أنصار السنة
 
جديد طµظٹط§ظ†ط© ط§ظ„ ط¬ظٹ 19089 - 15472 شارك  اصدقائك *** جديد طµظٹط§ظ†ط© ظƒط±ظٹط§ط²ظٹ 19089 - 15472 شارك  اصدقائك *** جديد ط­ط¨ ط§ظ„ظ…ط§ظ„ شارك  اصدقائك *** جديد ط­ط³ط¨ ط§ظ„طھظˆط±ط§ط© ظپط§ظ„ط£ط±ط¶ ط§ظ„ظ…ظ‚ط¯ط³ط© ظ„ظٹط³طھ ظ…ظ„ظƒط§ ظ„ظ„ظٹظ‡ظˆط¯ شارك  اصدقائك *** جديد ظ†ط³ط®ط© ظ‚ط¯ظٹظ…ط© ظ…طµط­ظپ ط§ظ„ظپط¬ط± ط¹ط§ظ… 1432 ظˆظ†ط³ط®ط© ط­ط¯ظٹط«ط© 2 ظ…طµط­ظپ ط§ط¨ط±ط§ظ‡ظٹظ… ط§ظ„ط¯ظˆط³ط±ظٹ ط¨ط±ظˆط§ظٹط© ط­ظپطµ 114 ط³ظˆط±ط© ظƒط§ظ…ظ„ شارك  اصدقائك *** جديد ظ…طµط­ظپ ط¹ط¨ط¯ط§ظ„ط±ط­ظ…ظ† ط§ظ„ط¹ظ„ظٹط§ظ† ط§ظ„ظ…طµط­ظپ ط§ظ„ظ…ط±طھظ„ 114 ط³ظˆط±ط© ظƒط§ظ…ظ„ 128 ظƒ ط¨ mp3 شارك  اصدقائك *** جديد ظ†ط³ط®ط© ط­ط¯ظٹط«ط© ظ…طµط­ظپ ط§ط¨ط±ط§ظ‡ظٹظ… ط§ظ„ط¯ظˆط³ط±ظٹ ط¨ط±ظˆط§ظٹط© ط­ظپطµ 114 ط³ظˆط±ط© ظƒط§ظ…ظ„ 128 ظƒ ط¨ mp3 شارك  اصدقائك *** جديد ط¨ط¬ظˆط¯ط© ط±ظ‡ظٹط¨ط© ط§ظ„ظ…طµط­ظپ ط§ظ„ظ…طµظˆط± ظ…ظ‚ط³ظ… ط£ط¬ط²ط§ط، ظ…طµط­ظپ ظ…ط­ظ…ط¯ ط¥ط³ظ…ط§ط¹ظٹظ„ ظپط±ط­ط§طھ ط­ط¯ط± ط·ط¨ظٹط¹ظٹ شارك  اصدقائك *** جديد ظپظٹط¯ظٹظˆ ظˆطµظˆطھظٹ ظ…ظ‚ط³ظ… ط£ط¬ط²ط§ط، ظ…طµط­ظپ ظ…ط­ظ…ط¯ ط¥ط³ظ…ط§ط¹ظٹظ„ ظپط±ط­ط§طھ ط¨ ط­ط¯ط± ط·ط¨ظٹط¹ظٹ شارك  اصدقائك ***
جديد المواضيع







للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك

 online quran Ijazah   Online Quran Classes   Online Quran Course   Online Quran Academy   Online Quran Academy   Online Quran Academy   Online Quran Academy   cours de coran en ligne   Online Quran Academy 

العودة   أنصار السنة > أقسام عامة > كتب إلكترونية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
  #1  
قديم 2012-02-20, 11:53 PM
abualbara abualbara غير متواجد حالياً
عضو جديد بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2012-02-20
المشاركات: 1
حصرى "دود الخل منه و فيه"


"دود الخل منه وفيه"..
