جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
صدق نبوءة القرآن الكريم في ظهور ملاحدة الحرم المكي...
الالحاد في اللغة يعني الميل عموما؛ ومعناه في القرآن هو الميل أيضا من حيث تمييل (تغيير) وجهة الحق الى وجه باطلة فمثلا قول الله تعالى:(وَلَقَدْ نَعْلَم أَنَّهُمْ يَقُولُونَ إِنَّمَا يُعَلِّمهُ بَشَر لِسَان الَّذِي يُلْحِدُونَ إِلَيْهِ أَعْجَمِيّ وَهَذَا لِسَان عَرَبِيّ مُبِين) والمراد بقوله يلحدون اليه أي يميلون (يغيرون) نسبة الكلام الى الله فينسبونه الى جه باطلة فينسبونه الى رجلا عجمي لانكار أنه من عند الله.
وقد ورد لفظ الالحاد أيضا في قوله تعالى: وذروا الذين يلحدون في أسمائه سيجزون ما كانوا يعملون؛ والمراد بقوله هنا ويلحدون في اسمائة هو الميل بها عما يجب اعتقاده فيها كمثل نسبها الى غير الله كأطلاق اسم العزى على صنم وهو اسما مشتق من العزيز؛ وكذلك اسم اللات وهو مشتق من الله واسم مناة وهو مشتق من المنان؛ ومن الالحاد في اسمائه أيضا انكار مضمونها كأن يقال إن الله تعالى رحيم بلا رحمة ، وسميع بلا سمع. ثم جاء أيضا ذكر الالحاد في قوله تعالى: أنَّ الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي آيَاتِنَا لَا يَخْفَوْنَ عَلَيْنَا ۗ أَفَمَنْ يُلْقَىٰ فِي النَّارِ خَيْرٌ أَمْ مَنْ يَأْتِي آمِنًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ ۚ اعْمَلُوا مَا شِئْتُمْ ۖ إِنَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ؛ والمراد هنا أيضا الاشارة الى الذين يميلون عن الحق وعن حجج الله وآياته فيغيرون وجهتها والمراد منها وهنا المسألة تختلف عن التأويل فالتأويل يراد به التفسير حسب الاهواء أما الالحاد فيراد به وضع الآيات موضعا باطلا لأنكارها؛ بمعنى الطعن بآيات الله وتحميلها معاني آخرى لأنكار أن الله هو قائلها. ويتضح لنا من خلال عرض الآيات أعلاه والتي ذكر فيها الالحاد ان المراد به هو الميل عما يجب الاعتقاد به الى ما لا يجب الاعتقاد به...والالحاد حديثا يعني النكران...نكران الله وآياته... والآن نأتي لقوله تعالى: إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَيَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ الَّذِي جَعَلْنَاهُ لِلنَّاسِ سَوَاء الْعَاكِفُ فِيهِ وَالْبَادِ وَمَن يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحَادٍ بِظُلْمٍ نُذِقْهُ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ. جائت اغلب اقوال العلماء بخصوص الالحاد هنا بأنها المعاصي؛ ويعود السبب بذلك إلى ان عصورهم لم تشهد ظهور من يلحد في الحرم بالمعنى الفعلي والمماثل للالحاد في اسماء الله و في آياته؛ فلم يخطر ببال العلماء انه سيأتي يوم يظهر فيه من يلحد في الحرم؛ ومثل ذلك تفسيرهم لبعض الآيات قبل ظهور العلم الحديث وبيان حقيقتها بشكل جلي كمثل موضوع كروية الارض... ومن ناحية آخرى نجد ان سياق الآية لا يؤيد ان المراد بالالحاد هنا المعاصي كما سنبين ذلك؛ فبالإضافة الى ان كلمة الحاد وردت في القرآن بمعنى الميل والنكران فهنالك ايضا ما يلي: 1) قوله "يرد فيه" فعل مضارع وبالتالي فالكلام عن شيء لم ينفذ فعليا لو كان معصيه؛ وقد قال بذلك اغلب العلماء بأن "يرد فيه" هي حديث النفس فقط؛ وبالتالي فأن الله لا يعذب على فعل لم يرتكب. 2) لو كان المراد هو المعاصي سواء بالفعل او بالنوايا؛ فهل هي فقط محرمة في المسجد الحرام ؟؟!! وفي المساجد الآخرى ليست كذلك؟. 3) لو كان المقصود أيضا بمضاعفة العذاب لارتكاب المعاصي او عقد النية عليها في المسجد الحرام ؛فأنه لا دليل على ذلك ولا يوجد ما يشير الى هذا؛ فلم يقل الله "نضاعف له العذاب". 4) يرد فيه بالحاد...أي يريد ان يلحد فيه...أي يلحد في الحرم..كمثل قوله يلحدون في اسمائة..يلحدون في آياته...ومن الملاحظ أن يلحدون فعل مضارع كما هو فعل يرد وبالتالي فالمراد هنا يلحد فيه أي يلحد في الحرم... وهذا يتوافق وينسجم مع قول رسول الله عليه الصلاة والسلام فقد جاء في صحيح البخاري: أبغض الناس إلى الله ثلاثة : ملحد في الحرم ، ومبتغ في الإسلام سنة الجاهلية ، ومطلب دم امرئ بغير حق ليهريق دمه . والآن وقد ظهر من يلحد في الحرم المكي...ويقول بأنه ليس هو الذي نعرفه وأنما هو مختفي الأثر وتم طمس ملامحه....فنقول له بأن الله ما كان ليغفل عنكم وعن مسعاكم ... فخاب مسعاكم!!! |
#2
|
|||
|
|||
بارك الله فيك اخي على هذا الطرح القيم و المنطقي
و اريد ان اضيف شيئا و هو ان من يقول ان مكان البيت الحرام غير معروف فانه يتهم الله _ سبحانه و تعالى _ بالعبث ، لماذا ؟؟ الاجابة : فالله يقول وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَ فالله لا يمكن ان يفرض على الناس شيئا و يخفيه
__________________
( فلعلك باخع نفسك على آثارهم إن لم يؤمنوا بهذا الحديث أسفا ) الكهف 6 كل العلوم سوى القرآن مشغلة ..... إلا الحديث وعلم الفقه في الدين العلم ما كان فيه قال حدثنا ..... وما سوى ذاك وسواس الشياطين |
#3
|
|||
|
|||
السلام عليكم
وموضوع قيم أخي أحمد ثم وبالمناسبة كما قال خي عمر أيوب ! فالذين يصدون عن المسجد الحرام فهو مكان معلوم لكل الناس وفي كل زمان !! وجملة من يلحد فيه !! فهي دلالة عن مكان معروف (طبعا فهنا فنحن نُري حمق من يريدون التذاكي على مسلمات الأمة والقرآن!! )!! ثم ما هو الاحرام ! وما كيفيته ؟؟ وهل يبقى الرجل محرما من بيته ؟؟؟ أم هناك مواقيت مكانية للاحرام ؟؟؟ وما هو لباس الاحرام ؟؟؟؟؟؟؟؟ هل كل من يؤدي الحج وحسبما خح الرسول وحسب هديه هل هو على حق ؟؟ أم هو ملحد ؟؟؟؟ فايجنا المتقرئنون ؟؟؟ |
#4
|
|||
|
|||
السلام عليكم ورحمة الله
شكرا للاخوة الافاضل عمر ايوب وابو عبيدة على مرورك الكريم وبارك الله فيكم |
#5
|
|||
|
|||
اقتباس:
|
#6
|
|||
|
|||
السلام عليكم و رحمة الله أخ أحمد
