 في ضاحية باديو Badeu باعت سيدة عجوز طفلة عمرها 7 سنوات إلى اليهود الذين استنزفوا دمها والقوا بالجثة في النهر، وأدينت العجوز بشهادة ابنتها ، وحكم بالإعدام على عدد من اليهود ولنتحر اثنان منهم.

وفي سنة 1286 م في أوبرفيزل Oberwesel عذب اليهود في عيدهم طفلا مسيحيا يدعى فنر Werner لمدة ثلاث أيام ، ثم علقوه من رجليه واستنزفوا دمه لآخر قطرة ، وعثر على الجثة في النهر ، واتخذت المدينة من يوم صلبه 19 ابريل ذكرى سنوية لتلك الجريمة البشعة.

وتكرر في 1510 م في ألمانيا أيضا في ضاحية براندنبرج Brandenburg أان اشترى اليهود طفلا وصلبوه واستنزفوا دمه ، واعترفوا أثناء المحاكمة ، وحكم على 41 منهم بالإعدام ، أما في ميتز Mytez فقد اختطف يهودي طفلا يبلغ من العمر 3 سنوات وقتله بعد استنزاف دمه ،وحكم على اليهودي بالإعدام حرقا. وتكررت حوادث الاختطاف و القتل في ألماني وكان كل المتهمين في هذه الحوادث من اليهود ، مما أدى إلى نشوء ثروة عارمة بين أفراد الشعب الألماني في عام 1882 وقتل الكثير من اليهود.

وفي عام 1928 قتل شاب يبلغ من العمر 20 عاماً في جلادبيك Gladbeck وكان يدعى هيلموت داوب Helmuth Daube ووجدت جثته مذبوحة من الحنجرة ومصفاة من لدماء وأتهم يهودي يدعى هوزمان Huszmann بهذه الجريمة
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 2010-07-24, 07:14 PM
عبدالرزاق عبدالرزاق غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2009-06-24
المكان: أنصار السنة
المشاركات: 870
افتراضي

,, اليهود والقرابين البشريه ,, .:*:.مصاصي الدماء.:*:.


استمعت - ولا شك - عن أناس يسمون "مصاصي دماء البشر"، ولا أظنك قد مر بك هذا الاسم إلا في ضروب من الأساطير، تستقبلها في خيالك أكثر مما تستقبلها بعقلك، ولكن، تعال معي لأقدم لك (أناسا) يستحقون - عن جدارة - هذا اللقب، وأنا - في هذه المرة - أخاطب العقل، لا الخيال، بالحقيقة، لا الأسطورة.
إنهم اليهود، الذين تقول شرائعهم "الذين لا يؤمنون بتعاليم الدين اليهودي وشريعة اليهود، يجب تقديمهم قرابين إلى إلهنا الأعظم"، وتقول "عندنا مناسبتان دمويتان (ترضينا) ألهنا يهوه، إحداهما عيد الفطائر الممزوجة بدماء البشرية، والأخرى مراسيم ختان أطفالنا". وملخص فكرة (الفطيرة المقدسة)، هو الحصول على دم بشرى، وخلطه بالدقيق الذي تعد منه فطائر عيد الفصح.
وقد سرت هذه العادة المتوحشة إلي اليهود عن طريق كتبهم المقدسة، التي أثبتت الدراسات أن اتباعهم لما جاء فيها من تعاليم موضوعة، كان سببا رئيسيا للنكبات التي منى بها اليهود في تاريخهم الدموي، وقد كان السحرة اليهود في قديم الزمان، يستخدمون دم الإنسان من اجل إتمام طقوسهم وشعوذتهم، وقد ورد في التوراة نص صريح يشير إلي هذه العادة المجرمة، حيث ورد في سفر "اشعيا": "أما أنتم أولاد المعصية ونسل الكذب، المتوقدون للأصنام تحت كل شجرة خضراء، القاتلون في الأودية وتحت شقوق المعاقل".
وقد اعتاد اليهود - وفق تعاليمهم ووفق ما ضبط من جرائمهم - على قتل الأطفال،وأخذ دمائهم ومزجها بدماء العيد، وقد اعترف المؤرخ اليهودي "برنراد لازار" في كتابه "اللاسامية" بأن هذه العادة ترجع من قبل السحرة اليهود في الماضى.
ولو أنك اطلعت على محاريبهم ومعابدهم، لأصابك الفزع والتقزز مما ترى من أثار هذه الجرائم، فإن محاريبهم ملطخة بالدماء التي سفكت من عهد إبراهيم حتى مملكة إسرائيل ويهوذا، كما أن معابدهم في القدس مخيفة بشكل يفوق معابد الهنود السحرة، وهي المراكز التي تقع بداخلها جرائم القرابين البشرية، وهذه الجرائم عائدة إلى التعاليم الإجرامية لتي أقرها حكماؤهم، وفي عصر ما استشرى خطر هذه الجرائم، واستفحل أمرها حتى صارت تمثل ظاهرة أطلق عليها اسم الذبائح واليهود عندهم عيدان مقدسان لا تتم فيهم الفرحة إلا بتقديم القرابين البشرية أي (بتناول الفطير الممزوج بالدماء البشرية) وأول هذين العيدين، عيد البوريم، ويتم الاحتفال به من مارس من كل عام، والعيد الثاني هو عيد الفصح، ويتم الاحتفال به في أبريل من كل عام.
وذبائح عيد البوريم تنتقي عادة من الشباب البالغين، يؤخذ دم الضحية ويجفف على شكل ذرات تمزج بعجين الفطائر، ويحفظ ما يتبقى للعيد المقبل، أما ذبائح عيد الفصح اليهودي، فتكون عادة من الأولاد اللذين لا تزيد أعمارهم كثيرا عن عشر سنوات، ويمزج دم الضحية بعجين الفطير قبل تجفيفه أو بعد تجفيفه.
ويتم استنزاف دم الضحية، إما بطريق (البرميل الإبري)، وهو برميل يتسع لحجم الضحية، ثبتت على جميع جوانبه ابر حادة، تغرس في جثة الضحية بعد ذبحها، لتسيل منها الدماء التي يفرح اليهود بتجمعها في وعاء يعد لجمعها، أو بذبح الضحية كما تذبح الشاة، وتصفية دمها في وعاء، أو بقطع شرايين الضحية في مواضع متعددة ليتدفق منها الدم.. أما هذا الدم فانه يجمع في وعاء، ويسلم إلى الحاخام الذي يقوم بإعداد الفطير المقدس ممزوجا بدم البشر، (إرضاء) لإله اليهود يهوه المتعطش لسفك الدماء.
وفي مناسبات الزواج يصوم الزوجان من المساء عن كل شي، حتى يقدم لهم الحاخام بيضة مسلوقة ومغموسة في رماد مشرب بدم إنسان، وفي مناسبات الختان يغمس الحاخام إصبعه في كأس مملوءة بالخمر الممزوج بالدم، ثم يدخله في فم الطفل مرتين وهو يقول للطفل: إن حياتك بدمك.. والتلمود يقول لليهود: اقتل الصالح من غير الإسرائيليين. ويقول: يحل بقر الاممي كما تبقر بطون الأسماك، حتى وفي يوم الصوم الكبير الواقع في أيام السبوت"، ثم يقرر (الثواب) على ذلك الإجرام بأن من يقتل أجنبيا - أي غير يهودي - يكافأ بالخلود في الفردوس والإقامة في قصر الرابع.. وفيما يلي بعض الأمثلة لبعض لما اكتشف في هذه الحوادث البشعة، حوادث قتل الأطفال واستخدام دمائهم في أعياد اليهود، وهذا سجل لبعض مما أمكن اكتشافه - وهو حسب بعض التقديرات يصلا إلى 400 جريمة تم اكتشافها -، أو قل لما أمكن جمعه مما أمكن اكتشافه، وما خفي الله أعلم به، وتوجد عدة شروط يجب أن تتوافر في الضحية لإتمام عملية الذبح:


1-أن يكون القربان مسيحيا.
2- أن يكون طفلا ولم يتجاوز سن البلوغ.
3- أن ينحدر من أم وأب مسيحيين صالحين لم يثبت أنهما ارتكبا الزنا أو أدمنا الخمر.
4- ألا يكون الولد - القربان- قد تناول الخمر أي أن دمه صاف.
5- تكون فرحة يهوه (وهو الله عند اليهود) عظيمة وكبيرة إذا كان الدم الممزوج بفطير العيد هو دم قسيس لأنه يصلح لكل الأعياد.


الممثلة الفرنسية العجوز بارجيت بادروو تقيم الدنيا كل عيد أضحى وتتهم المسلمين بالوحشية لذبحهم الأضاحي (أقصد هنا الماشية)، فلماذا لم تقيمها وتهاجم الذين يقومون بذبح الأضاحي البشرية...وا عجباه!

مصر :
في عام 1881م شهدت مدينة بور سعيد إحدى جرائم اليهود البشعة، حيث قدم رجل يهودي من القاهرة إلى مدينة بور سعيد، فاستأجر مكان في غرب المدينة، وأخذ يتردد على بقال يوناني بنفس المنطقة إلى أن جاءه يوما وبصحبته فتاه صغيرة في الثامنة من عمرها، فشرب خمرا وأجبرها على شربه مما أثار انتباه الرجل اليوناني، وفي اليوم التالي تم العثور على جثة الفتاة وقد مثل بها بطريقة وحشية، وتم قطع حنجرتها، وأثار ذلك الحادث الأهالي في مصر آنذاك.

سوريا:
في سنة 1810م في حلب فقدت سيدة نصرانية، وبعد التحري عثر على جثتها مذبوحة ومستنزفة دمها، وقد اتهم اليهودي رفول أنكوتا بذبحها وأخذ دمها لاستعماله في عيد الفصح.
في يوم 5 فبراير 1840م اختطف اليهود إحدى الرهبان المسيحيين الكاثوليك، والذي كان يدعى (الأب فرانسوا أنطوان توما)، وذلك بعد ذهابه لحارة اليهود في دمشق لتطعيم أحد الأطفال ضد الجدري، وبعد عودته من زيارة الطفل المريض تم اختطافه بواسطة جماعة من اليهود، وقتلوه واستنزفوا دمه لاستخدامه في عيد (البوريم)، أي عيد الفصح اليهودي.
وأيضا في دمشق في تم اختطاف العديد من الصبية وتم قتلهم للحصول على دمائهم، ولعل أشهرهم على الإطلاق الطفل هنري عبد النور والذي خطفه اليهود في يوم 7 من أبريل عام 1890م والذي كتب فيه أبوه فيه قصيدة رثاء شهيرة.


لبنان:
في سنة 1824م في بيروت ذبح اليهود المدعو فتح الله الصائغ، وأخذوا دمه لاستعماله في عيد الفصح، وتكرر ذلك في عام 1826م في أنطاكية، 1829م في حماه.
وفي طرابلس الشام حدث عام 1834م أن ارتدت اليهودية (بنود) عن دينها، بعد أن رأت بعينيها جرائم اليهود المروعة، و ذبحهم للأطفال الأبرياء من أجل خلط دمهم بفطير العيد، ودخلت الرهبنة وماتت باسم الراهبة كاترينا، وتركت مذكرات خطيرة عن جرائم اليهود وتعطشهم لسفك الدماء، وسردت في مذكراتها الحوادث التي شهدتها بنفسها وهي التي وقعت في أنطاكية وحماه وطرابلس الشام، وفيها ذبح اليهود طفلين مسيحيين، وفتاه مسلمة واستنزفوا دمائهم.


بريطانيا:
في سنة 1144م وجدت في ضاحية نورويش ( Norwich ) جثة طفل عمره 12 سنة مقتولا ومستنزفة دمائه من جراح عديدة، وكان ذلك اليوم هو عيد الصفح اليهودي مما أثار شك الأهالي في أن قاتلي الطفل من اليهود، وتم القبض على الجناة، وكان جميعهم من اليهود، وهذه القضية تعتبر أول قضية مكشوفة من هذا النوع و لا تزال سجلاتها محفوظة بدار الأسقفية البريطانية. وفي عام 1160م وجدت جثة طفل آخر في Glowcester، وكانت الجثة مستنزفة الدماء بواسطة جروح في المواضع المعتادة للصلب، وفي عام 1235م سرق بعض اليهود طفلا آخر من نورويش وأخفوه بغرض ذبحه واستنزاف دمه، وعثر عليه أثناء قيامهم بعملية الختان له تمهيدا لذبحه، وفي عام 1244م عثر في لندن على جثة صبي في مقبرة القديس (بندكت) خالية من قطرة واحدة من الدم، الذي استنزف بواسطة جروح خاصة.
وفي سنة 1255م خطف اليهود طفلا آخر من لنكولن Lincoln، وذلك في أيام عيد الفصح اليهودي، وعذبوه وصلبوه واستنزفوا دمه، وعثر والداه على جثته في بئر بالقرب من منزل يهودي يدعى جوبن Joppin، وأثناء التحقيق اعترف هذا اليهودي على شركائه، وجرت محاكمة 91 يهودي أعدم منهم 18.
وتوالت جرائم اليهود في بريطانيا حتى عام 1290م ،حيث ذبح اليهود في أكسفورد طفلا مسيحيا واستنفذوا دمه، وأدت هذه الجريمة إلى إصدار الملك إدوارد الأول أمره التاريخي بطرد اليهود من بريطانيا.
وفي عام 1928م في شولتون في مانشستر Chorlton, Manchester عثر على طفل يدعى أودنيل مذبوحا ومستنزفة دمائه، ولم يتم العثور على قطرة دم واحدة، وقد تمت هذه الجريمة قبل يوم واحد من أعياد اليهود.
وفي 1 مارس عام 1932م تم العثور على جثة طفل مذبوحة ومستنزفة دمائه، وكان ذلك أيضا قبل عيد الفصح اليهودي بيوم واحد، وتم إدانة يهودي في هذه الجريمة.


