صفعة جديدة للتطوريين جميع الأجناس عربية (شرق أوسطية)

[فلق الصبح]

بسم الله الرحمن الرحيم

تحية طيبة للجميع

اليوم أزف لكم بشرى خاصة وهو اكتشاف علمي (غربي) جديد يصفع التطور وأنصار التطور .
كما تعرفون فإن التطوريين يزعمون أن جميع أجناس البشر نشأت أول ما نشأت في أفريقيا وطبعا هم ما أثبتوا هذا القول بأي دليل علمي قطعي سوى الأوهام والتخيلات الكاذبة

اليوم يظهر لنا اكتشاف علمي (محايد) يثبت أن جميع أجناس البشر عربية طبعا هم يقصدون بذلك أنها (شرق أوسطية) ولكن لأن اكتشافهم هذا يرتبط بتواجد العرب في الشرق الأوسط نسبوهم إلى العرب مباشرة وهذا يعني أن جميع أجناس البشر نشأت في بلاد الشام والعراق والجزيرة العربية وهذا مخالف تماما لما يدّعيه التطوريون !!!!

ولكن هذا المصدر العلمي خشي أن يصتدم بالتطوريين فأخذ لفّه يسيره حتى لا يتم معارضة ما استنتجه أو تكذيبها فقال مبررا أنه ما من شك أن البشر نشئوا في أفريقيا لكنهم انتقلوا بعد ذلك إلى بلاد العرب وسكنوا بها آلاف السنين !!!! ومنها (من الشرق الأوسط) تفرقوا في بلاد العالم !!! ولا يخفى ما في هذا القول من محاولة مغازلة التطوريين خوفا منهم ؟

أترككم مع ىالخبر مع المصدر:

توصل علماء بريطانيون وبرتغاليون فى علوم الوراثة بجامعة "ليدز" البريطانية إلى اكتشاف مدوى يفيد بأن جميع أجناس العالم سواء كانوا أوروبيين أو أمريكيين أو صينيين أو هنود وحتى الإسكيمو ينحدرون من أصول عربية.

واستند العلماء لتأكيد اكتشافهم على أن خلايا أجسام كل أجناس العالم لديهم نفس "الميتوشوندريال" الموجودة فى خلايا جسم العربى، وهى المادة المسئولة عن تكوين الطاقة فى الخلايا.

وأشارت مجلة "لوبوان" الفرنسية إلى أن هذا الاكتشاف أوضح تطابق مادة الميتوشندريال الموجودة فى خلايا أجسام كل أجناس العالم مع الميتشوندريال الموجودة فى جسم العربى يعنى أن كل هذه الأجناس أمضوا مئات الآلاف من السنين فى بلاد العرب قبل أن يهاجروا إلى أوروبا وآسيا والمناطق الثليجية والأمريكيتين فى العصر الحديث.

وخلصت الدراسة إلى أنه مع الاعتراف الكامل بأن الإنسان الأول ظهر فى أفريقيا إلا أنه هاجر بعد ذلك إلى قارات العالم المختلفة عبر بلاد العرب، بعد أن قدم إليها من شمال أفريقيا عابراً البحر الأحمر، حيث كانت بلاد العرب تتمتع منذ 200 ألف سنة بمناخ رطب مطير تكسو أراضيها اللون الأخضر قبل أن يتحول هذا المناخ إلى المناخ الصحراوى، كما هو الوضع عليه الآن فى الجزيرة العربية.

