جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
(وسقط القناع ) الرافضي علي آل محسن يعتقد بمذهب المفيد في ( التحريف ) و ( التكفير ) .!
الحمد لله الولي الناصر ، والصلاة والسلام على النبي الطاهر ، أما بعد : في ليالٍ دهماء ، وبعد طول عناء ، من محاولات التنسيق مع الهارب الرافضي ( علي آل محسن ) للمباهلة مع الشيخ الدكتور محمد البراك حول معتقداته ، الذي طبق النموذج الفريد من العبادة في الاقتداء والاهتداء بالحجة الغائب الهارب . وبعد أن هرب من المناظرة التي فلقت كبده ، وأنهضت كتده ، حاول أن يهرب من محاولات التنسيق للمباهلة في ليلتين كاملة . وفي ليلة ـ البارح ـ اطلق الشيخ الرافضي ( علي آل محسن ) في مداخلته الثانية أو الثالثة ، قاصمة لمفترياته ، وكاسره لكذبه وتقيته ، عندما نطق : ( وأنا أباهلك في المذهب الذي يدعو إليه الشيخ المفيد ) . وإليكم رابط التسجيل من تجهيز أحد الفضلاء ـ فلا تنسوه من الدعاء ـ : http://file8.9q9q.net/Download/69733978/111.wma.html ولنأخذ ـ نماذج ـ من العقائد التي يدعو إليها الشيخ المفيد من ـ أحد كتبه ـ وهو ( أوائل المقالات ) ولنرى هل يوافق ( علي آل محسن ) على هذه العقائد أم يتلون كعادته . وأما أهل السنة والجماعة ، فكما قال حذيفة رضي الله عنه : (( إياك والتلون في دين الله ، فإن دين الله واحد )) [ عقائد الشيعة على لسان المفيد ] : القول في المتقدمين على أمير المؤمنين يقول المفيد صـ 42ـ : ( اتفقت الإمامية و كثير من الزيدية على أن المتقدمين على أمير المؤمنين (ع) ضلال فاسقون و أنهم بتأخيرهم أمير المؤمنين (عليه السلام) عن مقام رسول الله (صلّى الله عليه وآله وسلّم) عصاة ظالمون و في النار بظلمهم مخلدون ) القول في تسمية جاحدي الإمامة و منكري ما أوجب الله تعالى للأئمة من فرض الطاعة يقول المفيد صـ 44ـ : ( و اتفقت الإمامية على أن من أنكر إمامة أحد الأئمة و جحد ما أوجبه الله تعالى من فرض الطاعة فهو كافر ضال مستحق للخلود في النار ) القول في الرجعة و البداء و تأليف القرآن يقول المفيد صـ 46ـ : ( و اتفقت الإمامية على وجوب رجعة كثير من الأموات إلى الدنيا قبل يوم القيامة و إن كان بينهم في معنى الرجعة اختلاف و اتفقوا على إطلاق لفظ البداء في وصف الله تعالى و أن ذلك من جهة السمع دون القياس و اتفقوا على أن أئمة الضلال خالفوا في كثير من تأليف القرآن و عدلوا فيه عن موجب التنزيل و سنة النبي (صلّى الله عليه وآله وسلّم ) القول في أصحاب البدع و ما يستحقون عليه من الأسماء و الأحكام يقول المفيد صـ 49ـ : (و اتفقت الإمامية على أن أصحاب البدع كلهم كفار و أن على الإمام أن يستتيبهم عند التمكن بعد الدعوة لهم و إقامة البينات عليهم فإن تابوا عن بدعهم و صاروا إلى الصواب و إلا قتلهم لردتهم عن الإيمان و أن من مات منهم على تلك البدعة فهو من أهل النار ) القول في تأليف القرآن و ما ذكر قوم من الزيادة فيه و النقصان يقول المفيد صـ 80 ـ 81 ــ : ( أقول: إن الأخبار قد جاءت مستفيضة عن أئمة الهدى من آل محمد (ص)، باختلاف القرآن وما أحدثه بعض الظالمين فيه من الحذف والنقصان، فأما القول في التأليف فالموجود يقضي فيه بتقديم المتأخر وتأخير المتقدم ومن عرف الناسخ والمنسوخ والمكي والمدني لم يرتب بما ذكرناه وأما النقصان فإن العقول لا تحيله ولا تمنع من وقوعه وقد امتحنت مقالة من ادعاه وكلمت عليه المعتزلة وغيرهم طويلا فلم اظفر منهم بحجة اعتمدها في فساده وقد قال جماعة من أهل الإمامة إنه لم ينقص من كلمة ولا من آية ولا من سورة ولكن حذف ما كان مثبتا في مصحف أمير المؤمنين (ع) من تأويله وتفسير معانيه على حقيقة تنزيله وذلك كان ثابتا منزلا وإن لم يكن من جملة كلام الله تعالى الذي هو القرآن المعجز، وقد يسمى تأويل القرآن قرآنا قال الله تعالى: (ولا تعجل بالقران من قبل أن يقضى إليك وحيه وقل رب زدني علما) فسمى تأويل القران قرآنا، وهذا ما ليس فيه بين أهل التفسير اختلاف وعندي أن هذا القول أشبه من مقال من ادعى نقصان كلم من نفس القرآن على الحقيقة دون التأويل، وإليه أميل والله أسأل توفيقه للصواب. وأما الزيادة فيه فمقطوع على فسادها من وجه ويجوز صحتها من وجه، فالوجه الذي أقطع على فساده أن يمكن لأحد من الخلق زيادة مقدار سورة فيه على حد يلتبس به