![]() |
جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع |
#21
|
|||
|
|||
![]()
جواب للمكرم محب الامام علي عليه السلام
اولا :-القياس عند الشيعه لايصح ..فلا تقيس ثانياً :-ولاقياس عند اهل السنه هكذا وانما عندهم هو قياس مساله شرعيه لم يرد فيها دليل واضح على مساله اخرى تشترك معها في نفس العله وفيها تفصيل كثير جدا ولايوجد اي قياس شرعي قريب مما ذكرته انت--فضلا عن ان يكون حجه على غيرك ولو كان يجوز ان يكون للوزير بديلاً يقوم بمهامه ويجوز للامام ان يكون هناك بديلا عنه ويقوم بمقامه من الناس الغير معصومين هنا تنهدم نضرية ان الدين لايقوم بغير المعصوم المنصوص عليه وهذا هو الحاصل فعلاً والامامه عند الشيعه متعطله تماما منذ اكثر من الف ومئه سنه والدين يسير بدون معصوم الان ثبت ان نضرية الشيعه القائمه على ان الله يجعل في كل زمان امام يقيم للناس امور دينهم نضريه فارغه ومجرد حبر على ورق انا كنت شيعي وكلما انضر الى نضرية الامامه واتمعن فيها اجدها نضريه ليس لها وجود الى على الورق فقط نضريه فارغه تم على اثرها تكفير اصحاب محمد ولعن ازواجه وتكفير عشرات المليارات من المسلمين من بدء وفات النبي ![]() وتبين ان منهج اهل السنه في الرجوع الى اثار السنه وعلومها هو الطريق الصحيح ومن كان ينكر عليهم ذلك وقع في ما هو اسوء بكثير مما انكره عليهم ولم تصمد الامامه غير 260 سنه او اقل على فرض قيامها اصلا وبعد ذلك اصبحت سراب يحسبه الضمآن ماء وربما تمضي مليون سنه اخرى دون ضهور شيء اسمه الامام المعصوم هل سمعتم بامام لايراه الناس ولايعرفونه ولم يشاهدوا معجازته ومع ذلك من ينكره كافر حلال الدم والمال الى متى ايها الشيعي تبقى تنتضر اوهام ويفنى عمرك عليها ولن تصحوا منها الا بالرجوع للدين الحق او صحوه في نار جهنم تفكر جيدا مازال عندك فرصه قبل ان تصل الى نقطة الا عوده حين اذن لاتنفع نفس ايمانها ان لم تكن امنت من قبل |
#22
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
منذ ان شاركت في المنتديات السلفيه لم اجد غير موضوعين الموضوع الاول وهو السب الاشتم والموضوع الثاني هو عدم التفقه بالكلام واللتزام بالكلام الذي يمليه السائل فقط ولايقبل بأي دليل حتى وان كان مقتنع به لنأتي الى سؤالك التعجيزي الذي اقام الدنيا ولم يقعدها !! اولا : من قال لك ان الامام غير موجود ؟ ثانيا : من قال لك ان الارض لايوجد عليها عالم مجتهد؟ ثالثا : اعلم انك تتبحر في امور الدين لمذهب انت نفسك غير عالم به وهذا يجرك الى كلام انت ليس اهل له وعليه انصحك بترك هذه المواضيع التي لاتغنيك عن شئ سوى وضع نفسك في موضع سخريه وتنكيل واهذا احب ان ابين لك امر وانا على يقين انك لن تقبل به وهذا نابع عن جهلك به {وَمَا أَرْسَلْنَا مِن رَّسُولٍ إِلاَّ لِيُطَاعَ بِإِذْنِ اللّهِ وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذ ظَّلَمُواْ أَنفُسَهُمْ جَآؤُوكَ فَاسْتَغْفَرُواْ اللّهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُواْ اللّهَ تَوَّاباً رَّحِيماً }النساء64 عندي سؤال لك / هنا يتبين لنا ان الرسول صلى الله عليه واله يدعو الله تعالى للذين يطلبون التوبه من الله تعالى طيب السؤال هنا ما حكم من اراد ان يطلب التوبه من الله بجاه النبي ولم يجد النبي او كان هذا بعد وفاة النبي ؟؟!! هل يمكن ان يطلبها مباشرا من الله بعدم وجود النبي؟ اذا قلت نعم يمكن مالغايه من وجود الرسول في الايه القرأنيه وهل هو زائد في الوجود على الايه ومالحكم الوارد بها واذا قلت لا يجب ان يستغفر لهم الرسول اذا كيف يمكن ان يستغفر وهو في عداد الاموات ؟؟!! هنا يجب ان تفهم القول وهو سيكون الجواب لك واتمنى ان تفهم |
#23
|
|||
|
|||
![]() [QUOTE=محمد زيوت;223596]
تمنيت مرة واحده ان اجدك تستخدم عقلك قبل ان تجيب الرافضى لوكان عنــدة عقــل ماسجـد الى القبــورودعـــاء لقيــر اللة وحــرف القـــران الكـــريـــــــم جـزاك الله خير اخى محمد زيوت
__________________
آدمن شيعي (المرتضى علي) ترك التشيع من بعد المباهلة [MEDIA]http://www.youtube.com/v/J3IH_mYmtVI?version=3[/MEDIA]
|
#24
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
هذه الآية الكريمة فيها حث الأمة على المجيء إليه إذا ظلموا أنفسهم بشيء من المعاصي، أو وقعوا فيما هو أكبر من ذلك من الشرك أن يجيئوا إليه تائبين نادمين حتى يستغفر لهم عليه الصلاة والسلام، والمراد بهذا المجيء: المجيء إليه في حياته صلى الله عليه وسلم، وهو يدعو المنافقين وغيرهم إلى أن يأتوا إليه ليعلنوا توبتهم ورجوعهم إلى الله، ويطلبوا منه عليه الصلاة والسلام أن يسأل الله أن يقبل توبتهم وأن يصلح أحوالهم ولهذا قال: وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ رَسُولٍ إِلا لِيُطَاعَ بِإِذْنِ اللَّهِ[1] فطاعة الرسول إنما تكون بإذن الله. يعني الإذن الكوني القدري، فمن أذن الله له وأراد هدايته اهتدى، ومن لم يأذن الله في هدايته لم يهتد، فالأمر بيده سبحانه، ما شاء الله كان وما لم يشأ لم يكن وَمَا تَشَاءُونَ إِلا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ[2]. أما الإذن الشرعي فقد أذن سبحانه لجميع الثقلين أن يهتدوا وأراد منهم ذلك شرعا وأمرهم به، كما قال تعالى: يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمُ[3]، وقال سبحانه: يُرِيدُ اللَّهُ لِيُبَيِّنَ لَكُمْ وَيَهْدِيَكُمْ سُنَنَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَيَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ[4]، ثم قال: وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ جَاءُوكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللَّهَ[5] أي تائبين نادمين لا مجرد قول، واستغفر لهم الرسول أي: دعا لهم بالمغفرة، لوجدوا الله توابا رحيما فهو حث لهم أي للعباد على أن يأتوا للرسول صلى الله عليه وسلم ليعلنوا عنده توبتهم وليسأل الله لهم؟ وليس المراد بعد وفاته صلى الله عليه وسلم كما يظنه بعض الجهال، فالمجيء إليه بعد موته لهذا الغرض غير مشروع وإنما يؤتى للسلام عليه لمن كان في المدينة أو وصل إليها من خارجها لقصد الصلاة بالمسجد والقراءة فيه ونحو ذلك، فإذا أتى المسجد سلم على الرسول صلى الله عليه وسلم وعلى صاحبيه، لكن لا يشد الرحل من أجل زيارة القبر فقط، بل من أجل المسجد وتكون الزيارة لقبره صلى الله عليه وسلم، وقبر الصديق، وعمر رضي الله عنهما تابعة لزيارة المسجد لقوله صلى الله عليه وسلم: ((لا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد: المسجد الحرام، ومسجدي هذا، والمسجد الأقصى)) متفق على صحته، فالقبور لا تشد إليها الرحال، ولكن متى وصل إلى المسجد النبوي فإنه يشرع له أن يسلم عليه صلى الله عليه وسلم، ويسلم على صاحبيه رضي الله عنهما، لكن لا يشد الرحال من أجل الزيارة فقط للحديث المتقدم. وأما ما يتعلق بالاستغفار: فهذا يكون في حياته لا بعد وفاته، والدليل على هذا أن الصحابة لم يفعلوا ذلك، وهم أعلم الناس بالنبي صلى الله عليه وسلم، وأفقه الناس في دينه، ولأنه عليه السلام لا يملك ذلك بعد وفاته، عليه السلام، كما قال صلى الله عليه وسلم: ((إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له)). وأما ما أخبر به عليه الصلاة والسلام أن من صلى عليه تعرض صلاته عليه فذلك شيء خاص يتعلق بالصلاة عليه، ومن صلى عليه صلى الله عليه بها عشرا، وقال عليه الصلاة والسلام: ((أكثروا علي من الصلاة يوم الجمعة فإن صلاتكم معروضة علي)) قيل: يا رسول الله كيف وقد أرمت؟ أي بليت، قال: ((إن الله حرم على الأرض أن تأكل أجساد الأنبياء)) فهذا حكم خاص بالصلاة عليه. وفي الحديث الآخر عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((إن لله ملائكة سياحين يبلغوني عن أمتي السلام))، فهذا شيء خاص للرسول صلى الله عليه وسلم، وأنه يبلغ ذلك، وأما أن يأتي من ظلم نفسه ليتوب عند القبر ويستغفر عند القبر فهذا لا أصل له، بل هو منكر ولا يجوز وهو وسيلة للشرك، مثل أن يأتي فيسأله الشفاعة أو شفاء المريض أو النصر على الأعداء أو نحو ذلك، أو يسأله أن يدعو له فهذا لا يجوز؛ لأن هذا ليس من خصائصه صلى الله عليه وسلم بعد وفاته ولا من خصائص غيره، فكل من مات لا يدعى ولا يطلب منه الشفاعة لا النبي ولا غيره، وإنما الشفاعة تطلب منه في حياته، فيقال: يا رسول الله اشفع لي أن يغفر الله لي، اشفع لي أن يشفي الله مريضي، وأن يرد غائبي، وأن يعطيني كذا وكذا، وهكذا يوم القيامة بعد البعث والنشور، فإن المؤمنين يأتون آدم ليشفع لهم إلى الله حتى يقضي بينهم فيعتذر ويحيلهم إلى نوح، فيأتونه فيعتذر ثم يحيلهم نوح إلى إبراهيم، فيعتذر فيحيلهم إبراهيم إلى موسى، فيعتذر ثم يحيلهم موسى إلى عيسى، فيعتذر -عليهم جميعا الصلاة والسلام- ثم يحيلهم عيسى إلى محمد صلى الله عليه وسلم، فيأتونه فيقول عليه الصلاة والسلام: ((أنا لها أنا لها))، فيتقدم ويسجد تحت العرش ويحمد ربه بمحامد عظيمة يفتحها الله عليه، ثم يقال له: ((ارفع رأسك وقل تسمع وسل تعط واشفع تشفع))، فيشفع صلى الله عليه وسلم في أهل الموقف حتى يقضى بينهم، وهكذا يشفع في أهل الجنة حتى يدخلوا الجنة؛ لأنه صلى الله عليه وسلم موجود، أما في البرزخ بعد وفاته صلى الله عليه وسلم فلا يسأل الشفاعة ولا يسأل شفاء المريض ولا رد الغائب ولا غير ذلك من الأمور، وهكذا بقية الأموات لا يسألون شيئا من هذه الأمور، بل يدعى لهم ويستغفر لهم إذا كانوا مسلمين، وإنما تطلب هذه الأمور من الله سبحانه، مثل أن يقول