من لها يا إباضية

[غريب مسلم]

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على خاتم النبيين وعلى أصحابه أجمعين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين

يدعي الخوارج الإباضية أن عندهم كتاب للحديث هو مسند الربيع بن حبيب، والذي ولأجله يطعنون بصحيح البخاري، ومن خلال تعاملي معهم وجدتهم لا يستدلون به، فهل السبب هو الخوف من كشف فضائح هذا المسند؟ واليوم عندي رواية أخذتها من مسند الربيع وهي:
أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (إنكم ستختلفون من بعدي فما جاءكم عني فاعرضوه على كتاب الله فما وافقه فعني وما خالفه فليس عني)
مسند الربيع الحديث رقم 40.
فهل من شجاع خارجي إباضي يطبق هذا الحديث على نفسه؟ بمعنى أين نجد في كتاب الله عز وجل ما يوافق هذا الحديث؟

[درة مكنونة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غريب مسلم

فهل السبب هو الخوف من كشف فضائح هذا المسند؟

لا اخي غريب خوفهم وارتعادهم من فضح الخرافه... الربيع فليثبتوه اولا...!!!

بارك الله فيك وجزاك الله خير ع جهدك...

جزاك الله خير واحسن الله اليك

[مسلم مهاجر]

بارك الله فيك أخي الحبيب

[بارق السيف]

( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلا )

[غريب مسلم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بارق السيف

( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلا )

أهلاً بك بارق السيف
أين في الآية الكريمة جاء اعرضوا كلام الرسول على كلام الله؟ فالآية تقول بالطاعة دون العرض.
هذا الحديث إما أن يكون صحيحاً أو موضوعاً، إذ أنه لا يحتمل التحسين أو التضعيف، وعليه لك أن تختار بين أمرين:
1- الحديث صحيح فتأتي لنا بما يوافقه من كتاب الله عز وجل.
2- الحديث موضوع فننتقل إلى المرحلة الثانية من حوارنا.
صدقني هذا الحوار سيكون ممتعاً ومفيداً بإذن الله.

[احمد الموسوي]

جزاك الله خيرا
متـــــــابع

[بارق السيف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غريب مسلم

أهلاً بك بارق السيف
أين في الآية الكريمة جاء اعرضوا كلام الرسول على كلام الله؟ فالآية تقول بالطاعة دون العرض.
هذا الحديث إما أن يكون صحيحاً أو موضوعاً، إذ أنه لا يحتمل التحسين أو التضعيف، وعليه لك أن تختار بين أمرين:
1- الحديث صحيح فتأتي لنا بما يوافقه من كتاب الله عز وجل.
2- الحديث موضوع فننتقل إلى المرحلة الثانية من حوارنا.
صدقني هذا الحوار سيكون ممتعاً ومفيداً بإذن الله.

أهـــلا بك أخي الكريم ...

الأيــة الكريمة تقول بلزوم طــاعة الله تعـــالى و رسوله عليه أتم الصلوات والتسليم ..!! وتكملت الآية ( فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ ) ..

كان الصحابة رضي الله عنهم يرُدُّون كلَّ رواية تتعارض مع القطعي مِنَ القرآن الكريم، حينما لا يُمكنُ الجمع بينهما بوجه من وجوه الجمع ،، وهذا المنهج منهجٌ معروفٌ ومتبعٌ لديهم، ولذلك أمثلة كثيرة، كما فعلت السيدة عائشة حين ردَّت على ابن عمر في قضية تعذيب الميت ببكاء أهله عليه مستدلة بقوله تعالى: ( وَلاَ تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى ) الأنعام: ١٦٤ ، وفي قضية اعتماره صلى الله عليه وسلم في رجب، وكما صنع ابن عباس (بحديث الحكم بن عمرو الغفاري في تحريم ذوات الناب من السباع والمخالب من الطير )رواه البخاري، باب: لحوم الحمر الإنسية، رقم الحديث 5103).

وعمومــــا ،، وعمومًا فإن هذا المنهجَ أرشد إليه النبيُّ عليه الصلاة والسلام أصحابَهُ فيما رواه الربيع بسنده المتصل الصحيح عن أبي عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس { عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " إنكم ستختلفون من بعدي فما جاءكم عني فاعرضوه على كتاب الله فما وافقه فعني وما خالفه فليس عني"(رواه الربيع، رقم 41)، هذا كما قلنا عند وقوع التعارض والاختلاف وتعذُّرِ إمكان الجمع، أمَّا عند إمكان الجمع بوجه من الوجوه المعتبرة فلا يُصار إلى الرد كما هو متقرر ومعلوم ..

وهذا الحديث يــا أخي الكريم في ما اختلفت عليه الأمـــة ،، وعند الإبــاضية هذا الحديث صحيح بعلو سنده ،، أمــا عند القوم فهو ضعيف ..

