جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
تحدي
أتحدى أي منكر للسنة يناقش بعلمية دون أن يهرب والسلام ختام |
#2
|
|||
|
|||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
متابع
__________________
( فلعلك باخع نفسك على آثارهم إن لم يؤمنوا بهذا الحديث أسفا ) الكهف 6 كل العلوم سوى القرآن مشغلة ..... إلا الحديث وعلم الفقه في الدين العلم ما كان فيه قال حدثنا ..... وما سوى ذاك وسواس الشياطين |
#3
|
|||
|
|||
بارك الله بك اخي الفاضل
متابع باذن الله تعالى عسى ان نجد واحدا على الاقل يمكنه فعل ذلك |
#4
|
|||
|
|||
اقتباس:
هذهِ معلومة من كتاب الله !؟ فهل معنى الأول بِمعنى البِداية (نشأة الكون) ! أم بِمعنى أوّل بيوت الله على الأرض ! وهل مكة هى بكة أم هذا مكان وهذا مكان فأين معلومتك من منهجك ضعها أمام أعيننا ........... فلا تُبطئ ولا تتأخر
__________________
فهم شرع الله آمر سهل وهين .ولكن تسبقهُ تقوى لا بد مِن المرور عليها .فإطلبها مِن الله دائِماً |
#5
|
|||
|
|||
اقتباس:
ولكننا نريد تفسيره منك وانت قرآني ممن يزعمون ان مصدر التشريع الوحيد هو القران الكريم وينكرون تبيانه من النبي صلى الله عليه وسلم . |
#6
|
|||
|
|||
عزيزي حدد أولا ماذا تريد أن تناقش
المذاهب العبادات السيرة الخ أقترح أن تبدأ بإثبات وجود تشريع ثاني خراج القران |
#7
|
|||
|
|||
متابع
|
#8
|
|||
|
|||
أهلاً بالجميع
هل من محاور؟ أظن أن ما نريد نقاشه محدد لماذا -يا من ينكر السنة- تنكر سنة المصطفى - صلى الله عليه وسلم- ؟ |
#9
|
|||
|
|||
القرآنيون في عامتهم لا ينكرون سنة المصطفى، بل ما ينكرونه وينتقدونه هو التعريف الشائع للسنة اصطلاحا ومفهوما. فمثلا نجد المفهوم الشائع للسنة يعتبر أن الحديث المنسوب للرسول - عليه الصلاة والسلام - جزءا من السنة، وعامة القرآنيين يردون هذا لأنهم ينتقدون هذا المفهوم الذي يسمح بأن يكون الحديث المنسوب جزء من السنة. وبالتالي فما ينكرونه وينتقدونه ليس سنة الرسول بل التعريف الشائع لما هي سنة الرسول عليه الصلاة والسلام. فأرجو من الأخ أن يميز.
|
#10
|
|||
|
|||
اقتباس:
فما هو تعريف السنة النبوية الشريفه عند القرآنيين ؟ |
#11
|
|||
|
|||
موضوع الحوار الذي حدده الأخ ابن الأعرابي - صاحب الموضوع الأصلي - في آخر مشاركة له هو لماذا ينكر القرآنيون السنة؟ وطبعا السنة حسب تعريفها لدى الأخ الذي هو كما يبدو من أهل السنة ويتبنى التعريف الشائع والمشهور لديهم. وبالتالي فموضوع الحوار هو الانتقادات التي قدمها القرآنيون في عامتهم وردوا بها السنة حسب فهم أهل السنة لها. وهذا يشترط في البداية أن يقدم الاخ صاحب الموضوع التعريف الذي يعتقد أنه الأصح لما هي السنة ليبنى على أساس تعريفه جواب سؤاله عن سبب رفض القرآنيين لهذا التعريف. أو بالتعبير المتداول لدى بعض الإخوة : سبب إنكارهم للسنة.هذا هو الموضوع وهذه هي البداية الانسب له.
