جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
الذنب المحدود في الزمن ومقابله من العذاب اللامحدود في الأبد ( شبهة ورد
بسم الله الرحمن الرحيم [
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين الذنب المحدود في الزمن ومقابله من العذاب اللامحدود في الأبد يسأل احد الملحدين احد المؤمنين فيقول : سؤالي عزيزي هو بخصوص العذاب السرمدي في جهنم. يبدو لي أن هذا العقاب شديد جدا و لا يوازي الذنب على الإطلاق.. مهما كان الذنب. عظمة هذا العذاب تماثل او ربما أشد من أن تضع الإعدام عقوبة لمن يتجاوز السرعة او يقف في مكان غير مسموح به بدلا من مخالفه مالية فقط . . ذكر لي مسلم أن هذه العقوبة هي ضمن الحكمة الإلهية.. أي ضمن ميزان العدل الإلهي الذي لا يستوعبه البشر. ما يبدو لك أنه ظلم، هو في الحقيقة عدل. و لكن إذا كنا نستطيع دائما أن نختبئ خلف "الحكمة الإلهية".. كيف نحكم على صحة دين من عدمه؟ الرد : " الذنب المحدود في الزمن ومقابله من العذاب اللامحدود في الأبد أجاب الله عليه حين قال ( ولو ردوا لعادوا لما نهوا عنه وإنهم لكاذبون ) 28 الأنعام أي أن ذنبهم ليس ذنبا ً محدودا ً بالزمن, بل خصلة ثابتة سوف تتكرر في كل زمن". (حوار مع صديقى الملحد – مصطفى محمود) فلقد خُلِّدَ أَهْلُ النَّارِ فِي النَّارِ ؛ لِأَنَّ نِيَّاتِهِمْ كَانَتْ فِي الدُّنْيَا أَنْ لَوْ خُلِّدُوا فِيهَا أَنْ يَعْصُوا اللَّهَ أَبَداً ، وَ إِنَّمَا خُلِّدَ أَهْلُ الْجَنَّةِ فِي الْجَنَّةِ لِأَنَّ نِيَّاتِهِمْ كَانَتْ فِي الدُّنْيَا أَنْ لَوْ بَقُوا فِيهَا أَنْ يُطِيعُوا اللَّهَ أَبَداً ، فَبِالنِّيَّاتِ خُلِّدَ هَؤُلَاءِ وَ هَؤُلَاءِ و أيضا خلد الكفار لأن صفة الكفر ملازمة لهم فلو رجعوا لدنيا لعادوا لكفرهم فاستمرار العذاب و انقطاعه يرجع إلى المعصية نفسها لا إلى زمن المعصية يقول الشيخ محمد رشيد رضا : "﴿ وَلَوْ رُدُّواْ لَعَادُواْ لِمَا نُهُواْ عَنْهُ ﴾ من الشرك والكفر والنفاق والكيد والمكر والمعاصي، لأن مقتضى ذلك من أنفسهم ثابت فيها، وما دامت العلة ثابتة فإن أثرها وهو المعلول لا يتخلف عنها" . ويثبت ذلك المقابل بالنسبة لاهل الطاعة من نعيم لا محدود يرجع الى نفس السبب الذى جعل العذاب لا محدود لاهل الكفر والالحاد فذلك موازى لذلك ومتماشى معه ويمكن ان تتأكد من ذلك باعادة صياغة ما قلت مع استخدام لفظ النعيم بدلا من العذاب . فمثلا هذا النص : سؤالي عزيزي هو بخصوص العذاب السرمدي في جهنم. يبدو لي أن هذا العقاب شديد جدا و لا يوازي الذنب على الإطلاق.. مهما كان الذنب. عظمة هذا العذاب تماثل او ربما أشد من أن تضع الإعدام عقوبة لمن يتجاوز السرعة او يقف في مكان غير مسموح به بدلا من مخالفه مالية فقط. . يمكن ان يكون كالاتى : سؤالي عزيزي هو بخصوص النعيم السرمدي في الجنة. يبدو لي أن هذا النعيم كبير جدا و لا يوازي العمل الصالح الذى عملته على الإطلاق.. مهما كان. عظمة هذا العمل ... الخ كما ان العذاب فى الحقيقة الانسان هو الذى يختاره بنفسه لنفسه بعد ان تم انذاره وتحذيره واعلامه بهذا العذاب سواء كان محدود او غير محدود و بالمنهج الذى سوف يجعله فى منأى عنه الى نعيم غير محدود و من يرى المبالغة في العذاب فلابد ان يرى المبالغة فى النعيم اولا ويقارن ذلك بذلك ليرى التوازى الدقيق بين الاسباب والنتيجة فى كلا الطرفين ومن قبل الحكمة . ومن توازى العذاب اللامحدود وما ادى اليه مع تناسب و توازى