جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
هل للشيعة آية واحدة محكمة تدل على عقيدتهم في أصول دينهم ؟!
هل تشابه أستدلال النصارى واليهود لعقيدتهم باستدلال الرافضة لعقيدتهم بالمتشابه ؟!! الْحَمْدُ لله الْعَلِيْمِ الْحَكِيْمِ؛ أَنْزَلَ آَيَاتِهِ وَأَحْكَمَهَا، وَبَيَّنَ شَرِيْعَتَهُ وَفَصَّلَهَا، وَأَلْزَمَ عِبَادَهُ بِهَا، وَجَعَلَ الْثَّوَابَ وَالْعِقَابَ عَلَيْهَا، نَحْمَدُهُ عَلَى وَافِرِ نِعَمِهِ، وَنَشْكُرُهُ عَلَى جَزِيْلِ عَطَايَاهُ (وَمَا بِكُمْ مِنْ نِعْمَةٍ فَمِنَ الله) [الْنَّحْلِ:53]. وَأَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيْكَ لَهُ؛ ابْتَلَى عِبَادَهُ بِكِتَابِهِ وَنَبِيِّهِ وَدَيْنِهِ؛ فَمِنَ الْنَّاسِ مُصَدِّقٌ مُذْعِنٌ، وَمِنْهُمْ مُكَذِّبٌ مُسْتَكْبِرٌ، وَمِنْهُمْ مُذَبْذَبٌ يَأْخُذُ مَا يَهْوَى وَيَتْرُكُ مَا لَا يَهْوَى. وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمّدَاً عَبْدُهُ وَرَسُوْلُهُ؛ عَظُمَتْ بِرِسَالَتِهِ مِحْنَةُ الْعِبَادِ، وَبِهَا تَمَايَزَ الْمُؤْمِنُوْنَ مِنَ الْكُفَّارِ، وَالْأَبْرَارُ مِنَ الْفُجَّارِ، وَلَا نَجَاةَ إِلَّا بِالْإِيْمَانِ بِالْشَّرِيعَةِ كُلِّهَا، وَرَدِّ مُتَشَابِهِهَا إِلَىَ مُحْكَمِهَا، وَمُجَانَبَةِ أَهْلِ الْأَهْوَاءِ وَمَا يَقُوْلُوْنَ، وَلُزُوْمِ الْرَّاسِخِيْنَ فِيْ الْعِلْمِ وَالْصُّدُوْرِ عَنْهُمْ (فَأَمَّا الَّذِيْنَ فِيْ قُلُوْبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُوْنَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيْلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيْلَهُ إِلَّا اللهُ وَالْرَّاسِخُوْنَ فِيْ الْعِلْمِ يَقُوْلُوْنَ آَمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِنْدِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُوْلُوْ الْأَلْبَابِ * رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوْبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَّدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ) [آَلِ عِمْرَانَ:7-8]. وبعد ... وَمِنْ آَيَاتِ الْقُرْآَنِ وَأَحْكَامِ الْشَّرِيعَةِ: مَا يَقَعُ فِيْهِ الاشْتِبَاهُ عَلَىَ بَعْضِ الْنَّاسِ بِسَبَبِ الْجَهْلِ أَوِ الْهَوَى، فَيَتْرُكُوْنَ الْمُحْكَمَ الْمَفْصَّلَ وَيَتَّبِعُوْنَ الْمُتَشَابِهَ الْمُجْمَلَ (فَأَمَّا الَّذِيْنَ فِيْ قُلُوْبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُوْنَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيْلِهِ) [آَلِ عِمْرَانَ:7]. وَكَمْ يَقَعُ مِنْ الْفِتْنَةِ وَالْبَلْبَلَةِ فِيْ الْنَّاسِ بِسَبَبِ شُبُهَاتِهِمْ الَّتِيْ يَقْذِفُوْنَهَا لَهُمْ فِيْ دِيْنِهِمْ، فَيُسْقِطُوْنَ بِهَا الْوَاجِبَاتِ، أَوْ يُحِلُّوْنَ بِهَا الْمُحَرَّمَاتِ. وَمَنْ تَرَكَ مُحْكَمَاتِ الْشَرِيعَةِ، وَقَصَدَ مُتَشَابِهَاتِهَا اسْتَطَاعَ أَنْ يَسْتَدِلَّ عَلَى إِسْقَاطِ الْوَاجِبَاتِ بِأَدِلَّةٍ مِنَ الْكِتَابِ وَالْسُّنَّةِ، كَمَا يَسْتَطِيْعُ أَنْ يُبِيْحَ الْمُحَرَّمَاتِ بِأَدِلَّةٍ مِنَ الْكِتَابِ وَالْسُّنَّةِ أَيْضَاً، وَلَا عَجَبَ فِيْ ذَلِكَ أَبَدَاً؛ إِذْ إِنَّ مَا هُوَ أَعْظَمُ مِنْ ذَلِكَ يُمْكِنُ أَنْ يَقَعَ؛ فَيَسْتَطِيْعُ صَاحِبُ الْشُّبْهَةِ أَنْ يُبِيْحَ الْكُفْرَ لِلْنَّاسِ، وَيُشَرِّعَ لَهُمْ الَشِّرْكَ بِالله تَعَالَىْ، وَيَسْتَطِيْعُ أَنْ يَجْعَلَ الإِيْمَانَ وَالْكُفْرَ سَوَاءً؛ مُعْتَمِدَاً عَلَى قَوْلِ الله سُبْحَانَهُ: (وَقُلِ الْحَقُّ مِنْ رَّبِّكُمْ فَمَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ) [الْكَهْفِ:29]؛ فَيَزْعُمُ أَنَّ اللهَ تَعَالَىْ خَيَّرَ الْنَّاسَ بَيْنَ الْإِيْمَانِ وَالْكُفْرِ، وَالْتَّخْيِيْرُِ بَيْنَهُمَا يَقْتَضِيَ اسْتِوَاءَهُمَا، وَيَغُضُّ الْطَّرْفَ عَنِ الْآَيَاتِ الْكَثِيْرَةَ الَّتِيْ تَتَوَعَّدُ عَلَى الْكُفْرِ بِالْنَّارِ، وَمِنْهَا آَخَرُ هَذِهِ الْآَيَةِ الَّتِيْ يَسْتَدِلُّ بِهَا عَلَى فَسَادِ قَوْلِهِ فَهِيَ فِيْ سِيَاقِ الْتَّهْدِيْدِ وَالْوَعِيْدِ وَلَيْسَ فِيْهَا تَخْيِيْرٌ (وَقُلِ الْحَقُّ مِنْ رَّبِّكُمْ فَمَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلْظَّالِمِيْنَ نَارَاً أَحَاطَ بِهِمْ سُرَادِقُهَا) [الْكَهْفِ:29] بَلْ يَسْتَطِيْعُ مُتَّبِعُ الْمُتَشَابِهَاتِ أَنْ يَحْكُمَ بِالْجَنَّةِ لِّأَصْحَابِ الْدِّيَانَاتِ الْأُخْرَى مِمَّنْ كَفَرُوَا بِالْإِسْلَامِ مُستَدِلَّاً بِقَوْلِ الله تَعَالَىْ: (إِنَّ الَّذِيْنَ آَمَنُوْا وَالَّذِينَ هَادُوْا وَالْنَّصَارَىَ وَالْصَّابِئِيْنَ مَنْ آَمَنَ بِالله وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ وَعَمِلَ صَالِحَاً فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُوْنَ) [الْبَقَرَةِ:62] مُتَعَامِيَاً عَنْ مَعْنَى الْآَيَةِ وَهُوَ: مَنْ آَمَنَ مِنْهُمْ بِرَسُوْلِهِ قَبْلَ بَعْثَةِ مُحَمَّدٍ -صلى الله عليه وسلم- وَمَاتَ عَلَى إِيْمَانِهِ، وَيَتْرُكُ هَذَا الْمَلَبِّسُ مِئَاتِ الْآَيَاتِ وَالْأَحَادِيْثِ الَّتِيْ تَحْكُمُ بِالْنَّارِ لِكُلِّ مَنْ لَمْ يَتَّبِعْ دِيَنَ مُحَمَّدٍ -صلى الله عليه وسلم-. وَأَعْجَبُ مِنْ ذَلِكَ -أَيُّهَا الْإِخْوَةُ- أَنَّ النَّصْرَانِيَّ يَسْتَطِيْعُ أَنْ يَسْتَدِلَّ عَلَى عَقِيْدَةِ الْتَّثْلِيثِ، وَعَلَى بُنُوَّةِ الْمَسِيْحِ لله تَعَالَىْ بِالْقُرْآَنِ الْكَرِيْمِ، مَعَ أَنَّهَا شِرْكٌ أَكْبَرَ، وَقَدْحٌ فِيْ الله تَعَالَىْ؛ وَذَلِكَ حِيْنَ يَأْتِي الْنَّصْرَانِيُّ إِلَى الْآَيَاتِ الَّتِيْ فِيْهَا أَنَّ عِيْسَىْ -عَلَيْهِ الْسَّلَامُ- يُبْرِئُ الْأَكْمَهَ وَالْأَبْرَصَ وَيُحْيِّي الْمَوْتَى وَيُخْبِرُ بِالْغَيْبِ فَيَسْتَدِلُّ بِهَا عَلَى أُلُوْهِيَّةِ عِيْسَىْ -عَلَيْهِ الْسَّلَامُ- بِاعْتِبَارِ أَنَّ هَذِهِ الْأَفْعَالَ الَّتِيْ قَامَ بِهَا عِيْسَىْ هِيَ مِنْ خَصَائِصِ الرُبُوبِيَّةِ، وَيَعْمَى عَنِ الْآَيَاتِ الَّتِيْ تَثْبِتُ بَشَرِيَّتَهُ وَأَنَّهُ مَخْلُوْقٌ، وَأَنَّ اللهَ تَعَالَىْ أَجْرَىَ عَلَى يَدَيْهِ هَذِهِ الْخَصَائِصَ مُعْجِزَةً تُثْبِتُ صِدْقَهُ -عَلَيْهِ الْسَّلَامُ-. ثُمَّ يَأْتِي إِلَى الْآَيَاتِ الَّتِيْ تُثْبِتُ أَنْ عِيْسَىْ وُلِدَ بِلَا أَبٍ فَيَسْتَدِلُّ بِهَا عَلَى بُنُوَّتِهِ لله تَعَالَىْ، وَيَعْمَى عَنِ الْآَيَاتِ الْكَثِيْرَةِ الَّتِيْ تَنْفِي الْوَلَدَ عَنِ الله تَعَالَى، وَالَآَيَاتِ الَّتِيْ تُذْكَرُ قِصَّةَ وِلَادَةِ عِيْسَىْ -عَلَيْهِ الْسَّلَامُ-. ثُمَّ يَأْتِي إِلَى الْآَيَاتِ الَّتِيْ تُثْبِتُ أَنْ عِيْسَىْ وُلِدَ بِلَا أَبٍ فَيَسْتَدِلُّ بِهَا عَلَى بُنُوَّتِهِ لله تَعَالَىْ، وَيَعْمَى عَنِ الْآَيَاتِ الْكَثِيْرَةِ الَّتِيْ تَنْفِي الْوَلَدَ عَنِ الله تَعَالَى، وَالَآَيَاتِ الَّتِيْ تُذْكَرُ قِصَّةَ وِلَادَةِ عِيْسَىْ -عَلَيْهِ الْسَّلَامُ-. ثُمَّ يَأْتِي إِلَى الْآَيَاتِ الْقُرْآنِيَّةِ الَّتِيْ فِيْهَا كَلَامُ الله تَعَالَىْ عَنْ نَفْسِهِ -عَزَّ وَجَلَّ- بِصِيَغِ جَمْعِ الْعَظَمَةِ نَحْوَ قَوْلِهِ تَعَالَى: (إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الْذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُوْنَ) [الْحَجَرَ:9] وَقَوْلِهِ تَعَالَىْ: (إِنَّا نَحْنُ نُحْيِيَ الْمَوْتَىَ وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوْا) [يَسْ:12]؛ فَيَدَّعِي أَنَّ اللهَ تَعَالَىْ مُتَعَدِّدٌ وَلَيْسَ وَاحِدَاً، وَيَعْمَى عَنْ الْآَيَاتِ الَّتِيْ فِيْهَا إِثْبَاتُ وَحْدَانِيَّةِ الله تَعَالَىْ، وَبُطْلَانِ عَقِيْدَةِ الْتَّثْلِيثِ وَالْآلِهَةِ الْمُتَعَدِّدَةِ نَحْوَ قَوْلِ الله تَعَالَىْ: (لَقَدْ كَفَرَ الَّذِيْنَ قَالُوْا إِنَّ اللهَ ثَالِثُ ثَلَاثَةٍ وَمَا مِنْ إِلَهٍ إِلَّا إِلَهٌ وَاحِدٌ) [الْمَائِدَةِ:73]. وَقَدْ رَوَى أَئِمَّةُ الْتَّفْسِيْرِ وَأَهْلُ الْسِيَرِ أَنَّ نَصَارَىْ نَجْرَانَ احْتَجُّوا عَلَى الْنَّبِيِّ -صلى الله عليه وسلم- بِهَذِهِ الْحُجَجِ زَاعِمِيْنَ أُلُوْهِيَّةَ عِيْسَىْ -عَلَيْهِ الْسَّلَامُ- وَبُنُوَّتَهُ لله تَعَالَىْ، فَأَنْزَلَ اللهُ سُبْحَانَهُ صَدْرَ سُوْرَةِ آَلِ عِمْرَانَ فِيْ دَحْضِ حُجَجِهِمْ. وَإِذَا كَانَ بِإِمْكَانِ مُتَّبِعِ الْمُتَشَابِهِ أَنْ يُصَحِّحَ الْعَقَائِدَ الزَّائِفَةَ، وَيُسَاوِي الْكُفْرَ بِالإِيْمَانِ، وَيْحَكُمَ لِأَصْنَافِ الْكُفَّارِ بِالْجَنَّةِ، وَيَسْتَدِلُّ لِمَا يَقُوْلُ بِنُصُوْصٍ يَنْتَقِيْهَا مِنَ الْقُرْآَنِ، وَيُعْرِضُ عَنْ غَيْرِهَا عَلَى طَرِيْقَةِ أَهْلِ الْكِتَابِ فِيْ إِيْمَانِهِمْ بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَكُفْرِهِمْ بِبَعْضِهِ - فَإِنَّهُ مِنْ بَابِ أَوْلَى يَسْتَطِيْعُ أَنْ يُبِيْحَ مَا دُوْنَ الْشِّرْكِ وَالْكُفْرِ مِنْ الْمُحَرَّمَاتِ؛ كَالِاخْتِلاطِ وَالْخَلْوَةِ بِالْأَجْنَبِيَّةِ وَسِفَرِ الْمَرْأَةِ بِلَا مَحْرَمٍ وَغَيْرِ ذَلِكَ، وَيَسْتَدِلُّ لِمَا يُرِيْدُ بِنُصُوْصٍ مُشْتَبِهَةٍ وَيَتْرُكُ الْمُحْكَمَ الْوَاضِحَ. وَإِذَا كَانَ يَسْتَطِيْعُ أَنْ يُبْطِلَ الْتَّوْحِيْدَ بِنُصُوْصٍ يَنْتَقِيْهَا مِنْ الْقُرْآَنِ - فَلَنْ يَعْجَزَ عَنْ إِبْطَالِ مَا هُوَ دُوْنَ الْتَّوْحِيْدِ مِنْ الْوَاجِبَاتِ؛ كَصَلَاةِ الْجَمَاعَةِ وَحِجَابِ الْمَرْأَةِ وَوُجُوْبِ الْمُحْرَمِ لَهَا وَغَيْرِ ذَلِكَ. نَعُوْذُ بِالله الْعَلِيِّ الْأَعْلَى مِنَ الْضَّلَالِ بَعْدَ الْهُدَى، وَمِنْ سُبُلِ أَهْلِ الْزَّيْغِ وَالانْتِكَاسِ وَالْرَّدَى، وَنَسْأَلُهُ الْعِصْمَةَ وَالثَّبَاتَ عَلَى الْحَقِّ وَالْهُدَىَ (رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوْبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَّدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ) [آَلِ عِمْرَانَ:8]. والآن .. بعد أن عرفنا خطر أتباع المتشابه ، وأنه بإمكان أي ملة أو دين باطل بإمكانه يستدل على عقيدته بالمتشابه كما فعلت النصارى واليهود كما بين ذلك الله عزوجل في كتابه .. فهل ياترى الرافضة فعلوا كما فعلت اليهود والنصارى باستدلالهم بالمتشابه في عقيدتهم لكي يثبتوها ؟!! نطرح هذه التساؤلات مع إلزام يسير لكي نثبت للجميع إن الشيعة من أهل الزيغ والضلال . لماذا " آية المتعة" متشابهة وغير محكمة ؟!! لماذا " آية الخمس " متشابهة وغير محكمة ؟!! لماذا الآيات الدالة في البناء على القبور متشابهة وغير محكمة ؟!! لماذا الآيات الدالة على الإمامة متشابهة وغير محكمة ؟!! لماذا " الآيات الدالة على المهدي " متشابهة وغير محكمة ؟!! لماذا جميع عقائدكم تستدلون عليها بآيات متشابهات ؟ كل هذه الآيات متشابهة وليست محكمة ! فكيف تأخذون دينكم بالمتشابه ؟؟ فالشيعة في إستدلالهم بين أمرين إما مؤمنون أو زائغون ؟!! والآن سوف نعلم هل الشيعة من المؤمنون أم من الزائغون ،، فالشيعة تستدل بجميع عقائدها بآيات متشابهة وليست محكمة أبداً !! قال تعالى { هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آَيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آَمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ } آل عمران:7 فهل الشيعة يتبعون المتشابه أم المحكم ؟ الإلزام : فإما أن تثبتوا عقائدكم بآيات صريحة محكمة قطعية الدلالة والثبوت ! أو تقرون وتعترفون أنه ليس لديكم ولا آية واحدة صريحة محكمة تدل على عقائدكم ؟! أمرين أحلاهما مر .. فماذا تختارون ؟ هذا ماتم إيراده وتيسر إعداده للفقير إلى ربه ابوالوليد هذا و صلى الله تعالى على نبينا محمد و آله و صحبه و سلم . |
#2
|
|||
|
|||
سورة البقرة - من الاية ( 1 - 26 )
بسم الله الرحمن الرحيم الم ذَلِكَ الْكِتَابُ لاَ رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ وَبِالآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ أُوْلَئِكَ عَلَى هُدًى مِّن رَّبِّهِمْ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ سَوَاءٌ عَلَيْهِمْ أَأَنذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنذِرْهُمْ لاَ يُؤْمِنُونَ خَتَمَ اللَّهُ عَلَى قُلُوبِهِمْ وَعَلَى سَمْعِهِمْ وَعَلَى أَبْصَارِهِمْ غِشَاوَةٌ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ وَمِنَ النَّاسِ مَن يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالْيَوْمِ الآخِرِ وَمَا هُم بِمُؤْمِنِينَ يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلاَّ أَنفُسَهُم وَمَا يَشْعُرُونَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ فَزَادَهُمُ اللَّهُ مَرَضاً وَلَهُم عَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لاَ تُفْسِدُواْ فِي الأَرْضِ قَالُواْ إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ أَلا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِن لاَّ يَشْعُرُونَ وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُواْ كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُواْ أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاء أَلا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاء وَلَكِن لاَّ يَعْلَمُونَ وَإِذَا لَقُواْ الَّذِينَ آمَنُواْ قَالُواْ آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْا إِلَى شَيَاطِينِهِمْ قَالُواْ إِنَّا مَعَكُمْ إِنَّمَا نَحْنُ مُسْتَهْزِؤُونَ اللَّهُ يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ وَيَمُدُّهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ أُوْلَئِكَ الَّذِينَ اشْتَرُوُاْ الضَّلالَةَ بِالْهُدَى فَمَا رَبِحَت تِّجَارَتُهُمْ وَمَا كَانُواْ مُهْتَدِينَ مَثَلُهُمْ كَمَثَلِ الَّذِي اسْتَوْقَدَ نَارًا فَلَمَّا أَضَاءَتْ مَا حَوْلَهُ ذَهَبَ اللَّهُ بِنُورِهِمْ وَتَرَكَهُمْ فِي ظُلُمَاتٍ لاَّ يُبْصِرُونَ صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لاَ يَرْجِعُونَ أَوْ كَصَيِّبٍ مِّنَ السَّمَاء فِيهِ ظُلُمَاتٌ وَرَعْدٌ وَبَرْقٌ يَجْعَلُونَ أَصَابِعَهُمْ فِي آذَانِهِم مِّنَ الصَّوَاعِقِ حَذَرَ الْمَوْتِ وَاللَّهُ مُحِيطٌ بِالْكَافِرِينَ يَكَادُ الْبَرْقُ يَخْطَفُ أَبْصَارَهُمْ كُلَّمَا أَضَاء لَهُم مَّشَوْا فِيهِ وَإِذَا أَظْلَمَ عَلَيْهِمْ قَامُواْ وَلَوْ شَاء اللَّهُ لَذَهَبَ بِسَمْعِهِمْ وَأَبْصَارِهِمْ إِنَّ اللَّه عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُواْ رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الأَرْضَ فِرَاشاً وَالسَّمَاء بِنَاء وَأَنزَلَ مِنَ السَّمَاء مَاء فَأَخْرَجَ بِهِ مِنَ الثَّمَرَاتِ رِزْقًا لَّكُمْ فَلاَ تَجْعَلُواْ لِلَّهِ أَندَادًا وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ وَإِن كُنتُمْ فِي رَيْبٍ مِّمَّا نَزَّلْنَا عَلَى عَبْدِنَا فَأْتُواْ بِسُورَةٍ مِّن مِّثْلِهِ وَادْعُواْ شُهَدَاءَكُم مِّن دُونِ اللَّهِ إِنْ كُنتُمْ صَادِقِينَ فَإِن لَّمْ تَفْعَلُواْ وَلَن تَفْعَلُواْ فَاتَّقُواْ النَّارَ الَّتِي وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ أُعِدَّتْ لِلْكَافِرِينَ وَبَشِّرِ الَّذِين آمَنُواْ وَعَمِلُواْ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ كُلَّمَا رُزِقُواْ مِنْهَا مِن ثَمَرَةٍ رِّزْقًا قَالُواْ هَذَا الَّذِي رُزِقْنَا مِن قَبْلُ وَأُتُواْ بِهِ مُتَشَابِهًا وَلَهُمْ فِيهَا أَزْوَاجٌ مُّطَهَّرَةٌ وَهُمْ فِيهَا خَالِدُونَ
__________________
[imgr]http://dc11.arabsh.com/i/01677/8ecyoiaiw73e.gif[/imgr]
|
#3
|
|||
|
|||
اقتباس:
الروافض يتبعون اقوال الزنادقة من معمميهم قصيدة في الغلو في الامام علي |
#4
|
|||
|
|||
بارك الله لك شيخي ابو الوليد وسدد رميك
لن يأتي الشيعه الروافض بما تلزمهم حتى قيام الساعه |
#5
|
|||
|
|||
الشيعه الاماميه كل عقائدهم نسخه طبق الاصل عن اليهوديه التى كتبها اليهود وقالوا هى من عند الله نفس الشئ يكتبون الكلام ويقولون قال الله قال الائمه ويوم القيامه سنري من هم فى محبي ال البيت الشيعه ام السنه نحن نحب ال البيت ونحترمهم ونحاول جهدنا الاقتداء بهم عليهم صلوات الله وسلامه وهم يقولون بافواههم ما ليس فى قلوبهم ويصورون ال البيت شركاء لله فى حكمه يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا آَمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِي نَزَّلَ عَلَى رَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِي أَنْزَلَ مِنْ قَبْلُ وَمَنْ يَكْفُرْ بِاللَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا بَعِيدًا (136) النساء لا اوصياء ولا اولياء ولا ائمه هنا لا يوجد سوى الله سبحانه وتعالى وكتبه ورسله عليهم السلام وملائكته واليوم الاخر وماعداهم باطل اتجاهه جهنم وبئس المصر اعاذنا الله واياكم منها وهدانا الله واياكم الى طريقه المستقيم
