جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
اكتشفتك ياحبيبي ياالهي
إخوتي..
سأعطيكم كلاما من القلب الى القلب.. ومن العقل الى العقل... وارجوا منكم ان تمعنوا التفكير كثيرا لما سأقوله لكم.. اولا وقبل اي شئ.. انتم خلقكم الله نفسا عظيمة لأن الذي خلقها هو اله عظيم انتم اعطاكم الله عقولا عظيمة فلا تجعلوا من زبد الكلام (الباطل) يؤثر فيكم ولكن اجعلوا من هذا العقل حكما و قاضيا.. ثانيا: قضية الشك هل انا على الحقيقة ليس عيبا ابدا انك تشك ..بل بالعكس تماما فإن ذلك علامة على الصدق في التعامل مع مايعتري نفسك في الشوق لمعرفة الحقيقة للإيمان بها وهنا تأتي مرحلة الإطمئنان .. اما قضية كبتها بكل عنف في صدرك فسيحصل عكس السيناريو السابق ولكن هذه المرة تكون مرائي الايمان غير صادق مع نفسك.. ثالثا: قضية الالحاد: اقول لكم بكل بساطة الالحاد ان كان له حجة يوما من الأيام فإنه لايمكن على الإطلاق في عصر العلم والتطور الفكري الرهيب الذي اكرمنا الله ان نعيش فيه ان يكون له حجة ولو قيد انملة....لماذا؟؟؟؟ لسبب بسيط جدا.. ولكن اريدكم ان تركزوا معي جدا في هذه النقطة.. ماالسبب في ظهور هذه الاكتشافات الهائلة في علوم الفضاء والأرض ؟؟ ماالسبب في انه اصبح بالإمكان قراءة التاريخ من الأحافير بل ومعرفة اعمارها بدقة متناهية ؟؟ السبب الذي اكتشفه العلم انه لولا ان هناك نظاما واحدا يدير كل ذلك..قوانين و نواميس واحدة تدير هذا الكون ..لما وصل الانسان لأي من هذه العلوم.. اي انني لأصنع سيارة لابد لي من تجميع المعدن ثم تركيبها بطريقة معينة ثم وضع محرك ثم.. ثم..سلسلة من القوانين لابد علي ان اسير بها لكي اصنع سيارة .. اما اذا لم يكن في هذا الكون قانونا منطقيا واحدا فهذا يعني انني لن استطيع صنع سيارة للأبد لأنه حتى وان أتيت بالمحرك وجميع اجزاء السيارة فمادام انه ليس هناك سلسلة من القوانين المنطقية الموحدة فلا يمكن ان تعمل السيارة ففي انعدام السلسلة المنطقية واعتماد السلسلة العشوائية من الممكن ان يصبح المحرك بيانو(كيف؟؟ لاتسأل فليس الأن هنا اي منطق) والحديد يصبح مقلاة وهكذا .. فالأن من ينظر الى هذا الكون الهائل بما يحتويه من مجرات عظيمة وكواكب و نجوم ومن ينظر الى ارضنا بما فيها من تنوع وجمال ومن ينظر الى الذرات الدقيقة وما تحتويه من نيترونات وبروتونات والكترونات كل يعمل في دقة لا متناهية وفي تناسق مذهل فلو اختلت هذه الذرة الدقيقة لإختل هذا الكون بأسره.. وحدة عجيبة..بل مذهلة.. وانا كجراح في امراض العظام بحكم دراستي كان لابد لي من ان ادرس تشريح جسم الانسان لأجد انه لايوجد شئ في جسم الأنسان عبثا فمثلا الحبل الشوكي مادته كمادة الجيلي ..رقيق جدا ..يحمل كل الأشارات الكهربائية لكل جزء ومسام في جسد الأنسان ..ومادام انه رقيق لهذه الدرجة فهو سهل الأصابة وبالتالي لأنتهى الوجود الأنساني فجعل الله له حماية عجيبة..اكثر من ثلاثين عظمة بصفات معينة وانحناءات معينة لكل جزء على حدة ومصممة بطريقة مذهلة لحماية هذا الحبل الرقيق وفي نفس الوقت يكون مرنا لكي لايحد من حركة الأنسان .. وهنا يأتي السؤال بعد معرفتنا لكل ذلك وتأكد لنا انه لولا النظام والناموس الواحد لما كان هناك علم متطور ....