جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
(( من قتل الحسين يا شيعة الحسين )) ؟؟؟
إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستهديه ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا من يهدي الله فهو المهتد ومن يضلل فلن تجد له ولي مرشد وأشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمد عبده ورسولة صلى الله عليه وسلم وعلى آل بيته الأطهار وصحابتة الأخيار والتابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين . أم بعـــــــــــد اليس من العجب أن تجد من قتل القتيل يمشي في جنازته ويبكي وينوح على قتله أليس من العجب أن تقام المآتم وتشق الجيوب وتلطم الخدود ويدعى بدعاوي الجاهلية وقد نهى خير البرية عن هذا ثم ندعي بأننا نحبه ونحب آل بيته الكرام أليس من العجب أن نشرك بالله في القول والعمل والاعتقاد ثم نقول بأننا موحدون وغيرنا مشركون وضالون والجــــــــواب بأن هذا كله ليس بعجب في فرقة بنت إعتقادها على هذه الضلالات والخرافات وقصص نسجت لها لتفرق الأمة وتشق عصاها وتنازعها في أصول دينها وتشككها في قرآنها وسنة نبيها وبالقدح في صاحبة رسولها . من قتل الحسين ياشيعة الحسين ؟؟؟ هذا السؤال نطرحه على تلك الطائفة التي رأينا منها العجب العجاب في الاعتقاد والعبادات في شهر الله المحرم وخاصة يوم عاشوراء من نياح وضرب بالسياط والسيوف واللطم على الخدود بحجه النعي على (الحسين بن على ) رضي الله عنهما وعلى آل البيت جميعا . وكما هو المعهود عنهم يحرفون الكلم عن مواضعه فلن يجيبوا على هذا السؤال إلا بالتحريف والتزوير ولكن فلندع التاريخ هو الذي يجاوب عن هذا السؤال القصة الصحيحة لمقتل الحسين عندما بلغ أهل العراق أن الحسين لم يبايع يزيد بن معاوية وكان ذلك سنة 60هـ فأرسلوا إليه الرسل والكتب يدعونه فيها إلى البيعة، وذلك أنهم لا يريدون يزيد وقد قيل بأن هذه الكتب بلغت إلى أكثر من خمسمائة كتاب. فأرسل الحسين ابن عمه ( مسلم بن عقيل ) ليتقصى الأمور ويتعرف على حقيقة البيعة وجليتها، فلما وصل مسلم إلى الكوفة تيقن أن الناس يريدون الحسين ، فبايعه الناس على بيعة الحسين وذلك في دار هانئ بن عروة ، ولما بلغ الأمر يزيد بن معاوية في الشام أرسل إلى عبيد الله بن زياد والي البصرة ليعالج هذه القضية ، ويمنع أهل الكوفة من الخروج عليه مع الحسين ولم يأمره بقتل الحسين ، فدخل عبيد الله بن زياد إلى الكوفة ، وأخذ يتحرى الأمر ويسأل حتى علم أن دار هانئ بن عروة هي مقر مسلم بن عقيل وفيها تتم المبايعة . فخرج مسلم بن عقيل على عبيد الله بن زياد وحاصر قصره بأربعة آلاف من مؤيديه ، وذلك في الظهيرة . فقام فيهم عبيد الله بن زياد وخوفهم بجيش الشام ورغبهم ورهبهم فصاروا ينصرفون عنه حتى لم يبق معه إلا ثلاثون رجلاً فقط . وما غابت الشمس إلا ومسلم بن عقيل وحده ليس معه أحد. فقبض عليه وأمر عبيد الله بن زياد بقتله فطلب منه مسلم أن يرسل رسالة إلى الحسين فأذن له عبيد الله ،وهذا نص رسالته : ارجع بأهلك ولا يغرنّك أهل الكوفة فإن أهل الكوفة قد كذبوك وكذبوني وليس لكاذب رأي. ثم أمر عبيد الله بقتل مسلم بن عقيل وذلك في يوم عرفة ، وكان مسلم بن عقيل قبل ذلك قد أرسل إلى الحسين أن اقدم ، فخرج الحسين من مكة يوم التروية وحاول منعه كثير من الصحابة ونصحوه بعدم الخروج مثل ابن عباس وابن عمر وابن الزبير وابن عمرو وأخيه محمد بن الحنفية وغيرهم. وهذا ابن عمر يقول للحسين : ( إني محدثك حديثا : إن جبريل أتى النبي فخيره بين الدنيا والآخرة فاختار الآخرة ولم يرد الدنيا ، وإنك بضعة منه ، والله لا يليها أحد منكم أبداً وما صرفها الله عنكم إلا للذي هو خير لكم ، فأبى أن يرجع ، فاعتنقه وبكى وقال : استودعك الله من قتيل) ، وروى سفيان بسند صحيح عن ابن عباس أنه قال للحسين في ذلك : ( لولا أن يزري -يعيبني ويعيرني- بي وبك الناس لشبثت يدي من رأسك، فلم أتركك تذهب ) .