فرنسا:
في سنة 1171م في Blois بفرنسا، وجدت جثة صبي مسيحي أيام عيد الفصح اليهودي ملقاة في النهر، وقد استنفذ دمه لأغراض دينية، ثبتت الجريمة علي اليهود واعدم فيها عدد منهم، ثم في سنة 1179م وجدت في مدينة Pontois بفرنسا جثة صبي آخر استنفذ دمه لآخر قطرة، أما في برايسن Braisene فقد بيع شاب مسيحي إلى اليهود في سنة 1192م من قبل الكونت أوف دور، وكان متهما بالسرقة، فذبحه اليهود واستنفذوا دمه، وقد حضر الملك فيليب أغسطس المحكمة بنفسه وأمر بحرق المذنبين من اليهود.
ثم في سنة 1247م عثر في ضاحية فالرياس Valrias علي جثة طفلة من الثانية من عمرها، ولقد استنفذ دمها من جروح من عنقها و معصمها و قدمها، واعترف اليهود بحاجتهم لدمها، ولم يفصحوا عن طريقة استخدامه في طقوسهم الدينية، وطبقا لما جاء في دائرة المعرف اليهودية بأن ثلاثة من اليهود تم إعدامهم بسبب هذه الحادثة.
وفي سنة 1288م عثر في ترويس Troyes على جثة طفل مذبوح على الطريقة اليهودية، حوكم اليهود وأعدم 13 منهم حرقا، اعترفت بذلك دائرة المعارف اليهودية الجزء 12 صفحة 267.


ألمانيا:
صورة من جريدة دير شتومر الألمانية في أحد أعدادها لسنة 1939م، وكان هذا العدد مخصص للقرابين البشرية في الديانة اليهودية، وكان على الغلاف صورة عن جريمة ارتكبها اليهود في إيطاليا وذبحوا طفلا لاستنزاف دمه.
عثر في 1235م في ضاحية فولديت Foldit على خمسة أطفال مذبوحين، واعترف اليهود باستنزاف دمائهم لأغراض طبية في معالجة الأمراض! وانتقم الشعب من اليهود و قتل عددا كبيرا منهم، ثم في سنة 1261م في ضاحية باديو Badeu باعت سيدة عجوز طفلة عمرها 7 سنوات إلى اليهود الذين استنزفوا دمها والقوا بالجثة في النهر، وأدينت العجوز بشهادة ابنتها ، وحكم بالإعدام على عدد من اليهود وانتحر اثنان منهم.
وفي سنة 1286م في أوبرفيزل Oberwesel عذب اليهود في عيدهم طفلا مسيحيا يدعى فنر Werner لمدة ثلاث أيام، ثم علقوه من رجليه واستنزفوا دمه لآخر قطرة، وعثر على الجثة في النهر، واتخذت المدينة من يوم صلبه 19 أبريل ذكرى سنوية لتلك الجريمة البشعة.
وتكرر في 1510م في ألمانيا أيضا في ضاحية براندنبرج Brandenburg أن اشترى اليهود طفلا وصلبوه واستنزفوا دمه، واعترفوا أثناء المحاكمة، وحكم على 41 منهم بالإعدام، أما في ميتز Mytez فقد اختطف يهودي طفلا يبلغ من العمر 3 سنوات وقتله بعد استنزاف دمه، وحكم على اليهودي بالإعدام حرقا. وتكررت حوادث الاختطاف و القتل في ألمانيا وكان كل المتهمين في هذه الحوادث من اليهود، مما أدى إلى نشوء ثروة عارمة بين أفراد الشعب الألماني في عام 1882م وقتل الكثير من اليهود.
وفي عام 1928م قتل شاب يبلغ من العمر 20 عاما في جلادبيك Gladbeck، وكان يدعى هيلموت داوب Helmuth Daube، ووجدت جثته مذبوحة من الحنجرة ومصفاة من الدماء، وأتهم يهودي يدعى هوزمان Huszmann بهذه الجريمة.
وفي 17 مارس عام 1927م اختفى صبي عمره خمس سنوات، ووجدت جثته مذبوحة ومستنزفة الدماء، وأعلنت السلطات أن عملية القتل كانت لدوافع دينية دون أن يتهم أحدا.
وفي 1932م في بادربون Paderborn وجدت جثة فتاة مذبوحة ومستنزفة الدماء وأتهم جزار يهودي وابنه في هذه الجريمة، وأعلن أنها كانت لأغراض دينية.


أسبانيا:
في سنة 1250م عثر على جثة طفل في سارجوسا Sargossa مصلوب ومستنزف دمه، وتكرر ذلك في سنة 1468م في بلدة سيوجوفيا Segovia، حيث صلب اليهود طفلا مسيحيا واستنزفوا دمه قبل عيد الفصح اليهودي، وحكم بالإعدام على عدد منهم.
وفي سنة 1490م في توليدو Tolido اعترف أحد اليهود على زملائه والذين كانوا قد اشتركوا معه في ذبح أحد الأطفال وأخذ دمه، وأعدم 8 من اليهود في هذه القضية ، والتي كانت السبب الرئيسي في قرارا طرد اليهود من أسبانيا في عام 1490م.


سويسرا:
في سنة 1287م في برن Berne ذبح اليهود الطفل رودلف في منزل يهودي ثري بالمدينة، واعترف اليهود بجريمتهم واعدم عدد كبير منهم، وصنعت المدينة تمثالا على شكل يهودي يأكل طفلا صغيرا ونصب التمثال في الحي اليهودي ليذكرهم بجرائمهم الوحشية.

النمسا:
في عام 1462م في بلدة إنزبروك Innsbruk بيع صبي مسيحي إلى اليهود فذبحوه على صخرة داخل لغابة، واستعملوا دمه في عيدهم، وصدرت عدة قرارات بعد تلك الحادثة تلزم اليهود بوضع رباطا أصفر اللون على ذراعهم اليسرى لتميزهم عن بقية السويسريين اتقاء لشرهم!

إيطاليا:
في 1475م في Trent بإيطاليا اختفى طفل عمره ثلاث سنوات يدعى سيمون، و حينما اتجهت الأنظار إلى اليهود، أحضروا الجثة من ترعة ليبعدوا الشبهة عنهم، وبعد التحقيق ثبت أن الطفل لم يمت غرقا، بل من استنزاف دمه بواسطة جروح في العنق و المعصم و القدم، واعترف اليهود بالجريمة، وبرروا ذلك بحاجتهم للدم من أجل إتمام طقوسهم الدينية، وعجن خبز العيد بالدم البشري و النبيذ، أعدم سبعة من اليهود في هذه القضية.
وفي سنة 1480م في Venice أعدم ثلاثة من اليهود في قضية ذبح طفل مسيحي واستنزاف دمه.
وفي سنة 1485م في ضاحية بادوا Padua ذبح اليهود طفلا يدعى Lorenzion واستنزفوا دمه.
وفي سنة 1603م عثر في فيرونا virona على جثة طفل مستنزف دمه من جروح فنية، وحوكم بعض اليهود في هذه القضية.


المجر (هنغاريا):
في سنة 1494م وفي مدينة تيرانان Teranan صلب اليهود طفلا واستنزفوا دمه، واعترفت عليهم سيدة عجوز، وأثناء المحاكمة اعترفوا بأنهم ذبحوا أربعة أطفال آخرين، وجمعوا دمائهم لاستعمالها في أغراض طبية.
وفي إبريل من سنة 1882 في ضاحية تريزا ايسلار Treza Eslarاختطف اليهود فتاة مسيحية تدعى استرسوبيموس وكان عمرها 14 عاما، واعترفت طفلة يهودية بأنها شاهدت أمها تدعوا الفتاة المسيحية إلى منزلها، ومن هناك اقتادها عدد من اليهود إلي الكنيس، واعترف غلام يهودي بأنه شاهد عملية ذبح الفتاة وجمع دمائها في إناء كبير، واعترف عدد من اليهود باشتراكهم في عملية قتل الفتاة من أجل عيد الفصح اليهودي، واتهم 15 يهودي في هذه الجريمة، وبدأت محاكمتهم في 19 يونيو، وكانت من أشهر المحاكمات التاريخية واستمرت إلى 3 أغسطس، واستطاع المال اليهودي أن يطمس الجريمة، وبرأت المحكمة اليهود القتلة بالرغم من أن كل أدلة الاتهام كانت تشير إلى اشتراكهم في الجريمة! وأدت هذه الجريمة إلى ظهور حالة من العداء ضد اليهود انتشرت في أوروبا كلها.


روسيا:
في سنة 1823م في فاليزوب Valisob بروسيا، فقد في عيد الفصح اليهودي طفل في الثانية ونصف من عمره، وبعد أسبوع، عثر على جثته في مستنقع قرب المدينة، وعند فحص الجثة، وجدت بها جروح عديدة من وخز مسامير حادة في جميع أنحاء الجسم، ولم يعثر على قطرة دم واحدة، لأن الجثة كانت قد غسلت قبل إعادة الثياب إليها، واعترفت ثلاث سيدات من اليهود باقترافهن الجريمة، وتم نفيهن إلى سيبريا.
وتوالت عمليات الاختطاف التي قام بها اليهود في روسيا، ففي ديسمبر عام 1852م تم اختطاف غلام في العاشرة وأتهم اليهود بقتله واستنزاف دمه، ثم في يناير 1853م تم اختطاف طفل في الحادية عشر من عمره وإستنزفت دماؤه وأتهم يهوديان بتلك الجريمة. وفي مدينة كييف Kiev عثر عام 1911م على جثة الغلام جوثنسكي 13 سنة، بالقرب من مصنع يملكه يهودي وبها جروح عديدة، ولا أثر للدم في الجثة أو من حولها، وقد أعتقل عدد من اليهود في هذه القضية وكان من بينهم صاحب المصنع، وطالت أيام المحاكمة إلي سنتان، ثم ماتت الطفلتان الشاهدتان الرئيسيتان في القضية، نتيجة لتناولهما لحلوى مسمومة قدمها لهم أحد اليهود!


تركيا:
في جزيرة رودس اختفى طفل يوناني في عيد البوريم اليهودي سنة 1840م، وكان قد شوهد وهو يدخل الحي اليهودي في الجزيرة، وحينما هاج اليونان وطالبوا بالبحث عن الطفل اضطر الحاكم التركي يوسف باشا إلى تطويق الحي اليهودي وحبس رؤساء اليهود، وتعترف دائرة المعارف اليهودية طبعة 1905م الجزء العاشر صفحة 410 أن وساطة المليونير اليهودي مونتفيوري في تقديم الرشوة للباب العالي الكونت كاموند والذي كان مديرا لأعمال البنوك في الحكومة العثمانية، وهكذا استطاعت قوة المال اليهودي أن تطمس الحق في هذه الجريمة كما فعلت في جرائم عديدة غيرها.

تنبيه هام

هذا الموضوع مأخوذ من موضوع ( هكذا فعل خامات اليهود باليهود والعالم ) للمحامي الدكتور رفعت مصطفى
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 2010-07-24, 07:15 PM
عبدالرزاق عبدالرزاق غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2009-06-24
المكان: أنصار السنة
المشاركات: 870
افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


أسطورة مصاصي دماء البشر حقيقة لا خيال !!!



مقدمه

استمعت - ولا شك - عن أناس يسميهم الناس "مصاصي دماء البشر" ،ولا أظنك قد مر بك هذا الاسم ألا في ضروب من الأساطير ،تستقبلها في خيالك اكثر مما تستقبلها بعقلك ،ولكن ،تعال معي لأقدم لك (أناسا) يستحقون - عن جدارة - هذا اللقب ،وآنا - في هذه المرة - أخاطب العقل ،لا الخيال ،بالحقيقة ،لا الأسطورة.



إنهم هم اليهود ،



الذين تقول شرائعهما "اللذين لا يؤمنون بتعاليم الدين اليهودي وشريعة اليهود ،يجب تقديمهم قرابين إلى إلهنا الأعظم" ،وتقول "عندنا مناسبتان دمويتان (ترضينا) ألهنا يهوه ،إحداهما عيد الفطائر الممزوجة بدماء البشرية ،والأخرى مراسيم ختان أطفالنا" وملخص فكرة (الفطيرة المقدسة) ،هو الحصول على دم بشرى ،وخلطه بالدقيق الذي تعد منه فطائر عيد الفصح.



وقد سرت هذه العادة المتوحشة إلي اليهود عن طريق كتبهم المقدسة ،التي أثبتت الدراسات أن أتباعهم لما جاء فيها من تعاليم موضوعة ،كان سببا رئيسيا للنكبات التي منى بها اليهود في تاريخهم الدموي ،وقد كان السحرة اليهود في قديم الزمان ،يستخدمون دم الإنسان من اجل إتمام طقوسهم وشعوذتهم ،وقد ورد في التوراة نص صريح يشير ألي هذه العادة المجرمة ،حيث ورد في سفر "أشعيا" "أما أنتم أولاد المعصية ونسل الكذب ،المتوقدون للأصنام تحت كل شجرة خضراء ،القاتلون في الأودية وتحت شقوق المعاقل ".



وقد اعتاد اليهود - وفق تعاليمهم ووفق ما ضبط من جرائمهم - على قتل الأطفال ،واخذ دمائهم ومزجه بدماء العيد ،



وقد اعترف المؤرخ اليهودي "برنراد لازار" في كتابه "اللاسامية" بأن هذه العادة ،ترجع من قبل السحرة اليهود في الماضي.



ولو انك اطلعت على محاريبهم ومعابدهم ،لأصابك الفزع والتقزز مما ترى من أثار هذه الجرائم ،فان محاريبهم ملطخة بالدماء التي سفكت من عهد من عهد إبراهيم حتى مملكة إسرائيل ويهوذا كما أن "معابدهم في القدس مخيفة بشكل يفوق معابد الهنود السحرة ،وهي المراكز التي تقع بداخلها جرائم القرابين البشرية" ،



وهذه الجرائم عائدة إلى التعاليم الإجرامية لتي اقرها حكماؤها ،وفي عصر ما استشرى خطر هذه الجرائم ،واستفحل آمرها حتى صارت تمثل ظاهرة أطلق عليها اسم "الذبائح واليهود عندهم عيدان مقدسان لا تتم فيهم الفرحة إلا بتقديم القرابين البشرية أي (بتناول الفطير الممزوج بالدماء البشرية)



وأول هذين العيدين ،عيد البوريم ،ويتم الاحتفال به من مارس من كل عام ،والعيد الثاني هو عيد الفصح ،ويتم الاحتفال به في أبريل من كل عام.



"وذبائح عيد البوريم تنتقي عادة من الشباب البالغين ،يؤخذ دم الضحية ويجفف على شكل ذرات تمزج بعجين الفطائر ،ويحفظ ما يتبقى للعيد المقبل ،أما ذبائح عيد الفصح اليهودي ،فتكون عادة من الأولاد اللذين لا تزيد أعمارهم كثيرا عن عشر سنوات ،ويمزج دم الضحية بعجين الفطير قبل تجفيفه أو بعد تجفيفه".