الشيخ جمال الباشا
على الرغم من أنَّ هذه المقولة "الشعبية" عادةً ما يتناولها العامَّة بأحاديثهم السطحية في مجالسهم المتواضعة، مستشهدين بها على مواقف ووقائع عادية، فهم يعلمون عند ذكرها أنها ليست نصاً قرآنياً كريماً، ولا حديثاً نبوياً شريفاً، ولا قولاً لصحابي جليل، وبالتالي فإنّهم لا يرونها صالحةً للاحتجاج بها في إطار الشرع، وإنما هي قاصرةٌ على مجالس العجائز و"الحكواتيين" ومن لفَّ لفَّهم!
وعلى الرغم من شيوع مثل هذه المقولات الشعبية في أوساط الناس؛ فإنّي لم أسمع ولم أقرأ لأحدٍ من السياسيين أو الإعلاميين أو الكتاب والصحفيين من سمح لنفسه أن يستخفَّ بعقول قرّائه ومتابعيه، بجعل مستنده في كلامه ووجهات نظره هذه المقولات!
ولأجل ذلك فإنَّ العجب لا ينقضي عندما يكون المحتجّون بهذه المقولة هم من المحسوبين على التيار الإسلامي الذي اشترط على نفسه في أصول المنهج وأدبياته؛ أن لا يتعدّى دائرة الكتاب والسنّة، وبفهم سلف الأمّة، فيكتب المريدون عن "شيخ شيوخهم" ما كان يردِّده في المجالس - العلمية بالطبع - وفي قضية خطيرة وعظيمة متعلِّقة بسنن التغيير في المجتمعات، وذلك عند ردّهم على المطالبين حكّامَهم وأنظمتهم السياسية الفاسدة المترهِّلة بالتنحّي، إن لم تكن قادرةً على الإصلاح!!
وأترك لكم نصَّ كلامهم، بتصرف يسير:
"كما يقول الإمام..... شيخ شيوخنا: (دود الخلّ منه، وفيه)..
فأين مكمن الخلل إذاً؟!
فهل أنتم لا ترون أنَّ الشّعوب و(الجماهير) غير مُطالبة بالتّغيير مِنْ حالها، كما طالبت بالتغيير من حولها؟!
وهل أنتم راضون عن حال هذه الشّعوب، وما هي عليه من بُعدٍ عن الشرع وتشرذم وتحزُّب واختلاف فيما بينها!؟
أليسَ مستندُ التغيير واحداً - حكاماً ومحكومين -؟! ألا وهو قوله تعالى: }إنّ الله لا يغيِّر ما بقوم حتى يغيِّروا ما بأنفسهم{، وقوله صلى الله عليه وسلّم: (.. حتى ترجعوا إلى دينكم) جميعاً لا فرق بين حاكمٍ ومحكومٍ!!" اهـ.
أما جوابنا عن سؤالهم (فأين مكمن الخلل إذاً؟!) فنقول :
في التعصُّب للمشايخ والاستدلال بأقوالهم كأنَّها نصوصٌ منزَّلَةٌ!
فـ (دود الخلِّ منه وفيه) في سنن الأطعمة والأشربة، وليس في سنن المجتمعات!!
وأنتم تعلمون أنّ رواية (كيفما تكونوا يولَّ عليكم) لا تصحُّ.
فليس هناك دليلٌ على أنّ الحاكم دائماً وأبداً هو من جنس المحكوم وأنَّه أمرٌ مطَّرد، إن كانوا صالحين كان صالحاً، وإن كانوا فاسدين كان فاسداً، فكم حصل العكس من ذلك؟!
لقد كان المجتمعُ المدنيُّ بقيادة الرسول صلى الله عليه وسلم - وهو إمام المصلحين - حافلاً بأئمة المفسدين من المنافقين.
وقد رجع رأسُهم بثلث الجيش يومَ أحد.
وقد وقعت حروبُ الردّة في زمن خلافة الصدِّيق (رضي الله عنه)!
وقد خرج الخوارجُ أهلُ الفساد والإفساد على الخليفة عثمان (رضي الله عنه)!
