![]() |
جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع |
#21
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
الرضي أما تقل خيرا او لتصمت علي معصوم منذ الصغر ؟ سوف اعيدك لمرحلة الابتدائية لكي تتعلم جيد ولو أني والله اعلم حتى امر علي لم يهمكم بشئ سوى مجادلين ومهرجين 0 الم يخبر النبي محمد صلى الله عليه وسلم علي وهو في عمر عشرة سنين بعدم إخبار أحد ؟ ماذا فعل علي رضي الله عنه ؟ ذهب واخبر ابيه وكشف سر الرسالة معناها كان غير مدرك ولا حتى يملك العصمة فعجبا لكم تجادلون بجهالة واضحة وبدون علم او معرفة !!!!!!!!!!!! |
#22
|
|||
|
|||
![]()
طلب من الدكتور الرضي مامعنى قوله تعالى (( ووجدك ضالا فهدى ))
__________________
![]() مساعدتكم ياسنة سوريا فتنه وانا الذي ادعوا لنصرتكم شيعي متنكر والذي يدعوا لخذلانكم سني وسلفي اصيل ( اي عقول هذه ) |
#23
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
" اللهم إغفرلي ما أنت أعلم به مني ، فإن عدت فعد علي بالمغفرة ، اللهم أغفر لي ما وأيت من نفسي ولم تجد له وفاءً عندي اللهم إغفرلي ما تقربت له إليك بلساني ثم خالفه قلبي ، اللهم اغفر لي رمزات الألحاظ ، وسقطات الألفاظ ، وشهوات الجنان ، وهفوات اللسان".!!! نهج البلاغة المعصوم لديكم الأول يطلب المغفرة من الذنب الذي يجهله يعني طلع جاهل ذنوبه لا تقول لنا أنه يعلم شيعته نضحك عليك أما عن النبي عليه الصلاة و السلام خذ عندك: { إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحاً مُّبِيناً } * { لِّيَغْفِرَ لَكَ ٱللَّهُ مَا تَقَدَّمَ مِن ذَنبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ وَيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَيَهْدِيَكَ صِرَاطاً مُّسْتَقِيماً } * { وَيَنصُرَكَ ٱللَّهُ نَصْراً عَزِيزاً } نورنا |
#24
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
و قل لنا متى وأين أخبر عليا عليه السلام اباه ابا طالب رضوان الله عليه ؟ |
#25
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
قوله تعالى (( وَوَجَدَكَ ضَالّاً فَهَدَى )) المراد بالضلال عدم الهداية والمراد بكونه صلى الله عليه وآله وسلم ضالا حالة في نفسه مع قطع النظر عن هدايته تعالى فلا هدى له صلى الله عليه وآله ولا لأحد من الخلق الا بالله سبحانه وتعالى فقد كانت نفسه في نفسها ضالة وإن كانت الهداية الالهية ملازمة لها منذ وجدت فالآية في معنى قوله تعالى: (( مَا كُنتَ تَدرِي مَا الكِتَابُ وَلَا الإِيمَانُ )) (الشورى:52), ومن هذا الباب قول موسى على ما حكى الله عنه: (( فَعَلتُهَا إِذاً وَأَنَا مِنَ الضَّالِّينَ )) (الشعراء:20) أي لم اهتدِ بهدي الرسالة بعد. ويقرب منه ما قيل أن المراد بالضلال الذهاب من العلم كما في قوله (( أَن تَضِلَّ إحدَاهُمَا فَتُذَكِّرَ إِحدَاهُمَا الأُخرَى )) (البقرة:282) ويؤيده قوله: (( وَإِن كُنتَ مِن قَبلِهِ لَمِنَ الغَافِلِينَ )) (يوسف:3) وقيل المعنى وجدك ضالا بين الناس لا يعرفون فهداهم اليك ودلهم عليك. وقيل: أنه اشارة الى ضلاله في طريق مكة حينما كانت تجيء به حليمة بنت ابي ذؤيب من البدو الى جده عبد المطلب على ما روي. وقيل: إشارة الى ما روي من ضلاله في شعاب مكة صغيرا وقيل: إشارة الى ما روي من ضلاله في مسيره الى الشام مع عمه ابي طالب في قافلة ميسرة غلام خديجة. وقيل غير ذلك وهي وجوه ضعيفة ظاهرة الضعف. وذكر السيد الطباطبائي قدس الله سره في صفحة 312 من الميزان/2 هذا الرأي: (ووجدك ضالا: يعني عند قومك فهدى أي هداهم الى معرفتك) مقتطعا هذا المعنى من حوار بين الامام الرضا عليه السلام والمأمون العباسي. وذكر الشيخ مكارم الشيرازي في تفسيره الامثل20/281: (( وَوَجَدَكَ ضَالّاً فَهَدَى )): نعم لم تكن ايها النبي على علم بالنبوة والرسالة, ونحن انزلنا هذا النور على قلبك لتهدي به الانسانية. ويذكر السمرقندي3/581 هذا الرأي: (( وَوَجَدَكَ ضَالّاً )) يعني من بين قوم ضلال (( فَهَدَى )) يعني حفظك من امرهم وعن اخلاقهم. وليس لهذه الموارد ربط - كما ترى - بالعصمة. منقول |
#26
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
" اللهم إغفرلي ما أنت أعلم به مني ، فإن عدت فعد علي بالمغفرة ، اللهم أغفر لي ما وأيت من نفسي ولم تجد له وفاءً عندي اللهم إغفرلي ما تقربت له إليك بلساني ثم خالفه قلبي ، اللهم اغفر لي رمزات الألحاظ ، وسقطات الألفاظ ، وشهوات الجنان ، وهفوات اللسان".!!! نهج البلاغة المعصوم لديكم الأول يطلب المغفرة من الذنب الذي يجهله يعني طلع جاهل ذنوبه لا تقول لنا أنه يعلم شيعته نضحك عليك أما عن النبي عليه الصلاة و السلام خذ عندك: { إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحاً مُّبِيناً } * { لِّيَغْفِرَ لَكَ ٱللَّهُ مَا تَقَدَّمَ مِن ذَنبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ وَيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَيَهْدِيَكَ صِرَاطاً مُّسْتَقِيماً } * { وَيَنصُرَكَ ٱللَّهُ نَصْراً عَزِيزاً } نورنا المعصوم يطلب المغفرة من الذنوب يجهلها ؟؟؟؟ و الاية تقول أنه غفر للنبي ما تقدم من ذنبه و ما تأخر ؟؟؟؟ علق و لا تتهرب بين لنا اين هي هذه العصمة؟؟؟ |
#27
|
|||
|
|||
![]()
إبقى في صلب الموضوع يا رافضي و بين لنا متى تمت العصمة
للنبي و ال بيته تفضل ملاحظة :عصمة النبي عليه الصلاة والسلام ما كانت في طرحي لكن أنت من أقحمها في الموضوع في المشاركة 18 لذا ألزمك بتبيان عصمة النبي و ألأئمة 12معا |
#28
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