|
#12
|
|||
|
|||
أول ما أعيبه على مذهب السنة هو إدعاء أن للرسول سنة مع أن القران لم يذكر و لو في أية واحدة أن للرسول سنة بل للخالق العظيم و هو ما أراه شركا أصغر
ثاني شيء أعيبه على مذهب السنة هو تسمية الأحاديث فهي تسمية خاطئة قرانيا للرويات فالأحاديث هي الأحلام حسب سورة يوسف عندما تجد الخطأ بداية من العنوان فلا داعي لتعمق في المضمون فلننافقش اولا هذه الأخطاء وبعدها يمكننا الإسترسال في المضمون |
#13
|
|||
|
|||
اقتباس:
فدعنا نعرف السنة تعريف عام يليق بما يسمى سنة, لا بدعة, ولا خرافة, ولا اجتهاد ما هي السنة؟ السنة في اللغة هي : هي السيرة والطريقة سواء أكانت حسنة أم سيئة، محمودة أم مذمومة ومنه قوله تعالى : (سُنَّةَ مَن قَدْ أَرْسَلْنَا قَبْلَكَ مِن رُّسُلِنَا وَلاَ تَجِدُ لِسُنَّتِنَا تَحْوِيلاً) وقوله صلى الله عليه وسلم: (من سن في الإسلام سنة حسنة) الحديث وأما في الشرع: فتطلق على ما أمر به النبي صلى الله عليه وسلم ونهى عنه وندب إليه قولاً وفعلاً, وقد تطلق السنة على ما كان عليه عمل الصحابة رضي الله عنهم، واجتهدوا فيه، وأجمعوا عليه، وذلك كجمع المصحف، وتدوين الدواوين، من طلقًا من قول -صلى الله عليه وسلم : ( عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين ) كما تطلق السنة على ما يقابل البدعة, وللعلماء رحمهم الله اصطلاحاتهم الخاصة في تعريف السنة بحسب الأغراض التي عُنيت بها كل طائفة منهم : فعلماء الحديث -مثلاً- بحثوا في أحوال الرسول -صلى الله عليه وسلم- باعتباره محل القدوة, والأسوة في كل شيء، فنقلوا كل ما يتصل به من سيرة وخلق وشمائل وأخبار وأقوال وأفعال, من طلقًا من قوله تعالى (لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا) ولذا فالسنة عندهم : هي ما أثر عن النبي صلى الله عليه وسلم من قول أو فعل أو تقرير أو صفة خَلْقية أو خُلُقية، أو سيرة، سواء كان قبل البعثة أو بعدها. هذا على الاجمال . |
#14
|
|||
|
|||
أهلًا بك أقدر وتواجدك هنا
|
#15
|
|||
|
|||
اقتباس:
|
#16
|
|||
|
|||
اقتباس:
على أي مرجعية بنيتها ودونت الخطأ لغيرك؟ ماذا تسمي ما تتمنطق به أمام صديقك وما يتمنطق صديقك به أمامك أو عبر الهاتف؟ حديث كلمة تحمل معاني عدة وليس له معنى واحد, وسأعرفها لك وأستدل لذلك من القرآن هي كل ما يُتحدث به من كلامٍ وخبر ( فَلاَ تَقْعُدُوا مَعَهُمْ حَتَّى يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ ) وتأتي بمعنى الجديد عكس القديم وتأتي بمعنى حديث النفس تأتي بمعنى الحلم ( ويعلمه من تاويل الاحاديث) تأتي بمعنى العظة والعبرة (فجعلناهم احاديث ومزقناهم كل ممزق) فاللفظ يتحدد معناه وفقًا لسياقه من الجملة لترى الفرق هنا أستمعت للحديث رأيت الحديث هذا عن ما يتعلق بكلمة حديث وهو بعضه لا كله. القرآن ذكر السنة صراحة ولزامًا, إلا إن كنت ستأول ما لا يتوافق مع رغباتك ومعتقداتك حسبها, فإنني أقول لك لن تجد حقيقة تغنيك عن البحث عن الحقيقة التي تجهلها, لأنك قد أدخلت نفسك في دوامة تسمى المتناقضات. القرآن نفسه يتحدث عن افعل ولا تفعل فهذه أفعل ولا تفعل -بعضها- تقوم على كيفية وكمية, كيفيتها وكميتها لن تستطيع اعمالها على أرض الواقع, وأنت تجهلها, لأن القرآن سكت عنها وسكوته عنها لا يعني نقصه, ولكن العملية عملية ارتباط, الرسالة بالرسول, وعليه أي - الرسول- ايضاح ما يكون غامضًا على المستمع والمتلقي فيما لم يصرح به المصحف, وهذا يجعلنا أكثر تحضرًا واحكامًا للدين, ولا أعلم أين المشكل في هذا, ولو أخذناها كما تزعمون لوقعنا في مشكل أكبر وهو كيف لله -وتعالى الله- أن يأمر عبيده بعملٍ لم يبين بكيفيته؟ فقول الله ( أقم الصلاة) كيف أقيم الصلاة ما هي الطريقة ما أفعله لكي أقيمها متى أقيمها في مكانٍ أقيمها؟ أسئلة لا يمكن أن تبفى بدون أجوبة وإلا كان الدين الذي جعله الله دين للعالمين ناقص غير مكتمل, فلتجب على هذا أيها المفتش. إنكم تعتمدون -معشر القرآنيين- إعتمادًا كليًا على اعمال العقل المتأثر بما يخالف الحقيقة والواقع, في النص الصريح لتخرجوا منه ما لا يتوافق مع الواقع العام -صفة العمومية المطلقة للرسالة- فنطلقتم في هذا المسار ومن حيث لا تشعرون صنفتم أنفسكم فئة وطائفة جديدة تحتكم إلى القرآن فقط تسمى -القرآنيون- فتستندون إلى ابطال الأحاديث بالقرآن والقرآن نفسه يثتبتها, ولا أعلم أي قانون عالمي, سواءً كان من الله أو من صنع البشر, يعتمد على الاستدلال من المادة بدليلٍ من المادة نفسها يبطل المادة نفسها, فهو عين التناقض الذي تنفيه طريقة التفكير الأساسي للإنسان -عدم التناقض- والذي أوجده الله هبة للإنسان, بخلاف الطبيعة بل الوجود ككل. إنني أمتعض هذه الطريقة في الحوار طريقة التأطير والاشارة إلى القشور دون التمركز حول اللب بشمولية علمية تتناول كل جزئية . |
#17
|
|||
|
|||
أوريد دليلًا من القرآن على كيفية الصلاة والصوم والزكاة والحج والعمرة؟
أوريد دليلًا من القرآن ينفي العمل بما جاء به محمد بن عبدالله -صلى الله عليه وسلم- ؟ الاجابة لن أستطيع |
#18
|
|||
|
|||
اقتباس:
- بالنسبة لمفهوم الأحاديث في القران نجحت في الإمتحان - في المقابل نجدك عجزت عن إيجاد عبارة سنة الرسول في القران لاحظ نحن لم نصل بعد لمفهوم السنة بل مازلنا فقط في التسمية فأجب عن السؤال مشكور كيف يأمرنا القران بطاعة الرسول و إتخاده أسوة و يعجز عن ذكر و إتبعوا سنته التي كانت ستكون حجة على من يخالف هذه السنة كيف نجد عشارت الأيات تأمر بإتباع القران و لا نجد أية واحدة تأمر بإتباع السنة كيف سيحاسبنا الله تعالى على شيء لم يذكر بالإسم في كتابه و يأمرنا بأخد عباداتنا منه أترك لك التعليق |
#19
|
|||
|
|||
هذه التسمية بالنسبة لي فيها نوع من الشرك فما تسمونه سنة الرسول هو في الحقيقة إمتداد لسنة الله اي القران فهي مجرد تفصيل و تبيان لهذا الأخير و إكتمال لنواقصه حسب مذهبكم اليس كذلك فمنطقيا يجب أن تسمى سنة الله كذلك و ليس سنة الرسول فانتم عندما تدعون أن الكتاب و الذكر يشملان القران و الحديث في نفس القوت فأنكم تأكدان أن كلاهما نفس الشيء و لهما نفس المصدر فكذلك يجب أن تكون سنة واحدة تشملهما و تسمى سنة الله كأنكم تقولن القران دين الله و الحديث دين الرسول أليس هذا هو الشرك بعينه
|
#20
|
|||
|
|||
اقتباس:
بانتظار ان تأتي بالتعريف قبل أن يبدأ الحوار |
أدوات الموضوع | |
|
|