جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
النقد العملى لنظرية داروين
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه وسلم النقد العملى لنظرية داروين هل يمكن للصدفة ان تكون جزىء من البروتين ؟ إن كانت بداية للحياة على الأرض, خلية واحدة حية كما يدعون , فالقول بأنها نشات بالصدفة يتطلب أن تتجمع جزيئات عناصر كيميائية متعددة ويتم تكوين مواد أولية مركبة من هذه العناصر لتصنيع الخلية من بروتينات وأحماض أمينية وغيرها , ثم يتم اختلاطهم معها , وإن حدث هذا مع استحالته فكيف ستنشأ بالخلية حياة تدفعها للإنتاج وللعمل والتجديد ؟ وان قيل وما المشكلة أن يتم تجميع هذه المواد بالصدفة ؟ سنأخذ بعض مكونات من مكونات الخلية باختصار لنرى هل من الممكن أن يتم تجميعه بالصدفة أم لا ؟. البروتين "إن الأجسام الحية تتركب من (خلايا حية) وهذه (الخلية) مركب صغير جدا ومعقد غاية التعقيد ( لاحظ كان الافتراض الأول لأصحاب نظرية التطور أن الخلية متناهية البساطة وخالية من أي تعقيد , ولكن تقدم العلم أثبت تعقيد الخلية ودقة صنعها وهذا يتعارض تعارض شديد مع القول بالصدفة , مما دفع بعض العلماء الذين يؤمنون بالتطور إلى القول أن هناك خالق للخلية وسمح لها بالتطور , بينما استمر البعض الآخر في تجاهل الإجابة عن السؤال الأزلي " كيف نشأت الحياة على الأرض ؟ " , واكتفوا بالقول : لا نعلم أو بوضع افتراضات غير مقبولة عقلياً ولا تصمد في أي نقاش , أو يخجل أصحابها من ذكرها بالإضافة إلى عدم القدرة على تفسير كيفية قيام كائن حي يتكون من خلية واحدة مثل الأميبا , بالعديد من الوظائف الحيوية , تناول الطعام , الرغبة في البقاء .... إلخ.)، وهى تدرس تحت علم خاص يسمى (علم الخلايا)Cytology. ومن الأجزاء التي تحتوى عليها هذه الخلايا: البروتين وهو مركب كيماوي من خمسة عناصر هي الكربون والهيدروجين والنتروجين والأوكسجين والكبريت سيتم دمجهم ببعض في تفاعلات معقدة , ووضعهم بترتيب دقيق , وذلك من أجل الحصول على جزيء واحد من البروتين . . . ويشمل الجزيء البروتيني الواحد أربعين ألفا من ذرات هذه العناصر! ! تتجمع فى (سلاسل) طويلة من الأحماض الأمينية Amino-Acids التى يجب ان تجتمع مع بعضها البعض بطريقة معينة لو حادت عنها لاصبحت سما قاتلا ، بدل أن تصبح موجدة للحياة. ولقد توصل البروفيسور ج. ب. ليتزG.B.Leathes إلى أنه لا يمكن تجميع هذه السلاسل فيما يقرب من 48/10 صورة وطريقة. وهو يقول: إنه من المستحيل تماما أن تجتمع هذه السلاسل - بمحض الصدفة - في صورة مخصوصة من هذه الصور التي لا حصر لها ، حتى يوجد الجزيء البروتيني الذي يحتوى أربعين ألفا من أجزاء العناصر الخمسة التي سبق ذكرها. ويجب ان ننوه بان هذا الجزيء البروتيني ذو الوجود (الكيماوي) لا يمكن ان يتمتع بالحياة إلا عندما يصبح جزءا من الخلية ، فهنا تبدأ الحياة ، وهذا الواقع يطرح أهم سؤال في بحثنا: من أين تأتى الحرارة عندما يندمج الجزيء بالخلية؟ . . . ولا جواب عن هذا السؤال في أسفار المعارضين الملحدين. وفي الكون أكثر من مائة عنصر كيماوي كلها منتشرة في أرجائه ، فأية نسبة في تركيب هذه العناصر يمكن أن تكون في صالح قانون (الصدفة)؟ أيمكن أن تتركب خمسة عناصر- من هذا العدد الكبير- لإيجاد (الجزيء البروتيني) بصدفة واتفاق محض؟ !