وقد قال الخليفة الراشد عليّ بن أبي طالب (رضي الله عنه) لرعيته من شيعته في الكوفة: "لقد ملأتم قلبي قيحاً"..
فهل (دود الخلِّ منه وفيه)؟!
ولِمَ لا تكون نظرتُنا لهذه المقولة الشعبية معكوسةً، فيكون صلاح الراعي وتقواه سبباً لصلاح حال رعيته، فشواهد ذلك من التاريخ والواقع أقوى وأظهر؟! أما في الماضي، فقد أوجب الفاروق على العقلاء باستقامته وعدله أن ينقشوا في ضمير البشرية مقولتهم: (لقد عففت فعفّوا، ولو رتعت لرتعوا)!
ومن شواهد التاريخ التي لا تنكَر؛ ما أحدثه الإمام العادل عمر بن عبد العزيز - رحمه الله - في نفوس رعيته من الديانة والاستقامة، ما تعدّت آثار بركاتها إلى الثمرات والبهائم!
وأما الشاهد مما سيكون لاحقاً، من علامات آخر الزمان؛ فظهور "المهديّ" وتحقّق غاية الصلاح والإصلاح في الأمة على يديه، وسيملأ الأرض قسطاً وعدلاً، بعد أن مُلئت ظلماً وجوراً، فالحاكم هنا هو أداة التغيير الأساسية في الأمَّة.
ثمَّ هل هذا مبرِّرٌ للسكوت عن ظلم الظالمين حتى يتمَّ إصلاح (تربية وتصفية) كلِّ الناس عن آخر مكلَّفٍ فيهم؟!
إنَّ هذه المنهجيةَ التي يذهبون إليها في مشروعهم "الاستراتيجي"، ونسمعُها منهم دائماً تحت شعار «التصفية والتربية»، إذا كان المقصودُ منها أنّ إصلاح المجتمعات لا يتحقَّق إلا إذا تحقَّقَ الإصلاحُ على كلِّ فردٍ؛ فهذا مشروعٌ خياليٌّ غيرُ واقعيٍّ لأنَّه لم يتحقَّق يوماً من الأيام ولا حتى في زمن النبوَّة، من خلال وجود مئات المنافقين الذين لم يتمَّ إصلاحُهم.
ولنا أن نسأل إخواننا هؤلاء - سدّدهم الله -:
هل الشعبُ الليبيُّ المسلمُ، شعبُ المليونِ حافظٍ للقرآنِ، وهؤلاءِ يُشكِّلون خُمسَ الشعب، هم من «دود الخلّ»؟! وعلى شاكلةِ رأسِ النّظامِ العَفِنِ، المُحرِّفِ للقرآنِ، الرادِّ للسُنَّةِ، المستهزئ بصاحبها وبأصحاب صاحبها؟!
وهل الشعبُ المصريُّ المعروفُ بتديُّنه وغيرتهِ على الدِّين, وصاحب التاريخ المشرف تُجاه قضايا الأمة، على منوال طاغيته المخلوع، صاحب "الجدار الفولاذيّ" على جيرانه أهل غزّة؟!
وكذلك الشعب التونسيّ مع فرعونه زعيم اللصوص!
وكذا الشعب السوريّ العظيم - ذو الأغلبية السنيّة - مع حكّامه الطغاة الجبّارين من النصيريّين - وهم أقليّة -!
فإذا كان هذا فهمُهم من الآية }إنَّ الله لا يُغيِّرُ ما بقومٍ...{؛ إذن فعلى الإصلاحِ السلامُ!!
إن مكمَنَ الخَلَلِ في أنَّ هذا الجزءَ من الشعب (النظام) لم يؤدِّ الحدَّ الأدنى من الواجباتِ التي عليه تُجاهَ الجزء الباقي من الشعب (المواطنين) وهم من استرعاه الله أمرهم.
