ماذا تنتظر صديقى الكافر !!!

[أسلمت لله 5]

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

الحمد لله الذى هدانى ولم أكن لأهتدى لولا أن هدانى الله الحمد لله على نعمه الإيمان حمدا كثيرا..
قال تعالى
((ولقد جعلنا في السماء بروجا وزيناها للناظرين وحفظناها من كل شيطان رجيم )). [ الحجر : 16 - 18 ] .
قال تعالى
((إنا زينا السماء الدنيا بزينة الكواكب))

((إنا زينا السماء الدنيا بمصابيح وجعلناها رجوما للشياطين))

ما الفرق بين هذا الكلام الجليل وهذه الصور










رأينا الصور

تعالو لنرى ماذا يقول كبار علماء الفلك فى هذا الأمر وقد إقتبسته من بحث للأستاذ عبدالدائم الكحيل
ففي إحدى المقالات العلمية نجد كبار علماء الفلك في العالم يصرحون بعدما رأوا بأعينهم هذه الزينة:
Scientists say that matter in the Universe forms a cosmic ***, in which galaxies are formed along filaments of ordinary matter and dark matter like pearls on a string.

وهذا معناه: "يقول العلماء: إن المادة في الكون تشكل نسيجاً كونياً، تتشكل فيه المجرات على طول الخيوط للمادة العادية والمادة المظلمة مثل اللآلئ على العقد" (3).


في هذا البحث يقول بول ميلر وزملاؤه:
"The first galaxies or rather, the first galaxy building blocks, will form inside the threads of the ***. When they start emitting light, they will be seen to mark out the otherwise invisible threads, much like beads on a string".

وهذا معناه: "إن المجرات الأولى، أو بالأحرى لبنات البناء الأولى من المجرات، سوف تتشكل في خيوط النسيج. وعندما تبدأ ببث الضوء، سوف تُرى وهي تحدّد مختلف الخيوط غير المرئية، وتشبه إلى حد كبير الخرز على العقد" (2).


هذه الكواكب والنجوم لا توجد عليها حياة إنما خلقت بهذه الجمال والاتقان العجيب كما قال الله تعالى للزينة فقط !




كلما أتفكر فى هذا الأمر تحاورنى نفسى .... القرآن نزل على محمد صلى الله عليه وسلم منذ 1400 سنة فى زمن موصوف بأقل ما يوصف به (( الجاهلية)) زمن من السهل أن تصدق فيه الأساطير والأكاذيب وتروج فيه الخرافات لم نجد ان الرسول صلى الله عليه وسلم يروج بأكاذيب عن كائنات فضائية تسكن الكوكب والسماء والنجوم ولو قال لكان الأمر بالنسبه للعامة انه ليس بعيدا عن الواقع فلا يوجد لديهم التليسكوبات المكبرة ولا تقنيات السوبر كمبيوتر الحديثه فى حين أننا نجد فى العصر الحديث العلماء الجهلاء الذين الى الآن يعتقدون بالكائنات الفضائية والمخلوقات الأكثر منا حداثه والاطباق الطائرة وكل هذا نجده فى كتبهم وأفلامهم وفكرهم الذى يناقض ما يكتشفوه من علم

لم نجد الرسول صلى الله عليه وسلم يزيد على قول الله بان هذه الكواكب والنجوم والمجرات ليست مجرد الا زينة ترونها فى حين اننا نرى قمه الجهل والتخلف من أفواه من يدعون العلم مثل ريتشارد دوكينز بأن مصمم الكون هو كائنات فضائية ومخلوقات اكثر منا ذكاء جاءت من مكان اخر وكوكب آخر .... إلخ من أساطير الأولين
نجد أن كل حرف فى القرآن الكريم يخرج بثقه شديده وكل كلمة تصدم سامعها بأنها حقيقه مثبته لاشك فيها .. إما لا وإما نعم إما فى الأسفل او الأعلى إما للزينة أو الحياة . أما حقيقه وإما لا ...سبحان الله لا يوجد إلا إحتمال واحد وهو الإحتمال الثابت الحق اما الاحتمال المعاكس فدائما يثبت بطلانه

فبأى حديث بعده يؤمنون ؟ بسذاجة دوكينز أم بجهالة داروين ؟!

