جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
إذا ارتكبت كبيرة فما الحكم
إلى إخوتي الكرام أسود السنة
أفيدوني جزاكم الله خيرا أنا شاب مسافر إلى إحدى بلاد الكفر ولا أستطيع الزواج وفي كل مرة تروادني نفسي بالزنا فما قولكم إذا زنيت ( ارتكبت كبيرة ) ومت قبل أن أتوب هل أنا في النار مثل قال البيوضين أم أعذب في النار ثم بعد ذلك إلى الجنة مع المؤمنين والصديقين والشهداء علما بأنني مسلم موحد متبع للسنة أصلي وأصوم وأزكي وأعتقد جازما بأن الزنا حرام لكنها النفس الأمارة بالسوء ، وأريد أن أستمتع بحياتي فما العمل |
#2
|
|||
|
|||
رد: إذا ارتكبت كبيرة فما الحكم
اقتباس:
اقتباس:
__________________
قال أيوب السختياني رحمه الله: من أحب أبابكر فقد أقام الدين، ومن أحب عمر فقد أوضح السبيل، ومن أحب عثمان فقد استنار بنور الله، ومن أحب علياً فقد استمسك بالعروة الوثقى، ومن قال الحسنى في أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم فقد برئ من النفاق. [align=center][/align] |
#3
|
|||
|
|||
رد: إذا ارتكبت كبيرة فما الحكم
نصيحتي لك أن تترك بلاد الكفر، فما دمت لا تستطيع الاستمرار على العفة، فعد إلى بلاد المسلمين.
__________________
قال أبو قلابة: إذا حدثت الرجل بالسنة فقال دعنا من هذا وهات كتاب الله، فاعلم أنه ضال. رواه ابن سعد في الطبقات.
|
#4
|
|||
|
|||
رد: إذا ارتكبت كبيرة فما الحكم
هو مسلم وكافر في نفس الوقت بدليل أنه يعذب في النار لكفره ثم يخرج منها لإسلامه
|
#5
|
|||
|
|||
رد: إذا ارتكبت كبيرة فما الحكم
لم أفهم كيف صار مسلم كافر، برجاء التوضيح.
__________________
قال أبو قلابة: إذا حدثت الرجل بالسنة فقال دعنا من هذا وهات كتاب الله، فاعلم أنه ضال. رواه ابن سعد في الطبقات.
|
#6
|
|||
|
|||
رد: إذا ارتكبت كبيرة فما الحكم
يعني من الذي يعذب في النار ؟
هل هو المسلم أم الكافر وهل هناك منزلة بين الإسلام والكفر ؟ كما أنه هل هناك منزلة بن النار والجنة ؟ |
#7
|
|||
|
|||
رد: إذا ارتكبت كبيرة فما الحكم
كلاهما إن كان المسلم عاصياً، لكن هنالك فرق بينهما، فالكافر يعذب وعداً من الله سبحانه وتعالى مخلداً فيها، أما المسلم العاصي فهو تحت مشيئة الله سبحانه وتعالى وعداً منه بذلك، إن شاء عذبه بعدله، وإن شاء عفى عنه بكرمه.
بالتأكيد لا، لذلك كان سؤال الأخت يعرب في من ارتكب كبيرة ومات عليها، أهو مسلم أم كافر؟ أيضاً لا.
__________________
قال أبو قلابة: إذا حدثت الرجل بالسنة فقال دعنا من هذا وهات كتاب الله، فاعلم أنه ضال. رواه ابن سعد في الطبقات.
