|
|
| جديد المواضيع |
| للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
| منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|||||||
 |
|
|
أدوات الموضوع |
|
#1
2010-01-22, 09:12 PM
|
|||
|
|||
الواجبات المتحتمات المعرفة على كل مسلم ومسلة " منظومة "
 بسم الله الرحمن الرحيم اخواني انا اخوكم عبدالناصر الاسلمي نظمت كتاب الشيخ عبدالله القرعاوي الذي يحمل عنوان الواجبات المتحتمات المعرفة على كل مسلم ومسلمة وقد قرظه لي الشيخ عبدالله منذ سنين ولظروف خاصة بي لم استطع اخراجه للملا الا في هذه الايام وهذه هي المنظومة الحمد لله عظيم الشان على عظيم الدين والإيمان هو الكريم القادر العليم المبدع الخلق بلا مثيل وكل من سواه للأفول ثم صلاته على الرسول من جاء بالوحي على التكميل من بعده الأصحاب ما نجم طلع ومن على هدي نبينا اجتمع وبعد فالنظم سلاح في الطلب يسهل الحفظ يجمل الأدب ونظمنا يحوي أمورا حتمت وبالوجوب شرعة قد وسمت كلام ذاك العالم التميمي ونسله الحفاظ للعلوم اعني الأمام ذالك المجددا المقتفي المقتدي محمدا كلامهم جامعه القرعاوي موفق للخير كل ناوي نظمتها شعرا وأرجو برها وحين لقياي الهي ذخرها فأقبل اله الكون مني عملي وخصني بالفضل والتفضلِ ونجني بها من النيرانِ وامنن علي رب بالجنانِ يارب واجعل نيتي ممحصة ومن ملمات الهوى مخلصة قد آن ان نشرع بالمقصود وفقنا الله إلى التسديد الأصول الثلاثة اعلم هداك الله للرشاد بأن ديننا هدى العباد له أصول وله فروع بحفظها فليعمل الجميع ومن أصوله الثلاثة التي بحوزها تنجو من المزلة حتم على المكلفين علمها بحاضر القلب كذاك فهمها معرفة العبد لرب واحد والدين والرسول ذي المحامد بهذه سنبتلى ونسأل من ربنا وديننا والمرسل فقل آله العالمين ربي إني إليه سائر بدربي هو الإله ليس لي سواه يغيث من دعاه أو رجاه الله ربيً الذي رباني وكلَّ خلقه من غير ثاني أما ديانتي وما التزم فأنني بحمد ربي مسلم إسلامنا لربنا استسلام بغيره لن يفلح الأنام مستسلم لله بالتوحيد محارب للشرك والتنديد لله منقاد وتلك طاعة ظاهرة الربح ليوم الساعة كذا تبرِّيك من الإشراك وأهله من غير ما ارتباك ومن نبيك الذي تتبع فهو محمد الذي سيشفع هو ابن عبدالله عبد المطلب أبوه هشام وفي خير نسب أبوهمو عبد مناف بن قصي ابن كلاب قرشيٌّ عربي هو ابن مرة بدون ما ارتياب أبوه كعب بن لؤي في الكتاب لؤي من فهر أبوه مالك والده النضر وهم كذلك والنضر كان من بني كنانة خزيمة ذريه مصانة وهم بنو مدركة بن الياس أنسابهم تفوق كل الناس وفي الكتاب كان جدهم مضر بن نزار في كتاب مستطر هو ابن معد وهو من عدنان وابنهم مرحمة الإنسان وهاشم إلى قريش ينتسب قبيلة أصيله من العرب أولاد إسماعيل ذالك الرضي إليه يرجع انتساب العربي والده الخليل إبراهيم إمام صدق في العلا مقيم عليهم الصلاة ما لاح القمر وما سقى الأرض سحاب منهمر أصل الدين وقاعدته أمران وأصل هذ الدين والقواعدُ أمران للدين دليل شاهد أولها عبادة الله الأحد موجدنا الفرد أحق من عبد فحرضوا الكل على العبادةِ وكفروا من لم يدن بالطاعةِ وكن من الشرك بعيدا حَذِرا فإن للشرك عذابا اكبرا وغلّظ الخوف من الإشراك وكفر الواقع قي الأشراك وعادِ من يشرك بالله ولا تكن مواليا حثالات الملا شروط لا اله إلا الله شهادة التوحيد فرض عين على الأولى قد كلفوا في الكون وسبعه شروطها وزيدا كفر بكل من غدا معبود دون الإله الواحد القهار محيي موات الأرض بالأمطار الأول العلم وفي ركنيه نفي واثبات فقم إليه إن اليقين كان شرطا ثاني وهو المنافي الشك في الجنان ثالثها.