ونقول أيضاً: إذا كان الراعي والرعيةُ في منزلةٍ واحدةٍ، وعلى حدٍّ سواء - كما تزعمون - فماذا نفعلُ بعشراتِ الأحاديث التي تخاطِبُ الإمامَ بالعدلِ والرفقِ والقيامِ بواجباته تُجاهَ الأُمَّة، وتحُثُّ الأمّة على الصدع بالحقِّ عنده؟!
وهل عدم الرضا عن هذه الشعوب يسوِّغ الرضا عن الأنظمة الظالمة والسكوت عنها؟؟
إنّ شعوب هذه الأمة العظيمة عندما قرّرت أن تخلع عنها رداء الوهن، وتنفض عنها غبار الذلّ والاستكانة للباطل، وقدّمت في سبيل الإصلاح دماءها؛ فإنّها - في نظر العقلاء - قد فعلت بذلك عين المطلوب منها من واجب تغيّر ما في النفس الوارد في الآية الكريمة، ليتحقّق لها ما وعدها ربُّها من إصلاح حالها، ورفع شأنها.
إنّ المعنى الذي يشير إليه القوم (في سنن التغير) صحيح، ولكنه ليس تفسيراً للآية, فالآيةُ أعمُّ من ذلك، وهي لا تقتصر على أهل الإسلام فحسب }إنّ الله لا يغيِّرُ ما بقومٍ{ - أيِّ قومٍ - (المسلمين وغيرِهم), فماذا يكون معناها في حقِّ غير المسلمين؟!
إحدى معانيها أن يدخلوا في الإسلام, ويغيِّروا ما بأنفسهم من كفر، ولكن ليس هذا هو كلُّ ما تشمَلُهُ الآيةُ, فهي تتعلَّقُ بالأسباب والمسبِّباتِ والأمورِ القدريَّةِ كالرِّزقِ والهدايةِ والتوفيقِ والنصرِ الذي يتعلَّقُ كذلك بغير المسلمين، إذا حقَّقوا أسبابه تحقَّقت نتائجُه, وهم بالفعل قد أخذوا بأسباب النصر الماديَّة، وأعدّوا العُدَّةَ اللازمة، والآلة العسكريَّةَ المتطورة، وتقدَّموا في ذلك بمراحل كبيرة، فحقَقَّ لهم النصرَ والتقدّمَ على المسلمين الذين حقَّقوا التوحيدَ ولم يأخذوا بأسبابِ النصرِ الماديَّةِ.
وهنا نسأل: لو أنَّ الأمَّةَ رجَعَتْ إلى (الهُدى والسُنَّةِ) الغائبِ عنها كما تدَّعون، وأهملت إعدادَ القوةِ الماديَّةِ والحسيَّةِ, هل سيتغيَّرُ الحالُ من الهزيمةِ والذلِّ إلى النصرِ والعزّة المنشودين؟!
هذا ما لم يقلهُ أحد من أهل العلم والمعرفة, لا في الماضي ولا في الحاضر، بل اتَّفَقَوا على أنَّ إعدادَ القوة الماديَّةِ فرضُ كفايةٍ، إذا قامَ به البعضُ سقَطَ عن الجميع، وإلا أثمَ الجميعُ.
ثُمَّ؛ إنّ القولَ بأنَّ النَّصرَ والتغييرَ يتَحقَّقُ بِمُجَرَّدِ إصلاحِ القُلوبِ والأخلاقِ والتربيةِ؛ أقرب ما يكون من منحى تصوِّف الدراويش، المتواكلين لا المتوكّلين, ولا تخفى تنظيراتُهم الواهيةُ في ذلك.
فهذا معنى كلامنا عن ضرورة تغييرِ ما في النفسِ من الذُلِّ والخوفِ والجُبنِ, لأنَّه من أسبابِ التغييرِ القدريَّةِ، وهذا لا يتنافى مع وجوبِ تغييرِ ما في النَّفسِ من ضلالٍ وبدعة ومعصيةٍ وحبِّ الدنيا وحبِّ الصدارة، كلُّ هذا مما ندعو إليه كشروطٍ مهمَّةٍ لإصلاحِ أحوالِ الأمَّةِ وشِفاءِ أمراضِها، فهلْ ترونَ تعارضاً بينَ كلِّ هذهِ المطالب؟!