وقال عبد الله بن الزبير له : ( أين تذهب؟ إلى قوم قتلوا أباك وطعنوا أخاك؟) وقال عبد الله بن عمرو بن العاص : (عجّل الحسين قدره، والله لو أدركته ما تركته يخرج إلا أن يغلبني). قتل سبط النبي صلى الله عليه وسلم: وجاء الحسين خبر مسلم بن عقيل عن طريق الذي أرسله مسلم ، فانطلق الحسين يسير نحو طريق الشام نحو يزيد، فلقيته الخيول بكربلاء بقيادة عمرو بن سعد وشمر بن ذي الجوشن وحصين بن تميم فنزل يناشدهم الله والإسلام أن يختاروا إحدى ثلاث : أن يسيِّروه إلى أمير المؤمنين (يزيد) فيضع يده في يده (لأنه يعلم أنه لا يحب قتله) أو أن ينصرف من حيث جاء (إلى المدينة) أو يلحق بثغر من ثغور المسلمين حتى يتوفاه الله. . فقالوا: لا، إلا على حكم ( عبيد الله بن زياد ). فلما سمع الحر بن يزيد ذلك (وهو أحد قادة ابن زياد) قال : ألا تقبلوا من هؤلاء ما يعرضون عليكم ؟والله لو سألكم هذا الترك والديلم ما حلَّ لكم أن تردوه. فأبوا إلا على حكم ابن زياد. فصرف الحر وجه فرسه، وانطلق إلى الحسين وأصحابه، فظنوا أنه إنما جاء ليقاتلهم، فلما دنا منهم قلب ترسه وسلّم عليهم، ثم كرّ على أصحاب ابن زياد فقاتلهم، فقتل منهم رجلين ثم قتل رحمة الله عليه . ولا شك أن المعركة كانت غير متكافئة من حيث العدد، فقتل (أصحاب الحسين رضي الله عنه وعنهم) كلهم بين يديه يدافعون عنه حتى بقي وحده وكان كالأسد، ولكنها الكثرة ،وكان كل واحد من جيش الكوفة يتمنىَّ لو غيره كفاه قتل الحسين حتى لا يبتلي بدمه (رضي الله عنه)، حتى قام رجل خبيث يقال له شمر بن ذي الجوشن فرمى الحسين برمحه فأسقطه أرضاً فاجتمعوا عليه وقتلوه شهيداً سعيداً . ويقال أن شمر بن ذي الجوشن هو الذي اجتز رأس الحسين وقيل سنان بن أنس النخعي والله أعلم. الذين قتلوا مع الحسين في كربلاء: من أولاد علي بن أبي طالب : أبو بكر – محمد – عثمان – جعفر – العباس. من أولاد الحسين : أبو بكر – عمر – عثمان – علي الأكبر – عبد الله. من أولاد الحسن : أبو بكر – عمر – عبد الله – القاسم. من أولاد عقيل : جعفر – عبد الله – عبد الرحمن – عبد الله بن مسلم بن عقيل. من أولاد عبد الله بن جعفر : عون – محمد حزن أهل السنة على مقتل الحسين رضي الله عنه: مما لا شك فيه بأن أهل السنة يترضون على الحسين ويترحمون عليه ويتقربون إلى الله بحبهم إلى آل بيت النبي صلى الله عليه وسلم ولكنهم لايغضبون الله في ذلك بل يفعلون كما فعل نبيهم صلى الله عليه وسلم تبعا له في الأحزان فالقلب ليحزن على مقتل الحسين والعين تدمع واللسان لا يقول إلا ما يرضي الله عز وجل .ويحتسبونه عند الله الشهيد سيد شباب أهل الجنه ويسألون الله أن يتقابلون معه في الجنان مع الحبيب العدنان صلى الله عليه وسلم. قال الحافظ ابن كثير : فكل مسلم ينبغي له أن يحزنه قتل الحسين رضي الله عنه، فانه من سادات المسلمين، وعلماء الصحابة وابن بنت رسول الله التي هي أفضل بناته، وقد كان عابداً وسخياً، ولكن لا يحسن ما يفعله الناس من إظهار الجزع والحزن الذي لعل أكثره تصنع ورياء، وقد كان أبوه أفضل منه فقتل، وهم لا يتخذون مقتله مأتماً كيوم مقتل الحسين، فان أباه قتل يوم الجمعة وهو خارج إلى صلاة الفجر في السابع عشر من رمضان سنة أربعين، وكذلك عثمان كان أفضل من علي عند أهل السنة والجماعة، وقد قتل وهو محصور في داره في أيام التشريق من شهر ذي الحجة سنة ست وثلاثين، وقد ذبح من الوريد إلى الوريد، ولم يتخذ الناس يوم قتله