الدعاء المأثور بالمغفرة عن الرسول: 1-عن أبي بردة بن موسى الاشعري عن أبيه عن النبي r،أنه كان يدعو بهذا الدعاء، اللهم اغفر لي خطيئتي وجهلي،واسرافي في أمري،وما أنت أعلم به مني،اللهم أغفر لي جدي وهزلي،وخطئي وعمدي، وكل ذلك عندي،اللهم اغفر لي ما قدمت وما أخرت،وما أسررت وما أعلنت،وما أنت أعلم به مني،أنت المقدم وأنت المؤخر،وأنت على كل شيء قدير)) رواه مسلم. 2-سمع ابن عباس رضي الله عنهما قال:كان النبي rاذا قام من الليل يتهجد قال ((اللهم لك الحمد،أنت قيم السماوات والارض ومن فيهن،ولك الحمد،أنت ملك السماوات والارض ومن فيهن،ولك الحمد،أنت نور السماوات والارض ومن فيهن،ولك الحمد، أنت ملك السماوات والارض ومن فيهن،أنت الحق ووعدك الحق،ولقاؤك حق،وقولك حق،والجنة حق والنار حق،والنبيون حق،ومحمد rحق،والساعة حق،اللهم لك أسلمت،وبك آمنت،وعليك توكلت،واليك أنبت،وبك خاصمت،واليك حاكمت،فاغفر لي ما قدمت وما أخرت،وما أسررت وما أعلنت،أنت المقدم ،وأنت المؤخر ،لا اله الا أنت أو:لا اله غيرك،ولا حول ولا قوة الا بالله)) رواه البخاري. 3- قال رسول الله r((اللهم اغفر لي ذنبي ، ووسع لي في داري ، وبارك لي في رزقي .)) صحيح الجامع للألباني رقم[1265]. 4- قال رسول الله r(( اللهم اغفر لي ذنوبي وخطاياي، اللهم أنعشني واجبرني واهدني لصالح الأعمال والأخلاق، فإنه لا يهدي لصالحها ولا يصرف سيئها إلا أنت ))صحيح الجامع للألباني رقم[1266]. 5-قال النبي r((ان ربك ليعجب من عبده اذا قال:رب أغفر لي ذنوبي،وهو يعلم أنه لا يغفر الذنوب غيره)) صحيح الجامع للألباني رقم[2069]. 6-عن عائشة،أن رسول الله rكان يدعو بهؤلاء الدعوات )) اللهم ! فإني أعوذ بك من فتنة النار ، وعذاب النار ، وفتنة القبر ، وعذاب القبر ، ومن شر فتنة الغنى ، ومن شر فتنة الفقر ، وأعوذ بك من شر فتنة المسيح الدجال ، اللهم ! اغسل خطاياي بماء الثلج والبرد ، ونق قلبي من الخطايا كما نقيت الثوب الأبيض من الدنس ، وباعد بيني وبين خطاياي كما باعدت بين المشرق والمغرب ، اللهم ! فإني أعوذ بك من الكسل ، والهرم، والمأثم ،والمغرم))رواه مسلم /كتاب الدعوات. 7-((اللهم أكثر مالي ،وولدي،وبارك لي فيما أعطيتني وأطل حياتي على طاعتك وأحسن عملي وأغفر لي)) سلسلة الاحاديث الصحيحة رقم[2241]. 8-((اللهم انك عفو تحب العفو فاعف عني)) صحيح الجامع للأ لباني رقم[4423]. 9- ((اللهم إني أسألك فعل الخيرات وترك المنكرات وحب المساكين ،وأن تغفر لي وترحمني وإذا أردت فتنة قوم فتوفني غير مفتون ، وأسألك حبك وحب من يحبك ،وحب عمل يقربني الى حبك)) صحيح الترمذي للألباني رقم[2582]. 10-عن أبي موسى الأشعري ، عن النبي r: أنه كان يدعو : (اللهم اغفر لي خطيئتي وجهلي، وإسرافي في أمري ، وما أنت أعلم به مني . اللهم اغفر لي هزلي وجدي وخطاياي وعمدي ، وكل ذلك عندي ) . رواه البخاري/كتاب الدعوات. 11- عن ابن مسعود قال:كان من دعاء رسول الله r: ((اللهم إنا نسألك موجبات رحمتك و عزائم مغفرتك و السلامة من كل إثم و الغنيمة من كل بر و الفوز بالجنة و النجاة بعونك من النار )). هذا حديث صحيح على شرط مسلم و لم يخرجاه . 