__________________
وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُون اللهم اهدنا واهدي بنا اللهم اغفر وارحم كل مسلم لا يشرك بك شيئا اللهم لا تدع لنا ذنبا الا غفرته ولا خيرا الا قربته ولا شرا الا بعدته ولا حاجه من حوائج الدنيا لك فيها رضى ولنا فيها صلاح الا اعطيتها لنا سبحانك لا الله الا انت انى كنت من الضالمين |
#6
|
|||
|
|||
قُلِ ادْعُوا اللَّهَ أَوِ ادْعُوا الرَّحْمَنَ أَيًّا مَا تَدْعُوا فَلَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى وَلَا تَجْهَرْ بِصَلَاتِكَ وَلَا تُخَافِتْ بِهَا وَابْتَغِ بَيْنَ ذَلِكَ سَبِيلًا (110) وَقُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَدًا وَلَمْ يَكُنْ لَهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ وَلِيٌّ مِنَ الذُّلِّ وَكَبِّرْهُ تَكْبِيرًا (111) الاسراء الله اكبر ولا الله الا الله محمد رسول الله يا شيعى بالله عليك اقراء وتمعن هذه الايه الدعاء لله باسمائه الحسنى وصفاته طلب منك ان تحمده لانه لم يتخد لا ولد ولا شريك فقل الحمد لله رب العالمين فقط تفكر فى معانى كلمات الايه اين الائمه واين التوسل بهم ان كان محمدا رسول الله صلى الله عليه وسلم بابى هو وامى وبكل ما املك ليس موجودا هنا فكيف يذكر من جاء بعده وهم دونه مرتبه وايمانا وتقوي هدانا وهداكم الله
__________________
وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُون اللهم اهدنا واهدي بنا اللهم اغفر وارحم كل مسلم لا يشرك بك شيئا اللهم لا تدع لنا ذنبا الا غفرته ولا خيرا الا قربته ولا شرا الا بعدته ولا حاجه من حوائج الدنيا لك فيها رضى ولنا فيها صلاح الا اعطيتها لنا سبحانك لا الله الا انت انى كنت من الضالمين |
#7
|
|||
|
|||
بارك الله فيك أخي ابو الوليد موضوع مميز
وياليتنا نجد الرد |
#8
|
|||
|
|||
( فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ )
الشيعة يتبعون المتشابه بعد تأويله لماتهوى أنفسهم هذا ان ابتعدوا عن القول بتحريفه بارك الله فيك
__________________
ياميسر كل أمر عسير يسر لي آمري فـ إن تيسير العسير عليك يسير
|
#9
|
|||
|
|||
جزاكم ربي الفردوس الأعلى من الجنة جميعاً .
|
#10
|
|||
|
|||
جزاك الله خير الجزاء يا أخي الحبيب ابو الوليد
__________________
أحسب ان هذه الامة لو تعقلت وتوحدت وجمعت طاقاتها لمدة اسبوع واحد سينكسر صليب الغرب و نجمة الصهاينة و تحالف الرافضة لكن قوى الانبطاح و الغلو تعمل لصالح الاعداء غُرباء الأمر الذي يخفيه الأعلام والذي لا يعلمه الكثير.. تنظيم قاعدة الجهاد هو طليعة الأمة في مواجهة التوسع الإيراني
|
#11
|
|||
|
|||
وجزاك ربي مثله اخي الغالي مسلم .