مأتماً، وكذلك عمر بن الخطاب وهو أفضل من عثمان وعلي، قتل وهو قائم يصلي في المحراب صلاة الفجر ويقرأ القرآن، ولم يتخذ الناس يوم قتله مأتماً، وكذلك الصديق كان أفضل منه ولم يتخذ الناس يوم وفاته مأتماً، ورسول الله سيد ولد آدم في الدنيا والآخرة، وقد قبضه الله إليه كما مات الأنبياء قبله، ولم يتخذ أحدٌ يوم موتهم مأتماً، ولا ذكر أحد أنه ظهر يوم موتهم وقبلهم شيء مما ادعاه هؤلاء يوم مقتل الحسين من الأمور المتقدمة، مثل كسوف الشمس والحمرة التي تطلع في السماء وغير ذلك. إذا من الذي قتل الحسين رضي الله عنه: هل أهل السنة والجماعة ؟ أم معاوية ويزيد ابنه أم من ؟ إن الحقيقة المفاجئة أننا نجد العديد من كتب الشيعة تقرر وتؤكد أن شيعة الحسين هم الذين قتلوا الحسين . فقد قال السيد محسن الأمين " بايع الحسين عشرون ألفاً من أهل العراق ، غدروا به وخرجوا عليه وبيعته في أعناقهم وقتلوه " { أعيان الشيعة 34:1 }. وكانو تعساً الحسين يناديهم قبل أن يقتلوه : " ألم تكتبوا إلي أن قد أينعت الثمار ، و أنما تقدم على جند مجندة؟ تباً لكم أيها الجماعة حين على استصرختمونا والهين ، فشحذتم علينا سيفاً كان بأيدينا ، وحششتم ناراً أضرمناها على عدوكم وعدونا ، فأصبحتم ألباً أوليائكم و سحقاً ، و يداً على أعدائكم . استسرعتم إلى بيعتنا كطيرة الذباب ، و تهافتم إلينا كتهافت الفراش ثم نقضتموها سفهاً ، بعداً لطواغيت هذه الأمة " { الاحتجاج للطبرسي }. ثم ناداهم الحر بن يزيد ، أحد أصحاب الحسين وهو واقف في كربلاء فقال لهم " أدعوتم هذا العبد الصالح ، حتى إذا جاءكم أسلمتموه ، ثم عدوتم عليه لتقتلوه فصار كالأسير في أيديكم ؟ لا سقاكم الله يوم الظمأ "{ الإرشاد للمفيد 234 ، إعلام الورى بأعلام الهدى 242}. وهنا دعا الحسين على شيعته قائلاً : " اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً ( أي شيعاً وأحزاباً ) واجعلهم طرائق قددا ، و لا ترض الولاة عنهم أبدا ، فإنهم دعونا لينصرونا ، ثم عدوا علينا فقتلونا " { الإرشاد للمفيد 241 ، إعلام الورى للطبرسي 949، كشف الغمة 18:2و38 } . ويذكر المؤرخ الشيعي اليعقوبي في تاريخه أنه لما دخل علي بن الحسين الكوفة رأى نساءها يبكين ويصرخن فقال : " هؤلاء يبكين علينا فمن قتلنا ؟ " أي من قتلنا غيرهم { تاريخ اليعقوبي 235:1 } . ولما تنازل الحسن لمعاوية وصالحه ، نادى شيعة الحسين الذين قتلوا الحسين وغدروا به قائلاً :" ياأهل الكوفة : ذهلت نفسي عنكم لثلاث : مقتلكم لأبي ، وسلبكم ثقلي ، وطعنكم في بطني و إني قد بايعت معاوية فاسمعوا و أطيعوا ، فطعنه رجل من بني أسد في فخذه فشقه حتى بلغ العظم { كشف الغمة540، الإرشاد للمفيد190، الفصول المهمة 162، مروج الذهب للمسعودي 431:1} . هذه هي كتب الروافض والشيعة الطافحة لنا والتي تقر بأن من قتل الحسين هم شيعة الحسين فلما العويل ولطم الخدود وشق الجيوب وإقامة المآتم وجعل الشرك شريعة وعباده في يوم عاشوراء وأنتم قتلتم هذا السبط الشهيد السعيد الذي دمه في أعناقكم إلى يوم الدين. والله المستعان ونسأل الله أن يحشرنا مع هذا الشهيد ومع جده سيد الانبياء والمرسلين صلى الله عليه وسلم في جنات النعيم [mark=#0099CC]الشيعة هم قتلة الحسين باعتراف علمائهم [/mark] أضغط هنـــا ايش البديل الكتاب الدخان
__________________
آدمن شيعي (المرتضى علي) ترك التشيع من بعد المباهلة [MEDIA]http://www.youtube.com/v/J3IH_mYmtVI?version=3[/MEDIA]
|
#2
|
|||
|
|||
هذه حقيقتكم المؤلمه ياشيعه تلحفوا بعارها
http://www.youtube.com/watch?v=kfJpi...eature=related
__________________
مساعدتكم ياسنة سوريا فتنه وانا الذي ادعوا لنصرتكم شيعي متنكر والذي يدعوا لخذلانكم سني وسلفي اصيل ( اي عقول هذه ) |