ويتم استنزاف دم الضحية ،إما بطريق (البرميل الابري) ،وهو برميل يتسع لحجم الضحية ،ثبتت على جميع جوانبه ابر حادة ،تغرس في جثة الضحية بعد ذبحها ،لتسيل منها الدماء التي يفرح اليهود بتجمعها في وعاء يعد لجمعها ،أو بذبح الضحية كما تذبح الشاة ،وتصفية دمها في وعاء ، أو بقطع شرايين الضحية في مواضع متعددة ليتدفق منها الدم...



أما هذا الدم فإنه"يجمع في وعاء ،ويسلم إلى الحاخام الذي يقوم بإعداد الفطير المقدس ممزوجا بدم البشر ،(إرضاء) لإله اليهود يهوه المتعطش لسفك الدماء".



وفي مناسبات الزواج "يصوم الزوجان من المساء عن كل شي ،حتى يقدم لهم الحاخام بيضة مسلوقة ومغموسة في رماد مشرب بدم إنسان" وفي مناسبات الختان "يغمس الحاخام إصبعه في كاس مملوءة بالخمر الممزوج بالدم ،ثم يدخله في فم الطفل مرتين وهو يقول للطفل :إن حياتك بدمك"...



والتلمود يقول لليهود :"اقتل الصالح من غير الإسرائيليين" ويقول"يحل بقر الاممي كما تبقر بطون الأسماك ،حتى وفي يوم الصوم الكبير الواقع في أيام السبوت" ثم يقرر(الثواب) على ذلك الإجرام بأن من "يقتل أجنبيا - أي غير يهودي - يكافأ بالخلود في الفردوس والإقامة في قصر الرابع...



وفيما يلي بعض الأمثلة لبعض لما اكتشف في هذه الحوادث البشعة ،حوادث قتل الأطفال واستخدام دمائهم في أعياد اليهود ،وهذا سجل لبعض مما أمكن اكتشافه -وهو حسب بعض التقديرات يصلا إلى 400 جريمة تم إكتشافها- ،أو قل لما أمكن جمعه مما أمكن اكتشافه ،وما خفي الله أعلم به ،



وتوجد عدة شروط يجب أن تتوافر في الضحية لإتمام عملية الذبح! :

1- أن يكون القربان مسيحياً

2- أن يكون طفلا ولم يتجاوز سن البلوغ

3- أن ينحدر من أم وأب مسيحيين صالحين لم يثبت أنهما ارتكبا الزنا أو أدمنا الخمر

4- ألا يكون الولد -القربان- قد تناول الخمر أى أن دمه صاف.

5- تكون فرحة يهوه (وهو الله عند اليهود) عظيمة وكبيرة إذا كان الدم الممزوج بفطير العيد هو دم قسيس لأنه يصلح لكل الأعياد!



(الممثلة الفرنسية العجوز بارجيت بادروو تقيم الدنيا كل عيد أضحى وتتهم المسلمين بالوحشية لذبحهم الأضاحي (أقصد هنا الماشية) فلماذا لم تقيمها وتهاجم الذين يقومون بذبح الأضاحي البشرية...واعجباه!



في مصر

في عام 1881 شهدت مدينة بور سعيد إحدى جرائم اليهود البشعة حيث قدم رجل يهودي من القاهرة إلى مدينة بور سعيد ، فاستأجر مكان في غرب المدينة وأخذ يتردد على بقال يوناني بنفس المنطقة إلى أن جاءه يوما وبصحبته فتاه صغيرة في الثامنة من عمرها ، فشرب خمراً وأجبرها على شربه مما أثار انتباه الرجل اليوناني ، وفي اليوم التالي تم العثور على جثة الفتاة وقد مثل بها بطريقة وحشية ، وتم قطع حنجرتها ، وأثار ذلك الحادث الأهالي في مصر آنذاك.



في سوريا

في سنة 1810 في حلب فقدت سيدة نصرانية و بعد التحري عثر على جثتها مذبوحة ومستنزفة دمها ، وقد أتهم اليهودي رفول أنكوتا بذبحها وأخذ دمها لإستعماله في عيد الفصح.



في يوم 5 فبراير 1840 إختطف اليهود إحدى الرهبان المسيحيين الكاثوليك والذي كان يدعى (الأب فرانسوا أنطوان توما) وذلك بعد ذهابه لحارة اليهود في دمشق لتطعيم أحد الأاطفال ضد الجدري ، وبعد عودته من زيارة الطفل المريض تم اختطافه بواسطة جماعة من اليهود ، وقتلوه واستنزفوا دمه لإستخدامه في عيد (البوريم) أي عيد الفصح اليهودي.



وأيضا في دمشق في تم إختطاف العديد من الصبية وتم قتلهم للحصول على دمائهم ، ولعل أشهرهم على الإطلاق الطفل هنري عبد النور والذي خطفه اليهود في يوم 7 من ابريل من عام 1890 و الذي كتب فيه أبوه فيه قصيدة رثاء شهيرة.



في لبنان

في سنة 1824 في بيروت ذبح اليهود المدعو فتح الله الصائغ وأخذوا دمه لاستعماله في عيد الفصح ، وتكرر ذلك في عام 1826 في أنطاكية ، 1829 في حماه.



وفي طرابلس الشام حدث عام 1834 أن ارتدت اليهودية (بنود) عن دينها، بعد أن رأت بعينيها جرائم اليهود المروعة ، و ذبحهم للأطفال الأبرياء من اجل خلط دمهم بفطير العيد ، ودخلت الرهبنة وماتت باسم الراهبة كاترينا ، وتركت مذكرات خطيرة عن جرائم اليهود وتعطشهم لسفك الدماء وسردت في مذكراتها الحوادث التي شهدتها بنفسها وهي التي وقعت في أنطاكية وحماه وطرابلس الشام وفيها ذبح اليهود طفلين مسيحيين ، وفتاه مسلمة واستنزفوا دمائهم.



بريطانيا

• في سنة 1144م وجدت في ضاحية نورويش( Norwich )جثة طفل عمره 12 سنة مقتولا ومستنزفة الدماء من جراح عديدة وكان ذلك اليوم هو عيد الصفح اليهودي مما أثار شك الأهالي في أن قاتلي الطفل من اليهود وتم القبض على الجناة وكان جميعهم من اليهود! وهذه القضية تعتبر أول قضية مكشوفة من هذا النوع و لا تزال سجلاتها محفوظة بدار الأسقفية البريطانية



وفي عام 1160م ووجدت جثة طفل آخر في Glowcester وكانت الجثة مستنزفة الدماء بواسطة جروح في المواضع المعتادة للصلب ،وفي عام 1235م سرق بعض اليهود طفلا آخر من نورويش وأخفوه بغرض ذبحه واستنزاف دمه ، وعثر عليه أثناء قيامهم بعملية الختان له تمهيداً لذبحه ،



وفي عام 1244 عثر في لندن على جثة صبي في مقبرة القديس( بندكت) خالية من قطرة واحدة من الدم الذي استنزف بواسطة جروح خاصةّ!



• وفي سنة 1255 خطف اليهود طفلا آخر من لنكولن Lincoln وذلك في أيام عيد الفصح اليهودي ، وعذبوه وصلبوه واستنزفوا دمه ، وعثر والداه على جثته في بئر بالقرب من منزل يهودي يدعى جوبن Joppin ، وأثناء التحقيق اعترف هذا اليهودي على شركائه ، وجرت محاكمة 91 يهودي أعدم منهم 18!. •



• وتوالت جرائم اليهود في بريطانيا حتى عام 1290 حيث ذبح اليهود في أكسفورد طفلاً مسيحيا واستنفذوا دمه ، وأدت هذه الجريمة إلى إصدار الملك إدوارد الأول أمره التاريخي بطرد اليهود من بريطانيا!



• وفي عام 1928 في شولتون في مانشستر Chorlton, Manchester عثر على طفل يدعى أودنيل مذبوحاً ومستنزفة دماؤه ، ولم يتم العثور على قطرة دم واحدة وقد تمت هذه الجريمة قبل يوم واحد من أعياد اليهود.



وفي 1 مارس عام 1932 تم العثور على جثة طفل مذبوحة ومستنزفة دمه ، وكان ذلك أيضا قبل عيد الفصح اليهودي بيوم واحد وتم إدانة يهودي في هذه الجريمة.



في فرنسا

في سنة 1171 م في Blois بفرنسا وجدت جثة صبي مسيحي أيام عيد الفصح اليهودي ملقاة في النهر ،وقد استنفذ دمه لأغراض دينية ،ثبتت الجريمة علي اليهود واعدم فيها عدد منهم ،



ثم في سنة 1179 م وجدت في مدينة Pontois بفرنسا جثة صبي آخر استنفذ دمه لاخر قطرة ،أما في برايسن Braisene فقد بيع شاب مسيحي إلى اليهود في سنة 1192 من قبل الكونتس أوف دور ،وكان متهما بالسرقة ،فذبحه اليهود واستنفذوا دمه ،وقد حضر الملك فيليب أغسطس المحكمة بنفسه وأمر بحرق المذنبين من اليهود.



ثم في سنة 1247 م عثر في ضاحية فالرياسValrias علي جثة طفلة من الثانية من عمرها ،ولقد استنفذ دمها من جروح من عنقها و معصمها و قدمها ،واعترف اليهود بحاجتهم لدمها ،ولم يفصحوا عن طريقة استخدامه في طقوسهم الدينية ، وطبقا لما جاء في دائرة المعرف اليهودية بأن ثلاثة من اليهود تم إعدامهم بسبب هذه الحادثة



وفي سنة 1288 عثر في ترويسTroyes على جثة طفل مذبوح على الطريقة اليهودية ، حوكم اليهود وأعدم 13 منهم حرقا ، اعترفت بذلك دائرة المعارف اليهودية الجزء 12 صفحة 267.



في ألمانيا



عثر في 1235م في ضاحية فولديت على خمسة أطفال مذبوحين ، واعترف اليهود باستنزاف دمائهم لأغراض طبية في معالجة الأمراض ! ، وانتقم الشعب من اليهود و قتل عددا كبيرا منهم ،



ثم في سنة 1261 في ضاحية باديو باعت سيدة عجوز طفلة عمرها 7 سنوات إلى اليهود الذين استنزفوا دمها والقوا بالجثة في النهر، وأدينت العجوز بشهادة ابنتها ، وحكم بالإعدام على عدد من اليهود وإنتحر اثنان منهم.



وفي سنة 1286 م في أوبرفيزل عذب اليهود في عيدهم طفلا مسيحيا يدعى فنر لمدة ثلاث أيام ، ثم علقوه من رجليه واستنزفوا دمه لآخر قطرة ، وعثر على الجثة في النهر ، واتخذت المدينة من يوم صلبه 19 ابريل ذكرى سنوية لتلك الجريمة البشعة.



وتكرر في 1510 م في ألمانيا أيضا في ضاحية براندنبرج أان اشترى اليهود طفلا وصلبوه واستنزفوا دمه ، واعترفوا أثناء المحاكمة ، وحكم على 41 منهم بالإعدام ، أما في ميتز فقد اختطف يهودي طفلا يبلغ من العمر 3 سنوات وقتله بعد استنزاف دمه ،وحكم على اليهودي بالإعدام حرقا. وتكررت حوادث الاختطاف و القتل في ألماني وكان كل المتهمين في هذه الحوادث من اليهود ، مما أدى إلى نشوء ثروة عارمة بين أفراد الشعب الألماني في عام 1882 وقتل الكثير من اليهود.



وفي عام 1928 قتل شاب يبلغ من العمر 20 عاماً في جلادبيك وكان يدعى هيلموت داوب ووجدت جثته مذبوحة من الحنجرة ومصفاة من لدماء وأتهم يهودي يدعى هوزمان بهذه الجريمة .



وفي 17 مارس من عام 1927 إختفى صبي عمره خمس سنوات ووجدت جثته مذبوحة ومستنزفة الدماء ، وأعلنت السلطات أن عملية القتل كانت لدوافع دينية دون أن يتهم أحدا.



وفي 1932 في بادربون وجدت جثة فتاة مذبوحة ومستنزفة الدماء وأتهم جزار يهودي وإبنه في هذه الجريمة ، وأعلن أنها كانت لأغراض دينية



في اسبانيا



في سنة 1250 عثر على جثة طفل في سارجوسا مصلوب ومستنزف دمه. ،



وتكرر ذلك في سنة 1468 م في بلدة سيوجوفيا حيث صلب اليهود طفلاً مسيحيا واستنزفوا دمه قبل عيد الفصح اليهودي ، وحكم بالإعدام على عدد منهم.



وفي سنة 1490 في توليدو اعترف أحد اليهود على زملائه والذين كانوا قد اشتركوا معه في ذبح أحد الأطفال وأخذ دمه ، وأعدم 8 من اليهود في هذه القضية ، والتي كانت السبب الرئيسي في قرارا طرد اليهود من أسبانيا في عام 1490م

في سويسرا



في سنة 1287 في برن ذبح اليهود الطفل رودلف في منزل يهودي ثري بالمدينة ، واعترف اليهود بجريمتهم واعدم عدد كبير منهم ، وصنعت المدينة تمثالا على شكل يهودي يأكل طفلا صغيرا ونصب التمثال في الحي اليهودي ليذكرهم بجرائمهم الوحشية.



في النمسا



في عام 1462 م في بلدة إنزبروك بيع صبي مسيحي الى اليهود فذبحوه على صخرة داخل الغابة ، واستعملوا دمه في عيدهم ، وصدرت عدة قرارات بعد تلك الحادثة تلزم اليهود بوضع رباطا أصفر اللون على ذراعهم اليسرى لتميزهم عن بقية النمساويون اتقاء لشرهم!



في ايطاليا



في 1475 في ترنت بإيطاليا اختفى طفل عمره ثلاث سنوات يدعى سيمون ، و حينما اتجهت الأنظار إلى اليهود ، أاحضروا الجثة من ترعة ليبعدوا الشبهة عنهم ، وبعد التحقيق ثبت أن الطفل لم يمت غرقا ، بل من استنزاف دمه بواسطة جروح في العنق و المعصم و القدم ، واعترف اليهود بالجريمة ، وبرروا ذلك بحاجتهم للدم من أجل إتمام طقوسهم الدينية ، وعجن خبز العيد بالدم البشري و النبيذ ، أعدم سبعة من اليهود في هذه القضية.