فمن الذي رتب كل هذا وبهذه الدقة الللامتناهية ؟؟ من الذي اوجد هذا النظام الواحد؟؟ بالتأكيد وبإستخدام نفس الأسلوب المنطقي انه الخالق..بالمنطق العقلي البسيط.. هنا بعد معرفتنا ان القانون والنظام الذي يقود هذا الكون بأسره هو واحد فلا بد ان الخالق ايضا واحد.. وهنا يأتي السؤال هل الخالق جزء من الكون؟؟ الجواب بكل بساطة ..لايمكن ان يكون الخالق جزء من الكون كما لايمكن ان يكون صانع السيارة جزء من السيارة... كما لايمكن ان يكون باني العمارة حجرا من احجار العمارة.. فاالخالق اذا لايمكن ان يكون شجرة او شمسا او هواء او بشرا او حجرا فالله كيان عظيم مطلق مستقل بذاته عن هذا الكون الذي خلقه لاتحكمه القوانين ولا النواميس التي خلقها هو لهذا الكون..الخالق لايحده المكان ولايتحكم به الزمان الذي يتحكم بنا.. المهم الأن ان القانون الكوني المثبت علميا اوصلنا انه لابد من منشئ وموجد لهذا الكون الذي هو الله.. فكر قليلا وستصل الى الحقيقة المذهلة..ولا تقلق.. رابعا: الشك في الاسلام هل هو الدين الحق؟؟؟ اريد منكم ان تجيبوا بكل صدق و ثقة على هذه الأسئلة... هل الله رحيم أم لا...؟؟؟ هل الله كريم أم لا...؟؟؟ هل الله صادق الوعد أم لا...؟؟؟ هل الله عادل أم لا...؟؟؟ هل الله هو الهادي أم لا...؟؟؟ فإذا كانت إجاباتكم عليها بنعم كما هي عندي فأنا أقولها لكم عن يقين وثقة لامتناهية بأنكم ستعرفوا وستصلوا الى الحقيقة ولكن بشرط واحد في غاية الأهمية هو.. انت تكونوا صادقين النية في بحثكم عن الحق هنا باالتأكيد سيوصلك الله الى الحقيقة الرائعة مهما عانيتم وتشككتم لأنه بكل بساطة رحيم..كريم..صادق الوعد..عادل (لايمكن أن يظلم ابدا..ابدا..ابدا..)..وهو الهادي.. فسلمان الفارسي الذي هاجر من ايران (فارس) الحضارة العظيمة في ذلك الزمان عبر المدن والقبائل من ارض الحضارة الى ارض البدو الرحل..كان فقط وبكل بساطة صادق النية في رجاءه لمعرفة الحقيقة ولولا شكه بعقيدته السابقة وعدم إقتناعه في اجزاء منها لما حاول ان يبحث عن الحقيقة.. فنتيجة صدقه مع ربه ان اوصله الله الى اصل الحقيقة ولو كان قد مات قبل ان يصل الى الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم فإنه قد وصل منذ ان صدق مع الله الى الله الذي لايظلم عنده احدا..ابدا..ابدا..ابدا بإختصار اخوتي وأحبائي.. لاتشعروا بالقلق مطلقا وانتم تبحثون عن الحقيقة .. المهم ان تكونوا صادقين النية مع الله وكونوا مثل الرسام الذي يرسم لوحة طبيعيةغاية في الجمال.. كل يوم يفكر بإضافة جديدة لهذه اللوحة لتزداد كمالا وجمالا.. فكل لون وكل فكرة جديدة مادام نيته فيها ان ينشئ لوحة مذهلة فستكون اللوحة اكثر جمالا وسيكون اقرب من ان يصل الى جمال اللوحة الكامل.. وسيصل في النهاية وسيشاهد جمال اللوحة المطلق.. ومادام هذا الرسام كان صادقا في رسم لوحته منذ وضعه للون الأول فيها فإنه كان يتمتع في كل لحظة يرسم فيها كل زاوية من هذه اللوحة.. وما ان يصل الى وضعه لاخر لمسة له في هذه اللوحة المذهلة اعتقد انني .. سأجد دموع الفرح تنسال على خدي هذا الإنسان الطيب الصادق بكل هدوء ورقة لرؤيته لهذا الجمال المطلق لمعرفته للحقيقة الكاملة والى اللقاء اعزائي الصادقين راسمي اللوحة |
#2
|
|||
|
|||
إكتشفتك ياالهي ياحبيبي
إخوتي..