وهل ترونَ الكفايةَ في طلبِ الإصلاحِ والتغييرِ تَتَحقَّقُ بمجرَّد الرجوع إلى التديُّن في العبادات، مع تشرُّب النفوس بالضعفِ والانهزاميَّةِ والجُبنِ والاستكانَةِ؟!
أما العُلماءُ حقاً؛ فلا يرونَ ذلك!
وأما "المخلّلاتية" فقد يكون لهم رأي آخر!
رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع الأقسام الرئيسية مشاركات المشاركة الاخيرة
أسرار فصائل الدم معاوية فهمي إبراهيم مصطفى العيادة الصحية 0 2020-03-19 08:24 PM

 link 
*** مواقع صديقة ***
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب
 متجر اوثق لقطع غيار السيارات الصينية   تأشيرة أذربيجان   منشار خرسانة 
 أسعار تخزين الأثاث بالرياض   شركة كشف تسربات المياة بمكة   كشف تسريبات   شركة كشف تسربات المياه بالخبر   جهاز تحديد اعطال الكابلات   شركة تخزين اثاث بالرياض 
 كشف تسربات المياه مجانا   لحام خزانات فيبر جلاس بالرياض   شركة تخزين عفش بالرياض   برنامج ارسال رسائل الواتساب   شركة تسليك مجاري بالرياض   كشف تسربات المياه بالخرج   شركة مقاولات   تنسيق حدائق 
 دردشه كتابيه   مكتب محاماة   شركة محاماة   شركة تصميم مواقع   خبير تسويق الكتروني   تصليح طباخات   تصليح طباخات 
 شركة كشف تسربات المياه بالرياض   شركة كشف تسربات المياه بالدمام   شركة كشف تسربات المياه بالدمام 
 شراء اثاث مستعمل بالرياض   متجر اوثق لقطع غيار السيارات الصينية   شات الرياض   يلا شوت   اهم مباريات اليوم   يلا شوت 
 شركة حور كلين للتنظيف 
 تركيب اجهزه رذاذ   فلاتر تحليه مياه   مؤسسة رذاذ نقي   رذاذ الرياض 
 مظلات وسواتر   تركيب مظلات سيارات في الرياض   تركيب مظلات في الرياض   مظلات وسواتر 
 تفصيل مجالس بالرياض 
 ساندوتش بانل   التميز للمقاولات العامة   حاتم للمقاولات العامة   مظلات وسواتر الرياض 
 شركة عزل فوم بالرياض   شركة عزل اسطح بالرياض   شركة عزل شينكو بالرياض   شركة عزل خزانات بالرياض   شركة كشف تسربات المياه 
 شركة تنظيف افران   صيانة غسالات الدمام   صيانة غسالات ال جي   صيانة غسالات بمكة   شركة صيانة غسالات الرياض   صيانة غسالات سامسونج   تصليح غسالات اتوماتيك   شركة مكافحة حشرات 
 مستودعات تخزين بالرياض 
 yalla shoot   يلا شوت لايف   يلا شوت 
 عزل الفوم ضد الحرارة بالرياض   نصائح لكشف وإصلاح التسربات بالرياض   ترميم ديكورات بالرياض 
 شركة نقل عفش   تخزين اثاث بالرياض   شركة كشف تسربات مع الضمان بالرياض   فني رش حشرات بالرياض يوصل للبيت   فني تسليك مجاري ٢٤ ساعة بالرياض   شركة كشف تسربات المياه بالاحساء   شركة ترميم المنازل بالاحساء   شركة عزل اسطح بالاحساء   شركة عزل خزانات بالرياض   شركة عزل اسطح بالرياض 
 شركة نقل اثاث بالرياض   افضل شركة مكافحة النمل الابيض بالرياض   شركة عزل فوم بالرياض   شركة نقل عفش بالرياض 
 مستودعات وهناجر   شركة تخزين اثاث بالرياض   شركة نقل عفش بالرياض   شركة جلاء للمحاماة 
