جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
بيان بعض المصطلحات التي يستعملها السنيون لتبرير وجود سنتهم في القران
بإسم الله الرحمان الرحيم أود أن أتوقف في هذا الموضوع على بعض المفاهيم التي يطرحها السنيون لتبرير سنتهم في كتاب الله و نرى ماذا صحة أو خطأ ما يزعمون بالحجة و الدليل القراني و قبل التطرق لذلك وجب التركيز و فهم معنى الرسول و دوره الحقيقي
1- مفهوم الرسول في القران كله نجد هناك أمر تشريعي وحيد لشخص الرسول جاء كالأتي يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ (67) سورة المائدة فدور الرسول الوحيد حسب القران هو تبليغ الرسالة التي أرسله الله تعالى بها و المتمثلة في القران و سأعطي مثال بقصة قرانية مشهورة توضح معنى طاعة و عصيان الرسول فحين كلم رب العالمين رسوله موسى أول مرة لم يعطيه لا كتاب و لا شرائع فقط أرسله برسالة و أمر وحيد لفرعون هو تحرير بني إسرائيل من العبودية و بطبيعة الحال أعطاه أيات ليقم بها الحجة على فرعون اذْهَبْ أَنْتَ وَأَخُوكَ بِآيَاتِي وَلَا تَنِيَا فِي ذِكْرِي (42) اذْهَبَا إِلَى فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغَى (43) فَقُولَا لَهُ قَوْلًا لَيِّنًا لَعَلَّهُ يَتَذَكَّرُ أَوْ يَخْشَى (44) قَالَا رَبَّنَا إِنَّنَا نَخَافُ أَنْ يَفْرُطَ عَلَيْنَا أَوْ أَنْ يَطْغَى (45) قَالَ لَا تَخَافَا إِنَّنِي مَعَكُمَا أَسْمَعُ وَأَرَى (46) فَأْتِيَاهُ فَقُولَا إِنَّا رَسُولَا رَبِّكَ فَأَرْسِلْ مَعَنَا بَنِي إِسْرَائِيلَ وَلَا تُعَذِّبْهُمْ قَدْ جِئْنَاكَ بِآيَةٍ مِنْ رَبِّكَ وَالسَّلَامُ عَلَى مَنِ اتَّبَعَ الْهُدَى (47) سورة طه فهنا موسى كان مجرد ناقل و مبلغ لأمر الله المتمثل في طلب تحرير بني إسرائيل و عندما كلم فرعون نقل له بالحرف ما قال له رب العالمين وَقَالَ مُوسَى يَا فِرْعَوْنُ إِنِّي رَسُولٌ مِنْ رَبِّ الْعَالَمِينَ (104) حَقِيقٌ عَلَى أَنْ لَا أَقُولَ عَلَى اللَّهِ إِلَّا الْحَقَّ قَدْ جِئْتُكُمْ بِبَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ فَأَرْسِلْ مَعِيَ بَنِي إِسْرَائِيلَ (105) سورة الأعراف حسب منطق السنيين و تصنيفهم للقران و حصره في طاعة الله فقط فنفس الشيء كان يجب أن ينطبق هنا بالنسبة لطاعة أو عصيان فرعون لرسالة موسى الأن موسى هنا مجرد مبلغ مثل ما محمد بلغ القران لقومه لكننا سنجد العكس إِنَّا أَرْسَلْنَا إِلَيْكُمْ رَسُولًا شَاهِدًا عَلَيْكُمْ كَمَا أَرْسَلْنَا إِلَى فِرْعَوْنَ رَسُولًا (15) فَعَصَى فِرْعَوْنُ الرَّسُولَ فَأَخَذْنَاهُ أَخْذًا وَبِيلًا (16) سورة المزمل فعندما عصى فرعون الرسالة فإنه عصى الرسول حاملها و ليس الله فقط و لاحظوا التشبيه بين رسالة موسى و رسالة محمد هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ مُوسَى (15) إِذْ نَادَاهُ رَبُّهُ بِالْوَادِ الْمُقَدَّسِ طُوًى (16) اذْهَبْ إِلَى فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغَى (17) فَقُلْ هَلْ لَكَ إِلَى أَنْ تَزَكَّى (18) وَأَهْدِيَكَ إِلَى رَبِّكَ فَتَخْشَى (19) فَأَرَاهُ الْآيَةَ الْكُبْرَى (20) فَكَذَّبَ وَعَصَى (21) سورة النازعات لذلك ذكر الله تعالى أن من يعصى الرسول فإنه يعصى الله لأن الأمرين مترابطين و ليس منفصلين كما يحالون إقناعنا أن القران طاعة الله و السنة طاعة الرسول فحتى لو كانت هناك سنة فإنها لله و الرسول معا و سيتجلى ذلك بوضوح في الأية يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلَادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ فَإِنْ كُنَّ نِسَاءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ وَإِنْ كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَوَاهُ فَلِأُمِّهِ الثُّلُثُ فَإِنْ كَانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلِأُمِّهِ السُّدُسُ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِهَا أَوْ دَيْنٍ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ لَا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعًا فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا (11) وَلَكُمْ نِصْفُ مَا تَرَكَ أَزْوَاجُكُمْ إِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُنَّ وَلَدٌ فَإِنْ كَانَ لَهُنَّ وَلَدٌ فَلَكُمُ الرُّبُعُ مِمَّا تَرَكْنَ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِينَ بِهَا أَوْ دَيْنٍ وَلَهُنَّ الرُّبُعُ مِمَّا تَرَكْتُمْ إِنْ لَمْ يَكُنْ لَكُمْ وَلَدٌ فَإِنْ كَانَ لَكُمْ وَلَدٌ فَلَهُنَّ الثُّمُنُ مِمَّا تَرَكْتُمْ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ تُوصُونَ بِهَا أَوْ دَيْنٍ وَإِنْ كَانَ رَجُلٌ يُورَثُ كَلَالَةً أَوِ امْرَأَةٌ وَلَهُ أَخٌ أَوْ أُخْتٌ فَلِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ فَإِنْ كَانُوا أَكْثَرَ مِنْ ذَلِكَ فَهُمْ شُرَكَاءُ فِي الثُّلُثِ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصَى بِهَا أَوْ دَيْنٍ غَيْرَ مُضَارٍّ وَصِيَّةً مِنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَلِيمٌ (12) تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (13) وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ نَارًا خَالِدًا فِيهَا وَلَهُ عَذَابٌ مُهِينٌ (14) سورة النساء فالحدود و الشرائع مما ذكر في الأيتين 11-12 مقتصرة على الله وحده بينما الرسالة مشتركة بين المرسل و مبلغ الرسالة فطاعة ما جاء فيها هو طاعة لهما معا و نفس الشيء بالنسبة لعصيانها و سيتجلى ذلك بوضوح عندما طلب الناس من الرسول أن يفتيهم و يشرع لهم يَسْتَفْتُونَكَ قُلِ اللَّهُ يُفْتِيكُمْ فِي الْكَلَالَةِ إِنِ امْرُؤٌ هَلَكَ لَيْسَ لَهُ وَلَدٌ وَلَهُ أُخْتٌ فَلَهَا نِصْفُ مَا تَرَكَ وَهُوَ يَرِثُهَا إِنْ لَمْ يَكُنْ لَهَا وَلَدٌ فَإِنْ كَانَتَا اثْنَتَيْنِ فَلَهُمَا الثُّلُثَانِ مِمَّا تَرَكَ وَإِنْ كَانُوا إِخْوَةً رِجَالًا وَنِسَاءً فَلِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ أَنْ تَضِلُّوا وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ (176) سورة النساء الأية واضحة لا فتوى و لا تشريع للرسول بل لله فمن اين خرجت سنة الرسول الله أعلم !! و سأعطي مثال أخر يوضح أن طاعة الرسول هي طاعة القران وَيَقُولُونَ طَاعَةٌ فَإِذَا بَرَزُوا مِنْ عِنْدِكَ بَيَّتَ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ غَيْرَ الَّذِي تَقُولُ وَاللَّهُ يَكْتُبُ مَا يُبَيِّتُونَ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ وَكَفَى بِاللَّهِ وَكِيلًا (81) سورةالنساء فهنا مثلا يحاولون إيهامنا أن الطاعة لكلام و أقوال غير القران لكن مباشرة في الأية الموالية نكتشف أن ما كانوا يطعنون فيه و ينكرونه هو القران نفسه أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا (82) سورة النساء لذلك في القران كله لا نجد أية واحدة تأمر بطاعة النبي لأن النبي شخص قد يخطئ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ تَبْتَغِي مَرْضَاتَ أَزْوَاجِكَ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ (1) سورة التحريم فهل لو إقتدى مؤمن بفعل النبي هذا و حرم ما أحل الله ليرضي زوجته أو اولاده ألخ هل سيطيع الله أو يعصاه و يبدل شرائعه هذا أكبر دليل على عدم حجية طاعة محمد الشخص خصوصا لمن جاء بعده لذلك نجد كل الأيات التي تخاطب النبي خاصة بأحداث و أمور قومه و حقبته فقط و هذا مثال يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِائَةٌ يَغْلِبُوا أَلْفًا مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا يَفْقَهُونَ (65) الْآنَ خَفَّفَ اللَّهُ عَنْكُمْ وَعَلِمَ أَنَّ فِيكُمْ ضَعْفًا فَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِائَةٌ صَابِرَةٌ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ أَلْفٌ يَغْلِبُوا أَلْفَيْنِ بِإِذْنِ اللَّهِ وَاللَّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ (66) سورة الأنفال كيف سنطبق هذه الأية في العصر الحالي في عصر التكنولوجيا و عدو يحاربك بطائرات دون طيار فلا حجة علينا سوى في الرسول فالرسول هو من يطاع و هو من يعلم و هو من يبين و هو الأسوة لا النبي 2- تبيان الكتاب رغم أن القران في العديد من الأيات أعلن بصراحة و وضوح أنه كتاب مفصل من عند الله و مبين بل و تبيان لكل شيء الر كِتَابٌ أُحْكِمَتْ آيَاتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ (1) سورة هود حم (1) تَنْزِيلٌ مِنَ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (2) كِتَابٌ فُصِّلَتْ آيَاتُهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ (3) سورة فصلت وَلَقَدْ جِئْنَاهُمْ بِكِتَابٍ فَصَّلْنَاهُ عَلَى عِلْمٍ هُدًى وَرَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ (52) سورة الأعراف أَفَغَيْرَ اللَّهِ أَبْتَغِي حَكَمًا وَهُوَ الَّذِي أَنْزَلَ إِلَيْكُمُ الْكِتَابَ مُفَصَّلًا وَالَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَعْلَمُونَ أَنَّهُ مُنَزَّلٌ مِنْ رَبِّكَ بِالْحَقِّ فَلَا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُمْتَرِينَ (114) سورة الأنعام الر تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ الْمُبِينِ (1) سورة يوسف طسم (1) تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ الْمُبِينِ (2) سورة الشعراء وَيَوْمَ نَبْعَثُ فِي كُلِّ أُمَّةٍ شَهِيدًا عَلَيْهِمْ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَجِئْنَا بِكَ شَهِيدًا عَلَى هَؤُلَاءِ وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ (89) سورة النحل فيأبى السنيون إلا إدعاء العكس و أنه بحاجة لكتاب أخر يبينه و يلعبون على الكلمات كتبيان الرسول و يستشهدون خصوصا بالأية التالية وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ إِلَّا رِجَالًا نُوحِي إِلَيْهِمْ فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ (43) بِالْبَيِّنَاتِ وَالزُّبُرِ وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ (44) سورة النحل كأن الرسول سيبين بشيء أخر غير الرسالة المتمثلة في القران فالأية لم تقل لتبين للناس الذكر الذي بالمناسبة هو القران ص وَالْقُرْآنِ ذِي الذِّكْرِ (1) سورة ص بل قالت لتبين للناس بالذكر أي بالقران ما أنزل إليهم فالرسول بين للذين أوتوا الكتاب من قبله بالقران ما أخفاه عنهم أسلافهم وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ لَتُبَيِّنُنَّهُ لِلنَّاسِ وَلَا تَكْتُمُونَهُ فَنَبَذُوهُ وَرَاءَ ظُهُورِهِمْ وَاشْتَرَوْا بِهِ ثَمَنًا قَلِيلًا فَبِئْسَ مَا يَشْتَرُونَ (187) سورة آل عمران تَاللَّهِ لَقَدْ أَرْسَلْنَا إِلَى أُمَمٍ مِنْ قَبْلِكَ فَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ أَعْمَالَهُمْ فَهُوَ وَلِيُّهُمُ الْيَوْمَ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ (63) وَمَا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ إِلَّا لِتُبَيِّنَ لَهُمُ الَّذِي اخْتَلَفُوا فِيهِ وَهُدًى وَرَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ (64) سورة النحل يَا أَهْلَ الْكِتَابِ قَدْ جَاءَكُمْ رَسُولُنَا يُبَيِّنُ لَكُمْ كَثِيرًا مِمَّا كُنْتُمْ تُخْفُونَ مِنَ الْكِتَابِ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ قَدْ جَاءَكُمْ مِنَ اللَّهِ نُورٌ وَكِتَابٌ مُبِينٌ (15) سورة المائدة و لا يزال الرسول يبين لنا بالرسالة الحقيقية التي أوصلها لنا من رب العالمين ما حاول أسلافنا إخفائه علينا وكمثال بسيط صلاة قيام الله وَالَّذِينَ يَبِيتُونَ لِرَبِّهِمْ سُجَّدًا وَقِيَامًا (64) سورة الفرقان أَمَّنْ هُوَ قَانِتٌ آنَاءَ اللَّيْلِ سَاجِدًا وَقَائِمًا يَحْذَرُ الْآخِرَةَ وَيَرْجُو رَحْمَةَ رَبِّهِ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُولُو الْأَلْبَابِ (9) سورة الزمر إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ (15) آخِذِينَ مَا آتَاهُمْ رَبُّهُمْ إِنَّهُمْ كَانُوا قَبْلَ ذَلِكَ مُحْسِنِينَ (16) كَانُوا قَلِيلًا مِنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ (17) وَبِالْأَسْحَارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ (18) سورة الذاريات بينما الرويات التي تدعي تبيان القران فهي في الحقيقية تحرفه وتخفي معانيه الحقيقة و تضيف شرائع لم تذكر فيه أصلا كالرجم و قتل المرتد فلا تبيان إلا بالقران 3- تعليم الكتاب نفس ما يقال على التبيان يقال على التعليم فالرسول لا يزال يعلمنا بالقران الذي حمله لنا و كل مرة نقرأه فإننا نتعلم حقائق جديدة لم نكن نعلمها من قبل وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ إِذْ قَالُوا مَا أَنْزَلَ اللَّهُ عَلَى بَشَرٍ مِنْ شَيْءٍ قُلْ مَنْ أَنْزَلَ الْكِتَابَ الَّذِي جَاءَ بِهِ مُوسَى نُورًا وَهُدًى لِلنَّاسِ تَجْعَلُونَهُ قَرَاطِيسَ تُبْدُونَهَا وَتُخْفُونَ كَثِيرًا وَعُلِّمْتُمْ مَا لَمْ تَعْلَمُوا أَنْتُمْ وَلَا آبَاؤُكُمْ قُلِ اللَّهُ ثُمَّ ذَرْهُمْ فِي خَوْضِهِمْ يَلْعَبُونَ (91) سورة الأنعام فتعليم مربوط بالكتاب و ليس بخارجه و الرسل كونهم حاملي الرسلات فهم المعلمين لأنهم نقلوا لنا هذا العلم كَمَا أَرْسَلْنَا فِيكُمْ رَسُولًا مِنْكُمْ يَتْلُو عَلَيْكُمْ آيَاتِنَا وَيُزَكِّيكُمْ وَيُعَلِّمُكُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُعَلِّمُكُمْ مَا لَمْ تَكُونُوا تَعْلَمُونَ (151) فالتعليم يكون بتلاوة ما في الأيات و ليس خارجها و نفس ما قيل على الطاعة ينطبق على التعليم القران يعلم من طرف كل من الله المرسل و الرسول حامل الرسالة و هذا ما سيتجلى بوضوح في الأية التالية يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا تَدَايَنْتُمْ بِدَيْنٍ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى فَاكْتُبُوهُ وَلْيَكْتُبْ بَيْنَكُمْ كَاتِبٌ بِالْعَدْلِ وَلَا يَأْبَ كَاتِبٌ أَنْ يَكْتُبَ كَمَا عَلَّمَهُ اللَّهُ فَلْيَكْتُبْ وَلْيُمْلِلِ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ وَلْيَتَّقِ اللَّهَ رَبَّهُ وَلَا يَبْخَسْ مِنْهُ شَيْئًا فَإِنْ كَانَ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ سَفِيهًا أَوْ ضَعِيفًا أَوْ لَا يَسْتَطِيعُ أَنْ يُمِلَّ هُوَ فَلْيُمْلِلْ وَلِيُّهُ بِالْعَدْلِ وَاسْتَشْهِدُوا شَهِيدَيْنِ مِنْ رِجَالِكُمْ فَإِنْ لَمْ يَكُونَا رَجُلَيْنِ فَرَجُلٌ وَامْرَأَتَانِ مِمَّنْ تَرْضَوْنَ مِنَ الشُّهَدَاءِ أَنْ تَضِلَّ إِحْدَاهُمَا فَتُذَكِّرَ إِحْدَاهُمَا الْأُخْرَى وَلَا يَأْبَ الشُّهَدَاءُ إِذَا مَا دُعُوا وَلَا تَسْأَمُوا أَنْ تَكْتُبُوهُ صَغِيرًا أَوْ كَبِيرًا إِلَى أَجَلِهِ ذَلِكُمْ أَقْسَطُ عِنْدَ اللَّهِ وَأَقْوَمُ لِلشَّهَادَةِ وَأَدْنَى أَلَّا تَرْتَابُوا إِلَّا أَنْ تَكُونَ تِجَارَةً حَاضِرَةً تُدِيرُونَهَا بَيْنَكُمْ فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَلَّا تَكْتُبُوهَا وَأَشْهِدُوا إِذَا تَبَايَعْتُمْ وَلَا يُضَارَّ كَاتِبٌ وَلَا شَهِيدٌ وَإِنْ تَفْعَلُوا فَإِنَّهُ فُسُوقٌ بِكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَيُعَلِّمُكُمُ اللَّهُ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ (282) سورة البقرة فالتعليم هنا هو تعليم ما ذكر في الأية من تفاصيل الشهادة 4- الأسوة هنا أيضا هل طلب من المؤمنين أخد الأسوة من النبي أو محمد الشخص بل من الرسول الذي يعمل و يطبق ما جاء في القران لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا (21) سورة الأحزاب فالذكر هو الإسوة التي طلب منا الله تعالى إقتداء الرسول فيها وذكر الله ليس هو السنة يا عباد ذكر الله يكون بالخصوص في القران و بذكر أسماء الله المذكورة في القران و الأمر بالتسبيح و الحمد و الإستغفار كلها أوامر نجدها في القران الذي وصف بكتاب الذكر ص وَالْقُرْآنِ ذِي الذِّكْرِ (1) سورة ص 5- الحكمة هنا أيضا أتعجب كيف يفصلون الحكمة عن القران و القران يصف نفسه الر تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ الْحَكِيمِ (1) سورة يونس الم (1) تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ الْحَكِيمِ (2) سورة لقمان فهل السنة أكثر حكمة من القران !!! حقيقة تبريرات غير منطقية تبحث عن أي شيء لتنسبه لسنة مع أن كل الصفات المذكورة متعلقة بالقران و مرتبطة بالمرسل و الرسول معا فيضطرون لفصلها عن القران و بالتالي يقومون بالإعتداء عليه ليبرروا وجود سنتهم و يا ليتها كانت بالفعل سنة الرسول لأن هناك سنة وحيدة سنة الله التي سنها لجميع الرسول من أدم لمحمد مَا كَانَ عَلَى النَّبِيِّ مِنْ حَرَجٍ فِيمَا فَرَضَ اللَّهُ لَهُ سُنَّةَ اللَّهِ فِي الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلُ وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ قَدَرًا مَقْدُورًا (38) سورة الأحزاب سُنَّةَ اللَّهِ فِي الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلُ وَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَبْدِيلًا (62) سورة الأحزاب اسْتِكْبَارًا فِي الْأَرْضِ وَمَكْرَ السَّيِّئِ وَلَا يَحِيقُ الْمَكْرُ السَّيِّئُ إِلَّا بِأَهْلِهِ فَهَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا سُنَّتَ الْأَوَّلِينَ فَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّتِ اللَّهِ تَبْدِيلًا وَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّتِ اللَّهِ تَحْوِيلًا (43) سورة فاطر يُرِيدُ اللَّهُ لِيُبَيِّنَ لَكُمْ وَيَهْدِيَكُمْ سُنَنَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَيَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ (26) وَاللَّهُ يُرِيدُ أَنْ يَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ أَنْ تَمِيلُوا مَيْلًا عَظِيمًا (27) سورة النساء الله يهدينا لسنته بالقران و يريد الذي الذين يتبعون سنة العباسيين و الأمويين أن نميل ميلا عظيما فلا حول و لا قوة إلا بالله |
#2
|
|||
|
|||
الافلاس الافلاس الافلاس و لولا التعب لبينت لك افلاسك و افلاس موضوعك و لكن لي عودة في الغد ان شاء الله
__________________
( فلعلك باخع نفسك على آثارهم إن لم يؤمنوا بهذا الحديث أسفا ) الكهف 6 كل العلوم سوى القرآن مشغلة ..... إلا الحديث وعلم الفقه في الدين العلم ما كان فيه قال حدثنا ..... وما سوى ذاك وسواس الشياطين |
#3
|
||||||||
|
||||||||