ان مشكلة اللادينى مع الرسول صلى الله عليه وسلم لن تكون فى الأخلاق أو المعاملة أو الدين لأن كمال الرسول صلى الله عليه وسلم لم يترك مجالا للشك إنما مشكلة بين تحديد الصدق من الكذب ...
والشك بأن الرسول صلى الله عليه وسلم قد يكون غير صادق فى رسالته هى المشكلة التى تجعل اللادينى ينحاذ الى اللادينية لانه يعلم أن الشك كفر فالأفضل كما يوسوس له شيطانه ان يعيش كافرا متحررا افضل من ان يعيش كافرا مقيدا بالدين

ونحن إن لم نكن نعيش مع الرسول صلى الله عليه وسلم لنحدد ما يريده الملحد من صدقه أو عدم الصدق فنحن نعيش الآن مع دليله المتوفر لجميع البشر وهم . (( كتاب الله وسنة رسوله )) الذين كلما اجتازو العصور والاجيال يعلو صدقهم الآفاق ويرسخ فى العقول

فالذى لا تستطيع أن تثبت عليه كذب فهو صادق الى ان تثبت عكس ذلك .. ونحن منذ 1400 سنة الى الان لم يستطيع الحاقدين اثبات ان محمد صلى الله عليه وسلم كذاب فمتى يثبتو ذلك ؟؟ هل ننتظر مثلا 100 سنة 1000 سنة 1400 ...2000
ان هذه السنون قد تمر علينا ونحن فى أهوال القبور نقول يارب لقد أيقنا بما كفرنا به فى وقت لا ينفع فيه اليقين
فهل سينفع فيه التوبة اذا لم ينفعنا اليقين أيها الملاحده ....؟
هل ستظل ترتعد فرائسنا من يقين المسلمين ونكون كما يقولون لن نفيق الا فى القبور ؟
المسلم ليس لديه شىء يخسره . فهو بايمانه يعيش سعيد بالله متحرر بقيود الهيه يستلذ بها . مطمئنا بربه وفوق كل هذا ان لم يدخل الجنة فهو لن يخلد فى النار بلا موت ! وان لم تكن هناك جنه ولا نار فى اعتقادك فهو لم يخسر شىء

أما انت ايها الملحد ماذا وجدت سوى عذاب الخوف من الغيب وضيق الصدر من تكذيب فطرتك ؟ وفوق كل هذا ستموت اما نارا وإما لا شىء إحتمالين لا ثالث لهما وما أشدهما وأنت تتعذب بالاحتمال الذى لا تؤمن به فى الدنيا وستتعذب به فى الآخره
وهذه وحدها لغز معجز !




يَا عِبَادِي لَوْ أَنَّ أَوَّلَكُمْ وَآخِرَكُمْ
وَإِنْسَكُمْ وَجِنَّكُمْ
كَانُوا عَلَى أَفْجَرِ قَلْبِ رَجُلٍ وَاحِدٍ

مَا نَقَصَ ذَلِكَ مِنْ مُلْكِي شَيْئًا ،

يَا عِبَادِي لَوْ أَنَّ أَوَّلَكُمْ وَآخِرَكُمْ

وَإِنْسَكُمْ وَجِنَّكُمْ

قَامُوا فِي صَعِيدٍ وَاحِدٍ فَسَأَلُونِي فَأَعْطَيْتُ كُلَّ إِنْسَانٍ مَسْأَلَتَهُ مَا نَقَصَ ذَلِكَ مِمَّا عِنْدِي إِلَّا كَمَا يَنْقُصُ الْمِخْيَطُ إِذَا أُدْخِلَ الْبَحْرَ ،

يَا عِبَادِي إِنَّمَا هِيَ أَعْمَالُكُمْ أُحْصِيهَا لَكُمْ ثُمَّ أُوَفِّيكُمْ إِيَّاهَا فَمَنْ وَجَدَ خَيْرًا فَلْيَحْمَدْ اللَّهَ وَمَنْ وَجَدَ غَيْرَ ذَلِكَ فَلَا يَلُومَنَّ إِلَّا نَفْسَهُ".

إن الله لا يحتاجنا ... نحن من نحتاجه عز وجل

الصادق الأمين .... ولله الذى لا اله الا هو لم يكذب علينا رسول الله انما صدق رسالته وحفظ أمانته ولضاعت منا بذنوبنا لولا ان حفظها الله


أشـــــــهدكم أننى أشهد أن لا إلــــه إلا اللـــــه وأن محمدا هو عبد الله ورسول الله وأن الجنة حق والنار حق وأن القرآن هو كلام الله خالق هذا الكون ومدبره .

[عارف الشمري]

الله يثبتك اخي الكريم

وبارك الله فيك

وجزاك الله خيرا

[rububie]

المشكلة يا صديقي ان هذه الصور ليست لنا، فنحن لم نرها الا مؤخرا بواسطة التلسكوبات، الصور التي اوردتها لنا هي صور مجرات، وليست صور للسماء التي نراها يوميا، فهي زينة غير مرئية لمعضم من عاش من البشر!! فما الفائدة منها اذن؟

اعتقد انها فقط لردع الجن والشياطين..