12-((اللهم اني أسألك ياألله بأنك الواحد الاحد ،الصمد،الذي لم يلد ولم يولد،ولم يكن له كفوا أحد،أن تغفر لي ذنوبي،انك أنت الغفور الرحيم )) صحيح أبي داوود للألباني رقم[1324]. 13-اللهم إني أسألك بأن لك الحمد لا إله إلا أنت المنان ، يا بديع السموات و الأرض ، يا ذا الجلال و الإكرام ، يا حي يا قيوم ، إني أسألك ،أن تغفر لي ذنوبي،انك أنت الغفور الرحيم))مشكاة المصابيح للألباني رقم[2230]. 14-((رب اغفر لي،وتب علي،انك أنت التواب الغفور)) صحيح الجامع للألباني رقم[3486]. 15-عن رجل من الانصار قال:سمعت رسول الله rيقول في دبر الصلاة((اللهم أغفر لي وتب علي،انك أنت التواب الغفور [مئة]))سلسلة الاحاديث الصحيحة للألباني رقم[2603]. 16-عن ابن عمررضي الله عنهما: ((ان كنا لنعد لرسول الله rفي المجلس يقول (رب أغفر لي وتب علي،انك أنت التواب الغفور)مئة مرة)) سلسلة الاحاديث الصحيحة للألباني رقم[556]. 17- قال رسول الله r((يا أيها الناس!توبوا الى الله واستغفروه،فاني أتوب الى الله واستغفره في كل يوم مئة مرة)) سلسلة الاحاديث الصحيحة للألباني رقم[1452]. 18-عن أبو مالك الاشجعي،عن أبيه،قال:كان الرجل اذا أسلم علمه النبي rالصلاة،ثم أمره أن يدعو بهولاء الكلمات: اللهم اغفر لي وارحمني واهدني وعافني وارزقني))رواه مسلم. 19-عن أبو مالك عن أبيه:أنه سمع النبي r،وأتاه لرجل فقال:يارسول الله !كيف أقول حين أسأل ربي عزوجل؟قال:قل: اللهم! اغفر لي وارحمني وعافني وأرزقني-ويجمع أصابعه الا الابهام،فان هؤلاء تجمع لك دنياك وآخرتك)) رواه مسلم المصدر : http://forum.mustafahosny.com/showthread.php?t=181255 |
#29
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
المهم : الجواب اعلى هذه المشاركة |
#30
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
{ إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحاً مُّبِيناً } * { لِّيَغْفِرَ لَكَ ٱللَّهُ مَا تَقَدَّمَ مِن ذَنبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ وَيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَيَهْدِيَكَ صِرَاطاً مُّسْتَقِيماً } * { وَيَنصُرَكَ ٱللَّهُ نَصْراً عَزِيزاً } الله يقول أنه يغفر هل فهمت معنى يغفر يا رافضي لمن يغفر الله؟؟؟؟ أليس للمذنب |
#31
|
|||
|
|||
![]()
قال العلاّمة الطباطبائي في تفسيره (الميزان 18: 251): ((المراد بالذنب ـ والله اعلم ـ التبعة السيئة التي لدعوته (صلى الله عليه وآله وسلم) عند الكفار والمشركين وهو ذنب لهم عليه كما في قول موسى لربه: (( ولهم عليَّ ذنب فأخاف ان يقتلون ))( الشعراء: 14)، وما تقدم من ذنبه هو ما كان منه (صلى الله عليه وآله) بمكة قبل الهجرة، وما تأخر من ذنبه هو ما كان منه بعد الهجرة، ومغفرته تعالى لذنبه هي ستره عليه بإبطال تبعته بإذهاب شوكتهم وهدم بنيتهم، ويؤيد ذلك ما يتلوه من قوله: ((ويتم نعمته عليك ـ إلى أن قال ـ وينصرك الله نصراً عزيزا)ً).