إننا نستطيع أن نستخرج من قانون الصدفة الرياضي ذلك القدر الهائل من (المادة) الذي سنحتاجه لنحدث فيه الحركة اللازمة على الدوام ؛ كما نستطيع أن نتصور شيئا عن المدة السحيقة التي سوف تستغرقها هذه العملية". (الاسلام يتحدى - وحيد الله خان) فمن خلال الحسابات الاحصائية تقين العلماء تمام التيقن من استحالة ان يتكون جزىء من البروتين عن طريق المصادفة العمياء ومن هذه الحسابات التى قننت ذلك وحسمته الى ابعد الحدود ما "قام به العالم شارلز إيجين جاي حيث قام بحساب احتمال التكون بعامل المصادفة لجزيء بروتين واحد، فوجد أن هذا يمكن أن يحدث مرة كلما مرَّت فترة زمنية لاتقل عن 10 أس (243) من السنوات، وهذا يزيد على بلايين أضعاف عمر الأرض، وهذا هو احتمال تكون جزيء واحد فقط من البروتين غير المتخصص• و" في العام 1962م، قاما عالما الكيمياء الحيوية ماكولم ديكسون، أيدويب بحساب احتمال تكون جزيء البروتين ذاتياً نتيجة مجرد التقاء جزيئات أحماض أمينية في مخلوط منها ـ وقد تبيَّن أن هذا الاحتمال لكي يتحقق يقتضي حجماً من مخلوط الأحماض الأمينية المعروفة يصل إلى أضعاف حجم الكرة الأرضية بمقادر 10 أس(50) ضعفاً كل ذلك لمجرد تكون جزيء بروتين واحد من النوع العادي غير المتخصص، أما احتمال تكون جزيء بروتين متخصص مثل الهيموغلوبين، فإن الحساب قد وصل إلى ضرورة توافر حجم من مخلوط الأحماض الأمينية لا يقل عن 10أس (512) ضعف حجم الكون كله• فما أروع قدرة الخالق سبحانه وتعالى الذي منح أجسامناً الحياة والقدرة على أن تبنى هذه الجزيئات بدقة بالغة ليلاً ونهاراً حتى ونحن نيام، حقاً ما أروع قدرة الخالق سبحانه وتعالى• وفي العام 1987م قام العالمان والاس، سيمونس بدراسة احتمال تكون جزيء بروتين متكون من 100 حامض أميني في ترتيب معين ـ ولما كانت الأحماض الأمينية المعروفة 20 حامضاً، فإن هناك 20 احتمالاً للحامض في الموضع الأول، وهكذا، وتصبح احتمالات شغل الأحماض المئة في جزيء البروتين = 20(100) = 1.25 * 10أس (130) أي احتمال في كل 10أس (130) احتمال• لقد اكد العالم الفرنسي (الكونت دى نواي) Le Cotme de Nouy ذلك ببحثا وافيا حول هذا الموضوع وخلاصته :أن مقادير (الوقت ، وكمية المادة ،والفضاء اللانهائي) التي يتطلبها حدوث مثل هذا الإمكان هي أكثر بكثير من المادة والفضاء الموجودين الآن ، وأكثر من الوقت الذي استغرقه نمو الحياة على ظهر الأرض وهو يرى: أن حجم هذه المقادير الذي سنحتاج إليه في عمليتنا لا يمكن تخيله أو تخطيطه في حدود العقل الذي يتمتع به الإنسان المعاصر ، فلأجل وقوع حادث - علي وجه الصدفة - من النوع الذي ندعيه ، سوف نحتاج كونا يسير الضوء في دائرته82/10 سنة ضوئية (أي:82 صفرا إلى جانب عشرة سنين ضوئية! !) وهذا الحجم أكبر بكثير جدا من حجم الضوء الموجود فعلا في كوننا الحالي ؛ فإن ضوء أبعد مجموعة للنجوم في الكون يصل إلينا في بضعة (ملايين) من السنين الضوئية فقط. . وبناءا على هذا ، فإن فكرة أينشتين عن اتساع هذا الكون لا تكفى أبدا لهذه العملية المفترضة. أما فيما يتعلق بهذه العملية المفترضة نفسها ، فإننا سوف نحرك المادة المفترضة في الكون المفترض ، بسرعة خمسمائة (تريليون) حركة في الثانية الواحدة ، لمدة243/10 بليون سنة (243 صفرا أمام عشرة بلايين) ، حتى يتسنى لنا حدوث إمكان في إيجاد جزيء بروتيني يمنح الحياة. ويقول (دى نواي) في هذا الصدد: (لابد ألا ننسى أن الأرض لم توجد إلا منذ بليونين من السنين ن وأن الحياة - في أي صورة من الصور- لم توجد إلا قبل