[ساره ع]

الحمد الله ايها الربوبي
تقول معظم البشر لم يروها ولم نراها الا بالتلسكوبات
صح
الرسول محمد صلى الله عله وسلم كان لديه تلسكوب يشاهد فيه السماء ويخبر الناس بزينة السماء.؟؟؟؟؟؟؟

اريد اجابه بسيطه نعم او لا

[ideal]

قال تعالى
((ولقد جعلنا في السماء بروجا وزيناها للناظرين وحفظناها من كل شيطان رجيم )). [ الحجر : 16 - 18 ] .
قال تعالى
((إنا زينا السماء الدنيا بزينة الكواكب))

((إنا زينا السماء الدنيا بمصابيح وجعلناها رجوما للشياطين))

ما الفرق بين هذا الكلام الجليل وهذه الصور

هناك فرق شاسع

لاحظ كيف هذه الايات لا تفرق بين النجوم، و الكواكب، و الشهب، حيث انها تبدو جميعها نقاط بيضاء في السماء

الاشياء اللتي تتحرك و يمكن (ولو نظريا) ان تقذف بها الشياطين هي الشهب فقط .. و هي عبارة عن احجار صغيرة تضي حينما تخترق الغلاف الجوي و تشتعل

اما النجوم .. فمن السخف ان يظن احد انها مثل الاحجار اللتي ترجم الشياطين

و اما الكواكب فانتم تعرفون ما هي

تقول معظم البشر لم يروها ولم نراها الا بالتلسكوبات
صح
الرسول محمد صلى الله عله وسلم كان لديه تلسكوب يشاهد فيه السماء ويخبر الناس بزينة السماء.؟؟؟؟؟؟؟

يبدو انك لم تفهم ما يرمي اليه الزميل ربوبي.

اولا، قوله انها زينة، هو قول يمكن لاي شخص من القرن السابع ان يقوله، و هذا لانه لا يرى للنجوم اي فائدة فاستنتاجه الوحيد انها مجرد زينة للسماء، و هو استنتاج خاطيء بالمناسبة.

ثانيا، ما قصده الزميل ربوبي هو ان الزينة هدفها ان ينظر اليها الناس، فإذا كانت هذه الصور لا يمكن ان ترى الا بالاجهزة الحديثة المعقدة، فإنها ليست زينة للناظرين، لان الناظرين لا يرون اي من هذه التفاصيل. هل فهمت ما يقصده الزميل ربوبي؟

ليس من الضرورة ان يكون هناك "هدف" من وجود النجوم، هي موجودة - امر واقع -

هذا اولا،

ثانيا، ان هناك دور للنجوم في ظهور الحياة، فالنجوم هي افران كونية تقوم بانشاء العناصر الكيميائية .. كل المواد الخام في الوجود بدأ تصنيعها في النجوم عن طريق تفاعلات ذرية، فكل ذرة كربون في جسدي و جسدك بدأت نشأتها في قلب احد النجوم.

و عليه، فإن خالق الكون لو كان قد خلق النجوم لهدف ما، فإن هذا الهدف هو تصنيع العناصر .. و ليس تزيين السماء.

[ساره ع]

سبحان الله كيف فهمت مافي نفسه وماقصده لهذه الدرجه انت خارق؟؟؟
او انكم مجموعه تجاوب بطريقة المراوغه
انا طلبت من ربوبي الاجابه بنعم او لا فقط نعم او لا

اتمنى احد الاخوان المسلمن ان يرد عليه بالنيابه عني كما فعل مع ربوبي

لا احترم من يحشر انفه دون ان يسـتأذن!!!!!!!!!!!!!!!

[أسلمت لله 5]

المشكلة يا صديقي ان هذه الصور ليست لنا، فنحن لم نرها الا مؤخرا بواسطة التلسكوبات، الصور التي اوردتها لنا هي صور مجرات، وليست صور للسماء التي نراها يوميا، فهي زينة غير مرئية لمعضم من عاش من البشر!! فما الفائدة منها اذن؟

اعتقد انها فقط لردع الجن والشياطين..

دعنى ياصديقى أخبرك بأن السماء فى القرآن جائت بمعنى الفضاء وقالو أنها كل ما علاك وهذا من تفسير الأئمة القدامى خاصة... والتلسكوبات هذه من الآليات القديمة التى جرى عليها الزمن بل نكتشف الآن المجرات عن طريق أجهزة الكمبيوتر الحديثه المعقده

وإليك بيانا وتعريفا علميا عنها: يفسر العلم السماء بأنها الكرة الكونية الجامعة لكل الافلاك والنجوم في مجرتنا أى حدود عالمنا المادى،
وهذا يوافق تفسير الامام محمد عبده إذ يقول: السماء إسم لما علاك وارتفع فوق رأسك، وأنت إنما تتصور عند سماعك لفظ اسماء هذا الكون الذى فوقك، وفيه الشمس والقمر وسائر الكواكب تجرى في مسالكها وتتحرك في مداراتها، وهذا هو السماء، وقد بناه الله أى رفعه وجعل كل كوكل منه لبنة من بناء سقف فيه أو جدران تحيط به، وقد تجاذبت هذه الكواكب السيارة بعضها إلى بعض برباط الجاذبية العامة كما تربط أجزاء البناء

ويقول الله (تبارك الذى جعل في السماء بروجا وجعل فيها سراجا وقمرا منيرا)

أين هى المجرات .. المجرات فى الفضاء أين هى النجوم والكويكبات والأقمار ..