#3
|
|||
|
|||
يقول الذهبي في سير أعلام النبلاء ج4/37 - 38 :
عن محمد بن أحمد بن مسمع قال : سَكَرَ يزيد ، فقام يرقص ، فسقط على رأسه فانشق وبدا دماغه. قلت : كان قويا شجاعا ، ذا رأي وحزم ، وفطنة ، وفصاحة ، وله شعر جيد ، وكان ناصبياً (1) ، فظا ، غليظا ، جلفا . يتناول المسكر ، ويفعل المُنْكر. افتتح دولته بمقتل الشهيد الحسين ، واختتمها بواقعة الحرة ، فمقته الناس . ولم يُبَارَكْ في عمره . وخرج عليه غير واحد بعد الحسين ، كأهل المدينة قاموا لله ، وكمرداس بن أدية الحنظلي البصري ، ونافع بن الأزرق ، وطواف بن معلى السدوسي ، وابن الزبير بمكة.(انتهى بعين لفظه).---------------------------------- (1) قال الشيخ شعيب الأرنؤوط في الحاشية : من "الناصبية" وهم المنافقون المتديِّنون ببغضة علي رضي الله عنه ، سُمُّوا بذلك لأنهم نَصَبوا له وعادوه. انتهى. ابعد قول الذهبي قولاً الا ان يكون ناصبيا يتدين ببغض الامام علي عليه السلام ومن يبغض علي (كما يقول شيعب الارنؤوط) منافق والمنافق في الدرك الاسفل من النار |
#4
|
|||
|
|||
أولاً: أن القول بأن الشيعة قتلوا الحسين عليه السلام فيه تناقض واضح، وذلك لأن شيعة الرجل هم أنصاره وأتباعه ومحبّوه، وأما قتلته فليسوا كذلك، فكيف تجتمع فيهم المحبة والنصرة له مع حربه وقتله؟! ولو سلَّمنا جدلاً بأن قتلة الحسين كانوا من الشيعة، فإنهم لما اجتمعوا لقتاله فقد انسلخوا عن تشيعهم، فصاروا من غيرهم، ثم قتلوه. وثانياً: أن الذين خرجوا لقتال الحسين عليه السلام كانوا من أهل الكوفة، والكوفة في ذلك الوقت لم يكن يسكنها شيعي معروف بتشيعه، فإن معاوية لما ولَّى زياد بن أبيه على الكوفة تعقَّب الشيعة وكان بهم عارف، لأنه كان منهم، فقتلهم وهدم دورهم وحبسهم حتى لم يبق بالكوفة رجل واحد معروف بأنه من شيعة علي عليه السلام. قال ابن أبي الحديد المعتزلي في شرح نهج البلاغة 11/44: روى أبو الحسن علي بن محمد بن أبي سيف المدائني في كتاب الأحداث، قال: كتب معاوية نسخة واحدة إلى عُمَّاله بعد عام الجماعة: (أن برئت الذمّة ممن روى شيئاً من فضل أبي تراب وأهل بيته). فقامت الخطباء في كل كُورة وعلى كل منبر يلعنون عليًّا ويبرؤون منه، ويقعون فيه وفي أهل بيته، وكان أشد الناس بلاءاً حينئذ أهل الكوفة لكثرة ما بها من شيعة علي عليه السلام، فاستعمل عليهم زياد بن سُميّة، وضم إليه البصرة، فكان يتتبّع الشيعة وهو بهم عارف، لأنه كان منهم أيام علي عليه السلام، فقتلهم تحت كل حجر ومدر وأخافهم، وقطع الأيدي والأرجل، وسَمَل العيون وصلبهم على جذوع النخل، وطردهم وشرّدهم عن العراق، فلم يبق بها معروف منهم. إلى أن قال 11/45: ثم كتب إلى عمَّاله نسخة واحدة إلى جميع البلدان: انظروا من قامت عليه البيِّنة أنه يحب عليًّا وأهل بيته، فامحوه من الديوان، وأسقطوا عطاءه ورزقه. وشفع ذلك بنسخة أخرى: (من اتهمتموه بموالاة هؤلاء القوم، فنكِّلوا به، واهدموا داره). فلم يكن البلاء أشد ولا أكثر منه في العراق، ولا سيما الكوفة، حتى إن الرجل من شيعة علي عليه السلام ليأتيه من يثق به، فيدخل بيته، فيلقي إليه سرَّه، ويخاف من خادمه ومملوكه، ولا يحدِّثه حتى يأخذ عليه الأيمان الغليظة ليكتمنَّ عليه. إلى أن قال: فلم يزل الأمر كذلك حتى مات الحسن بن علي عليه السلام، فازداد البلاء والفتنة، فلم يبقَ أحد من هذا القبيل إلا وهو خائف على دمه، أو طريد في الأرض (راجع كتاب سليم بن قيس، ص 318. والاحتجاج للطبرسي 2/17. وبحار الأنوار للمجلسي 44/125 - 126). وأخرج الطبراني في معجمه الكبير3/68 بسنده عن يونس بن عبيد عن الحسن قال: كان