ثم قال الطباطبائي: للمفسرين في الآية مذاهب مختلفة أخر: فمن ذلك: أن المراد بذنبه (ص) ما صدر عنه من المعصية ، والمراد بما تقدم منه وما تأخر ما صدر عنه قبل النبوة وبعدها، وقيل: ما صدر قبل الفتح وما صدر بعده. وفيه أنه مبني على جواز صدور المعصية عن الانبياء (عليهم السلام) وهو خلاف ما يقطع به الكتاب والسنة والعقل من عصمتهم (عليهم السلام) على أن إشكال عدم الارتباط بين الفتح والمغفرة على حاله. ومن ذلك: أن المراد بمغفرة ما تقدم من ذنبه وما تأخر مغفرة ما وقع من معصيته وما لم يقع بمعنى الوعد بمغفرة ما سيقع منه إذا وقع لئلا يرد الإشكال بأن مغفرة ما لم يتحقق من المعصية لا معنى له. وفيه مضافاً إلى ورود ما ورد على سابقة عليه أن مغفرة ما سيقع من المعصية قبل وقوعه تلازم ارتفاع التكاليف عنه(ص) عامة، ويدفعه نص كلامه تعالى في آيات كثيرة كقوله تعالى: (( إنَّا أَنزَلنَا إلَيكَ الكتَابَ بالحَقّ فاعبد اللَّهَ مخلصاً لَه الدّينَ )) (الزمر:2)، وقوله: (( وَأمرت لأَن أَكونَ أَوَّلَ المسلمينَ )) (الزمر:12)، إلى غير ذلك من الآيات التي تأبى بسياقها التخصيص. على أن من الذنوب والمعاصي مثل الشرك بالله وافتراء الكذب على الله والاستهزاء بآيات الله والإفساد في الأرض وهتك المحارم، وإطلاق مغفرة الذنوب يشملها ولا معنى لأن يبعث الله عبداً من عبادة فيأمره أن يقيم دينه على ساق ويصلح به الأرض فإذا فتح له ونصره وأظهره على ما يريد يجيز له مخالفة ما أمره وهدم ما بناه وإفساد ما أصلحه بمغفرة كل مخالفة ومعصية منه والعفو عن كل ما تقوله وافتراه على الله، وفعله تبليغ كقوله، وقد قال تعالى: (( وَلَو تَقَوَّلَ عَلَينَا بَعضَ الأَقَاويل * لَأَخَذنَا منه باليَمين * ثمَّ لَقَطَعنَا منه الوَتينَ )) (الحاقة:44-46). ومن ذلك: قول بعضهم إن المراد بمغفرة ما تقدم من ذنبه مغفرة ما تقدم من ذنب أبويه آدم وحواء (عليهما السلام ) ببركته (ص) والمراد بمغفرة ما تأخر منه مغفرة ذنوب أمته بدعائه. وفيه ورود ما ورد على ما تقدم عليه. ومن ذلك: أن الكلام في معنى التقدير وإن كان في سياق التحقيق والمعنى: ليغفر لك الله قديم ذنبك وحديثه لو كان لك ذنب. وفيه أنه أخذ بخلاف الظاهر من غير دليل. ومن ذلك: أن القول خارج مخرج التعظيم وحسن الخطاب والمعنى: غفر الله لك كما في قوله تعال: (( عََفا اللَّه عَنكَ لمَ أَذنتَ لَهم )) (التوبة:43). وفيه أن العادة جرت في هذا النوع من الخطاب أن يورد بلفظ الدعاء كما قيل. ومن ذلك: ان المراد بالذنب في حقه (ص) ترك الأولى وهو مخالفة الأوامر الإرشادية دون التمرد عن امتثال التكاليف المولوية، والأنبياء على ما هم عليه من درجات القرب يؤاخذون على ترك ما هو أولى كما يؤاخذ غيرهم على المعاصي المعروفة كما قيل: حسنات الأبرار سيئات المقربين. ومن ذلك: ما ارتضاه جمع من أصحابنا من أن المراد بمغفرة ما تقدم من ذنبه وما تأخر مغفرة ما تقدم من ذنوب