 افضل شركة عزل فوم بالرياض   شركة تسليك مجاري بالرياض   شركة فحص مواسير المياه بالرياض   شركة عزل اسطح بالقصيم   شركة نقل عفش بالرياض   شركة تخزين اثاث في الرياض   كشف تسربات المياه بالرياض   شركة كشف تسربات المياه بالرياض   شركة عزل أسطح بالرياض   شركة عزل فوم بالرياض   تخزين اثاث بالرياض   شركة تخزين اثاث   تخزين عفش بالرياض 
 دعاء القنوت 
المهندس | العالمية للخدمات المنزلية بالسعودية | دليل السياح | تقنية تك | بروفيشنال برامج | موقع . كوم | أفضل كورس سيو أونلاين بالعربي | المشرق كلين | الضمان | Technology News | خدمات منزلية بالسعودية | فور رياض | الحياة لك | كوبون ملكي | اعرف دوت كوم | طبيبك | شركة المدينة الذهبية للخدمات المنزلية | خدماتنا فى البلد | الزاجل دوت كوم

تطوير موقع الموقع لخدمات المواقع الإلكترونية

Powered by vBulletin Copyright ©2000 - 2025 Jelsoft Enterprises Ltd
الليلة الحمراء عند الشيعة، الغرفة المظلمة عند الشيعة، ليلة الطفية، ليلة الطفية عند الشيعة، الليلة الظلماء عند الشيعة، ليلة الظلمة عند الشيعة الليلة السوداء عند الشيعة، ليلة الطفيه، ليلة الطفية'' عند الشيعة، يوم الطفية'' عند الشيعة، ليلة الطفيه الشيعه، يوم الطفيه عند الشيعه ليله الطفيه، ماهي ليلة الطفيه عند الشيعه، الطفيه، الليلة المظلمة عند الشيعة، ماهي الليله الحمراء عند الشيعه يوم الطفيه، الطفية، الليله الحمراء عند الشيعه، ليلة الظلام عند الشيعة، الطفية عند الشيعة، حقيقة ليلة الطفية أنصار السنة | منتدى أنصار السنة | أنصار السنة المحمدية | جماعة أنصار السنة المحمدية | جماعة أنصار السنة | فكر أنصار السنة | فكر جماعة أنصار السنة | منهج أنصار السنة | منهج جماعة أنصار السنة | جمعية أنصار السنة | جمعية أنصار السنة المحمدية | الفرق بين أنصار السنة والسلفية | الفرق بين أنصار السنة والوهابية | نشأة جماعة أنصار السنة | تاريخ جماعة أنصار السنة | شبكة أنصار السنة | انصار السنة | منتدى انصار السنة | انصار السنة المحمدية | جماعة انصار السنة المحمدية | جماعة انصار السنة | فكر انصار السنة | فكر جماعة انصار السنة | منهج انصار السنة | منهج جماعة انصار السنة | جمعية انصار السنة | جمعية انصار السنة المحمدية | الفرق بين انصار السنة والسلفية | الفرق بين انصار السنة والوهابية | نشاة جماعة انصار السنة | تاريخ جماعة انصار السنة | شبكة انصار السنة | انصار السنه | منتدى انصار السنه | انصار السنه المحمديه | جماعه انصار السنه المحمديه | جماعه انصار السنه | فكر انصار السنه | فكر جماعه انصار السنه | منهج انصار السنه | منهج جماعه انصار السنه | جمعيه انصار السنه | جمعيه انصار السنه المحمديه | الفرق بين انصار السنه والسلفيه | الفرق بين انصار السنه والوهابيه | نشاه جماعه انصار السنه | تاريخ جماعه انصار السنه | شبكه انصار السنه |