النعيم اللامحدود وما ادى اليه نرى روح العدل وان وصلنا للحكمة من ذلك سوف نصل للحكمة من ذلك . ثانيا : لكى لا يتم الخروج عن اطار العدل لابد ان يتضمن الامر مساواة وعدم مساواة .. عدم مساواة بين الكافر والمؤمن فى النتيجة والمردود و مساواة فى صفاتهما اى النتيجة والمردود ولو دققنا سوف نجد ان من صفات مردود المؤمن اللامحدودية بسرمدية النعيم وبالتالى فيجب اندراجا تحت راية العدل وروحه المساواة ان يكون من صفات مردود الكافر سرمدية الجحيم . واخيرا : سرمدية النعيم لها ما يبررها (عطاء الله غير المحدود ) وسمردية الجحيم لها ما يبررها (عدم المساواة بين المؤمن والكافر وعدم اختلاف صفات مردود كلا منهما الا فى النوع فقط بمعنى اذا كان النعيم ليس له نهاية فيجب ان يكون الجحيم ليس له نهاية واخرجنا النوع من الاختلاف حتى يكون هناك جانب سلبى مترتب على الكفر وهناك جانب ايجابى مترتب على الايمان مع عدم انفكاك الجانب السلبى وكذلك الايجابى عن اطار العدل) . وبالنسبة للحكمة : اذا لم يعترض الانسان على سرمدية النعيم او يجهد عقله بالبحث عن حكمته فكيف يعترض على الحكمة من سرمدية الجحيم ويجهد عقله بالبحث عن حكمته ويجعل ذلك مدار للحكم على الصحة او الفساد قال تعالى {وكان الإنسان أكثر شيء جدلا} وعلى ما اعتقد ان هذه الاية الكريمة سوف تظهر لك حكمة اخرى انت نفسك تؤكدها . ثانيا : لو بحث الانسان عن الحكمة من سرمدية النعيم فسوف يجد ان هذه الحكمة ذاتها هى الحكمة من سرمدية الجحيم اى ان هناك حكمة تدل على حكمة واذا بحث ولم يجد بان كانت الحكمة خافية فسوف يعلم من سرمدية النعيم الذى لم تبدو له الحكمة من سرمديته ان الحكمة وان لم يعرفها فانها تصب فى مصلحته فلا يعترض اذن على الحكمة من سرمدية الجحيم او يجهد عقله بالبحث عنها وهذا فى حد ذاته سوف يجعل له مجال للحكم على الدين من حيث الصحة اوالفساد .
__________________
لا إله إلا الله العظيم الحليم , لا إله إلا الله رب العرش العظيم ، لا اله الا الله رب السموات ورب الأرض ورب العرش الكريم ---- وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ |
#2
|
|||
|
|||
رد: الذنب المحدود في الزمن ومقابله من العذاب اللامحدود في الأبد ( شبهة ورد
[COLOR="Black"]هنا زوال امر العبادة للخالق جملة و تفصيلا
و عليه العبادة ليس للخالق كما هو عندكم ، حيث انها في الدينا فقط و في الاخرة لا عبادة ........ و الحكم على المؤمن بالنعيم و الكافر بالنار هو ليس من اجل العبادة لله ، بل لامر اخر ، ما هو ؟؟ ( لماذا القذف فى الدين واتهامه بالغريب العجيب ألم يعلمك أحد الأدب من قبل أم أنه كفرُ وتبجح ) حررت لك انذار كبداية . "]و كان من الافضل اصلاح الكافر من اجل العبادة اذا كان المقصد من خلقهم هو عبادة الله و الخالق على زعمكم ، لان خلقهم كان من اجل العبادة في الدينا و الاخرة . و عند القول بالفصل بينهم كافر و مؤمن تزول العبادة من اصلاها لله !!!!!!!!!!!!!!؟؟ اذا لا معبود و لا عابد له !!!!!!!!! ؟؟؟ "﴿وَلَوْ رُدُّواْ لَعَادُواْ لِمَا نُهُواْ عَنْهُ ﴾ فهل تعبد فراغ له معنى فيكون لك النعيم ؟؟ فهل تكفر بالفراغ فيكون لك العذاب ؟؟ ] [{وكان الإنسان أكثر شيء جدلا] ["]ملحد يفهم بعض الشيء !!!!!!!!!!1؟؟؟R] و اي اتهام لي بالجهل فلن احاور [] لا أراك فى موضوع آخر حتى تشرح لنا هذا الكلام الغريب .. نحن لا نتكلم مع يابانى ففسر لنا مشاركاتك حتى نستطيع أن نفيدك! الإشراف .