وفي سنة 1480 في فينيس أعدم ثلاثة من اليهود في قضية ذبح طفل مسيحي واستنزاف دمه .



وفي سنة 1485 في ضاحية بادوا ذبح اليهود طفلا يدعى لورزن واستنزفوا دمه.



وفي سنة 1603 عثر في فيرونا على جثة طفل مستنزف دمه من جروح فنية ، وحوكم بعض اليهود في هذه القضية



في المجر

في سنة 1494 وفي مدينة تيرانان صلب اليهود طفلا واستنزفوا دمه واعترفت عليهم سيدة عجوز ، وأثناء المحاكمة اعترفوا بأنهم ذبحوا أربعة أطفال آخرين ، وجمعوا دمائهم لاستعمالها في أغراض طبية.



وفي إبريل من سنة 1882 في ضاحية تريزا ايسلار اختطف اليهود فتاة مسيحية تدعى استرسوبيموس وكان عمرها 14 عاماً ، واعترفت طفلة يهودية بأنها شاهدت أمها تدعوا الفتاة المسيحية الى منزلها ، ومن هناك اقتادها عدد من اليهود الى الكنيس ، واعترف غلام يهودي بأنه شاهد عملية ذبح الفتاة وجمع دمائها في إناء كبير ، واعترف عدد من اليهود باشتراكهم في عملية قتل الفتاة من أجل عيد الفصح اليهودي ، واتهم 15 يهودي في هذه الجريمة وبدأت محاكمتهم في 19 يونيو وكانت من أشهر المحاكمات التاريخية واستمرت الى 3 أغسطس ،واستطاع المال اليهودي أن يطمس الجريمة ، وبرأت المحكمة اليهود القتلة بالرغم من أن كل أدلة الاتهام كانت تشير إلى اشتراكهم في الجريمة! وأدت هذه الجريمة إلى ظهور حالة من العداء ضد اليهود انتشرت في أوروبا كلها.



في روسيا

في سنة 1823م في فاليزوب بروسيا ، فقد في عيد الفصح اليهودي طفل في الثانية ونصف من عمره ، وبعد أسبوع ، عثر على جثته في مستنقع قرب المدينة ، وعند فحص الجثة ، وجدت بها جروح عديدة من وخز مسامير حادة في جميع أنحاء الجسم ، ولم يعثر على قطرة دم واحدة ، لأن الجثة كانت قد غسلت قبل إعادة الثياب إليها ، واعترفت ثلاث سيدات من اليهود باقترافهن الجريمة ،وتم نفيهن إلى سيبريا.

وتوالت عمليات الاختطاف التي قام بها اليهود في روسيا ،



ففي ديسمبر من عام 1852 تم اختطاف غلام في العاشرة وأتهم اليهود بقتله واستنزاف دمه ،ثم في يناير 1853 تم اختطاف طفل في الحادية عشر من عمره وإستنزفت دماؤه وأتهم يهوديان بتلك الجريمة .



وفي مدينة كييف عثر عام 1911 على جثة الغلام جوثنسكي 13 سنة ، بالقرب من مصنع يملكه يهودي وبها جروح عديدة ، ولا أثر للدم في الجثة أو من حولها ، وقد أعتقل عدد من اليهود في هذه القضية وكان من بينهم صاحب المصنع ، وطالت أيام المحاكمة والي إسمر سنتان ، ثم ماتت الطفلتان الشاهدتان الرئيسيتان في القضية ، نتيجة لتناولهما لحلوى مسمومة قدمها لهم أحد اليهود!



في تركيا

في جزيرة رودس اختفى طفل يوناني في عيد البوريم اليهودي سنة 1840 ، وكان قد شوهد وهو يدخل الحي اليهودي في الجزيرة ، وحينما هاج اليونان وطالبوا بالبحث عن الطفل اضطر الحاكم التركي يوسف باشا الى تطويق الحي اليهودي وحبس رؤساء اليهود ،



وتعترف دائرة المعارف اليهودية طبعة 1905 الجزء العاشر صفحة 410 أن وساطة المليونير اليهودي مونتفيوري في تقديم الرشوة للباب العالي الكونت كاموند والذي كان مديرا لأعمال البنوك في الحكومة العثمانية ، وهكذا استطاعت قوة المال اليهودي أن تطمس الحق في هذه الجريمة كما فعلت في جرائم عديدة غيرها.



وفي النهاية إخوتي في الله أليست أسطورة مصاصي دماء البشر حقيقة لا خيال !!!



نسأل الله أن يأذن بزوال اليهود ودولتهم
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 2010-07-24, 07:20 PM
عبدالرزاق عبدالرزاق غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2009-06-24
المكان: أنصار السنة
المشاركات: 870
افتراضي

المحامي الدكتور رفعت مصطفىDR. RIFAT MOUSTAFA حكم دولي في الخلافات الدوليةLawyer & Internationa Arbitratorسـوريا -حلب - صندوق بريد:5232Syria - Aleppo - p.o.box: 5232 هاتف و فاكس: 2284810 - 2247391TEL & FAX : 2284810 - 2247391
هكذا فعل حاخامات(1)اليهود

باليهود و العالم 00000؟؟‍‍‍‍!!

هل كل اليهود مجرمون 000؟ ام ان حاخاماتهم و من يتبعهم من اليهود في العالم في تنفيذ جرائمهم ضد البشرية هم المجرمون 00؟ هذا السؤال اتركه لكي يجيب عليه التابعون للديانة اليهودية انفسهم من خلال ما قد اوقعهم به حاخاماتهم و تابعيهم من مهالك في بلاد العالم 0 و هذا ما حدث في اسبانيا و ايطاليا و بريطانيا و المانيا و روسيا و اليونان و غيرهم 0
لقد كان و مازال حتى الان دم المسيح مطلوبا لحاخامات اليهود من اجل فطيرهم حيث يقوم الحاخامات بالاتفاق مع مجرمين محترفين من التابعين لديانتهم بذبح المسيحيين لاخذ دمائهم و تسليمها للحاخام الاكبر كي يعجنها في فطير العيد ثم يقدم هذه الفطيرة لاتقياء اليهود ليلتهموها في عيدهم و بهذا يكون الههم يهوه قد رضي عنهم و باركهم 000
و بهذا العمل الاجرامي اللانساني حتى في شريعة يعبدون اربعة عشر الها يقدم حاخامات اليهود قربانا الههم 000 انه قربان بشري تفرضه ديانتهم في كل عام و بتعدد الاعياد
و بالتالي فتقع شرور اعمالهم على اليهود جميعا 0
فهل يقبل اليهود انفسهم بما سجله التاريخ من جرائم حاخاماتهم ضد البشرية و بما يحوي تلمودهم من اوامر اجرامية ضد اليهود انفسهم و العالم 000؟ اعتقد انه على اليهود اينما وجدوا ان يحاكموا حاخاماتهم على جرائمهم التي تسبب لهم كره الامم و كره كل اصحاب الديانات السماوية و الارضية و حتى الملحدين الذين لا دين لهم ايضا 0 لان تابعي هذه الديانة هم اداة(2) في ايدي هؤلاء الحاخامات ينفذون بواسطتهم شرورهم
و مكرهم و حقدهم و جرائمهم الموزعة على جميع انحاء العالم في كل مطلع صباح 0 انهم اشبه برؤساء عصابات اجرامية متمرسة يستخدمون تابعيهم لتنفيذ هذه الجرائم ضد الانسانية و البشرية و ضد تابعيهم الذين مازالوا يرزحون تحت وطأتهم و يطبقون كافة الانحرافات الاجرامية التي يرفضها يهوه ذاته و الانسان المؤمن بالله و الملحد و التي وردت في تعاليم هذه العصابات (3)0
في هذا المقال سنستعرض الاعياد اليهودية و نترك اليهود انفسهم يحكمون على حاخاماتهم و افعالهم و جرائمهم التي تقزز النفس من ذكرها و من ثم يحكمون على تعاليم التلمود
و التي اشبه ما تكون اوامر و نواه اجرامية يطبقها رئيس عصابة مخضرمة من قبل مجرمين متمرسين في العالم 0
و التعاليم التلمودية بل التعاليم الاجرامية هذه معروفة لدى كافة التابعين للديانة اليهودية كما يعرفون اولادهم ايضا معروفة لدى كثير من البشر 0
و في هذا المقال سأعالج زاوية و هي اعياد اليهود و بعدها انتقل الى زوايا اخرى كثيرة تبين مدى اجرام هؤلاء الحاخامات من خلال تلمودهم 0و ابين لتابعيهم كم ان عليهم ان يفكروا و يقارنوا ثم يحكموا على من أتبع هذه التعاليم و بالتالي فعليهم ان يتخلوا عن اجرامهم و يؤمنوا بدين يعرف الله حقا المسيحية و الاسلام 0
اعياد اليهود و القرابين البشرية :
1-عيد اليوبيل الفضي 0
2-عيد البوريم الاسود 0
3-عيد الفصح 0
1-اليوبيل الفضي (4)0