سأعطيكم كلاما من القلب الى القلب.. ومن العقل الى العقل... وارجوا منكم ان تمعنوا التفكير كثيرا لما سأقوله لكم.. اولا وقبل اي شئ.. انتم خلقكم الله نفسا عظيمة لأن الذي خلقها هو اله عظيم انتم اعطاكم الله عقولا عظيمة فلا تجعلوا من زبد الكلام (الباطل) يؤثر فيكم ولكن اجعلوا من هذا العقل حكما و قاضيا.. ثانيا: قضية الشك هل انا على الحقيقة ليس عيبا ابدا انك تشك ..بل بالعكس تماما فإن ذلك علامة على الصدق في التعامل مع مايعتري نفسك في الشوق لمعرفة الحقيقة للإيمان بها وهنا تأتي مرحلة الإطمئنان .. اما قضية كبتها بكل عنف في صدرك فسيحصل عكس السيناريو السابق ولكن هذه المرة تكون مرائي الايمان غير صادق مع نفسك.. [COLOR="rgb(255, 140, 0)"]ثالثا: قضية الالحاد[/COLOR]: اقول لكم بكل بساطة الالحاد ان كان له حجة يوما من الأيام فإنه لايمكن على الإطلاق في عصر العلم والتطور الفكري الرهيب الذي اكرمنا الله ان نعيش فيه ان يكون له حجة ولو قيد انملة....لماذا؟؟؟؟ لسبب بسيط جدا.. ولكن اريدكم ان تركزوا معي جدا في هذه النقطة.. ماالسبب في ظهور هذه الاكتشافات الهائلة في علوم الفضاء والأرض ؟؟ ماالسبب في انه اصبح بالإمكان قراءة التاريخ من الأحافير بل ومعرفة اعمارها بدقة متناهية ؟؟ السبب الذي اكتشفه العلم انه لولا ان هناك نظاما واحدا يدير كل ذلك..قوانين و نواميس واحدة تدير هذا الكون ..لما وصل الانسان لأي من هذه العلوم.. اي انني لأصنع سيارة لابد لي من تجميع المعدن ثم تركيبها بطريقة معينة ثم وضع محرك ثم.. ثم..سلسلة من القوانين لابد علي ان اسير بها لكي اصنع سيارة .. اما اذا لم يكن في هذا الكون قانونا منطقيا واحدا فهذا يعني انني لن استطيع صنع سيارة للأبد لأنه حتى وان أتيت بالمحرك وجميع اجزاء السيارة فمادام انه ليس هناك سلسلة من القوانين المنطقية الموحدة فلا يمكن ان تعمل السيارة ففي انعدام السلسلة المنطقية واعتماد السلسلة العشوائية من الممكن ان يصبح المحرك بيانو(كيف؟؟ لاتسأل فليس الأن هنا اي منطق) والحديد يصبح مقلاة وهكذا .. فالأن من ينظر الى هذا الكون الهائل بما يحتويه من مجرات عظيمة وكواكب و نجوم ومن ينظر الى ارضنا بما فيها من تنوع وجمال ومن ينظر الى الذرات الدقيقة وما تحتويه من نيترونات وبروتونات والكترونات كل يعمل في دقة لا متناهية وفي تناسق مذهل فلو اختلت هذه الذرة الدقيقة لإختل هذا الكون بأسره.. وحدة عجيبة..بل مذهلة.. وانا كجراح في امراض العظام بحكم دراستي كان لابد لي من ان ادرس تشريح جسم الانسان لأجد انه لايوجد شئ في جسم الأنسان عبثا فمثلا الحبل الشوكي مادته كمادة الجيلي ..رقيق جدا ..يحمل كل الأشارات الكهربائية لكل جزء ومسام في جسد الأنسان ..ومادام انه رقيق لهذه الدرجة فهو سهل الأصابة وبالتالي لأنتهى الوجود الأنساني فجعل الله له حماية عجيبة..اكثر من ثلاثين عظمة بصفات معينة وانحناءات معينة لكل جزء على حدة ومصممة بطريقة مذهلة لحماية هذا الحبل الرقيق وفي نفس الوقت يكون مرنا لكي لايحد من حركة الأنسان .. وهنا يأتي السؤال بعد معرفتنا لكل ذلك وتأكد لنا انه لولا النظام والناموس الواحد لما كان هناك علم متطور ....فمن الذي رتب كل هذا وبهذه الدقة الللامتناهية ؟؟ من الذي اوجد هذا النظام الواحد؟؟ بالتأكيد وبإستخدام نفس الأسلوب المنطقي انه الخالق..