|
#8
|
|||
|
|||
رد: إذا ارتكبت كبيرة فما الحكم
أحسنت وجزاك الله خيرا
أنت قلت لامنزلة بين الإسلام والكفر فالميت إما أن يكون كافرا او يكون مسلما والجزاء يحدده المولى بدليل قولك (فالكافر يعذب وعداً من الله سبحانه وتعالى مخلداً فيها، أما المسلم العاصي فهو تحت مشيئة الله سبحانه وتعالى وعداً منه بذلك، إن شاء عذبه بعدله، وإن شاء عفى عنه بكرمه. ) لا خلاف على خلود الكافر أما المسلم العاصي فإما أن يعذب وإما العفو عنه فالأن إذا دخل المسلم العاصي للعذاب في النار فهل سوف يخرج منها ؟ وهل يمكن أن يخلد المسلم العاصي في النار بمشيئة الله ؟ وهل الحكم منطبق على اليهود والنصاري الذين كانوا كانوا على دين أنبيائهم إلا إنهم عصاة اي مثل ( المسلم العاصي ) ؟ |
#9
|
|||
|
|||
رد: إذا ارتكبت كبيرة فما الحكم
اقتباس:
اقتباس:
الله على كل شئ قدير. ولكن الله وعد المؤمنين بالجنة. فلن يخلد مسلم فى النار. إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء اقتباس:
لَيْسَ بِأَمَانِيِّكُمْ وَلَا أَمَانِيِّ أَهْلِ الْكِتَابِ مَنْ يَعْمَلْ سُوءًا يُجْزَ بِهِ [النساء:123]
__________________
قـلــت : [LIST][*]من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )). [*]ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )). [*]ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )). [*]ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ). [/LIST]
|
#10
|
|||
|
|||
رد: إذا ارتكبت كبيرة فما الحكم
سؤالي :فالأن إذا دخل المسلم العاصي للعذاب في النار فهل سوف يخرج منها ؟
جوابك : نعم إن شاء الله. فما هو الدليل على خروج العصاة من النار ؟ سؤالي : وهل يمكن أن يخلد المسلم العاصي في النار بمشيئة الله ؟ جوابك : الله على كل شئ قدير. ولكن الله وعد المؤمنين بالجنة. فلن يخلد مسلم فى النار كيف تتفق ( لن في جوابك ) مع مشيئة الله ؟ |
#11
|
|||
|
|||
رد: إذا ارتكبت كبيرة فما الحكم
أحاديث الشفاعة للجهنميين المتواترة.
قضى الله وعداً منه أن مشيئته سبحانه وتعالى ألا يخلد مسلم عاص في النار، فـ "لن" في الإجابة كانت بالاعتماد على ما قاله المولى عز وجل. سؤالي لك: هل أنت إباضي؟ فموضوعك في الأصل مختلف عما قالته مشاركتك السابقة، فإن كنت إباضياً (وما أحسبك إلا كذلك) فلماذا خجلت من إظهار معتقدك بشكل واضح؟ فهل مذهبك شيء مخجل؟ تقبل مني هذه
__________________
قال أبو قلابة: إذا حدثت الرجل بالسنة فقال دعنا من هذا وهات كتاب الله، فاعلم أنه ضال. رواه ابن سعد في الطبقات.
|
#12
|
|||
|
|||
رد: إذا ارتكبت كبيرة فما الحكم
اقتباس:
السدي الكبير... هو الأمام أبي محمد إسماعيل بن عبدالرحمن السدي الكبير تابعي حجازي، سكن الكوفة، أخرج له مسلم وأصحاب السنن، توفي سنة 127هـ. ولقد ألف الدكتور محمد عطا يوسف كتاب تفسير السدي الكبير ولقد ذكر فيه نسب السدي ومكانته العلمية وأترككم مع كتاب الدكتور محمد عطا http://ia700204.us.archive.org/12/items/tigtig/tsk.pdf ......................... هذا تفسير السدي كما جاء في كتاب تفسير الطبري: قال تعالى: { وَقَالُواْ لَن تَمَسَّنَا ٱلنَّارُ إِلاّ أَيَّامًا مَّعْدُودَةً قُلْ أَتَّخَذْتُمْ عِندَ ٱللَّهِ عَهْدًا فَلَن يُخْلِفَ ٱللَّهُ عَهْدَهُ أَمْ تَقُولُونَ عَلَى ٱللَّهِ مَا لاَ تَعْلَمُونَ (80) بَلَىٰ مَن كَسَبَ سَيِّئَةً وَأَحَـٰطَتْ بِهِ خَطِيۤـئَـتُهُ فَأُوْلَـٰۤئِكَ أَصْحَـٰبُ ٱلنَّارِ هُمْ فِيهَا خَـٰلِدُونَ (81){ سورة البقرة 1426 - حدثني موسى قال، حدثنا عمرو قال، حدثنا أسباط، عن السدي: (بلى من كسب سيئة) ، أما السيئة، فهي الذنوب التي وعد عليها النار. حدثني موسى قال، حدثنا عمرو بن حماد قال، حدثنا أسباط، عن السدي: (أحاطت به خطيئته) ، فمات ولم يتب. حدثنـي موسى بن هارون، قال: ثنا عمرو، قال: ثنا أسبـاط، عن السدي هُمْ فِـيها خالِدُونَ لا يخرجون منها أبدا. وفسر السدي قوله تعالى: " إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء" سورة النساء 116 قال السدي: " يغفر لمن يجتنب الكبائر من المسلمين"
__________________
لا يزال الحق فينا مذهباً-- رضي الخصم علينا أم أبى
|
#13
|
|||
|
|||
رد: إذا ارتكبت كبيرة فما الحكم
ما جاء في كتابي التفسير للطبري وابن كثير لبعض علماء التفسير الأوائل لتفسير "وأحاطت به خطيئته":
القول فـي تأويـل قوله تعالـى: وأحاطَتْ بِهِ خَطِيئَتُهُ. يعنـي بقوله جل ثناؤه: وأحاطَتْ بِهِ خَطِيئَتُهُ اجتـمعت علـيه فمات علـيها قبل الإنابة والتوبة منها. وأصل الإحاطة بـالشيء: الإحداق به بـمنزلة الـحائط الذي تـحاط به الدار فتـحدق به، ومنه قول الله جل ثناؤه: نارا أحاطَ بِهِمْ سُرَادِقُها. حدثنا أبو كريب، قال: ثنا ابن يـمان، عن سفـيان، عن الأعمش، عن أبـي روق، عن الضحاك: وأحاطَتْ بِهِ خَطِيئَتُهُ قال:مات بذنبه. حدثنا أبو كريب، قال: ثنا جرير بن نوح، قال: ثنا الأعمش، عن أبـي رزين، عن الربـيع بن خثـيـم: وأحاطَتْ بِهِ خَطِيئَتُهُ قال:مات علـيها. حدثنا ابن حميد، قال: ثنا سلـمة، قال: أخبرنـي ابن إسحاق، قال: حدثنـي مـحمد بن أبـي مـحمد، عن سعيد بن جبـير أو عكرمة، عن ابن عبـاس: وأحاطَتْ بِهِ خَطِيئَتُهُ قال: يحيط كفره بـما له من حسنة. حدثنـي مـحمد بن عمرو، قال: ثنا أبو عاصم، قال: حدثنـي عيسى، عن ابن أبـي نـجيح، عن مـجاهد: وأحاطَتْ بِهِ خَطِيئَتُهُ قال:ما أوجب الله فـيه النار. حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة: وأحاطَتْ بِهِ خَطِيئَتُهُ قال:أما الـخطيئة فـالكبـيرة الـموجبة. حدثنا الـحسن، قال: أخبرنا عبد الرزاق، عن قتادة: وأحاطَتْ بِهِ خَطِيئَتُهُ قال: الـخطيئة: الكبـائر. حدثنـي الـمثنى، قال: ثنا إسحاق، قال: ثنا وكيع ويحيى بن آدم، عن سلام بن مسكين، قال: سأل رجل الـحسن عن قوله: وأحاطَتْ بِهِ خَطِيئَتُهُ فقال: ما ندري ما الـخطيئة يا بنـيّ اتْلُ القرآن، فكل آية وعد الله علـيها النار فهي الـخطيئة. حدثنا أحمد بن إسحاق الأهوازي، قال: ثنا أبو أحمد الزبـيري، قال: ثنا سفـيان، عن منصور، عن مـجاهد فـي قوله: بَلَـى مَنْ كَسَبَ سَيئَةً وأحاطَتْ بِهِ خَطِيئَتُهُ قال: كل ذنب مـحيط فهو ما وعد الله علـيه النار. حدثنا أحمد بن إسحاق، قال: ثنا أبو أحمد الزبـيري، قال: ثنا سفـيان، عن الأعمش، عن أبـي رزين: وأحاطَتْ بِهِ خَطِيئَتُهُ قال:مات بخطيئته. حدثنـي الـمثنى، قال: ثنا أبو نعيـم، قال: ثنا الأعمش، قال: ثنا مسعود أبو رزين، عن الربـيع بن خثـيـم فـي قوله: وأحاطَتْ بِهِ خَطِيئَتُهُ قال: هو الذي يـموت علـى خطيئته، قبل أن يتوب. حدثنا القاسم، قال: ثنا الـحسين، قال: قال وكيع: سمعت الأعمش يقول فـي قوله:وأحاطَتْ بِهِ خَطِيئَتُهُ مات بذنوبه. حدثت عن عمار، قال: ثنا ابن أبـي جعفر، عن أبـيه، عن الربـيع: وَأحاطَتْ بِهِ خَطِيئَتُهُ الكبـيرة الـموجبة. حدثنـي موسى، قال: ثنا عمرو بن حماد، قال: ثنا أسبـاط، عن السدي: أحاطَتْ بِهِ خَطِيئَتُهُ فمات ولـم يتب. القول فـي تأويـل قوله تعالـى: فـاولَئِكَ أصحَابُ النّارِ هُمْ فِـيها خَالِدُونَ. يعنـي بقوله جل ثناؤه: فأولئك الذين كسبوا السّيئات وأحاطتْ بهم خطيئاتهم أصحاب النار هم فـيها خالدون. ويعنـي بقوله جل ثناؤه: أصحَابُ النّارِ أهل النار وإنـما جعلهم لها أصحابـا لإيثارهم فـي حياتهم الدنـيا ما يوردهموها، ويوردهم سعيرها علـى الأعمال التـي توردهم الـجنة، فجعلهم جل ذكره بإيثارهم أسبـابها علـى أسبـاب الـجنة لها أصحابـا، كصاحب الرجل الذي يصاحبه مؤثرا صحبته علـى صحبة غيره حتـى يعرف به. هُمْ فِـيها يعنـي فـي النار خالدون، ويعنـي بقوله خالِدُونَ مقـيـمون. كما: حدثنـي مـحمد بن حميد، قال: ثنا سلـمة، قال: حدثنـي مـحمد بن أبـي مـحمد، عن سعيد بن جبـير أو عكرمة، عن ابن عبـاس: هُمْ فِـيها خالِدُونَ: أي خالدون أبدا. حدثنـي موسى بن هارون، قال: ثنا عمرو، قال: ثنا أسبـاط، عن السدي هُمْ فِـيها خالِدُونَ لا يخرجون منها أبدا. تفسير ابن كثير: وقال الأعمش عن أبي رزين عن الربيع بن خثيم { وَأَحَـٰطَتْ بِهِ خَطِيۤـئَـتُهُ} قال الذي يموت على خطاياه من قبل أن يتوب،وعن السدي وأبي رزين نحوه، وقال أبو العالية ومجاهد والحسن في رواية عنهما، وقتادة والربيع بن أنس { وَأَحَـٰطَتْ بِهِ خَطِيۤـئَـتُهُ} الكبيرة الموجبة، وكل هذه الأقوال متقاربة في المعنى، والله أعلم. ويذكر ههنا الحديث الذي رواه الإمام أحمد حيث قال: حدثنا سليمان بن داود، حدثنا عمرو بن قتادة عن عبد ربه، عن أبي عياض، عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «إياكم ومحقرات الذنوب فإنهن يجتمعن على الرجل حتى يهلكنه» «وإن رسول الله صلى الله عليه وسلم ضرب لهن مثلاً كمثل قوم نزلوا بأرض فلاة، فحضر صنيع القوم، فجعل الرجل ينطلق فيجيء بالعود، والرجل يجيء بالعود حتى جمعوا سواداً، وأججوا ناراً فأنضجوا ما قذفوا فيها».