قوله ( فما وافقه فعني ) وهذا ما وقع فيه الاختلاف بين الأمة بدليل قوله " إنكم ستختلفون بعدي " ،، فأما المتفق عليه أنـــه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فلا يحتــاج إلى عرض بل يجب العمــــل به وإن خالف ظاهر الكتاب ..! لأنه أمــا ناسخ أو مخصص ..

فالاول ( نــاسخ ) كقوله صلى الله عليه وسلم " لا وصية لوارث " فإنه ناسخ لقوله تعالى ( الوصيـــــة للوالدين و الأقربين ) ،، وقيـــل بل نسخت بآية الميراث ..

والثـــاني ( المخصص ) كقوله صلى الله عليه وسلم في حق هذه الأمــة " لها ما سعت وما سعي لهـــا " أو كمـــا قال ،، فإنه مخصص لقوله تعـــالى ( وأن ليس للإنسان إلا ما سعى ) حيث كان عــاما لغير هذه الأمة وإنمـــا وجب الأخذ به مع مخالفة ظاهر الكتاب ،، لقوله تعالى ( ومــا آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا ) ..

وقوله ( وما خالفه فليس عني ) وكيف يخالف كتاب الله وبه هداه ربـــه ..!! وهذا قانون يعرف به مقبول الأخبار من مردودها فمن تمسك بظاهر كتاب الله عند اختلاف الأمة في حكم أو خبر فقد تمسك بالعروة الوثقى التي لا انفصام لهـــا واخذ بوصية رسول الله صلى الله عليه وسلم في هذا الحديث ..

وقد تقدم في الحديث أن ما اتفقت عليه الامة لا يحتاج إلى العرض فالمعروض ما جاءنــا عنه من الاخبار المختلف في ثبوتهـــا ،، وإن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد حكم بأن ما خالف كتاب الله منها فليس عنه وذلك لأنه توفي عليه السلام والدين كامل والنعمة بالاسلام تامة ،، وقد علم الناسخ والمنسوخ والعام والخاص واستقرت الشريعة واستبان الحق فما جاءنا بعد ذلك عرضنــاه على المعلوم المستقر في زمانه من كتاب الله وسنته فإن وافق قبلناه .. لأن الكتاب هو الذي اثبت تلك السنة بقوله ( وما آتاكم الرسول فخذوه ) ..

وقوله ( إنكم ستختلفون بعدي ) هذا من اعلام النبوءة أخبار الغيب " وقع يقينـــــا " ...

بارك الله فيك أخي الكريم ،، كما قلت عزيزي بأن هذا الحوار سيكون ممتعـــا ومفيدا بإذنه سبحانه وتعالى ..

افيدونا رحمكم الله ،، ومنكم نستفيد ...

إن اللبيـب إذا تفـــرق أمـــره
فتق الامور مناظرا ومشـاورا

وأخو الجهالة يستبـد برأيــــه
فتراه يعتسف الأمور مخاطرا

هدانا الله إلى التقوى ..

[صهيب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بارق السيف

أهـــلا بك أخي الكريم ...

الأيــة الكريمة تقول بلزوم طــاعة الله تعـــالى و رسوله عليه أتم الصلوات والتسليم ..!! وتكملت الآية ( فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ ) ..

كان الصحابة رضي الله عنهم يرُدُّون كلَّ رواية تتعارض مع القطعي مِنَ القرآن الكريم، حينما لا يُمكنُ الجمع بينهما بوجه من وجوه الجمع ،، وهذا المنهج منهجٌ معروفٌ ومتبعٌ لديهم، ولذلك أمثلة كثيرة، كما فعلت السيدة عائشة حين ردَّت على ابن عمر في قضية تعذيب الميت ببكاء أهله عليه مستدلة بقوله تعالى: ( وَلاَ تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى ) الأنعام: ١٦٤ ، وفي قضية اعتماره صلى الله عليه وسلم في رجب، وكما صنع ابن عباس (بحديث الحكم بن عمرو الغفاري في تحريم ذوات الناب من السباع والمخالب من الطير )رواه البخاري، باب: لحوم الحمر الإنسية، رقم الحديث 5103).

وعمومــــا ،، وعمومًا فإن هذا المنهجَ أرشد إليه النبيُّ عليه الصلاة والسلام أصحابَهُ فيما رواه الربيع بسنده المتصل الصحيح عن أبي عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس { عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " إنكم ستختلفون من بعدي فما جاءكم عني فاعرضوه على كتاب الله فما وافقه فعني وما خالفه فليس عني"(رواه الربيع، رقم 41)، هذا كما قلنا عند وقوع التعارض والاختلاف وتعذُّرِ إمكان الجمع، أمَّا عند إمكان الجمع بوجه من الوجوه المعتبرة فلا يُصار إلى الرد كما هو متقرر ومعلوم ..