هو عيد يحتفل به الذين يدينون باليهودية (5) في مختلف بلدان العالم كل /49/ عاما
و يكون عام الخمسين هو العيد 0
و احتفالات هذا اليوبيل تكون باعادة الارض الى اهلها الذين يدينون باليهودية محررة من الدين آو الرهن آو أي التزام اخر قد وقع عليها خلال هذه السنوات التسع
و الأربعين " و قدسوا سنة الخمسين و نادوا باعتاق في الارض لجميع اهلها فتكون لكم يوبيلا" (6) 0
و يعاد بهذا اليوبيل كل واحد الى اهله و عشيرته فاذا كان هناك خلافات بين اتباع تلك الديانة و سجن احدهم بسبب هذه الخلافات آو بسبب الديون آو أي امر اخر فانه يطلق سراحه هذا العام و اذا كان قد جرد احد اليهود من ملكه فيعاد له ذلك الملك في هذا العام 0و لا يزرع اليهود الارض و لا يحصدون شيئا و لا يقطفون الثمار في هذا العام 0 و يتم البيع آو الشراء بعدد سنين اليوبيل هذا أي انهم يحسبون كم بقي للسنة اليوبيلية و بناء عليه يتم البيع و الشراء لانه في سنة اليوبيل يعود لكل واحد ارضه و ملكه 0 و طبعا يخرج عن هذا كله الامميون و يقصد بالامميون كل البشر غير اليهود و هم المسيحيون و المسلمون و الديانات الاخرى المنتشرة في العالم 0و هنا يظهر جليا الخداع اليهودي و الغش و المكر و الاجرام لابطال الحق و احقاق الباطل 0 فهم يحاولون الحصول على الارض و الاملاك من غير اليهود باي وسيلة كانت و لو بشهادات الزور و لو بحلف عشرين يمينا كاذبا على التوراة 0
" يجوز لليهودي ان يشهد زورا و ان يقسم بحسب ما تقتضيه مصلحته عند اللزوم
و يؤول ذلك في سره(7)"
" لقد اعطى الله لليهود حق الاستيلاء على اموال المسيحيين بمختلف السبل
و الوسائل الممكنة سواء عن طريق التجارة آو عن طريق اللطف و الرقة آو عن طريق الغش و الخداع و حتى عن طريق السرقة (8) "0
ان اليهود في هذا المجال يعتبرون ان العالم كله و ما فيه من كنوز و بشر هي ملكهم : فالكنوز ورثوها عن سليمان و داوود و الارض هي ارض الههم يهوه0
2-عيد البوريم الاسود و عيد الفصح المقدس و القرابين البشرية :
1-عيد البوريم :
هو عيد يحتفلون به كل عام " في اليوم الاول من الشهر السابع يكون لكم يوم راحة تذكار بهتاف و بوق و محفل مقدس (11) " و يكون احتفالهم في الكنيس بمناسبة ذكرى الالهة استير التي اقنعت ملك الفرس بالسماح لليهود بقتل وزيره هامان ( 12) و ذبح عشرات الالوف من الفرس بما فيهم الاطفال و الشيوخ و النساء بحجة ان هامان كان ينوي ذبح اليهود ( 13) 0
2-عيد الفصح اليهودي :
و هم يحتفلون به كل عام في " الشهر الاول من اليوم الرابع عشر منه بين الغروب فصح للرب 0 و في اليوم الخامس عشر من هذا الشهر عيد الفطير للرب ( 14) و يكون ذلك في محفل مقدس بالكنيس ( 15) "0
و يحتاج كل العيدين لذبائح بشرية تقدم كقرابين للاله يهوه و الالهة استير يقول التلمود :" عندنا مناسبتان ترضيان الهنا يهود احداهما عيد الفطائر الممزوجة بالدماء البشرية
و الاخرى مراسيم ختان اطفالنا " ( 16) و قد ورد في دائرة المعارف اليهودية صفحة
( 653) في الجزء الثاني ما يلي :
" اذا كان هناك من اساس اقر من قبل الحكماء ( حاخامات اليهود ) فهو حقيقة القرابين البشرية ( المسيحية ) التي تقدم للاله يهوه ملك الامة و التي بوشر في تقديمها اواخر عهد الملكية اليهودية "
و هناك نصوص كثيرة سيرد معنا بالبحث 0 و تختلف الذبائح البشرية لعيد البوريم عن ذبائح عيد الفصح من حيث النوعية في الذكورة و البلوغ و من حيث نوعية الضحية بذاتها و سأتحدث اولا عن الطريقة التي يذبح الحاخامات فيها الانسان قربانا ليهوه ثم اتحدث عن نوعية الذبائح 0
الطريقة الاولى : يؤتى بالضحية و توضع في برميل ابري ( 17) و هو برميل يتسع لجسم الضحية مثبت بجوانبه و بشكل مكثف طولي و عرضي ابرا و حين وضع الضحية بداخله و هي حية تغرز هذه الابر الحادة بجسمه و بالتالي كلما تحركت الضحية بسبب الالم
و بسبب طلوع الروح ينزف الدم في هذا البرميل و يصفى الدم بشكل كامل بحيث تخرج الروح و اخر نقطة دم من الضحية معا 0 و يتلذذ المجرمون اليهود بهذا العمل و يبدو للقارئ مدى خضرمة هؤلاء بالاجرام ضد الانسان 0000انه شيء فظيع 0
الطريقة الثانية : اذا كان المكان غير آمن فانهم ينفذون عملهم الاجرامي بسرعة و دون ان يتلذذون به 0 فيذبحون الضحية من الرقبة و في امكنة الشرايين و يوضع تحتها اناء واسع كي ينزف الدم بداخله ثم يجمع و يعبا في زجاجات 0 و تؤخذ زجاجات الدم في كلا العيدين و تسلم للحاخام الاكبر في المنطقة التي يتواجد فيها فيقوم ( عظمته ) بمباركتهم ثم يعجن هذا الدم مع السميذ و يعد الفطائر للعيد المقدس و من ثم يقوم بتوزيعها على اتقياء اليهود ( 18) فيتناولونها بشراهة كشراهية حقدهم الفين على المسيح و اتباعه ( 19)
و لكن التوراة حرم الدم :
( لا تاكلوا دم أي جسد كان ) ( 20)
فخرج خبث الحاخامات بان هذا النص يقصد به دم اليهود فقط 00؟
اما شروط الضحية في عيد الفصح فتختلف عن شروط الضحية في عيد البوريم و هي :
1-ان تكون الضحية من المسيحيين ( 21) 0
2-ان تكون ذكرا بالغا ليقدم للالهة استير 0
3-ان يكون خلوقا و مهذبا و متدينا 0
4-ان يكون مرهف الاحساس خجولا لان هذا يدل على جودة الدم الذي لديه
5-لم يزن آو يتنجس بعلاقة جنسية 0
6-ان تكون الضحية من اصدقاء اليهود العزيزين عليهم جدا حتى لا يكون الدم ملوثا بالعداوة اتجاههم0
7-تكون فرحة يهوه كبيرة و عظيمة اذا كان الدم الممزوج مع فطير الاعياد هو دم قسيس , و هذا يصلح لكل الاعياد 0
و يمكن الاخذ بهذه الشروط حسب الامكان و لكن الشرط الاساسي ان تكون الضحية مسيحية و الشروط الاخرى تكميلية يمكن ان يغض النظر عنها يهوه , اذا لم يتمكن اليهود من تطبيقها لظروف قاهرة 000؟0
و يقوم على تنفيذ عملية الذبح و مراعاة الشروط سبعة يهود يكون واحد منهم على الاقل حاخام و هؤلاء منفذون اما المحرضون و المتدخلون فيمكن ان يشمل الالاف , بالتالي فليس هناك عملية ذبح يقوم بها يهودي واحد / و هذا يلفت الانتباه الى ان التحقيق في السابق في بعض القضايا كان قاصرا /( 22) 0
و اذكر هنا بعض الامثلة على سبيل الذكر لأنها كثيرة و لا يتسع البحث لذكرها جميعا و مثال بذلك :
يهود عرب كان من بينهم واحد نمساوي ( 23) ذبحوا الاب توما و خادمه ابراهيم في دمشق في /5/ شباط عام 1840 ميلادي و استنزفوا دمهم و ملؤه بالقارورات ثم اعطوه للحاخام الاكبر في دمشق الذي قام بعجنها مع السميذ وانجز الفطير المقدس ووزعه على اتقياء اليهود ( 24) و في احدى جلسات التحقيق في هذه القضية جاء في اعتراف احد المجرمين و هو اسحاق هراري ما يلي :
( حقيقة احضرنا الاب توما عند داوود باتفاقنا معا و قتلناه لاخذ دمه و بعد ان وضعنا الدم في قنينة ( زجاجة ) ارسلناه الى الحاخام موسى ابي العافية و كنا نصنع ذلك اعتبار ان الدم البشري ضروري لاتمام فروض ديانتنا ( 25) )
و في فرنسا عام 1192 بيع شاب مسيحي الى اليهود الفرنسيين من قبل الكونت اف
فكان اليهود الفرنسيين قد اشتروه من اجل عيد البوريم دون ان يعرف احد بذلك فذبحوه و استنـزفوا دمه قربانا للالهة استير 0 امر الملك فيليب اغسطس بالتحقيق
و حضر المحاكمة بنفسه و اقر هؤلاء المجرمون بما فعلوا ارضاء ليهوه فامر الملك بحرقهم ( 26) 0
و في عام 1900 في روسيا عثر على الشاب الروسي دنتر ( 19) سنة مذبوحا
و اجزاء جسمه منتشرة في اماكن مختلفة و ثبت بالتحقيق ان الوفاة قد نجمت عن استنـزاف دم الضحية , ثبت ان عددا من اليهود الروس قد زاروا تلك البلدة ليلة الحادث و اختفوا صباحا , اثارت هذه الجريمة سكان المنطقة و جرت حوادث دامية مع اليهود الروس ذكرتها دائرة المعارف اليهودية في ملفاتها ( 27) 0
و في المانيا عام 1928 عثر على شاب في العشرين من عمره مذبوحا و به جروح فنية لاستنزاف الدم و لم يعثر على اثر للدم في جسمه و في مكان الجثة , اثبت التحقيق ان الجروح تمت بشكل فني , تم اعتقال الفاعلين فتبين انهم يهود المان واقروا بجريمتهم امام القضاء الالماني و افادوا انهم يطيعون حاخاماتهم و ينفذون تعاليم دينهم و هم ليسوا مجرمين000!! تم اعدام البعض و سجن البعض الاخر ( 28) 0
و هذه الجرائم عبر تاريخ الحاخامات اليهودية الحاقدة كثيرة و التي تم اكتشافها
و التحقيق بها قليلة اذا ما قورنت بالجرائم التي ما زالت خافية عن البشرية و الجرائم المكتشفة تفوق الثلاثمائة ( 300) جريمة موزعة في دول العالم كله تقريبا – روسي – سويسرا – بولاندا – فرنسا – النمسا – اسبانيا – ايطاليا – اليونان – سوريا – مصر – لبنان – الجزائر – هنغاريا – المانيا – و قد بدأت هذه الجرائم تنكشف منذ عام 1144 و ذلك باكتشاف اول جريمة في بريطاينا و التي ما زال ملف قضيتها محفوظا في دار الاسقفية في بريطاينا و ما زالت هذه الجرائم مستمرة حتى الان لان كل عام و في كل مكان يوجد فيه كنيس يهودي يوجد ضحية و لان عيد البوريم لا بد له من قربان يقدم للالهة استير 0 و اكثر الاحيان لا يتم كشف هذه الجرائم المنكرة التي يقوم بها حاخامات اليهود و ذلك لانهم ضليعون في الاجرام و التاريخ يشهد و ما زال يشهد ذلك كل صباح جديد 0 و اقتطف لكم بعضا من تعاليم التلمود الاجرامية لانها كثيرة جدا و منها :
1-قتل المسيحي من الامور الواجب تنفيذها 0 و ان العهد مع المسيحي لا يكون عهدا صحيحا يلتزم به اليهودي( 29) 0 مثال ذلك الاسطول الانكليزي الذي قصفه اليهود بعد ان تسلموا المناطق الفلسطينية منهم و قتل مجموعة من الضباط الانجليز في فلسطين بواسطة عصابة الهاغاناة الصهيوينة ( 30) 0
و ايضا نسف فندق داوود الذي قتل فيه مئة موظف انكليزي و ذلك لكي يتخلص اليهود من الانكليز فتصور المكر و الغش 000؟؟!!
2-اقتل الصالح من غير اليهود / فعل امر / مثال الاب توما و غيره ( 31) 0