__________________
لا يزال الحق فينا مذهباً-- رضي الخصم علينا أم أبى
|
#14
|
|||
|
|||
رد: إذا ارتكبت كبيرة فما الحكم
المسلم العاصي ان مات بدون توبه سوف يخلد في النار وهذا قول شيوخكم الله يحفظه...
وكفى...
__________________
لا يزال الحق فينا مذهباً-- رضي الخصم علينا أم أبى
|
#15
|
|||
|
|||
رد: إذا ارتكبت كبيرة فما الحكم
الله أكبر..
__________________
لا يزال الحق فينا مذهباً-- رضي الخصم علينا أم أبى
|
#16
|
|||
|
|||
رد: إذا ارتكبت كبيرة فما الحكم
اقتباس:
هل تخافوون من الاباضيه أم تخافون من الأدله الساطعه والواضحه التي يعتقدها الاباضيه فتتحرجون من مناقشتهم قدم دليلك ولا داعي للمذهبيه,,,عليك بقول الله والنبي ((((لا غير))) لأنها واضحه وضوح الشمس في وسط النهار |
#17
|
|||
|
|||
رد: إذا ارتكبت كبيرة فما الحكم
اقتباس:
ننتظر ردهم لكلام الشيخ السدي الكبير؟؟
__________________
لا يزال الحق فينا مذهباً-- رضي الخصم علينا أم أبى
|
#18
|
|||
|
|||
رد: إذا ارتكبت كبيرة فما الحكم
ننتظر الرد...
__________________
لا يزال الحق فينا مذهباً-- رضي الخصم علينا أم أبى
|
#19
|
|||
|
|||
رد: إذا ارتكبت كبيرة فما الحكم
لا داعي ياأخي للانتظار سوف يكون الرد:
قال ابن تيميه فقط |
#20
|
|||
|
|||
رد: إذا ارتكبت كبيرة فما الحكم
اقتباس:
( { بَلَى مَن كَسَبَ سَيِّئَةً } يعني الشرك { وَأَحَاطَتْ بِهِ خَطِيئَتُهُ } ثم مات ولم يتب منه { فَأُوْلَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ }. { وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أُوْلَئِكَ أَصْحَابُ الجَنَّةِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ }. أي لا يموتون ولا يخرجون منها أبد الأبد. عن الحسن قال: بلى من كسب سيئة، سيئة الشرك. وأما قوله: { قُلْ أَتَّخَذْتُمْ عِندَ اللهِ عَهْداً } ، إِنْ شاء عذَّبه وإن شاء غفر له. ) ا.هـ ثانياً: ليتك تأتينا بتفسير الطبري (مثلاً) للآية دون أن تقتطع منه ما تريد وترمي ما تريد، لتري للعالم أجمع أمانتك في النقل.
__________________
قال أبو قلابة: إذا حدثت الرجل بالسنة فقال دعنا من هذا وهات كتاب الله، فاعلم أنه ضال. رواه ابن سعد في الطبقات.
|
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
من اخبر قريش ومواضيع اخرى | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 6 | 2020-06-06 04:31 AM |
لماذا لم تفعل المعصومة الاصلح | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 1 | 2020-05-22 10:03 PM |
انبياء بني رفضون | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 2 | 2020-04-28 12:24 AM |
ليست شبهة الشيخ محمد حسين كاشف الغطاء يقول أن فاطمة خرجت عن حدود الآداب مع زوجها بل حقيقة | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 2 | 2020-04-09 11:36 PM |
رسول الله الشهيد المسموم / تحقيق مفصل | ابو هديل | الشيعة والروافض | 0 | 2019-10-26 09:37 PM |