المسلم: اللهم شفع في نبيك عليه الصلاة والسلام، اللهم اشف مريضي، اللهم انصرني على عدوي، ونحو ذلك؛ لأنه سبحانه يقول: ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ[6]، ويقول عز وجل: وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ[7] الآية. أما قوله تعالى: فَلا وَرَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ[8] الآية فهي عامة على ظاهرها، فلا يجوز للمسلمين أن يخرجوا على شريعة الله، بل يجب عليهم أن يحكموا شرع الله في كل شيء، فيما يتعلق بالعبادات، وفيما يتعلق بالمعاملات، وفي جميع الشئون الدينية والدنيوية لكونها تعم الجميع، ولأن الله سبحانه يقول: أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ[9]، ويقول: وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ[10]، وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ[11]، وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ[12]، فهذه الآيات عامة لجميع الشئون التي يتنازع فيها الناس ويختلفون فيها، ولهذا قال سبحانه: فَلا وَرَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ يعني الناس من المسلمين وغيرهم حَتَّى يُحَكِّمُوكَ يعني محمدا صلى الله عليه وسلم، وذلك بتحكيمه صلى الله عليه وسلم حال حياته وتحكيم سنته بعد وفاته، فالتحكيم لسنته هو التحكيم لما أنزل من القرآن والسنة، فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ أي فيما تنازعوا فيه، هذا هو الواجب عليهم أن يحكموا القرآن الكريم، والرسول صلى الله عليه وسلم في حياته وبعد وفاته باتباع سنته التي هي بيان القرآن الكريم وتفسير له ودلالة على معانيه، أما قوله سبحانه ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا فمعناه أنه يجب أن تنشرح صدورهم لحكمه صلى الله عليه وسلم، وألا يبقى في صدروهم حرج مما قضى بحكمه عليه الصلاة والسلام؛ لأن حكمه هو الحق الذي لا ريب فيه وهو حكم الله عز وجل، فالواجب التسليم له وانشراح الصدر بذلك وعدم الحرج، بل عليهم أن يسلموا لذلك تسليما كاملا رضا بحكم الله واطمئنانا إليه، هذا هو الواجب على جميع المسلمين فيما شجر بينهم من دعاوى وخصومات، سواء كانت متعلقة بالعبادات أو بالأموال أو بالأنكحة أو الطلاق أو بغيرها من شئونهم. وهذا الإيمان المنفي هو أصل الإيمان بالله ورسوله بالنسبة إلى تحكيم الشريعة والرضا بها، والإيمان بأنها الحكم بين الناس، فلا بد من هذا، فمن زعم أنه يجوز الحكم بغيرها أو قال: إنه يجوز أن يتحاكم الناس إلى الآباء أو إلى الأجداد أو إلى القوانين الوضيعة التي وضعها الرجال سواء كانت شرقية أو غربية فمن زعم أن هذا يجوز فإن الإيمان منتف عنه ويكون بذلك كافرا كفرا أكبر، فمن رأى أن شرع الله لا يجب تحكيمه ولكن لو حكم كان أفضل، أو رأى أن القانون أفضل، أو رأى أن القانون يساوي حكم الله فهو مرتد عن الإسلام. وهي ثلاثة أنواع: النوع الأول: أن يقول: إن الشرع أفضل ولكن لا مانع من تحكيم غير الشرع. النوع الثاني: أن يقول: إن الشرع والقانون سواء ولا فرق. النوع الثالث: أن يقول إن القانون أفضل وأولى من الشرع. وهذا أقبح الثلاثة، وكلها كفر وردة