الآية تخاطب المشركين من اليهود و النصارى الذين كانوا يصدون المؤمنين عن المسجد الحرام إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَيَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ الَّذِي جَعَلْنَاهُ لِلنَّاسِ سَوَاء الْعَاكِفُ فِيهِ وَالْبَادِ وَمَن يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحَادٍ بِظُلْمٍ نُذِقْهُ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ. و الإلحاد فيه في نص الاية يتعلق بطريقة العبادة فيه المخالفة لطريقة التي أرادها الله تعالى وَمَا لَهُمْ أَلَّا يُعَذِّبَهُمُ اللَّهُ وَهُمْ يَصُدُّونَ عَنِ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَمَا كَانُوا أَوْلِيَاءَهُ إِنْ أَوْلِيَاؤُهُ إِلَّا الْمُتَّقُونَ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (34) وَمَا كَانَ صَلَاتُهُمْ عِنْدَ الْبَيْتِ إِلَّا مُكَاءً وَتَصْدِيَةً فَذُوقُوا الْعَذَابَ بِمَا كُنْتُمْ تَكْفُرُونَ (35) سورة الأنفال فالمكاء و التصدية عند البيت هو الإلحاد فيه بظلم و الغريب أن مكة إسم مشتق من المكاء ؟ عكس بكة المشتق من البكاء المستحب في عبادة الرحمن وَيَقُولُونَ سُبْحَانَ رَبِّنَا إِنْ كَانَ وَعْدُ رَبِّنَا لَمَفْعُولًا (108) وَيَخِرُّونَ لِلْأَذْقَانِ يَبْكُونَ وَيَزِيدُهُمْ خُشُوعًا (109) سورة الإسراء مع العلم أن القرآن ذكر تواجد في البيت في بكة بنص صريح و لم يذكر ذلك مع مكة فلماذا لم يقول الله تعالى إن أول بيت للذي وضع بمكة ؟ |
#7
|
|||
|
|||
اقتباس:
اسماعيل د طال غيابكم فكيف الحال... عزيزي الالحاد في اللغه هو الميل... ثم لعلك تتفق معي ان افضل تفسير للقرآن من القرآن نفسه... فالالحاد وكما ورد في القرآن يعني بإختصار هو ما تفعلونه انتم من انكار له.. والدليل الاخر على فساد رأيك بأن الالحاد هو المكاء والتصديه قوله ومن يرد فيه ..فعل مضارع فهو عمل لم ينفذ فلو كان المراد هو ما تقول لذكر ذلك بدون (يرد)...!!! ثم يا عزيزي انت اوقعت نفسك ... فإذا كانت مكة من المكاء فالمكاء حدث عند البيت الحرام كما تنص الآية وبما أن مكة من المكاء ...فهذا يعني أن الله يقر بأن اسم مكة هو اسم البيت الحرام... فهذا بديهيا فلا بد ان القوم سموها مكة لانه يمارسون المكاء هناك...إذن مكه هي البيت الحرام... إذن مكه هي بكة... |
#8
|
|||
|
|||
ومن يرد فيه بإلحاد و ليس من يلحد به
الذين يكفرون بالآخرة الذين يكفرون بالله الذين يكفرون بالرسول ألخ يرد فيه تشير لمن يمارس الظلم في داخله و ليس من ينكره فِيهِ آيَاتٌ بَيِّنَاتٌ مَقَامُ إِبْرَاهِيمَ وَمَنْ دَخَلَهُ كَانَ آمِنًا و ليس هالكا ؟ و أصلا المسجد الحرام سمي كذلك لأنه بقعة خاصة بالسجود لله فلاحظ أن الآية لم تقل بإلحاد في البيت بل في المسجد و الكفار هنا يميلون السجود في المسجد الحرام إلى عبادات ما أنزل الله بها من سلطان كالمكاء و التصدية اقتباس:
اقتباس:
وَلِسُلَيْمَانَ الرِّيحَ غُدُوُّهَا شَهْرٌ وَرَوَاحُهَا شَهْرٌ ۖ وَأَسَلْنَا لَهُ عَيْنَ الْقِطْرِ ۖ وَمِنَ الْجِنِّ مَن يَعْمَلُ بَيْنَ يَدَيْهِ بِإِذْنِ رَبِّهِ ۖ وَمَن يَزِغْ مِنْهُمْ عَنْ أَمْرِنَا نُذِقْهُ مِنْ عَذَابِ السَّعِيرِ (12) سورة الأنبياء مما يبين أن كل المعايير التي إعتمدت عليها خاطئة و لا تثبث الفكرة التي حاولت إيصالها اقتباس:
و ليس بالضرورة أن يغير مشركو اليهود و النصارى قرية البيت الحرام من بكة إلى إلى مكة إسم طريقة صلاتهم التي ليس شرط أن تنحصر في البيت الحرام مثلما يبكي المسلمون في كل مكان أثناء صلاتهم و ليس بالضرورة في بكة خصوصا أن إسم بكة موجود بالنصوص في كتبهم إلى يومنا هذا شاهد عليهم فقاموا بإنشاء مدينة أخرى أسموها بمدينة المكاء أو أن المؤمنون أنفسه من أسموها مدينة المكاء و من الواضح أنها كانت أهم معقل لرؤوس الكفر حيث توقف القتال و إوستسلم الكفار مباشرة بعد سقوطها في أيدي المؤمنين فلديك خيارين لا ثالث لهما إما أن بكة ليست مكة و إما أن الكفار غيروا إسم بكة لمكة و عند فتحها إحتفظ المؤمنون بتسمية الكفار لها و ألغوا تسمية الله و الأنبياء لها من قبل و في كلتا الحالتين ستجد نفسك في ورطة و هذا مع العلم أننا لم نخض بعد في موقع مكة القرآن لأننا حتى لو سلمنا لك جدلا أن مكة هي مقر البيت و أغفلنا عن إلغاء تسمية بكة فسيبقى السؤال المطروح هل مكة القرآن هي مكة الحالية ؟ هذه الخريطة القديمة تحتوي على إسم مكة و فيلاديلفيا شمالها في منطقة الأنباط فهل يستطيع أحد الجزم أن مكة جنوب الحجاز و فيلاديلفيا الولايات المتحدة هم المدينتين الأصلتين ؟ |
#9
|
|||
|
|||
اقتباس:
يا عزيزي لا تجادل بالقرآن...كلمة الحاد اينما وردت في القرآن تعني الميل والانكار!!!!....اثبت العكس ان استطعت هل وردت المعاصي في القرآن بكلمة الحاد.... هل سبق وان وصف الله المكاء والتصدية بأنها الحاد... المسألة بينة ... الالحاد لم يأتي في القرآن الا بمعنى الميل والانكار.... تريد ان تعارض اللغة وأيضا تعارض القرآن... ثم قال من يرد فيه بالحاد...اي من يريد ان يلحد فيه...كمثل قوله يلحدون في آياتنا ويلحدون في اسمائه.... يريد فيه...ماذا يريد فيه..الالحاد!!!! اما قولك انني اوقعت نفسي فهيهات هيهات... انت اخبرت عن علاقة بين مكة والمكاء..... وهذا لن تستطيع انكاره.... وبالتالي يا عزيزي ..وبما ان الاسم تكفيري ...فهذا يعني أن فعل المكاء اشتق من مكه وليس العكس وهذا اقرب الى الصواب وهذه ناحية... فأن لم يعجبك هذا الجواب فهنالك جواب آخر... ان مكةوالمكاء لها معنى في اللغة العربية...فأن كانت الممارسة تكفيرية واطلق عليها لقب المكاء ...فكلمة مكاء ومكه بحد ذاتها لا علاقة لها بالممارسة.... النتيجة التي لا تستطيع ان تنكرها .... ان المكاء حدث عند البيت الحرام...!!!! ...إذن مكة هي البيت الحرام ولا داعي لتظهر نفسك ذكي وقد اوقتنا بالخطأ... فوالله ما اوقعت الا نفسك |
#10
|
|||
|
|||
السلام عليكم
بخصوص ..ومن يرد فيه... ليست المسألة فقط في الفعل المضارع والشرط... فمعنى كلمة يريد ...لا يقبل اي تفسير للالحاد بالمعنى الذي تريده... لان معنى كلمة ومن يرد...يعني من هم (اي كمثل من نوى وفقط) من اراد ان يفعل كذا وكذا....فهل فعل مع انها فعل ماضي!!! من يريد ان يفعل كذا وكذا...فهل فعل مع انها فعل مضارع!!! مريد الفعل...هل فعل!!!! وملاحظة اخرى هامة ... قولك ان الاسم تكفيري...كلام غير صحيح...فالممارسة تكفيرية وليس الاسم!!!! فمكةوالمكاء اسم له اصل ...فأن كانت الممارسة خطأ فالخطأ لا يطول في النهاية المعنى نفسه!!! |