بليون سنة عندما بردت الأرض. هذا وقد حاول العلماء معرفة عمر الكون نفسه ، وأثبتت الدراسة في هذا الموضوع أن كوننا موجود منذ5.000.000.000.000 سنة. . وهى مدة قصيرة جدا ولا تكفي على أي حال من الأحوال لخلق إمكان ، يوجد فيه الجزيء البروتيني ، بناء على قانون الصدفة الرياضي. وأما ما يتعلق بأرضنا التي ظهرت عليها الحياة ، فقد عرفنا عمرها بصورة قاطعة ، فهذه الأرض كما يعتقد العلماء جزء من الشمس انفصل عنها نتيجة لصدام عنيف وقع بين الشمس وسيار عملاق آخر ، ومنذ ذلك الزمان أخذ هذا الجزء يدور في الفضاء ، شعلة من نار رهيبة ، ولم يكن من الممكن ظهور الحياة على ظهره حينئذ لشدة الحرارة ، وبعد مرور زمن طويل أخذت الأرض تبرد ثم تجمدت وتماسكت ، حتى ظهر إمكان بدء الحياة على سطحها. ونستطيع معرفة عمر الكون بشتى الطرق وأحسن طريقة عرفناها لهذه الدراسة ، هي التي توصلنا إليها بعد كشف (العناصر المشعة)Radio-Active Elements فإن الذرات الكهربية تخرج من هذه العناصر بنسبة معلومة بصفة دائمة ؛ وهذا (التحلل) Disintegration يقل الذرات الكهربية في هذه العناصر ، لتصبح تلقائيا عناصر غير مشعة عبر الزمان ، واليورانيوم أحد هذه العناصر المشعة ، وه يتحول إلى معدن (الرصاص) بنسبة معينة نتيجة لتحلل الذرات الكهربية ، وهذه النسبة في الانتشار لا تتغير تحت أي ظروف من أدنى أو أقصى درجات الحرارة أو الضغط ، ولهذا سنكون على صواب لو اعتبرنا أن سرعة تحول اليورانيوم إلى (الرصاص) محددة وثابتة لا تتغير. إن قطع اليورانيوم توجد في كثير من الهضبات والجبال منذ أن تجمد في شكله الأخير ، عند تجميد الأرض. . وعلى جانب هذا اليورانيوم نجد قطعا من الرصاص ، ولا نستطيع أن ندعى أن كل هذا الرصاص نتج عن تحلل اليورانيوم. والسبب في هذا أن الرصاص الذي يتكون من تحلل اليورانيوم يكون أقل وزنا من الرصاص العادي ، وبناء على هذه القاعدة الثابتة يمكننا أن نجزم بما إذا كانت أية قطعة من الرصاص من اليورانيوم ، أو أنها قطعة رصاص عادى ونحن هنا نستطيع أن نحتسب المدة التي استغرقتها عملية تحلل اليورانيوم بدقة ، فهو يوجد في الجبل من أول يوم تجمد فيه ونستطيع بذلك معرفة مدة تجمد الجبل نفسه! لقد أثبتت التجارب أنه قد مر ألف وأربعمائة سنة على تجمد تلك الجبال التي تعتبر-علميا- أقدم جبال الأرض ، وقد يظن البعض منا أن عمر الأرض يزيد ضعفا أو ضعفين عن عمر هذه الجبال ولكن التجارب العلمية تنفي بشدة هذه الظنون الشاذة ، ويذهب البروفيسور (سوليفان) إلى أن (المعدل المعقول) لعمر الأرض هو ألفا مليون سنة! * * * ولنتأمل الآن ، بعدما تبين لنا أن المادة العادية غير ذات الروح تحتاج إلى بلايين البلايين من السنين ، حتى يتسنى مجرد إمكان لحدوث (جزيء بروتيني) فيها بالصدفة! فكيف إذن جاءت في هذه المدة القصيرة في شكل مليون من أنواع الحيوانات ، وأكثر من 200.000 ألف نوع من النبات؟ وكيف انتشرت هذه الكمية الهائلة على سطح الأرض في كل مكان؟ ثم كيف جاء من خلال هذه الأنواع الحيانية ذلك المخلوق الأعلى الذي نسميه (الإنسان)؟ ولا أدرى كيف نجرؤ على مثل هذه الاعتقادات في حين أننا نعرف جيدا أن نظرية النشوء والارتقاء تقوم على أساس (تغيرات صدفية محضة)؟ ! وأما هذه التغيرات فقد حسبها الرياضي (باتو)Patau وانتهى إلى أن اكتمال (تغير جديد) في جنس ما قد يستغرق مليونا من الأجيال . فلنفكر في أمر (الكلب) الذي يزعمون أنه جد (الحصان) الأعلى ، كم من المدة على قول الرياضي باتو سوف يستغرقها الكلب حتى يصبح حصانا؟ ! وما أصح ما قاله عالم الأعضاء الأمريكي مارلين ب. كريدر: (إن الإمكان الرياضي في توفر العلل اللازمة للخلق-عن طريق الصدفة- في نسبها الصحيحة هو ما يقرب من (لا شيء). * * * لقد أطلت في هذا البحث (الكلام لوحيد الله خان) حتى نتبين مدى سخافة فكرة الخلق بالصدفة وبطلانها ولست- في الحق - أشك في أنه يستحيل وجود الجزيء البروتيني والذرة عن الصدفة كما لا يمكن أن يكون عقلك هذا-الذي يتأمل في أسرار الكون وخفاياه- من ثمار الخلق الصدفي ، مهما بالغنا في افتراضنا عن المدة الطويلة التي استغرقتها عملية المادة في الكون. ونظرية الخلق هذه ليست مستحيلة في ضوء قانون الصدفة الرياضي فحسب وإنما هي لا تتمتع بأي وزن منطقي في نفس الوقت. وأي كلام من هذا القبيل سخيف ومليء بالصلافة. . ومثاله كمن يزعم أن سقوط كوب مملوء بالماء أو بالقهوة سوف يرسم خريطة العالم على الأرض! ! لا مانع من أن أسأل هذا الرجل: من أين جاء بهذا الفرش الأرضي والجاذبية والماء والكوب حتى يقع هذا الاتفاق الغريب؟ ! * * * وهكذا ثبت بقوانين الاحتمالات فضلاً عن قوانين الطاقة استحالة الافتراض الأول لنظرية التطور وهو أن تكون الحياة نشأت مصادفة وتلقائيا . وإذا أخذنا في اعتبارنا ملايين الجزيئات في ملايين الخلايا و الاحتمالات الإحصائية التى تقطع باستحالة البناء الذاتي بالمصادفة لتكوِّن جزيئاً بروتيناً واحد فما البال فى الخلية الحية الكاملة ، وفي جسد كل فرد منا ما يربو على أكثر من مئات البلايين من هذه الخلايا! ! الاسس العلمية الاسلام يتحدى – وحيد الدين خان انا وابنتى ونظرية التطور – ياسر جبر حراس العقيدة - نقض اسطورة داروين
__________________
لا إله إلا الله العظيم الحليم , لا إله إلا الله رب العرش العظيم ، لا اله الا الله رب السموات ورب الأرض ورب العرش الكريم ---- وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ |
#2
|
|||
|
|||
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه وسلم وماذا عن قدرة الكائن البدائى على تخليق البروتين ؟ الكائن البدائى لو فرضنا بانه تكون فعلا بالصدفة , فلابد ان يكون لديه مقدرة على تكوين البروتين فيما بعد لبناء باقى انسجته واعضائه هذه المقدرة سوف تعطينا ايضا مبررا وجيها لوجود كل هذه الكتل البروتنية التى تقتظ بها الكرة الارضية فلا يمكن ان تكون الصدفة هى التى لا تزال تنتج البروتين الى الان وان تكلمنا بوضوعية .. يجب ان ينتهى دورها – اى الصدفة - بعد ظهور الخية الاولى مباشرة للحياة وبالاخص فيما يتعلق بتخليق البروتين وبالتالى لابد ان يعتمد الكائن على نفسه فى هذه الجزئية فالصدفة تحدث فجأة , والحدث المبنى على الصدفة يفقد ميزة التكامل مع الاحداث اخرى) وبالنسبة لقدرة الكائن البدائى على تخليق البروتين نقول ايضا ذلك مستحيل !! .... من المستبعد تماما ان يكون الكائن قد الم باساسيات الكمياء العضوية و الحيوية وعلم الطبيعة او مبادىء التفاضل والتكامل والجبر والاحتمال والتباديل والتوفيق الى الحد الذى يجعل له قدرة على تخليق البروتين او استخلاص العناصر الداخلة فى تركيبه ودمجهم وترتيبهم وتجميعهم فى سلاسل تسير على نسق معين الشذوذ عنه يؤدى الى شىء اخر مختلف تماما يمكن ان يؤدى الى الدمار هذا من ناحية , و الحصول على الطاقة اللازمة لفعل ذلك من ناحية اخرى , فضلا عن القصور والنقص فى باقى الاعضاء والاجهزة , التى لابد من توافرها لاكمال هذه العملية , وبالتالى كيف يكون لهذا الكائن الناقص قدرة على البناء ؟ , او طريقة لتعويض الفاقد من الطاقة نتيجة الشغل المبذول فى الدمج والترتيب والتوجيه ؟ واخيرا معرفة الاساس العلمى لدمج الجزيئات بالخلايا وادارة المتفاعلات وتوجيهها ؟. (لاحظ ان الكائن يحتاج الى العديد من الاجهزة .... يجب ان تعمل معا كوحدة واحدة فى تناسق وتناغم تام ، ليتمكن من المضى والاستمرار فى كل عملياته الحيوية ومشاريعه التوسعية , التى منها بناء البروتين وتكوين الانسجة وتجديد الخلايا , والعمل على تعويض الفاقد من الطاقة (ومن قبل لابد من ايجاد سبيل للحصول عليها مع عدم نسيان التناسل والتكاثر) .... ولكن هل يمكن للكائن المضى فى كل ذلك ؟ لا !! ، الا اذا كان مكتمل الاعضاء من الاصل وهذا مستحيل !! فحدود الصدفة لو قبلنا بها , لا يمكن ان تتعدى ان لم تصل فى الاساس لتكوين عضو واحد , و الكائن ذو العضو الواحد يستحيل عليه تكوين اعضاء اخرى , ولو كان مكتفى حيويا بهذا العضو , فان هذا الاكتفاء سوف يكون بعيدا تماما عن المقدرة على تكوين المركبات الهامة كالبروتين او بناء الاجهزة والاعضاء الحيوية وهذا ما يهمنا , بينما يمكن ان يكون له صور اخرى تتناسب مع كائن بدائى متطلباته بسيطة , المفروض به ان يستهلك ولا ينتج فلابد اذن ان يكون الكائن مجهز لذلك ومكتمل الاعضاء مسبقا فلو نظرنا الى كائنات كنحل العسل او العناكب .... فهل يمكن او يعقل ان تكون بدات فى انتاج العسل او الخيوط الحريرية عندما راودتها فكرة متعلقة بذلك .؟ ام لابد تكون مجهزة لذلك عضويا وحيويا من مبدا الخلق ؟ (....واذا اثبتا عجز الكائن عن تكوين البروتين فيكف نفسر وجود هذه الكتل البروتينية التى تملا الكون ؟) "وقوانين الديناميكا الحرارية في الكيمياء الطبيعية تحسم الامر فى ذلك فهى "تنص على أن الطاقة لا تفنى ولا تستحدث كما أنها تقطع كذلك باستحالة وجود الماكينة التي تدور تلقائياً إلى ما لا نهاية من دون بذل شغل أو طاقة، (Perpetual motion is impossible)، وهذا يعني أن إتمام أي تفاعل لبناء أي من الجزيئات أو الأنسجة الجديدة يقتضي وجود قوة مدبِّرة توفر القدر المطلوب من الطاقة، كماً ونوعاً، وكذلك، فإن عليها أن توفر الظروف المثلى لإتمام التفاعل وتحديد اتجاهه، ثم بعد بناء الجزيئات الجامدة تأتي المعجزة في منحها طاقة الحياة من مصدر الحياة التي لا تنضب ـ سبحان الحي القيوم ـ فهذه قدرة لم يستطع أحد أن ينسبها لنفسه ...... وإذا كنا لا نستطيع أن نزعم أن مصنعاً للتكنولوجيا الحيوية قد ظهر مصادفة وبصورة تلقائية في مكان ما وأصبح مستمراً في إنتاجه من دون العقل المدبر أو قوة الطاقة القادرة فكيف لا يهزنا خلق الله في أنفسنا وفيما حولنا وكل ذلك دليل على قدرته وتدبيره وهل يستساغ بعد ذلك أن نركن إلى القول: إن الحياة والإنسان كانا وليدي المصادفة" . http://hurras.org/vb/showthread.php?t=22464
__________________
لا إله إلا الله العظيم الحليم , لا إله إلا الله رب العرش العظيم ، لا اله الا الله رب السموات ورب الأرض ورب العرش الكريم ---- وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ |
#3
|
|||
|
|||
نقدك عزيزي منحصر على نظرية النشوء، و التي ليست مثبته، و ليس في نظرية التطور، التي تعتبر مثبته و مقبولة كحقيقة في الأوساط العلمية.