__________________
أنا ملـــحد و لي عقــل s ..... لماذا ..... s .... لا دين ..... s و إذ الدين للمصلحة و العلم للذات , والذات أهم من المصلحة آخر تعديل بواسطة أسلمت لله 5 ، 2011-12-03 الساعة 03:06 PM سبب آخر: عدم توضيح وردود غامضة |
#3
|
|||
|
|||
رد: الذنب المحدود في الزمن ومقابله من العذاب اللامحدود في الأبد ( شبهة ورد
تكفر بالفراغ ثم تعذب ؟
أي فراغ ذاك الذي تتحدث عنه ؟ من فجر الإنفجار الكبير ؟ الفراغ ؟ من خالق الخلية الأولى ؟ الفراغ ؟
__________________
- ( بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ ) [الأنبياء : 18]
- ( وَقُلْ جَاء الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا ) [الإسراء : 81 ] ( قُلْ إِن كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَآؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُم مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُواْ حَتَّى يَأْتِيَ اللّهُ بِأَمْرِهِ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ ) [التوبة : 24 ] صفحة الله أكبر على الفيس بوك |
#4
|
|||
|
|||
رد: الذنب المحدود في الزمن ومقابله من العذاب اللامحدود في الأبد ( شبهة ورد
اقتباس:
|
#5
|
|||
|
|||
رد: الذنب المحدود في الزمن ومقابله من العذاب اللامحدود في الأبد ( شبهة ورد
اقتباس:
فلو رأو هذه الغيبيات رأي العين ثم ردوا (من دون ان تسلب منهم ذاكرتهم) فعلى اي اساس تفترض انهم سوف يستمرون في الكفر؟ هذا على فرض ان الكفر جريمة اصلا. كيف يكون عدم الاقتناع بالدين جريمة من الاساس؟ الدين هو مجموعة من الافكار، و مادام ليس على هذه الافكار دليل قاطع، فمن الطبيعي ان يختلف الناس حولها، فمنهم من يتقنع و منهم من لا يقتنع. على اي اساس يعتبر عدم الاقتناع بالفكرة جريمة؟! عدم الايمان بالاسلام ليس جريمة من الاصل. اقتباس:
ثم ان محاسبة الناس على نياتهم هو في حد ذاته من الظلم. مثلا، لسبب ما احد الاشخاص جعلني في حالة نفسية صعبة مما جعلني اريد قتله - مثلا فقط - و لكن بعض الظروف القاهرة منعتني من ذلك .. ثم راجعت نفسي و تخليت عن الفكرة. هل من العدل ان اعدم فقط لان فكرة القتل راودتني؟!! |
#6
|
|||
|
|||
رد: الذنب المحدود في الزمن ومقابله من العذاب اللامحدود في الأبد ( شبهة ورد
اقتباس:
الغريب هو الفصل في الحياة ، و الحياة كما في الدين هي قسمين ، الحياة الدينا ، و الحياة الاخرة ، مع انها الحياة !! حياة فيها عبادة و حياة ليس فيها عبادة لماذا ؟؟ و ما هو المغزى من هذا التقيسم على اساس ان العبادة هي لله الايمان العملي في حياة ، و الايمان بدون العمل في حياة اخرى ؟ زوال وصف الايمان العملي مع بقاء وصف الايمان في الاخرة على المؤمن !!!!!! زوال الكفر العملي مع بقاء وصف الكفر في الاخرة على الكافر !!!!!! و عليه اين العبادة لله في هذا الفصل وهم خلقوا من اجل العبادة ، مع وجود القدرة على اصلاح كفر الكافر ليكون عابد لله على حسب ما تؤمنون به ؟؟ و في الاخرة هل تسمر العبادة ام تنتهي {وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِم مِّنْ غِلٍّ تَجْرِي مِن تَحْتِهِمُ الأَنْهَارُ وَقَالُواْ الْحَمْدُ لِلّهِ الَّذِي هَدَانَا لِهَـذَا وَمَا كُنَّا لِنَهْتَدِيَ لَوْلا أَنْ هَدَانَا اللّهُ لَقَدْ جَاءتْ رُسُلُ رَبِّنَا بِالْحَقِّ وَنُودُواْ أَن تِلْكُمُ الْجَنَّةُ أُورِثْتُمُوهَا بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ }43 و في الاخرة طلب الرجعة الى العبادة مرفوض فلماذا ؟؟؟ { {وَلَوْ تَرَى إِذِ الْمُجْرِمُونَ نَاكِسُو رُؤُوسِهِمْ عِندَ رَبِّهِمْ رَبَّنَا أَبْصَرْنَا وَسَمِعْنَا فَارْجِعْنَا نَعْمَلْ صَالِحاً إِنَّا مُوقِنُونَ } [COLOR="black"]مع ان الفتنة و الابتلاء و العذاب هما من اجل الهديه [/COLOR]{وَاعْلَمُواْ أَنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلاَدُكُمْ فِتْنَةٌ وَأَنَّ اللّهَ عِندَهُ أَجْرٌ عَظِيمٌ } فلماذا يختلف في الاخرة بعد العذاب للكفار ؟؟ {وَهُمْ يَصْطَرِخُونَ فِيهَا رَبَّنَا أَخْرِجْنَا نَعْمَلْ صَالِحاً غَيْرَ الَّذِي كُنَّا نَعْمَلُ أَوَلَمْ نُعَمِّرْكُم مَّا يَتَذَكَّرُ فِيهِ مَن تَذَكَّرَ وَجَاءكُمُ النَّذِيرُ فَذُوقُوا فَمَا لِلظَّالِمِينَ مِن نَّصِيرٍ } فهل يوجد تحديد استمرار العبادة لله من المؤمن حنى تقولوا باستمرار عذاب الكافر مع استمرار عبادة المؤمن ؟؟
__________________
أنا ملـــحد و لي عقــل s ..... لماذا ..... s .... لا دين ..... s و إذ الدين للمصلحة و العلم للذات , والذات أهم من المصلحة |
#7
|
|||
|
|||
رد: الذنب المحدود في الزمن ومقابله من العذاب اللامحدود في الأبد ( شبهة ورد
وهديناه السبيل إما شاكرا وإما كفورا
الله لم ولن يجبر أحدا على العصيان أو الطاعة
__________________
- ( بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ ) [الأنبياء : 18]
- ( وَقُلْ جَاء الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا ) [الإسراء : 81 ] ( قُلْ إِن كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَآؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُم مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُواْ حَتَّى يَأْتِيَ اللّهُ بِأَمْرِهِ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ ) [التوبة : 24 ] صفحة الله أكبر على الفيس بوك |
#8
|
|||
|
|||
رد: الذنب المحدود في الزمن ومقابله من العذاب اللامحدود في الأبد ( شبهة ورد
اقتباس:
انا أريد الرد فعلا على شبهاتك الطويلة لكن ماذنبي إن كنت لا تهتم أصلا بردي وأنك ستكرر الشبهة مرة أخرى وكأني لم أكتب شيئا ؟!