زياد يتتبع شيعة علي رضي الله عنه فيقتلهم، فبلغ ذلك الحسن بن علي رضي الله عنه فقال: اللهم تفرد بموته، فإن القتل كفارة (قال الهيثمي في مجمع الزوائد 6/266: رواه الطبراني ورجاله رجال الصحيح). وقال الذهبي في سير أعلام النبلاء 3/496: قال أبو الشعثاء: كان زياد أفتك من الحجاج لمن يخالف هواه. وقال: قال الحسن البصري: بلغ الحسن بن علي أن زياداً يتتبع شيعة علي بالبصرة فيقتلهم، فدعا عليه. وقيل: إنه جمع أهل الكوفة ليعرضهم على البراءة من أبي الحسن، فأصابه حينئذ طاعون في سنة ثلاث وخمسين. وقال ابن الأثير في الكامل 3/450: وكان زياد أول من شدد أمر السلطان، وأكّد الملك لمعاوية، وجرَّد سيفه، وأخذ بالظنة، وعاقب على الشبهة، وخافه الناس خوفاً شديداً حتى أمن بعضهم بعضاً. وقال ابن حجر في لسان الميزان 2/495: وكان زياد قوي المعرفة، جيد السياسة، وافر العقل، وكان من شيعة علي، وولاَّه إمرة القدس، فلما استلحقه معاوية صار أشد الناس على آل علي وشيعته، وهو الذي سعى في قتل حجر بن عدي ومن معه . من كل ذلك يتضح أن الكوفة لم يبق بها شيعي معروف خرج لقتال الحسين عليه السلام، فلا يصح القول بأن الشيعة هم الذين قتلوا الحسين عليه السلام وإن كان أكثر قتلته من أهل الكوفة. ولا يمكن أن يتوهم أن الذين كاتبوا الحسين عليه السلام كانوا من الشيعة، لأن من كتب للحسين لم يكونوا معروفين بتشيع، كشبث بن ربعي، وحجار بن أبجر، وعمرو بن الحجاج وغيرهم. ثالثاً: أن الذين قتلوا الحسين عليه السلام رجال معروفون، وليس فيهم شخص واحد معروف بتشيعه لأهل البيت عليه السلام. منهم: عمر بن سعد بن أبي وقاص، وشمر بن ذي الجوشن، وشبث بن ربعي، وحجار بن أبجر، وحرملة بن كاهلة، وغيرهم. وكل هؤلاء لا يُعرفون بتشيع ولا بموالاة لعلي عليه السلام. رابعاً: أن الحسين عليه السلام قد وصفهم في يوم عاشوراء بأنهم شيعة آل أبي سفيان، فقال عليه السلام: ويحكم يا شيعة آل أبي سفيان! إن لم يكن لكم دين، وكنتم لا تخافون المعاد، فكونوا أحراراً في دنياكم هذه، وارجعوا إلى أحسابكم إن كنتم عُرُباً كما تزعمون (راجع مقتل الحسين للخوارزمي 2/38. بحار الأنوار 45/51. اللهوف في قتلى الطفوف، ص 45). ولم نرَ بعد التتبع في كل كلمات الإمام الحسين عليه السلام في كربلاء وخُطَبه في القوم واحتجاجاته عليهم أنه وصفهم بأنهم كانوا من شيعته أو من الموالين له ولأبيه. كما أنّا لم نرَ في كلمات غيره عليه السلام من وصفهم بهذا الوصف، وهذا دليل واضح على أن هؤلاء القوم لم يكونوا من شيعة أهل البيت عليهم السلام، ولم يكونوا من مواليهم. خامساً: أن القوم كانوا شديدي العداوة للحسين عليه السلام، إذ منعوا عنه الماء وعن أهل بيته، وقتلوه سلام الله عليه وكل أصحابه وأهل بيته، وقطعوا رؤوسهم، وداسوا أجسامهم بخيولهم، وسبوا نساءهم، ونهبوا ما على النساء من حلي... وغير ذلك. قال ابن الأثير في الكامل 4/80: ثم نادى عمر بن سعد في أصحابه مَن ينتدب إلى الحسين فيُوطئه فرسه، فانتدب عشرة، منهم إسحاق بن حيوة الحضرمي، وهو الذي سلب قميص الحسين، فبرص بعدُ، فأتوا فداسوا الحسين بخيولهم حتى رضّوا ظهره وصدره. وقال 4/79: وسُلِب الحسين ما كان عليه، فأخذ سراويله بحر بن كعب، وأخذ قيس بن الأشعث قطيفته، وهي من خز، فكان يُسمَّى بعدُ (قيس قطيفة)، وأخذ نعليه الأسود الأودي، وأخذ سيفه رجل من دارم، ومال الناس على الورس والحلل فانتهبوها، ونهبوا ثقله وما على النساء، حتى إن كانت المرأة لتنزع الثوب من ظهرها فيؤخذ منها. وقال ابن كثير في البداية والنهاية 8/190 فيما رواه عن أبي مخنف: وقال: وأخذ سنان وغيره سلبه، وتقاسم الناس ما كان من أمواله وحواصله، وما في خبائه حتى ما على النساء من الثياب الطاهرة. وقال: وجاء عمر بن سعد فقال: ألا لا يدخلن على هذه النسوة أحد، ولا يقتل هذا الغلام أحد، ومن أخذ من متاعهم شيئاً فليردّه عليهم. قال: فوالله ما ردَّ أحد شيئاً. وكل هذه الأفعال لا يمكن صدورها إلا من حاقد شديد العداوة، فكيف يُتعقَّل صدورها من شيعي مُحِب؟! سادساً: أن بعض قتَلَة الحسين قالوا له عليه السلام: إنما نقاتلك بغضاً لأبيك (ينابيع المودة، ص 346). ولا يمكن تصوّر تشيع هؤلاء مع تحقق بغضهم للإمام علي بن أبي طالب عليه السلام. وقال بعضهم: يا حسين، يا كذاب ابن الكذاب (الكامل في التاريخ 4/67). وقال آخر: يا حسين أبشر بالنار (الكامل لابن الأثير 4/66. البداية والنهاية 8/183). وقال ثالث للحسين عليه السلام وأصحابه: إنها ـ يعني الصلاة ـ لا تُقْبَل منكم (البداية والنهاية 8/185). وقالوا غير هذه من العبارات الدالة على ما في سرائرهم من الحقد والبغض لأمير المؤمنين وللحسين عليهما السلام خاصة ولأهل البيت عليهم السلام عامة. سابعاً: أن المتأمِّرين وأصحاب القرار والزعماء لم يكونوا من الشيعة، وهم يزيد بن معاوية، وعبيد الله بن زياد، وعمر بن سعد، وشمر بن ذي الجوشن، وقيس بن الأشعث بن قيس، وعمرو بن الحجاج الزبيدي، وعبد الله بن زهير الأزدي، وعروة بن قيس الأحمسي، وشبث بن ربعي اليربوعي، وعبد الرحمن بن أبي سبرة الجعفي، والحصين بن نمير، وحجار ابن أبجر. وكذا كل من باشر قتل الحسين أو قتل واحداً من أهل بيته وأصحابه، كسنان بن أنس النخعي، وحرملة الكاهلي، ومنقذ بن مرة العبدي، وأبي الحتوف الجعفي، ومالك بن نسر الكندي، وعبد الرحمن الجعفي، والقشعم بن نذير الجعفي، وبحر بن كعب بن تيم الله، وزرعة بن شريك التميمي، وصالح بن وهب المري، وخولي بن يزيد الأصبحي، وحصين بن تميم وغيرهم. بل لا تجد رجلاً شارك في قتل الحسين عليه السلام معروفاً بأنه من الشيعه..من كل ذلك نخلص إلى أن القول بأن الشيعة هم قتلة الحسين عليه السلام قول باطل لم يدل عليه دليل ولم تنهض به حجة. شيخ الاسلام ابن تيمية يقول(من قتل الحسين او اعان على قتل الحسين او رضي بقتل الحسين فعليه لعنة الله والملائكة والناس اجمعين)على ضوء ماجاء عن ابن تيميه بلعن من قتل اوااعان اورضي بقتل الحسين هل تنفذون كلامة وتلعنون يزيد وهو من اعان ورضي بقتل الحسين؟؟؟؟ |
#5
|
|||
|
|||
اقتباس:
يكفينا قول الذهبي ومن فمه دينه
|
#6
|
|||
|
|||
[align=center] ><
الذي قتل الحسين هو معاويه ( رضي الله عنه ) بمنح ولده يزيد ( رضي الله عنه ) الخلافه الأسلاميه دون وجه حق و هو رجل لا يفقه في الدين شيء ..[/align]
__________________
.. ...... إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا ..... ..
|
#7
|
|||
|
|||
..
من يقول الشيعه من قتل الحسين .. هل المرتدون الذين حاربهم أبو بكر .. وقتلهم ( يحسبون على المسلمين ) اليوم .. وهل نقول أن أبو بكر قتل المسلمين ..؟؟؟ ؟؟؟
__________________
.. ...... إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا ..... ..
|
#8
|
|||
|
|||
شيخ الاسلام ابن تيمية يقول(من قتل الحسين او اعان على قتل الحسين او رضي بقتل الحسين فعليه لعنة الله والملائكة والناس اجمعين)على ضوء ماجاء عن ابن تيميه بلعن من قتل اوااعان اورضي بقتل الحسين هل تنفذون كلامة وتلعنون يزيد وهو من اعان ورضي بقتل الحسين؟؟؟؟
............................. الشتم و السب و اللعن على الشيعه حلال .. و على يزيد حرام لأننا أمة لا تلعن و لا تسب و لا تشتم ..
__________________
.. ...... إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا ..... ..
|
#9
|
|||
|
|||
[align=center]..