المصدر:
http://www.sciencedirect.com/science...02929711005453

مجلة امريكية ، واسمها بالإنجليزية
The American Journal of Human Genetics


مصدر الخبر:
http://www.alnssabon.com/showthread.php?t=25418&page=2

[ألقحطاني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فلق الصبح

بسم الله الرحمن الرحيم
تحية طيبة للجميع
اليوم أزف لكم بشرى خاصة وهو اكتشاف علمي (غربي) جديد يصفع التطور وأنصار التطور .
كما تعرفون فإن التطوريين يزعمون أن جميع أجناس البشر نشأت أول ما نشأت في أفريقيا وطبعا هم ما أثبتوا هذا القول بأي دليل علمي قطعي سوى الأوهام والتخيلات الكاذبة
اليوم يظهر لنا اكتشاف علمي (محايد) يثبت أن جميع أجناس البشر عربية طبعا هم يقصدون بذلك أنها (شرق أوسطية) ولكن لأن اكتشافهم هذا يرتبط بتواجد العرب في الشرق الأوسط نسبوهم إلى العرب مباشرة وهذا يعني أن جميع أجناس البشر نشأت في بلاد الشام والعراق والجزيرة العربية وهذا مخالف تماما لما يدّعيه التطوريون !!!!
ولكن هذا المصدر العلمي خشي أن يصتدم بالتطوريين فأخذ لفّه يسيره حتى لا يتم معارضة ما استنتجه أو تكذيبها فقال مبررا أنه ما من شك أن البشر نشئوا في أفريقيا لكنهم انتقلوا بعد ذلك إلى بلاد العرب وسكنوا بها آلاف السنين !!!! ومنها (من الشرق الأوسط) تفرقوا في بلاد العالم !!! ولا يخفى ما في هذا القول من محاولة مغازلة التطوريين خوفا منهم ؟
أترككم مع ىالخبر مع المصدر:
توصل علماء بريطانيون وبرتغاليون فى علوم الوراثة بجامعة "ليدز" البريطانية إلى اكتشاف مدوى يفيد بأن جميع أجناس العالم سواء كانوا أوروبيين أو أمريكيين أو صينيين أو هنود وحتى الإسكيمو ينحدرون من أصول عربية.
واستند العلماء لتأكيد اكتشافهم على أن خلايا أجسام كل أجناس العالم لديهم نفس "الميتوشوندريال" الموجودة فى خلايا جسم العربى، وهى المادة المسئولة عن تكوين الطاقة فى الخلايا.
وأشارت مجلة "لوبوان" الفرنسية إلى أن هذا الاكتشاف أوضح تطابق مادة الميتوشندريال الموجودة فى خلايا أجسام كل أجناس العالم مع الميتشوندريال الموجودة فى جسم العربى يعنى أن كل هذه الأجناس أمضوا مئات الآلاف من السنين فى بلاد العرب قبل أن يهاجروا إلى أوروبا وآسيا والمناطق الثليجية والأمريكيتين فى العصر الحديث.
وخلصت الدراسة إلى أنه مع الاعتراف الكامل بأن الإنسان الأول ظهر فى أفريقيا إلا أنه هاجر بعد ذلك إلى قارات العالم المختلفة عبر بلاد العرب، بعد أن قدم إليها من شمال أفريقيا عابراً البحر الأحمر، حيث كانت بلاد العرب تتمتع منذ 200 ألف سنة بمناخ رطب مطير تكسو أراضيها اللون الأخضر قبل أن يتحول هذا المناخ إلى المناخ الصحراوى، كما هو الوضع عليه الآن فى الجزيرة العربية.
المصدر:
http://www.sciencedirect.com/science...02929711005453
مجلة امريكية ، واسمها بالإنجليزية
The American Journal of Human Genetics