ثانيا مشكلتك مع الرؤية وان من مضى من البشر لم يراها .. فان الله عندما أنزل القرآن قال بأن هناك أشياء فى القرآن لن تتبين الا بعد حين فقال (( ولتعلمن نبأه بعد حين ))
أى ان الاشياء لن تتضح الان ... ولكن فيما بعد

اعتقد انها فقط لردع الجن والشياطين..

وهل تسخر عن جهل . لن أهتم

(( وزينا السماء الدنيا بمصابيح وجعلناها رجوما للشياطين ))
يقول العلماء أن الإشعاعات التى تخرج من النجوم هى مميتة لكل كائن حى ولولا أحزمة فان ألن Van Allen التى تحيط بالارض ولولاها لما كان عليها كائن حى فما هى مشكلتك كلادينى فى هذا الأمر
نعم هى مؤذية ومميتة للجن والشياطين ولكن الله عز وجل لم يقل أنه خلقها فقط لذلك بل قال انه خلقها للزينة ثم جعلها مؤذية لاى شيطان مارد .




والحقيقه أننى وضعت هذا الموضوع لأبين الإعجاز فى وصف الله عز وجل وكيف أن علماء الغرب يستخدمون نفس أوصاف القرآن الكريم .. كالبناء الكونى مثلا الذى يردده علماء الغرب وأن السماء ما هى إلا ممرات وجسور ومحطات لتنظيم الحركة ثم يتركو كلمة فضاء بقولهم أنها قديمة ويخرج لنا المصطلح الحديث ( بناء السماء ) ( البناء الكونى )

والله يقول لهؤلاء المكتشفين ( أفلم ينظرو إلى السماء فوقهم كيف بنيناها )

وهم يقولون


The first galaxies or rather, the first galaxy building blocks

(أَأَنْتُمْ أَشَدُّ خَلْقًا أَمِ السَّمَاءُ بَنَاهَا)

(والسماءَ بناءً) [البقرة: 22)والله يقول

وكلمة (بناء) الواردة في هذه الآية هي ذاتها التي يستخدمها العلماء اليوم "building

[أسلمت لله 5]

اما النجوم .. فمن السخف ان يظن احد انها مثل الاحجار اللتي ترجم الشياطين

و اما الكواكب فانتم تعرفون ما هي

الزميل ايديل لا أعتقد أنك هنا لتسخر من معتقدات الآخرين خاصة اذا كنت ملحد
أحترمت الزميل ربوبى لانه لخص وجهة نظره باحترام حتى نفهمه ونرد عليه اما أن كنت ممن يأتون الى منتدياتنا الإسلامية حتى يتقيأ باسلوب تهجمى ساخر ويخرج لنا عقده النفسية فى دين الله فهذا لا يجوز ولا يقبله مسلم .. فاختر طريقتك فى الحوار وأرجو الا تخطأ الاختيار مرة أخرى

نعود

اما النجوم .. فمن السخف ان يظن احد انها مثل الاحجار اللتي ترجم الشياطين

ما هو الرجم الذى ذكره القرآن ؟


تفسير الطبري" (23 / 508) – "تفسير ابن كثير" (3 / 305) - "فتح القدير" (5 / 363) .
والمقصود بجعلها رجوما للشياطين أنه يخرج منها شهب من نار ، فتصيب هذه الشياطين ، ولا يعني جعلها رجوما أنها بذواتها يُقذف بها ، كما قال تعالى : ( إِلَّا مَنْ خَطِفَ الْخَطْفَةَ فَأَتْبَعَهُ شِهَابٌ ثَاقِبٌ ) الصافات / 10 . فالذي يصيب هذه الشياطين من تلك النجوم هي تلك الشهب التي تخرج منها


وسبحان الله هذا تماما ما يقوله علماء الفلك عن النجوم
يخرج منها إشعاعات قاتله لأى كائن حى ... فقد بينت لنا عزيزى الملحد اعجازا آخر

هذا أول رد على إسفافك
ثم أعود لأرد على ما علقت به بخصوص الزميل ربوبى

[أسلمت لله 5]

يبدو انك لم تفهم ما يرمي اليه الزميل ربوبي.