عن الإسلام. أما الذي يرى أن الواجب تحكيم شرع الله، وأنه لا يجوز تحكيم القوانين ولا غيرها مما يخالف شرع الله ولكنه قد يحكم بغير ما أنزل الله لهوى في نفسه ضد المحكوم عليه، أو لرشوة، أو لأمور سياسية، أو ما أشبه ذلك من الأسباب وهو يعلم أنه ظالم ومخطئ ومخالف للشرع فهذا يكون ناقص الإيمان، وقد انتفى في حقه كمال الإيمان الواجب، وهو بذلك يكون كافرا كفرا أصغر وظالما ظلما أصغر وفاسقا فسقا أصغر، كما صح معنى ذلك عن ابن عباس رضي الله عنهما ومجاهد وجماعة من السلف رحمهم الله، وهو قول أهل السنة والجماعة خلافا للخوارج والمعتزلة ومن سلك سبيلهم. والله المستعان. |
#25
|
|||
|
|||
![]()
جواب للجاهل تاج راسي علي
وانا لم اكن انوي شتمك يا جاهل لولا ان تكلمت بهذا وقلت عني جاهل لو كنت تعرف ان جوابك علمي ما تكلمت هكذا -هذا كلامك :- {وَمَا أَرْسَلْنَا مِن رَّسُولٍ إِلاَّ لِيُطَاعَ بِإِذْنِ اللّهِ وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذ ظَّلَمُواْ أَنفُسَهُمْ جَآؤُوكَ فَاسْتَغْفَرُواْ اللّهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُواْ اللّهَ تَوَّاباً رَّحِيماً }النساء64 عندي سؤال لك / هنا يتبين لنا ان الرسول صلى الله عليه واله يدعو الله تعالى للذين يطلبون التوبه من الله تعالى طيب السؤال هنا ما حكم من اراد ان يطلب التوبه من الله بجاه النبي ولم يجد النبي او كان هذا بعد وفاة النبي ؟؟!! هل يمكن ان يطلبها مباشرا من الله بعدم وجود النبي؟ اذا قلت نعم يمكن مالغايه من وجود الرسول في الايه القرأنيه وهل هو زائد في الوجود على الايه ومالحكم الوارد بها واذا قلت لا يجب ان يستغفر لهم الرسول اذا كيف يمكن ان يستغفر وهو في عداد الاموات ؟؟!! هنا يجب ان تفهم القول وهو سيكون الجواب لك واتمنى ان تفهم - الجواب على هذا :- نحن نقول ان الاستغفار يجوز بطلبه من الرسول ان يستغفر الله لنا وهو حي ومن الله ان يغفر هو لنا مباشره جائز ايضاً وهذا مما لاينكره عاقل - ولو اننا قلنا ان الاستغفار لا يتم الا بالرسول - لبطل طلبه من غيره لاننا الزمنا انفسنا انه لايتم الا به - وكذلك انتم قلتم في مباحث الامامه ان الدين لا يقــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــوم الا بالامام وانتم ملزمين بهذا القول فان قلت ان الدين يقوم بغيره انهدمت فكرة الامامه من جذورها افهم الكلام جيدا - وكنتم تقولون ان ولاية المسلمين ورئاستهم لاتحل الا لمن نصبه الله بالنص ومنحه العصمه وكفرتم من خالف ذلك ولكن بعد ان يئستم من خروج الامام الموهوم الخرافه ابتدعتم فريه جديده اسمها ولاية الفقيه كانت الولايه سابقا لعلي واولاده وكافر كل من تقمصها حتى لو كان عادلا وليوم اصبحت الولايه بدون نص ولاعصمه واستخدمتم كل صلاحيات الامام التي كنتم تكفرون من يتقمصها غيره شغل عقلك يارافضي وتفكر جيدا بعقائدكم المتضاربه |
#26
|
|||
|
|||
![]()
وما زلنا ننتضر من يجيب جواب واضح شافي بدون فلسفه عقيمه وحجج واهيه
اقولها للمره الالف افهموا يا رافضه --انتم الزمتم انفسكم ان قوام الدين بالامام والان الامام غائب منذ اكثر من الف سنه حلوها لنا ننتضر يا اذكياء |
#27