إخلاصك المنافي للشرك,والمشرك للإتلاف واعلم بأن الصدق شرط رابع والصدق للخير العظيم جامع وخامس الشروط حب الله فأحذر تحبنَّ عدو الله سادسها لو تعلم انقيادُ لحقهما وذلك الرشادُ والسابع القبول دون ردِّ واعمل به محققا للعهد نواقض الإسلام نواقض الإسلام عدت عشرة إن تحفظ العشرة جزت القنطرة الأول الإشراك بالرحمن فأحذره وامسك بعرى الإيمان قد جاء في "النسا" بغير شك غفران كل ذنب غير الشرك كذاك في المائدة الدليلُ من لم يتب.إلى اللظى يؤول من يدعوا دون ربنا وسائطا يسألهم, بالشرك كان ساقطا أو أنه يسألهم شفاعة فخاسر إلى قيام الساعة من لم يكفر الذين أشركوا أو شك فيهم فهو معهم يشرك أو صححوا مذاهب الكفار فهم بلا ريب وقود النار ومن يظن أن هدي المصطفى أكمل منه غيره وما كفى وان حكمهم يفوق حكمه فكافر والكفر كان حكمه كذلكم مساوي شرعة الهدى بشرعة الشيطان للكفر ارتدى أو ابغض الهدي الذي أتى به محمد, (جهنم اولى به) ولو يكون عاملا به كفر لكرهه للدين حل في سقر سادسها استهزاؤهم بالدين كفر, وقاله أولوا التبيين السحر عطف ويكون صرف هما لعمر الله كفر صرف الفعل والرضا على السواء أصغ هديت الرشد للنداء من ظاهَرَ الكفر على الإسلام معاونا فهو إلى اضطرام دل على التكفير أي المائدة فأحذر وقاك الله شرا البائدة ومن دعا إلى جواز الحيدة عن الإسلام قد هوى في الردة ومن يقول شرع ربي أفضلُ لكن بغيره يجوز العمل فأنه بالكفر قد تردى وانه الكافر قد نعدى وانما قوامنا الإسلام به اساس العيش والتمام الشرك الأكبر,اربعة انواع الشرك شر فحذار منه واعمل بكل مايقصيك عنه والشرك اكبر وفيه اصغرُ والأكبر الأكثر فيه عثروا ونسأل الرحمن ان يقينا من كل شرك حاصل يحمينا اربعة صنوف الشرك الأكبر تفاوتت انواعه فقدِّرِ فالشرك بالدعاء ذاك الأول ماثم عذر فيه قد يُؤَوّلُ دليله في العنكبوت جاء قد سألوا الهنا النجاء اذا دهمتهم الكروب وحدوا لكنهم بالسعد لم يوحدوا كذاك في النيه او في القصدِ او بالإرادات فثان مُرْدي كمن يريد بالأعمال الدنيا سوف يوفى اجره في الدنيا لكنّ من اراد اجر اللآخره فذاك سعي ربنا قد شكره في" آي هود" جاءنا الدليل فأسمع هديت الرشد ما أقول وثالث الأنواع شرك الطاعه فيه اليهود والنصارى باعه اتخذوا احبارهم اربابا اما النصارى قسهم يحابي سمعا وطاعة لما قد امروا لو كان في غير الهدى ما أمروا رابعها الإشراك في المحبة فاحذره لو كان بقدر الحبة من الورى من جعل الأندادا من دون خالق الورى عمادا يحبهم كحب ربنا الأحد وحب من آمن بالله اشد وآن أن نبين الشرك الذي يصغر فاحذره ايامن يحتذي هو الرياء وهو شر داء وليس يجدي فيه من دواء سوى الذكر الحكيم يامن آمنوا هو الشفاء والهدى والمأمنُ من كان يأمل اللقا بربه فصالح الأعمال فليعمل به حذرنا منه النبي المصطفى صلى عليه الله ماطرف غفى الشرك في هذي الجموع اخفى من خطو نمل فوق صخر صلفا في ظلمة الليل البهيم الأليل فأحفظ مقال الحب لا تبدل اذا وقعت في شراكه فقل استغفر الله وأخلصِ العمل الكفر كفران الكفر باب وهو شر باب من يلج الباب الى العذاب وانه نوعان فاحذرنهما وأبعد الخطو وفر منهما اذ انما الأكبر كفر مخرج من الإسلام والأخير محرج فأفرع الأول خمسة اتت من اصلها الأكبر قد تفرعت فكفر تكذيب لما جاء به نبينا,"والحق ماجاء به" دليلنا في العنكبوت فاعلمِ قد جاءنا الوحي بقول محكمِ اما الإباء مع الاستكبارِ لا سيما,ان كان بالإقرارِ فذاك كفر نبعه ,ابليس والكفر في اعماله ينوس اذ قال ربي للملائك اسجدوا فأتمروا بالأمر ما ترددوا غير اللعين نبع كل شر ابليس فأعرفه بداء الكبر من شك في الدين فذاك الكافر فإن هذا الدين حق ظاهر فالشك اردى صاحب الجنان قد شك في العدل وفي الميزان فلم يصدق قول من ارشده الى سبيل الحق بل قد رده جناته صارت صعيدا زلقا والماء غورا بعد ما تدفقا الكفر اعراضا فذاك الرابع فالكافرون اعرضو اومانعوا لم يقبلو الحق ولم يجيبوا دعوة ربهم