اولا، قوله انها زينة، هو قول يمكن لاي شخص من القرن السابع ان يقوله، و هذا لانه لا يرى للنجوم اي فائدة فاستنتاجه الوحيد انها مجرد زينة للسماء، و هو استنتاج خاطيء بالمناسبة.

لقد خاطبنا الله بما نفهمه وقول الله أنها زينة له فائدتان أن هذه النجوم والكواكب لا يعيش عليها أحد وأنها زينة وأنها لها اشعاعات ضارة تؤذى اى كائن حى ومنهم الشياطيين

ثانيا، ما قصده الزميل ربوبي هو ان الزينة هدفها ان ينظر اليها الناس، فإذا كانت هذه الصور لا يمكن ان ترى الا بالاجهزة الحديثة المعقدة، فإنها ليست زينة للناظرين، لان الناظرين لا يرون اي من هذه التفاصيل. هل فهمت ما يقصده الزميل ربوبي؟

بالطبع فالناظرين هم العلماء الكفار الذى وجه لهم الله هذه الآيه وهم الذين يرو تصميم البناء الكونى وترحيل آلات مصورة الى الكواكب المجاورة

(( سنــريهم آياتنا فى الآافاق حتى يتبين لهم أنه الحق من ربهم ))
هذه الآيه لهم فالله يخاطبهم بما أنهم من تسابق علمهم لكشف هذه الزينة وغيرها من المعجزات

أما كلام الله للمؤمن هو

(وَقُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ سَيُرِيكُمْ آيَاتِهِ فَتَعْرِفُونَهَا وَمَا رَبُّكَ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ) [النمل: 93].

هنا عندما يسمع المؤمن هذا الكلام يعلم يقينا أن هذه آيه ربه ولا يرواغ كالملحد .

ليس من الضرورة ان يكون هناك "هدف" من وجود النجوم، هي موجودة - امر واقع -

هذا اولا،

ثانيا، ان هناك دور للنجوم في ظهور الحياة، فالنجوم هي افران كونية تقوم بانشاء العناصر الكيميائية .. كل المواد الخام في الوجود بدأ تصنيعها في النجوم عن طريق تفاعلات ذرية، فكل ذرة كربون في جسدي و جسدك بدأت نشأتها في قلب احد النجوم.

و عليه، فإن خالق الكون لو كان قد خلق النجوم لهدف ما، فإن هذا الهدف هو تصنيع العناصر .. و ليس تزيين السماء.

طبعا الرد فى الموضوع حول تزيين السماء من أقوال علماء الفلك ولا يجوز لك أن تفسر كلام الله .. فالله لم يقل أنها خلقت للزينة فقط لم يقل فقط كما أراك تكتب !!!

بل قال الله ان هذه الاشياء لم تخلق عبثا بل لها دور

(( الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَىَ جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ رَبَّنَا مَا
خَلَقْتَ هذا باطلا سبحانك فقنا عذاب النار ))

فبهت الذى كفر

[rububie]

طيب، لا ادري كيف استنتجت ان قول احدهم ان السماء زينة هو اعجاز!
فمما هو واضح ان السماء جميلة، وكل من يراها سواء كان مسلما او كافرا سيحدق فيها لجمالها
والعرب قالو الاشعار في النجوم والسماء حتى قبل الاسلام.. فمجرد وصف القران للنجوم بانها زينة لا يحمل اي معنى اعجازي

اما ايرادك صور المجرات، فكما اوضح لك الزميل ايديال.. لم يستطع احد من الناس رؤية هذه المجرات الا حديثا، فلا علاقة بينها وبين الايات التي اوردتها..

[Yasir Muhammad]

(والسماء ذات الحبك)
أي حبكت بالنجوم والكواكب ،وهذا ما يثبته العلم .

[ideal]

الزميلة سارة، حين قلت: من السخف القول بان النجوم هي كالاحجار، قصدت: من السخف ان يقوم احد بتفسير الاية بهذا المعنى.

و انما اردت منه ان ابين: بما ان النجوم لا تقذف على الجن، و لكن القران يصفها بالرجوم، فهذا دليل على ان القران لا يفرق بين النجوم و بين الشهب.

اما ان الاشعاعات الصادرة من النجوم تؤذي الكائنات الحية .. فهل تتصورون بان الجن كائنات حية مثلنا تتأثر بالاشعة الفوق البنفسجية مثلا؟!

سؤال: هل الجن ينطلق في السماء بسرعة الضوء، ام بسرعة اقل، ام اكبر؟

ان قلتم بسرعة الضوء او اقل: فمتى سيصل الجنى الى السماء و يقوم بالاستماع الى كلام الملائكة و متى سوف يعود الى الارض؟! بعد عشرة الاف مليون سنة؟

و ان قلتم انه يسير بسرعة اسرع من الضوء: فهو اذن لا تنطبق عليه قوانين الفيزياء ولا يتأثر بالنجوم ولا باشعاعاتها

اما قولكم ان التعبير عن السماء بانها بناء هو من قبيل الاعجاز، فادعاء باطل، لانه اولا وصف غير دقيق، و ثانيا لانه الوصف اللذي يمكن ان نتخيله من عرب الحجاز قبل 1400 عام من دون ان يوحي احد لهم بذلك.