وهذا الحديث يــا أخي الكريم في ما اختلفت عليه الأمـــة ،، وعند الإبــاضية هذا الحديث صحيح بعلو سنده ،، أمــا عند القوم فهو ضعيف ..

قوله ( فما وافقه فعني ) وهذا ما وقع فيه الاختلاف بين الأمة بدليل قوله " إنكم ستختلفون بعدي " ،، فأما المتفق عليه أنـــه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فلا يحتــاج إلى عرض بل يجب العمــــل به وإن خالف ظاهر الكتاب ..! لأنه أمــا ناسخ أو مخصص ..

فالاول ( نــاسخ ) كقوله صلى الله عليه وسلم " لا وصية لوارث " فإنه ناسخ لقوله تعالى ( الوصيـــــة للوالدين و الأقربين ) ،، وقيـــل بل نسخت بآية الميراث ..

والثـــاني ( المخصص ) كقوله صلى الله عليه وسلم في حق هذه الأمــة " لها ما سعت وما سعي لهـــا " أو كمـــا قال ،، فإنه مخصص لقوله تعـــالى ( وأن ليس للإنسان إلا ما سعى ) حيث كان عــاما لغير هذه الأمة وإنمـــا وجب الأخذ به مع مخالفة ظاهر الكتاب ،، لقوله تعالى ( ومــا آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا ) ..

وقوله ( وما خالفه فليس عني ) وكيف يخالف كتاب الله وبه هداه ربـــه ..!! وهذا قانون يعرف به مقبول الأخبار من مردودها فمن تمسك بظاهر كتاب الله عند اختلاف الأمة في حكم أو خبر فقد تمسك بالعروة الوثقى التي لا انفصام لهـــا واخذ بوصية رسول الله صلى الله عليه وسلم في هذا الحديث ..

وقد تقدم في الحديث أن ما اتفقت عليه الامة لا يحتاج إلى العرض فالمعروض ما جاءنــا عنه من الاخبار المختلف في ثبوتهـــا ،، وإن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد حكم بأن ما خالف كتاب الله منها فليس عنه وذلك لأنه توفي عليه السلام والدين كامل والنعمة بالاسلام تامة ،، وقد علم الناسخ والمنسوخ والعام والخاص واستقرت الشريعة واستبان الحق فما جاءنا بعد ذلك عرضنــاه على المعلوم المستقر في زمانه من كتاب الله وسنته فإن وافق قبلناه .. لأن الكتاب هو الذي اثبت تلك السنة بقوله ( وما آتاكم الرسول فخذوه ) ..

وقوله ( إنكم ستختلفون بعدي ) هذا من اعلام النبوءة أخبار الغيب " وقع يقينـــــا " ...

بارك الله فيك أخي الكريم ،، كما قلت عزيزي بأن هذا الحوار سيكون ممتعـــا ومفيدا بإذنه سبحانه وتعالى ..

افيدونا رحمكم الله ،، ومنكم نستفيد ...

إن اللبيـب إذا تفـــرق أمـــره
فتق الامور مناظرا ومشـاورا

وأخو الجهالة يستبـد برأيــــه
فتراه يعتسف الأمور مخاطرا

هدانا الله إلى التقوى ..

ما أشدكم في الكذب والباطل؟
وهل تستشهد من كتب أهل السنة؟
ما بها كتب الضلالة عندكم؟

وعند الإبــاضية هذا الحديث صحيح بعلو سنده ،، أمــا عند القوم فهو ضعيف ..

أهلا وسهلا
وكيف ثبتت لكم صحته؟
إذا كان الربيع بن حبيب خرافة وابن أبي كريمة اسطورة والورجلاني شبح
كيف تمت هذه الصحة

ملاحظة: إما أن تكون جادا في طرحك وبأدلة ثابتة أو أعنا بصمتك

[غريب مسلم]

أهلاً بك من جديد ضيفنا بارق السيف
اعذرني إن قلت لك أنك كتبت كلاماً كثيراً لا طائلة منه، فطلبي واضح أين أجد الآية التي تقول بعرض الحديث المختلف فيه على القرآن؟ خاصة وأن أهل السنة والجماعة لا يؤمنون بصحة هذا الحديث، إذن فنحن مختلفون فيه، فالعمل حسب وصية هذا الحديث أن نعرضه على كتاب الله لنرى هل يوافق القرآن الكريم أم لا، أليس كذلك؟
بهذا نجد أن دينكم متناقض، فالدين يبنى على كتاب الله وأحاديث رسوله، وهذا الحديث حسب ما ادعيت أنت أنه صحيح لعلو سنده، لكنه بنفس الوقت موضوع لمخالفة متنه لمتنه، فهلا حللت لي هذه المشكلة؟
أيضاً لاحظ أن الآية التي ذكرت فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ ، هذه الآية لا توافق الحديث رقم 40 في مسند الربيع، فالله قال برد الخلاف إلى الله ورسوله، ولم يقل برده إلى الله فقط، فانتبه رعاك الله.