3-قتل النصارى من الافعال التي يكافئ الله عليها و اذا لم يتمكن اليهودي من قتلهم فواجب عليه ان يتسبب في هلاكهم في أي وقت و على أي وجه( 32)
لقد تآمر اليهود على المسيحيين فحرقوا روما في القرن الاول الميلادي لانها اصبحت مسيحية و ذلك بامر من نيرون بناء على طلب حبيبته استير اليهودية و تآمر اليهود على المسيحيين في طرابلس من خلال وشاية للملك بان المسيحيين عصابة ستنقض على السلطة و الاستيلاء على المملكة فقتل ملك طرابلس اكثر من /200000/ مئتي الف منهم و هذا هو اسلوب اليهود الخبيث على مر الزمن 0 و في العصر الحديث حاولوا خلق الفتن الطائفية في سوريا عام 1840 و في لبنان عام 1860 و 1960 و نجحوا في عام 1975 بالتعاون مع بعض الخونة في لبنان و قامت الحرب الاهلية و حرقوا نيويورك في القرن الاول من الالفية السعيدة و ذلك لقتل اكبر عدد ممكن من البشر لتقديمهم كقرابين بشرية لارضاء يهوه 0(33)
و يورد كتاب يهودي اسمه / ذينكيوم زوهار / ما يلي :
[ ان من حكمة الدين و توصياته قتل الاجانب لا فرق بينهم و بين الحيوانات
وهذا القتل يتم بطريقة شرعية 0 و الاجانب هم الذين لا يؤمنون بالدين اليهودي و شريعته فيجب تقديمهم قرابين الى الهنا الاعظم يهوه ( 34) ]
كما ان هناك نصوص اجرامية كثيرة وردت في التلمود و كتب اليهود لا يتسع البحث لادراجها 0
اما قرابين عيد الفصح فلها مواصفات و شروط معينة يجب ان تتوافر في الضحية و هي :
1-ان يكون القربان مسيحيا 0
2-ان يكون طفلا لم يتجاوز البلوغ 0
3-ان ينحدر من ام و اب مسيحيين صالحين لم يثبت انهما ارتكبا الزنا آو ادمنا الخمر 0
4-ان لا يكون الولد القربان قد تناول الخمر , أي ان دمه صافي و بعيد عن المؤثرات الخارجية الملوثة 0
5-ان يكون صادقا لا يكذب و قد ربي تربية جيدة 0
6-ان يكون لديه ميول دينية للكنيسة و يذهب بانتظام اليها 0
7-تكون فرحة يهوه عظيمة و كبيرة اذا كان الدم الممزوج مع فطير العيد هو دم قسيس و هذا يصلح لكل الاعياد 0
اما الجرائم الثابتة في ملفات التحقيق فهي كثيرة في بلدان العالم و خصوصا اوربا
و اميريكا و الشرق العربي و هي حوالي /400/ اربعمائة جريمة تم اكتشافها اما الذي لم يكتشف آو طمست معالم التحقيق فيه آو ضللت العدالة فيها و ذلك لابعاد فكرة فطيرة العيد المقدس الممزوج بالدم عن معرفة الناس فهي تفوق العدد المذكور بكثير
لكون الحاجة الى الدم المسيحي في كل عام و كل كنيس يجب ان يتوفر له هذا الدم و بالتالي فاني اترك للقارئ تقدير ذلك على ضوء المعلومات المتوفرة 0 و اذكر هنا بعض الجرائم لعدم اتساع البحث لادراج الجرائم كلها 0
1)– في بريطانيا عام 1255 خطف اليهود الانكليز طفلا مسيحيا انكليزيا اسمه / هوب / و ذلك ايام عيد الفصح و عذبوه و صلبوه و استنـزفوا دمه 000عثر والده على جثته في بئر بالقرب من منزل يهودي انكليزي يدعى / جوبين / و في التحقيق اعترف اليهودي على شركائه و هم الحاخامات و ذلك بعد ان وعده المحقق ان يكون شاهدا ملك 0 و جرت محاكمة
( 91) يهوديا من جنسيات مختلفة اعدم منهم ( 18) و سجن الباقي مددا مختلفة و كرمت الكنيسة الضحية البريئة في كاتدرائية لنكولن ( 35) 0
2)– في المانيا في عام 1235 عثر على خمسة اطفال مذبوحين و مستنـزفة دمائهم بطريقة فنية اعترف اليهود الالمان بجريمتهم 0 و افادوا انهم استنـزفوا هذه الدماء لاغراض دينية 0 لم ينتظر المسيحيون الالمان في تلك المقاطعة صدور الحكم على هؤلاء المجرمين اليهود الالمان بل هجموا عليهم و قتلوا منهم عددا كثيرا ( 36) 0
3)– و في سويسرا عام 1287 ذبح اليهود السويسريون الطفل المسيحي السويسري / رودلف / و ذلك في عيد الفصح في منزل يهودي سويسري ثري اسمه / مالتر / و اعترف اليهود السويسريون بجريمتهم و اعدم عدد كبير منهم و اعتبرت الكنيسة الطفل من الشهداء القديسين و صنعت تمثالا على شكل يهودي ياكل طفلا مسيحيا صغيرا و نصب التمثال في الحي اليهودي ليذكر حاخاماتهم بجرائمهم الوحشية ( 37) 0
4)-و في فرنسا عام 1179 في مدينة بونتواز خطف اليهود الفرنسيون طفلا مسيحيا فرنسيا و استنزفوا دمه من اجل فطيرهم و تم اكتشاف الجثة و قام بالتحقيق و البحث عن القتلة الاب \ريكورد \ و اسفر التحقيق عن ادانة اليهود الخاطفين 0 و قد دفن الطفل في كنيسة القديسيين في باريس باسم القديس \ ريشار\ 000و تتالت الجرائم في هذا الصدد فأنشأت الكنيسة الفرنسية وحدات سميت بوحدات السيد المسيح من اجل ملاحقة الجناة
و حفظ اطفال فرنسا من ايدي سفاكي الدماء اليهود ( 38) 0
و انتقل الى جرائم القرن العشرين لان البحث لا يتسع لذكر كافة الجرائم المدونة في ملفات التحقيق على مدى الفي عام 0
في المانيا عام 1928 سبق ذكره ( 39) و في المانيا ايضا عام 1932 , استنزف اليهود الالمان دم الفتاة المسيحية الالمانية \ كاسبر\ التي كانت تعمل خادمة لدى اليهودي الالماني الثري \ مايير\ 0 و اعتقلت الشرطة مايير فاعترف بجريمته بالاشتراك مع ابنه و عدد اخر و ذلك لتقديم دمها الى الكنيس اليهودي كي يتم الحاخامات فروض الاله يهوه 0 و قد نال المجرمون جزائهم العادل و هو الاعدام لمن شارك في القتل آو التحريض عليه ( 40) 0
و في روسيا عام 1911 استنزف اليهود الروس دم الغلام الروسي المسيحي جوثنكسي من اجل عيد الفصح 0 اعتقل الفاعل و اعترف على شركائه من اليهود الروس و افاد ان الحاخام امره بذلك ( 41) و في اليونان عام 1912 في جزيرة \كورنو \ذبح اليهود اليونانيين ثلاثة اطفال مسيحيين يونانيين و اخذوا دمائهم من اجل فطير العيد و اعتقلت الشرطة اليونانية الفاعلين اليهود و اعدمتهم ( 42) 0
و في عام 1964 في اميريكا ذبح عدد من الاطفال في جمهورية كولومبيا في اميريكا اللاتينية و نشرت مجلة \ المصور\ هذا الحدث في عددها تاريخ 14/2/1964 و لجهل تلك المنطقة بطقوس اعياد اليهود فقد استطاع اليهود ان يغطوا تلك الجريمة حيث اعتقلت الشرطة الاميريكية المجرم و هو يهودي اميريكي و افاد انه ذبح الاطفال من اجل مص دمائهم 0 و قد اثيرت تلك الجريمة على انها قصة مصاص دماء أي انه مجرم معتوه 0 و من اجل تضليل الرأي العام قام اليهود الاميريكيون في السبعينات بكتابة قصة مصاصي الدماء و مثلوه فلماً صرفوا عليه ملايين الدولارات من اجل ترويج فكرة تقول ان هناك اشخاص معتوهين يقومون بمص الدماء البشرية ايمانا بالخلود من خلال هذا العمل 0
و قد عرض هذا الفيلم في اكثر الصالات في العالم ( 44) و الواقع و ما قد اوردناه يكشف حقيقة مصاص الدماء على انه تضليل واضح للعدالة الاميريكية و الشعب الاميريكي و ان الامر في حقيقته هو فطائر عيد الفصح المقدس اليهودي 0
هذا ما كان قد تم التحقيق به حوالي ( 700) جريمة فيما بين عيد البوريم الاسود و عيد الفصح 0 اما الذي لم يتم التحقيق به بعد الشكل الرسمي و القانوني ليكشف الحقيقة التي يعرفها اليهود كما يعرف اولادهم , فهي الجريمة النكراء التي تمت في الولايات المتحدة الاميريكية في عام 1983 في ولاية \ اطلنتا\ حيث اوردت جريدة الاتحاد الصادرة في ابو ظبي ( 45) خبرا مفاده ان ثلاثة عشر طفلا في ولاية اطلنتا قد اختفوا و ان الشرطة الاميريكية تقوم بالبحث عنهم , و قد كان ورود الخبر ملازما لوقت عيد الفصح المقدس للتابعين للديانة اليهودية 0 ثم وردت اخبار ان الشرطة الاميريكة في تلك الولاية اعتبرت ان الاولاد من المفقودين آو المشردين و اقفل التحقيق و أنتهى الامر 0 لقد كانت اعمار الاولاد المفقودين بين \ 8\ سنوات الى \ 13\ سنة و كلهم من المسيحيين الامريكان
و تنطبق عليهم كافة الشروط المذكورة و المطلوبة لاخذ دمائهم من اجل فطيرة عيد الفصح المقدس 0
و السؤال هل يعقل ان الشرطة الاميريكية و قوتها ليس باستطاعتها ان تجد هؤلاء الاطفال 0000؟؟!!
في الواقع جرى تعتيم كبير حول الموضوع و لم يصح العالم على ان العصابات اليهودية المجرمة قامت بهذا العمل الاجرامي و ذلك للاسباب التالية :
1-ان عدد الاطفال كان ثلاثة عشر طفلا أي أنه يمثل عدد المسيح و تلاميذه بما فيهم يهوذا الاسخريوطي و هذا يمثل قربانا كاملا لعيد الفصح اليهودي الذي تزامن مع الاختفاء 0
2-انهم كانوا في عام 1983 يقومون بتنفيذ التعاليم الاجرامية التلمودية في قتل الشعب اللبناني و افناء اللاجئين الفلسطينيين في لبنان والتي بدؤوا بتنفيذها في ايلول عام 1983 و لهذا فقد قدموا قرابين بشرية كاملة على مذبح الكنيس اليهودي في فلسطين المحتلة احتفالا بهذا الاجرام و كي يرضى يهوه و يبارك اجرامهم و لذلك كان العدد كاملا ( 13) قربانا مسيحيا 0
3-منذ ان كان المسيح و حتى الان هم يحاولون القضاء على الدين المسيحي
و قتل و تشريد التابعين لهذا الدين و لان هذا العمل فيه مكافأة من الههم يهوه لهم و المذابح التي وقعت في روما و طرابلس و الغرب و اماكن اخرى في العالم هي الشاهد الماثل حتى الان امام الله و التاريخ 0 و لما كان عدد الاولاد المسيحيين القرابين المقدمة ليهوه تمثل العدد \ 13\ فكان ذلك عيدا تاريخيا لهم جسدوا فيه حقدهم التاريخي و اعتبروا انهم حققوا ما يريده يهوه و أمنّوا لانفسهم الخلاص الابدي من الهلاك ( 46) 0
و بناء على ذلك فعلى الشرطة الاميريكية في ولاية اطلنتا ان تطمس الان و فورا كل الادلة و التحقيقات التي جرت بشان هؤلاء الاطفال الثلاثة عشر كي يرضى عنهم اللوبي الصهيوني في مجلس الكونغرس الاميريكي و إلا كان نصيب هؤلاء الشرطة القتل آو الطرد او النفى 0 و لن تجرؤ الشرطة الاميركية على اعادة التحقيق في هذه الجريمة لان ذلك سيكشف حقيقتها للشعب الاميريكي و سيظهر واضحا ان الاطفال كانوا القرابين البشرية التي قدمت لعيد الفطر المقدس 0
هذه الجريمة ما زال العالم لا يعرف حقيقتها و اهل الاطفال انفسهم لا يعرفون الا ان اولادهم فقدوا آو تشردوا في تلك الولاية 0
و بعد ان انتشر الخبر في العالم بواسطة الصحف شعر الحاخامات بالحرج من جراء ما قد اثير من ضجة حول اختفاء هؤلاء الاولاد البرئين و خوفا من ان يكشف العالم امرهم في مرة قادمة – لان هذا الاجرام مطلوب كل عام و بتعدد الاعياد و تعدد الكنيس يجب ان يتوفر قرابين – فبدؤوا يفكرون كيف يمكنهم ارضاء يهوه بدم مسيحي ممزوج مع الفطائر في اعيادهم دون ان يعرف العالم كله بما يصنعون و كي لا يقال عن كيانهم المصطنع انهم قتلة سفاكو دماء بريئة لا ذنب لها إلا انها مسيحية ..؟! فتفتق خبثهم و مكرهم و حقدهم و خضرمتهم بالاجرام بالفكرة التالية :
ان هناك اطفال مسيحيين يولدون من اب و ام فقيرين و بالتالي فيمكن شراء هؤلاء الاطفال بالمال على ان هؤلاء الاطفال سيعيشون عيشة سعيدة لدى عائلات مسيحية ليس لها اولاد و بالتالي فتبدوا الامور في غاية الانسانية و خصوصا ان الدين المسيحي يسمح بالتبني 0 و لكن يشترط بعدم الاخلال بالشروط التي يجب توافرها و المذكورة سابقا 000 يمكن شراء هؤلاء الاطفال الرضع عن طريق الممرضات آو عن طريق مؤسسات انسانية منشاة باموال يهودية آو عن طرق الخطف من قبل عصابات موزعة في العالم و هي آخر ما يلجؤون اليه في حالة عدم توفر الدم للفطير 0 و حينما يكون الطفل رضيعا فانه لا يعرف اهله من ناحية و تتغير ملامحه بسرعة و هذا يجعل من الصعب جدا على رجال الشرطة التحقيق في الموضوع الذي يمكن ايضا طمسه بكل سهولة 0 و من ناحية اخرى لن يعرف اهله الاصليين و انما يظن ان القائمين على رعايته هم اهله و بالتالي يكون هؤلاء الحاخامات قد حصلوا على قرابينهم بهدوء
و بشكل مسالم و رائع و في غاية الانسانية امام العالم 0
بعد اتمام هذا العمل ينقل الاطفال الرضع الى فلسطين المحتلة ليوضعوا في اماكن خاصة و يقوم على تربيتهم و تسمينهم بواسطة تقديم الاغذية الكاملة لهم اشخاص مختصون يراعون الشروط المطلوبة لقربان يهوه حتى اذا اصبح الطفل في سن معينة يؤخذ ليستنـزف دمه حسب الطريقة المشروحة سابقا 0و بالتالي فليس هناك من يسأل
و تموت كل الادلة و يحيا الحاخامات و الههم يهوه راضيا عنهم بما فعلوه
و يباركهم.؟!
اخر الاخبار في هذا الصدد والتي كشفتها و كالات الانباء عام 1988( 47) هو استرجاع طفلة برازيلية خطفها اليهود من البرازيل الى فلسطين المحتلة و هي رضيعة عمرها ستة اشهر و بعد عام و نصف من البحث و التحري من قبل اهلها دون كلل آو ملل و بالحاح تمكنوا من استرجاعها و عمرها عامين 0 و ايضا انتهى الموضوع على انه جريمة عادية لا اكثر 000و يبدو ان الطريقة المتبعة حاليا من اجل الحصول على القرابين هي كطريقة المدجنة حيث يؤتى بالصوص و يربى بالطريقة المطلوبة ثم يذبح حين الطلب عندما يصبح سمينا و موافقا للعيد بالشروط المطلوبة 000
فهل سمعتهم بان الشرطة قامت بالتحقيق مع شخص ذبح دجاجة 0000؟؟!!
طالما ان اليهود يعتبرون كل البشر حيوانات ( 48) 0
لقد كتب الروسي \ فيدور دستويفسكي \ مقالا في عام 1877 أي منذ اكثر من مائة عام و قد ورد فيه ان بعض اليهود عاتبوه على هجومه عليهم بسبب جرائمهم
و انهم ما عادوا يؤمنون بالخرافات ( التلمود ) التي تؤمن بها العصابات الحاخامية
و ما عادوا يمارسون الطقوس الدينية المتبعة عن هؤلاء \ أي قتل الاطفال \ و اكثر من ذلك ما عادوا يؤمنون بالله 000؟!
ليت فيدور حيا ليرى جرائم القرن العشرين الفظيعة و يرى الخداع و الخبث
و الاجرام المستمر على مر الزمن ( 49 ) 0
و الفت الانتباه الى ان ابناء يهوه ( 50) هؤلاء الحاخامات ينتقون ضحيتهم من بين اعز اصدقائهم و المتعاطفين معهم و ذلك من اجل ان لا يكون للدم أي اثر عدواني سابق حتى امتزاجه مع دمائهم عن طرق الاكل 0000و هذا يبدو للعيان في الجريمتين الانفتي الذكر في اميريكا 0اما ما لم يكتشف منها فسأترك ذلك للشرطة الاميريكية في البحث عنها 0000؟؟!!
و يبدو ان السبب المباشر لهذه القرابين البشرية هو ان حاخاماتهم ابناء يهوه ( 51) المجرمين على اختلاف جنسياتهم في العالم يقومون بهذا الاجرام لبغضهم و حقدهم على المسيحيين و حاجتهم لدمهم من اجل الحاخامات الذين يخشون ان يكون يسوع ابن مريم هو المسيح الحقيقي فاذا اكلوا دم اتباعه فانهم يضمنون لنفوسهم الخلاص من الهلاك الابدي ( 52) 0 فهم يعتقدون ان المسيح يهودي و لكن حين خالفهم في جرائمهم التي ينسبوها ليهوه اتهموه انه ابن زنى و كذبوه و طاردوا اتباعه و هذا ما سأتحدث عنه في مقال اخر 0
و الشيء المذهل ان من يسجن من اليهود بسبب هذه الجرائم فهو يسجل بطلا في سجلاتهم و يدفعون الاموال الطائلة لاطلاق سراحه 0اما من يعدم بسببها فان يهوه يكتب له الخلود لانه شارك في تقديم القرابين له ( 53) 0
و كل ما ورد كان من الوقائع
اما في التطبيق القانوني :
1-منذ عام 1144و حتى عام 1948 :
حينما كان تابعو الديانة اليهودية في بلادهم أي اليهودي الانكليزي في انكلترا
و الالماني في المانيا و اليهودي الاميريكي في اميركية و اليهودي الروسي في روسيا
و اليهودي العربي في بلاد العرب 000و هكذا 0000 كانت تطبق عليهم القوانين الجزائية بالمساواة مع أي شخص اخر في تلك البلاد اذا اقترفت يداه جريمة و ذلك لانهم مواطنون لتلك الدول 000و لا فرق بين يهودي آو مسيحي آو مسلم آو بوذي آو ملحد في تطبيق القانون و ذلك حسب مبدا المساواة امام القانون كمبدأ للعدالة 0 و كما رأينا طبقت بحقهم عقوبات مختلفة و نالوا جزاء اجرامهم كل في موطنه 000
2-من عام 1948 حتى عام 1983 :
اختلفت الامور حيث ان المجرمين ينفذون جرائمهم ثم يهربون الى فلسطين المحتلة ليحموا انفسهم من العقاب ضمن الكيان المصطنع اسرائيل 0 مثال ذلك اذا ذبح يهودي انكليزي طفلا مسيحيا انكليزيا وصنع حاخاماته من دم الطفل فطير العيد المقدس 000و حين اكتشفت الشرطة الانكليزية جريمته هرب الى معقل العصابات اليهودية في فلسطين المحتلة فهل تستطيع انكلترا و قوتها العظيمة ان تطبق القانون الجنائي عليه بسب جريمته 000؟؟
في الواقع لا تستطيع لا انكلترا و لا حتى اميريكية و قوتها و عظمتها ان توقع أي عقوبة على هذا المجرم 0 و السبب ان الشرطة البريطانية ستطالب به على انه مجرم انكليزي فار من وجه العدالة و مدان بجريمة قتل من الدرجة الاولى ( العمد ) و لكن العصابات الحاخامية المجرمة لن تسلمه لان هذا المجرم غير معاقب عليه في نظامهم \ لاختلاف الوصف القانوني من جهة و تنازع القوانين من جهة ثانية \ و على العكس فانه عمل يكافئ عليه يهوه
و بالتالي فهو ليس بجريمة 0000لكن يمكن تطبيق القانون اذا تمكنت الشرطة من القبض على المجرم قبل الهرب 0 و ان تم ذلك فان المال اليهودي و الضغط السياسي يتدخل للافراج عنه و يصبح القانون مسرحية هزلية آو تضليل للعدالة لابعاد موضوع فطير العيد الممزوج بالدماء كما حصل في قضية مصاص الدماء في كولومبيا و اعتبر معتوها 0000
و الفت الانتباه على انه ليس هناك أي اتفاق دولي بين العصابات الحاخامية و أي دولة اخرى على تسليم المجرمين ( 54) 0
3-بعد عام 1983:
اصبح الامر بسيطا جدا لان وقوع جرائم الذبح سيكون في فلسطين المحتلة حيث تجلب القرابين من اوربا و امريكا و توضع في المدجنة حسب ما بينا ( 55) مؤخرا في طريقة الحصول على القرابين بشكل انساني ثم تذبح و يوزع الدم ( 56) المسيحي مرة اخرى لكل كنيس يهودي ان كان في فلسطين المحتلة آو في بلدان العالم المختلفة
و بالتالي فلن يعرف احد في العالم متى و في أي مذبح ستكون الجرائم 0
و قد انفضحت جريمة القربان الكامل في الشهر الخامس عام 1998 عندما القي القبض على عائلة اميريكية يهودية تحتوي \ 13\ طفل و قد اكتشفت الشرطة الاميريكية الامر حينما كانت تلك العائلة تحاول تزوير جوازات سفر للاطفال لنقلهم الى فلسطين 0000و قد اعترفوا اثناء التحقيق انهم اشتروا الاطفال من الممرضات
ومن عائلات فقيرة و انهم سوف ياخذونهم الى فلسطين لكي يتم تبنيهم من قبل عائلات يهودية غنية ليس لديها اطفال 0000؟؟‍‍ هذه الطريقة الخبيثة للحصول على دم المسيحيين من اجل القرابين البشرية هو احتفال كامل تام \ 13\ طفل بمناسبة مرور خمسين عاما على قيام دولة ( الشر ) اسرائيل 0
و بناء عليه من يفقد طفلا عليه ان يبحث عنه في بطون حاخامات اليهود لانه سيجده هناك يقبع و يدعو باللعنة على كل من ساعد هؤلاء المجرمين الهراطقة 0
في الجانب الانساني :
اتوجه الى الشعب الانكليزي و الاميركي و الالماني و الفرنسي و اقول لهم أما زلتم تدعمون هذا الكيان الاجرامي المصطنع بكل قوتكم 0000؟؟؟و تزينون مذابحه المقدسة بنقودكم و دولاراتكم 0000؟؟؟ و يبدو انكم تريدون ان تذبح اطفالكم في قلعة حصينة كي لا تسمعوا صوت انينهم حينما يعذبون و يقتلون ببطء شديد و انكم تريدون ان تستنـزف دمائهم على مذابح مزدانة مرصعة بالذهب تذهل الناظرين 000
فما رأيكم ايها الاميركيون و الانكليز و الالمان 0000؟؟!!
و ما رأي بلفور بذلك 00000؟؟!!