__________________
- ( بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ ) [الأنبياء : 18]
- ( وَقُلْ جَاء الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا ) [الإسراء : 81 ] ( قُلْ إِن كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَآؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُم مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُواْ حَتَّى يَأْتِيَ اللّهُ بِأَمْرِهِ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ ) [التوبة : 24 ] صفحة الله أكبر على الفيس بوك |
#9
|
|||
|
|||
رد: الذنب المحدود في الزمن ومقابله من العذاب اللامحدود في الأبد ( شبهة ورد
اقتباس:
(أَمّنْ هُوَ قَانِتٌ آنَآءَ اللّيْلِ سَاجِداً وَقَآئِماً يَحْذَرُ الاَخِرَةَ وَيَرْجُواْ رَحْمَةَ رَبّهِ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالّذِينَ لاَ يَعْلَمُونَ إِنّمَا يَتَذَكّرُ أُوْلُو الألْبَاب) انظر ياملحد إلى جمال العدل الإلهي
__________________
- ( بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ ) [الأنبياء : 18]
- ( وَقُلْ جَاء الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا ) [الإسراء : 81 ] ( قُلْ إِن كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَآؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُم مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُواْ حَتَّى يَأْتِيَ اللّهُ بِأَمْرِهِ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ ) [التوبة : 24 ] صفحة الله أكبر على الفيس بوك |
#10
|
|||
|
|||
رد: الذنب المحدود في الزمن ومقابله من العذاب اللامحدود في الأبد ( شبهة ورد
يأتى الصراخ على قدر الألــم ما زال يعجبنى هذا التجمع الإلحادى الذى سيفترق قريبا ويعلم أن هذه المراوغة الطائلة فى حياته لم تكن سوى ثوان معدودة ... إذا كنت تخاف هكذا أيها الملحد وتعترض على جزاء الله للكافرين المتمردين على خالقهم فلماذا تحاربون الإسلام بأفهامكم الشاذة التى ما أنزل الله بها من سلطان ؟ وتحرفون الكلم عن موضعه حتى يناقض ما تدعونه علم ؟ لماذا تدعون إلى دينكم الذى لا يفترق عن عبادة المادة والوثن وإلى دعارت الغرب الفكرية من إلحاد ولادينية ؟ لماذا لا تفعلو كالملحد الذى قال .. لا لن أسب الدين لعل هناك ربُ يحاسب البشـر على أخطائهم ولا يتركهم طاغين عبثاً ؟ يا أيها الإنسان الجاهل الذى ظننت أن عقلك أكبر من ملك الله وأبعد عن جزاءه .. كيف شكلت ربا ماديا على هواك بحجة أنك تتحرر من رب الإسلام بصفاته ؟ ما أغربك أيها الإنسان وما أبعدك عن المنطق الذى فطره الله فى عقلك ؟ ... يا أيها الإنســان ما غرك بربك الكريم الذى خلقك فسـواك فعدلك فى أى صورة ما شاء ركبك ... اذا كان العذاب شىء صعب على الكافر الذى لا يحارب الله فكيف بالذى يحاربه بما أوتى من جهل وبلاء ؟؟ الحمد لله على نعمة الإسلام ... |
#11
|
|||
|
|||
رد: الذنب المحدود في الزمن ومقابله من العذاب اللامحدود في الأبد ( شبهة ورد
اقتباس:
اقتباس:
|
#12
|
|||
|
|||
رد: الذنب المحدود في الزمن ومقابله من العذاب اللامحدود في الأبد ( شبهة ورد
اقتباس:
وماذا فهمت من قبل ؟! |
#13
|
|||
|
|||
رد: الذنب المحدود في الزمن ومقابله من العذاب اللامحدود في الأبد ( شبهة ورد
الآية تقول عكس سطرك الثاني ... !! أن الله هدى الانسان السبيل واختار مسبقا مصير الإنسان !!
|
#14
|
|||
|
|||
رد: الذنب المحدود في الزمن ومقابله من العذاب اللامحدود في الأبد ( شبهة ورد
اقتباس:
السبيل هو الفطرة وطريق الراحة والجنة والسعادة إما أن يؤمن أو يكفر ( فهو حرُ فى الإختيـار ) وحدثني يونس ، قال : أخبرنا ابن وهب ، قال : قال ابن زيد ، في قوله : ( من نطفة أمشاج نبتليه ) إلى ( إنا هديناه السبيل ) قال : ننظر أي شيء يصنع ، أي الطريقين يسلك ، وأي الأمرين يأخذ ، قال : وهذا الاختبار. فالإنسان مخيـر لا مسـير و الفيلسوف الغزالي منذ قديم الأزل يحل المشكلة بأن يقول إن الله حر مخير مطلق التخيير و المادة الجامدة مسيرة منتهى التسيير.. و الإنسان في منزلة بين المنزلتين.. أي أنه مخير مسير في ذات الوقت.. مخير بمقدار مسير بمقدار. (( فَأَمَّا مَن أَعْطَى وَاتَّقَى (5) وَصَدَّقَ بِالْحُسْنَى (6) فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَى (7) وَأَمَّا مَن بَخِلَ وَاسْتَغْنَى (8) وَكَذَّبَ بِالْحُسْنَى (9) فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْعُسْرَى (10) )) (الليل) يمهد الله أسباب الشر للأشرار.. و يمهد أسباب الخير للأخيار.. ليخرج كل منا ما يكتمه و يفصح عن سريرته و نيته و يتلبس بفعله. |
أدوات الموضوع | |
|
|