السلام عليكم الحقيقة أن منكر أو باحث يضحكنا باتحافاته !!!! أولا المسمى الذي يتسسمى فهو كفري !!! وتكفيري أيضا !!! فهل البيت الحرام ضائع حتى يبحث عنه ؟؟ وقد قال الله أنه جعل البيت مثابة للناس !!! والمثابه هو استمرار التردد له متواصلا! وهو في الرسالة الخاتمة فهو متواصل غير منقطع وكلما تلي هذا القرآن ومن يكذبه فهو يكذب القرآن الذي يقول ذلك !! ثانيا : هل المسلمون والذين يحجون البيت الحرام منذ قرون ومنذ الرسول هل هم كفار ! ويحجون غير بيت الله الحرام ! فباحث يكفّر المسلمبن ! فهو تكفيري !! ونعود لمشاركته ! وهو يناقش دلالات السنة (وهي سيرة الرسول خاصة ) ومن كتاب الله عز وجل !!! وهو يذكر الرسول أولا ويقول : اقتباس:
ثم الرسول هو الحجة على النا س!!! وليس الكتي لماذا ؟؟؟ ثم يذكر آبية موسى ! ونحن نعلم أن لموسى آيات مادية !! وليست قولية !! فهو حتى يريد التلاعب مع كتاب الله الذي يستند له من هواه !!! ونحن نعلم أن لموسى وحي في غير نص التوراة ! والرسول عنما يعلم ويبين أمر الله فهو لا يتقول على الله عز وجل !! ويقول عن الطاعة: اقتباس:
ولكن لو كان الذي يقوله الرسول قول ! لقال الله :غير الذي تتلو !!!!!!!!!!! والله ذكر القرآن هنا فهو ىية من الله وهو دليل على صدق النبي في كل شيء ! فلما كان مع الرسول هذه الاية والتاييد وجب عليهم أن يعلموا أنه رسول حق !! وكل ما يأمر به فيجب طاعته ! اقتباس:
فقول الله " النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم " فهذه طاعة للنبي مطلقة !!! من يقول غير ذلك فهو يكذب كتاب الله عز وجل !! ثم الرسول لم يخطأ دينيا ! فهو حرم نفسه طواعية عن أمر له فيه مطلق الاختيار ! ولكن الله أراد أن يعلم الرسول والناس سعة الدين وكيفية الخروج من أمور قد يعنت الشخص على نفسه ! وجعل الله تحلة الأيمان !!!! فهنا فهو تعليم عملي ! وبيان ان الدين لله وأن الله مراقبه وأن الله يوجه للكمال الديني . والمؤمنون دائما يحلفون أيمانا ! ويحرمون على أنفسهم ! دون دخل بهذه الحادثة ! وألى يومنا ! وقد علم الله ضرورة الخروج من عنت النفس بتكفير اليمين !!! ثم ولاحتجاجه التالي ونأخذ عينة مما استشهد به : اقتباس:
ومن أطاع الرسول فقد أطاع الله " وبيان الكتاب يقول :" وما ينطق عن الهوى " وهم يقرون أن القرآن هو كتاب عربي مبين ! فعندما يقول الله عن كاعة الرسول ! فكيف فهموا من اللغة أن الرسول فقط هو القرآن ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ فالله قال الرسول وقل ما يأمر به ؟؟؟ وحتى اللغة يريدون مسخها لهدفهم المتجني الطالم !!! ثم : اقتباس:
فهنا فيوجد ثلاث كلمات مختلفة ! التلاوة !! ثم التزكية ! ثم التعليم ! وهي متتالية في آية واحدة !! هل كلها تحمل معنى واحد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ طبعا لا !! فلاتعليم فه غير التلاوة ! والتزكية هي التربية والتهذيب ! فلو حصل المراد فقط من التلاوة لذكر الله التلاوة لوحدها ! ولكن تعليم الكتاب فهو حقا أمر غير النص !! فهو تعليم النص ومقصده ! وهل يجوز لكل من هب ودب ن يفهم مقصد الله ؟؟؟؟ فيصبح هذا تسفبه عظيم لقول الله عز وجل !!!!!!!!!والله أمرنا بالصلاة ؟؟؟ فكيف نؤديها ؟؟؟؟؟ اقتباس:
ونعلم ما هو الذكر دون أن نعرف حقا ما هو ذكر الرسول ؟؟؟ هل الاختراع من الهوى والخيال ؟؟؟ هو حجة ؟؟ أم محرد وهم مضحك ؟؟؟!!! ويقرون أن القرآن بلسان عربي مبين !! والأسوة لغاة !!!! تتطلب أن تعرف عمل وقول وتعليم الأسوة الحقيقي !! وتتأسى به !!!! غير ذلك فهم يمسخون اللغة كي يرتقوا بنيانهم المتهالك !! اقتباس:
وهناك أمورا من البلاغ والتزكية ففيها حكمة ! وكثير من الناس يقرأون القرآن ولا يعرفون الحكمة من آياته !! فلارسول يعلمهم إياها !!! اقتباس:
فالاسوة يجب معرفة سيرتها (سنة وطريقة العمل بالدين ) ومفروض لاقاداء به ! فهل يمسخون المعاني وثم ويحجرونها على معاني من خيالهم ؟؟؟؟ هل هذا حقيقة أم وهم وخيال ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وهل سنة الله هي سنة الرسول ؟؟؟؟؟؟؟ بل سنة الرسول المعلم هو فعله وتطبيقه في الدين وتعليمه وتبيينه ؟؟؟ هل سنة الله هي سنة البشر ؟؟؟؟؟ وسنة الله أنه جعل الليل والنهار -ومثالا صغيرا - هل سنة الرسول أنه جعل الليل ووالنهار ؟؟؟؟ وهذا فقط مثال صغير جدا !!!!! |
#4
|
|||
|
|||
و عليكم السلام
اقتباس:
اقتباس:
- النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ وَأُولُو الْأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ اللَّهِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُهَاجِرِينَ إِلَّا أَنْ تَفْعَلُوا إِلَى أَوْلِيَائِكُمْ مَعْرُوفًا كَانَ ذَلِكَ فِي الْكِتَابِ مَسْطُورًا (6) سورة الأحزاب فكما تلاحظون أن الاية كباقي الأيات التي تتحدث عن النبي تخص أحداث قومه و عصره و لو تتبعنا سياق سورة الأحزاب سنتأكد من الأمر و الملاحظ أيضا التلاعب بمعنى أولى فلو كان يعني الطاعة فكيف سيطيع أولوا الأرحام بعضهم البعض عندما يختلفون في أمر من يطيع من !!! أريتم سخافة هذا الطرح أبو عبيدة لم يأتي بهذا التفسير من عنده بل نقل تفسيرات السلف التي غيرت معنى نفس الكلمة في نفس الأية أما معنى الولاية الحقيقي فهو نصرة النبي أكثر م نصرة النفس إنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ آوَوْا وَنَصَرُوا أُولَئِكَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يُهَاجِرُوا مَا لَكُمْ مِنْ وَلَايَتِهِمْ مِنْ شَيْءٍ حَتَّى يُهَاجِرُوا وَإِنِ اسْتَنْصَرُوكُمْ فِي الدِّينِ فَعَلَيْكُمُ النَّصْرُ إِلَّا عَلَى قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِيثَاقٌ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ (72) وَالَّذِينَ كَفَرُوا بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ إِلَّا تَفْعَلُوهُ تَكُنْ فِتْنَةٌ فِي الْأَرْضِ وَفَسَادٌ كَبِيرٌ (73) وَالَّذِينَ آمَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ آوَوْا وَنَصَرُوا أُولَئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقًّا لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ (74) وَالَّذِينَ آمَنُوا مِنْ بَعْدُ وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا مَعَكُمْ فَأُولَئِكَ مِنْكُمْ وَأُولُو الْأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ (75) سورة الأنفال فالطاعة شيء و الولاية شيء فقد تحب شخص و تضحي من أجله كشخص دون أن تطيعه في معصية خالق -وَوَصَّيْنَا الْإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ (14) وَإِنْ جَاهَدَاكَ عَلَى أَنْ تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا وَاتَّبِعْ سَبِيلَ مَنْ أَنَابَ إِلَيَّ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ (15) سورة لقمان فليس فقط لا يوجد أمر بطاعة النبي في القران بل يوجد دليل على خطأ النبي في القران - يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ تَبْتَغِي مَرْضَاتَ أَزْوَاجِكَ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ (1) سورة التحريم لماذا خاطب الله رسوله هنا بعبارة نبي و ربط بين ذلك و بين تشريع بشري خارج القران ليؤكد لنا أن الرسول فقط هو المعصوم و المطالب بالطاعة المطلقة فهل لو رأى مؤمن النبي يحرم ما أحل الله حينها و إقتدى بهذا الفعل و طبقه فهل سيطيع الله أو يعصاه أرجوا أن تجيب على هذه النطقة و لا تتهرب منها لأنها بالغة الأهمية فمن أطاع الرسول اي ما جاء في الرسالة فقد أطاع الله و لكن من أطاع النبي فليس دائما يطيع الله بالنسبة لقصة موسى فأنت لم تستوعبها أو بالأحرى تجاهلت المغوى منها فموسى هنا كان مجرد حامل لرسالة ففرعون لم يعص أفعال موسى الشخص بل عصى الرسالة المحمولة من طرف هذا الأخير التي ارسله الله بها من سيناء و مع ذلك ذكر القران أن فرعون عصى الرسول و بالتالي فمفهوم عصيان و طاعة كل حامل لرسالة هو عصيان الرسالة نفسها المتمثلة في القران بالنسبة لمحمد فمن يتلاعب بالحقائق و البينات يا ابو عبيدة و هذه الحقيقة تتجلى بوضوح في أيات الميراث من سورة النساء تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (13) وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ نَارًا خَالِدًا فِيهَا وَلَهُ عَذَابٌ مُهِينٌ (14) سورة النساء تدعون أن أن من تبيان الكتاب طاعة الرسول و ان هذه الأخيرة هي شرائع خارج القران تسمونها سنة الرسول أي شرائع قام بترشيعها لكن هذه الأية تكذبكم يَسْتَفْتُونَكَ قُلِ اللَّهُ يُفْتِيكُمْ فِي الْكَلَالَةِ إِنِ امْرُؤٌ هَلَكَ لَيْسَ لَهُ وَلَدٌ وَلَهُ أُخْتٌ فَلَهَا نِصْفُ مَا تَرَكَ وَهُوَ يَرِثُهَا إِنْ لَمْ يَكُنْ لَهَا وَلَدٌ فَإِنْ كَانَتَا اثْنَتَيْنِ فَلَهُمَا الثُّلُثَانِ مِمَّا تَرَكَ وَإِنْ كَانُوا إِخْوَةً رِجَالًا وَنِسَاءً فَلِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ أَنْ تَضِلُّوا وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ (176) سورة النساء الله وحده هو المفتي و الله وحده هو صاحب الحدود لا وجود لأية واحدة في القران تذكر تشريع النبي لشيء بل يحذره الله من ذلك وَأَنِ احْكُم بَيْنَهُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ وَاحْذَرْهُمْ أَن يَفْتِنُوكَ عَن بَعْضِ مَا أَنزَلَ اللَّهُ إِلَيْكَ ۖ فَإِن تَوَلَّوْا فَاعْلَمْ أَنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ أَن يُصِيبَهُم بِبَعْضِ ذُنُوبِهِمْ ۗ وَإِنَّ كَثِيرًا مِّنَ النَّاسِ لَفَاسِقُونَ (49) سورة المائدة بماذا أمره أن يحكم بيننا بما أنزل الله أو بأفعاله و اقواله الخاصة فمن الذي أنزل من السماء !!! و النكتة الأخيرة أن الرسالة أصبحت تشمل السنة و لا تقتصر على القران مادامت السنة من الرسالة فالرسول مجرد مبلغ لها مثل القران قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ ۖ فَإِن تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا عَلَيْهِ مَا حُمِّلَ وَعَلَيْكُم مَّا حُمِّلْتُمْ ۖ وَإِن تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا ۚ وَمَا عَلَى الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ (54) سورة النور يا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ (67) سورة المائدة فغريب أن تنسبوا السنة للرسول و إن كانت موجودة لأن صحابها في هذه الحالة مجرد مبلغ لها فيجب أن تسمى سنة الله و ليس سنة الرسول و هذا ما تحاولون نفيه لأنها لو صارت سنة الله فسينطبق عليها نفس صفة القران وبالتالي لن يكون هنالك وجود لدليل يتبث وجودها أصلا |
