التفويض...هل هو حق ام باطل؟؟؟!!!

[أبو عبيدة أمارة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محب المعرفه

هذا جديد
صرت انا الحشوي

راحع مشاركاتك وسترى صدق كلامي .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محب المعرفه

اقول انت مع من حدد لنا شيخك

شيخي هو الرسول وكل من سدد على طريقه ولم يتبع السبل !
ثم وموقف أهل السنو والجماعة فهو معروف فهم لا تشبيه ولا تعطيل ؟
وغيره فهو بدعة وافتراء وتجني !!!

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محب المعرفه

ارجاع الهاء على الله تعني ان صورة ادم وصورة الله سواء ثم لا تنقل كلامي وتعيد صياغته فهذا عيب فانا الذي قلت ان الهاء هنا ترجع لادم وتعني الهيئة

هل الرسول وهو صاحب اللغة الفصيحة والذي اختصر له الكلام ؟ فصار كلامه لا يقبل على رجل غير عربي ؟؟؟
ولماذا نهى الرسول أن نضرب الوجه ؟؟ فهل كرامة الوجه لأنه لإنسان ؟؟ أم لأن وجه آدم فيه كرامة "الشبه الصوري" فقط لله تعالى ؟
ثم هل التفويض يجعلك تخوض فيما لا يحب الاكثار به وفقط يستحب ترك الخوض فيه ثم تفويضه لغيب الله تعالى وتوقيفه على الغيب والذي سنرى ما يرنا ويسمعنا الله يوم لقتئه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[محب المعرفه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عبيدة أمارة

راحع مشاركاتك وسترى صدق كلامي .

شيخي هو الرسول وكل من سدد على طريقه ولم يتبع السبل !
ثم وموقف أهل السنو والجماعة فهو معروف فهم لا تشبيه ولا تعطيل ؟
وغيره فهو بدعة وافتراء وتجني !!!

هل الرسول وهو صاحب اللغة الفصيحة والذي اختصر له الكلام ؟ فصار كلامه لا يقبل على رجل غير عربي ؟؟؟
ولماذا نهى الرسول أن نضرب الوجه ؟؟ فهل كرامة الوجه لأنه لإنسان ؟؟ أم لأن وجه آدم فيه كرامة "الشبه الصوري" فقط لله تعالى ؟
ثم هل التفويض يجعلك تخوض فيما لا يحب الاكثار به وفقط يستحب ترك الخوض فيه ثم تفويضه لغيب الله تعالى وتوقيفه على الغيب والذي سنرى ما يرنا ويسمعنا الله يوم لقتئه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

هنا نص ينفعك جدا منقول واعطيتك رابطه

أما حديث: ((خلق الله آدم على صورته))؛ فلم أورده في الأدلة؛ للاختلاف القائم بين أهل العلم: هل الضمير في (صورته) عائد على آدم أم على الله، وإن كان كثيرٌ من السلف يجعلونه عائداً على الله عزَّ وجلَّ  (7) .
كما أني لم أورد حديث: ((إن الله خلق الله آدم على صورة الرحمن))، لاختلافهم في صحته، لكنهم كلهم مجمعون على إثبات الصورة لله عزَّ وجلَّ.
http://www.dorar.net/enc/aqadia/962

واثبات الصورة لله بحديث : رأيت ربي في احسن صورة هذا الحديث المعنى واضح جدا بخلاف حديث الصورة

وقولك مردود عليك لانه يلزمك ان ترد على غيري ممن انكر وتتهمهم بما اتهمنتي وهو رفض الاستدلال بهذا الحديث
وكلاك هو

هل الرسول وهو صاحب اللغة الفصيحة والذي اختصر له الكلام ؟ فصار كلامه لا يقبل على رجل غير عربي ؟؟؟

انت تقول بقولنا ومع هذا تصر على ان الحديث هنا دليلكم في اثبات الصورة قلنا لك لا يمكن هذا
بالمناسبة لماذا تغلق المواضيع الاخرى
انتم تريدون من كان معكم لابد وان يكون على مذهب الحشوية والا لن يشارك معكم ما هذا الكلام

http://www.ansarsunna.com/vb/showthread.php?t=69991

اغلق ايضا لماذا

[أبو عبيدة أمارة]