أما بالنبسة لاستحالة تكون البروتين او الخلية الحية بالصدفة... فكلامك سليم.. و علماء الأحياء أنفسهم يتفقون معك تماما. و لهذا الأبحاث المتعلقة بالنشوء مجالها هو البحث عن مراحل مبكرة و بسيطة للخلية، يمكن أن تكون تكونت تحت ظروف طبيعية، و يكون باستطاعتها التطور من تلك النقطة بالإنتخاب الطبيعي إلى مراحل قريبة من الخلية الحية. أحد أشهر الباحثين في هذا المجال هو بروفيسور الأحياء في جامعة هارفارد و الحائز على جائزة نوبل الدكتور jack szostak. إذا كنت تجيد الانجليزية فأنصحك بمشاهدة إحدى محاضراته و موجودة على اليوتوب.. ابحث بعبارة: 2010 Lasker Lecture و ستجدها على عدة أجزاء. تحدث فيها عن اكتشافات عدة... من أهمها على ما أذكر هو اكتشاف مركب يشبه الغلاف الخلوي و لكنه بدائي جدا يتواجد في الطبيعة من دون اي تدخل بشري. فهذه كانت أحد أهم النقاط التي دفعت عجلة البحوث. كما قاموا بتجارب أخرى على على هذا الغلاف الخلوي لمعرفة كيف يمكن أن ينمو و ينقسم. |
#4
|
|||
|
|||
كل ما يهمنى هو اظهار فساد نظرية النشوء وبالتالى اقرار مصدر الخلق فيكون الارتقاء لو فرضنا حدوثه مقنن فى المخلوقات من لدن ارادة عليا هى التى انشأت ثم قننت وبالنسبة للغلاف الخلوى فالمهم هو
البروتوبلازم ...... ، وقد حاول العلماء خلق البروتوبلازم الحي باتحاد مختلف تراكيب الكربون , والماء , والضوء , وتحت مختلف الظروف الطبيعية والكيماوية والصناعية ولكنهم أخفقوا وازدادوا إيمانا بوجود للخلية التي تعتبر وحدة الكائن الحي . وان الخلق لا يمكن خلق أنفسهم وقد اعلن ذلك كنتيجة مدير معهد الكمياء الحيوية بعد سنين طويلة من البحوث والتجارب . ولكى يقتنع الانسان تماما بفساد نظرية النشوء والارتقاء لابد ان يستشف بطلانها من العديد من الجوانب تتردد بين مجموعة من المقدمات العقلية وثلالث نتائج : عدم امكانية حدوث النشوء مصادفة عدم امكانية حدوث التطور بصرف النظر عن طريقه ان التطور لم يحدث فى الاساس وانا شخصيا والحمد لله لدى كل الادلة والمقدمات والمبادىء التى تثبت كل ذلك وتحسمه بشكل قاطع .
__________________
لا إله إلا الله العظيم الحليم , لا إله إلا الله رب العرش العظيم ، لا اله الا الله رب السموات ورب الأرض ورب العرش الكريم ---- وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ |
#5
|
|||
|
|||
بارك الله فيك يابن النعمان
رد قوي وياليت التطوريين ينتهون !! |
#6
|
|||
|
|||
اقتباس:
بما أن الأدلة واضحه جدا و بشكل قاطع لك أن التطور نظرية باطلة و منهارة تماما.. ما هو سبب اجماع علماء الأحياء في جميع الجامعات الرائدة حول العالم على أنها حقيقة مثبته علميا و لا شك فيها؟ أجد فيك الهدوء و الاطلاع.. لعلي أرى ردا شافيا. تحياتي لك. |
#7
|
|||
|
|||
اجماع العلماء لا يعنى الصحة حتى ولم استمر هذا الاجماع عشرات السنين فقد يظهر بعد ذلك خطئه فعلى سبيل المثال لا الحصر "فى عام 1802 قام العالم توماس يونج بأبحاث حول خصائص الضوء والألوان وظاهرة التداخل الضوئي ولكى يفسر هذه الظاهرة قال ان الفضاء بين النجوم يمتلئ بمادة خاصة أطلق عليها الأثير وان التداخل الضوئي ما هو لا اضطراب موجات الضوء القادم الينا من النجوم بصورة دورية فى هذا الأثير ويرجع الفضل إلى العالم توماس يونج فى تضليل العلماء بأبحاثه تلك ولمدة تزيد عن مائة سنة لاحقة نتيجة تفسيره الخاطئ واختراعه لمادة الأثير اذ سيطرت هذه الكلمة بطريقة آسرة على الأذهان وحتى بعد أن أكد آينشتاين ان هذه المادة غير موجودة استمر البعض فى استخدامها خاصة المذيعين" (من كتاب الكون ذلك المجهول - للأستاذ جلال عبد الفتاح ص28 ,29 ) فإذا ضلل عالم غيره من العلماء بتفسير خاطىء وهم أصحاب العقول والإفهام والبحث والتحرى ووالتجارب والاستنتاج فكيف لنا ان نثق فى اراء بعض العلماء ونطرح الثقة من البعض الاخر ولا نضع فى بالنا احتمال حدوث خطأ وظهور حقائق اخرى .