[أسلمت لله 5]

الزميلة سارة، حين قلت: من السخف القول بان النجوم هي كالاحجار، قصدت: من السخف ان يقوم احد بتفسير الاية بهذا المعنى.

ياراجل

اذا نسنتنج الآن ان قصد ايديل هو يدافع عن القرآن وتفسيره هههه !!

و انما اردت منه ان ابين: بما ان النجوم لا تقذف على الجن، و لكن القران يصفها بالرجوم، فهذا دليل على ان القران لا يفرق بين النجوم و بين الشهب

.


راجع ردى هنا وكفاك خوضا فى القرآن بجهل
تفسير الطبري" (23 / 508) – "تفسير ابن كثير" (3 / 305) - "فتح القدير" (5 / 363) .
والمقصود بجعلها رجوما للشياطين أنه يخرج منها شهب من نار ، فتصيب هذه الشياطين ، ولا يعني جعلها رجوما أنها بذواتها يُقذف بها ، كما قال تعالى : ( إِلَّا مَنْ خَطِفَ الْخَطْفَةَ فَأَتْبَعَهُ شِهَابٌ ثَاقِبٌ ) الصافات / 10 . فالذي يصيب هذه الشياطين من تلك النجوم هي تلك الشهب التي تخرج منها

اما ان الاشعاعات الصادرة من النجوم تؤذي الكائنات الحية .. فهل تتصورون بان الجن كائنات حية مثلنا تتأثر بالاشعة الفوق البنفسجية مثلا؟!

سؤال: هل الجن ينطلق في السماء بسرعة الضوء، ام بسرعة اقل، ام اكبر؟

ان قلتم بسرعة الضوء او اقل: فمتى سيصل الجنى الى السماء و يقوم بالاستماع الى كلام الملائكة و متى سوف يعود الى الارض؟! بعد عشرة الاف مليون سنة؟

و ان قلتم انه يسير بسرعة اسرع من الضوء: فهو اذن لا تنطبق عليه قوانين الفيزياء ولا يتأثر بالنجوم ولا باشعاعاتها

كل هذا لا نخوض فيه ولا نتحدث فيما لا نعلمه فى دين الله خاصة طريقه وصوله أو كيفيتها ما لم يخبرنا به الرسول صلى الله عليه وسلم ولكنك كملحد تكاد تسأل وتقول كيف هى شكل الروح وكيف هو شكل الله .... فلا حرج عليك أن تفسر كل شىء ماديا

اما قولكم ان التعبير عن السماء بانها بناء هو من قبيل الاعجاز، فادعاء باطل، لانه اولا وصف غير دقيق، و ثانيا لانه الوصف اللذي يمكن ان نتخيله من عرب الحجاز قبل 1400 عام من دون ان يوحي احد لهم بذلك.

هذا ما نستطيع أن نخوض فيه

ياهذا كما قلت لفظ السماء بناء فى القرآن هو لفظ مجمل استخدمه علماء الغرب اليوم أى أنه تطابق لما قاله الله عز وجل ولوصفهم
السؤال ليس فى اللفظ الذى نتخيله من 1400 عام ولكن أنت كملحد كل آيه تعرض عنها بسبب عدم فهمك للقرآن ولا للغه العربية فالقرآن لا يبدو لك كما يبدو لعالم أجنة يعرف اللغه جيدا ولا كما يبدو لعالم فلكى يعرف اللغة العربية جيدا .. أنما خيل لك الشيطان بانه مجرد مصطلحات بدائية جمعها الرسول ووضعها فى كتاب سماه القرآن ! فالعلقه كلمة بدائية وانزال الحديد صدفه غير مقصودة وخروج المياه من الأرض قبل الحياه مجرد توازن للايات وتخبط فى الشبهات الى أن تحين ساعة اليقين

الآن قلت ان السماء بناء هى لفظ مجمل فلو تابعت ما يبحث فيه علماء الفلك اليوم تجد أن العلماء يتحدثون عن هندسة بناء الكون ويطلقون مصطلحات جديدة مثل الجسور الكونية، والجدران الكونية، ومجمل الوصف ( بناء السماء ) ( بناء المجرات ) (البناء الكونى )

ولو تعلمت القرآن فى يوم ما ستعلم ما يقصده الله عز وجل (أَفَلاَ يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِندِ غَيْرِ اللّهِ لَوَجَدُواْ فِيهِ اخْتِلاَفاً كَثِيراً) [النساء: 82].