هل تكريم وجه الانسان مردود على أنه لشرف صورة وجه الانسان ؟
هل يعقل أن لغة الرسول أن تكون مبهمة وغير فصحى وواضحة ؟ فهل يعقل أن يقول الرسول : وروى مسلم (2612) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " إِذَا قَاتَلَ أَحَدُكُمْ أَخَاهُ فَلْيَجْتَنِبْ الْوَجْهَ فَإِنَّ اللَّهَ خَلَقَ آدَمَ عَلَى صُورَتِهِ ".
فهل تفسير أن الهاء تعود على آدم هي لغة مقبولة ومنطق مقبول من نبي مرسل وصاحب حجة وبيان يفحم العقول !
أقرأ الحديث أكثر من مرة ثم فكر جيدا .
وهذا يشبه أن تقول لا تشربوا الحليب فأنه حليب !! هل يوجد هنا حكمة ما أو بلاغ ما ؟؟؟؟؟
ولو كلن قصد الرسول أن الصورة الهاء ترجع على آدم عليه السلام ، لقال ومثلا : إِذَا قَاتَلَ أَحَدُكُمْ أَخَاهُ فَلْيَجْتَنِبْ الْوَجْهَ فَإِنَّ صورة وجه آدم شريفة !!! مثلا !!! ولماذا شريفة ؟ لأن الله خلقها ؟ فهل الله تعالى لم يخلق الحمار أو غيره من الحيوان ؟ فلماذا لم يننهى الشرع عن ضرب وجهه بأكفنا ؟؟
ثم هل "أحسن تقويم" ؟ هل هي عامة على اطلاقها ؟ أم محصورة في نطاق أنت تعرفه والرسول لا يعرفه ؟؟؟
ثم هل التفويض معناه التعطيل ؟؟؟
وهل لله ذات وحيز منفصل عن خلقه ؟
وهل تنفي الصفات (اليد والوجه والاصابع عن الله تعالى ) أم توقفها على الغيب ؟
ما روى البخاري (6661)، ومسلم (2848) عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( لَا تَزَالُ جَهَنَّمُ تَقُولُ هَلْ مِنْ مَزِيدٍ ، حَتَّى يَضَعَ رَبُّ الْعِزَّةِ فِيهَا قَدَمَهُ ، فَتَقُولُ قَطْ قَطْ وَعِزَّتِكَ ، وَيُزْوَى بَعْضُهَا إِلَى بَعْضٍ ). وهذه صفة أخرى .

وعن موقع الاسلام سؤال وجواب :
وجب الإيمان بأسماء الله وصفاته الواردة في القرآن الكريم والسنة النبوية الصحيحة ، من غير تشبيه ، ولا تعطيل ، ومن غير تكييف ولا تمثيل .

والتشبيه : أن يقول لله يد كأيدينا ، أو سمع كأسماعنا ، أو علم كعلمنا .

والتعطيل : أن ينفي الصفة ، أو يؤولها ، ويدعي أنها على سبيل المجاز وليست حقيقة ، كمن يقول: اليد بمعنى القدرة ، والاستواء على العرش : بمعنى الاستيلاء .

وقد اشتهر هذا التعطيل ، أو التأويل المجازي في باب الصفات ، عن بعض الفرق المبتدعة ، كالجهمية والمعتزلة ومن تبعهم .

والتكييف في باب الصفات : أن يقول : إن كيفية صفة الله كذا ، وكذا .

وهذا هو معنى " الهيئة " التي ذكرها السائل ، فنحن لا نقضي على شيء من صفات الله بأن كيفيتها كذا وكذا ، أو هيئتها كذا وكذا ، بل علم الكيفية والهيئة مرفوع ، لم يبين لنا ، ولم يدركه العباد بعقولهم ؛ كما قال الإمام مالك رحمه الله في صفة " الاستواء " :" مَالك الإِمَام الاسْتوَاء مَعْلُوم يَعْنِي فِي اللُّغَة والكيف مَجْهُول وَالسُّؤَال عَنهُ بِدعَة ". انتهى من "العلو" للذهبي (167) .
وهل تنفي رؤية الله تعالى يوم القيامة أو تنفي سماع صوته ؟؟

[عبدالله الأحد]

تفويض الكيفية أي الحقيقة لا المعنى هكذا يقول اهل السنة في صفات الله