الحلول المقترحة:
1- الحديث صحيح بدليل الآية .....اذكر الآية......
2- الحديث صحيح والمذهب الإباضي متناقض.
3- الحديث موضوع.

[حادي الارواح22]

هذا الربيع بن حبيب الذي يعولون عليه لم تلده أرحام النساء أصلا فكيف يكون مسندة ما هو إلا تلفيق في تلفيق

[يعرب]

حبيبة المصطفى

اللطم والنواح مكانه مواقع الخوارج هنا ردى على الاسئلة

والسؤال يقول

فهل من شجاع خارجي إباضي يطبق هذا الحديث على نفسه؟
أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (إنكم ستختلفون من بعدي فما جاءكم عني فاعرضوه على كتاب الله فما وافقه فعني وما خالفه فليس عني)

بمعنى أين نجد في كتاب الله عز وجل ما يوافق هذا الحديث؟

[غريب مسلم]

العضو/العضوة حبيبة المصطفى
لا أريد كلاماً كثيراً
أريد مشاركة تكون فقط
قال الله تعالى وتذكري الآية، وهذا كاف لي.
لا أريد أحاديث تساند هذا الحديث، ولا أريد مواقف للسلف تساند هذا الحديث.
أريد آية واحدة فقط.

[محمد111]

{ وَمَا يَنطِقُ عَنِ ٱلْهَوَىٰ } * { إِنْ هُوَ إِلاَّ وَحْيٌ يُوحَىٰ } * { عَلَّمَهُ شَدِيدُ ٱلْقُوَىٰ }

وبما أن نطق رسول الله وحي يوحى فلابد وأن يوافقه كتاب الله تعالى ..

[غريب مسلم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد111

{ وَمَا يَنطِقُ عَنِ ٱلْهَوَىٰ } * { إِنْ هُوَ إِلاَّ وَحْيٌ يُوحَىٰ } * { عَلَّمَهُ شَدِيدُ ٱلْقُوَىٰ }

وبما أن نطق رسول الله وحي يوحى فلابد وأن يوافقه كتاب الله تعالى ..

هل فهمت السؤال؟
أين في الآيات العرض على كتاب الله؟

[حبيبة المصطفى]

وإنت فاهم يا غريب مسلم ايش يعني يعرض على القرآن ؟؟؟

[غريب مسلم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حبيبة المصطفى

وإنت فاهم يا غريب مسلم ايش يعني يعرض على القرآن ؟؟؟

أي قارنوا أحكامه بأحكام القرآن
فأين في القرآن جاء الأمر بمقارنة أحكام الحديث بأحكام القرآن؟

[أم معاوية]

بارك الله فيك اخي غريب ...

دلل/ي من القرآن على وجوب عرض احكام السنة على القرآن ؟؟
او
وفق بين قوله تعالى : {وَمَا آَتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ} .وبين هذا الحديث
عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (إنكم ستختلفون من بعدي فما جاءكم عني فاعرضوه على كتاب الله فما وافقه فعني وما خالفه فليس عني)؟؟؟

يرفع للإباضية ...؟؟؟

[أم معاوية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غريب مسلم

أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (إنكم ستختلفون من بعدي فما جاءكم عني فاعرضوه على كتاب الله فما وافقه فعني وما خالفه فليس عني)
مسند الربيع الحديث رقم 40.
فهل من شجاع خارجي إباضي يطبق هذا الحديث على نفسه؟ بمعنى أين نجد في كتاب الله عز وجل ما يوافق هذا الحديث؟

جميل جداً
ليسقط هذا الحديث إذا ...
وذالك لأمران :
أولها :عدم الموافقة للقرآن الكريم
والثانية :عدم قدرة الإباضية على إثبات صحته
فاليلحق هذا الحديث ما الحق بمستنده الخرافة
\
بارك الله فيكم
وجزاكم الله خيراً .
.

[الفتاة الغامضة]

#######حرر ##########

السؤال الخاص بالموضوع هو

دلل/ي من القرآن على وجوب عرض احكام السنة على القرآن ؟؟

وفق بين قوله تعالى : {وَمَا آَتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ} .وبين هذا الحديث
أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (إنكم ستختلفون من بعدي فما جاءكم عني فاعرضوه على كتاب الله فما وافقه فعني وما خالفه فليس عني)
مسند الربيع الحديث رقم 40.

حررته يعرب

[يعرب]

يرفع