إذن لو كان هذا القرآن من عند بشر غير الله تعالى، لرأينا فيه الاختلافات والتناقضات، ولكن إذا رأيناه موافقاً ومطابقاً للعلم الحديث ولا يناقضه أبداً، فهذا دليل على أنه صادر من الله تبارك وتعالى فهو خالق الكون وهو منزِّل القرآن.
وهذا هو هدف الإعجاز العلمي، أن نرى فيه التناسق في كل شيء، ولا نجد فيه أي خلل أو خطأ أو تناقض، وهذه مواصفات كتاب الله تعالى

وأكبر دليل على صدق هذه الحقيقة القرآنية أن العلماء بدءوا يغيرون مصطلحاتهم الكونية: مثل (فضاء) إلى (بناء). إذن هم اكتشفوا أنهم مخطئون في هذه التسمية فعدلوا عنها إلى ما هو أدق وأصحّ منها بعدما اكتشفوا المادة المظلمة. ولكن القرآن المنزَّل من الذي يعلم أسرار السماوات والأرض، أعطانا التعبير الدقيق مباشرة

فلا يحق لك كملحد ليس لك علم فى مجال الفلك بأن تتهم دقه كلمات القرآن الكريم بعدم الدقة

وملحوظة لك وللزميل ربوبى خاصة : هذا الموضوع لم أبنيه على اعجاز قرآنى ولكن كل ما قصدته هو ان نورد التطابق التام بين كلام العلماء وكلام الله عز وجل فالله عز وجل هو وحده الذى يعلم تأويل الأيات والراسخون والمختصون فى العلوم .... وكانت بدايتى هى أن أبين أن فى العصر الذى كثرت فيه الخرافات مثل ما كان سائدا فى كتب الاغريق بأن هناك أناس يسكنون النجوم والكواكب فان الرسول صلى الله عليه وسلم لو كان كاذبا أو مدعى للنبوة لألف فى هذا الأمر بأن هناك ملائكة فى النجوم وأن هناك شياطين يراقبوننا من فوق على ظهور الكواكب ولكنه لا ينطق عن الهوى لم يزد عن قول الله ونفى ان هناك من يسكنها فى حين انكم كملحدين تعتقدون بالكائنات الفضائية التى جائت من كواكب أخرى وخلقتنا ثم ذهبت ويالمذهبكم الذى يدل على خبلكم التام
فاكفرو بربكم وزيدو خبلا ورصيدا فى جهنم

والله المستعان على كل شىء
(( وللذين كفروا بربهم عذاب جهنم وبئس المصير ))


لى مشاركة هامة ساذهب الى امتحانى غدا وأعود للبدء فيها

[rububie]

الذي يؤمن بالكائنات الفضائية ليس نحن يا اخت سارة، بل هم انتم..

اما القران فخالي من اي اعجاز، ولكنكم تريدون ايجاد اي رابط بين القران والعلم حتى تحافظو على ايمانكم

[أسلمت لله 5]

الذي يؤمن بالكائنات الفضائية ليس نحن يا اخت سارة، بل هم انتم..

اما القران فخالي من اي اعجاز، ولكنكم تريدون ايجاد اي رابط بين القران والعلم حتى تحافظو على ايمانكم

حاول أن تبتعد عن الغوغائية والردود الفارغة وتكلم فى صلب المواضيع . ايماننا أنقذنا مما سلطه الله عليك ولم تفلح منه نفسك التعيسة

[rububie]

رجعنا الى التجريح الشخصي.. مرة اخرى.. هذا يعكس اخلاقك فقط

[ideal]

كل هذا لا نخوض فيه ولا نتحدث فيما لا نعلمه فى دين الله خاصة طريقه وصوله أو كيفيتها ما لم يخبرنا به الرسول صلى الله عليه وسلم ولكنك كملحد تكاد تسأل وتقول كيف هى شكل الروح وكيف هو شكل الله .... فلا حرج عليك أن تفسر كل شىء ماديا

يبدو انكي لم تفهمي السؤال

السؤال هو: هل الجن تنطبق عليهم قوانين الفيزياء؟

ان قلتم نعم، فإن صعودهم للسماء مستحيل

و ان قلتم لا، فليس هناك معنى لاي اشعاعات كهرومغناطيسية تخرج من النجوم

لم اسألك لا عن شكل الجن ولا عن عدد اجنحتهم.

[.. إيمان ..]

يبدو انكي لم تفهمي السؤال

السؤال هو: هل الجن تنطبق عليهم قوانين الفيزياء؟

ان قلتم نعم، فإن صعودهم للسماء مستحيل

و ان قلتم لا، فليس هناك معنى لاي اشعاعات كهرومغناطيسية تخرج من النجوم

لم اسألك لا عن شكل الجن ولا عن عدد اجنحتهم.