أمته وما تأخر منها بشفاعة (ص)، ولا ضير في إضافة ذنوب أمته (ص) اليه للإتصال والسبب بينه وبين أمته. وهذا الوجه والوجه السابق عليه سليمان عن عامة الإشكالات لكن إشكال عدم الأرتباط بين الفتح والمغفرة على حاله. ومن ذلك: ما عن علم الهدى رحمه الله أن الذنب مصدر، والمصدر يجوز إضافته إلى الفاعل والمفعول معاً فيكون هنا مضافاً إلى المفعول، والمراد ما تقدم من ذنبهم اليك في منعهم إياك من مكة وصدّهم لك عن المسجد الحرام، ويكون معنى المغفرة على هذا الإزالة والنسخ لأحكام أعدائه من المشركين أي يزيل الله تعالى ذلك عنك ويستر عليك تلك الوصمة بما يفتح لك من مكة فتدخلها فيما بعد. وهذا الوجه قريب المأخذ مما قدمناه من الوجه، ولا بأس به لو لم يكن فيه بعض المخالفة لظاهرة الآية)) منقول |
#32
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
أختصر في الإجابة و أعطيني زبدة الكلام الجوارب لا يحتاج منك كل هذه الصفحة لا تنسى أنت قلت معصوم من الصغر و أتيت يتفسير يناقض كلامك حبذا لو توضح هذه النقطة ثم أي نوع من العصمة تعتقدها أنت في النبي و ال بيته؟؟؟ عصمة مطلقة حيث لا يرتكب صاحبها لا صغيرة و لا كبيرة أم عصمة قد ىيرتكب صاحبها الخطأ ؟؟؟ تفضل و بإختصار |
#33
|
|||
|
|||
![]()
أظن أن جوابي كان واضحا في المشاركة السابقة
|
#34
|
|||
|
|||
![]() سألتك سؤالا محددا أي نوع للعصمة تعتقدون ؟؟؟ عصمة مطلقة أم غير مطلقة؟؟؟؟ |
#35
|
|||
|
|||
![]() أنت محرج نضع كلام سيبدك ورد في بحار الأنوار ج25ص350-351 من قول المجلسي : " إن أصحابنا الإمامية أجمعوا على عصمة الأئمة – صلوات الله عليهم – من الذنوب الصغيرة والكبيرة عمداً وخطأً ونسياناً من وقت ولادتهم إلى أن يلقوا الله عز وجل " أخذ كمثال علي بن أبي طالب رضي الله عنه كم كان عمره عندما نزلت أية التطهير ؟؟؟؟ هل أية التطهير نزلت قبل ولادته أم بعد؟؟؟؟ هل تصدق القرأن أم تكذبه ؟؟؟ هل تكذب المجلسي أم تصدقه؟؟؟؟؟ |
#36
|
|||
|
|||
![]() هيا أكذب خلق الله قولوا لمعمميكم أنهم كذابين و أن التطهير كما قالت الأية؟؟؟؟؟ هل عندكم الشجاعة كماى تقولوا لنا ؟؟؟؟ |
#37
|
|||
|
|||
![]()
يُرفع إلى أكذب خلق الله
|
![]() |
أدوات الموضوع | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
ليست شبهة الشيخ محمد حسين كاشف الغطاء يقول أن فاطمة خرجت عن حدود الآداب مع زوجها بل حقيقة | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 2 | 2020-04-09 11:36 PM |
القول المبين في فلتات الانزع البطين | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 7 | 2020-03-05 05:41 PM |
رسول الله الشهيد المسموم / تحقيق مفصل | ابو هديل | الشيعة والروافض | 0 | 2019-10-26 09:37 PM |
فوائد من رسالة ابن القيم إلى أحد إخوانه | معاوية فهمي إبراهيم مصطفى | السير والتاريخ وتراجم الأعلام | 0 | 2019-10-12 09:37 AM |