بالمنطق العقلي البسيط.. هنا بعد معرفتنا ان القانون والنظام الذي يقود هذا الكون بأسره هو واحد فلا بد ان الخالق ايضا واحد.. وهنا يأتي السؤال هل الخالق جزء من الكون؟؟ الجواب بكل بساطة ..لايمكن ان يكون الخالق جزء من الكون كما لايمكن ان يكون صانع السيارة جزء من السيارة... كما لايمكن ان يكون باني العمارة حجرا من احجار العمارة.. فاالخالق اذا لايمكن ان يكون شجرة او شمسا او هواء او بشرا او حجرا فالله كيان عظيم مطلق مستقل بذاته عن هذا الكون الذي خلقه لاتحكمه القوانين ولا النواميس التي خلقها هو لهذا الكون..الخالق لايحده المكان ولايتحكم به الزمان الذي يتحكم بنا.. المهم الأن ان القانون الكوني المثبت علميا اوصلنا انه لابد من منشئ وموجد لهذا الكون الذي هو الله.. فكر قليلا وستصل الى الحقيقة المذهلة..ولا تقلق.. [COLOR="rgb(255, 140, 0)"]رابعا: الشك في الاسلام هل هو الدين الحق؟؟؟[/COLOR] اريد منكم ان تجيبوا بكل صدق و ثقة على هذه الأسئلة... هل الله رحيم أم لا...؟؟؟ هل الله كريم أم لا...؟؟؟ هل الله صادق الوعد أم لا...؟؟؟ هل الله عادل أم لا...؟؟؟ هل الله هو الهادي أم لا...؟؟؟ فإذا كانت إجاباتكم عليها بنعم كما هي عندي فأنا أقولها لكم عن يقين وثقة لامتناهية بأنكم ستعرفوا وستصلوا الى الحقيقة ولكن بشرط واحد في غاية الأهمية هو.. انت تكونوا صادقين النية في بحثكم عن الحق هنا باالتأكيد سيوصلك الله الى الحقيقة الرائعة مهما عانيتم وتشككتم لأنه بكل بساطة رحيم..كريم..صادق الوعد..عادل (لايمكن أن يظلم ابدا..ابدا..ابدا..)..وهو الهادي.. فسلمان الفارسي الذي هاجر من ايران (فارس) الحضارة العظيمة في ذلك الزمان عبر المدن والقبائل من ارض الحضارة الى ارض البدو الرحل..كان فقط وبكل بساطة صادق النية في رجاءه لمعرفة الحقيقة ولولا شكه بعقيدته السابقة وعدم إقتناعه في اجزاء منها لما حاول ان يبحث عن الحقيقة.. فنتيجة صدقه مع ربه ان اوصله الله الى اصل الحقيقة ولو كان قد مات قبل ان يصل الى الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم فإنه قد وصل منذ ان صدق مع الله الى الله الذي لايظلم عنده احدا..ابدا..ابدا..ابدا بإختصار اخوتي وأحبائي.. لاتشعروا بالقلق مطلقا وانتم تبحثون عن الحقيقة .. المهم ان تكونوا صادقين النية مع الله وكونوا مثل الرسام الذي يرسم لوحة طبيعيةغاية في الجمال.. كل يوم يفكر بإضافة جديدة لهذه اللوحة لتزداد كمالا وجمالا.. فكل لون وكل فكرة جديدة مادام نيته فيها ان ينشئ لوحة مذهلة فستكون اللوحة اكثر جمالا وسيكون اقرب من ان يصل الى جمال اللوحة الكامل.. وسيصل في النهاية وسيشاهد جمال اللوحة المطلق.. ومادام هذا الرسام كان صادقا في رسم لوحته منذ وضعه للون الأول فيها فإنه كان يتمتع في كل لحظة يرسم فيها كل زاوية من هذه اللوحة.. وما ان يصل الى وضعه لاخر لمسة له في هذه اللوحة المذهلة اعتقد انني .. سأجد دموع الفرح تنسال على خدي هذا الإنسان الطيب الصادق بكل هدوء ورقة لرؤيته لهذا الجمال المطلق لمعرفته للحقيقة الكاملة والى اللقاء اعزائي الصادقين راسمي اللوحة[/CENTER] |
#3
|
|||
|
|||
__________________
اللهمّ صلّ على محمد عدد ماذكره الذاكرون وغفل عن ذكره الغافلون سلفي سني وهابي وأفتخر
|
أدوات الموضوع | |
|
|