قال لك الأخ الكريم أن الجن لا نعرف ما دمنا لا نراه فأنت تسأل كما سأل قبلك الملحدون من قبل .. كيف يعذب الشيطان فى جهنم وقد خلقه الله من نار

وكما قال الملحدون هل الروح غازيه أم سائلة أم صلبه ؟ مهما كانت فالذى خلقها هو من سيحاسبها فيجرى عليها العذاب ويجرى عليها النعيم

هكذا هو الأمر عن الجن فالذى خلقه هو من أعطاه القدرة على الصعود والنزول بطريقه لا نعلمها ولا نحاول أن نقارنها بقوانين فيزيائية أو مادية
هل ارتاحت نفسك . انتهت هذه
فكفاك ثرثرة كالبغبغاء فى الأشياء الغير مفيدة وكفاك خروجا عن مضمون المواضيع ..

شكرا لك

[أبو-ذر-الغفارى]

ألم يرد عليك يا آيديال فى هذه الشبهة من قبل فهل وجدت حجة تدفع بها الرد أم انك شيطان تريد أن تهلك كل من حولك بشبهات هالكة لا يصلك منا الا الخير ولا يصلنا منك الا الشر؟
هذا الرد أنقله هنا لاخوانى وليس لك
وأما موضوع أن النجوم فى تصور القرآن هى نفسها الشهب التى ترجم بها الشياطين
فالقرآن لم يقل مرة واحدة أن الشياطين ترمى بالمصابيح او النجوم انما قال ترمى بالشهب
ولننظر الى كلام القرآن والسنة عن مكان النجوم وعن مكان رجم الشياطين وعن صفة الشياطين التى تسترق السمع وهل لها قدرات عظيمة لتصل الى أماكن عظيمة
(فَلَا أُقْسِمُ بِمَوَاقِعِ النُّجُومِ 75 وَإِنَّهُ لَقَسَمٌ لَوْ تَعْلَمُونَ عَظِيمٌ )
فالله يقسم بعظم اماكن شروق وغروب النجوم وهذا يفهم منه البعد السحيق وهذا ليس تفسيرى بل تفسير بن جرير أقدم التفاسير :
(وأولى الأقوال في ذلك بالصواب قول من قال: معنى ذلك: فلا أقسم بمساقط النجوم ومغايبها في السماء، وذلك أن المواقع جمع موقع، والموقع المفعل، من وقع يقع موقعاً، فالأغلب من معانيه والأظهر من تأويله ما قلنا في ذلك، ولذلك قلنا: هو أولى معانيه به.
وقوله: { وَإنَّهُ لَقَسمٌ لَوْ تَعْلَمُونَ عَظِيمٌ } يقول تعالى ذكره وإن هذا القسم الذي أقسمت لقسم لو تعلمون ما هو، وما قدره، قسم عظيم من المؤخر الذي معناه التقديم، وإنما هو: وإنه لقسم عظيم لو تعلمون عظمه.)
ولنرى الأن أين ترجم الشياطين وكيف هى صفتها
صحيح البخاري عن عائشة مرفوعا البخاري بدء الخلق (3038). إن الملائكة تنزل في العنان - وهو السحاب - فتذكر الأمر قُضِي في السماء، فتسترق الشياطين السمع، فتوحيه إلى الكهان .
والسحاب فى نظر القرآن ليس بالشيء البعيد اذ قل تعالى
( وَالسَّحَابِ الْمُسَخِّرِ بَيْنَ السَّمَاء وَالأَرْضِ لآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَعْقِلُونَ )
واخيرا كيف صفات مسترق السمع التى تؤهله للأماكن العظيمة التى يقسم بها الله
في الصحيح عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: البخاري تفسير القرآن (4424) ، ابن ماجه المقدمة (194). إذا قضى الله الأمر في السماء ضربت الملائكة بأجنحتها خضعانا لقوله، كأنه سلسلة على صفوان، ينفذهم ذلك، حتى إذا فزع عن قلوبهم قالوا: ماذا قال ربكم ؟ قالوا: الحق وهو العلي الكبير ، فيسمعها مسترق السمع، ومسترق السمع هكذا بعضه فوق بعض - وصفه سفيان بكفه فحرفها وبدد بين أصابعه - فيسمع الكلمة فيلقيها إلى من تحته، ثم يلقيها الآخر إلى من تحته، حتى يلقيها على لسان الساحر أو الكاهن، فربما أدركه الشهاب قبل أن يلقيها، وربما ألقاها قبل أن يدركه، فيكذب معها مائة كذبة، فيقال: أليس قد قال لنا يوم كذا وكذا، كذا وكذا ؟ فيُصَدّق بتلك الكلمة التي سمعت من السماء