#5
|
||||||||||
|
||||||||||
السلام عليكم
اقتباس:
ومما نقلت عن كتاب الله عز جل سأبين لك الفرق بين اللفظين : اقتباس:
ولكن وعندما ذكر الله عز وجل الأقرباء قالوا أنهم أولى ببعض ! فهم لهم ولاية مشتركة ! وليس أحدهم أولى بالآخر من نفسه !!! هل يستويان هذا ن الأمران !!! بتاتا لا ! فلما النبي يكون أولى بالمؤمن من نفسه !!! فهنا هي طاعة مطلقة ! وسلطة مطلقة للنبي على المؤمنين !! وسلطة مطلقة على نفس المؤمنين ! وهي ممنوحة بالحق ! ومع الاقرباء فهي مقيدة بإرادات كل فرد !!! وهنا ولما يكون النبي أولى بالمؤمن من نفسه !! فهي سلطة مطلقة للرسول !! يقابلها طاعة مطلقة !!! والنبي هو اشد سلطة على المؤمن من أمه وأبيه ! فله سلطة وطاعة مطلقة !! والنبي اؤتمن على رسالة الله ! أفلا يؤتمن على أنفس المؤمنين ! وهو الرحمة للعالمين !!! اقتباس:
وهذا الأمر فله فوائد !ومنها أن الله مراقب الرسالة وأن الله عز وجليوجه للكمال الدين الذي يرده الله عز وجل ! وقد قلت وأنه وحتى اليوم فما يزال الناس يحلفون على حرام !!! ولما كان الرسالة لله !! فالله عز وجل يعلم بالوسيلة التي يشاءها !! والرسول لم يخالف شرعا ! فالله لم يفرض أن ياكل طعاما ما !! والله لم يفرض عليه عدم الامتناع عن زوجة أو ملك يمين !! والنبي أراد منع نفسه عن بعض اللا حرام !!! ولكن الله فتوجيهه فهو التذكير بسعة الدين ! وهو أيضا زجر للشريك ألا يحرج شريكه في أمر معنت . وهو توجيه لكل مؤمن إذا حلف على حرام (كمقاطعة أخيه مثلا ) فهناك كفارة يمين !!! وهناك طريق للرجعة !!! اقتباس:
وأعلاه قد أجبتك !!! وهنا فقضية تحريم الحلال فهي تحدث كل يوم ومع كل مؤمن !!! فمثلا ويقسم رجلا أن يقاطع أخاه !!! فهل عليه أن يستمر أم أن يكفر ويثوب لحفظ الرحم ! وأيضا ونعلم قضية الظهار !! فهي قضية ! وغير مربوطة بالنبي ولها حكم عام دائم !!! وقد يحلف رجلا ألا يركب مركبة ما !!! فهذا امر كثير الحدوث !! والأمثلة كثيرة !!!! اقتباس:
فالله قصد الآيات المادية ! كالعصا ! واليد التي تخرج سليمة !!! اقتباس:
ومثلا الصلاة ! هل بيّن الله ما هيئتها كلها وجميع تفاصيلها !!! ومثلا نصاب الزكاة !!! اقتباس:
أنت تقول من خيالك ! ونحن نتكلم من الحقائق والوقائع !!! ثم لماذا عند كل الناس فتوثيقهم وتدوينهم معتبر ! وأما عند المسلميين فلا !!!!!!!!!!!!!!! عجيب والله !!! اقتباس:
ماتت امرأة وخلّفت زوجاً وأختين شقيقتين. الزوج فرضه النصف، والأختان الشقيقتان فرضهما الثلثان، وقد زادت الفروض على التركة، فما الحل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ اقتباس:
فهو يعلم الكتاب ! ويبّن التنزيل . اقتباس:
وبين االتاسي بالرسول ودراسة سيرته وسنته كي نتأسى به ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ |
#6
|
|||||
|
|||||
و عليكم السلام
بالنسبة للولاية فأنت فسرتها بالطاعة و الأيات تؤكد أنها الحماية و النصرة فأنت تفسر الولاية بالمفهوم اللغوي الحالي لكن في القران الولاية تعني الحماية و النصرة - وَمَا كَانَ لَهُمْ مِنْ أَوْلِيَاءَ يَنْصُرُونَهُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ ۗ وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ سَبِيلٍ (46) سورة الشورى - وَلَمْ تَكُنْ لَهُ فِئَةٌ يَنْصُرُونَهُ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَمَا كَانَ مُنْتَصِرًا (43) هُنَالِكَ الْوَلَايَةُ لِلَّهِ الْحَقِّ هُوَ خَيْرٌ ثَوَابًا وَخَيْرٌ عُقْبًا (44) سورة الكهف أي النصرة لله - الَّذِينَ آمَنُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ كَفَرُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ الطَّاغُوتِ فَقَاتِلُوا أَوْلِيَاءَ الشَّيْطَانِ إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفًا (76) سورة النساء لو فسرنا الولاية هنا بالحكم فصيبح الكفار حكام على إبليس فالكفار هنا مناصرون لإبليس - إِنَّ أَوْلَى النَّاسِ بِإِبْرَاهِيمَ لَلَّذِينَ اتَّبَعُوهُ وَهَٰذَا النَّبِيُّ وَالَّذِينَ آمَنُوا ۗ وَاللَّهُ وَلِيُّ الْمُؤْمِنِينَ (68) سورة ال عمران هنا أيضا الرسول و المؤمنون ليسوا حكام على إبراهيم بل أكثر ناس ينصرونه تماما مثل ما ينصر الله المؤمنين -انَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ آوَوْا وَنَصَرُوا أُولَئِكَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يُهَاجِرُوا مَا لَكُمْ مِنْ وَلَايَتِهِمْ مِنْ شَيْءٍ حَتَّى يُهَاجِرُوا وَإِنِ اسْتَنْصَرُوكُمْ فِي الدِّينِ فَعَلَيْكُمُ النَّصْرُ إِلَّا عَلَى قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِيثَاقٌ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ (72) سورة الأنفال و لعل هذه الأية هي الأدق وصف لمفهوم الولاية المتمثل في النصرة و الحماية فإذا كانت الولاية هي الطاعة فكيف يكون شخصين بعضهم أولى ببعض لو إختلفا في أمر من يطيع الأخر !!!! فالولاية للنبي هي النصرة والحماية المطلقة للنبي كشخص و لو على حساب أنفسهم و ليس صدفة ان هذه الأية نزلت في سورة الأحزاب في أيام الحرب و لا علاقة للأمر بالطاعة لو أراد الله إلزامنا بطاعة النبي كشخص لوجه لنا الأمر مباشرة 17 أمر بطاعة الرسول في القران و لا واحد للنبي !!! بالنسبة لأية التحريم أتفق معك أنها حدتث بمشيئة الله و لها هدف معين يخدم الرسالة لكن لا أتفق معك في كونها ليست خطأ فتحريم ما أحل الله خطأ نهى عنه الله تعالى - يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُحَرِّمُوا طَيِّبَاتِ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكُمْ وَلَا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ (87) سورة المائدة فالنهي في القران يكون للأخطاء و السيئات - انَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَىٰ وَيَنْهَىٰ عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ ۚ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ (90) سورة النحل فتحريم الرسول الذي يعتبر قدوة للمسلمين لشيء بدون تشريع قد يؤدي إلى شريعة جديدة تحرم على المسلمين ما أحل لهم حتى لو لم يأمرهم بذلك فسيرونهم و يقتدون بذلك مثل ما حدث مع إسرائيل لذلك نزلت هذه الأية لتبين لنا أن هذا التشريع الخارج عن الرسالة تصرف من النبي و ليس الرسول و سأعطيك مثال أخر - يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا جَاءَكَ الْمُؤْمِنَاتُ يُبَايِعْنَكَ عَلَى أَنْ لَا يُشْرِكْنَ بِاللَّهِ شَيْئًا وَلَا يَسْرِقْنَ وَلَا يَزْنِينَ وَلَا يَقْتُلْنَ أَوْلَادَهُنَّ وَلَا يَأْتِينَ بِبُهْتَانٍ يَفْتَرِينَهُ بَيْنَ أَيْدِيهِنَّ وَأَرْجُلِهِنَّ وَلَا يَعْصِينَكَ فِي مَعْرُوفٍ فَبَايِعْهُنَّ وَاسْتَغْفِرْ لَهُنَّ اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (12) سورة الممتحنة فطاعة النبي حصرت فقط في المعروف و ليست مطلقة كطاعة الرسول التي وصفت بطاعة الله و الأمثلة التي وضعتها عن تحريم الناس للحلال هذه اخطاء فرضية لا علاقة لها بالموضوع فسؤالي هل لو رأى مؤمن النبي قبل نزول الأية يحرم ما أحل الله و قام بنفس الشيء إقتداء بالنبي فهل أطاع الله حينها أم لا !!! لأنه إذا لم يطع الله عندما يقتدي بالنبي فلم تعد هناك حجية لطاعة النبي و الإقتداء به عكس الرسول اقتباس:
إِنَّا أَرْسَلْنَا إِلَيْكُمْ رَسُولًا شَاهِدًا عَلَيْكُمْ كَمَا أَرْسَلْنَا إِلَى فِرْعَوْنَ رَسُولًا (15) سورة المزمل فعصيان و طاعة اي كل رسول سواء جاء برسالة مادية أو كلامية مرتبط بعصيان ما جاء به هذا الرسول حسب الوصف القراني و ليس بالضرورة عصيانه و طاعته كشخص خارج الرسالة فموسى قتل نفسا فلو إقتدى به أحد من قومه حينها فهل سيطيع الله اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
لأن هذا التأسي جعلتموه شريعة و دين ملزم لكل مسلم و لا يمكن أن تكون للرسول سنة خاصة به من دون الله فحتى لو كانت هناك تشريعات خارج القران فيجب أن تنسب لله صاحب الوحي إلا إذا كنتم تعتبرون هذه السنة غير إلاهية !!! |
#7
|
|||||||||||
|
|||||||||||
السلام عليكم
اقتباس:
الولاية بشكل عام فهي النصرة والمؤازرة والتعاون والمحبة. ولكن ولو قلت لك أني أولى بك من نفسك ! كا معنى هذا ؟؟؟ فمعنى هذا : أني لي عليك سلطة مطلقة !!!!!!! (طبعا فهذا فقط مثل ! ليس إلا ! ونحن زميلا حوار ! ليس إلا !) ! فلما يكون النبي أولى بالمؤمن من نفس المؤمن (انظر نفس المؤمن ) فمعنى هذا أن للنبي سلطة على نفس المؤمن اكثر من المؤمن نفسه !!!! يجب أن تدقق كيف اختلف التعبير عندما دمج مع كلمات أخرى . اقتباس:
وما معنى أولى هنا ؟؟؟ فمعناها فهم أحق الناس أن يكونوا من زمرته ومن رهطه !!! وهنا فأولى : فهم الأحق من غيرهم ان يكونوا من زمرة أيراهيم عليه السلام ورهطه. وعندما يكون النبي أولى من المؤمنين بأنفسهم فسلطته عليهم أكبر من سلطتهم على أنفسهم !!! اقتباس:
اقتباس:
وهل الذي يحمي الرسول هم المؤمنون ؟؟؟؟؟؟ الله الذي يحميه ويحميهم !!! وفعلا فمن هزم الأحزاب فهو الله عز وجل !!!!! وعندما نقول أن النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم !!! فهي على إطلاقها ! فلا يجوز لك حصرها في منحى معين !!! اقتباس:
" ( ياأيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين وكان الله غفورا رحيما ( 59 ) ) وهذا حكم شرعي كبير وصادر عن النبي !!! وهو فيه طاعة مفروضة للنبي نفسه !!!! اقتباس:
ثم وما أدراك هنا ما هوأسباب النزول ؟؟؟؟ فمعرفة أسباب النزول فهي فائدة عظيمة ؟؟؟ وهي فيها أحكام جليلة !!!! فدون معرفة أسباب النزول !وكيف تعامل الرسول مع الاية !!! فحن قد أنقصنا من الدين !!! بل لرفع الحرج ! وتبيين أن الله لا يريد إعنات المؤمنين ! وحتى في قضية التحريم فالله أراد أن يساعد الرسول على رفع الحرج ! وأمر للمسلمين أن لا يحرجوا غيرهم !!!! فسعة الدين كبيرة !!! اقتباس:
وكثيرا ما يحلف المؤمن وحتى يومنا ألا يبر زوجته مثلا !!! وهو يفعله من وازع داخلي ! وقضية الظهار ! فهي قضية وحكم باق ! لأنه متعلق بالنفس وليس مربوط بشيء آخر . اقتباس:
فالمؤمنون فقط يفعلون ما يأمرهم به النبي ويقول لهم أنه من الدين ! ومثال فالرسول تزوج 9 نساء !! وهذا خاص بالرسول !!! والرسول كان يواصل الصوم !! ونهى المؤمني أن يواصلوا الصوم !!! اقتباس:
وهنا فنحن لا نحصر ! بل نقول أن للرسول بلاغ وتعليم في غير نص القرآن يجب طاعته !!! اقتباس:
ثم هناك آية : " فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما " فهنا ترك الله التحكيم للرسول !! اقتباس:
والتأسي لا يكون إلا بمعرفة عمل الرسول وقوله الدين والذي تم وكمل ورضيه الله دينا !!! فلا يكون تأسي دون المعرفة الحقيقية لعمل الرسول وقوله !!!! |
#8
|
|||
|
|||
قال الله انا انزلنا عليك الكتاب والحكمه الحكمه هنا معناها السنه ثانيا يا منكر السنه متى اخر مره صليت فيها انا اجزم انك لا تصلي ولا حتى تعرفها وتجادل في الله بغير علم قبحك الله
|
#9
|
||||||||
|
||||||||
و عليكم السلام
على العموم يا أبو عبيدة أنا شرحت لك معنى الولاية إعتمادا على ما جاء في النصوص و أنت تفسرها بناء على مفهومها اللغوي الحالي فلن نصل بهذه الطريقة إلى نتيجة لأن كل واحد منا يعتمد أداة مختلفة في البحث فأنا أعتمد على القران و لا شيء غير القران و أنت تعتمد على اللغة و تعتبرها جزء من الموروث الديني و هذا من أهم أسس الخلاف بين اتباع السنة و منكريها على العموم فأنت تعترف أن الولاية في القران تحمل أكثر من معنى و هذا ما يجعل مفهوم الولاية في كل أية محل الإجتهاد والجدل عكس الطاعة التي لا تقبل الجدل اقتباس:
اقتباس:
- ثُمَّ قَفَّيْنَا عَلَى آثَارِهِمْ بِرُسُلِنَا وَقَفَّيْنَا بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ وَآتَيْنَاهُ الْإِنْجِيلَ وَجَعَلْنَا فِي قُلُوبِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ رَأْفَةً وَرَحْمَةً وَرَهْبَانِيَّةً ابْتَدَعُوهَا مَا كَتَبْنَاهَا عَلَيْهِمْ إِلَّا ابْتِغَاءَ رِضْوَانِ اللَّهِ فَمَا رَعَوْهَا حَقَّ رِعَايَتِهَا فَآتَيْنَا الَّذِينَ آمَنُوا مِنْهُمْ أَجْرَهُمْ وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ فَاسِقُونَ (27) سورة الحديد اقتباس:
و لماذا جاء هذا التنبيه في القران و ليس في وحي خارجي في نظرك لماذا كتب الله أن تكون الحادثة جزء من القران و خاطبه بلقب النبي حينها اليس في الأمر حكمة اقتباس:
و طبعا بالنسبة للصوم فهذه الامور من السنة و أن تعلم انني لا أؤمن بها فلنلتزم بما جاء في القران إذا أردت بالفعل إقناعي اقتباس:
اقتباس:
يسألونك عن ...قل.... اقتباس:
للإشارة اقتباس:
و هنا أود أن أنتقل لنقطة تبيان الرسول للكتاب و التي كنت أشرت إليها في الموضوع حيث وجب التركيز جيدا على المفردات المستعملة فالقران لم يذكر بتاتا تبيان أو تفصيل الرسول للأيات بل إكتفى بذكر تبيانه للكتاب و الذكر و كلنا نعلم أن الذكر و الكتاب يشمل كل الكتب السماوية فتبيان الرسول للكتاب يخص بالخصوص أهل الكتاب وبيان ما أخفي عليهم سابقا وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ لَتُبَيِّنُنَّهُ لِلنَّاسِ وَلَا تَكْتُمُونَهُ فَنَبَذُوهُ وَرَاءَ ظُهُورِهِمْ وَاشْتَرَوْا بِهِ ثَمَنًا قَلِيلًا فَبِئْسَ مَا يَشْتَرُونَ (187) سورة آل عمران تَاللَّهِ لَقَدْ أَرْسَلْنَا إِلَى أُمَمٍ مِنْ قَبْلِكَ فَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ أَعْمَالَهُمْ فَهُوَ وَلِيُّهُمُ الْيَوْمَ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ (63) وَمَا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ إِلَّا لِتُبَيِّنَ لَهُمُ الَّذِي اخْتَلَفُوا فِيهِ وَهُدًى وَرَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ (64) سورة النحل يَا أَهْلَ الْكِتَابِ قَدْ جَاءَكُمْ رَسُولُنَا يُبَيِّنُ لَكُمْ كَثِيرًا مِمَّا كُنْتُمْ تُخْفُونَ مِنَ الْكِتَابِ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ قَدْ جَاءَكُمْ مِنَ اللَّهِ نُورٌ وَكِتَابٌ مُبِينٌ (15) سورة المائدة فالله أرسل رسوله بالذكر ليبين للناس ما أنزل عليهم سابقا قبل أن يتم طمسه بِالْبَيِّنَاتِ وَالزُّبُرِ وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ (44) سورة النحل أما تبيان الأيات فهي من إختصاص الله تعالى أُحِلَّ لَكُمْ لَيْلَةَ الصِّيَامِ الرَّفَثُ إِلَى نِسَائِكُمْ هُنَّ لِبَاسٌ لَكُمْ وَأَنْتُمْ لِبَاسٌ لَهُنَّ عَلِمَ اللَّهُ أَنَّكُمْ كُنْتُمْ تَخْتَانُونَ أَنْفُسَكُمْ فَتَابَ عَلَيْكُمْ وَعَفَا عَنْكُمْ فَالْآنَ بَاشِرُوهُنَّ وَابْتَغُوا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَكُمْ وَكُلُوا وَاشْرَبُوا حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الْأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الْأَسْوَدِ مِنَ الْفَجْرِ ثُمَّ أَتِمُّوا الصِّيَامَ إِلَى اللَّيْلِ وَلَا تُبَاشِرُوهُنَّ وَأَنْتُمْ عَاكِفُونَ فِي الْمَسَاجِدِ تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ فَلَا تَقْرَبُوهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ آيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ (187) سورة البقرة يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَإِثْمُهُمَا أَكْبَرُ مِنْ نَفْعِهِمَا وَيَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنْفِقُونَ قُلِ الْعَفْوَ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ (219) فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْيَتَامَى قُلْ إِصْلَاحٌ لَهُمْ خَيْرٌ وَإِنْ تُخَالِطُوهُمْ فَإِخْوَانُكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ الْمُفْسِدَ مِنَ الْمُصْلِحِ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَأَعْنَتَكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (220) وَلَا تَنْكِحُوا الْمُشْرِكَاتِ حَتَّى يُؤْمِنَّ وَلَأَمَةٌ مُؤْمِنَةٌ خَيْرٌ مِنْ مُشْرِكَةٍ وَلَوْ أَعْجَبَتْكُمْ وَلَا تُنْكِحُوا الْمُشْرِكِينَ حَتَّى يُؤْمِنُوا وَلَعَبْدٌ مُؤْمِنٌ خَيْرٌ مِنْ مُشْرِكٍ وَلَوْ أَعْجَبَكُمْ أُولَئِكَ يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ وَاللَّهُ يَدْعُو إِلَى الْجَنَّةِ وَالْمَغْفِرَةِ بِإِذْنِهِ وَيُبَيِّنُ آيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ (221) سورة البقرة الطَّلَاقُ مَرَّتَانِ فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ وَلَا يَحِلُّ لَكُمْ أَنْ تَأْخُذُوا مِمَّا آتَيْتُمُوهُنَّ شَيْئًا إِلَّا أَنْ يَخَافَا أَلَّا يُقِيمَا حُدُودَ اللَّهِ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا يُقِيمَا حُدُودَ اللَّهِ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِمَا فِيمَا افْتَدَتْ بِهِ تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ فَلَا تَعْتَدُوهَا وَمَنْ يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ (229) فَإِنْ طَلَّقَهَا فَلَا تَحِلُّ لَهُ مِنْ بَعْدُ حَتَّى تَنْكِحَ زَوْجًا غَيْرَهُ فَإِنْ طَلَّقَهَا فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِمَا أَنْ يَتَرَاجَعَا إِنْ ظَنَّا أَنْ يُقِيمَا حُدُودَ اللَّهِ وَتِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ يُبَيِّنُهَا لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ (230) سورة البقرة وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنْكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْوَاجًا وَصِيَّةً لِأَزْوَاجِهِمْ مَتَاعًا إِلَى الْحَوْلِ غَيْرَ إِخْرَاجٍ فَإِنْ خَرَجْنَ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِي مَا فَعَلْنَ فِي أَنْفُسِهِنَّ مِنْ مَعْرُوفٍ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (240) وَلِلْمُطَلَّقَاتِ مَتَاعٌ بِالْمَعْرُوفِ حَقًّا عَلَى الْمُتَّقِينَ (241) كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ (242) سورة البقرة أَيَوَدُّ أَحَدُكُمْ أَنْ تَكُونَ لَهُ جَنَّةٌ مِنْ نَخِيلٍ وَأَعْنَابٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ لَهُ فِيهَا مِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ وَأَصَابَهُ الْكِبَرُ وَلَهُ ذُرِّيَّةٌ ضُعَفَاءُ فَأَصَابَهَا إِعْصَارٌ فِيهِ نَارٌ فَاحْتَرَقَتْ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ (266) سورة البقرة وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنْتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا وَكُنْتُمْ عَلَى شَفَا حُفْرَةٍ مِنَ النَّارِ فَأَنْقَذَكُمْ مِنْهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ (103) سورة آل عمران يُرِيدُ اللَّهُ لِيُبَيِّنَ لَكُمْ وَيَهْدِيَكُمْ سُنَنَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَيَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ (26) سورة النساء يَسْتَفْتُونَكَ قُلِ اللَّهُ يُفْتِيكُمْ فِي الْكَلَالَةِ إِنِ امْرُؤٌ هَلَكَ لَيْسَ لَهُ وَلَدٌ وَلَهُ أُخْتٌ فَلَهَا نِصْفُ مَا تَرَكَ وَهُوَ يَرِثُهَا إِنْ لَمْ يَكُنْ لَهَا وَلَدٌ فَإِنْ كَانَتَا اثْنَتَيْنِ فَلَهُمَا الثُّلُثَانِ مِمَّا تَرَكَ وَإِنْ كَانُوا إِخْوَةً رِجَالًا وَنِسَاءً فَلِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ أَنْ تَضِلُّوا وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ (176) سورة النساء تَلَقَّوْنَهُ بِأَلْسِنَتِكُمْ وَتَقُولُونَ بِأَفْوَاهِكُمْ مَا لَيْسَ لَكُمْ بِهِ عِلْمٌ وَتَحْسَبُونَهُ هَيِّنًا وَهُوَ عِنْدَ اللَّهِ عَظِيمٌ (15) وَلَوْلَا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ قُلْتُمْ مَا يَكُونُ لَنَا أَنْ نَتَكَلَّمَ بِهَذَا سُبْحَانَكَ هَذَا بُهْتَانٌ عَظِيمٌ (16) يَعِظُكُمُ اللَّهُ أَنْ تَعُودُوا لِمِثْلِهِ أَبَدًا إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ (17) وَيُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآيَاتِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ (18) سورة النور يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِيَسْتَأْذِنْكُمُ الَّذِينَ مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ وَالَّذِينَ لَمْ يَبْلُغُوا الْحُلُمَ مِنْكُمْ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ مِنْ قَبْلِ صَلَاةِ الْفَجْرِ وَحِينَ تَضَعُونَ ثِيَابَكُمْ مِنَ الظَّهِيرَةِ وَمِنْ بَعْدِ صَلَاةِ الْعِشَاءِ ثَلَاثُ عَوْرَاتٍ لَكُمْ لَيْسَ عَلَيْكُمْ وَلَا عَلَيْهِمْ جُنَاحٌ بَعْدَهُنَّ طَوَّافُونَ عَلَيْكُمْ بَعْضُكُمْ عَلَى بَعْضٍ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآيَاتِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ (58) وَإِذَا بَلَغَ الْأَطْفَالُ مِنْكُمُ الْحُلُمَ فَلْيَسْتَأْذِنُوا كَمَا اسْتَأْذَنَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ (59) وَالْقَوَاعِدُ مِنَ النِّسَاءِ اللَّاتِي لَا يَرْجُونَ نِكَاحًا فَلَيْسَ عَلَيْهِنَّ جُنَاحٌ أَنْ يَضَعْنَ ثِيَابَهُنَّ غَيْرَ مُتَبَرِّجَاتٍ بِزِينَةٍ وَأَنْ يَسْتَعْفِفْنَ خَيْرٌ لَهُنَّ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ (60) لَيْسَ عَلَى الْأَعْمَى حَرَجٌ وَلَا عَلَى الْأَعْرَجِ حَرَجٌ وَلَا عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ وَلَا عَلَى أَنْفُسِكُمْ أَنْ تَأْكُلُوا مِنْ بُيُوتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ آبَائِكُمْ أَوْ بُيُوتِ أُمَّهَاتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ إِخْوَانِكُمْ أَوْ بُيُوتِ أَخَوَاتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ أَعْمَامِكُمْ أَوْ بُيُوتِ عَمَّاتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ أَخْوَالِكُمْ أَوْ بُيُوتِ خَالَاتِكُمْ أَوْ مَا مَلَكْتُمْ مَفَاتِحَهُ أَوْ صَدِيقِكُمْ لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَنْ تَأْكُلُوا جَمِيعًا أَوْ أَشْتَاتًا فَإِذَا دَخَلْتُمْ بُيُوتًا فَسَلِّمُوا عَلَى أَنْفُسِكُمْ تَحِيَّةً مِنْ عِنْدِ اللَّهِ مُبَارَكَةً طَيِّبَةً كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ (61) سورة النور وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِلَّ قَوْمًا بَعْدَ إِذْ هَدَاهُمْ حَتَّى يُبَيِّنَ لَهُمْ مَا يَتَّقُونَ إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ (115) سورة التوبة لَا يُؤَاخِذُكُمُ اللَّهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمَانِكُمْ وَلَكِنْ يُؤَاخِذُكُمْ بِمَا عَقَّدْتُمُ الْأَيْمَانَ فَكَفَّارَتُهُ إِطْعَامُ عَشَرَةِ مَسَاكِينَ مِنْ أَوْسَطِ مَا تُطْعِمُونَ أَهْلِيكُمْ أَوْ كِسْوَتُهُمْ أَوْ تَحْرِيرُ رَقَبَةٍ فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ ذَلِكَ كَفَّارَةُ أَيْمَانِكُمْ إِذَا حَلَفْتُمْ وَاحْفَظُوا أَيْمَانَكُمْ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (89) سورة المائدة فهل ترى أية تقول أن الروسل يبين أو يفصل الأيات بطبيعة الحال لأن القران نزل مبين و مفصل الر كِتَابٌ أُحْكِمَتْ آيَاتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ (1) سورة هود حم (1) تَنْزِيلٌ مِنَ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (2) كِتَابٌ فُصِّلَتْ آيَاتُهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ (3) سورة فصلت وَلَقَدْ جِئْنَاهُمْ بِكِتَابٍ فَصَّلْنَاهُ عَلَى عِلْمٍ هُدًى وَرَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ (52) سورة الأعراف أَفَغَيْرَ اللَّهِ أَبْتَغِي حَكَمًا وَهُوَ الَّذِي أَنْزَلَ إِلَيْكُمُ الْكِتَابَ مُفَصَّلًا وَالَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَعْلَمُونَ أَنَّهُ مُنَزَّلٌ مِنْ رَبِّكَ بِالْحَقِّ فَلَا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُمْتَرِينَ (114) سورة الأنعام الر تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ الْمُبِينِ (1) سورة يوسف طسم (1) تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ الْمُبِينِ (2) سورة الشعراء وَيَوْمَ نَبْعَثُ فِي كُلِّ أُمَّةٍ شَهِيدًا عَلَيْهِمْ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَجِئْنَا بِكَ شَهِيدًا عَلَى هَؤُلَاءِ وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ (89) سورة النحل فمن هو مفصل و مبين الأيات الله أم رسوله فلا يمكن أن يكون الإثنان و بما أن القران أعلن بصراحة أن الله هو مبينها و مفصلها فلا مجال لنسب ذلك للرسول خصوصا مع عدم وجود نص صريح و قاطع على ذلك |
#10
|
|||
|
|||
اقتباس:
وَالْقُرْآنِ الْحَكِيمِ و ماذا بعد السنة هي السبع المثاني و هي الأيات المحكمات و أم الكتاب ألخ فكل إسم ذكر من دون القران أصبح سنة اقتباس:
كيف لا و هو تعلم أن نبيه يعلم المسلمين مَنْ تَعَزَّى بِعَزَاءِ الجَاهِليَّةِ فَأَعِضُّوهُ بِهنِ أبِيهِ وَلاَ تَكْنُوا و طبعا العلم عنده هي مثل هذه الاشياء أما فَبِمَا رَحْمَةٍ مِّنَ اللّهِ لِنتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنتَ فَظّاً غَلِيظَ الْقَلْبِ لاَنفَضُّواْ مِنْ حَوْلِكَ - وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا فَقَدِ احْتَمَلُوا بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُبِينًا (58) فلا محل لها من الأعراب فتكرنا لك صلاتك التي لا تناهك عن الفحشاء و المنكر و سنرى يوم القيامة إنشاء الله من سيقبح وجهه |
#11
|
|||
|
|||
وَالْقُرْآنِ الْحَكِيمِ وأليس تعليم الحكمة يكون حكمة ؟؟؟؟؟ وأليس الدين كله حكمة !! ومنه تزكية الرسول وتوجيهه لتتميم مكارم الأخلاق . آخر تعديل بواسطة أبو عبيدة أمارة ، 2015-04-18 الساعة 03:43 PM |
#12
|
|||
|
|||
يعني هو مو سني طيب كيف تأخذ فقه الصلاه وباقي المسائل الفقهيه وما هو مصادرك التى تاخذ منها اذا قلت القران فااقران تحدث عن المسائل التشريعيه الغير مفصله لاجل ذلك قال لنا الله في محكم تنزيله وانزل الله عليك الكتاب والخكمه وعلمك ما لم تكن تعلم وكان فضل عليك عظيما اظبق العلماء ان الحكمه المنزله معناها السنه الحكمه المكتسبه من البشر هي الاصابه واارزانه والرأي الصائب ووضع الشيى في مكانه اما الحكمه التي عناها الله في هذه الايه قال انزل الله عليك الكتاب والحكمه قصد فيها السنه النبويه فالواو هنا للجمع اي التنزيل كان للقرن وعلمه وتفصيله للرسول وهي السنه الرسول فسر القران بالسنه النبويه واذا قلت لا فانت خرجت من الاسلام وذهبت الى دين المشركين واليهوديه والنصرانيه
|
#13
|
||||||||||||
|
||||||||||||
السلام عليكم :
اقتباس:
وحتما فهو مبين وفي الذين أنزل فيهم ! فاعتماد اللغة التي نقلت مع القرآن وقالت فيه !!!!! فهو مستلزم على بيان كتاب الله عز وجل ! ناهيك أن الرسول هو الجهة الوحيدة المخولة لتعليم الكتاب وتوضيح وتطبيق مقاصده !!! اقتباس:
هل تظن ذلك معتبرا لكتاب الله ؟؟ أم هو يبغي تشويهه لأهواء الذين يضلون بغير علم ؟؟؟ اقتباس:
ولكن يختلف فيها المقام !!! فالله العلي العظيم هو من مقامه العلي وهو ولي الذين آمنوا وهو مولاهم !!!! اقتباس:
اقتباس:
وهذه تربية ربانية فضلى !!! اقتباس:
فمن الناس ومن يغضب من زوجته(او خطيبته) فيطلقها ويحرم النساء كلها على نفسه !! ولا لسبب غير أنه قد جرحت كرامته من طرف زوجته أو الخطيبة . ويعقوب حرم على نفسه !!! هل لامه الله عز وجل ؟؟؟؟ اقتباس:
والله يبين لنا الكمال الديني !!! وكان الله مقتدرا ألا تقع هذه الحادثة !! وكان الله مقتدرا ألا يحرج الرسول أحد حتى لا يقع من الرسول رد فعل عادي وفي خاصته !!! فلله حكمة دائما في كل شيء !!! والله يراقب الرسالة وهو الذي يوجه للكمال الديني الرباني ! فالرسول لم يخطأ !!! بل هو على خلق عظيم !!! ولزهده بالدنيا فهو يترك الذي يقيده من الدنيا ! ولكن سعة الله عز وجل وواسع نظره فقد وجّه للأولى الرباني !!! وهذا دليل على أن الرسالة من عند الله وليس من عند الرسول !!!! اقتباس:
ولكن ورغم هذا فما زال بعض الناس يحلفون على قطع رحم مثلا !!!! وما هو تفسير قول الله عز وجل : يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَحْلَلْنَا لَكَ أَزْوَاجَكَ اللَّاتِي آتَيْتَ أُجُورَهُنَّ وَمَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ مِمَّا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَيْكَ وَبَنَاتِ عَمِّكَ وَبَنَاتِ عَمَّاتِكَ وَبَنَاتِ خَالِكَ وَبَنَاتِ خَالَاتِكَ اللَّاتِي هَاجَرْنَ مَعَكَ وَامْرَأَةً مُّؤْمِنَةً إِن وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرَادَ النَّبِيُّ أَن يَسْتَنكِحَهَا خَالِصَةً لَّكَ مِن دُونِ الْمُؤْمِنِينَ ۗ قَدْ عَلِمْنَا مَا فَرَضْنَا عَلَيْهِمْ فِي أَزْوَاجِهِمْ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ لِكَيْلَا يَكُونَ عَلَيْكَ حَرَجٌ ۗ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا (50) فلاحظ أن الله قد ميز بين حال االنبي والمؤمنين !!!! والله قال للرسول خاصة : "لِكَيْلَا يَكُونَ عَلَيْكَ حَرَجٌ" اقتباس:
وجملة "أولى بالمؤمنين من أنفسهم" فهي سلطة مطلقة للنبي!!! اقتباس:
إِنَّ رَبَّكَ يَعْلَمُ أَنَّكَ تَقُومُ أَدْنَىٰ مِن ثُلُثَيِ اللَّيْلِ وَنِصْفَهُ وَثُلُثَهُ وَطَائِفَةٌ مِّنَ الَّذِينَ مَعَكَ ۚ وَاللَّهُ يُقَدِّرُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ ۚ عَلِمَ أَن لَّن تُحْصُوهُ فَتَابَ عَلَيْكُمْ ۖ فَاقْرَءُوا مَا تَيَسَّرَ مِنَ الْقُرْآنِ ۚ عَلِمَ أَن سَيَكُونُ مِنكُم مَّرْضَىٰ ۙ وَآخَرُونَ يَضْرِبُونَ فِي الْأَرْضِ يَبْتَغُونَ مِن فَضْلِ اللَّهِ ۙ وَآخَرُونَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ۖ فَاقْرَءُوا مَا تَيَسَّرَ مِنْهُ ۚ وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَأَقْرِضُوا اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا ۚ وَمَا تُقَدِّمُوا لِأَنفُسِكُم مِّنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِندَ اللَّهِ هُوَ خَيْرًا وَأَعْظَمَ أَجْرًا ۚ وَاسْتَغْفِرُوا اللَّهَ ۖ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ فهنا فالله قد بيّن رفع الحرج للظروف ! ثم فالرسول قد وجهنا ان نأتي مما يأمرنا قدر الاستطاعة !! والرسول والنبي لا يقول في الدين من عنده !! ونحن نذكر قصة طالوت ونذكر أن النبي أمرهم بوحي من الله عز وجل !!! وداوود وسليمان فهما نبيان ! ولهما وحي وأحكام !!!! اقتباس:
كيف حكمت ؟؟؟؟؟ هل قول الله هو لحظي ؟؟؟؟؟؟؟ ثم وقول الله عز وجل : لَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِندَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنجِيلِ يَأْمُرُهُم بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالْأَغْلَالَ الَّتِي كَانَتْ عَلَيْهِمْ ۚ فَالَّذِينَ آمَنُوا بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنزِلَ مَعَهُ ۙ أُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (157) وكلها موكولة للنبي !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! اقتباس:
فلا يوضح مقاصد الله ويطبقها وكمشيئة الله عز وجل الفاصلة غير الرسول وهو الاسوة المفروضة !!! فهل يجوز لكل متقول أن يتقول على كتاب الله عز وجل !!! أم أن تعليم الرسول ونبيينه وتطبيقه هو الحجة على الناس !!!! |
#14
|
||||||||||||
|
||||||||||||
السلام عليكم
اقتباس:
الإختلاف بيننا هو أننا لا نعتبر اللسان الحالي أو بالأحرى لسان سيبويه لسان القران بينما أنتم تصرون على هذا المنطق رغم أنني إذا وضعت بين يديك الأن عشرات الكلمات في القران فلن تجد لها تفسير في اللهجة الحالية كعتل زنيم غسلين سندس إستبرق طل دان ألخ هذا علاوة على الإختلاف بين نفس الكلمات في المعاني بين العربية الحالية و لغة القران و كمثال أنتم ترون أن الوسط هو توسط الشيء و نحن نرى أن الوسط هو الأحسن و الأمثلة كثيرة فهذا الموضوع طرحناه في أكثر من مناسبة بدون نتيجة و أنا اراه بالغ الأهمية و يستحق موضوع خاص و متبث و متجدد على الدوام اقتباس:
- يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِيَسْتَأْذِنْكُمُ الَّذِينَ مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ وَالَّذِينَ لَمْ يَبْلُغُوا الْحُلُمَ مِنْكُمْ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ مِنْ قَبْلِ صَلَاةِ الْفَجْرِ وَحِينَ تَضَعُونَ ثِيَابَكُمْ مِنَ الظَّهِيرَةِ وَمِنْ بَعْدِ صَلَاةِ الْعِشَاءِ ثَلَاثُ عَوْرَاتٍ لَكُمْ لَيْسَ عَلَيْكُمْ وَلَا عَلَيْهِمْ جُنَاحٌ بَعْدَهُنَّ طَوَّافُونَ عَلَيْكُمْ بَعْضُكُمْ عَلَى بَعْضٍ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآيَاتِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ طوافون عليكم و ليس حولكم و الإستئذان يكون عند الدخول و ليس عند الدوران و الطواف بالبيت هو الدخول إليه و ليس الدوران عليه لذلك سمي بالبيت المعمور طبعا نحن نتكلم هنا عن البيت الحقيقي و أظن أن هذه الاشياء سبق و تطرقنا إليها في مناسبات عديدة اقتباس:
نعم معنى واحد هو الحماية و قد أثبت لك ذلك من القران لكنك حاولت نسبه للطاعة بدون تقديم أي دليل قراني صريح بل إعتمدت على مفاهيم لغة سيبويه فتمعن فقط في هذه الأية مَا لَكُمْ لَا تُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ وَالْوِلْدَانِ الَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا أَخْرِجْنَا مِنْ هَذِهِ الْقَرْيَةِ الظَّالِمِ أَهْلُهَا وَاجْعَلْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ وَلِيًّا وَاجْعَلْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ نَصِيرًا (75) فهم يطلبون هنا الحامي و النصير و ليس الحاكم و النصير و مولى لا علاقة لها بالولي فالله له العديد من الصفات ليس بالضرورة أنها تعني كلها نفس الشيء اقتباس:
لمعنى يتضح من الايات نفسها التفاسير اسباب النزول كلها محاولات لربط أحداث القران بتاريخ معين لا غير من يدري ربما بعد 2000 عام سنجد سيرة و سنة و اسباب نزول أخرى تربط ايات القران بتنظيم داعش و تدعي أن البغدادي من الصحابة إذ نجحت هذه الأخيرة في تحقيق حلمها و ربما سنشاهد كعبة جديدة في مكان أخر اقتباس:
إذن أنت ترى تحريم ما أحل الله ليس بذنب !!! اقتباس:
لحد الساعة لم تفهم القصد الناس العاديين لا يؤثرون على الشريعة عكس الأنبياء يعقوب ليس هو إسرائيل و أنا أطالبك أضع أمامك تحدي بسيط أن تأتي بحديث صحيح يثبت ذلك فحتى حسب السنة لا يوجد دليل على أن يعقوب هو إسرائيل فقط اقوال التوراة المحرفة و المتناقضة فيما بينها فحتى في التوراة هناك أية تؤكد هذه الحقيقية سفر التثنية اصحاح 33 1 وهذه هي البركة التي بارك بها موسى رجل الله بني اسرائيل قبل موته 2 فقال.جاء الرب من سيناء واشرق لهم من سعير وتلالا من جبل فاران واتى من ربوات القدس وعن يمينه نار شريعة لهم. 3 فاحب الشعب.جميع قديسيه في يدك وهم جالسون عند قدمك يتقبلون من اقوالك. 4 بناموس اوصانا موسى ميراثا لجماعة يعقوب. 5 فأولا هذه الاية مستبعد أن تكون محرفة فهي تتحدث عن نبؤوة جبل فاران و تؤكد وراثة بني إسرائيل الكتاب من جماعة يعقوب و تطابق بالحرف ما جاء في القران وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْهُدَىٰ وَأَوْرَثْنَا بَنِي إِسْرَائِيلَ الْكِتَابَ (53) ففي الأيتين معا كان ميراث بني إسرائيل للكتاب في عصر موسى و إذا اردت أن نتعمق في الأمر يمكنك فتح موضوع الخاص فيعقوب لم يحرم شيء و حتى لو حرم لنهاه الله عن ذلك مثل ما فعل ما الرسول فإسرائيل ليس بنبي اقتباس:
ا أخي لماذا تصرون على عصمة الرسول مع أن النصوص واضحة و صريحة هل الخطأ ينقص من الخلق العظيم جميع بني أدم خطائون -إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُبِينًا (1) لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ وَيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَيَهْدِيَكَ صِرَاطًا مُسْتَقِيمًا (2) يعني إصرار عجيب رغم صريح الأيات -وَلَوْ يُؤَاخِذُ اللَّهُ النَّاسَ بِمَا كَسَبُوا مَا تَرَكَ عَلَى ظَهْرِهَا مِنْ دَابَّةٍ وَلَكِنْ يُؤَخِّرُهُمْ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى فَإِذَا جَاءَ أَجَلُهُمْ فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِعِبَادِهِ بَصِيرًا (45) لو كان محمد وعيسى غير مذنبين لما نزلت هذه الاية التي تؤكد أن جميع دواب هذه الأرض مذنبة اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
ما هي احكام داوود و سليمان !!! و هل رايتني انكر وجود وحي لمحمد خارج القران لماذا تقيم علي الحجة بما لم اقله و قاله الغير أن أنكر فقط الوحي التشريعي اقتباس:
لا يوجد شيء من وحي خيالي هل تنكر أن أحداث سورة الأحزاب وقعت في يثرب و أن الأية شملت نساء و بنات النبي و ربطت هذا التشريع بأفعال المنافقين في يثرب الأية التي ذكرت هنا لا تأمر بطاعة النبي بل تتحدث عن نبوءة في التوارة و في الحقيقية هي تأمرهم بإتباع الرسول و ليس النبي النبي الأمي هو وصف لهذا الرسول في التوراة و الإنجيل وَاخْتَارَ مُوسَى قَوْمَهُ سَبْعِينَ رَجُلًا لِمِيقَاتِنَا فَلَمَّا أَخَذَتْهُمُ الرَّجْفَةُ قَالَ رَبِّ لَوْ شِئْتَ أَهْلَكْتَهُمْ مِنْ قَبْلُ وَإِيَّايَ أَتُهْلِكُنَا بِمَا فَعَلَ السُّفَهَاءُ مِنَّا إِنْ هِيَ إِلَّا فِتْنَتُكَ تُضِلُّ بِهَا مَنْ تَشَاءُ وَتَهْدِي مَنْ تَشَاءُ أَنْتَ وَلِيُّنَا فَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا وَأَنْتَ خَيْرُ الْغَافِرِينَ (155) وَاكْتُبْ لَنَا فِي هَذِهِ الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ إِنَّا هُدْنَا إِلَيْكَ قَالَ عَذَابِي أُصِيبُ بِهِ مَنْ أَشَاءُ وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالَّذِينَ هُمْ بِآيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ (156) الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِنْدَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ يَأْمُرُهُمْ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالْأَغْلَالَ الَّتِي كَانَتْ عَلَيْهِمْ فَالَّذِينَ آمَنُوا بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنْزِلَ مَعَهُ أُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (157) اقتباس:
و هكذا دواليك
- بعد أن بينت بالدليل القراني أن طاعة الرسول تتجلى في القران نفسه قلتم أن من طاعة الرسول تبيان الرسول للكتاب فلما تبين مرة أخرى من القران أن التبيان لله قلتم أن من هذا التبيان تعليم القران و مرة أخرى يؤكد القران أن الله هو من يعلم الناس بما جاء في القران يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا تَدَايَنْتُمْ بِدَيْنٍ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى فَاكْتُبُوهُ وَلْيَكْتُبْ بَيْنَكُمْ كَاتِبٌ بِالْعَدْلِ وَلَا يَأْبَ كَاتِبٌ أَنْ يَكْتُبَ كَمَا عَلَّمَهُ اللَّهُ فَلْيَكْتُبْ وَلْيُمْلِلِ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ وَلْيَتَّقِ اللَّهَ رَبَّهُ وَلَا يَبْخَسْ مِنْهُ شَيْئًا فَإِنْ كَانَ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ سَفِيهًا أَوْ ضَعِيفًا أَوْ لَا يَسْتَطِيعُ أَنْ يُمِلَّ هُوَ فَلْيُمْلِلْ وَلِيُّهُ بِالْعَدْلِ وَاسْتَشْهِدُوا شَهِيدَيْنِ مِنْ رِجَالِكُمْ فَإِنْ لَمْ يَكُونَا رَجُلَيْنِ فَرَجُلٌ وَامْرَأَتَانِ مِمَّنْ تَرْضَوْنَ مِنَ الشُّهَدَاءِ أَنْ تَضِلَّ إِحْدَاهُمَا فَتُذَكِّرَ إِحْدَاهُمَا الْأُخْرَى وَلَا يَأْبَ الشُّهَدَاءُ إِذَا مَا دُعُوا وَلَا تَسْأَمُوا أَنْ تَكْتُبُوهُ صَغِيرًا أَوْ كَبِيرًا إِلَى أَجَلِهِ ذَلِكُمْ أَقْسَطُ عِنْدَ اللَّهِ وَأَقْوَمُ لِلشَّهَادَةِ وَأَدْنَى أَلَّا تَرْتَابُوا إِلَّا أَنْ تَكُونَ تِجَارَةً حَاضِرَةً تُدِيرُونَهَا بَيْنَكُمْ فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَلَّا تَكْتُبُوهَا وَأَشْهِدُوا إِذَا تَبَايَعْتُمْ وَلَا يُضَارَّ كَاتِبٌ وَلَا شَهِيدٌ وَإِنْ تَفْعَلُوا فَإِنَّهُ فُسُوقٌ بِكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَيُعَلِّمُكُمُ اللَّهُ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ (282) فتعليم الرسول للكتاب و الحكمة يدخل في إطار حمله لهم للقران الذي يشمل الكتاب و الحكمة فلاحظ جيدا ربط تعليم الرسول للكتاب و الحكمة بتلاوة الأيات كَمَا أَرْسَلْنَا فِيكُمْ رَسُولًا مِنْكُمْ يَتْلُو عَلَيْكُمْ آيَاتِنَا وَيُزَكِّيكُمْ وَيُعَلِّمُكُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُعَلِّمُكُمْ مَا لَمْ تَكُونُوا تَعْلَمُونَ (151) فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ وَاشْكُرُوا لِي وَلَا تَكْفُرُونِ (152) فالواو هنا ليست للمخالفة بل لتأكيد فتلعيم الكتاب و الحكمة كان بتلاوة الأيات و في نفس الوقت تعليم الكتاب و الحكمة هو تعليم ما لم يكن يعلمونه من قبل فالتعليم من العلم و القران فيه أيات تعلم الشخص لم لم يكن يعلمه من قبل - تِلْكَ مِنْ أَنبَاءِ الْغَيْبِ نُوحِيهَا إِلَيْكَ ۖ مَا كُنتَ تَعْلَمُهَا أَنتَ وَلَا قَوْمُكَ مِن قَبْلِ هَٰذَا ۖ فَاصْبِرْ ۖ إِنَّ الْعَاقِبَةَ لِلْمُتَّقِينَ (49) و بطبيعة الحال أنباء الغيب هنا قصص الأنبياء التي سبقت هذه الأية في سورة هود و كما تلاحظ الله هو من علم الرسول و قومه هذه الأنباء و الرسول ساهم في هذا التعليم بتلاوته لهذه الأيات فالكتاب و الحكمة أنزلتا في القران و توجدان في اياته و ليس خارجها وَإِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ فَبَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَأَمْسِكُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ أَوْ سَرِّحُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ ۚ وَلَا تُمْسِكُوهُنَّ ضِرَارًا لِّتَعْتَدُوا ۚ وَمَن يَفْعَلْ ذَٰلِكَ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ ۚ وَلَا تَتَّخِذُوا آيَاتِ اللَّهِ هُزُوًا ۚ وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَمَا أَنزَلَ عَلَيْكُم مِّنَ الْكِتَابِ وَالْحِكْمَةِ يَعِظُكُم بِهِ ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ (231) و ليس خارجه على شكل أقوال لم يستطيع المسلم التمييز بين صحيحها و ضعيفها إلا بعد مرور قرنين من وفاة الرسول هذا إن عاش الرسول بالفعل في الفترة المنسوبة إليه فهل هذا الأخير لم يعلم المسلمين الأوائل لمدة قرنين من الزمن الذي حيث لم يدركوا الصحيح من الضعيف من أحاديثه حتى عصر البخاري أترك لك التعليق !!! |
#15
|
|||
|
|||
اقتباس:
وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِلَّذِينَ آمَنُوا اتَّبِعُوا سَبِيلَنَا وَلْنَحْمِلْ خَطَايَاكُمْ وَمَا هُمْ بِحَامِلِينَ مِنْ خَطَايَاهُمْ مِنْ شَيْءٍ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ (12) وَلَيَحْمِلُنَّ أَثْقَالَهُمْ وَأَثْقَالًا مَعَ أَثْقَالِهِمْ وَلَيُسْأَلُنَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَمَّا كَانُوا يَفْتَرُونَ (13) لا تقلق فأنا لست مشركا مثل اليهود و النصارى إنما المشركون هم من فرقوا دينهم من شيعة و سنة كل حرب بما لديهم فرحون فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَتَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ (30) مُنِيبِينَ إِلَيْهِ وَاتَّقُوهُ وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَلَا تَكُونُوا مِنَ الْمُشْرِكِينَ (31) مِنَ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ (32) سورة الروم الشيعة السنة الأروتودوكس اليهود الأرتودوكس المسيحيون الكاتوليك ألخ كلها ديانات بشرية جعلت الناس تشرك شرائع بولس عزير البخاري الكافي مع شريعة رب العالمين فدين الفطرة يدركه كل شخص بداخله لأنه جزء من خلق الله و أكيد أنه ليس من الملل المذكورة أعلاه التي جعلت تكذب اقوال ربك الواضحة كأنك لم تراها فتدعي أن القران غير مفصل الر كِتَابٌ أُحْكِمَتْ آيَاتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ (1) سورة هود حم (1) تَنْزِيلٌ مِنَ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (2) كِتَابٌ فُصِّلَتْ آيَاتُهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ (3) سورة فصلت وَلَقَدْ جِئْنَاهُمْ بِكِتَابٍ فَصَّلْنَاهُ عَلَى عِلْمٍ هُدًى وَرَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ (52) سورة الأعراف أَفَغَيْرَ اللَّهِ أَبْتَغِي حَكَمًا وَهُوَ الَّذِي أَنْزَلَ إِلَيْكُمُ الْكِتَابَ مُفَصَّلًا وَالَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَعْلَمُونَ أَنَّهُ مُنَزَّلٌ مِنْ رَبِّكَ بِالْحَقِّ فَلَا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُمْتَرِينَ (114) سورة الأنعام فالصلاة مفصلة في القران و عددها 3 و ليس 5 |
#16
|
|||
|
|||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
|
#17
|
|||
|
|||
اقتباس:
وهل بدون علم السابقين وحفطهم اللغة ، وحفظ قواعدها ومعانيها ، هل سيتبين لنا كل معنى بها ؟ ومثلا في مشاركتك هذه فأنت تستعمل مفردات اللغة والتي استعملها السابقون ، ويكتب بها كل أديب أو صحفي وكل عربي . هل هذا صحيح أم لا ؟ |
#18
|
|||
|
|||
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
|
#19
|
|||
|
|||
اقتباس:
رُّبَمَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ كَانُوا مُسْلِمِينَ هل الله يظن هل الله غير متأكد مما سيحدث في المستقبل ربما تم تغير معناها من أداة تأكيد إلى أداة إحتمال |
#20
|
|||
|
|||
انت لا تفهم شيئ في اللغه ربما معناها يود وهذه كانت سائده عنذ اهل الحجاز ونحووي اللغه كانوا يقلونها حتى يدخلونها الفعل المستقبل من انت حتى تتحدى علماء النحو الذين شزحوا القصذ من ربما
|
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
ليست شبهة الشيخ محمد حسين كاشف الغطاء يقول أن فاطمة خرجت عن حدود الآداب مع زوجها بل حقيقة | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 2 | 2020-04-09 11:36 PM |
عقلاني يسأل و القران يجيب | ايوب نصر | رد الشبهات وكشف الشخصيات | 3 | 2018-06-10 08:28 PM |