قال تعالى : " ما أشهدتهم خلق السماوات والأرض ولا خلق أنفسهم وما كنت متخذ المضلين عضدا "
__________________
لا إله إلا الله العظيم الحليم , لا إله إلا الله رب العرش العظيم ، لا اله الا الله رب السموات ورب الأرض ورب العرش الكريم ---- وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ |
#8
|
|||
|
|||
ولا يمكن بناء اليقين على تبريرات وتفسيرات واستنتاجات لا تصل الى درجة البديهيات العقلية فلابد من الادلة والبراهين التى تقطع الشك باليقين وبالنسبة للعلماء فقد ردت عليهم الاية الكريمة رد حاسم فلا هم ولا انت ولا انا قد شهدنا لحظة الخلق او تتبعنا بام اعيننا تدرج الكلب مثلا الى حصان او الحصان الى شىء اخر وبالتالى هذا الاجماع لا يمكن ان ناخذ به
ومن يريد الحقيقة لابد ان يبحث عن ادلة وبراهين وليس اراء او وجهات نظر سواء كانت مناقضة او مؤيدة وخصوصا اذا تداخلت فى هذه الاراء اهواء ونوايا خبيثة .
__________________
لا إله إلا الله العظيم الحليم , لا إله إلا الله رب العرش العظيم ، لا اله الا الله رب السموات ورب الأرض ورب العرش الكريم ---- وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ |
#9
|
|||
|
|||
وبالنسبة للاستنتاج يمكن للانسان ان يقوده استنتاجه الى شىء وهو متعلق بشىء اخر مخالف تماما فمثلا اذا تم جلد انسان من شخصين قد يكون الجلد متعلق بالقصاص وبالتالى رد الحقوق بالنسبة للشخص الاول بينما يكون متعلق بالظلم والافتراء بالنسبة للشخص الثانى ومن ذلك نجد ان الفعل واحد ولكنه كان وسيلة للعدل بالنسبة للشخص الاول فى نفس الوقت الذى كان فيه وسيلة للظلم بالنسبة للشخص الثانى وعلى ذلك لايمكن ان احكم نفس الحكم على كلا الشخصين نتيجة للفعل المتماثل بدون البحث فى البواعث والشواهد التى ادت الى ذلك او الى ذلك وما تعلقت به هل تعلقت بالعدل ام تعلقت بالظلم ام بشىء اخر؟ .
__________________
لا إله إلا الله العظيم الحليم , لا إله إلا الله رب العرش العظيم ، لا اله الا الله رب السموات ورب الأرض ورب العرش الكريم ---- وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ |
#10
|
|||
|
|||
وكذلك يمكن ان احكم على غصن شجرة مكسور بكون من كسره طفل صغير بينما يكون السبب فى ذلك عاصفة شديدة وسوف يبقى هذا الاستنتاج صحيح وهذا الاستنتاج صحيح الى ان يتم الفصل بينهما بدليل او شاهد شهد لحظة الكسر .
__________________
لا إله إلا الله العظيم الحليم , لا إله إلا الله رب العرش العظيم ، لا اله الا الله رب السموات ورب الأرض ورب العرش الكريم ---- وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ |
#11
|
|||
|
|||
ويجب ان تنتبه الى ان التقارب بين مخلوق ومخلوق كالانسان والقرد لا يدل فى الحقيقة على التقارب ... انما يدل على الاختلاف والتنوع بين المخلوقات . حتى التقارب الجينى ليس زريعة لكى نقول بان الانسان اصله قرد لان هذا التقارب ايضا موجود بين الانسان والكائنات الاخرى ولا يقتصر فقط على الانسان والقردة العليا . فمسألة التشابه في جزيئـات البروتين بين الكائنـات الحية هذه بديهة طبيعية لا تحتاج للتدليل عليهـا بالإثبات أو النفي فهي ضرورة حيـاتية لازمة للسلسلة الغذائية والهرم الغذائي فمثلا نسبة التشابه بين الإنسان والدجاج تكاد تكون متطابقة طبقا لبحث أجرته جامعة كامبردج New Scientist, v. 103, 16 August 1984, p. 19 ولا أدري لماذا تم تجاهل هذا البحث مثلا والتركيز على التشابه بين الإنسان والشمبانزي في محاولة لإيجـاد أي صلة نسب وتشابه جزيئات البروتين المُكونه من قواعد نيتروجينية هذا أمر حياتي حتمي فمثلا لنفترض أن جزيء البروتين الذي يتكون من قواعد نيتروجينية وجزيئـات سُكر خماسية في الإنسان هو مثلا قواعد زرنيخية وجزيئـات كوبلت خماسي في البقر فساعتها لن تكتمل السلسلة الغذائية ولن يستفيد الإنسان من البقر وسيكون كل كائن حي بمثابة سُم للكائن الحي الآخر فالتشابه