مصدر الخبر:
http://www.alnssabon.com/showthread.php?t=25418&page=2

و احدة من أكبر المشاكل التي تواجهنا هي تكلم بعض أخواننا غير ذوي الإختصاص في ما لا علم لهم فيه
وتحول المسئلة إلى رجم بالغيب وليس تحقيق علمي يعتد به
أن المجموعة الباحثة هي بنفسها أكدت كلام الباحثين السابقين أن أول البشر كانوا موجودين في أفريقيا
و هناك بعض منهم وليس كلهم انتقلوا إلى ألجزيرة العربية فهي الأرض الوحيدة المتصلة بأفريقيا سبيل المثال
كانت قطعان النعام وحمير الوحش وثيران النو وغيرها تهاجر سنويا موسميا من أفريقيا عبر صحراء سيناء إلى
الجزيرة العربية و انقطعت هذه الهجرات مابين عامي 1859-1869 ميلادية عندما حفروا قناة السويس ولهذا
كان العرب يعرفون النعام وحمير الوحش وثيران النو مع انها لم تكن مستوطنة كما هي الأسود والنمور
و الذئاب وبعض الغزلان والمهى بل كانت مهاجرة كما أن الجزيرة العربية كانت ذات اتصال أكبر بقارة أفريقيا في العصور الغابرة وبالذات
في العصر الجليدي في منطقة باب المندب وهي الواصلة بين البحر الأحمر وبحر العرب وللعلم تبلغ المسافة
حاليا 29 كلم فقط لاغير وهي مسافة يتم قطعها حاليا بقوارب بسيطة وأما في العصر الجليدي فقد كانت المياه
متراجعة المنسوب كثيرا وكانت الأجواء فيها أشبه باجواء ألمناطق الدافئة من فرنسا وأيطاليا وكانت
كلها حدائق غناء وقد ذكر النبي صلى الله تعالى عليه وسلم هذا حين قال
"لا تقوم الساعة حتى يكثر المال ويفيض حتى يخرج الرجل بزكاة ماله فلا يجد أحداً يقبلها منه
و حتى تعود أرض العرب مروجاً وأنهاراً "
صحيح مسلم
فعلى سبيل المثال كان شط العرب يصب في بحر العرب بجنب سلطنة عمان في مضيق
هرمز في خليج عمان الحالي و لم يكن هناك وجود للخليج العربي أبدا لماذا لأن جزء كبير من
مياه البحار كان متجمدا
فكانت المسافة الفاصلة بين الجزيرة العربية و البر الأفريقي مسافة بسيطة جدا بحيث تشير
البحوث الأخيرة انها كانت مياه ضحلة تخاض خوضا وكانت الجزيرة العربية ذات الحدائق الغناء
في حينها كما أنبانا النبي صلى الله تعالى عليه وسلم وكما أنبأنا العلم الحديث تصب مياه
حلوة على شكل شلالات في بحر العرب وفي البحر الأحمر
والأهم من هذا كله في ذلك الوقت كانت أوربا كلها مغطات بالجليد ولم تكن صالحة لعيش
جنسنا البشري وكانت مستعمرة من قبل أنسان النايدرتال فهذا المخلوق كان مهيأ للعيش
في الأجواء القطبية الشديدة البرودة
ألهم من هذا كله والذي يرد على ألأخ الكريم كاتب المقال ويبين خطأه فيما زعم ويبين أن
كلامه نابع من العاطفة وليس الدراسة العمية المنهجية فأن ألأجناس المنتشرة في ألأرض
خارج أفريقيا كلها تحمل مورثات الجنس القديم الساكن في أض العرب صحيح ولكن هناك أجناس
أخرى لم تخرج من أفريقيا لاتزال حية إلى يومنا هذا ولاتحمل هذه المورثة ولكنها في نفس الوقت ت
حمل مورثات مشتركة مع جميع الأجناس ألأنسانية الفرعية المعروفة بالإنسان الحديث والتي
سماها النبي صلى الله تعالى عليه وسلم بولد آدم فكلها تحمل مورثات متشابهة متسقة فكلام
الباحثين العلمين لاغبار عليه فالأجناس الباقية في أفريقيا لم تحمل مورثة الجزيرة العربية ولكنها
حملت مورثات أقدم يحملها جميع الأجناس الإنسانية الفرعية الأخرى بلا إستثناء
وأليكم اخواني الأفاضل الصور التالية
الولى للبحر الأحمر تبين مدى ضيق باب المندب وسهولة عبوره حاليا وهي تساوي 29 كلم
حاليا ناهيك عن العصر ألجليدي السابق الذي كان فيه المضيق أصغر بكثير بحيث يقدر ب2 أو 3
كيلو متر سابقا ومياه ضحلة

وهنا صورة للجزيرة العربية في العصر الجليدي وفيها يبن ان شط العرب كان يصب
في مضيق هرمز ولم يكن هناك وجود للخليج العربي

والسلام عليكم يا أخواني الأفاضل
=========================