شكر الله لك طيب سعيك العطر . |
#12
|
|||
|
|||
حيا الله ابا الوليد.
وين هالغيبة. اشتقنا لك كثيرا.
__________________
[gdwl]عن عبدالله بن عمرو بن العاص أنه قال يارسول الله ! من أحب الناس إليك ؟ قال : عائشة ، قال : من الرجال ؟ قال : أبوها. رقم الحديث في نسخة الأباني : 3886 خلاصة الدرجة: صحيح [/gdwl] |
#13
|
|||
|
|||
اقتباس:
اسأل الله ان تشتاق لك الجنة اخي الغالي ..
والله موجود ياأخي الحبيب ولكن مقصر والله بسبب ضيق الوقت وكثرة الحرص على المشاركات في المنتديات المشترك فيها . فإن لم تراني هنا . فلابد ان تراني في : شبكة الدفاع عن السنة منتديات الدفاع عن الصحابة شبكة رحماء الاسلامية منتديات انصار ال محمد منتديات سيف الله المسلول منتديات الحقيقة منتديات شقائق النعمان منتديات مملكة البحرين شبكة اهل الكساء منتدى حوارنا الاسلامي فاعذرني بارك الله فيك ان قصرت معكم .. والله اسأل الإخلاص في القول والعمل .. اللهم آمين . |
#14
|
|||
|
|||
[QUOTE]
اقتباس:
نحن هنا نحن ونشتاق لك ولكل المدافعين عن الصحابة وكم يؤلمنا فراقهم.
__________________
[gdwl]عن عبدالله بن عمرو بن العاص أنه قال يارسول الله ! من أحب الناس إليك ؟ قال : عائشة ، قال : من الرجال ؟ قال : أبوها. رقم الحديث في نسخة الأباني : 3886 خلاصة الدرجة: صحيح [/gdwl] |
#15
|
|||
|
|||
الله يرفع قدرك حبيبي الغالي .. وشكراً لطيب سؤالك العطر عن اخوك وحرصك على جميع اخوانك .
ابشر مهما غبت فسوف تكون لي بصمة معكم هنا بعون الله تعالى . جزاك ربي الجنان ورضي عنك الرحيم الرحمن . |
#16
|
|||
|
|||
[QUOTE=ابوالوليد;87087]
اقتباس:
اهلا وسهلا بالشيخ الكريم والاخ العزيز ابا الوليد. لطالما ذكرنا الوليد بالقائد الكبير خالد بن الوليد هازم الكفار والمشركين . نسأل الله العلي القدير ان يجعلنا من الفاتحين لايران والعراق ولبنان حيث ان فتح هذه الدول سيكون بداية تحرير فلسطين.
__________________
[gdwl]عن عبدالله بن عمرو بن العاص أنه قال يارسول الله ! من أحب الناس إليك ؟ قال : عائشة ، قال : من الرجال ؟ قال : أبوها. رقم الحديث في نسخة الأباني : 3886 خلاصة الدرجة: صحيح [/gdwl] |
#17
|
|||
|
|||
لي عودة ورد يا اخواني فلقد تاخرت كثيرا لي عودة في المساء
|
#18
|
|||
|
|||
اقتباس:
أنصحك بأن لا ترد
__________________
قال الله تعالى:وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللّهِ لاَ يَخْلُقُونَ شَيْئاً وَهُمْ يُخْلَقُونَ .أَمْواتٌ غَيْرُ أَحْيَاء وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ |
#19
|
|||
|
|||
|
#20
|
|||
|
|||
__________________
ياميسر كل أمر عسير يسر لي آمري فـ إن تيسير العسير عليك يسير
|
أدوات الموضوع | |
|
|