#11
|
|||
|
|||
طيب ممكن تبين لنا كيف ان ابقاء (( من استطاع اليه سبيلا )) ينفي ما ذهبت انا اليه
__________________
( فلعلك باخع نفسك على آثارهم إن لم يؤمنوا بهذا الحديث أسفا ) الكهف 6 كل العلوم سوى القرآن مشغلة ..... إلا الحديث وعلم الفقه في الدين العلم ما كان فيه قال حدثنا ..... وما سوى ذاك وسواس الشياطين |
#12
|
|||
|
|||
السلام عليكم وزيادة عما قاله الأخ عمر فأنقل قول الله تعالى : ( وما لهم ألا يعذبهم الله وهم يصدون عن المسجد الحرام وما كانوا أولياءه إن أولياؤه إلا المتقون ولكن أكثرهم لا يعلمون ) فهم يصدون عن مكان معلوم وعلى الأرض !! ثم الرسول قد أدى الحج !! والحج من الاسلام !! والله يقول " ومن يبتغي غير الاسلام دينا " فهل يطالبنا الله بغير موجود وبغير الذي تم وكمل في عهد الرسول ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ |
#13
|
|||
|
|||
اقتباس:
__________________
( فلعلك باخع نفسك على آثارهم إن لم يؤمنوا بهذا الحديث أسفا ) الكهف 6 كل العلوم سوى القرآن مشغلة ..... إلا الحديث وعلم الفقه في الدين العلم ما كان فيه قال حدثنا ..... وما سوى ذاك وسواس الشياطين |
#14
|
|||
|
|||
اقتباس:
و تمت إضافة وصف الإنكار على الإلحاد بعد أن بدأ تسقط حجة الميلان بالله عليك هل الإنكار هو الميلان ؟ الميلان وصف بالإلحاد الإنكار وصف بالكفر و عدم الإيمان فمن منا من يجادل في القرآن و اللغة أيضا ؟ أنا لا أتحدث عن الماعصي بل عن تمييل طريقة الصلاة لله في المسجد الحرام عن الصلاة الحقيقية المرادة من رب العالمين هذا هو الإلحاد في المسجد الحرام إذ بوأنا لإبراهيم مكان البيت ... و ليس إذا لإبراهيم البيت لو كانت هناك آية تتنبأ بأناس سينكرون مكان البيت لقالت يلحدون في مكان البيت أما يلحدون فيه بظلم فصدقني تنطبق عليكم أكثر منا يلحدون في آسماء الله أي ينسبونها لغيره كما ذكرت نسب إسم الله إلى إله كاذب = نسب البيت الحرام إلى مكان كاذب تغير إسمه من العزيز إلى العزى = تغير إسم المسجد الرحام من بكة إلى مكة نأتي لقولك اقتباس:
لا تقسم بالله و لا تستهن بالقسم بالله ؟ فأنت لا تعلم ما بنفسي و أقسم بالله أنني كنت على علم بالكفرة التي طرحتها لكنها لا تطابق نصوص القرآن فكيف يكون المكاء وصف مذموم و هو متشق من مكة الذيي هو إسم الحرم الأصلي على حسب إعتقادك و سأعطيك مثال تخيل أن معنى مكة هو مكان الركوع فهل يجوز القول و ما كان صلاتهم عند البيت إلا ركوع ! فهل وصلت الفكرة ؟ فكما قلت لك إسم البيت معروف منذ قرون و مذكور في التوراة و لن يتسطيع أحد أن يغيره و لو حاولت طائفة فهناك من سيأتي و يفضحها https://www.youtube.com/watch?v=TNMR51a19Fo و ضل كذلك حتى نزول القرآن فحتى لو قام هؤلاء بالمكاء عند البيت فهم لم يستطيعوا تغيير إسمه فقاموا بإطلاقه على قرية أخرى و على مسجد آخر وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مَسْجِدًا ضِرَارًا وَكُفْرًا وَتَفْرِيقًا بَيْنَ الْمُؤْمِنِينَ وَإِرْصَادًا لِمَنْ حَارَبَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ مِنْ قَبْلُ وَلَيَحْلِفُنَّ إِنْ أَرَدْنَا إِلَّا الْحُسْنَى وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ (107) سورة التوبة فلماذا لا يكون هذا هو مسجد مكة ؟ فصدقني أنت من أوقع نفسك في هذا النقطة فطريقة الصلاة ليست محصورة في مكان معين فهل السجود محصور فقط في المسجد الحرام ؟ و يبقى السؤال الذي ليس له جواب حتى إشعار آخر لماذا إحتفظتم بإسم مكة و ليس بكة ؟ |
#15
|
|||
|
|||
لأنه يوضوح وجود إستثناء لعدم اداء هذه الفريضة و هو عدم الإستطاعة إليه سبيلا و التي تعني بلغتنا المعاصرة من إستطاع إليه طريقا و أنا لم أستطع إليه طريقا
|
#16
|
|||
|
|||
اقتباس:
فالله لا يكلف نفسا إلا وسعها و لن يحاسبك إذا لم تستطع تطبيق أمر لم تستطع إليه سبيلا و نحن نبحث ليل نهار لكي تستطيع إليه سبيلا فيجب أن تقف بجانبنا و ليس في طريقنا ؟ |
#17
|
|||
|
|||
اقتباس:
الالحاد هو الميل...قلت ذلك... وقلت أيضا (راجع المقال الرئيسي) الالحاد في القرآن الميل من أجل الانكار!!! ثم يبقى قوله...ومن يرد فيه....شوكه في حلق اي تفسير آخر فالمثال الذي ضربته يؤكد ذلك... من يرد الله أن يهديه يشرح صدره للأسلام......(حالة غير متحققه بعد)...اتنكر ذلك!!! عندما تتحقق تصبح مثل (الم نشرح لك صدرك)....فلا تخلط يا عزيزي (لعبة مكشوفة ولا تصح) ان الله في قوله ....من يرد فيه.... لا يتحدث عن عمل تم انجازه!!!!!! فلا تدخلنا في جدل بيزنطي!!! وقد استشهدت بآية تؤكد بقاء الامر في حالة عدم التحقق!!! وبالتالي فقوله من يرد فيه...حالة لم تتحقق...الآن فهل الله سيحاسب عليها وهي لم تتحقق!!!! ثم يا عزيزي ...لو كان كلامك صحيح..لقال والذين يلحدون في صلاتنا..أي لو كانت الصلاة مقصوده لقالها.. اما قوله من يرد فيه...اي في المسجد نفسه أما قولك أن الالحاد ينطبق علينا ...فأين هو الحرم المزعوم القائم والذي فيه آيات بينات...حتى ينطبق علينا وصف الالحاد... ام هل تعتبر تخيلاتك المستمده من جيبسون وبتريشا...حقائق..من ينكرها يصبح ملحد اما قولك كيف يكون المكاء كوصف مذموم مشتق من مكه....قلت لك ان المكاء وصف لممارسة مرفوضة...فلا علاقة للأسم ومعناه اللغوي.. يسجدون للشمس من دون الله....ممارسة السجود للشمس ممارسة محرمة...ولكن ما علاقة اصطلاح السجود في ذلك... يا اخي اتقي الله تريد ان تحرف القواعد والنحو والصرف وكل شيء من اجل فكرة سخيفة !!!! يقال: سميت مكة لأنها تمك الذنوب أي تذهب بها كما يمك الفصيل ضرع أمه فلا يبقى فيه شيئاً. ويقال: سميت مكة لأنها تمك من ظلم أي تنقصه. اما عن السؤال الذي تعتقد انه لا اجابه عليه!!!! * اسم بكه يعني بيت باللغة القديمة كمثل قوله (بعل بك) اي بعلبك...ومن الحكمة والاعجاز القرآني ان يذكر الله اسم اول بيت كما كان اسمه فعلا...!!!!! هل فهمت !!! ام صعبة جدا * اسم مكة هو الاسم الذي كان سائدا عند البعثة!!!! * ثم يا عزيزي إسأل نفسك سؤال منطقي: إذا كان العباسيين اخفوا البيت الحرام الحقيقي...وهو بكه...