المحامي

د. رفعت مصطفى

مصادر البحث

1-حاخامات اليهود : و هم تابعي المذهب اليهودي الذين اسسوا الماسونية في القديم سنة 70 ق0م و سمي بالمجلس الكهنوتي 0 و قد خاطبهم المسيح بقوله : ( الحجر الذي رفضه البناؤون هو قد صار راس الزاوية ) انجيل متى الاصحاح \20\ صفحة \82\ طبعة بيروت عام 1922 0ثم بعد فترة 1500 عام اسسوا عصابات المافيا كجهاز تنفيذي 0 و في عام 1856 اسسوا العصابة الصهيوينة 0 و العصابة الصهيونية تشكل راس الهرم في قيادة الماسونية كجهاز سياسي و عصابات المافيا كجهاز تنفيذي لكل الجرائم 0
2-التضليل الصهيوني البشع ( ص14) ادوين رايت- ترجمة ابراهيم الراهب منشورات الصمود العربي 1985
3-تشير الدراسات ان كثير من تابعي المذهب اليهودي شعروا بالروح الانسانية من خلال احتكاكهم مع البشرية و قارنوا تعاليم التلمود الاجرامية مع المبادىء الانساينة فرفضوا التلمود و كشفوا تحريف التوراة الذي يقوم به حاخاماتهم فرفضوه ايضا و بالنتيجة نبذوا التعاليم الاجرامية و آمن منهم عدد كبير بالمسيحية و الاسلام و منهم من ألحد 0
3-راجع قراءة في وثائق الوكالة اليهودية

3-و انظر ايضا اليهود و السياسة الاميركية ستيفن .د. ايزاكس _ ص38
4-الكتاب المقدس دار المشرق – لبنان بيروت 1986
5-بعد ان حرّف الحاخامات التوراة و تخلوا عنها و كتبوا تعاليم التلمود الاجرامية لم تبق هذه الديانة التي نزلت على موسى إلا اسماً فقط و تحولت موضوعا الى تعاليم اجرامية ضد البشرية جمعاء 0
6-الكتاب المقدس دار المشرق – لبنان- بيروت 1986- ص 271
7-تعاليم التلمود الاجرامية 0 و انظر اليهود و السياسة الاميركية
ستيفن .د. ايزاكس –ص 23
8-المرجع السابق 0
9-المرجع السابق 0
10-و ليم شكسبير – قصة تاجر البندقية0
11-حسب التقويم العبري و ليس الميلادي 0 كتب الشريعة الخمسة – ص 268
12-زحف الطاعون المزمن – سليمان ناجي –1980- سوريا –ص 134
13-التضليل الصهيوني البشع – ادوين .م. رايت – ص 96-97
14-كتب الشريعة الخمسة –ص 367
15-الكتاب المقدس – دار المشرق لبنان – بيروت 1986
16-تعاليم التلمود الاجرامية 0
17-البرميل الابري – الجنرال جولد رفعت اتلخان – تركيا 1958
18-الكنز المرصود في عالم التلمود – الشيخ مصطفى الزرقا – الكويت 1954
19-تعاليم التلمود الاجرامية
20-كتب الشريعة الخمسة – ص 259
21-تعاليم التلمود الاجرامية 0
22-انظر التحقيقات في فطير صهيون – العماد مصطفى طلاس 1986 دمشق –سوريا
22-تاريخ الشرق القديم –ج1- الدكتور هشام الصفدي 1976-ص139-143 – سوريا
23-هو اسحاق بيجوتو الموظف بالسفارة النمساوية 0
24-كتب الشريعة الخمسة –ص 240- في الهامش – لا ياكل ابن الشعب 0
25-فطير صهيون – العماد مصطفى طلاس – سوريا –دمشق 1986- و انظر ايضا الكنز المرصود في عالم التلمود 0
26-خطر الصهيونية العالمية على الاسلام و المسيحية – عبد الله التل – الاردن 1964
27-Jewish Ritual muder-Arnold Leese-London 1938
28-المرجع السابق 0
29-تعاليم التلمود الاجرامية 0
30-التضليل الصهيوني البشع –ادوين.م. رايت – ترجمة ابراهيم الراهب – ص48
30-من المسالة اليهودية الى المسالة الاسرائيلية – هشام القروي – مجلة الفكر –
السنة 29– العدد /10/ عام 1984- تونس 0
31-تعاليم التلمود الاجرامية 0
32-المرجع السابق 0
33-انظر مقالنا لبنان و التاريخ الى اين 000؟؟!! مجلة الفيصل 1990
34-انظر المذابح الصهيونية في فلسطين منذ عام 1936 و حتى الان
34-انظر مقالنا في جريدة المحرر العربي العدد /315/ تاريخ 5/11/2002 حول

احداث الحادي عشر من ايلول في نيويورك و واشنطن
35-Jewish Ritual muder-Arnold
36-المرجع السابق 0

37-المرجع السابق 0
38-زحف الطاعون المزمن – سليمان ناجي – 1980- سوريا – ص 168
39-سبق ذكره في عيد البوريم
40-Jewish Ritual muder-Arnold Leese-London 1938
41-المرجع السابق 0

42-الذبائح التلمودية – الاستاذ حبيب فارس – شرح و تعليق الاستاذ عبد العاطي جلال – عدد 184 سلسلة كتب قومية 0
43-جريدة اخبار فلسطين تاريخ 21/5/1963ٍ
44-شاهدت هذا الفيلم في منتصف السبعينات
45-جريدة يومية تصدر في الامارات العربية المتحدة – مدينة ابو ظبي
46-رد على التوراة – ندرة اليازجي – ص 37
47-وكالة الانباء المصورة 1988
48-تعاليم التلمود
49-جريدة تشرين –تاريخ 8/7/1985- سوريا
50-سفر التكوين 6/2 – انظر وثيقة الصهيونية في العهد القديم – الدكتور جورجي كنعان- سوريا
51-دراسة سريانية – مقالات – بقلم المطران – اسحاق ساكا- دمشق 1986- ص 10
52-المجلة البطريريكية السنة السابعة – عدد كانون الثاني – عام 1933
53-تعاليم التلمود الاجرامية
54-لان هذا لا يتعارض مع تعاليم التلمود – فلا يجوز تسليم اليهود مطلقا
55-جريدة الحرية – الجمعة – 9/10/1992 – تونس
56 – وكالة الانباء المصورة – سوريا – البحرين- MBC- -الشهر الخامس عام 1998- مساءاً

وأبين ان هذا البحث وهو بعنوان ( هكذا فعل حاخامات اليهود باليهود و العالم )
و قد نشرته في .. حتى حوادث 1989و قد اضفت الحوادث التي اكتشفتها فيما بعد و تنشر لاول مرة أي الحوادث منذ عام 1989 و حتى تاريخ 1998و هناك حوادث جديدة يتم التحقيق فيها )
1- جريدة اللواء - الشهر العاشر ( عدة اعداد )- 1989
2- مجلة درع الوطن - العدد (210)- 1989
3- جيش الشعب – دمشق - 1\7\ 1989
4- الجندي العربي- دمشق – العدد ( 342) – 1\7\1989
5- الفكر العسكري – دمشق –1\7\1989
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 2010-07-24, 07:21 PM
عبدالرزاق عبدالرزاق غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2009-06-24
المكان: أنصار السنة
المشاركات: 870
افتراضي

ولمعاينة البحث اعلام انقر على الرابط التالي

http://www.oboody.com/mychoice/030.htm
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 2010-07-24, 07:23 PM
عبدالرزاق عبدالرزاق غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2009-06-24
المكان: أنصار السنة
المشاركات: 870
افتراضي

حقائق عيد الصفح اليهودي ..
بسم الله الرحمن الرحيم

الحمدالله الذي بشكره تتمم الصالحات اما بعد ::


اخواني اخواتي قرائة قبل ايام بعض الحقائق اليهودية التي يقومون بها

احتفالاً بعيدهم وهو عيد الصفح ...



لليهود ثلاث صلوات في اليوم يؤديها المتدينون فقط وهي


شحاريت>>صلاة الصبح


ومنحة>>صلاة نصف النهار

وعربيت>>صلاة المساء


ومن أهم أعيادهم الدينية :



كيبور , وعيد الصفح



وفيه يعجن اليهود فطيرة خاصة بدم غير يهودي ليأكلوها



رواية شاهد عيان منقولة عن إحدى المجلات الأجنبية


انا الدكتور إدوارد بوزويل، كنت أعمل بحث طبي في جامعة كلاسكو في اسكتلندا


وأسكن عند عائلة يهودية. قبل أسبوع من عيد الفصح اليهودي فوجئت أن ربة الأسرة


واسمها مدام ماكواير تطلب


مني أن أجلب لها كيس دم بشري – مما يستعمل لنقل الدم للمرضى –


من المستشفى التى أقوم في البحث في


مختبراتها. لم تفسر سبب هذاالطلب رغم سؤالي عن ذلك.



فجلبت لها كمية من دم الأرانب والفئران من مختبرناوقلت


لها أنه دم انساني.


وبعد اسبوع احتفلت العائلة في عيدها وقد اجتمعوا مع اقاربهم ثم جاءوا بكعكة



كبيرة بدأوا يقطعونها بشغف كبير. أعطوني قطعة منها وقد لاحظت خطوط سوداء



في ثنايا ذلك الكعك لها طعم غريب فسألت عن ماهيه، فضحكوا جميعاً وقالت



ربة الأسرة: أنها مشاركتك في صنع كعك العيد هذا، انه الدم البشري الذي



جلبته لنا. عندها بصقت قطعة الكعك من فمي وغادرت المكان.



لم أتصور إطلاقاً أن يمارس أناس يعتبرون أنفسهم متحضرين هذا العمل- خلط الدم



الإنساني مع مكونات كعك الأعياد.



بعدها عرفت انها عادة قديمة من زمن أنبيائهم حيث كانوا يضعون طفلاً رضيعاً



في صندوق خشبي سداسي الشكل تغرس فيه مسامير طويلة حادة من الخارج إلى الداخل،


وأثناء ما هو يحتفلون ويرقصون رقصاتهم الخاصة من حول الصندوق يقومون



بإدارته بواسطة ذراع كالدولاب حتى يتمزق جسد الطفل



في الداخل وتنزف دمائه من خلال فتحات في الخشب الى الخارج.


وبعد جمع الدم النازف في وعاء يستخدم كأحد



مكونات كعك الفصح اليهودي...


حسبي الله ونعم الوكيل



وتقول كتبهم (أهدم كل قائم ,لوث كل طاهر احرق كل أخضر, الأديان ثلاث


لعن رؤساء مرات كل يوم)



ويطلق اليهود على غير اليهودي مسمى..(الجوييم)



اللهم دمر الارض تحت أقدامهم


وقد اجريت بعض البحوث لتأكد من هذا القول وكان بالفعل كلام حقيقي ::

وكانت احد الصحف نشرت مثل هذالموضوع

و تم إيقاف احدى الأخوات الكاتبات في صحيفة الرياض السعودية

عندما نشرت بحثا لها الأصول التاريخية لموضوع الكعك الممزوج بالدم ،


وقد أثارت مقالتها الرأي العام الإسرائيلي والأمريكي

لدرجة أن المتحدث الرسمي في وزارة الخارجية الأمريكية استنكر فحوى المقالة والتحقيق ،

كما تنكر لها رئيس تحرير الجريدة وأوقفها عن العمل – طبعا غصب على خشمه مو كيفه

أنا أردت أن يكون للأخبار أرض ثابته حتى لا يكون كلاما في الهواء ... مع علمي ويقيني بصحة

ما ذكرته في موضوعك .