ولم يؤوبوا وخامس الأنواع فالنفاق والسير في درب الهدى الترياق اهل النفاق للهدى قد تحمسوا لكن على رؤوسهم قد نكسوا النوع الثاني من انواع الكفر الكفر نوعان وهذا الثاني وان هذا ليس كالكفران فإن هذا الكفر كفر النعمِ فاشكر,وقاك الله شر النقمِ قد ضرب الله مثال القريةِ كانت على الخير بكل نعمةِ لكنهم تجبروا بل كفروا ماخضعوا لله بل ماشكروا اذاقها الله لباس الجوع فجفت الأرض مع الزروع النفاق نوعان:عملي واعتقادي الاعتقادي بعض النفاق يرسو في الجنان باع ذووه شرعة الرحمن صاحبه في عسكر الشيطان في درك النار مدى الأزمان قد ارتضى البيع بلا تواني باع الهدى بابخس الأثمان عداده اربعه واثنان تسوق اهلها الى النيران اولها تكذيب ماجاء به نبينا,ويردف الطعن به كذاك من كذبه ببعض اقواله,الى العذاب يمضي وانما النفاق بغض المصطفى ودينه ومن من الصحب صفا كذلك البغض لبعض الدين فهو,كمن يبغض كل الدين من سره ان يخفض الاسلامُ مصيره النار والاضرامُ كذاك من سر بخفض البعض كحكم من سر بكل الخفض العملي: ان النفاق فيه نوع عملي فخذـ هديت ـوصفه وصفا جلي فروعه الخمسة كن على حذر منها وحذر الورى من الخطر حديثهم متسم بالكذب وذاك من طبع الخبيث الأخيب ووعدهم خلف واي خلفِ وخلفك الموعد شر وصفِ في العهد ان يؤتمنوا يخونوا وما بهم مؤتمن امينُ ان خاصمو تلقاهم قد فجروا او عاهدوا تراهم قد غدروا معنى الطاغوت ورؤس انواعه اعلم حفظت بالهدى والتقوى بأن عروة الإسلام الوثقى الكفر بالطاغوت ذاك اول مافرض الله على من يعقل كذلك الإيمان بالرحمن بسورة النحل بلا نكران ياصاح والطاغوت للكفر به وصف اتى موضحا لما به ان تعقد القلب بأن من عبد دون الإله باطل ومن قصد وانها عبادة باطلة وهي لأهلها غدا قاصلة تتركها تبغضها من دون ما تردد وذاك حكم احكما وكفر الألى عليها ذابوا واجهدوا انفسهم واجلبوا وعادهم فإنهم شر الملا وذاك حكم الله جل وعلا ومعنى ان تؤمن بالرحمن عقدك للحق على الجنان بأنما الله هو الإله الحق حقا دون ما سواه وتخلص الطاعة للخلاق جميعها تفوز بالسباق بل وانفها عن كل من سواه ممن دعي,فالحق ما ارتضاه احبب ذوي الإخلاص بل ووالهم تظفر بالجنة من إلهمم وابغض الشرك واهل الشرك وعادهم فهو ذرى المحك فهذه ملة ابراهيم حباه ربي نزلا كريما وهي التى سفّه نفسه الذي لم يتبع هداه او لم يحتذِ الطاغوت ورؤوسه اليك وصف كل طاغ كفرا وقد طغا بالكفر بل تجبرا هو الذي يرضى لكل تابعِ عبادة او طاعة من طائعِ يرضى بأن يعبد دون الاحدِ او معه فافهم ما اقول ترشدِ في غير امر الله والرسول بل في هوى النفس بلا دليل ومن طغا مستكبرا قد كثروا وخمسة رؤوسهم فاعتبروا الأول الشيطان وهو من اضل آدم.اذ دعاه كذبا فأكل يدعو لكي يعبد غير الله ويكثر الظلم مع الملاهي الحاكم الجائر ذاك الثاني اذ لم يحكم شرعة الرحمن قد جاء وصفه بسورة النسا من قصعة الشيطان ذاق واحتسى من حكم الناس بحكم وضعي فمثله وما دعا للشرعِ كذلك من يرضى بحكم الواضعِ فكفره كمثل كفر الواضعِ فانظر بعين الحق سوف تلقى حكم الذين بدلوا وسحقا من يدعي العلم بعلم الغيب فكافر طاغ بدون ريب دليله في اية الأنعام تلقى الشفاء من هوى الأسقام ومن دُعي راض ولم يغيرِ فكافر وظالم ومفتري وليس يؤمن الذي ماكفرا لكل طاغوت وذا حكم سرا الرشد دين الحب ذي المحامدِ والغي دين كل جانٍ جاحدِ والعروة الوثقى شهادة الهدى والحق والصدق كذاك والتقى تضمنت نفيا واثباتا معا ولم تكن حقا اذا ما اجتمعا تنفي جميع طاعة قد وجهت لغير وجه ربنا او صدرت وتثبت الجميع للرحمن بغير شك وبلا توان 
|
|
#2
2018-05-08, 09:52 AM
|
|||
|
|||
رد: الواجبات المتحتمات المعرفة على كل مسلم ومسلة " منظومة "
سلمت يداك و جزاكم الله الفردوس الأعلى.
|
|
| أدوات الموضوع | |
|
|