هل كان أبن سعد و هو أول من رمى بسهامه على الحسين ( شيعي ) .. أن لم يكن كذلك .. أتحداكم أن تكتبوا أسم ملته .. !! فتشركوا ملته مع ملة الشيعه و تقولون ( الشيعه و الـ ,,,,,, ) قتلوا الحسين لماذا تذكرون نصف الحقيقه التي ( تعتقدون ) و تغيبون النصف الآخر .. ؟؟؟ ((( سؤال المليون ))) [/align]
__________________
.. ...... إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا ..... ..
|
#10
|
|||
|
|||
سبحان الله انتم تكذبون الحسين (ع)
الحسين يقول انتم القتله فكيف تكذبون الحسين وتدافعون عن القتله نفس المنهج مع اجدادكم القتله تكذبون الحسين وتدافعون عن القتله هذا هو قول الحسين قال الإمام الحسين عليه السلام في دعائه على شيعته : ( اللهم إن مَتَّعْتَهم إلى حين فَفَرِّقْهم فِرَقاً ، واجعلهم طرائق قدَداً ، ولا تُرْضِ الوُلاةَ عنهم أبداً ، فإنهم دَعَوْنا لِينصرونا ، ثم عَدَوا علينا فقتلونا ) )الإرشاد للمفيد ص 241 . :
__________________
مساعدتكم ياسنة سوريا فتنه وانا الذي ادعوا لنصرتكم شيعي متنكر والذي يدعوا لخذلانكم سني وسلفي اصيل ( اي عقول هذه ) |
#11
|
|||
|
|||
موضوعك جميل يا نعمة الهداية : أتحداكم ما تحذفوا هذه المشاركة :
لأن فيها أن شيخ الإسلام ابن تيمية يقول : إن النواصب هم الذين قتلو الحسين . قال ابن تيمية في منهاج السنة النبوية ، لابن تيمية ، الجزء 4، صفحة 366 - 368 ((( فصل : قال الرافضي : وسمّوها أم المؤمنين ولم يسموا غيرها بذلك ولم يسموا أخاها محمد بن أبي بكر مع عظم شأنه وقرب منزلته من أبيه وأخته عائشة أم المؤمنين فلم يسموه خال المؤمنين وسموا معاوية بن أبي سفيان خال المؤمنين لأن أخته أم حبيبة بنت أبي سفيان إحدى زوجات النبي صلى الله عليه وسلم وأخت محمد بن أبي بكر وأبوه أعظم من أخت معاوية ومن أبيها . والجواب : أن يقال أما قوله إنهم سموا عائشة رضي الله عنها أم المؤمنين ولم يسموا غيرها بذلك . فهذا من البهتان الواضح الظاهر لكل أحد ، وما أدرى هل هذا الرجل وأمثاله يتعمدون الكذب ، أم أعمى الله أبصارهم لفرط هواهم حتى خفى عليهم أن هذا كذب ، وهم ينكرون على بعض النواصب أن الحسين لما قال لهم أما تعلمون أني ابن فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم قالوا والله ما نعلم ذلك وهذا لا يقوله ولا يجحد نسب الحسين إلا متعمد للكذب والافتراء ومن أعمى الله بصيرته باتباع هواه حتى يخفى عليه مثل هذا فإن عين الهوى عمياء . والرافضة أعظم جحدا للحق تعمدا وأعمى من هؤلاء فإن منهم ومن المنتسبين إليهم كالنصيرية وغيرهم من يقول إن الحسن والحسين ما كانا أولاد علي بل أولاد سلمان الفارسي ومنهم من يقول إن عليا لم يمت وكذلك يقولون عن غيره . ومنهم من يقول : إن أبا بكر وعمر ليسا مدفونين عند النبي صلى الله عليه وسلم . ومنهم من يقول : إن رقية وأم كلثوم زوجتي عثمان ليستا بنتى النبي صلى الله عليه وسلم ولكن هما بنتا خديجة من غيره . ولهم في المكابرات وجحد المعلومات بالضرورة أعظم مما لأولئك النواصب الذين قتلوا الحسين وهذا مما يبين أنهم أكذب وأظلم وأجهل من قتلة الحسين ))) اهـ . الملون بالأحمر هو الشاهد من كلامه , وأكرر لا تحذفوا هذه المشاركة . الآن يا نعمة الهداية , نصدقك أم نصدق شيخ الإسلام ؟!!!