ولمساعدتك في هذا الشيء ... إليك المقال الذي تحدثت عنه والذي نشر في جريدة الرياض

بتاريخ 3/10/2002 م والمقال للدكتورة أميمة الجلاهمة وقد تم فصلها من قبل رئيس التحرير

"الأحفورة" تركي السديري ... وهي الدكتورة أميمة الجلاهمة حفظها الله :

والمقال بعنوان :
عيد البوريم purim 1

اميمة الجلاهمة *

اخترت اليوم الحديث عن عيد يهودي الانتماء (البوريم)، لارتباطه بالشهر الحالي من العام الميلادي (مارس)... علماً أن لهذا العيد طقوس خطيرة ستروعكم لاشك في ذلك.. فالمعذرة إذا اصابكم من حديثي هذا أي ضيق..
هذا العيد يلزم اليهود إعداد فطيرة خاصة جداً، محتوياتها ليست غالية وليست نادرة، بل.. غير متوفرة مطلقاً في الأسواق المحلية أوالعالمية، محتوياتها مع الأسف.. لايمكن استغناؤهم عنها او قبولهم ببديل يؤدي نفس الغرض.. هذا العيد يلزم الشعب اليهودي توفير دم بشري بغية إعداد رجال دينهم فطيرة العيد، بمعنى آخر لاتتم طقوس عيدهم بالشكل المطلوب دون استنزافهم للدماء البشرية.. ..!!
وقبل أن أدخل في التفاصيل لابد أن أوضح أن استنزاف اليهود لدماء البشر، بغرض صنع فطائر عيدهم، ثابت تاريخياً وقانونياً، في جميع مراحل التاريخ البشري، وقد كان ذلك سبباً أساسياً فيما تعرضوا له من اضطهاد وتشريد.. في اوروبا وآسيا خلال الأزمنة المختلفة..
يبدأ هذا العيد بصيام يوم الثالث عشر من شهر مارس، ، اقتداء بـ (استير) اليهودية، التي نذرت صيامه، ويستمر هذا العيد إلى يوم الرابع عشر من الشهر نفسه، وخلاله يقوم اليهود بلبس الأقنعة والملابس التنكرية على طريقة الكرنفال، ويكثرون فيه من شرب الخمر، والزنا، والفجور، وقد اشتهر هذا العيد لدى المؤرخين المسلمين، باسم (عيد المسخرة) أو عيد المساخر.
أمامن هي (استير) وما سبب تقديس اليهود لها واقتدائهم التام بها، فسأوضحه لكم يوم الثلاثاء التالي بعون الله..
أما اليوم فأود أن أحدثكم عن كيفية استنزافهم لدماء البشر، إذ لا يجوز لرجل الدين اليهودي قبول واستخدام دماء بشرية في صنعه لفطيرة عيدهم إلا إذا كان استنزافهم بطريقة معينة.. فما هي هذه الطريقة..!؟
في هذا العيد بالذات لا بد أن تكون الضحية شاباً بالغاً غير يهودي بطبيعة الحال، مسيحي أو مسلم الديانة، يؤخذ دمه ويجفف على شكل ذرات يمزجها رجل الدين بعجين الفطائر، ويجوز حفظه لما تبقى للعيد المقبل.. أما ذبائح عيد الفصح- وهو ما سأتكلم عنه في يوم ما - فيجب أن تكون الدماء المستخدمة فيه من الأولاد النصارى أو المسلمين الذين لا تزيد أعمارهم كثيراً عن عشر سنوات، وفيه يخبر رجل الدين بمزج الدماء قبل أوبعد التجفيف..
لنرجع إلى كيفية استنزافهم لدماء الضحايا، يستخدم لهذا الغرض البرميل (الإبري) وهو عبارة عن برميل يتسع لجسم الضحية، مثبت على جميع جوانبه إبر حادة للغاية تغرز في جسم الضحية بمجرد وضعه في البرميل، هذه الإبر تحقق المطلوب من خروج دماء الضحية ببطء شديد، وبالتالي تحقق العذاب الاليم للضحية، عذاب يعود باللذة لليهود مصاصي الدماء الذين يحرصون على متابعة هذا الاستنزاف بكل تفاصيله، بحب واستمتاع يصعب فهمها..
وبعد هذا العرض الوحشي يرفع اليهود الدماء المستنزفة من إناء وضع في الأسفل لهذا الغرض.. ليقدم بعدها لرجل الدين اليهودي الذي يحقق لبني جلدته السعادة الكاملة في عيدهم، وذلك بتقديمه لهم فطير مزجت بدماء البشر..
هناك طريقة أخرى لهذا الاستنزاف يتم خلالها ذبح الضحية كذبح الشاة، ومن ثم تصفية دمها في وعاء، أو قطع شرايين الضحية في مواضع عدة لتتدفق الدماء من جسمها، دماء تجمع بحرص شديد - كما أشرت آنفاً- (للحاخام) رجل الدين اليهودي، (الشيف) المتخصص بإعداد هذا النوع من الفطائر..
الفطائر اليهودية تأبى البشرية حتى النظر إليها.. فكيف بإعدادها، أو حملها.. أو تناولها..!!

*جامعة الملك فيصل/ الدمام

وهنااالسديري وكيف اعتذر لليهود وفصل الدكتورة فانظر للخبر الذي أرودته الـ بي بي سي :

http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/news...00/1886891.stm

ولمعرفة عقائد اليهود المتعلقة بالقرابين فإليك هذه المراجع :

http://www.jewwatch.com/jew-christia...rs-folder.html

http://www.geocities.com/CapitolHill...t/front10c.htm

http://www.khayma.com/internetclinic/yhoodkarabeen.htm



منقول
رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


 link 
*** مواقع صديقة ***
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب
 تطبيقات التداول والاستثمار   شركة تنظيف اثاث بالرياض   متجر نقتدي   متاجر السعودية   مأذون شرعي   كحل الاثمد   الاسطورة لبث المباريات   yalla live   يلا لايف   bein sport 1   كورة لايف   مباريات اليوم مباشر   Koora live 
 best metal detector for gold   جهاز كشف الذهب   الاسطورة   فني سيراميك 
 افضل اشتراك ‏iptv   اشتراك فالكون   مظلات وسواتر   تركيب مظلات سيارات في الرياض   تركيب مظلات في الرياض   مظلات وسواتر   دينا نقل عفش داخل الرياض   شركة تنظيف بجدة   شركة تنظيف بجدة   اشتراك هولك   شركة مكافحة الحشرات بالدمام والخبر والقطيف 
 صيانة غسالات خميس مشيط   صيانة غسالات المدينة   صيانة مكيفات المدينة   صيانة ثلاجات المدينة   صيانة غسالات الطائف   صيانة غسالات الرياض   صيانة غسالات مكة المكرمة   صيانة ثلاجات مكة المكرمة   صيانة مكيفات مكة   صيانة مكيفات جدة   صيانة مكيفات المدينة   صيانة مكيفات تبوك   صيانة مكيفات بريدة   سباك المدينة المنورة 
 شركة سياحة في روسيا   بنشر متنقل   شركة تصميم مواقع   Online Quran Classes 
 شركة مكافحة حشرات في دبي 
 سطحة شمال الرياض   سطحة بين المدن   سطحه شرق الرياض   شحن السيارات   سطحة هيدروليك   شركة نقل السيارات بين المدن   أرخص شركة شحن سيارات   شركة شحن سيارات   شراء سيارات تشليح   بيع سيارة تشليح 
 certified translation office in Jeddah   جهاز كشف الذهب   تأمين زيارة عائلية   Best Advocate in Dubai   خبير تسويق الكتروني   يلا شوت   اهم مباريات اليوم   يلا شوت 
 yalla shoot   يلا شوت   yalla shoot   سوريا لايف 
 يلا كورة 
 شركة تنظيف افران   صيانة غسالات الدمام   صيانة غسالات ال جي   صيانة غسالات بمكة   شركة صيانة غسالات الرياض   صيانة غسالات سامسونج   تصليح غسالات اتوماتيك   شركة مكافحة حشرات   شركة عزل خزانات بجدة   شركة نقل عفش بالرياض   شركة نقل عفش بالرياض 
 شركة تنظيف بجدة   شركة تنظيف فلل بجدة   شركة مكافحة حشرات بجدة   شركة تنظيف المنازل بجدة 
 دكتور مخ وأعصاب 
 شركة صيانة افران شمال الرياض   شركة تنظيف منازل بخميس مشيط 
 شدات ببجي   شدات ببجي اقساط   شدات ببجي   شدات ببجي تابي   شدات ببجي اقساط   شدات ببجي اقساط   شدات ببجي اقساط   شدات ببجي   شدات ببجي تابي   مجوهرات يلا لودو   شحن يلا لودو   ايتونز امريكي   بطاقات ايتونز امريكي   شدات ببجي تمارا   شدات ببجي اقساط 
 شركة نقل اثاث بالرياض   افضل شركة مكافحة النمل الابيض بالرياض   شركة تنظيف مكيفات بالرياض   شركه تنظيف بالرياض 
 نشر سناب 
 اضافات سناب   حسابات تويتر 
 كشف تسربات المياه مجانا   لحام خزانات فيبر جلاس بالرياض   شركة تخزين عفش بالرياض   برنامج ارسال رسائل الواتساب   شركة تسليك مجاري بالرياض   كشف تسربات المياه بالخرج   شركة مقاولات   تنسيق حدائق 
 كشف تسربات المياه    شركة تنظيف منازل   نقل اثاث بالرياض   شراء اثاث مستعمل بالرياض   نقل اثاث   كشف تسربات المياه   شركة تنظيف بالرياض   شركة عزل اسطح   عزل اسطح بالرياض   شركة عزل اسطح بجدة   كشف تسربات المياه بالرياض   شركة عزل خزانات بالرياض   كشف تسربات المياه بالخرج   تنظيف خزانات بالرياض   شركة مكافحة حشرات بالرياض   شركة عزل اسطح بالرياض   كشف تسربات المياه بالرياض   شركة عزل فوم بالرياض   شركة عزل خزانات بالرياض   شركة عزل فوم بالرياض   كشف تسربات المياه   عزل خزانات بالاحساء   شركة نقل اثاث بالرياض   نقل عفش بالرياض   عزل اسطح   شركة تنظيف بالرياض   شركة عزل فوم بالرياض 
 شركات نقل الاثاث   شركة عزل فوم بالرياض   شركة عزل خزانات بالرياض   شركة تنظيف خزانات بالرياض 
 شركة تخزين اثاث بالرياض   شركة تسليك مجاري بالرياض   شركة نقل اثاث بالرياض   شركة عزل اسطح   كشف تسربات المياه بالرياض   شركة كشف تسربات المياه   شركة نقل اثاث بالرياض   شركة عزل اسطح بجدة   شركة عزل اسطح   عزل خزانات   شركات عزل اسطح بالرياض   شركة عزل خزانات المياه   شركة تنظيف فلل بالرياض   كشف تسربات المياه بالدمام   شركة عزل اسطح بجدة   عزل خزانات بالاحساء   عزل فوم بالرياض   عزل اسطح بجدة   عزل اسطح بالطائف 
 شركة عزل فوم بالرياض   شركة عزل اسطح بالرياض   شركة عزل شينكو بالرياض   شركة عزل خزانات بالرياض   شركة كشف تسربات المياه 
 شركة حور كلين للتنظيف   شركة صيانة افران بالرياض   دعاء القنوت 
دليل السياح | تقنية تك | بروفيشنال برامج | موقع . كوم | شو ون شو | أفضل كورس سيو أونلاين بالعربي | المشرق كلين | الضمان | Technology News | خدمات منزلية بالسعودية | فور رياض | الحياة لك | كوبون ملكي | اعرف دوت كوم | طبيبك | شركة المدينة الذهبية للخدمات المنزلية | خدماتنا فى البلد | الزاجل دوت كوم

تطوير موقع الموقع لخدمات المواقع الإلكترونية

Powered by vBulletin Copyright ©2000 - 2024 Jelsoft Enterprises Ltd
الليلة الحمراء عند الشيعة، الغرفة المظلمة عند الشيعة، ليلة الطفية، ليلة الطفية عند الشيعة، الليلة الظلماء عند الشيعة، ليلة الظلمة عند الشيعة الليلة السوداء عند الشيعة، ليلة الطفيه، ليلة الطفية'' عند الشيعة، يوم الطفية'' عند الشيعة، ليلة الطفيه الشيعه، يوم الطفيه عند الشيعه ليله الطفيه، ماهي ليلة الطفيه عند الشيعه، الطفيه، الليلة المظلمة عند الشيعة، ماهي الليله الحمراء عند الشيعه يوم الطفيه، الطفية، الليله الحمراء عند الشيعه، ليلة الظلام عند الشيعة، الطفية عند الشيعة، حقيقة ليلة الطفية أنصار السنة | منتدى أنصار السنة | أنصار السنة المحمدية | جماعة أنصار السنة المحمدية | جماعة أنصار السنة | فكر أنصار السنة | فكر جماعة أنصار السنة | منهج أنصار السنة | منهج جماعة أنصار السنة | جمعية أنصار السنة | جمعية أنصار السنة المحمدية | الفرق بين أنصار السنة والسلفية | الفرق بين أنصار السنة والوهابية | نشأة جماعة أنصار السنة | تاريخ جماعة أنصار السنة | شبكة أنصار السنة | انصار السنة | منتدى انصار السنة | انصار السنة المحمدية | جماعة انصار السنة المحمدية | جماعة انصار السنة | فكر انصار السنة | فكر جماعة انصار السنة | منهج انصار السنة | منهج جماعة انصار السنة | جمعية انصار السنة | جمعية انصار السنة المحمدية | الفرق بين انصار السنة والسلفية | الفرق بين انصار السنة والوهابية | نشاة جماعة انصار السنة | تاريخ جماعة انصار السنة | شبكة انصار السنة | انصار السنه | منتدى انصار السنه | انصار السنه المحمديه | جماعه انصار السنه المحمديه | جماعه انصار السنه | فكر انصار السنه | فكر جماعه انصار السنه | منهج انصار السنه | منهج جماعه انصار السنه | جمعيه انصار السنه | جمعيه انصار السنه المحمديه | الفرق بين انصار السنه والسلفيه | الفرق بين انصار السنه والوهابيه | نشاه جماعه انصار السنه | تاريخ جماعه انصار السنه | شبكه انصار السنه |