في جزيئـات البروتين ضرورة غذائية حتمية يعرفها الناس منذ آلاف السنين لاكتمال السلاسل الغذائية واذا أراد الداروينيون التدليل على تشابه الإنسان بالقرد بدليل آخر يدعم موقفهم فقالوا إن الإنسان يحتوي على 46 كروموسوم بينما القرد يحتوي على 48 كروموسوم في إشارة منهم إلى التشابه الشديد بين الإنسان والقرد لكنهم تجاهلوا مثلا أن نبات البطاطا أقرب للإنسان من القرد فنبات البطاطا به 46 كروموسوم أي نفس عدد الكروموسومات الموجودة في الإنسان وفي مجلة SCIENTIFIC AMERICAN الداروينية الشهيرة عدد ديسمبر 2009 والتي تقوم بتعريبهـا مؤسسة الكويت للتقدم العلمي أخذت المجلة لها عنوانا رئيسيـا في ذلك العدد وهو ما الذي يجعلنـا بشرا what makes us human? قامت الباحثة كاتبة المقال بدراسة متوالية DNA في أحد الجينـات ويُطلق عليه HAR1 وقامت بدراسة هذا الجين في كل من الإنسان والشمبانزي والدجاج واكتشفت أن المتوالية للDNA بين الشمبانزي والدجاج تختلف في قاعدتين فقط من أصل 118 قاعدة بينما يصل الإختلاف بين الإنسان والشمبانزي إلى 18 قاعدة ومن المضحك أن بعض الداراسات الحديثة أثبتت أنه ربما يصل الفارق بين الإنسان والإنسان نفسه إلى أكثر من 5% بكثير وهذا أمر كارثي ومضحك في نفس الوقت هذا يعني أن الاختلاف بين الإنسان والقرد أقل من الإنسان والإنسان وهذا يمثل إشكال شديد في كل نظريات التطور التقلدية فهذا يعني 1- أن دلالة DNA ليس ذات دلالة قوية في ترتيب علاقات النسب على اساس تشابه الترتيب في القواعد النيتروجينية 2- وأننا لو اعتمدنا على ترتيب القواعد النيتروجينية كأساس للتطور فهذا يعني أن القرد أقرب للإنسان من أخيه الإنسان نفسه وهذا طبعا لا يصدقه عاقل وإلا لكانت زراعة الكبد من قرد لإنسان أفضل من زراعة الكبد من إنسان لإنسان مثلا فلو آمنا بنظرية التطور وقمنا بتطبيقها حرفيـا فإن هذا يفسد العلم ولابد أن نعي أن العلماء كفوا عن أن يكونوا علماء أنساب فعندما يصل الإختلاف بين الإنسان وأخيه الإنسان إلا أكثر من 5% بينما الإنسان والقرد مثلا إلى أقل من 3% فهذا لا يمثل إلا ضربة لنظرية التطور التي تستخدم DNA والتشابه في القواعد النيتروجينية لرسم شجرة التطور الأحيائي فطبقا لنظرية التطور لابد أن تكون نسبة التباعد بين الكائنات الحية هي نفس نسبة التباعد في القواعد النيتروجينية لكن العلم أثبت عكس ذلك وأثبت أن ترتيب القواعد النيتروجينية مسألة لا تمت للقرابة بين الكائنات الحية بصلة فالإنسان لا يمكن تصنيفه كالأشياء بمجرد دراسة مجموعة المتواليات النيتروجينية التي تُكون خلاياه ولذا قال العالم مايرز بعد رسم أول مسودة للجينوم البشري قال :- ( بعد رسم خريطة الجينوم البشري لم نتمكن حتى الآن من أن نفهم حتى انفسنا بدرجة تثير الدهشة بشكل كبير. من الواضح أن هناك عنصر ميتافيزيقي " غيبي " في الموضوع... يوجد عقل معظم هنا ( في الجينوم ). مما يدل على ان الاختلاف والتقارب ليس ذريعة لنقول بان الانسان اصله قرد او اصله حيوان اخر ولذا يقول هنري جي Henery Gee المحرر العلمي في مجلة "الطبيعة" Nature الشهيرة عن مسألة وجود نسب بين الإنسان والحيوان عن أن الأمر مجرد حدوته:- ( وكل ما في الامر انها مجرد حكاية أو حدوته من احاجي منتصف الليل المسلية التي قد تكون مُوَجِّهَةً أو مُرْشِدَةً للانسان في كثير من الأحيان إلا أنها ومع ذلك لا تستند لأيّ أساس علمي)
__________________
لا إله إلا الله العظيم الحليم , لا إله إلا الله رب العرش العظيم ، لا اله الا الله رب السموات ورب الأرض ورب العرش الكريم ---- وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ |
#12
|
|||
|
|||
مرحبا اخي اود شكرك على هذا الموضوع الجميل. ولي عندك طلب اريد ان احصل على الدراسات التي قام بها العلماء المذكورون في موضوعك بالغة الانجليزية او على الاقل اسمائهم الكاملة باللغة الانجليزية وساكون لك من الشاكرين :)
|
أدوات الموضوع | |
|
|