__________________
إن مذهبا اثبت نفسه من كتب غيره فضلا عن كتبه أحق بالإتباع |
#12
|
|||
|
|||
اقتباس:
فكيف يمكن مع ذلك أن يقال: إن الذين بايعوا الحسين عليه السلام ثم خرجوا لقتاله كانوا من الشيعة ؟! ويزيد ان كان لم يباشر قتل الحسين بنفسه لكنه رضي بذلك واعان عليه لارساله الجيوش لمحاربته وعدم القصاص من قتله..الا يستحق اللعن كما قال شيخك ابن تيميه؟ |
#13
|
|||
|
|||
اقتباس:
اتحداك ان ثبت بان الامام الحسين عليه يقصد بها شيعته بالله عليكم كيف يكونوا شيعته ويدعو عليهم ويقاتلهم من حارب الامام الحسين عليه السلام ناصبي خبيث
اذا الخوارج هم شيعه من دعا عليهم هم شيعة ال ابي سفيان يا شيعة آل أبي سفيان إن لم يكن لكم دين وكنتم لا تخافونالمعاد فكونوا أحراراً في دنياكم إن كنتم عرباً كما تزعمون (3) انظر: الفتوح ـ لابن أعثم ـ 5 / 134، مقتل الحسين ـ للخوارزمي ـ 2 / 38، الكامل في التاريخ 3 / 431. |
#14
|
|||
|
|||
نعم انتم شيعه وانتم نواصب وعندنا الاف الادله على ان الشيعه جمعوا بين الرفض والنصب والتشيع والكفر
- الان السؤال لكم - من الذي بعث للحسين الرسائل يستنهضه للقدوم هل هم النواصب ؟؟؟؟ ومن هم الذين بايعوا مسلم ابن عقيل وكم عددهم وهل هم نواصب ؟؟؟؟؟ - واي سفسطه كاذبه مصيرها المزبله
__________________
مساعدتكم ياسنة سوريا فتنه وانا الذي ادعوا لنصرتكم شيعي متنكر والذي يدعوا لخذلانكم سني وسلفي اصيل ( اي عقول هذه ) |
#15
|
|||
|
|||
لم تجب على السؤال
تم تحريره |
#16
|
|||
|
|||
اقتباس:
وان كان الشيعه هم من قتله فمن نصره السنه؟ والذين نصرووا ابن عقيل هم الشيعه والنواصب الامويين كانوا جواسيس على من نصرة واواه ... اتحدى ان تثبت ان من بايع مسلم وغدر به هم الشيعه؟ |
#17
|
|||
|
|||
اقتباس:
لم تجب ايضا من الذي بعث للحسين الرسائل يستنهضه للقدوم هل هم النواصب ؟؟؟؟ ومن هم الذين بايعوا مسلم ابن عقيل وكم عددهم وهل هم نواصب ؟؟؟؟؟
__________________
مساعدتكم ياسنة سوريا فتنه وانا الذي ادعوا لنصرتكم شيعي متنكر والذي يدعوا لخذلانكم سني وسلفي اصيل ( اي عقول هذه ) |
#18
|
|||
|
|||
من الذي بعث للحسين الرسائل يستنهضه للقدوم هل هم النواصب ؟؟؟؟
ومن هم الذين بايعوا مسلم ابن عقيل وكم عددهم وهل هم نواصب ؟؟؟؟؟ ................................... أهل الكوفه .. هم من بعثوا بالرسائل .. و يزيد من أغواهم بالمال و أرهبهم بسلطته .. ليرتدوا عن الحسين فرتدوا .. وهم الآن حكمهم ( حكم بقية المرتدين أمثال أبن زياد و أبن سعد ) عليهم لعنة الله جميعاً .. الآن أجبنا .. أبن زياد و أبن سعد من هم و ما هو دورهم في هذه الموقعه .. و من أين أتوا بالمال الذي أشتروا به ضمائر أهل الكوفه ..؟؟ سؤال واضح و ضوح أجابتي على سؤالك .. فأتمنى عليك أن تجيب بنفس الوضوح .. أن كنت صادقاً مع نفسك و مع الله ..!!
__________________
.. ...... إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا ..... ..
|
#19
|
|||
|
|||
..
لما لا يمكنني التعديل على المشاركه ..؟؟ .. أظف سؤال .. هل أبن سعد و أبن زياد ( شيعه ) ..؟؟ ما هي صفتهم .. مسلمون .. وهابيه سلفيه .. بوذيه .. كي نقول أن الشيعه المرتدين و البوذيه قتلوا الحسين ( على سبيل المثال ) ..!!
__________________
.. ...... إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا ..... ..
|
#20
|
|||
|
|||
اقتباس:
ونفسهم النواصب من بايع مسلم بن عقيل وكانوا عملاء ليزيد بالكوفه...الان تحدي لك: اذاكنت تقول قتل الحسين الشيعه ...فمن الذين نصرووه هل هم السنة؟ اثبت ان من غدر بمسلم هم الشيعه؟ انتظر اجابتك... |
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
من قتل زينب بنت علي | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 2 | 2020-03-11 03:28 AM |
اين جعل الائمة ائمة | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 0 | 2020-02-16 09:16 PM |
الرجال افعال والرافضة انذال | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 0 | 2020-02-12 08:18 PM |
في مصحف ابو بكر نجد الاية : ان يسرق فقد سرق اخ له من قبل | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 0 | 2020-02-06 08:51 AM |
شيعة علي وشيعة محمد صلى الله عليه وسلم | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 0 | 2020-01-08 04:39 AM |