ثم جاؤا بحرم جديد ...الم يكن بوسعهم أن يسموه بكه أيضا!!!! ويكملوا تحريفهم!!!! عند ذلك سيتغير كلامكم فتقولون أن مكه هي الحقيقية وبكة تختلف عنها!!!! ثم اريد ان اسائلك عدة اسئلة فارجوا ان تجيب عليها... انتم تقولون ان بكه الحقيقية موجودا على مقربه كبيره من قرية لوط!!!! نعم ام لا؟؟؟ ثم اخبرني ...الى اي حد هي قريبة من قوم لوط؟؟؟ هل هي قريبة لدرجة انهم يمرون عليها بشكل تقريبا يومي؟؟؟؟ اخبرني وانتظر تعقيبي |
#18
|
|||
|
|||
لاحظ يا حبيبي ان الاية تقول (( من استطاع اليه سبيلا )) و ليس (( من وجد اليه سبيلا )) ، فالاستطاعة تاتي في القران بمعنى القدرة كقوله تعالى (( يا معشر الجن و الانس ان استطعتم ان تنفذوا من اقطار السموات و الارض )) الرحمن ، و كقوله تعالى (( فمن لم يستطع فاطعام ستين مسكينا ))
__________________
( فلعلك باخع نفسك على آثارهم إن لم يؤمنوا بهذا الحديث أسفا ) الكهف 6 كل العلوم سوى القرآن مشغلة ..... إلا الحديث وعلم الفقه في الدين العلم ما كان فيه قال حدثنا ..... وما سوى ذاك وسواس الشياطين |
#19
|
||||||||||
|
||||||||||
اقتباس:
اقتباس:
ثم لاحظ جيدا إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَيَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ الَّذِي جَعَلْنَاهُ لِلنَّاسِ سَوَاءً الْعَاكِفُ فِيهِ وَالْبَادِ وَمَنْ يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحَادٍ بِظُلْمٍ نُذِقْهُ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ (25) متى جعل البيت الحرام قياما للناس أليس من عهد إبراهيم فقارن الخطاب مع نص الآية وَلِسُلَيْمَانَ الرِّيحَ غُدُوُّهَا شَهْرٌ وَرَوَاحُهَا شَهْرٌ ۖ وَأَسَلْنَا لَهُ عَيْنَ الْقِطْرِ ۖ وَمِنَ الْجِنِّ مَن يَعْمَلُ بَيْنَ يَدَيْهِ بِإِذْنِ رَبِّهِ ۖ وَمَن يَزِغْ مِنْهُمْ عَنْ أَمْرِنَا نُذِقْهُ مِنْ عَذَابِ السَّعِيرِ الآيتين معا تتحدثان عن أمرين إلهين وقعا في الماضي جعل البيت قيام للناس في عهد إبرايهم و تسخير الشياطين لسليمان وَمَن يَزِغْ مِنْهُمْ عَنْ أَمْرِنَا نُذِقْهُ مِنْ عَذَابِ السَّعِيرِ = أمر سابق لعصر النبي رغم أنه جاء بصيغة المضارع مما يجعل الآية التي إستشهدت بها سارية المفعول منذ عصر إبراهيم فكف عن رمي الإتهامات بالتحريف و الجدال و أنت لا تفقه حتى طريقة خطاب القرآن ؟ اقتباس:
ثم لماذا أغمضت عينك على هذه الفرضية الأكثر قربا للواقع يلحدون في آسماء الله أي ينسبونها لغيره كما ذكرت نسب إسم الله إلى إله كاذب = نسب البيت الحرام إلى مكان كاذب تغير إسمه من العزيز إلى العزى = تغير إسم المسجد الرحام من بكة إلى مكة فهذه لوحدها تنهي موضوعك من الأساس و تقلب السحر على الساحر و للإشارة البيت لم يضع نهائيا بل مؤقتا حتى يتوقف أتباع محمد عن شركهم لأن الله حرم بيته على المشركين في سورة التوبة اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
أم سنقلب معايرك هنا و تقبل أن يشير المضارع للماضي ؟ اقتباس:
اقتباس:
|
#20
|
|||
|
|||
اقتباس:
|
أدوات الموضوع | |
|
|