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
هذا هو السؤال ايها المتحذلق: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نعمة الهدايه ![]() الحمد لله عضيم المنه__ناصر الدين باهل السنه السؤال هو :- هل مراجع وعلماء الشيعه اليوم الدين قائم بهم ام لا هل علماء الشيعه سبيل الهدايه ووضوح المنهج وسبل الحق واضحه بهم ام لا المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نعمة الهدايه ![]() الحمد لله عضيم المنه__ناصر الدين باهل السنه السؤال هو :- هل مراجع وعلماء الشيعه اليوم الدين قائم بهم ام لا هل علماء الشيعه سبيل الهدايه ووضوح المنهج وسبل الحق واضحه بهم ام لا هل مراجع وعلماء الشيعه اليوم الدين قائم بهم ام لا هل علماء الشيعه سبيل الهدايه ووضوح المنهج وسبل الحق واضحه بهم ام لا فأين هي اجابتك ؟ اما عن الاية التي اتيت بها فاستغفار الرسول صلى الله عليه وسلم لهم في حياته وليس بعد موته . وقال اله تعالى "جاؤوك" ولم يقل "جاؤوا قبرك " ولم يقل استغاثوا بك وانت غائب عنهم حتى في حياته صلى الله عليه وسلم فالمجيء يستلزم التواجد والحياه . لا ادري ما قولك اذن في قوله تعالى "استغفر لهم أو لا تستغفر لهم إن تستغفر لهم سبعين مرة فلن يغفر الله لهم ذلك بأنهم كفروا بالله ورسوله والله لا يهدي القوم الفاسقين " ؟. اما سؤالك عن الطلب بجاه النبي صلى الله عليه وسلم بعد وفاته فاين النص على مشروعية هذا ؟ الم يقل الله تعالى "وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّ اع إذا دعان" ؟ ولماذا لم يقل سبحانه وتعالى "فقل أني قريب أجيب دعوة الداع اذا دعان" ؟ نأتي الى سؤالك حول نص الايه وما الحكم فيها : وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذ ظَّلَمُواْ أَنفُسَهُمْ جَآؤُوكَ فَاسْتَغْفَرُواْ اللّهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُواْ اللّهَ تَوَّاباً رَّحِيماً ما معنى "لو" يا من تدعي العلم ؟ هل تفيد حدوث الفعل ام انتفاء حدوثه ؟ الا تفيد بحدث لو تم كان في الماضي ولكنه لم يحصل فلم تحصل النتيجه المترتبة عليه الحدث :عندما ظلموا انفسهم(ماضي) جاؤوك فاستغفروا الله واستغفر لهم الرسول(ماضي ولم يحدث) لوجدوا الله توابا رحيما(ماضي ولم يحدث فلم تشملهم الرحمة لعدم مجيئهم واستغفارهم الله تعالى . وهذا خاص بالذين عاصروا النبي صلى الله عليه وسلم في حياته فقط حيث المجيء واستغفار الرسول يستلزم الوجود والحياه والقدرة على النطق بالدعاء والاستغفار. ولهذا لم يأمرنا الله تعالى ان يأتي المذنب الى قبره عليه الصلاة والسلام . |
![]() |
أدوات الموضوع | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
فضيحة أكذوبة القندوزي النص طويل دخول الخرافة الامامية في ادخال في مع اصحاب الكساء الخمسة | ابو هديل | الشيعة والروافض | 1 | 2020-01-17 01:41 AM |
رسول الله الشهيد المسموم / تحقيق مفصل | ابو هديل | الشيعة والروافض | 0 | 2019-10-26 09:37 PM |
ماهو سبب موت الرسول الاعظم محمد (ص) في الصحيح والمستفيض والمشهور وعقائد الشيعة حقائق مصادر | ابو هديل | الشيعة والروافض | 1 | 2019-10-23 09:39 PM |