عند أحد من الفصحاء، وألا الوجه المجوز فهو أن يزاد فيه الكلمة والكلمتان والحرف والحرفان وما أشبه ذلك مما لا يبلغ حد الإعجاز، و يكون ملتبسا عند أكثر الفصحاء بكلم القرآن، غير أنه لابد متى وقع ذلك من أن يدل الله عليه، ويوضح لعباده عن الحق فيه، ولست أقطع على كون ذلك بل أميل إلى عدمه وسلامة القرآن عنه، ومعي بذلك حديث عن الصادق جعفر بن محمد (ع)، وهذا المذهب بخلاف ما سمعناه عن بني نوبخت - رحمهم الله - من الزيادة في القرآن والنقصان فيه، وقد ذهب إليه جماعة من متكلمي الامامية و أهل الفقه منهم والاعتبار ) وصلة الكتاب : http://www.al-shia.org/html/ara/book.../a01.htm#link1 [ مقاريض الإفحام وكلاليب الإلزام ] : من يعرف الشيخ الرافضي ( علي آل محسن ) بحسب ظاهره وكلامه وحاله ، أنه ينكر مسألة وقوع التحريف في كتاب الله ، ونجد في مقالاته وكتاباته التحذير من الفكر التكفيري ، ويقول أن الوهابية والسلفية هم التكفيريون . فتعجبت عندما رأيت أنه صارح الشيخ الدكتور ( محمد البراك ) حفظه الله بإنه مستعد أن يباهل على ما يدعو إليه العلامة المفيد . وكما ترون من ـ النماذج السابقة ـ القليلة في تكفير المتقدمين على أمير المؤمنين ، وفي منكر الإمامة وجاحدها ، وكذلك أصحاب البدع جميعًا ، بما في ذلك فرق الشيعة المتحاربة المتلاعنة . ورأيتم اعتراف العلامة المفيد بوقوع التحريف في كتاب الله من أئمة الضلال ، وأن الاخبار جاءت مستفيضة ومشهورة ومتواترة في مسألة التحريف . فنقول للشيخ الرافضي ( علي آل محسن ) صاحب المصطلحات الممجوجة الملجوجة المحجوجة ( كما تلاحظون ، كما تشاهدون ، كما ترون إلخ ) مصطلحاته في محاوراته التي كسرّت اضلاعه وأبوابه ، بما يأتي : 1ــ كيف تباهل على معتقدات العلامة المفيد وما يدعو إليه ، وأنت تنكر التحريف ، وتحارب التكفير ؟ ولك في هذا [ حديث جمعة ] في موقعك تحت عنوان ( الرد على من يكفر الشيعة ) ، وغيرها من المقالات التي تحارب هذه العقائد . فهل أنت في وعيك وعقلك ؟ وهل يجتمع النقيضان ؟ وهل هذا مما يتناطح فيه عنزان ؟! فيلزمك أمرين : 1ـ إما أن تقول بالتكفير والتحريف . 2ـ أو تسحب كلامك بالتقيد بمذهب المفيد وما يدعو إليه . وبذا يكون إلزامه وإفحامه ، وكنت أودّ من الشيخ الدكتور ( محمد البراك ) حفظه الله ، أن يلزمه بهذا ، عندما ألزم الشيخ بالتقيد بمذهب ابن تيمية ، فكان لزامًا المقابلة بالمثل ؟ وعرض هذه العقائد التي يدعو إليها المفيد ؟ فهل سيقبل بها أم يردها ؟ 2ـ إذا كان الشيخ الرافضي ( علي آل محسن ) يعتقد باعتقاد المفيد في أن المتقدمين على أمير المؤمنين ضلال فاسقون ، وفي النار مخلدون ، فما المانع أن يصرّح بعقيدته في الشيخين في مناظراته مع أسد السنة ( محمد البراك ) حفظه الله ؟! فنقولها بملء الفم : علي آل محسن يعتقد باعتقاد المفيد في وقوع التحريف من أئمة الضلال ، ويعتقد بكفر أصحاب البدع ، وتكفير المسلمين . وهل هناك عاقل يباهل على باطل ؟! وتأمل فإنه مهم . [المرجع الأعظم اللبناني السيد علي الأمين : الأراء التكفيرية موجودة عند المفيد وعند العلماء القدامى وبعض المعاصرين ] وشهد شاهدٌ من أهلها .. وهو مرتبط بما سبق من إلزام ( آل محسن ) قبل احتفال الليلة .! [ مع الصور ] : [كلام المرجع ] : يقول المرجع السيد العلامة : علي الأمين في جوابه على سؤال ـ الهاشمي ـ في تكفير المفيد للمسلمين والخلفاء الثلاثة الراشدين : ( لاشك أن هذا الرأي منسوب إلى الشيخ المفيد ، وأيضًا هناك جملة من آراء لعلماء الطائفة القدامى وبعض المعاصرين ، يذهبون إلى هذا الرأي أو ما يقاربه . . . ) [ نـــظـــرات ] : ـ نقوم بتعديل عبارة السيد العلامة الأمين ( رأي ) إلى ( إجماع ) وهو المتحصل من علماء الإمامية في تكفير المسلمين ولم يخالف إلا الشواذ فلا اعتداد بهم . ـ عقيدة التكفير عقيدة ثابتة ومترسخة ومتجذرة في عقائد الإمامية وقائمة عليها ، واعتراف المرجع اللبناني يبصم عليها بالعشرة والخطوط المعتبرة . ـ هل يؤمن الشيخ الرافضي ( علي آل محسن ) بعقيدة المفيد التكفيرية ويلتزم بها ويباهل عليها ، أم يناقض نفسه ويضطرب كعادة دينه السبئي ؟! وصلى الله وسلم على نبينا محمد . كـــــتــــبـــــــــــــه على عـــجـــــل Abu Shaimaa almadani منقول
__________________
|
أدوات الموضوع | |
|
|